الفصل 674
تخزين الجثث: مخزون حصري لمستحضري الأرواح الذين يمكنهم تخزين ما مجموعه 5 شخصيات أو وحوش بشكل دائم. على هذا النحو ، كان لدى مستحضر الأرواح عادة تخزين جثة NPC أو وحش زعيم مداهمة حصلوا عليه سابقًا في مهمة أو حدث.
أدرك آجنوس ذلك الآن. حقيقة أن فرسان الموت الأسطوريين في أرخبيل بيهين كانوا من تراث باجما وأنهم كانوا مسلحين بعناصره.
لقد فعلوا ذلك من أجل جمع الجثث الممتازة واستخدام أفضل جثة بينهم كمواد لفارس الموت. بعبارة أخرى ، كان تخزين الجثث لمفاهيم مثل مجموعة ‘مرشح’ فارس الموت. كان لدى آجنوس جثة واحدة في مخزون الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهب إلى أرخبيل بيهين الآن.”
[بقايا لانتير]
“سوف ينقي أرخبيل بيهين ويفوز بلقب الملك البطل.”
التصنيف: أسطوري
لم يستولِ على الجزيرة رقم 62. مات من عدة طلقات نارية”.
رفات لانتير الخامس عشر ، الذي كان قاتلًا أسطوريًا.
“جريد ليس بلا قلب.”
“… أود أن أجرب هذا الرجل ، لكن من الصعب للغاية رفع حالة الهيمنة.”
[لقد دخلت الجزيرة الستين.]
سعى آجنوس إلى أرخبيل بيهين من أجل العثور على تراث باجما ، الذي ينتمي إلى مقاول بعل السابق.
للوهلة الأولى ، كان أنانيًا. لكن جريد رسم خطاً في إلحاق الضرر بالآخرين إلى الأبد. في الأساس ، كان هذا يعني أنه كان مليئًا بالرحمة.
كان قد قاتل يومين وليلتين ضد لانتير في الجزيرة 61. فقد كلا من فرسان الموت والليتش الخبرة عدة مرات ، واضطر حتى إلى استخدام المهارات السلبية للليتش. باختصار ، كانت معركة صعبة ، كافح فيها من أجل السيطرة على القدرة على التحمل. آجنوس حصل على التشويق فقط من التذكر. كان يركز فقط على المعركة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أهاجم الجزيرة رقم 66. يجب أن أخترق الجزيرة 62 دون الإسوداد.
‘فارس الموت في المستوى 400 مع جسم أسطوري…’
“…”
علاوة على ذلك ، كان لانتير قاتلًا. بدت رشاقته تجعله يبدو وكأنه كائن حي ، مقارنة بفرسان موت أجنوس. كان آجنوس مقتنعًا بأن لانتير سيكون مشابهًا للـ ليتش مومود.
“سوف ينقي أرخبيل بيهين ويفوز بلقب الملك البطل.”
‘بمجرد أن أرفع مستواي واكتسب القدر المطلوب من الهيمنة ، يمكنني استخدام لانتير كما لو كان ذراعي وساقي.’
“لا بد لي من القتال… ! يجب أن أنسى!”
سوف يعيد تحدي الجزيرة الثانية والستين ، التي فشل فيها.
“باجما لا يستطيع أن يجعل مولر فارس موت ، حتى لو تعاقد مع بعل. كان مولر روحًا نبيلة”.
“… سأحصل على كل فرسان الموت الأسطوريين الباقين على الجزر.”
تحدث لاويل عن رغبته وهو ينظر من النافذة. كان على يقين من أن آجنوس كان سمًا لجريد. كان من المروع أن يكون لدى آجنوس مثل هذا الماضي ، لكن لم يكن لدى لاويل أي نية للدفاع عن مدى انحرافه. راقبه فاكر بهدوء في الظلام قبل أن يسأل.
أدرك آجنوس ذلك الآن. حقيقة أن فرسان الموت الأسطوريين في أرخبيل بيهين كانوا من تراث باجما وأنهم كانوا مسلحين بعناصره.
“فيرادين هو طبيب نفساني”.
‘أكثر.’
“لا.”
المزيد والمزيد من القوة.
“كـ~كـ~كيف يمكنك تحدي الجزيرة رقم 62 التي فشل الإنسان المجنون في القيام بها؟ أنت أيضًا لم تخترق الجزيرة رقم 61!”
سوف أسحق وأكسر كل شيء.
تحدث لاويل عن رغبته وهو ينظر من النافذة. كان على يقين من أن آجنوس كان سمًا لجريد. كان من المروع أن يكون لدى آجنوس مثل هذا الماضي ، لكن لم يكن لدى لاويل أي نية للدفاع عن مدى انحرافه. راقبه فاكر بهدوء في الظلام قبل أن يسأل.
لم يكن هناك ترفيه يضاهي الذبح والدمار. الآن يمكنه أن يفهم مشاعر القمامة الذين كانوا يزعجونه حتى الموت.
“ماذا؟”
“كوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
تعثر آجنوس وهو يضيع في التفكير وهز رأسه. شعر بصداع رهيب عندما أدرك أن عقله قد أصبح مشوهاً بما يكفي لفهم القمامة التي دمرت حياته وقتلت حبيبته. كان نوعًا من آلية الدفاع عن النفس.
“العصي! العصي! العصي!!”
“هاه… هاه… كيك ، كيك.”
“ستفشل إذا تحديته مرة أخرى الآن. لماذا تفعل مثل هذا العبث.”
لعق آجنوس عرقه بلسانه وبالكاد تمكن من الضحك. حاول أن يتجاهل الماضي والواقع الذي لا معنى له قبل أن يصرخ.
“جريد ليس بلا قلب.”
“فيرادين! فيرادين!”
“سوف ينقي أرخبيل بيهين ويفوز بلقب الملك البطل.”
“هل ناديتني؟”
“…”
في القصر حيث أقامت الإمبراطورة ماري وفرسان الورد. لم يهتم أجنوس بماري عندما صرخ ، وتم استدعاء فيرادين بسرعة. اندفع فيرادين على عجل وأعلن أجنوس.
ابتسم لاويل بمرارة.
“أنا ذاهب إلى أرخبيل بيهين الآن.”
[لقد دخلت الجزيرة الستين.]
“هاه؟”
“سأذهب إلى الجزيرة 62.”
كان فيرادين مستاء. دفع فارس الموت قاتل الشيطان أليكس عن الجزيرة الثانية والستين ولم يستطع أجنوس التغلب عليه إلى الآن. لم يسع فيرادين سوى الشعور بالحيرة من احتمال ذهاب آجنوس إلى أرخبيل بيهين دون أي استعدادات.
“لا.”
“ستفشل إذا تحديته مرة أخرى الآن. لماذا تفعل مثل هذا العبث.”
التصنيف: أسطوري
صمت فيرادين وسط سؤاله بعد رؤية الدموع في عيون أجنوس المحتقنة بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الجزيرة رقم 62؟ هل قام أيضًا بإخلاء الجزيرة رقم 62؟”
“أنت…”
“كوك… كوكوك ، نعم. سوف أتحدى أرخبيل بيهين لاحقًا. سأذهب إلى ماري. آمل أن تكون قد أعدت مهمة ممتعة هذه المرة أيضًا”.
“لا بد لي من القتال… ! يجب أن أنسى!”
الشخص الذي جعل جريد يكاد يتذوق الهزيمة أمام العالم كله كان يقف أمامه مرة أخرى؟ أصبح دم جريد ساخنًا. كانت عيناه تحترقان مثل عندما واجه كراغول في المسابقة الوطنية.
“…”
“سأذهب إلى الجزيرة 62.”
هذا صحيح. أراد آجنوس أن ينسى ذكريات الماضي والواقع من خلال التركيز على القتال ضد أولئك الذين كانوا أقوياء. كانت أمنية يائسة للغاية. فهم فيرادين قلبه ، لكنه اضطر إلى إيقافه.
لم يستولِ على الجزيرة رقم 62. مات من عدة طلقات نارية”.
“أفضل أن تذهب إلى الإمبراطورة ماري وتتلقى مهمة. لم يحن الوقت للتوجه إلى أرخبيل بيهين بعد. في الوقت الحالي ، من غير المجدي أن تضعف نفسك بهزائم متكررة لا معنى لها. لن يساعدك هذا فقط ، كما أنه سيقودك في النهاية بعيدًا عن رغبتك. الآن ، خذ نفسًا عميقًا واستعد رباطة جأشك”.
***
“…”
للوهلة الأولى ، كان أنانيًا. لكن جريد رسم خطاً في إلحاق الضرر بالآخرين إلى الأبد. في الأساس ، كان هذا يعني أنه كان مليئًا بالرحمة.
كان فيرادين شابًا ذو مظهر جميل ، لكن صوته كان عميقًا مثل الكهف. كانت هناك كاريزما في الصوت المنخفض مما أعطى المستمعين ثقة كبيرة. بفضل هذا ، هدأ عقل آجنوس تدريجيا. لاحظ فيرادين ذلك واستمر في الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~العصي. ألا يجب أن تقول شيئًا؟ هذا الشخص سيموت مرة أخرى!”
“لا تقلق. سيبقى أرخبيل بيهين قائما إلى الأبد حتى تكتسب القوة الكافية”.
كان فيرادين مستاء. دفع فارس الموت قاتل الشيطان أليكس عن الجزيرة الثانية والستين ولم يستطع أجنوس التغلب عليه إلى الآن. لم يسع فيرادين سوى الشعور بالحيرة من احتمال ذهاب آجنوس إلى أرخبيل بيهين دون أي استعدادات.
كان مستوى الصعوبة في أرخبيل بيهين رهيبًا. حتى كراغول لم يستطع إخلاء أرخبيل بيهين. كان فيرادين مقتنعًا بهذا بناءً على دماغه المتفوق و وافق آجنوس بعد استعادة رباطة جأشه.
“…”
“كوك… كوكوك ، نعم. سوف أتحدى أرخبيل بيهين لاحقًا. سأذهب إلى ماري. آمل أن تكون قد أعدت مهمة ممتعة هذه المرة أيضًا”.
[لقد دخلت الجزيرة الستين.]
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم العصي بلطف وهتف له. من ناحية أخرى ، كان بيني يتحول إلى اللون الأزرق.
“لماذا لا تخبر جريد عن ماضي آجنوس؟”
سوباك!
سأل فاكر. اعتقد فاكر أن جريد يستحق أن يعرف عن آجنوس ، الذي سيستمر في كونه عدوًا في المستقبل. لكن لاويل أعطى رأيًا مختلفًا. شارك ماضي آجنوس مع جميع قادة مدجج بالعتاد باستثناء جريد. كان السبب بسيطًا.
فقد جريد هدوءه المعتاد في كل مرة يصبح فيها ساخنًا ، تمامًا مثل أي شخص آخر. لكن.
“جريد ليس بلا قلب.”
“…”
للوهلة الأولى ، كان أنانيًا. لكن جريد رسم خطاً في إلحاق الضرر بالآخرين إلى الأبد. في الأساس ، كان هذا يعني أنه كان مليئًا بالرحمة.
كان هذا يعني أن جريد كان عليه القتال مع الإسوداد مختوم. لكن كان عليه أن يأخذ تلك العقوبة.
ماذا لو علم بماضي أجنوس؟
“…”
“بدلاً من استخدام ذلك الماضي كنقطة ضعف ، من المرجح أن يتعاطف جريد. سيشعر بالانزعاج عند التعامل مع السيكوباتي”.
“لهاث لهاث.”
“…”
كان فيرادين مستاء. دفع فارس الموت قاتل الشيطان أليكس عن الجزيرة الثانية والستين ولم يستطع أجنوس التغلب عليه إلى الآن. لم يسع فيرادين سوى الشعور بالحيرة من احتمال ذهاب آجنوس إلى أرخبيل بيهين دون أي استعدادات.
لم يوافق فاكر. كان يعلم أن تعاطف جريد يقتصر على ‘شعبه’. لم يرَ جريد أبدًا رحمة لعدو.
أرخبيل بيهين. ظهر جريد في آخر نقطة حفظ قبل الجزيرة 61. إلى جانبه كان العصي الجميل ، رغم أنه كان ذكرًا.
ابتسم لاويل بمرارة.
سعى آجنوس إلى أرخبيل بيهين من أجل العثور على تراث باجما ، الذي ينتمي إلى مقاول بعل السابق.
“ماضي آجنوس يتداخل مع ماضي جريد. وهذا يعني أن جريد سيشعر بشعور من التجانس وهذا قد يؤدي إلى التعاطف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الجني الصغير بيني ، التي قادت منافسي أرخبيل بيهين في غياب العصي. ما الذي كان ملحا؟ كان هذا الرجل الصغير يثير ضجة وهو يطير حول جريد والعصي.
بالطبع ، كان الوزن مختلفًا. كانت المضايقات التي تعرض لها آجنوس أكبر بكثير من المضايقات التي تعرض لها جريد. لكنها كانت مؤلمة بنفس القدر. لا يمكن مناقشة ألم الشخص.
“هذا كان قبل زمن طويل.”
“آمل فقط ألا يتشابكوا.”
كان قد قاتل يومين وليلتين ضد لانتير في الجزيرة 61. فقد كلا من فرسان الموت والليتش الخبرة عدة مرات ، واضطر حتى إلى استخدام المهارات السلبية للليتش. باختصار ، كانت معركة صعبة ، كافح فيها من أجل السيطرة على القدرة على التحمل. آجنوس حصل على التشويق فقط من التذكر. كان يركز فقط على المعركة!
تحدث لاويل عن رغبته وهو ينظر من النافذة. كان على يقين من أن آجنوس كان سمًا لجريد. كان من المروع أن يكون لدى آجنوس مثل هذا الماضي ، لكن لم يكن لدى لاويل أي نية للدفاع عن مدى انحرافه. راقبه فاكر بهدوء في الظلام قبل أن يسأل.
رفات لانتير الخامس عشر ، الذي كان قاتلًا أسطوريًا.
“لماذا يخدم فيرادين آجنوس؟”
“لا بد لي من القتال… ! يجب أن أنسى!”
كان فيرادين مشهورًا منذ أيامه كصاعد. كان يكفي لتشكيل ركائز مزدوجة مع لاويل وكان تقييم الناس له لا يزال الأفضل. لم يستطع فاكر أن يفهم لماذا يخدم مثل هذا الشخص أجنوس. جاء لاويل بتفسير صادم.
“فكر فجأة في شيء ما. هل سيكون فارس الموت مولر حارس الجزيرة رقم 66؟”
“فيرادين لا يخدم آجنوس. إنه يلاحظ آجنوس كتجربة مثيرة للاهتمام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهب إلى أرخبيل بيهين الآن.”
“… تجربة؟”
ترجمة : Don Kol
“فيرادين هو طبيب نفساني”.
“جريد ليس بلا قلب.”
“…”
“أفضل أن تذهب إلى الإمبراطورة ماري وتتلقى مهمة. لم يحن الوقت للتوجه إلى أرخبيل بيهين بعد. في الوقت الحالي ، من غير المجدي أن تضعف نفسك بهزائم متكررة لا معنى لها. لن يساعدك هذا فقط ، كما أنه سيقودك في النهاية بعيدًا عن رغبتك. الآن ، خذ نفسًا عميقًا واستعد رباطة جأشك”.
في النهاية ، كان آجنوس لا يزال وحيدًا في العالم. اعتقد لاويل أنه كان شخصًا فقيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الجزيرة رقم 62؟ هل قام أيضًا بإخلاء الجزيرة رقم 62؟”
***
تخزين الجثث: مخزون حصري لمستحضري الأرواح الذين يمكنهم تخزين ما مجموعه 5 شخصيات أو وحوش بشكل دائم. على هذا النحو ، كان لدى مستحضر الأرواح عادة تخزين جثة NPC أو وحش زعيم مداهمة حصلوا عليه سابقًا في مهمة أو حدث.
[لقد دخلت الجزيرة الستين.]
اندلعت ألسنة اللهب الأسود باتجاه فارس الموت أليكس!
أرخبيل بيهين. ظهر جريد في آخر نقطة حفظ قبل الجزيرة 61. إلى جانبه كان العصي الجميل ، رغم أنه كان ذكرًا.
كان هذا يعني أن جريد كان عليه القتال مع الإسوداد مختوم. لكن كان عليه أن يأخذ تلك العقوبة.
“فكر فجأة في شيء ما. هل سيكون فارس الموت مولر حارس الجزيرة رقم 66؟”
“ماذا؟”
الأسطورة التي اعترف بها حتى براهام على أنها الأقوى. اعتقد جريد أنه سيكون من المستحيل غزو أرخبيل بيهين إذا كان عليه مواجهة مولر. طمأنه العصي.
“لا بد لي من القتال… ! يجب أن أنسى!”
“باجما لا يستطيع أن يجعل مولر فارس موت ، حتى لو تعاقد مع بعل. كان مولر روحًا نبيلة”.
***
“… إنه حقًا الأفضل ، بلا منافسين.”
“…”
هل هذا يعني أنه نجا بعد الموت؟ ثم سمع جريد صوتًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أهاجم الجزيرة رقم 66. يجب أن أخترق الجزيرة 62 دون الإسوداد.
“العصي! العصي! العصي!!”
“هذا هو سبب أهمية التمرين.”
كان صوت الجني الصغير بيني ، التي قادت منافسي أرخبيل بيهين في غياب العصي. ما الذي كان ملحا؟ كان هذا الرجل الصغير يثير ضجة وهو يطير حول جريد والعصي.
“كـ~كـ~كيف يمكنك تحدي الجزيرة رقم 62 التي فشل الإنسان المجنون في القيام بها؟ أنت أيضًا لم تخترق الجزيرة رقم 61!”
“لهاث لهاث.”
لم يكن هناك ترفيه يضاهي الذبح والدمار. الآن يمكنه أن يفهم مشاعر القمامة الذين كانوا يزعجونه حتى الموت.
بدا أن بيني لديه ما يقوله لكنه استهلك الكثير من قدرته على التحمل من الطيران على عجل. لم يستطع التحدث لفترة طويلة قبل أن يلهث لالتقاط أنفاسه.
“فيرادين هو طبيب نفساني”.
“هذا هو سبب أهمية التمرين.”
ابتسم لاويل بمرارة.
الليلة ، سيقوم بـ 200 تمرين ضغط و 100 تمرين قرفصاء وتمرين سحب قبل النوم! بدأ جريد في إعادة النظر في خطة التمرين التي كان يتبعها لبضع سنوات.
حصل جريد على أول فئة أسطورية وكان ينمو باستمرار منذ ذلك الحين. في هذه اللحظة ، تخلف مرة أخرى. كان التأثير على جريد يفوق الخيال. لقد استاء من موهبته المتواضعة التي جعلته يتخلف عن الركب ، على الرغم من وجود فئة أسطورية. عندما شعر جريد بالإحباط ، تحدثت الجنية الصغيرة باسم شخص غير متوقع تمامًا.
“الجزيرة رقم 61. ! تم تطهير الجزيرة رقم 61!”
لم يستولِ على الجزيرة رقم 62. مات من عدة طلقات نارية”.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسطورة التي اعترف بها حتى براهام على أنها الأقوى. اعتقد جريد أنه سيكون من المستحيل غزو أرخبيل بيهين إذا كان عليه مواجهة مولر. طمأنه العصي.
فوجئ كلا من جريد والعصي. فارس الموت لانتير. الوحش الذي وصلت سرعته وشبحه إلى أقصى الحدود هزم؟
بدا أن بيني لديه ما يقوله لكنه استهلك الكثير من قدرته على التحمل من الطيران على عجل. لم يستطع التحدث لفترة طويلة قبل أن يلهث لالتقاط أنفاسه.
‘من؟’
“لا.”
حصل جريد على أول فئة أسطورية وكان ينمو باستمرار منذ ذلك الحين. في هذه اللحظة ، تخلف مرة أخرى. كان التأثير على جريد يفوق الخيال. لقد استاء من موهبته المتواضعة التي جعلته يتخلف عن الركب ، على الرغم من وجود فئة أسطورية. عندما شعر جريد بالإحباط ، تحدثت الجنية الصغيرة باسم شخص غير متوقع تمامًا.
ابتسم لاويل بمرارة.
“آجنوس…! قال أنه كان يسمى آجنوس! لقد كان شخصًا مجنونًا تمامًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماضي آجنوس يتداخل مع ماضي جريد. وهذا يعني أن جريد سيشعر بشعور من التجانس وهذا قد يؤدي إلى التعاطف.”
“آجنوس؟”
“لماذا لا تخبر جريد عن ماضي آجنوس؟”
الشخص الذي جعل جريد يكاد يتذوق الهزيمة أمام العالم كله كان يقف أمامه مرة أخرى؟ أصبح دم جريد ساخنًا. كانت عيناه تحترقان مثل عندما واجه كراغول في المسابقة الوطنية.
“سوف ينقي أرخبيل بيهين ويفوز بلقب الملك البطل.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو علم بماضي أجنوس؟
فقد جريد هدوءه المعتاد في كل مرة يصبح فيها ساخنًا ، تمامًا مثل أي شخص آخر. لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فيرادين مشهورًا منذ أيامه كصاعد. كان يكفي لتشكيل ركائز مزدوجة مع لاويل وكان تقييم الناس له لا يزال الأفضل. لم يستطع فاكر أن يفهم لماذا يخدم مثل هذا الشخص أجنوس. جاء لاويل بتفسير صادم.
“ماذا عن الجزيرة رقم 62؟ هل قام أيضًا بإخلاء الجزيرة رقم 62؟”
“… تجربة؟”
كانت جريد مختلفة عن الناس العاديين. عندما كان يفكر في شخص يعتبره ‘منافسًا’ ، منحه كل هذا الشغف ذهنًا رائعًا.
قام آجنوس بتطهير الجزيرة رقم 61 على الرغم من عدم تطوره إلى فئة أسطورية. بدأ جريد في إلقاء نظرة خاطفة على الخرافات وراء الأساطير حتى لا يكون أسوأ من آجنوس.
لم يستولِ على الجزيرة رقم 62. مات من عدة طلقات نارية”.
“باجما لا يستطيع أن يجعل مولر فارس موت ، حتى لو تعاقد مع بعل. كان مولر روحًا نبيلة”.
“بندقية؟ الجزيرة رقم 62 يحرسها قاتل الشياطين السابق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كان آجنوس لا يزال وحيدًا في العالم. اعتقد لاويل أنه كان شخصًا فقيرًا.
كان هذا يعني أن جريد كان عليه القتال مع الإسوداد مختوم. لكن كان عليه أن يأخذ تلك العقوبة.
“… تجربة؟”
يجب أن أهاجم الجزيرة رقم 66. يجب أن أخترق الجزيرة 62 دون الإسوداد.
سأل فاكر. اعتقد فاكر أن جريد يستحق أن يعرف عن آجنوس ، الذي سيستمر في كونه عدوًا في المستقبل. لكن لاويل أعطى رأيًا مختلفًا. شارك ماضي آجنوس مع جميع قادة مدجج بالعتاد باستثناء جريد. كان السبب بسيطًا.
قام آجنوس بتطهير الجزيرة رقم 61 على الرغم من عدم تطوره إلى فئة أسطورية. بدأ جريد في إلقاء نظرة خاطفة على الخرافات وراء الأساطير حتى لا يكون أسوأ من آجنوس.
“سوف ينقي أرخبيل بيهين ويفوز بلقب الملك البطل.”
“سأذهب إلى الجزيرة 62.”
‘أكثر.’
قال جريد أثناء إرفاق شفرة التنوير بالشبح السيف.
“كوك… كوكوك ، نعم. سوف أتحدى أرخبيل بيهين لاحقًا. سأذهب إلى ماري. آمل أن تكون قد أعدت مهمة ممتعة هذه المرة أيضًا”.
“حظا سعيدا.”
في القصر حيث أقامت الإمبراطورة ماري وفرسان الورد. لم يهتم أجنوس بماري عندما صرخ ، وتم استدعاء فيرادين بسرعة. اندفع فيرادين على عجل وأعلن أجنوس.
ابتسم العصي بلطف وهتف له. من ناحية أخرى ، كان بيني يتحول إلى اللون الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~العصي. ألا يجب أن تقول شيئًا؟ هذا الشخص سيموت مرة أخرى!”
“كـ~كـ~كيف يمكنك تحدي الجزيرة رقم 62 التي فشل الإنسان المجنون في القيام بها؟ أنت أيضًا لم تخترق الجزيرة رقم 61!”
“فيرادين هو طبيب نفساني”.
“هذا كان قبل زمن طويل.”
تخزين الجثث: مخزون حصري لمستحضري الأرواح الذين يمكنهم تخزين ما مجموعه 5 شخصيات أو وحوش بشكل دائم. على هذا النحو ، كان لدى مستحضر الأرواح عادة تخزين جثة NPC أو وحش زعيم مداهمة حصلوا عليه سابقًا في مهمة أو حدث.
سوباك!
“… تجربة؟”
صعد جريد نحو البوابة التي تم إنشاؤها أمامه. لم يعرف بيني ماذا يفعل حيث اختفى مظهر جريد.
بدا أن بيني لديه ما يقوله لكنه استهلك الكثير من قدرته على التحمل من الطيران على عجل. لم يستطع التحدث لفترة طويلة قبل أن يلهث لالتقاط أنفاسه.
“الـ~العصي. ألا يجب أن تقول شيئًا؟ هذا الشخص سيموت مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آجنوس…! قال أنه كان يسمى آجنوس! لقد كان شخصًا مجنونًا تمامًا!”
“لا.”
كان فيرادين شابًا ذو مظهر جميل ، لكن صوته كان عميقًا مثل الكهف. كانت هناك كاريزما في الصوت المنخفض مما أعطى المستمعين ثقة كبيرة. بفضل هذا ، هدأ عقل آجنوس تدريجيا. لاحظ فيرادين ذلك واستمر في الحديث.
“…؟”
ترجمة : Don Kol
“سوف ينقي أرخبيل بيهين ويفوز بلقب الملك البطل.”
“حظا سعيدا.”
قال العصي بشكل ملحوظ أثناء سحب كرة بلورية. اتسعت عيون بيني في اللحظة التي وجد فيها مظهر جريد.
“جريد ليس بلا قلب.”
كووااااااانج!
حصل جريد على أول فئة أسطورية وكان ينمو باستمرار منذ ذلك الحين. في هذه اللحظة ، تخلف مرة أخرى. كان التأثير على جريد يفوق الخيال. لقد استاء من موهبته المتواضعة التي جعلته يتخلف عن الركب ، على الرغم من وجود فئة أسطورية. عندما شعر جريد بالإحباط ، تحدثت الجنية الصغيرة باسم شخص غير متوقع تمامًا.
اندلعت ألسنة اللهب الأسود باتجاه فارس الموت أليكس!
“لا تقلق. سيبقى أرخبيل بيهين قائما إلى الأبد حتى تكتسب القوة الكافية”.
ترجمة : Don Kol
لم يوافق فاكر. كان يعلم أن تعاطف جريد يقتصر على ‘شعبه’. لم يرَ جريد أبدًا رحمة لعدو.
اندلعت ألسنة اللهب الأسود باتجاه فارس الموت أليكس!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
