مدينة نويس القديمة.
1181: مدينة نويس القديمة.
ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.
عند سماع تعليمات الأسقف، فوجئ ليونارد أولاً قبل أن يتنهد داخليًا.
كان هذا المفعل أسوأ من رؤية دميته المتحركة، إنوني، وهي ترتدي نظارة أحادية أمامه بينما ظل جسده ثابتًا تمامًا. كان هذا لأنه ورط كلاب صيد فولغريم.
‘كانت نبوءة السيد الأحمق دقيقة حقًا…’
كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.
‘لا، إنها ليست نبوءة. لقد *كان* مدركًا بالفعل لكل شيء.
كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.
سرعان ما كبح ليونارد أفكاره واتبع الإجراءات لجعل الأسقف القديس أنثوني يمنحه وثيقة رسمية. ثم عاد تحت الأرض وأحضر عضوين إلى بوابة تشانيس.
…
بعد انتظار حراس الأمن للتحقق من الوثائق، جاء إلى غرفة إملين التي كانت مضاءة بشموع فضية لامعة كانت مغطاة بأنماط محفورة. فتح الباب الحجري الثقيل بمفتاح نحاسي.
بصفته أحد كبار صقور الليل وكابتن لفريق قفازات حمراء لعدة أشهر، كان لدى ليونارد خبرة غنية في التعامل مع السجناء.
دخل الضوء الأزرق الشبحي إلى الزنزانة، “طعن” عيني إملين وايت لدرجة أنه أغلق عينيه بشكل غريزي.
إلتوى جسد كوناس وتحول على الفور إلى جيرمان سبارو. ثم مد يده وأخرج فانوسًا من الفراغ التاريخي.
كان وجهه أكثر شحوبًا من ذي قبل، وكان جسده أرق كثيرًا. لقد أعطى شهور بأن هبوب ريح سيرفعه في أي لحظة.
إلتوى جسد كوناس وتحول على الفور إلى جيرمان سبارو. ثم مد يده وأخرج فانوسًا من الفراغ التاريخي.
بالتفكير في إجابة السيد الأحمق، شعر إملين فجأة بالثقة في وضعه الحالي. دون أن يفتح عينيه، وقف ببطء وضحك.
كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.
“كنت أعلم أنكم ستأخذون زمام المبادرة لتخرجوني”.
كان على البشر والوحوش الذين يرقدون في أماكن مختلفة علامات الانحلال، وكأنهم قد هجروا كند بعض الوقت.
‘هل ستصاب بخيبة أمل إذا قلت أنه مجرد تحقيق روتيني؟’ استهزأ ليونارد داخليا وأجاب دون أي تعبير: “سأعطيك ثلاثين ثانية. إذا لم تغادر بوابة تشانيس خلال هذه الفترة، فسوف آخذه على أنك تختار طواعية البقاء.”
بعد التأكد من أن الفراغ التاريخي كان آمن، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي. مد يده، وأمسك، وانتزع نفسه السابقة. كانت هذه الشخصية السابقة ترتدي أيضًا قبعة حريرية، معطفًا أسود، وتحمل فانوسًا زجاجيًا بسيطًا.
بصفته أحد كبار صقور الليل وكابتن لفريق قفازات حمراء لعدة أشهر، كان لدى ليونارد خبرة غنية في التعامل مع السجناء.
كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.
تجمد تعبير إملين. فتح فمه، راغبًا في أن يقول شيئًا، لكنه التزم الصمت في النهاية. مشى بجانب ليونارد وزملائه وخرج من بوابة تشانيس.
كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.
في الخارج، ارتجف فجأة، كما لو أنه أراد تطهير جسده من البرد.
‘إنه ليس فليغري… الذئب الشيطاني المظلم الذي ظهر أحيانًا في الحقبة الثالثة، إله الرغبات؟ لقد *كان* في أرض الآلهة المبنوذة منذ آلاف السنين ووجد أخيرًا خاصية تجاوز التسلسل 1؟’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، سمع كلاين فجأة خطى تقترب، مدوية واحدة تلو الأخرى.
“بمجرد عودتك، الحصول على بعض ضوء الشمس سيصلحك. أوه، الشمس سلعة نادرة في شتاء باكلوند، وأنتم مصاصو الدماء لا تستمتعون بحمامات الشمس… ألست صيدلي؟ يمكنك صنع بعض الأدوية من مجال الشمس بنفسك.” عند رؤية هذا، ذكره ليونارد عرضيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يحاول منع محدث المعجزة، أو خادم الغموض، أو التحفة الأثرية المختومة المقابلة من الاختباء في الفراغ التاريخي ونصب كمين لمتجاوزي مدينة نويس القديمة. لم يكن يرغب في مواجهة مجموعة من اليرقات الشفافة التي كانت ملتوية في دوامة ضخمة عندما قفز في ضباب التاريخ، ولم يرغب في أن تلاحقه تلك المجسات المرعبة.
لم تكن حالة إملين هي الأفضل. من ناحية، لم يشرب أي دم بشري يحتوي على روحانية منذ أيام. لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على دماء الحيوانات كبديل. من ناحية أخرى، كان ذلك بسبب بقائه خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة. لقد أكلت قوة الليل الدائم التي دعمت الختم القليل منه، مما جعله يحتاج إلى تأثيرات الأدوية من مجال الشمس لإزالة الآثار المتبقية.
بعد أن اكتشف الملاك أو التحفة الأثرية المختومة التي احتلت هذه المدينة أن مكان *وجوده* قد انكشف، اختار الهجرة؟’ وبينما كان كلاين يخمن بناءً على الوضع أمامه، أرجع نظرته ونظر إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي الذي كان يحيط بقلعة صفيرة.
كبروفيسور جرعات، كان إملين مدركًا لحالته الجسدية والعقلية. لم يرد أو أومأ. لقد أكد فقط على كلمة “سانغوين” قبل أن يسأل، “أين الأب أوترافسكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتظار حراس الأمن للتحقق من الوثائق، جاء إلى غرفة إملين التي كانت مضاءة بشموع فضية لامعة كانت مغطاة بأنماط محفورة. فتح الباب الحجري الثقيل بمفتاح نحاسي.
“لا يزال بحاجة إلى البقاء لفترة أطول قليلاً. أتمنى أن تنتهي هذه الحرب الدموية قريبًا. لا تقلق، نتركه يخرج مرتين في الأسبوع للحصول على بعض ضوء الشمس. أما بالنسبة لأي أيام ستكونها، سوف تعتمد على الطقس في باكلوند”. أعطى ليونارد ردًا بسيطًا قبل إرسال إملين للسطح وللشوارع.
“بمجرد عودتك، الحصول على بعض ضوء الشمس سيصلحك. أوه، الشمس سلعة نادرة في شتاء باكلوند، وأنتم مصاصو الدماء لا تستمتعون بحمامات الشمس… ألست صيدلي؟ يمكنك صنع بعض الأدوية من مجال الشمس بنفسك.” عند رؤية هذا، ذكره ليونارد عرضيا.
تردد إملين للحظة قبل أن يسأل مرة أخرى، “أين أقرب مستشفى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتظار حراس الأمن للتحقق من الوثائق، جاء إلى غرفة إملين التي كانت مضاءة بشموع فضية لامعة كانت مغطاة بأنماط محفورة. فتح الباب الحجري الثقيل بمفتاح نحاسي.
“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل ليونارد بطريقة احترافية.
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.
“احصل على نقل دم”. رفع إملين ذقنه قليلاً، محاولاً ما بوسعه ألا يغير تعبيره.
كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.
‘نقل الدم… أصرب إلى شرب دم…’ لم يكشفه ليونارد. أشار في اتجاه واحد وأعطاه العنوان.
“لا يزال بحاجة إلى البقاء لفترة أطول قليلاً. أتمنى أن تنتهي هذه الحرب الدموية قريبًا. لا تقلق، نتركه يخرج مرتين في الأسبوع للحصول على بعض ضوء الشمس. أما بالنسبة لأي أيام ستكونها، سوف تعتمد على الطقس في باكلوند”. أعطى ليونارد ردًا بسيطًا قبل إرسال إملين للسطح وللشوارع.
بعد مشاهدة مغادرة فيسكونت السانغوين، عاد تحت الأرض وبدأ في مناقشة قضية حديثة مع أعضاء فريقه.
بعد مشاهدة مغادرة فيسكونت السانغوين، عاد تحت الأرض وبدأ في مناقشة قضية حديثة مع أعضاء فريقه.
…
كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.
بعد عدة أيام من السفر، وصل كلاين أخيرًا بالقرب من أطلال مدينة نويس في الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان هذا “منزلًا آمنًا” بارعًا جدًا. كان هذا لأنه، ماعداه، لن يمكن لأي عالم تاريخ تتبع هذا الجزء المفقود من التاريخ.
كان هذا أيضًا سهلًا مقفرًا. ترك مجرى النهر المجفف آثارًا لنفسه على الأرض.
إلتوى جسد كوناس وتحول على الفور إلى جيرمان سبارو. ثم مد يده وأخرج فانوسًا من الفراغ التاريخي.
ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.
سرعان ما كبح ليونارد أفكاره واتبع الإجراءات لجعل الأسقف القديس أنثوني يمنحه وثيقة رسمية. ثم عاد تحت الأرض وأحضر عضوين إلى بوابة تشانيس.
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.
1181: مدينة نويس القديمة.
بمساعدة ضوء الصلاة، استخدم كلاين “رؤيته الحقيقية” للتحقق من حالة أطلال نويس من بعيد. اكتشف أن الضباب الرقيق كان يتبدد ببطء، لكنه لم يستطع أن يبدده تمامًا. على سطح المدينة، لم يكن هناك خيط جسد روح واحد. كان الأشخاص الذين كانوا يرتدون أردية الكتان أو جلود الحيوانات يرقدون في أماكن مختلفة في الشوارع. لم يكونوا نشيطين ومشغولين مثل الوقت الذي زار فيه فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة.
ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.
بعد أن اكتشف الملاك أو التحفة الأثرية المختومة التي احتلت هذه المدينة أن مكان *وجوده* قد انكشف، اختار الهجرة؟’ وبينما كان كلاين يخمن بناءً على الوضع أمامه، أرجع نظرته ونظر إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي الذي كان يحيط بقلعة صفيرة.
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.
لقد كان يحاول منع محدث المعجزة، أو خادم الغموض، أو التحفة الأثرية المختومة المقابلة من الاختباء في الفراغ التاريخي ونصب كمين لمتجاوزي مدينة نويس القديمة. لم يكن يرغب في مواجهة مجموعة من اليرقات الشفافة التي كانت ملتوية في دوامة ضخمة عندما قفز في ضباب التاريخ، ولم يرغب في أن تلاحقه تلك المجسات المرعبة.
‘كانت نبوءة السيد الأحمق دقيقة حقًا…’
الكمين الذي نصبه زاراتول له ما زال قد أشعر كلاين بشعور طويل من الخوف. من وقت لآخر، كانت ستراوده كوابيس، لقد أمل البحث عن الأنسة العدالة لجولة أخرى من العلاج من الصدمة النفسية.
في الثانية التالية، “قفز” إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي وتتبع النقاط المضائة في الفراغ التاريخي، ممتدًا طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولى، في تلك المدينة ذات الحضارة الميتة منذ زمن طويل.
كان هذا المفعل أسوأ من رؤية دميته المتحركة، إنوني، وهي ترتدي نظارة أحادية أمامه بينما ظل جسده ثابتًا تمامًا. كان هذا لأنه ورط كلاب صيد فولغريم.
ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.
بعد التأكد من أن الفراغ التاريخي كان آمن، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي. مد يده، وأمسك، وانتزع نفسه السابقة. كانت هذه الشخصية السابقة ترتدي أيضًا قبعة حريرية، معطفًا أسود، وتحمل فانوسًا زجاجيًا بسيطًا.
‘مدينة تشكلت من الدمى، المسرح الأكثر واقعية… في ذلك الوقت، كانت المدينة الضبابية في وضع مماثل… على الرغم من أنني أيضًا متنبئ، لا يزال يتعين علي أن أقول، من حيث الرعب، والخوف، والغرابة، إن مسارنا مصنف بالتأكيد من بين الثلاثة الأوائل… هل يمكن أنني سأتصرف بنفس الطريقة في المستقبل؟ خادم الغموض؟’ مع مصباح بيده، سار كلاين في الشوارع التي تناثرت فيها الجثث. اتبع حدسه الروحي وتوجه إلى مركز مدينة نويس القديمة.
في الثانية التالية، “قفز” إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي وتتبع النقاط المضائة في الفراغ التاريخي، ممتدًا طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولى، في تلك المدينة ذات الحضارة الميتة منذ زمن طويل.
بالطبع، بالنسبة له، فإن مجيئه إلى هنا قد تطلب منه بذل الكثير من روحانيته. كان بإمكانه البقاء هناك لمدة خمس عشرة دقيقة أخرى على الأكثر، وذلك فقط إذا لم يقم بأي محاولات مرهقة لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية.
بالنسبة له، كان هذا “منزلًا آمنًا” بارعًا جدًا. كان هذا لأنه، ماعداه، لن يمكن لأي عالم تاريخ تتبع هذا الجزء المفقود من التاريخ.
بعد مشاهدة مغادرة فيسكونت السانغوين، عاد تحت الأرض وبدأ في مناقشة قضية حديثة مع أعضاء فريقه.
بالطبع، بالنسبة له، فإن مجيئه إلى هنا قد تطلب منه بذل الكثير من روحانيته. كان بإمكانه البقاء هناك لمدة خمس عشرة دقيقة أخرى على الأكثر، وذلك فقط إذا لم يقم بأي محاولات مرهقة لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية.
بمساعدة ضوء الصلاة، استخدم كلاين “رؤيته الحقيقية” للتحقق من حالة أطلال نويس من بعيد. اكتشف أن الضباب الرقيق كان يتبدد ببطء، لكنه لم يستطع أن يبدده تمامًا. على سطح المدينة، لم يكن هناك خيط جسد روح واحد. كان الأشخاص الذين كانوا يرتدون أردية الكتان أو جلود الحيوانات يرقدون في أماكن مختلفة في الشوارع. لم يكونوا نشيطين ومشغولين مثل الوقت الذي زار فيه فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة.
بعد إخفاء جسده الحقيقي، تقدم إسقاط كلاين في العالم الحقيقي للأمام، وسرعان ما وصل خارج أطلال نويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح هذا لكلاين بتخيل الوضع في المدينة عندما كانوا “أحياء”.
لم يقترب أو يدخل بشكل أعمى. بعد أن لف حول كومة صغيرة مقابل مجرى النهر الجاف، رفع يده اليمنى واستدعى الدمى المتحركة الأصلية- إيرل الساقطين البارد كوناس كيلغور بعيون زرقاء داكنة.
جلس بعضهم على الكراسي تحت أفاريز المنزل، والبعض الآخر سقط بجانب المواقد. كان البعض يحمل خبزًا متعفنًا بينما كان آخرون يمسكون بأيديهم. كان بعضهم يتكئون على الجدران ويجلسون على الأرض، وشفاههم مضغوطة على الناري العظمي…
إلتوى جسد كوناس وتحول على الفور إلى جيرمان سبارو. ثم مد يده وأخرج فانوسًا من الفراغ التاريخي.
ومع ذلك، في الليلة الطويلة والهادئة من البرق منخفض التردد، لم يحمل هذا الكاهن أي فانوس جلد حيواني ولم يشعل أي نار. لقد سار بهدوء عبر الضباب الرقيق.
قام الإسقاط التاريخي الذي استدعى عرضيا إسقاطا تاريخيًا بـ”تشويه” المسافة تحت الضوء الأصفر الخافت للفانوس. في بضع خطوات، وصل إلى خارج مدينة نويس بمفرده.
بعد أن اكتشف الملاك أو التحفة الأثرية المختومة التي احتلت هذه المدينة أن مكان *وجوده* قد انكشف، اختار الهجرة؟’ وبينما كان كلاين يخمن بناءً على الوضع أمامه، أرجع نظرته ونظر إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي الذي كان يحيط بقلعة صفيرة.
مع وجود الفانوس في يده، مر عبر المباني المتعفنة ومر عبر الضباب الرقيق قبل أن يدخل الأنقاض.
ناظرا إلى المدينة المظلمة المظلة المليئة بالضباب الرقيق، لم يكن في عجلة من أمره للاقتراب. بدلا من ذلك، وجد بقعة مخفية وتمتم بالاسم الشرفى للسيد الأحمق.
مقارنة باستخدام “رؤيته الحقيقية” فوق الضباب الرمادي، جعله الاتصال الفعلي يكتشف المزيد من التفاصيل.
كان هناك خصلة من الفراء الأبيض الرمادي في الجزء العلوي من رأس التمثال. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عيونه.
كان على البشر والوحوش الذين يرقدون في أماكن مختلفة علامات الانحلال، وكأنهم قد هجروا كند بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حالة إملين هي الأفضل. من ناحية، لم يشرب أي دم بشري يحتوي على روحانية منذ أيام. لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على دماء الحيوانات كبديل. من ناحية أخرى، كان ذلك بسبب بقائه خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة. لقد أكلت قوة الليل الدائم التي دعمت الختم القليل منه، مما جعله يحتاج إلى تأثيرات الأدوية من مجال الشمس لإزالة الآثار المتبقية.
جلس بعضهم على الكراسي تحت أفاريز المنزل، والبعض الآخر سقط بجانب المواقد. كان البعض يحمل خبزًا متعفنًا بينما كان آخرون يمسكون بأيديهم. كان بعضهم يتكئون على الجدران ويجلسون على الأرض، وشفاههم مضغوطة على الناري العظمي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح هذا لكلاين بتخيل الوضع في المدينة عندما كانوا “أحياء”.
سمح هذا لكلاين بتخيل الوضع في المدينة عندما كانوا “أحياء”.
كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.
كان بعضهم يتراخى ويستريح. كان البعض يخبز الطعام، وكان البعض الآخر يتسوق في الشوارع. ركز البعض الآخر على الموسيقى بينما جاء بعضهم وذهب ضاحكين بلا توقف. كان هناك أيضًا آخرون يقاتلون الوحوش في الساحة…’
كان هناك خصلة من الفراء الأبيض الرمادي في الجزء العلوي من رأس التمثال. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عيونه.
كان هذا مشهدًا حيويًا وصاخبًا، لكن في الواقع، مات الجميع ولم يعد لديهم أرواحهم. كانوا فقط يكررون أفعال محددة سلفا.
بمساعدة ضوء الصلاة، استخدم كلاين “رؤيته الحقيقية” للتحقق من حالة أطلال نويس من بعيد. اكتشف أن الضباب الرقيق كان يتبدد ببطء، لكنه لم يستطع أن يبدده تمامًا. على سطح المدينة، لم يكن هناك خيط جسد روح واحد. كان الأشخاص الذين كانوا يرتدون أردية الكتان أو جلود الحيوانات يرقدون في أماكن مختلفة في الشوارع. لم يكونوا نشيطين ومشغولين مثل الوقت الذي زار فيه فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة.
وذات يوم تجمد هذا المشهد الغريب مع الوقت، وانهار الجميع دون سابق إنذار.
بعد عدة أيام من السفر، وصل كلاين أخيرًا بالقرب من أطلال مدينة نويس في الشمال.
‘مدينة تشكلت من الدمى، المسرح الأكثر واقعية… في ذلك الوقت، كانت المدينة الضبابية في وضع مماثل… على الرغم من أنني أيضًا متنبئ، لا يزال يتعين علي أن أقول، من حيث الرعب، والخوف، والغرابة، إن مسارنا مصنف بالتأكيد من بين الثلاثة الأوائل… هل يمكن أنني سأتصرف بنفس الطريقة في المستقبل؟ خادم الغموض؟’ مع مصباح بيده، سار كلاين في الشوارع التي تناثرت فيها الجثث. اتبع حدسه الروحي وتوجه إلى مركز مدينة نويس القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح هذا لكلاين بتخيل الوضع في المدينة عندما كانوا “أحياء”.
جعله الموقف هنا يعتقد أنه كانللشخص الذي حكم ذات مرة أنقاض نويس بالتأكيد ما يكفي من الذكاء. بعد أن كسر فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضع السلام والصفاء هنا، لم يختر الكيان قتل أو تدمير أي أدلة. بدلاً من ذلك، تم التخلي عن هذا المكان دون تردد قبل هجرة الكيان إلى مكان آخر.
دخل الضوء الأزرق الشبحي إلى الزنزانة، “طعن” عيني إملين وايت لدرجة أنه أغلق عينيه بشكل غريزي.
‘ربما كان السبب وراء عدم إسكات مدينة الفضة يتعلق بطفيلي آمون الذي يتبعه. نعم، قد يكون ذلك أيضًا بسبب الخالق الحقيقي…’ وبينما كان يترك أفكاره تتجول بشكل عرضي، وصل كلاين بسرعة إلى كاتدرائية سليمة نسبيًا.
…
داخل الكاتدرائية وقف تمثال لذئب شيطاني بثمانية أرجل. كان مغطى بشعر قصير وداكن.
عند سماع تعليمات الأسقف، فوجئ ليونارد أولاً قبل أن يتنهد داخليًا.
كان هناك خصلة من الفراء الأبيض الرمادي في الجزء العلوي من رأس التمثال. غطى بؤبؤاه ذوي اللون الأسود القاتم ما لا يقل عن ثلاثة أرباع عيونه.
بعد ذلك، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا التعويذة قبل دخول العالم فوق الضباب الرمادي. للعودة إلى قلعة صفيرة بفكرة واحدة، احتاج إلى إرتباط صلوات أعضاء نادي التاروت معًا، لتشكيل مرساة قوية وثابتة. بهذه الطريقة، ستزود الأحمق بقوة استدعاء كافية.
‘إنه ليس فليغري… الذئب الشيطاني المظلم الذي ظهر أحيانًا في الحقبة الثالثة، إله الرغبات؟ لقد *كان* في أرض الآلهة المبنوذة منذ آلاف السنين ووجد أخيرًا خاصية تجاوز التسلسل 1؟’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، سمع كلاين فجأة خطى تقترب، مدوية واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احصل على نقل دم”. رفع إملين ذقنه قليلاً، محاولاً ما بوسعه ألا يغير تعبيره.
واقفًا جانبًا، ألقى بصره على الفور خارج الكاتدرائية. رأى شخصًا يسير ببطء عبر الضباب الرقيق قبل أن يتشكل مخططه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتظار حراس الأمن للتحقق من الوثائق، جاء إلى غرفة إملين التي كانت مضاءة بشموع فضية لامعة كانت مغطاة بأنماط محفورة. فتح الباب الحجري الثقيل بمفتاح نحاسي.
كان طوله 2.3 مترًا تقريبًا، مع انحناء بسيط في ظهره. بشعر أشيب، وتجاعيد في زوايا عينيه، وندبة في زوايا فمه، بدا وكأنه كاهن عجوز أو أسقف بينما كان يرتدي رداء رجل دين أسود طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حالة إملين هي الأفضل. من ناحية، لم يشرب أي دم بشري يحتوي على روحانية منذ أيام. لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على دماء الحيوانات كبديل. من ناحية أخرى، كان ذلك بسبب بقائه خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة. لقد أكلت قوة الليل الدائم التي دعمت الختم القليل منه، مما جعله يحتاج إلى تأثيرات الأدوية من مجال الشمس لإزالة الآثار المتبقية.
كانت عيناه البنية الغامقة هادئة، على عكس الوحوش الغارقة في الظلام المتعطشة للدماء والذكاء الصفري.
في الخارج، ارتجف فجأة، كما لو أنه أراد تطهير جسده من البرد.
ومع ذلك، في الليلة الطويلة والهادئة من البرق منخفض التردد، لم يحمل هذا الكاهن أي فانوس جلد حيواني ولم يشعل أي نار. لقد سار بهدوء عبر الضباب الرقيق.
“كنت أعلم أنكم ستأخذون زمام المبادرة لتخرجوني”.
‘كانت نبوءة السيد الأحمق دقيقة حقًا…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
