مرحبا بالظلام
ظلام ، ظلام دامس.
صرخت لكن لم يخرج صوتي.
شعرت أنني موجود وأحوم بداخل فراغ ذو لون أسود خال من الانعكاسات أو أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع حتى معرفة ما إذا كنت أتحرك أو كنت عالقا في مكاني.
لقد شعرت بشيء للمرة الأولى.
كان جسدي بالكاد قادرا على الحركة بسبب إرادة سيلفيا والأثير الذي أبقاني على قيد الحياة.
كان كل شيء صامتا وكأنه أنه لا يوجد شيء آخر غيري ، لا صوت أو طعم ولا رائحة أو شعور بأي شيء بداخل هذا البحر المظلم من اللون الأسود القاتم.
كان عقلي هادئ في البداية وسلميا.
لم أستطع حتى معرفة ما إذا كنت أتحرك أو كنت عالقا في مكاني.
” إنها وحشك”.
شعرت وكأنني منعدم وكأنني لا شيء وكل شيء في نفس الوقت.
شعرت وكأنني ذرة صغيرة في عالم واسع جدا ، لكنني شعرت أيضا أنه لا يوجد شيء بخلافي.
في كل مرة أغمض فيها عيناي كان يتكرر فيها مشهد اختفاء سيلفي أمامي.
بحق الجحيم!.
مع مرور الوقت تذكرت أكثر من أنا ومن كنت عليه.
” إنها وحشك”.
لم أستطع حتى معرفة ما إذا كنت أتحرك أو كنت عالقا في مكاني.
كنت إنسان … آنسان يمتلك أيدي وأقدام وجسدا.
” هو هذا …”
ومع ذلك لم أشعر بأي شيء.
حاولت تحريك أصابع يداي وقدماي ، حاولت تحريك أنفي وفتح فمي لكنني لم أشعر بأي شيء.
كان من الصعب معرفة المدة التي ظلت فيها الجدران والأرضيات ملطخة بالدماء ولكن إستمرت المزيد والمزيد من مناطق الدماء الجافة في الظهور في مجال رؤيتي كلما ركزت بعناية أكبر.
بعد مرور الوقت وانتهاء التفاصيل على الجدران والأرض والأعمدة التي ألهيت بها نفسي بدأت الذكريات المؤلمة والتي لم أرغب بها في الظهور.
لم أستطع حتى أن أشعر بتنفسي.
تملكني الخوف بسرعة شديدة لكن لم يأتي هذا الخوف مع علامات جسدية كنت معتاد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقدت سيلفي.
لا سرعة في نبضات القلب ولا تقطع في الأنفاس ، لم أشعر حتى بإرتجاف جسدي.
بحق الجحيم!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندها عادت أكثر الذكريات ألما إلى الظهور في رأسي.
لا سرعة في نبضات القلب ولا تقطع في الأنفاس ، لم أشعر حتى بإرتجاف جسدي.
لقد تمنيت لو شعرت بأي شيء لكي أتأكد من وجود شيء بجانب وعيي المجرد.
كان الألم دليلا يمكن التأكد من خلاله على وجود شيء بخلاف وعيي.
لكن كنت عالقا هنا بينما الوقت يتحرك ، لكنني لم أمتلك حتى وسيلة لمعرفة كم مر.
في كل مرة أغمض فيها عيناي كان يتكرر فيها مشهد اختفاء سيلفي أمامي.
حاولت فعل كل شيء لأبقى عقلي.
لكنني لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت لكن لم يخرج صوتي.
توهج ضوء أثيري دافئ من المشاعل التي إصطفت على طول الجدران والتي كانت متباعدة بمسافة متساوية عن بعضها كما تم حفر رونية مألوفة ولكن غير قابلة للتشفير بينهم.
كانت محاولة رفع ذراعي هي أول عائق رئيسي أمام هدفي.
حاولت عض لساني لكن لم يكن هناك إحساس بجسدي.
لقد كنت مجرد وعي ببساطة.
بدات أصبح أكثر جنونا مع كل ثانية تمر في هذه الحالة.
اتسعت عيناي ثم بالإعتماد على الغريزة المطلقة ، اتجهت نحو الحجر الملون وأمسكت به لإلقاء نظرة فاحصة.
إندلع الجنون بداخلي وانتشر وإستولى على كل ركن من أركان وعيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت تحريك أصابع يداي وقدماي ، حاولت تحريك أنفي وفتح فمي لكنني لم أشعر بأي شيء.
ومع ذلك فإن الهلوسة التي كنت أتوقعها وأمل في ان تحدث وأتمانها لم تأتي أبدا.
لم أشعر بالتهديد من الصوت الذي ظهر من العدم لسبب ما لذلك التفت إلى يميني ورأيت حجر ذو ألوان الألوان بحجم كفي.
في النهاية لا يمكن أن تتحقق أعراض الجنون في عالم لا يوجد فيه أي شيء حرفيا ، حتى جسدي لم أكن متأكد من أنني أشعر به ، ناهيك عن التأكد من وجوده.
علمت بحلول ذلك الوقت أنني لن أنجوا.
لذلك انتظرت نوبة الألم التالية ، في العادة كان الشعور بمثل هذه الإبر الحارقة التي تدخل في كل مسام جسدي من شأنه أن يدفعني إلى الجنون من العذاب الذي يخلقونه ، لكن بعد البقاء طويلا في حالة من العدم فقد رحبت بكل الألم الحارق والثاقب في كل جسدي.
سرعان ما شعرت بالملل من الخوف والقلق الذي استحوذ على كل كياني … لكن حتى لو كان لدي كيان حقيقي فلم تكن الذكريات التي كنت أشعر بها على طرف لساني تبدو حقيقية ، لم أستطع حقا الإمساك بها وإدراكها.
مر الوقت ولكن في حالة العدم هذه فقد كان من الصعب حتى تخمين ما إذا كان يمر بسرعة أو ببطئ.
لكن عندها شعرت بوخز خفيف على ذراعي ، نعم ذراعي! ، لقد أخرجتني تماما من حالة الذهول التي كنت عالقا بها.
كانت يدي شاحبة ، وقد أصبحت بيضاء تقريبا ، لكن لم يكن الاختلاف عند هذا الحد فقط ، بل لم أجد فيها عيب واحد أمكنني رؤيته.
لقد شعرت بشيء للمرة الأولى.
لكنها الآن ذهبت.
بعد لحظات أخرى شعرت بالوخز مجددا ، لكن هذه المرة زحف عبر صدري.
كان الألم دليلا يمكن التأكد من خلاله على وجود شيء بخلاف وعيي.
شعرت أنني موجود وأحوم بداخل فراغ ذو لون أسود خال من الانعكاسات أو أي شيء.
سرعان ما تحولت تلك الوخزات إلى نوبات ألم حادة وخارقة لكنني لم أهتم.
لم أعثر على مسامير اللحم التي كانت موجودة على راحة يدي بسبب سنوات استخدام السيف.
كان الألم دليلا يمكن التأكد من خلاله على وجود شيء بخلاف وعيي.
لذلك انتظرت نوبة الألم التالية ، في العادة كان الشعور بمثل هذه الإبر الحارقة التي تدخل في كل مسام جسدي من شأنه أن يدفعني إلى الجنون من العذاب الذي يخلقونه ، لكن بعد البقاء طويلا في حالة من العدم فقد رحبت بكل الألم الحارق والثاقب في كل جسدي.
ضربتني نوبة أخرى لكنها كانت أقوى هذه المرة.
لكن الأكثر إثارة أن رؤيتي بدأت تصبح ضبابية حتى أصبح الفراغ الذي كنت فيه يبدو مثل الغشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت تيس وهي تضحي بنفسها لأنني لم أستطع الفوز على كاديل ، لم أستطع التغلب على المنجل الذي قتل سيلفيا.
ربما كان ذلك بسبب الألم الذي كنت أعاني منه ولكن مع ظهور اللون الأبيض وإتسحواذه على رؤيتي أكثر فأكثر شعرت أنني قد عانيت من هذا مرة واحدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها أدركت شيء!.
مع مرور الوقت تذكرت أكثر من أنا ومن كنت عليه.
لا! ، لا! ، من فضلك لا تخبرني بأنني سأولد مرة أخرى.
في سبيل إنقاذ تيس والانتقام من المنجل الذي قتل سيلفيا وايضا من أجل هزيمة نيكو والماضي فأنا لم أستطع تقدير الشخص الوحيد الذي وقف بجانب خلال كل ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تحولت تلك الوخزات إلى نوبات ألم حادة وخارقة لكنني لم أهتم.
سيطرت علي موجة من الذعر عندما اقتربت من السحب البيضاء الضبابية.
فتحت عيناي فجأة لأجد أن نظري غير الواضح كان أمام الأرض بينما كان خدي مضغوطا على أرضية صلبة ناعمة.
حاولت على الفور التحرك لكي امطأن نفسي بأنني لم أولد مجددا.
كانت يدي شاحبة ، وقد أصبحت بيضاء تقريبا ، لكن لم يكن الاختلاف عند هذا الحد فقط ، بل لم أجد فيها عيب واحد أمكنني رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني منعدم وكأنني لا شيء وكل شيء في نفس الوقت.
لم أستطع البدء من الصفر مجددا ، ليس الآن.
بحق الجحيم!.
كان هناك الكثير مما ينبغي علي فعله ، كان علي أن أحمي الكثير من الناس.
جلست على الأرض لكن أول ما لفت انتباهي كانت يديّ.
أمي ، أختي ، فيريون ، تيس ، سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما شعرت بالملل من الخوف والقلق الذي استحوذ على كل كياني … لكن حتى لو كان لدي كيان حقيقي فلم تكن الذكريات التي كنت أشعر بها على طرف لساني تبدو حقيقية ، لم أستطع حقا الإمساك بها وإدراكها.
سيلفي!
إندلع الذعر بداخلي مرة أخرى حيث بدأت في تحريك ذراعي بشكل محموم لمعرفة ما إذا كانت على الجانب الآخر بطريقة ما.
كافحت حتى أرفع رأسي لكن ظل الألم الشديد ينخر جسدي بأكمله.
إنتظر أسنان! ، لدي أسنان!
لم تكن هذه علامة جيدة بالتأكيد.
شعرت أن يدي أصبحت أصغر حجما مع أصابع متناسقة ، لكن ربما شعرت بهذا فقط بسبب عدم وجود مسامير وندوب عليها.
بطريقة ما شعرت بأن جسدي أصبح غريبا عني ، كان ثقيلا وصلبا بدا الأمر مثل ارتداء بذلة مدرعة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مرور الوقت تذكرت أكثر من أنا ومن كنت عليه.
فتحت شفتي وأجبرت نفسي على إخراج بعض الأصوات من حلقي.
وأتت بعدها نوبة أخرى أكثر ألما ، ثم بحلول النوبة الأخيرة التي تذكرت الشعور بها فقد كنت شبه متأكد من أن ملايين الحشرات قد زحفت وإخترقت الجلد على جسدي.
“آه … آه.”
سمعت صوتي المألوف في أذني مما منحني ببعض الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت أسناني وابتلعت ما كان في فمي وشعرت بشيء حارق يمر في حنجرتي.
لكنني لم أستطع.
بطريقة ما شعرت بأن جسدي أصبح غريبا عني ، كان ثقيلا وصلبا بدا الأمر مثل ارتداء بذلة مدرعة ضخمة.
إنتظر أسنان! ، لدي أسنان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت أسناني وابتلعت ما كان في فمي وشعرت بشيء حارق يمر في حنجرتي.
عندها لم أعد أخشى احتمال أن أعود طفلا مرة أخرى لذلك بدأت محاولة رفع نفسي من الأرض.
حدقت في الجدران المخروطية التي ظهرت بداخل مجال رؤيتي بدقة ، لقد بدا الأمر وكأنني كنت في غرفة دائرية كبيرة.
كانت محاولة رفع ذراعي هي أول عائق رئيسي أمام هدفي.
كان الأمر مثل محاولة اقتلاع إحدى الأشجار التي يبلغ عمرها قرونا في غابة إلشاير ، لقد رفض جسدي بشكل تام أن يتزحزح.
لكن بدلا من التحرك ضربت نوبة أخرى من الألم الثاقب جسدي ، كان للأمر أشبه بوجود شخص يحاول تدليكي بخنجر شائك ومشتعل.
في كل مرة أغمض فيها عيناي كان يتكرر فيها مشهد اختفاء سيلفي أمامي.
بعد عدة محاولات لرفع جسدي و حالة فقدان وعي مستمر بسبب الألم استسلمت.
فتحت عيناي فجأة لأجد أن نظري غير الواضح كان أمام الأرض بينما كان خدي مضغوطا على أرضية صلبة ناعمة.
ومع ذلك ، شعرت بالارتياح إلى حد ما مع وجود الألم.
لم يكن بطريقة مازوخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن حقيقة أنني قد أشعر بالألم تعني أن جسدي قد يكون مصابا فقط وليس مشلولا تماما.
كان عقلي هادئ في البداية وسلميا.
بعد كل ذلك الوقت الذي أمضيته في حالة الظلام الدامس ، أصبح مجال رؤيتي محدودا ، لقد إستطعت فقط تمييز الغرفة التي كنت فيها ، لكن حتى الرؤية كان فعلا مؤلما لعيناي
لم أشعر بالتهديد من الصوت الذي ظهر من العدم لسبب ما لذلك التفت إلى يميني ورأيت حجر ذو ألوان الألوان بحجم كفي.
حدقت في الجدران المخروطية التي ظهرت بداخل مجال رؤيتي بدقة ، لقد بدا الأمر وكأنني كنت في غرفة دائرية كبيرة.
رأيت أعمدة بيضاء ناعمة عملاقة ، لقد بدت قديمة لكنها لم تمتلك حتى أثر للتعفن بينما كانت ترفع السقف بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلام ، ظلام دامس.
توهج ضوء أثيري دافئ من المشاعل التي إصطفت على طول الجدران والتي كانت متباعدة بمسافة متساوية عن بعضها كما تم حفر رونية مألوفة ولكن غير قابلة للتشفير بينهم.
أبعدت نظري عن الأضواء الغامضة وركزت على الأرض ، أو بشكل أكثر تحديدا ركزت على ما كان موجودا على الأرض.
أيضا إختفت الندوب التي كانت موجودة على مفاصلي التي خلقتها المعارك.
الدماء ، الكثير منها.
مع مرور الوقت تذكرت أكثر من أنا ومن كنت عليه.
” هو هذا …”
لكن كان الدم ذو لون شبه بني وكان قد جف بالفعل على الزوايا حيث تلتقي الأرضية بالجدران.
كانت ذراعي لا تزال متناسقة مع العضلات التي تراكمت لدي على مدار سنوات التدريب ، لكن كانت أرق.
كان من الصعب معرفة المدة التي ظلت فيها الجدران والأرضيات ملطخة بالدماء ولكن إستمرت المزيد والمزيد من مناطق الدماء الجافة في الظهور في مجال رؤيتي كلما ركزت بعناية أكبر.
لم أستطع حتى أن أشعر بتنفسي.
لقد بدا أن هذا المكان كان نوعا من الزنزانات الخاصة بالتجارب على البشر … أو على الوحوش الفاسدة.
ارتجف جسدي من فكرة وجود وحش متعطش للدماء يقف ورائي في حالتي الضعيفة هذه ، لكن كان مصدر الراحة الوحيد هو حقيقة أنني لم يتم تناولي كوجبة طعام بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي بينما كنت أحاول التحدث ولكن قبل أن أتمكن من النطق أصبحت الشعلة السوداء ذات القرون والأعين تطفو بالقرب مني
حاولت التحرك مرة أخرى ولكن دون جدوى.
لا سرعة في نبضات القلب ولا تقطع في الأنفاس ، لم أشعر حتى بإرتجاف جسدي.
كنت أشعر وكأنني كنت مدفونا في نوع من الرمل الثقيل كلما حاولت التحرك ، لقد كان الأمر أشبه بأن هذا الجسد لم يعد ملكي.
لم يكن بطريقة مازوخية.
بعد مرور الوقت وانتهاء التفاصيل على الجدران والأرض والأعمدة التي ألهيت بها نفسي بدأت الذكريات المؤلمة والتي لم أرغب بها في الظهور.
شعرت أنني موجود وأحوم بداخل فراغ ذو لون أسود خال من الانعكاسات أو أي شيء.
توهج ضوء أثيري دافئ من المشاعل التي إصطفت على طول الجدران والتي كانت متباعدة بمسافة متساوية عن بعضها كما تم حفر رونية مألوفة ولكن غير قابلة للتشفير بينهم.
تذكرت نفسي وأنا أقاتل ضد نيكو الذي تجسد في جسد إيلايجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، ربما كان إيلايجا هو نيكو منذ البداية ، لقد كنت أتذكر لحظة أخبرني فيها إيلايجا كيف كانت ذكرياته قبل وصوله إلى مملكة دارف غير واضحة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما شعرت بالملل من الخوف والقلق الذي استحوذ على كل كياني … لكن حتى لو كان لدي كيان حقيقي فلم تكن الذكريات التي كنت أشعر بها على طرف لساني تبدو حقيقية ، لم أستطع حقا الإمساك بها وإدراكها.
لم أستطع حتى أن أشعر بتنفسي.
تذكرت تيس وهي تضحي بنفسها لأنني لم أستطع الفوز على كاديل ، لم أستطع التغلب على المنجل الذي قتل سيلفيا.
كافحت حتى أرفع رأسي لكن ظل الألم الشديد ينخر جسدي بأكمله.
تذكرت أيضا بشكل ما ، أنني كنت قادرا على إستخدام الأثير ، ليس فقط لصنع بعد فراغي بل لإنشاء بوابة نقل عن بعد وكذلك استخدام الميدالية التي صنعها السحرة القدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفت العلامة التي حصلت عليها بعد تكوين عقد مع سيلفي جنبًا إلى جنب مع جميع الندوب والحروق التي كانت تنخر يدي وذراعي.
علمت بحلول ذلك الوقت أنني لن أنجوا.
لا سرعة في نبضات القلب ولا تقطع في الأنفاس ، لم أشعر حتى بإرتجاف جسدي.
فتحت شفتي وأجبرت نفسي على إخراج بعض الأصوات من حلقي.
كان جسدي بالكاد قادرا على الحركة بسبب إرادة سيلفيا والأثير الذي أبقاني على قيد الحياة.
إندلع الجنون بداخلي وانتشر وإستولى على كل ركن من أركان وعيي.
كنت أعلم أنه بمجرد خروجي من نطاق القلب سأشعر بالتأثير الكامل على جسدي الضعيف بسبب الأعراض الجانبية لإستعمال كل من المانا والأثير إلى هذه الدرجة.
أبعدت نظري عن الأضواء الغامضة وركزت على الأرض ، أو بشكل أكثر تحديدا ركزت على ما كان موجودا على الأرض.
ومع ذلك لم أشعر بأي شيء.
لكن عندها عادت أكثر الذكريات ألما إلى الظهور في رأسي.
وأتت بعدها نوبة أخرى أكثر ألما ، ثم بحلول النوبة الأخيرة التي تذكرت الشعور بها فقد كنت شبه متأكد من أن ملايين الحشرات قد زحفت وإخترقت الجلد على جسدي.
إنتظر أسنان! ، لدي أسنان!
شعرت بها كما لو كانت علامة حارقة تحفر في ذهني..
لكن كان الدم ذو لون شبه بني وكان قد جف بالفعل على الزوايا حيث تلتقي الأرضية بالجدران.
لكن أكثر من هذا كرهت نفسي.
تذكرت لحظاتي الأخيرة مع سيلفي قبل أن تدفعني إلى البوابة غير المستقرة ، ظهرت بوضوح شديد في عقلي لدرجة أنني كنت أراها أمامي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشكلت الدموع مما جعل بصري ضبابيا ، وبدأت أشعر بالرغبة في الصراخ رغم حلقي الجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدلا من التحرك ضربت نوبة أخرى من الألم الثاقب جسدي ، كان للأمر أشبه بوجود شخص يحاول تدليكي بخنجر شائك ومشتعل.
بعد لحظات أخرى شعرت بالوخز مجددا ، لكن هذه المرة زحف عبر صدري.
في كل مرة أغمض فيها عيناي كان يتكرر فيها مشهد اختفاء سيلفي أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب العقد الذي يربطنا ، علمت أنها استخدمت فن من فنون الأثير القوية وضحت بجسدها المادي لإنقاذي.
كنت أشعر وكأنني كنت مدفونا في نوع من الرمل الثقيل كلما حاولت التحرك ، لقد كان الأمر أشبه بأن هذا الجسد لم يعد ملكي.
لقد كرهت التضحية التي قدمتها ، كرهتها بسبب ما فعلته.
“آه … آه.”
لكن أكثر من هذا كرهت نفسي.
أغمضت عيناي وضغطت على أسناني لمحاولة إمساك نفسي.
لقد وقعت في فخ محاولة التعامل مع كل شيء أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالضغط في معدتي وإشتد صدري بينما كنت أشعر بالمرارة مرة أخرى.
في سبيل إنقاذ تيس والانتقام من المنجل الذي قتل سيلفيا وايضا من أجل هزيمة نيكو والماضي فأنا لم أستطع تقدير الشخص الوحيد الذي وقف بجانب خلال كل ما حدث.
لقد شعرت بشيء للمرة الأولى.
لقد إعتبرتها كشخص دائم ، كشيء مسلم به لا يتغير ، كنت أفترض أنها ستكون دائمًا معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها الآن ذهبت.
سيلفي!
شعرت بالضغط في معدتي وإشتد صدري بينما كنت أشعر بالمرارة مرة أخرى.
وأتت بعدها نوبة أخرى أكثر ألما ، ثم بحلول النوبة الأخيرة التي تذكرت الشعور بها فقد كنت شبه متأكد من أن ملايين الحشرات قد زحفت وإخترقت الجلد على جسدي.
أغمضت عيناي وضغطت على أسناني لمحاولة إمساك نفسي.
توهج ضوء أثيري دافئ من المشاعل التي إصطفت على طول الجدران والتي كانت متباعدة بمسافة متساوية عن بعضها كما تم حفر رونية مألوفة ولكن غير قابلة للتشفير بينهم.
لكنني لم أستطع.
بعد لحظات أخرى شعرت بالوخز مجددا ، لكن هذه المرة زحف عبر صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فقدت سيلفي.
شعرت أن يدي أصبحت أصغر حجما مع أصابع متناسقة ، لكن ربما شعرت بهذا فقط بسبب عدم وجود مسامير وندوب عليها.
أبعدت نظري عن الأضواء الغامضة وركزت على الأرض ، أو بشكل أكثر تحديدا ركزت على ما كان موجودا على الأرض.
لقد خسرت الشخص الوحيد الذي ظل موجودا معي لفترة كانت أطول بكثير من أي شخص آخر في هذا العالم ، لقد خسرتها وأنا أحاول إنقاذ الجميع.
لم أستطع حتى معرفة ما إذا كنت أتحرك أو كنت عالقا في مكاني.
“اغغه …”
حركت أصابعي مما جعلني أتأوه بشكل جاف من حلقي بينما تردد صدى صوتي عبر الغرفة كما لو أنها تسخر مني.
توهج ضوء أثيري دافئ من المشاعل التي إصطفت على طول الجدران والتي كانت متباعدة بمسافة متساوية عن بعضها كما تم حفر رونية مألوفة ولكن غير قابلة للتشفير بينهم.
” أنا آسف ، أنا…أنا آسف جدا … سيلفي “.
لم أستطع معرفة مقدار الوقت الذي أمضيته في حالة الحزن والشفقة على ذاتي لكنني شعرت بالصدمة بسبب الإحساس الثاقب الذي سيطر على جسدي بالكامل.
كان الأمر مزعجا جدا ، لقد شعرت كما لو أن ملايين الحشرات بدأت تزحف فوق جسدي وتحت جلدي.
ضربتني نوبة أخرى لكنها كانت أقوى هذه المرة.
وأتت بعدها نوبة أخرى أكثر ألما ، ثم بحلول النوبة الأخيرة التي تذكرت الشعور بها فقد كنت شبه متأكد من أن ملايين الحشرات قد زحفت وإخترقت الجلد على جسدي.
واصلت دراسة يدي وبدات برؤية المزيد من الاختلافات مع كل ثانية.
في الوقت الذي فتحت فيه عيناي وشعرت باللعاب البارد الذي تجمع تحت خدي علمت أنه قد أغمي علي.
بعد رفع وجهي عن الأرض المبللة إستلقيت على ظهري.
في النهاية لا يمكن أن تتحقق أعراض الجنون في عالم لا يوجد فيه أي شيء حرفيا ، حتى جسدي لم أكن متأكد من أنني أشعر به ، ناهيك عن التأكد من وجوده.
لكن لحظة السعادة القصيرة التي أتت مع إدراك أنني أستطيع التحرك بالفعل قد قطعت بسبب شعور عظيم بالعطش.
توهج ضوء أثيري دافئ من المشاعل التي إصطفت على طول الجدران والتي كانت متباعدة بمسافة متساوية عن بعضها كما تم حفر رونية مألوفة ولكن غير قابلة للتشفير بينهم.
ابتلعت القليل من اللعاب الذي كان في فهمي لترطيب حلقي الجاف ودفعت جسدي عن الأرض.
شعرت بالحركة التي قمت بها لكن ظل جسدي متيبسا وغريبا ، لكنني كنت متحمسا بسبب تطور حركتي.
شعرت بها كما لو كانت علامة حارقة تحفر في ذهني..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني منعدم وكأنني لا شيء وكل شيء في نفس الوقت.
جلست على الأرض لكن أول ما لفت انتباهي كانت يديّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه علامة جيدة بالتأكيد.
ضربتني نوبة أخرى لكنها كانت أقوى هذه المرة.
“ماذا؟ …”
كانت يدي شاحبة ، وقد أصبحت بيضاء تقريبا ، لكن لم يكن الاختلاف عند هذا الحد فقط ، بل لم أجد فيها عيب واحد أمكنني رؤيته.
عندها لم أعد أخشى احتمال أن أعود طفلا مرة أخرى لذلك بدأت محاولة رفع نفسي من الأرض.
لم أعثر على مسامير اللحم التي كانت موجودة على راحة يدي بسبب سنوات استخدام السيف.
في سبيل إنقاذ تيس والانتقام من المنجل الذي قتل سيلفيا وايضا من أجل هزيمة نيكو والماضي فأنا لم أستطع تقدير الشخص الوحيد الذي وقف بجانب خلال كل ما حدث.
أيضا إختفت الندوب التي كانت موجودة على مفاصلي التي خلقتها المعارك.
” هو هذا …”
حتى الندوب الموجودة على معصمي التي حصلت عليها وأنا أقاتل تلك الساحرة قد اختفت واستبدلت بجلد ناعم وسلس.
سيطرت علي موجة من الذعر عندما اقتربت من السحب البيضاء الضبابية.
يبدو أن سيلفي قد فعلت أكثر من مجرد شفاء الجروح الناتجة عن سوء استخدام نطاق القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت على أسناني ، محاولا التخلص من فكرة تضحية سيلفي.
واصلت دراسة يدي وبدات برؤية المزيد من الاختلافات مع كل ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ذراعي لا تزال متناسقة مع العضلات التي تراكمت لدي على مدار سنوات التدريب ، لكن كانت أرق.
شعرت أن يدي أصبحت أصغر حجما مع أصابع متناسقة ، لكن ربما شعرت بهذا فقط بسبب عدم وجود مسامير وندوب عليها.
مر الوقت ولكن في حالة العدم هذه فقد كان من الصعب حتى تخمين ما إذا كان يمر بسرعة أو ببطئ.
“ه- هاه؟” تلعثمت بشكل غير مصدق.
شعرت بألم حاد في صدري عندما تحول نظري إلى ساعدي وبشكل أكثر تحديدا نحو ساعدي الأيسر.
بحق الجحيم!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفت العلامة التي حصلت عليها بعد تكوين عقد مع سيلفي جنبًا إلى جنب مع جميع الندوب والحروق التي كانت تنخر يدي وذراعي.
إختفت العلامة!.
في الوقت الذي فتحت فيه عيناي وشعرت باللعاب البارد الذي تجمع تحت خدي علمت أنه قد أغمي علي.
ومع ذلك لم أشعر بأي شيء.
“ه- هاه؟” تلعثمت بشكل غير مصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إعتبرتها كشخص دائم ، كشيء مسلم به لا يتغير ، كنت أفترض أنها ستكون دائمًا معي.
كان جسدي بالكاد قادرا على الحركة بسبب إرادة سيلفيا والأثير الذي أبقاني على قيد الحياة.
إندلع الذعر بداخلي مرة أخرى حيث بدأت في تحريك ذراعي بشكل محموم لمعرفة ما إذا كانت على الجانب الآخر بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفت العلامة التي حصلت عليها بعد تكوين عقد مع سيلفي جنبًا إلى جنب مع جميع الندوب والحروق التي كانت تنخر يدي وذراعي.
لقد إختفت العلامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخفض جسده وكأنه ينحني لي ثم تحدث بنبرة إحترام مبالغ فيها.
لقد اختفت العلامة التي حصلت عليها بعد تكوين عقد مع سيلفي جنبًا إلى جنب مع جميع الندوب والحروق التي كانت تنخر يدي وذراعي.
حاولت عض لساني لكن لم يكن هناك إحساس بجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل أن تبدأ بالبكاء ، أنظر إلى يمينك” ، فجأة تحدث صوت واضح ساخر في مكان قريب.
كافحت حتى أرفع رأسي لكن ظل الألم الشديد ينخر جسدي بأكمله.
لم أشعر بالتهديد من الصوت الذي ظهر من العدم لسبب ما لذلك التفت إلى يميني ورأيت حجر ذو ألوان الألوان بحجم كفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناي ثم بالإعتماد على الغريزة المطلقة ، اتجهت نحو الحجر الملون وأمسكت به لإلقاء نظرة فاحصة.
” هو هذا …”
“نعم”.
وأتت بعدها نوبة أخرى أكثر ألما ، ثم بحلول النوبة الأخيرة التي تذكرت الشعور بها فقد كنت شبه متأكد من أن ملايين الحشرات قد زحفت وإخترقت الجلد على جسدي.
أجاب الصوت قبل أن أرى ظل أسود من زاوية عيني.
” إنها وحشك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدماء ، الكثير منها.
“قبل أن تبدأ بالبكاء ، أنظر إلى يمينك” ، فجأة تحدث صوت واضح ساخر في مكان قريب.
رأيت هذه المرة اللون الأسود الذي كان بحجم كرة رخامية كبيرة.
لقد إختفت العلامة.
تملكني الخوف بسرعة شديدة لكن لم يأتي هذا الخوف مع علامات جسدية كنت معتاد عليها.
كان هذا الشكل مشابه لشعلة سوداء تطفوا في الهواء ، بإستثناء ان هذه الشعلة إمتلك أعين حادة وبيضاء ، لثد كانت تحدق في وجهي بإهتمام ، بالإضافة إلى قرنين صغيرين بارزين من جوانب … رأسه.
فتحت فمي بينما كنت أحاول التحدث ولكن قبل أن أتمكن من النطق أصبحت الشعلة السوداء ذات القرون والأعين تطفو بالقرب مني
في كل مرة أغمض فيها عيناي كان يتكرر فيها مشهد اختفاء سيلفي أمامي.
كانت محاولة رفع ذراعي هي أول عائق رئيسي أمام هدفي.
لقد أخفض جسده وكأنه ينحني لي ثم تحدث بنبرة إحترام مبالغ فيها.
لم أشعر بالتهديد من الصوت الذي ظهر من العدم لسبب ما لذلك التفت إلى يميني ورأيت حجر ذو ألوان الألوان بحجم كفي.
” تحياتي لك يا سيدي المثير للشفقة ، أنا ريجيس السلاح العظيم الذي ظهر أخيرا واخرج نفسه من مؤخرتك”.
كان عقلي هادئ في البداية وسلميا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
