المشي في الظلام.
1155: المشي في الظلام.
‘يقع مكان الإقامة المقدس للخالق الحقيقي، أو حتى المملكة الإلهية، في هذه القطعة من الأرض… إذا كنت سأفعل قلعة صفيرة وأخلق حالة شاذة، فهل *سيدفعه* لإلقاء *نظرته* والتصادم مع آمون… *إنه* إله حقيقي. ليس لدي آمال كبيرة في الهروب وسط الفوضى، لكن يمكنني أن أغتنم الفرصة للانتحار عندما يتعامل مع آمون…’ بفكرة، أراد كلاين أن يجعل قلعة صفيرة تهتز قليلاً.
باكلوند، القسم الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أرض الآلهة المنبوذة، بالقرب من بلاط الملك العملاق.
كانت فورس، التي عادت لتوها من أرض الجليد والثلج، ملفوفة في طبقات سميكة من الملابس. نظرت إلى موقد الفحم المحترق أمامها كما لو أنها سقطت في البيئة المروعة مرة أخرى. لم تستطع إلا أن ترتعش عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~
“جورج الثالث مات بالفعل. الأشياء التي حدثت من قبل ستنتهي بالتأكيد. ربما يمكننا الخروج من هذا المكان والتوجه إلى القسم الشمالي أو قسم هيلستون.”
تصلب جسد بالادين الفجر مع تفجر العرق البارد على جبهته.
“بالمنازل هناك مدافئ!”
لم يكن لدى كلاين آمال كبيرة في أن ينجح فكره المندفع حقًا. أراد بشكل أساسي اختبار رد فعل آمون ومعرفة *رده* عليه. في تلك اللحظة، لم يشعر بالاكتئاب، ولم يخفي فضوله في طرح سؤال، “الرجل المعلق يشير إلى التسلسل 0 من مسار الراعي؟”
جلست شيو على كرسي مقابلها وحدقت بالمثل في الفرن الدافئ. أجابت بتعبير مرتبك قليلاً: “لننتظر أسبوعًا أو أسبوعين آخرين.”
فكرت فورس لبضع ثوانٍ وهزت رأسها بهدوء.
“بصراحة، ما زلت لا أصدق أن جورج الثالث قُتل بهذه السهولة… لم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء.”
وراء تلك الصخور والجدران التي تشكلت بواسطة أعمدة حجرية، اشتعلت النيران بهدوء وأضاءت معظم المناطق الداخلية، مما جعلها مختلفة تمامًا عن العالم الخارجي.
بدت صائدة الجوائز هذه، التي أصبحت قاضي، محبطة، حائرة ومرتبكة. شعرت وكأنها فقدت دافعها في الحياة.
نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”
نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”
وفي تلك اللحظة ظهرت شعلة في أعماق الظلام، شعلة تتحرك باستمرار!
“إيه… لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من المراقبة أو الإجراءات القمعية ضد عائلتك. يمكنك محاولة بدء حياة جديدة. إذا سنحت لك الفرصة، فقد تتمكنين من استخدام القنوات المناسبة لتقديم استئناف لوالدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~
عند سماع الجمل الأخيرة، رفعت شيو رأسها.
في تلك اللحظة، تخيل كلاين أن آمون قد استدعى إسقاط من الفراغ التاريخي.
“نعم، الوضع يزداد فوضى أكثر فأكثر الآن. أنا قلقة من أن يتأثروا بالحرب.”
…
“فورس، هل تعتقدين أنه من الآئمن أن تكون في باكلوند، أو في مدينة عادية ليست بالقرب من الحدود؟”
قلبت شيو عبر الصحف التي دعمتها بركبتيها، وشربت القهوة التي تركتها. ثم نهضت ببطء ودخلت الغرفة بالداخل. لقد صلت للسيد الأحمق بصوت منخفض، وطلبت *منه* أن يمرر أسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.
فكرت فورس لبضع ثوانٍ وهزت رأسها بهدوء.
نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”
“انا لا اعرف.”
“نعم!” أومئت شيو بشكل غريزي.
أضافت: “أخطط لسؤال السيد العالم. يجب أن يكون لديه فهم أفضل للوضع العام. هل ما زلت تتذكرين؟ لقد حذرنا مسبقًا من أن شيئًا ما سيحدث حول جورج الثالث، وأن نتجنب الاقتراب منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، استمر البرق في الوميض في السماء. كانت الفجوات بينها طويلة نوعًا ما، ولم يكن هناك رعد تقريبًا. لقد صدى في بعض الأحيان.
بالإضافة إلى ذلك، أرادت فورس أيضًا أن تسأل أين ستكون المحطة التالية في “رحلاتها” حتى تتمكن من الاستعداد مبكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت: “أخطط لسؤال السيد العالم. يجب أن يكون لديه فهم أفضل للوضع العام. هل ما زلت تتذكرين؟ لقد حذرنا مسبقًا من أن شيئًا ما سيحدث حول جورج الثالث، وأن نتجنب الاقتراب منه.”
“نعم!” أومئت شيو بشكل غريزي.
لقد نجح.
قلبت شيو عبر الصحف التي دعمتها بركبتيها، وشربت القهوة التي تركتها. ثم نهضت ببطء ودخلت الغرفة بالداخل. لقد صلت للسيد الأحمق بصوت منخفض، وطلبت *منه* أن يمرر أسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بمجرد أن أكون في الظلام، إما أن أتبخر في الهواء أو أواجه هجوم وحش مرعب مفاجئ…’ بفكرة، تظاهر كلاين بأنه لم يعرف أي شيء بينما واصل المضي قدمًا. ذهب من الغسق البرتقالي إلى الظلام الدامس.
…
“إيه… لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من المراقبة أو الإجراءات القمعية ضد عائلتك. يمكنك محاولة بدء حياة جديدة. إذا سنحت لك الفرصة، فقد تتمكنين من استخدام القنوات المناسبة لتقديم استئناف لوالدك.”
في أرض الآلهة المنبوذة، بالقرب من بلاط الملك العملاق.
بدت صائدة الجوائز هذه، التي أصبحت قاضي، محبطة، حائرة ومرتبكة. شعرت وكأنها فقدت دافعها في الحياة.
دون أن يتعرض “للتطفل” على مستوى أعمق، تبع كلاين آمون حتى سفح الجبل. في الغسق المتجمد، لفوا مقدمة الأرض الأسطورية.
لقد نجح.
على الرغم من أن آمون قد منحه فرصة للهروب، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره للقيام بذلك. كان هذا لأنه كان يعلم جيدًا أن آمون كان يتمتع بقوة ومستوى التسلسل 2. على الأقل, لقد *كان* ملاكًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، كيان لا يمكنه محاربته وجهاً لوجه. إلى جانب ذلك، كان النهاب يُعرف باسم “الخطأ”، ثغرة، bug. كانت قواه غريبة للغاية، مما جعل من المستحيل الاحتراز منها. اعتقد كلاين أن أي وسيلة طبيعية يمكنه أن يبتكرها لإنقاذ نفسه ستكون غير فعالة.
كان الضوء الأصفر الخافت بمثابة حاجز دفاعي غير مرئي حيث انتشر بسرعة، مما خلق منطقة دافئة في الليل المظلم.
‘لا يمكنني سوى التحلي بالصبر وانتظار فرصة يمكن استخدامها… أثناء هذه العملية، يجب أن أبذل قصارى جهدي لمراقبة استجابة آمون… نعم، لا يزال يتعين عليّ الإهتمام بمشكلة: لا أستطيع تصديق أي شيء *يقوله* آمون . لقد *استعاد* بالفعل دودة الزمن وأزال حالة التطفل. على الأقل، من حيث حالتي، *إنه* لا يكذب، لكن قد لا تكون هذه هي الحقيقة الكاملة. لا يمكنني استبعاد احتمال أن *يكون* قد ترك دود وقت كامنة في جسدي. قد *يسيطر* على جسدي في لحظة حرجة…’ مع ظهور هذه الأفكار في ذهن كلاين، “تجاذب أطراف الحديث” مع آمون، يسأل عن الملاك المظلم ساسرير. ومع ذلك، فقد رأى أنه في مكان قريب، كان يتلاشى الغسق بينما غطى الظلام المنطقة. صواعق البرق التي كانت تزمجر من وقت لآخر تضيء نصف السماء.
أثناء تقدمه، استخدم أولاً قوى عديم الوجع التي خضعت لتغيير نوعي. جنبا إلى جنب مع الجوع الزاحف، قام بتعديل بنية عينه للتكيف مع هذه البيئة الخاصة. بعد ذلك، استخدم إدراكه الروحي لمسح محيطه.
لقد وصلوا إلى حدود بلاط الملك العملاق وكانوا على وشك مغادرة المملكة الأسطورية.
‘لا يمكنني سوى التحلي بالصبر وانتظار فرصة يمكن استخدامها… أثناء هذه العملية، يجب أن أبذل قصارى جهدي لمراقبة استجابة آمون… نعم، لا يزال يتعين عليّ الإهتمام بمشكلة: لا أستطيع تصديق أي شيء *يقوله* آمون . لقد *استعاد* بالفعل دودة الزمن وأزال حالة التطفل. على الأقل، من حيث حالتي، *إنه* لا يكذب، لكن قد لا تكون هذه هي الحقيقة الكاملة. لا يمكنني استبعاد احتمال أن *يكون* قد ترك دود وقت كامنة في جسدي. قد *يسيطر* على جسدي في لحظة حرجة…’ مع ظهور هذه الأفكار في ذهن كلاين، “تجاذب أطراف الحديث” مع آمون، يسأل عن الملاك المظلم ساسرير. ومع ذلك، فقد رأى أنه في مكان قريب، كان يتلاشى الغسق بينما غطى الظلام المنطقة. صواعق البرق التي كانت تزمجر من وقت لآخر تضيء نصف السماء.
‘بمجرد أن أكون في الظلام، إما أن أتبخر في الهواء أو أواجه هجوم وحش مرعب مفاجئ…’ بفكرة، تظاهر كلاين بأنه لم يعرف أي شيء بينما واصل المضي قدمًا. ذهب من الغسق البرتقالي إلى الظلام الدامس.
بينما كان يسير بعيدًا عن بلدة الظهيرة، تحمل كلاين نظرات أزواج العيون في أعماق الظلام. لقد استغل سرًا قوى عالم التاريخ، بالإضافة إلى علاقته بقلعة صفيرة، لاستشعار الضباب الأبيض الرمادي الذي كان متشابك عبر التاريخ.
في هذه اللحظة، قام آمون، بردائه الأسود الكلاسيكي وقبعته المدببة، بمد يده وسحب فانوس مغطى بجلد حيوان رقيق.
باكلوند، القسم الشرقي.
داخل الفانوس، بعثت شمعة مصنوعة من زيت غير معروف ما ضوء أصفر باهت ورائحة نفاذة قليلاً.
كان أحدهم بالادين فجر يبلغ ارتفاعه 2.3 متر تقريبًا. كان يقف على قمة حصن وينظر في المسافة، حذرًا من الوحوش المختبئة في الظلام.
“أحمله.” ألقى آمون الفانوس على كلاين.
“أحمله.” ألقى آمون الفانوس على كلاين.
“…” أمسك كلاين بالفانوس وسكت.
“بالمنازل هناك مدافئ!”
بعد ثوانٍ قليلة، سأل، “من أين لك هذا؟”
لم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن رد الفعل العنيف من استخدام الجوع الزاحف دون إطعامها. من وجهة نظره، كانت هناك نتيجتان فقط. كانت إحداها أن الجوع الزاحف ستحاول أن تلتهمه، لكن آمون سيسرق أفكارها. والثاني هو أن الجوع الزاحف ستنجح في التهامه، مرتديه، مما يسمح له بالعودة للحياة؛ وهكذا يهرب من مأزقه الحالي. كان الأخير شيئًا كان يتطلع إليه، في حين أن الأول لم يقدم أي خسائر، بخلاف ترك الجوع الزاحف حائرة إلى حد ما.
في تلك اللحظة، تخيل كلاين أن آمون قد استدعى إسقاط من الفراغ التاريخي.
لم يكن لدى كلاين آمال كبيرة في أن ينجح فكره المندفع حقًا. أراد بشكل أساسي اختبار رد فعل آمون ومعرفة *رده* عليه. في تلك اللحظة، لم يشعر بالاكتئاب، ولم يخفي فضوله في طرح سؤال، “الرجل المعلق يشير إلى التسلسل 0 من مسار الراعي؟”
قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية وقال بابتسامة، “لقد سرقته من المعسكر البشري في الأمام. أوه، ذلك مخيم الظهيرة لمدينة الفضة”.
~~~~~~~~
‘لقد سُرق…’ إرتعشت جفون كلاين. لم يسأل أكثر بينما حمل الفانوس في الظلام اللامتناهي.
نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”
كان الضوء الأصفر الخافت بمثابة حاجز دفاعي غير مرئي حيث انتشر بسرعة، مما خلق منطقة دافئة في الليل المظلم.
تمامًا مثل ميديتشي.
في هذه اللحظة، استمر البرق في الوميض في السماء. كانت الفجوات بينها طويلة نوعًا ما، ولم يكن هناك رعد تقريبًا. لقد صدى في بعض الأحيان.
بناءً على ما يعرفه، وُلد الخالق الحقيقي بسبب خلاص الورود. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بموت إله الشمس القديم. لذلك، أراد أن يعرف نوع موقف آمون تجاه هذا الإله الشرير، وما إذا كان نفس موقف *أخيه* *عنه*.
وفقًا للمعرفة العامة التي تعلمها من الشمس الصغير، كان هذا وقت الليل في أرض الآلهة المنبوذة. كانت أخطر فترة.
قلبت شيو عبر الصحف التي دعمتها بركبتيها، وشربت القهوة التي تركتها. ثم نهضت ببطء ودخلت الغرفة بالداخل. لقد صلت للسيد الأحمق بصوت منخفض، وطلبت *منه* أن يمرر أسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.
أثناء تقدمه، استخدم أولاً قوى عديم الوجع التي خضعت لتغيير نوعي. جنبا إلى جنب مع الجوع الزاحف، قام بتعديل بنية عينه للتكيف مع هذه البيئة الخاصة. بعد ذلك، استخدم إدراكه الروحي لمسح محيطه.
‘هناك بشر آخرون؟ لا، لا يمكن أن يكونوا بشرًا!’ ضاقت عيون بالادين الفجر بينما استدار بعناية لإبلاغ شيخ مجلس الستة أعضاء الذي ترأس هذا المعسكر.
شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.
كان أحدهم بالادين فجر يبلغ ارتفاعه 2.3 متر تقريبًا. كان يقف على قمة حصن وينظر في المسافة، حذرًا من الوحوش المختبئة في الظلام.
لم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن رد الفعل العنيف من استخدام الجوع الزاحف دون إطعامها. من وجهة نظره، كانت هناك نتيجتان فقط. كانت إحداها أن الجوع الزاحف ستحاول أن تلتهمه، لكن آمون سيسرق أفكارها. والثاني هو أن الجوع الزاحف ستنجح في التهامه، مرتديه، مما يسمح له بالعودة للحياة؛ وهكذا يهرب من مأزقه الحالي. كان الأخير شيئًا كان يتطلع إليه، في حين أن الأول لم يقدم أي خسائر، بخلاف ترك الجوع الزاحف حائرة إلى حد ما.
شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.
بعد المضي قدمًا لفترة من الوقت، رأى مخيم الظهيرة لمدينة الفضة الذي تم بناؤه باستخدام مبنى مهجور.
“لقد كنت دائما محترما للآلهة.”
وراء تلك الصخور والجدران التي تشكلت بواسطة أعمدة حجرية، اشتعلت النيران بهدوء وأضاءت معظم المناطق الداخلية، مما جعلها مختلفة تمامًا عن العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~
كان أعضاء فريق بعثة مدينة الفضة إما يقومون بدوريات أو يراقبون المنطقة تحت إضاءة الضوء لمنع وقوع أي حوادث.
فكرت فورس لبضع ثوانٍ وهزت رأسها بهدوء.
كان أحدهم بالادين فجر يبلغ ارتفاعه 2.3 متر تقريبًا. كان يقف على قمة حصن وينظر في المسافة، حذرًا من الوحوش المختبئة في الظلام.
بناءً على ما يعرفه، وُلد الخالق الحقيقي بسبب خلاص الورود. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بموت إله الشمس القديم. لذلك، أراد أن يعرف نوع موقف آمون تجاه هذا الإله الشرير، وما إذا كان نفس موقف *أخيه* *عنه*.
فجأة، رأى لهبًا أصفر خافتًا قادم من بعيد في الظلام.
كان الضوء الأصفر الخافت بمثابة حاجز دفاعي غير مرئي حيث انتشر بسرعة، مما خلق منطقة دافئة في الليل المظلم.
‘هذا…’ اتسعت حدقات بالادين الفجر مع تسارع قلبه.
“بالمنازل هناك مدافئ!”
ماعدا الأطفال حديثي الولادة والأطفال الذين لم يتلقوا التعليم بعد، عرف الجميع في مدينة الفضة أن اللورد قد تخلى عن هذه الأرض. لن يستخدم أحد آخر النار في الظلام لخلق النور. حتى الوحوش التي كانت جيدة في التحكم في النيران ستختبئ في بيئة مظلمة قبل مهاجمتها. أما بالنسبة للبشر الآخرين، فإن جميع المدن التي اكتشفتها مدينة الفضة حتى الآن قد دمرت بالفعل وتحولت إلى أنقاض. لم يكن هناك ناجون. كان الشخص الخارجي الوحيد الذي رأوه حتى الآن هو الصبي الصغير الغريب، جاك.
‘لقد سُرق…’ إرتعشت جفون كلاين. لم يسأل أكثر بينما حمل الفانوس في الظلام اللامتناهي.
وفي تلك اللحظة ظهرت شعلة في أعماق الظلام، شعلة تتحرك باستمرار!
“بالمنازل هناك مدافئ!”
‘ماذا يعني هذا؟’ لم يكن بإمكان بالادين الفجر الذي كان يقف في الحصن التفكير في أي شيء في تلك اللحظة. كان يشعر فقط بجسده يرتجف قليلاً.
باكلوند، القسم الشرقي.
اقترب الضوء الأصفر الخافت ببطء من بعيد. مر بجوار المخيم وتوجه متجاوزا بلدة الظهير. بشكل ضبابي، رأى بالادين الفجر ظلين ينتميين إلى البشر. ساروا لأعماق الظلام، وكانت ظلالهم مضاءة بشكل غريب بالنور.
على الرغم من أن آمون قد منحه فرصة للهروب، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره للقيام بذلك. كان هذا لأنه كان يعلم جيدًا أن آمون كان يتمتع بقوة ومستوى التسلسل 2. على الأقل, لقد *كان* ملاكًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، كيان لا يمكنه محاربته وجهاً لوجه. إلى جانب ذلك، كان النهاب يُعرف باسم “الخطأ”، ثغرة، bug. كانت قواه غريبة للغاية، مما جعل من المستحيل الاحتراز منها. اعتقد كلاين أن أي وسيلة طبيعية يمكنه أن يبتكرها لإنقاذ نفسه ستكون غير فعالة.
كانوا يحملون ما يشبه الفانوس، وغادروا المعسكر ببطء واختفوا في الظلام اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في وقت ما، كان بالادين الفجر قد حبس أنفاسه بالفعل حتى اختفى الضوء الأصفر الخافت تمامًا.
في وقت ما، كان بالادين الفجر قد حبس أنفاسه بالفعل حتى اختفى الضوء الأصفر الخافت تمامًا.
‘هناك بشر آخرون؟ لا، لا يمكن أن يكونوا بشرًا!’ ضاقت عيون بالادين الفجر بينما استدار بعناية لإبلاغ شيخ مجلس الستة أعضاء الذي ترأس هذا المعسكر.
في هذه اللحظة، اكتشف أن أحد الفوانيس المعلقة على عمود حجري قد كان مفقود.
في هذه اللحظة، اكتشف أن أحد الفوانيس المعلقة على عمود حجري قد كان مفقود.
نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”
تصلب جسد بالادين الفجر مع تفجر العرق البارد على جبهته.
‘هناك بشر آخرون؟ لا، لا يمكن أن يكونوا بشرًا!’ ضاقت عيون بالادين الفجر بينما استدار بعناية لإبلاغ شيخ مجلس الستة أعضاء الذي ترأس هذا المعسكر.
…
‘يقع مكان الإقامة المقدس للخالق الحقيقي، أو حتى المملكة الإلهية، في هذه القطعة من الأرض… إذا كنت سأفعل قلعة صفيرة وأخلق حالة شاذة، فهل *سيدفعه* لإلقاء *نظرته* والتصادم مع آمون… *إنه* إله حقيقي. ليس لدي آمال كبيرة في الهروب وسط الفوضى، لكن يمكنني أن أغتنم الفرصة للانتحار عندما يتعامل مع آمون…’ بفكرة، أراد كلاين أن يجعل قلعة صفيرة تهتز قليلاً.
بينما كان يسير بعيدًا عن بلدة الظهيرة، تحمل كلاين نظرات أزواج العيون في أعماق الظلام. لقد استغل سرًا قوى عالم التاريخ، بالإضافة إلى علاقته بقلعة صفيرة، لاستشعار الضباب الأبيض الرمادي الذي كان متشابك عبر التاريخ.
داخل الفانوس، بعثت شمعة مصنوعة من زيت غير معروف ما ضوء أصفر باهت ورائحة نفاذة قليلاً.
لقد نجح.
شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.
وهذا يثبت أن أرض الآلهة لم تكن معزولة عن قلعة صفيرة.
‘يقع مكان الإقامة المقدس للخالق الحقيقي، أو حتى المملكة الإلهية، في هذه القطعة من الأرض… إذا كنت سأفعل قلعة صفيرة وأخلق حالة شاذة، فهل *سيدفعه* لإلقاء *نظرته* والتصادم مع آمون… *إنه* إله حقيقي. ليس لدي آمال كبيرة في الهروب وسط الفوضى، لكن يمكنني أن أغتنم الفرصة للانتحار عندما يتعامل مع آمون…’ بفكرة، أراد كلاين أن يجعل قلعة صفيرة تهتز قليلاً.
“أحمله.” ألقى آمون الفانوس على كلاين.
في الثانية التالية، اختفت هذه الفكرة.
في وقت ما، كان بالادين الفجر قد حبس أنفاسه بالفعل حتى اختفى الضوء الأصفر الخافت تمامًا.
انحنت زوايا فم آمون قليلاً بينما كان يمشي بجانبه.
قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية وقال بابتسامة، “لقد سرقته من المعسكر البشري في الأمام. أوه، ذلك مخيم الظهيرة لمدينة الفضة”.
“ليس للرجل المعلق إهتمام في قلعة صفيرة. بالطبع قد لا تكون *عقلانيته* ثابتة.”
‘يقع مكان الإقامة المقدس للخالق الحقيقي، أو حتى المملكة الإلهية، في هذه القطعة من الأرض… إذا كنت سأفعل قلعة صفيرة وأخلق حالة شاذة، فهل *سيدفعه* لإلقاء *نظرته* والتصادم مع آمون… *إنه* إله حقيقي. ليس لدي آمال كبيرة في الهروب وسط الفوضى، لكن يمكنني أن أغتنم الفرصة للانتحار عندما يتعامل مع آمون…’ بفكرة، أراد كلاين أن يجعل قلعة صفيرة تهتز قليلاً.
لم يكن لدى كلاين آمال كبيرة في أن ينجح فكره المندفع حقًا. أراد بشكل أساسي اختبار رد فعل آمون ومعرفة *رده* عليه. في تلك اللحظة، لم يشعر بالاكتئاب، ولم يخفي فضوله في طرح سؤال، “الرجل المعلق يشير إلى التسلسل 0 من مسار الراعي؟”
دفع آمون عدسته الأحادية وضحك.
أومأ آمون *برأسه* قليلاً وقال، “هذا صحيح. إنه يرمز إلى الانحطاط. بالطبع، إذا كنت تريد أن تشرح ذلك بشكل إيجابي، فإنها التضحية والمسؤولية”.
لم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن رد الفعل العنيف من استخدام الجوع الزاحف دون إطعامها. من وجهة نظره، كانت هناك نتيجتان فقط. كانت إحداها أن الجوع الزاحف ستحاول أن تلتهمه، لكن آمون سيسرق أفكارها. والثاني هو أن الجوع الزاحف ستنجح في التهامه، مرتديه، مما يسمح له بالعودة للحياة؛ وهكذا يهرب من مأزقه الحالي. كان الأخير شيئًا كان يتطلع إليه، في حين أن الأول لم يقدم أي خسائر، بخلاف ترك الجوع الزاحف حائرة إلى حد ما.
فكر كلاين للحظة قبل التحقيق، “اعتقدت أن هذا لقب قد إختلقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أن يقول كافر هذا يبدو متناقض حقًا…’ عاجزًا، وضع كلاين حدًا للموضوع.
تمامًا مثل ميديتشي.
وفي تلك اللحظة ظهرت شعلة في أعماق الظلام، شعلة تتحرك باستمرار!
بناءً على ما يعرفه، وُلد الخالق الحقيقي بسبب خلاص الورود. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بموت إله الشمس القديم. لذلك، أراد أن يعرف نوع موقف آمون تجاه هذا الإله الشرير، وما إذا كان نفس موقف *أخيه* *عنه*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست شيو على كرسي مقابلها وحدقت بالمثل في الفرن الدافئ. أجابت بتعبير مرتبك قليلاً: “لننتظر أسبوعًا أو أسبوعين آخرين.”
دفع آمون عدسته الأحادية وضحك.
أثناء تقدمه، استخدم أولاً قوى عديم الوجع التي خضعت لتغيير نوعي. جنبا إلى جنب مع الجوع الزاحف، قام بتعديل بنية عينه للتكيف مع هذه البيئة الخاصة. بعد ذلك، استخدم إدراكه الروحي لمسح محيطه.
“لقد كنت دائما محترما للآلهة.”
وفقًا للمعرفة العامة التي تعلمها من الشمس الصغير، كان هذا وقت الليل في أرض الآلهة المنبوذة. كانت أخطر فترة.
‘أن يقول كافر هذا يبدو متناقض حقًا…’ عاجزًا، وضع كلاين حدًا للموضوع.
باكلوند، القسم الشرقي.
~~~~~~~~
شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.
فصول اليوم، أطلقت أمس 7 فصول ونسيت إحتسابه في الفصول المديون بها… لننقصه من هنا??.. أسف??
كان أعضاء فريق بعثة مدينة الفضة إما يقومون بدوريات أو يراقبون المنطقة تحت إضاءة الضوء لمنع وقوع أي حوادث.
سأطلق فصول أكثر غدا وستكون مبكرة حقا… صدقوني??
دفع آمون عدسته الأحادية وضحك.
المهم أراكم لاحقا إن شاء الله
‘لقد سُرق…’ إرتعشت جفون كلاين. لم يسأل أكثر بينما حمل الفانوس في الظلام اللامتناهي.
إستمتعوا~~~~
بالإضافة إلى ذلك، أرادت فورس أيضًا أن تسأل أين ستكون المحطة التالية في “رحلاتها” حتى تتمكن من الاستعداد مبكرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
