الفصل ستمائة وخمسة وأربعون: إندفاع مجنون.
الفصل ستمائة وخمسة وأربعون: إندفاع مجنون.
“أغلق الباب!” ضرب الباب مغلقًا ، ثم جاء صوت مدوي. سارع الركاب للمساعدة من خلال نقل الأثاث لسد المدخل. بعد عدة دقائق ، توقف الباب عن الاهتزاز ، ولم يصدر سوى صوت طرق ثابت من خارج الباب.
كان الشبح الأحمر في منزل جار تشن غي أقوى بكثير مما يتذكر. في الواقع ، كان هذا جزئيا خطأه كذلك. كان قد أنقص حذره بعد أن قضى الكثير من الوقت مع الأشباح ، متناسياً الرعب الذي أصابه عندما واجه شبح أحمر.
أن قرمزي المطرف يمثل الخطر والرعب. عندما ظهر شبح المرأة ، تفعلت غريزة البقاء داخل عظام تشن غي. قبل أن يدرك القاتل ما كان يحدث ، كان تشن غي على بعد أميال.
‘عندما دفعت تشاو بو الباب مفتوحا لأول مرة ، ينبغي أن تكون قد كانت مجرد طفلة عادية. كيف تمكنت من البقاء خلف الباب لفترة طويلة؟’
“الآن أعرف لماذا أخبرتنا أن ننتظرك عند المدخل! إذا أخبرتنا أن شيئًا كهذا سيحدث ، فكنا سننتظرك في الفندق!” صرخ مقص. حتى أكثر القتلة رعبا سيكونون خائفين عندما يصطدمون بشبح أحمر ، بدون الكلام عن واحد مزيف.
قتلة ، وأشباح ، ووحوش ذات لون رمادي – في هذه المدينة ، التي لم تكن مختلفة عن كابوس. حتى الشخص البالغ سيكون لديه مشكلة في البقاء على قيد الحياة ، فكيف تمكنت فتاة صغيرة من ذلك؟ لقد حار تشن غي.
ساحبا المطرقة ، ركض تشن غي لأجل حياته. لم يجرؤ على النظر إلى الوراء. كان صوت الطرق وصوت المياه الجارية الذين جاءا من خلفه بمثابة دافع كافٍ لإبقائه يركض. كان يعلم أن الشبح الأحمر كان وراءه.
وقف العدد القليل من الركاب في الأصل في وسط المنطقة السكنية. نظروا إلى البلدة الصغيرة التي يكتنفها الضباب الدموي وضغطون على مقربة من بعضهم البعض ، وخشين أن يجرهم وحوش ما في غمضة عين إلى الضباب. بعد الانفصال عن تشن غي ، كانوا مثل البضائع غير المستقرة ، مفتقدين للاستقرار والأمن.
“إذا توقفت ، فإن هذا الشيء سيخرج قلبك شخصيًا من صدرك! لا تتوقف!” صرخ تشن غي في تحذير. ربما أثبت تشجيعه فائدته ، حيث قام السكير بصر أسنانه واستمر في الركض إلى الأمام.
وقف العدد القليل من الركاب في الأصل في وسط المنطقة السكنية. نظروا إلى البلدة الصغيرة التي يكتنفها الضباب الدموي وضغطون على مقربة من بعضهم البعض ، وخشين أن يجرهم وحوش ما في غمضة عين إلى الضباب. بعد الانفصال عن تشن غي ، كانوا مثل البضائع غير المستقرة ، مفتقدين للاستقرار والأمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركضوا!” خرج صوت تشن غي من الشقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الركاب تشن غي يستخدم مثل هذا الصوت العاجل. في أذهانهم ، بغض النظر عما سيحدث ، فإن هذا الرجل سيكون هادئًا وكأن الرعب كان شيء يتجاوزه. أثبتت الحقيقة أنهم كانوا مخطئين. لم يكن الرجل محصنًا من الخوف – كل ما في الأمر أنه حتى الآن ، لم يلتقي بشيء يمكن أن يروعه!
بعد سماع صوت تشن غي ، أدار الركاب ببطء رؤوسهم في اتجاه تشن غي. ذراعه اليسرى تحمل حقيبة سفر وحقيبة ظهر ، ويده اليمنى تسحب ‘مطرقة تمثيل’، كتفه مقبوضة بإحكام من قبل قطة بيضاء متوترة، وصل تشن غي مع تعبيره ملتوي في عبوس. تحركت ساقاه مثل الريح وهو يركض نحوهم. “اركضوا إلى اليسار! اذهبوا إلى الفندق! الفندق!”
“أركضوا!” خرج صوت تشن غي من الشقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الركاب تشن غي يستخدم مثل هذا الصوت العاجل. في أذهانهم ، بغض النظر عما سيحدث ، فإن هذا الرجل سيكون هادئًا وكأن الرعب كان شيء يتجاوزه. أثبتت الحقيقة أنهم كانوا مخطئين. لم يكن الرجل محصنًا من الخوف – كل ما في الأمر أنه حتى الآن ، لم يلتقي بشيء يمكن أن يروعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادر على استدعاء زانغ يا ، لم يكن لدى تشن غي إلا تشو يين الذي قد يكون قادرا على وقف المرأة مقطوعة الرأس.
بعد سماع صوت تشن غي ، أدار الركاب ببطء رؤوسهم في اتجاه تشن غي. ذراعه اليسرى تحمل حقيبة سفر وحقيبة ظهر ، ويده اليمنى تسحب ‘مطرقة تمثيل’، كتفه مقبوضة بإحكام من قبل قطة بيضاء متوترة، وصل تشن غي مع تعبيره ملتوي في عبوس. تحركت ساقاه مثل الريح وهو يركض نحوهم. “اركضوا إلى اليسار! اذهبوا إلى الفندق! الفندق!”
غير قادر على استدعاء زانغ يا ، لم يكن لدى تشن غي إلا تشو يين الذي قد يكون قادرا على وقف المرأة مقطوعة الرأس.
في البداية ، لم يكن لدى الركاب أي فكرة عما حدث لتشن غي. بعد ثانية واحدة ، نظرت عيونهم إلى ما وراء اشن غي. خرجت جثة مرأة مقطوعة الرأس من الممر المظلم. زحف عدد لا يحصى من الأوعية الدموية من الجذع حيث كان يجب أن تكون رقبتها لتنسج في شبكة حمراء كبيرة. في نهاية الشبكة كان رأس بشري مخيف لا يصدق!
“تبا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي ، هل أنت متأكد من أن المكان آمن الآن؟ المرأة في الخارج تستخدم رأسها لضرب الباب!” نظر السكير من خلال الفجوة. “إنها حقا تستخدم رأسها كغرض ما لضرب الباب!”
“ماذا فعلت هذه المرة؟”
“أركضوا!”
عندما وقع أحدهم في حادث خارق للطبيعة ، كان أسوأ شيء هو الوقوع في فخ داخل مبنى مغلق. طالما كان بإمكانه الركض ، فكان هناك أمل. كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه تشن غي بعد تجاربه العديدة في التعامل مع الأشباح. بما أن الشبح كان بالفعل على كعبهم ، فقد فات الأوان ليقول أي شيء الآن. الشيء الوحيد الذي يجب فعله هو الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجود الشبح الأحمر أكثر تخويفًا من شبح طبيعي. عندما رآها الركاب ، كانت ردود أفعالهم مماثلة لتشن غي. لقد بدأوا في الجري. بالكاد أمكنهم تخيل ما سيحدث إذا تم القبض عليهم. كان دماغهم فارغا ، وبقي أمر واحد فقط – ‘أركضوا! اركضوا باسرع ما يمكنكم!’
كانت سرعة شبح المرأة أسرع بكثير من داخل اللعبة. تشن غي كان في تسارع ابموت ، ولكن رغم ذلك ، كانت المسافة بينهما لا تزال تنقص.
بينما أسرع الركاب للفندق ، تنهد تشن غي بإرتياح، لقد رفع مطرقته وجههها نحو الباب. مع أرجحة لقد قذف المطرقة بعيدا ، ثم زاد السرعة وهرب من الباب بشعرة.
‘الحمد لله ، لقد أرسلت القاتل لاستكشاف المكان لي أولاً. إذا كنت أنا من فتح الباب ، وبدون بضع ثوان لتعمل كحاجز مؤقت ، لكنت قد سحبت إلى الغرفة بالفعل.’
‘عندما دفعت تشاو بو الباب مفتوحا لأول مرة ، ينبغي أن تكون قد كانت مجرد طفلة عادية. كيف تمكنت من البقاء خلف الباب لفترة طويلة؟’
غير قادر على استدعاء زانغ يا ، لم يكن لدى تشن غي إلا تشو يين الذي قد يكون قادرا على وقف المرأة مقطوعة الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع صوت تشن غي ، أدار الركاب ببطء رؤوسهم في اتجاه تشن غي. ذراعه اليسرى تحمل حقيبة سفر وحقيبة ظهر ، ويده اليمنى تسحب ‘مطرقة تمثيل’، كتفه مقبوضة بإحكام من قبل قطة بيضاء متوترة، وصل تشن غي مع تعبيره ملتوي في عبوس. تحركت ساقاه مثل الريح وهو يركض نحوهم. “اركضوا إلى اليسار! اذهبوا إلى الفندق! الفندق!”
‘بعد الانتهاء من المهمة هنا ، بغض النظر عن ماذا ، أحتاج إلى مساعدة تشو يين في العثور على قلبه!’
من خلال السير في الشوارع ، تم تكرار مشهد لعبة تشاو بو بشكل مثالي. في الشارع الضبابي ، صرخ عدد قليل من الناس بعنف وهم يركضون في الشارع باتجاه جهة مجهولة.
“لا بأس الآن. يمكننا الراحة لفترة من الوقت.” التقط تشن غي المطرقة ودفعها إلى حقيبة ظهره. التقط القطة البيضاء المرهقة بالفعل. يبدو عظام القطة كانت تتسرب من خلال جسمها ، وانحنت على الحقيبة بشكل ضعيف.
“لا أستطيع الركض بعد الآن! ساقي لا تتحرك!” أمسك السكير قلبه. “يبدو وكأن قلبي يستسلم!”
قتلة ، وأشباح ، ووحوش ذات لون رمادي – في هذه المدينة ، التي لم تكن مختلفة عن كابوس. حتى الشخص البالغ سيكون لديه مشكلة في البقاء على قيد الحياة ، فكيف تمكنت فتاة صغيرة من ذلك؟ لقد حار تشن غي.
“لا أستطيع الركض بعد الآن! ساقي لا تتحرك!” أمسك السكير قلبه. “يبدو وكأن قلبي يستسلم!”
“إذا توقفت ، فإن هذا الشيء سيخرج قلبك شخصيًا من صدرك! لا تتوقف!” صرخ تشن غي في تحذير. ربما أثبت تشجيعه فائدته ، حيث قام السكير بصر أسنانه واستمر في الركض إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا توقفت ، فإن هذا الشيء سيخرج قلبك شخصيًا من صدرك! لا تتوقف!” صرخ تشن غي في تحذير. ربما أثبت تشجيعه فائدته ، حيث قام السكير بصر أسنانه واستمر في الركض إلى الأمام.
“الآن أعرف لماذا أخبرتنا أن ننتظرك عند المدخل! إذا أخبرتنا أن شيئًا كهذا سيحدث ، فكنا سننتظرك في الفندق!” صرخ مقص. حتى أكثر القتلة رعبا سيكونون خائفين عندما يصطدمون بشبح أحمر ، بدون الكلام عن واحد مزيف.
غير قادر على استدعاء زانغ يا ، لم يكن لدى تشن غي إلا تشو يين الذي قد يكون قادرا على وقف المرأة مقطوعة الرأس.
ساحبا المطرقة ، ركض تشن غي لأجل حياته. لم يجرؤ على النظر إلى الوراء. كان صوت الطرق وصوت المياه الجارية الذين جاءا من خلفه بمثابة دافع كافٍ لإبقائه يركض. كان يعلم أن الشبح الأحمر كان وراءه.
كان موقف تشن غي ألطف حول مقص. فبعد كل شيء ، كان يخطط لتديرب هذا الشاب ليصبح موظفه. “لا بأس ، ليست هناك مشكلة كبيرة! طالما يمكنك الجري بسرعة كافية ، لن يتمكن الشبح من اللحاق بك! استمع لي فقط! سنكون آمنين بمجرد وصولنا إلى الفندق!”
بينما أسرع الركاب للفندق ، تنهد تشن غي بإرتياح، لقد رفع مطرقته وجههها نحو الباب. مع أرجحة لقد قذف المطرقة بعيدا ، ثم زاد السرعة وهرب من الباب بشعرة.
عندما وقع أحدهم في حادث خارق للطبيعة ، كان أسوأ شيء هو الوقوع في فخ داخل مبنى مغلق. طالما كان بإمكانه الركض ، فكان هناك أمل. كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه تشن غي بعد تجاربه العديدة في التعامل مع الأشباح. بما أن الشبح كان بالفعل على كعبهم ، فقد فات الأوان ليقول أي شيء الآن. الشيء الوحيد الذي يجب فعله هو الركض.
“لا أستطيع الركض بعد الآن! ساقي لا تتحرك!” أمسك السكير قلبه. “يبدو وكأن قلبي يستسلم!”
أثارت المباني على جانبي الشارع ضوضاء غريبة. لقد بدت أن الأشياء قد تمد أيديها في أي لحظة من النوافذ النصف مفتوحة.
‘الحمد لله ، لقد أرسلت القاتل لاستكشاف المكان لي أولاً. إذا كنت أنا من فتح الباب ، وبدون بضع ثوان لتعمل كحاجز مؤقت ، لكنت قد سحبت إلى الغرفة بالفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابقوا في منتصف الطريق! لا تقتربوا كثيرًا من المباني!” كان تشن غي لا يزال يتذكر المشهد من لعبة تشاو بو. تكمن المخاطر في كل مكان في مدينة لي وان بعد حلول الظلام. غالبًا ما تستخدم الوحوش والأشباح المختبئون في المبنى غطاء الليل لمهاجمة ‘الحملان’ التي تعبر الشارع.
ساحبا المطرقة ، ركض تشن غي لأجل حياته. لم يجرؤ على النظر إلى الوراء. كان صوت الطرق وصوت المياه الجارية الذين جاءا من خلفه بمثابة دافع كافٍ لإبقائه يركض. كان يعلم أن الشبح الأحمر كان وراءه.
“معظم الوحوش والأشباح لا تترك مبنيها الخاصة ، ولكن هذه القاعدة لا تنطبق على الأشباح الحمراء.” استدار تشن غي قليلاً لينظر خلفه. لم يكن لديه فكرة عما فعله لاستفزاز المرأة هكذا. رفضت المرأة السماح له بالرحيل. “يبدو أنه في مدينة لي وان ، الأشباح الحمراء في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية. وربما هذا هو انعكاس مثالي للحالة خلف الباب كذلك.”
كان تشن غي شخصًا لطيفًا لأنه ركض بمفرده في الخلف وتحمل أكبر المخاطر. بعد الجري في الشارع لعدة دقائق ، رأى الطبيب ومقص ، الذين هرعوا في الأمام، الفندق الذي ذكره تشن غي. كان هذا مبنى يجمع بين مطعم وفندق. كان يقع في وسط المدينة وبدا قديمًا ، ربما تم بناؤه منذ عقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي شخصًا لطيفًا لأنه ركض بمفرده في الخلف وتحمل أكبر المخاطر. بعد الجري في الشارع لعدة دقائق ، رأى الطبيب ومقص ، الذين هرعوا في الأمام، الفندق الذي ذكره تشن غي. كان هذا مبنى يجمع بين مطعم وفندق. كان يقع في وسط المدينة وبدا قديمًا ، ربما تم بناؤه منذ عقود.
“ها هو! ادخلوا!” كان تشن غي قريبًا بشكل خطير من الشبح. كان التأثير الأكثر مباشرة من ذلك هو أن القطة البيضاء التي كان في الأصل تتدلى من كتفه قد انتقلت الآن للاختباء في صدره. أمسكت مخالبها ملابس تشن غي بإحكام ، واستمرت في صنع صوت الهسهسة ذاك.
بينما أسرع الركاب للفندق ، تنهد تشن غي بإرتياح، لقد رفع مطرقته وجههها نحو الباب. مع أرجحة لقد قذف المطرقة بعيدا ، ثم زاد السرعة وهرب من الباب بشعرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي ، هل أنت متأكد من أن المكان آمن الآن؟ المرأة في الخارج تستخدم رأسها لضرب الباب!” نظر السكير من خلال الفجوة. “إنها حقا تستخدم رأسها كغرض ما لضرب الباب!”
بعد سماع صوت تشن غي ، أدار الركاب ببطء رؤوسهم في اتجاه تشن غي. ذراعه اليسرى تحمل حقيبة سفر وحقيبة ظهر ، ويده اليمنى تسحب ‘مطرقة تمثيل’، كتفه مقبوضة بإحكام من قبل قطة بيضاء متوترة، وصل تشن غي مع تعبيره ملتوي في عبوس. تحركت ساقاه مثل الريح وهو يركض نحوهم. “اركضوا إلى اليسار! اذهبوا إلى الفندق! الفندق!”
“أغلق الباب!” ضرب الباب مغلقًا ، ثم جاء صوت مدوي. سارع الركاب للمساعدة من خلال نقل الأثاث لسد المدخل. بعد عدة دقائق ، توقف الباب عن الاهتزاز ، ولم يصدر سوى صوت طرق ثابت من خارج الباب.
“معظم الوحوش والأشباح لا تترك مبنيها الخاصة ، ولكن هذه القاعدة لا تنطبق على الأشباح الحمراء.” استدار تشن غي قليلاً لينظر خلفه. لم يكن لديه فكرة عما فعله لاستفزاز المرأة هكذا. رفضت المرأة السماح له بالرحيل. “يبدو أنه في مدينة لي وان ، الأشباح الحمراء في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية. وربما هذا هو انعكاس مثالي للحالة خلف الباب كذلك.”
“لا بأس الآن. يمكننا الراحة لفترة من الوقت.” التقط تشن غي المطرقة ودفعها إلى حقيبة ظهره. التقط القطة البيضاء المرهقة بالفعل. يبدو عظام القطة كانت تتسرب من خلال جسمها ، وانحنت على الحقيبة بشكل ضعيف.
أثارت المباني على جانبي الشارع ضوضاء غريبة. لقد بدت أن الأشياء قد تمد أيديها في أي لحظة من النوافذ النصف مفتوحة.
“أخي ، هل أنت متأكد من أن المكان آمن الآن؟ المرأة في الخارج تستخدم رأسها لضرب الباب!” نظر السكير من خلال الفجوة. “إنها حقا تستخدم رأسها كغرض ما لضرب الباب!”
“لا أستطيع الركض بعد الآن! ساقي لا تتحرك!” أمسك السكير قلبه. “يبدو وكأن قلبي يستسلم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
