الفصل خمسمائة وثمانية وسبعون: هل وجدتِني بعد "2في1"
الفصل خمسمائة وثمانية وسبعون: هل وجدتني بعد “2في1”
جاء صوت بكاء وين وين من الغرفة الفردية. وقفت المعلمة في الخارج للاستماع لفترة من الوقت. لقد استعدت لدخول الغرفة مجددا عندما يتوقف بكاء الفتاة ، لكن وين وين بكت بشكل اقوى وأعلى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتم انسداد مجرى الحوض ، لكن مستوى المياه داخل الحوض استمر في الارتفاع. عند رؤية المياه المتصاعدة ، عاد شعور الغرق وكأنها وضعت داخل بركة حيث ارتفع الماء ببطء ليغمر قلبها.
‘يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغ هذه الفتاة. كانت هي التي كسرت قارورة الماء ، فلماذا تتصرف بهذا القدر من الجنون في منتصف اليوم؟’
كان لا يزال لدى المعلمة تلاميذ آخرين في عهدتها ، لذلك قررت أن تترك وين وين وحدها لتهدأ. لقد ابتعدت عن الباب وعادت إلى الفصل.
بدا أن المرأة كانت متحمسة للحديث عن وين وين خلف ظهرها.
بعد أن كان جميع الأطفال على استعداد لفصل بعد الظهر ، عادت المعلمة إلى باب الغرفة المعزولة. لقد مرت نصف ساعة بالفعل ، وتوقف وين وين في اخيرا عن البكاء.
“لا يجب أن تقولي ذلك. إذا سمع أي شخص من الخارج ، فسوف يضر ذلك بسمعة مدرستنا” ، نصحها المعلم بصبر. على الرغم من أنه كان لديه أثر نفاذ صبر وغضب على وجهه ، إلا أنه لم يعرب عن استيائه بشكل علني.
قام الرجل بالاتصال ، وبدت تشاو زهو غاضبة قليلا. “لماذا قد يكون لديك رقم هاتفها؟ متى طلبت رقمها؟”
“يبدو أن منحهم مهلة ليس شيئ سيئ. بالطبع ، لا يمكننا تدليلهم ببساطة لأنهم متخلفون.”
“من كان يرش الماء هنا؟ هل كانت تلك الفتاة؟”
كانت المعلمة سعيدة لأنها وجدت أخيرًا طريقة للتعامل مع وين وين. لقد دفعت الباب مفتوحا.
“لا أظن ذلك. رأيت شعرة تطفو في قارورة الماء ، لذلك سكبت الماء القذر.”
في الغرفة التي لا يمكن اعتبارها كبيرة ، كان هناك رطوبة في الهواء ، وبدت مخيفة ومظلمة. كان هناك بركة من الماء على الأرض ، ووقفت الفتاة الصغيرة في الزاوية مع رأسها مخفض، وذراعيها الصغيرتان النحيلتان تتدليان بجانبها. كان جلدها الشاحب واضحًا ضد شعرها الأسود. سقطت ستارة الشعر على وجهها وسدت عينيها. لم تصدر أي ضوضاء ، كما لو كانت قد تحولت إلى أثاث ما في الغرفة.
“هل الفتاة مختبئة داخل المرحاض؟” بدافع الفضول ، دفع الرجل الباب مفتوحًا. جاء صوت الماء المتسارع من المرحاض. لم يتم إغلاق الصنبور ، وقد استخدم أحدهم الماء لكتابة ما يلي على مرآة الحوض – ها أنا ذا.
“في النهاية توقفتي عن البكاء؟” شعرت المعلمة بالتغيير في الفتاة الصغيرة. لسبب غريب ، تجمدت. بعد أن دخلت هذه الغرفة الصغيرة ، أصبح تنفسها أكثر صعوبة كما لو أن الغرفة قد إمتلئت بالماء وإذا بقيت لفترة طويلة في هذه الغرفة ، فقد تغرق وتموت.
“يبدو أن منحهم مهلة ليس شيئ سيئ. بالطبع ، لا يمكننا تدليلهم ببساطة لأنهم متخلفون.”
جاء صوت رنين الرياح وغناء الأطفال من خارج الغرفة. كانت تلك الأصوات المعتادة في مدرستهم ، ولكن بالوقوف داخل تلك الغرفة المفردة ، والاستماع إلى هذه الأصوات المألوفة التي تحركت عبر الرياح شعرت بأنها مختلفة تمامًا. لم يبدو الأمر كأطفال ولدوا سيئي حظ ومرضى ، ولكن بدا وكأنه عويل مؤلم من نفوس صغيرة معذبة.
“ألم يحن الوقت للصف؟” نطقت وين وين السؤال بوضوح. لم يكن هناك تلعثم أو ارتعاش كالعادة. كل كلمة واحدة كانت واضحة جدا. كان هذا مختلفا عن الطريقة التي كانت بها الفتاة في العادة.
“تعالي الى هنا.” شعرت المعلمة فجأة بالخوف من التقدم إلى الغرفة. لقد مدت يديها نحو الفتاة وأملت أن تخرج الفتاة من الغرفة بمفردها. ومع ذلك ، يبدو أن وين وين لم تسمعها. لقد وقفت هناك في وضعها الغريب. كانت ذراعيها ملتوية قليلاً ، وكان جسدها يميل إلى الأمام. شفتيها ، السمة الوحيدة التي لم يحجبها شعرها ، تم سحبها صعوداً في ابتسامة.
“رأيت ظلًا في وقت سابق. بدا الأمر وكأنه يخص تلك الفتاة!”
“لا يمكنك أن تسمعيني؟ قلت لك أن تأتي إلى هنا!” نظرت المعلمة إلى الطفل ، وظهرت عاطفة غريبة في قلبها – الخوف. ‘لماذا أخاف من مجرد طفل؟’
“كسرت وين وين قارورة الماء وبدأت في البكاء بعد أن استيقظت من غفوة بعد الظهر. إذا ، هل حدث شيء أثناء غفوة بعد الظهر؟” كان آه تشنغ أكثر هدوءا. “المعلمة التي كانت مسؤولة عن الدورية بعد ظهر هذا اليوم هي المعلمة وانغ. وهي تبحث حاليًا عن أدلة مع مديرة المدرسة. دعرني أتصل بها لكي أسألها.”
كان وسط النهار، وكانت الشمس ساطعة. قوت المعلمة قلبها ومشت إلى الغرفة. لقد أمسكت الستار واستعدت لتفريقه. ومع ذلك ، وبينما كانت على وشك سحب الستارة ، شعرت ببرد على معصمها وكأن شيئًا قد أمسك بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها عدوانية لهذه الدرجة؟ لكن عندما دخلت المدرسة ، لم يقل الطبيب شيئًا كهذا في تقرير تشخيصها.”
“آه!” بصرخة ، إستدارت المعلمة لتنظر. تم إمساك معصمها من قبل وين وين. لقد بدا أن هذه الفتاة الصغيرة تحولت إلى شخص مختلف. أصبحت عيناها غريبتين تمامًا مثل بركة بلا قعر ، وكانت هناك جثث تطفو فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها عدوانية لهذه الدرجة؟ لكن عندما دخلت المدرسة ، لم يقل الطبيب شيئًا كهذا في تقرير تشخيصها.”
‘ما الذي يحدث؟’
في الساعة 3 مساءً ، واجه منزل تشن غي المسكون مشكلة صغيرة. أراد ذلك الرئيس التنفيذي باي ، الذي كان ضيفًا لدى المدير لو ، أن يختبر شخصيًا منزل تشن غي المسكون. نظرًا لأنه لم يكن مطلعا على خلفية الرجل ، خطط تشن غي لإعطاء الرئيس التنفيذي باي أفضل خدمة VIP. لقد خطط لجعل الرئيس التنفيذي باي يدخل في المنزل المسكون بمفرده ومن ثم ترتيب عدد من الأشباح ليكونوا زواره الآخرين لمرافقته.
“أنا فقط أقول لك. إذا رأيت تلك الطفلة أرجوك إتصل بي مرة أخرى ، حسناً؟ شكرًا لك!”
فقدت يد المعلم التي تمسك بالستار قوتها ببطء. لم تستطع تحريك يدها ، أقل بكثير من سحب الستارة المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حس … حسنا.” لم تجرؤ المعلمة على إضاعة الوقت وسرعان ما خرجت من الغرفة مع وين وين.
“ألم يحن الوقت للصف؟” نطقت وين وين السؤال بوضوح. لم يكن هناك تلعثم أو ارتعاش كالعادة. كل كلمة واحدة كانت واضحة جدا. كان هذا مختلفا عن الطريقة التي كانت بها الفتاة في العادة.
بعد أن كان جميع الأطفال على استعداد لفصل بعد الظهر ، عادت المعلمة إلى باب الغرفة المعزولة. لقد مرت نصف ساعة بالفعل ، وتوقف وين وين في اخيرا عن البكاء.
‘ما الذي يحدث؟’
“حس … حسنا.” لم تجرؤ المعلمة على إضاعة الوقت وسرعان ما خرجت من الغرفة مع وين وين.
“ألم يحن الوقت للصف؟” نطقت وين وين السؤال بوضوح. لم يكن هناك تلعثم أو ارتعاش كالعادة. كل كلمة واحدة كانت واضحة جدا. كان هذا مختلفا عن الطريقة التي كانت بها الفتاة في العادة.
عند السير في الممر ، بدأ الشعور الضاغط في التلاشي أخبرا. لم تجرؤ المعلمة على الالتفاف للنظر في وين وين. لقد شعرت وكأنها قد تعرضت للعض من طرف شيء ما. لقر كانت باردة ومخدرة، وبدأت تفقد الشعور في ذراعها.
كان صوته مليء بالعاطفة. الرجل إلتصق بالقرب من تشاو زهو ، ودخل الاثنان الممر. عندما حاول الرجل تشغيل الضوء ، رأت تشاو زهو ، التي كانت تعانق ذراع الرجل ، فجأة ظلًا صغيرًا انعكس على الحائط في نهاية الممر.
داخلين إلى الفصل ،تخلت وين وين عن يدها بنفسها. دون انتظار المعلمة لتقول أي شيء ، مشت وين وين إلى الجزء الخلفي من الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الغرفة التي لا يمكن اعتبارها كبيرة ، كان هناك رطوبة في الهواء ، وبدت مخيفة ومظلمة. كان هناك بركة من الماء على الأرض ، ووقفت الفتاة الصغيرة في الزاوية مع رأسها مخفض، وذراعيها الصغيرتان النحيلتان تتدليان بجانبها. كان جلدها الشاحب واضحًا ضد شعرها الأسود. سقطت ستارة الشعر على وجهها وسدت عينيها. لم تصدر أي ضوضاء ، كما لو كانت قد تحولت إلى أثاث ما في الغرفة.
‘اليوم يومٌ غريب بالتأكيد.’
“أيتها المعلمة وانغ ، خلال فترة قيلولة بعد الظهر ، هل لاحظت أي شيء غريب عن وين وين؟”
كان صوته مليء بالعاطفة. الرجل إلتصق بالقرب من تشاو زهو ، ودخل الاثنان الممر. عندما حاول الرجل تشغيل الضوء ، رأت تشاو زهو ، التي كانت تعانق ذراع الرجل ، فجأة ظلًا صغيرًا انعكس على الحائط في نهاية الممر.
على الرغم من أن وين وين لم تكن تمسك بمعصمها بعد الآن، إلا أن المعلمة كانت لا تزال تشعر بالبرودة تشع من المكان الذي أمسكتها به وين وين.
فقدت يد المعلم التي تمسك بالستار قوتها ببطء. لم تستطع تحريك يدها ، أقل بكثير من سحب الستارة المفتوحة.
لقد جعلت التلاميذ يقومون بفتح جميع الستائر في القسم. ثم بدأت الفصل. لقد بذلت قصارى جهدها كي لا تنظر في اتجاه وين وين ، وقريباً ، كانت الأحداث التي حدثت بعد ظهر ذلك اليوم تُزال ببطء من عقلها.
بعد أن منحته عمة وين وين الموقع ، قطع تشن غي الإتصال. ركض بسرعة إلى كشك الحارس. أخبر العجوز عن الوضع وأخبره أن يهتم إذ ظهرت لفتاة صغيرة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن وين وين لم تكن تمسك بمعصمها بعد الآن، إلا أن المعلمة كانت لا تزال تشعر بالبرودة تشع من المكان الذي أمسكتها به وين وين.
في الساعة 3 مساءً ، واجه منزل تشن غي المسكون مشكلة صغيرة. أراد ذلك الرئيس التنفيذي باي ، الذي كان ضيفًا لدى المدير لو ، أن يختبر شخصيًا منزل تشن غي المسكون. نظرًا لأنه لم يكن مطلعا على خلفية الرجل ، خطط تشن غي لإعطاء الرئيس التنفيذي باي أفضل خدمة VIP. لقد خطط لجعل الرئيس التنفيذي باي يدخل في المنزل المسكون بمفرده ومن ثم ترتيب عدد من الأشباح ليكونوا زواره الآخرين لمرافقته.
بدت عمة وين وين يائسة.
الممثلون كانوا أشباح ، وكان الزائرون الآخرون أشباح ، وفي كل مكان كان سينظر فيه ، سيكون هناك أشباح. هذا من شأنه بالتأكيد أن يترك ذاكرة قيّمة للرئيس التنفيذي باي ، وربما حتى أنه قد يستغل هذه الفرصة للحصول على بعض المعلومات القيمة.
سارت مفاوضات الرئيس التنفيذي باي والمدير لوو بسلاسة كبيرة ، وربما بشكل سلس أكثر من اللازم. بعد إرسال الرئيس التنفيذي باي ، لم تكن هناك ابتسامة على وجه المدير لو. كانت الأمور ناجحة للغاية ، مما جعل المدير لوو يشعر بالتوتر نوعا ما. لم يكن تشن غي على دراية بهذه الأشياء ، لذلك لم يستطع التدخل حتى لو أراد ذلك. مع الثقة الكاملة في المدير لوو ، لم يطلب المزيد من التفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعلت التلاميذ يقومون بفتح جميع الستائر في القسم. ثم بدأت الفصل. لقد بذلت قصارى جهدها كي لا تنظر في اتجاه وين وين ، وقريباً ، كانت الأحداث التي حدثت بعد ظهر ذلك اليوم تُزال ببطء من عقلها.
كانت تلك هي الخطة ، لكن الرئيس التنفيذي باي غيّر رأيه فجأة في اللحظة الأخيرة. لقد خرج من التجربة وأمر السكرتير الذي تبعه بتجربة المنزل المسكون نيابة عنه. لم يظن تشن غي أن الأمر يستحق أن يستهدف مجرد سكرتير ، لذلك كان لديه فكرة أن يتساهل مع الرجل. لقد قلل من صعوبة مهمة الثلاث نجوم ، وسمح للسكرتير بإنهاء قاعة المرضى الثالثة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
ربما شعر الرجل بخيبة أمل لأنه بالغ في تقدير منزل تشن غي المسكون. كانت خطة تشن غي هي إخفاضهم لحذرهم. إذا عادوا في المستقبل ، خطط تشن غي لدخول المعركة شخصيا وحتى الإفراج عن الأرواح العالقة لجميع المرضى العقليين. سوف يظهر لهم الرعب الحقيقي لمجتمع قصص الأشباح.
سارت مفاوضات الرئيس التنفيذي باي والمدير لوو بسلاسة كبيرة ، وربما بشكل سلس أكثر من اللازم. بعد إرسال الرئيس التنفيذي باي ، لم تكن هناك ابتسامة على وجه المدير لو. كانت الأمور ناجحة للغاية ، مما جعل المدير لوو يشعر بالتوتر نوعا ما. لم يكن تشن غي على دراية بهذه الأشياء ، لذلك لم يستطع التدخل حتى لو أراد ذلك. مع الثقة الكاملة في المدير لوو ، لم يطلب المزيد من التفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كفه على المقبض ثم سحب يده بسرعة. “لماذا قد يكون مقبض الباب مبللاً؟ هل استخدم شخص ما المرحاض؟” نظر إلى الباب وأدرك أن حافة الباب كانت رطبة أيضًا. بخلاف ذلك ، لقد برا متعفنًا. أطلق العفن رائحة كريهة.
أغلق المنزل المسكون في الليل. بعد تنظيف المكان ، دخل تشن غي السيناريوهات تحت الأرض وحده. لقد خطط لإنهاء مهمة أشباح الماء التوأم في تلك الليلة. أخِذا القصة المصورة ، لقد أمسك كل الأشباح. وضعها تشن غي داخل حقيبة الظهر مع مطرقة الدكتور كاسر الجماجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بعد الانتهاء من مهمة شبح الماء ، سيتم تحسين تنوع الموظفين في المنزل اامسكون بشكل كبير ، وسيتم فتح أول سيناريو مخيف تحت الماء. أنا فقط أتساءل ما هو نوع الشكل الذي سيتخذه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعدة ممتلئة بالترقب ، غادر تشن غي منتزه القرن الجديد. عندما خطط للاتصال بسيارة أجرة للوصول إلى السد ، رن هاتفه فجأة. كان إتصال من عمة وين وين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كفه على المقبض ثم سحب يده بسرعة. “لماذا قد يكون مقبض الباب مبللاً؟ هل استخدم شخص ما المرحاض؟” نظر إلى الباب وأدرك أن حافة الباب كانت رطبة أيضًا. بخلاف ذلك ، لقد برا متعفنًا. أطلق العفن رائحة كريهة.
“مرحبا كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الغرفة التي لا يمكن اعتبارها كبيرة ، كان هناك رطوبة في الهواء ، وبدت مخيفة ومظلمة. كان هناك بركة من الماء على الأرض ، ووقفت الفتاة الصغيرة في الزاوية مع رأسها مخفض، وذراعيها الصغيرتان النحيلتان تتدليان بجانبها. كان جلدها الشاحب واضحًا ضد شعرها الأسود. سقطت ستارة الشعر على وجهها وسدت عينيها. لم تصدر أي ضوضاء ، كما لو كانت قد تحولت إلى أثاث ما في الغرفة.
“هل ذهبت وين وين إلى مكانك؟ أيها الرئيس تشن ، هل رأيت وين وين؟” جاء صوت عمة وين وين بشكل عاجل من الطرف الآخر من الخط.
“في النهاية توقفتي عن البكاء؟” شعرت المعلمة بالتغيير في الفتاة الصغيرة. لسبب غريب ، تجمدت. بعد أن دخلت هذه الغرفة الصغيرة ، أصبح تنفسها أكثر صعوبة كما لو أن الغرفة قد إمتلئت بالماء وإذا بقيت لفترة طويلة في هذه الغرفة ، فقد تغرق وتموت.
“إنها حقًا طفلة صغيرة مزعجة. إذا كانت متخلفة عقلياً ، فلا ينبغي أن تكون قادرة على الخروج بكل هذه المخططات!”
“وين وين؟ ولكن لماذا ستكون معي؟ إهدئي وقولي لي ما حدث”. كان لدى تشن غي شعور سيء للغاية.
بعد أن منحته عمة وين وين الموقع ، قطع تشن غي الإتصال. ركض بسرعة إلى كشك الحارس. أخبر العجوز عن الوضع وأخبره أن يهتم إذ ظهرت لفتاة صغيرة.
“لقد فُقِدت وين وين! عندما ذهبت إلى المدرسة التأهيلية لأخذها ليلا ، اكتشفت أنها لم تكن في المدرسة! ليس لدى معلمي المدرسة أي فكرة عن مكان وجودها ، وأظهرت لقطات المراقبة أنها كانت بالفعل تنتظرني عند بوابة المدرسة بعد المدرسة ، لكن بعد فترة ، اختفت من اللقطات ، والآن ، لا أحد يعرف أين هي “.
“في النهاية توقفتي عن البكاء؟” شعرت المعلمة بالتغيير في الفتاة الصغيرة. لسبب غريب ، تجمدت. بعد أن دخلت هذه الغرفة الصغيرة ، أصبح تنفسها أكثر صعوبة كما لو أن الغرفة قد إمتلئت بالماء وإذا بقيت لفترة طويلة في هذه الغرفة ، فقد تغرق وتموت.
الفصل خمسمائة وثمانية وسبعون: هل وجدتني بعد “2في1”
بدت عمة وين وين يائسة.
“آه تشنغ ، لو لم تقرر هذه الطفلة التصرف ، لكنا نتسوق ثم نذهب لفيلم”. لم تخفي المعلمة عواطفها الحقيقية عندما كانت مع المعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الفتاة تحب منتزهك كثيرًا ، وقد أخبرتني أنها شعرت بالراحة داخل منزلك المسكون. بدأت الفتاة التي كانت دائمًا محجوزة ومتشائمة بعض الشيء في الابتسام بعد أن زارت متنزهك الترفيهي ، لذلك أعتقد أن ربما تكون قد ذهبت إلى حديقة الملاهي الخاصة بك إذا هربت من المدرسة “.
جاء صوت بكاء وين وين من الغرفة الفردية. وقفت المعلمة في الخارج للاستماع لفترة من الوقت. لقد استعدت لدخول الغرفة مجددا عندما يتوقف بكاء الفتاة ، لكن وين وين بكت بشكل اقوى وأعلى فقط.
لم يدفعها الرجل بعيداً وسمح لتشاو زهو بالتشبث بذراعه. حتى أنه انحنى أقرب إليها. “بغض النظر عن الأمر ، ما زلنا بحاجة إلى العثور على تلك الفتاة. إذا وصلت الشرطة وخدمات الرعاية وأدركوا أنك حاصرتي الفتاة داخل الغرفة طوال فترة ما بعد الظهيرة وسمحت لها بالبكاء ، فستعاقبك مديرة المدرسة بالتأكيد. “
“لا أعتقد ذلك. أنتِ تعيشين في شرقي جيوجيانغ ، والمدينة الترفيهية في غربي جيوجيانغ ؛ المسافة بيننا كبيرة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كفه على المقبض ثم سحب يده بسرعة. “لماذا قد يكون مقبض الباب مبللاً؟ هل استخدم شخص ما المرحاض؟” نظر إلى الباب وأدرك أن حافة الباب كانت رطبة أيضًا. بخلاف ذلك ، لقد برا متعفنًا. أطلق العفن رائحة كريهة.
“أنا فقط أقول لك. إذا رأيت تلك الطفلة أرجوك إتصل بي مرة أخرى ، حسناً؟ شكرًا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، لا مشكلة ، ولكنني أشعر أن هناك فرصة كبيرة بأن وين وين لا تزال في مدرستها. هل يمكن أن تخبريني عن عنوان مدرستها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مشاركة الأخبار ، توجه تشن غي مباشرة إلى مدرسة الفتاة. من تجربته ، لا يجب أن تكوت الفتاة قد تحركت بعيدا عن مدرستها – لم يكن لديها أي مال عليها ، لذلك يجب أن تكون حول مجمع مدرستها.
بعد أن منحته عمة وين وين الموقع ، قطع تشن غي الإتصال. ركض بسرعة إلى كشك الحارس. أخبر العجوز عن الوضع وأخبره أن يهتم إذ ظهرت لفتاة صغيرة.
الفصل خمسمائة وثمانية وسبعون: هل وجدتني بعد “2في1”
بعد مشاركة الأخبار ، توجه تشن غي مباشرة إلى مدرسة الفتاة. من تجربته ، لا يجب أن تكوت الفتاة قد تحركت بعيدا عن مدرستها – لم يكن لديها أي مال عليها ، لذلك يجب أن تكون حول مجمع مدرستها.
“لا أعتقد ذلك. أنتِ تعيشين في شرقي جيوجيانغ ، والمدينة الترفيهية في غربي جيوجيانغ ؛ المسافة بيننا كبيرة جدًا.”
“إذا، أين سكبتِ الماء؟ هل سكبتِه على سريرها؟”
‘أخت الفتاة الكبرى هي شبح الماء. هل يمكن أن يكون اختفاءها المفاجئ متعلقًا بأختها الكبرى؟ هل لأنني ذهبت إلى السد أمس ولفت انتباه أشباح الماء الأخرى؟’
“بالتأكيد لا! الفتاة لاتعرف الأبجدية حتى ، فكيف كتبت هذا؟” نظرت تشاو زهو إلى الجملة من المرآة وارتجفت.
ما زال هناك وقت ، لذلك اتصل تشن غي بسيارة أجرة للوصول إلى مدرسة وين وين التأهيلية.
الممثلون كانوا أشباح ، وكان الزائرون الآخرون أشباح ، وفي كل مكان كان سينظر فيه ، سيكون هناك أشباح. هذا من شأنه بالتأكيد أن يترك ذاكرة قيّمة للرئيس التنفيذي باي ، وربما حتى أنه قد يستغل هذه الفرصة للحصول على بعض المعلومات القيمة.
…
“لا يجب أن تقولي ذلك. إذا سمع أي شخص من الخارج ، فسوف يضر ذلك بسمعة مدرستنا” ، نصحها المعلم بصبر. على الرغم من أنه كان لديه أثر نفاذ صبر وغضب على وجهه ، إلا أنه لم يعرب عن استيائه بشكل علني.
“إنها حقًا طفلة صغيرة مزعجة. إذا كانت متخلفة عقلياً ، فلا ينبغي أن تكون قادرة على الخروج بكل هذه المخططات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر الرجل بخيبة أمل لأنه بالغ في تقدير منزل تشن غي المسكون. كانت خطة تشن غي هي إخفاضهم لحذرهم. إذا عادوا في المستقبل ، خطط تشن غي لدخول المعركة شخصيا وحتى الإفراج عن الأرواح العالقة لجميع المرضى العقليين. سوف يظهر لهم الرعب الحقيقي لمجتمع قصص الأشباح.
…
وقفت المعلمة التي تحمل اسم تشاو زهو في الممر واشتكت. المعلم الذي كان يقف بجانبها كان هو المسؤول عن التربية البدنية.
جاء صوت بكاء وين وين من الغرفة الفردية. وقفت المعلمة في الخارج للاستماع لفترة من الوقت. لقد استعدت لدخول الغرفة مجددا عندما يتوقف بكاء الفتاة ، لكن وين وين بكت بشكل اقوى وأعلى فقط.
“لا يجب أن تقولي ذلك. إذا سمع أي شخص من الخارج ، فسوف يضر ذلك بسمعة مدرستنا” ، نصحها المعلم بصبر. على الرغم من أنه كان لديه أثر نفاذ صبر وغضب على وجهه ، إلا أنه لم يعرب عن استيائه بشكل علني.
‘ما الذي يحدث؟’
“آه تشنغ ، لو لم تقرر هذه الطفلة التصرف ، لكنا نتسوق ثم نذهب لفيلم”. لم تخفي المعلمة عواطفها الحقيقية عندما كانت مع المعلم.
ظهر صوت فتاة تتمتم وتغني بجانب أذنيها. ظل جسدها يرتجف ، ورأت من عينيها شيئًا يطفو خارجًا من فتحت الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شوش ، من الأفضل أن تبقي هادئة، المديرة وين لا توافق على العلاقات بين المعلمين. بما أننا لا نزال في المدرسة ، فمن الأفضل أن نكون أكثر حذراً بشأن أشياء مثل تلك.” لقد مى بعيدا. “دعينا نجد تلك الفتاة أولا.”
“ألم يحن الوقت للصف؟” نطقت وين وين السؤال بوضوح. لم يكن هناك تلعثم أو ارتعاش كالعادة. كل كلمة واحدة كانت واضحة جدا. كان هذا مختلفا عن الطريقة التي كانت بها الفتاة في العادة.
“لماذا نضيع الوقت؟ من الأفضل أن تختفي الفتاة ، تعبت من التعامل معها منذ فترة طويلة” ، قالت المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول الاثنان للسير في ممر مختلف ، لكن لم يتم تشغيل الأنوار في الممر. عندما أراد المعلم مد يده إلى مفتاح الإضاءة ، كانت ذراعه فجأة مغطاة بالنعومة. التفت إلى المكان ولاحظ أن ذراعه كانت تعانقها المعلمة. “لماذا لا تعير لي أي اهتمام؟”
كانت تلك هي الخطة ، لكن الرئيس التنفيذي باي غيّر رأيه فجأة في اللحظة الأخيرة. لقد خرج من التجربة وأمر السكرتير الذي تبعه بتجربة المنزل المسكون نيابة عنه. لم يظن تشن غي أن الأمر يستحق أن يستهدف مجرد سكرتير ، لذلك كان لديه فكرة أن يتساهل مع الرجل. لقد قلل من صعوبة مهمة الثلاث نجوم ، وسمح للسكرتير بإنهاء قاعة المرضى الثالثة تقريبًا.
وضعت المرأة تعبير إغتزالي. نظر الرجل حوله وأكد أنه لم يكن هناك أحد قبل أن يميل لإعطاء المرأة قبلة خفيفة على شفتيها. “يجب أن نركز على العمل الرسمي أولاً. إذا اختفت الفتاة فعلاً ، فسيؤثر ذلك بشكل كبير على سمعة مدرستنا. بالمناسبة ، سمعت من التلاميذ أن الفتاة كانت تبكي بلا سبب بعد ظهر هذا اليوم. هل تعلمين؟ السبب الحقيقي لماذا؟”
بدا أن المرأة كانت متحمسة للحديث عن وين وين خلف ظهرها.
“إذا كان عليّ أن أخمن ، فكان مرضها يظهر. لقد أخبرتك بالفعل ، أن الطفلة ليست طبيعية. إنها في كثير من الأحيان تحتضن قارورة ماء في الفصل وتتحدث إلى الماء داخل الزجاجة. وفي بعض الأحيان ، تدعوا قارورة الماء أختها الكبرى. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن المرأة كانت متحمسة للحديث عن وين وين خلف ظهرها.
“إنها غير قادرة على التفاعل مع الطلاب الآخرين. حاولت ذات مرة أن أجعل طفلاً كان الأقل إعاقة يجلس بجانبها ، ولكن في النهاية ، لمجرد أن الصبي حاول إلقاء نظرة على قارورة الماء ، خدشت الصبي على وجه حتى نزف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حس … حسنا.” لم تجرؤ المعلمة على إضاعة الوقت وسرعان ما خرجت من الغرفة مع وين وين.
“إنها عدوانية لهذه الدرجة؟ لكن عندما دخلت المدرسة ، لم يقل الطبيب شيئًا كهذا في تقرير تشخيصها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حس … حسنا.” لم تجرؤ المعلمة على إضاعة الوقت وسرعان ما خرجت من الغرفة مع وين وين.
“من يدري حقًا؟ على أي حال ، لقد تخليت عنها تمامًا بالفعل. طالما استطيع أن أحصل على راتبي. أنت تعرف أيضًا عن وضعنا هنا. هناك حصة. إذا كان لدى حوالي ستين بالمائة من الأطفال تحسن إيجابي وحالة الأربعين في المئة الباقية تبقى كما هي بدون أن تسوء ، فسيكون الأمر مقبول بالفعل. ” عانقت المرأة الرجل باسم آه تشنغ. كيف كان تفاعلت وتحدثت عندما كانت مع الرجل وعندما كانت مع تلاميذها كانا مختلفين تمامًا.
“من يدري حقًا؟ على أي حال ، لقد تخليت عنها تمامًا بالفعل. طالما استطيع أن أحصل على راتبي. أنت تعرف أيضًا عن وضعنا هنا. هناك حصة. إذا كان لدى حوالي ستين بالمائة من الأطفال تحسن إيجابي وحالة الأربعين في المئة الباقية تبقى كما هي بدون أن تسوء ، فسيكون الأمر مقبول بالفعل. ” عانقت المرأة الرجل باسم آه تشنغ. كيف كان تفاعلت وتحدثت عندما كانت مع الرجل وعندما كانت مع تلاميذها كانا مختلفين تمامًا.
“المرحاض؟ تعالي ، دعرنا نذهب إلى هناك ونرى”. لم يكن الرجل يريد أن يشرح لتشاو زهو سبب حصوله على رقم المعلمة وانغ ، لذا قام بتغيير الموضوع بسرعة. قاد تشاو زهو للركض إلى المرحاض الذي كان في نهاية الممر الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغ هذه الفتاة. كانت هي التي كسرت قارورة الماء ، فلماذا تتصرف بهذا القدر من الجنون في منتصف اليوم؟’
لم يدفعها الرجل بعيداً وسمح لتشاو زهو بالتشبث بذراعه. حتى أنه انحنى أقرب إليها. “بغض النظر عن الأمر ، ما زلنا بحاجة إلى العثور على تلك الفتاة. إذا وصلت الشرطة وخدمات الرعاية وأدركوا أنك حاصرتي الفتاة داخل الغرفة طوال فترة ما بعد الظهيرة وسمحت لها بالبكاء ، فستعاقبك مديرة المدرسة بالتأكيد. “
كان صوته مليء بالعاطفة. الرجل إلتصق بالقرب من تشاو زهو ، ودخل الاثنان الممر. عندما حاول الرجل تشغيل الضوء ، رأت تشاو زهو ، التي كانت تعانق ذراع الرجل ، فجأة ظلًا صغيرًا انعكس على الحائط في نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
“هناك!” صرخت ، وسرعان ما أشعل الرجل أضواء الممر. اختفى الظل الصغير مع ظهور الأنوار.
“ماذا رأيت؟”
“رأيت ظلًا في وقت سابق. بدا الأمر وكأنه يخص تلك الفتاة!”
الممثلون كانوا أشباح ، وكان الزائرون الآخرون أشباح ، وفي كل مكان كان سينظر فيه ، سيكون هناك أشباح. هذا من شأنه بالتأكيد أن يترك ذاكرة قيّمة للرئيس التنفيذي باي ، وربما حتى أنه قد يستغل هذه الفرصة للحصول على بعض المعلومات القيمة.
“إنها لا تزال في المدرسة؟” امسك الرجل يد تشاو زهو بينما ركضى حتى نهاية الممر. عندما وصلوا ، اكتشفوا أنه لم يكن ظلًا على الحائط بل بقع من الماء.
‘ما الذي يحدث؟’
“من كان يرش الماء هنا؟ هل كانت تلك الفتاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر الرجل بخيبة أمل لأنه بالغ في تقدير منزل تشن غي المسكون. كانت خطة تشن غي هي إخفاضهم لحذرهم. إذا عادوا في المستقبل ، خطط تشن غي لدخول المعركة شخصيا وحتى الإفراج عن الأرواح العالقة لجميع المرضى العقليين. سوف يظهر لهم الرعب الحقيقي لمجتمع قصص الأشباح.
“من سيكون غيرها؟”
ظهر صوت فتاة تتمتم وتغني بجانب أذنيها. ظل جسدها يرتجف ، ورأت من عينيها شيئًا يطفو خارجًا من فتحت الحوض.
بدا أن المرأة كانت متحمسة للحديث عن وين وين خلف ظهرها.
“ولكن ما هي نيتها من القيام بذلك؟” كانت تشاو زهو في حيرة من أمره. “ولكن مجددا ، لقد لاحظت أن الفتاة تحب اللعب بالماء.”
الفصل خمسمائة وثمانية وسبعون: هل وجدتني بعد “2في1”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كسرت وين وين قارورة الماء وبدأت في البكاء بعد أن استيقظت من غفوة بعد الظهر. إذا ، هل حدث شيء أثناء غفوة بعد الظهر؟” كان آه تشنغ أكثر هدوءا. “المعلمة التي كانت مسؤولة عن الدورية بعد ظهر هذا اليوم هي المعلمة وانغ. وهي تبحث حاليًا عن أدلة مع مديرة المدرسة. دعرني أتصل بها لكي أسألها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
قام الرجل بالاتصال ، وبدت تشاو زهو غاضبة قليلا. “لماذا قد يكون لديك رقم هاتفها؟ متى طلبت رقمها؟”
“إنها غير قادرة على التفاعل مع الطلاب الآخرين. حاولت ذات مرة أن أجعل طفلاً كان الأقل إعاقة يجلس بجانبها ، ولكن في النهاية ، لمجرد أن الصبي حاول إلقاء نظرة على قارورة الماء ، خدشت الصبي على وجه حتى نزف “.
“أيتها المعلمة وانغ ، خلال فترة قيلولة بعد الظهر ، هل لاحظت أي شيء غريب عن وين وين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أظن ذلك. رأيت شعرة تطفو في قارورة الماء ، لذلك سكبت الماء القذر.”
كان لا يزال لدى المعلمة تلاميذ آخرين في عهدتها ، لذلك قررت أن تترك وين وين وحدها لتهدأ. لقد ابتعدت عن الباب وعادت إلى الفصل.
بعد أن كان جميع الأطفال على استعداد لفصل بعد الظهر ، عادت المعلمة إلى باب الغرفة المعزولة. لقد مرت نصف ساعة بالفعل ، وتوقف وين وين في اخيرا عن البكاء.
“هل هذا كل شيء؟”
“نعم.”
لقد مشت إلى الحوض ووضعت يدها فيه ببطء. عندما لمست الشيء وخططت لسحبه ، أدركت أنه كان شعر امرأة. كافحت تشاو زهو إلى حد كبير وكأنها لمست شيئًا مثيرًا للاشمئزاز. أرادت أن تنادى المعلم المجاور لها طلبًا للمساعدة ، ولكن عندما أدارت رأسها ، رأت فتاة منتفخة تمامًا من الغرق في الماء تقف داخل المرآة.
“لا أعتقد ذلك. أنتِ تعيشين في شرقي جيوجيانغ ، والمدينة الترفيهية في غربي جيوجيانغ ؛ المسافة بيننا كبيرة جدًا.”
“إذا، أين سكبتِ الماء؟ هل سكبتِه على سريرها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر الرجل بخيبة أمل لأنه بالغ في تقدير منزل تشن غي المسكون. كانت خطة تشن غي هي إخفاضهم لحذرهم. إذا عادوا في المستقبل ، خطط تشن غي لدخول المعركة شخصيا وحتى الإفراج عن الأرواح العالقة لجميع المرضى العقليين. سوف يظهر لهم الرعب الحقيقي لمجتمع قصص الأشباح.
“إلى ماذا تحاول ان تلمح؟ أن هذا الشيء هو خطأي؟” ردت المعلمة وانغ بنفاد الصبر. “لقد سكبت الماء أسفل المرحاض. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
“المرحاض؟ تعالي ، دعرنا نذهب إلى هناك ونرى”. لم يكن الرجل يريد أن يشرح لتشاو زهو سبب حصوله على رقم المعلمة وانغ ، لذا قام بتغيير الموضوع بسرعة. قاد تشاو زهو للركض إلى المرحاض الذي كان في نهاية الممر الطويل.
“ألم يحن الوقت للصف؟” نطقت وين وين السؤال بوضوح. لم يكن هناك تلعثم أو ارتعاش كالعادة. كل كلمة واحدة كانت واضحة جدا. كان هذا مختلفا عن الطريقة التي كانت بها الفتاة في العادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع كفه على المقبض ثم سحب يده بسرعة. “لماذا قد يكون مقبض الباب مبللاً؟ هل استخدم شخص ما المرحاض؟” نظر إلى الباب وأدرك أن حافة الباب كانت رطبة أيضًا. بخلاف ذلك ، لقد برا متعفنًا. أطلق العفن رائحة كريهة.
“هل الفتاة مختبئة داخل المرحاض؟” بدافع الفضول ، دفع الرجل الباب مفتوحًا. جاء صوت الماء المتسارع من المرحاض. لم يتم إغلاق الصنبور ، وقد استخدم أحدهم الماء لكتابة ما يلي على مرآة الحوض – ها أنا ذا.
داخلين إلى الفصل ،تخلت وين وين عن يدها بنفسها. دون انتظار المعلمة لتقول أي شيء ، مشت وين وين إلى الجزء الخلفي من الفصل.
انزلق الماء أسفل سطح المرآة. هذه الكلمات القليلة قد كتبت للتو.
كان لا يزال لدى المعلمة تلاميذ آخرين في عهدتها ، لذلك قررت أن تترك وين وين وحدها لتهدأ. لقد ابتعدت عن الباب وعادت إلى الفصل.
“هل هذا خط يد وين وين؟” إستدار آه تشنغ للنظر في تشاو زهو. عادة ، كانت تشاو زهو الأكثر تفاعلا مع وين وين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد لا! الفتاة لاتعرف الأبجدية حتى ، فكيف كتبت هذا؟” نظرت تشاو زهو إلى الجملة من المرآة وارتجفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا، هذا يعني أن شخصًا آخر تسلل إلى مدرستنا وربما خطف وين وين”. جمع الرجل ذراعيه أمام صدره وبدأ التفكير. أصبحت تشاو زهو أكثر وأكثر توترا. أومضت الأنوار في الممر بين الإشتعال والإنطفاء. نظرت إلى الصنبور ، وظهر سؤال في ذهنها.
“لا يجب أن تقولي ذلك. إذا سمع أي شخص من الخارج ، فسوف يضر ذلك بسمعة مدرستنا” ، نصحها المعلم بصبر. على الرغم من أنه كان لديه أثر نفاذ صبر وغضب على وجهه ، إلا أنه لم يعرب عن استيائه بشكل علني.
لم يتم انسداد مجرى الحوض ، لكن مستوى المياه داخل الحوض استمر في الارتفاع. عند رؤية المياه المتصاعدة ، عاد شعور الغرق وكأنها وضعت داخل بركة حيث ارتفع الماء ببطء ليغمر قلبها.
“إنها غير قادرة على التفاعل مع الطلاب الآخرين. حاولت ذات مرة أن أجعل طفلاً كان الأقل إعاقة يجلس بجانبها ، ولكن في النهاية ، لمجرد أن الصبي حاول إلقاء نظرة على قارورة الماء ، خدشت الصبي على وجه حتى نزف “.
ظهر صوت فتاة تتمتم وتغني بجانب أذنيها. ظل جسدها يرتجف ، ورأت من عينيها شيئًا يطفو خارجًا من فتحت الحوض.
“شوش ، من الأفضل أن تبقي هادئة، المديرة وين لا توافق على العلاقات بين المعلمين. بما أننا لا نزال في المدرسة ، فمن الأفضل أن نكون أكثر حذراً بشأن أشياء مثل تلك.” لقد مى بعيدا. “دعينا نجد تلك الفتاة أولا.”
لقد مشت إلى الحوض ووضعت يدها فيه ببطء. عندما لمست الشيء وخططت لسحبه ، أدركت أنه كان شعر امرأة. كافحت تشاو زهو إلى حد كبير وكأنها لمست شيئًا مثيرًا للاشمئزاز. أرادت أن تنادى المعلم المجاور لها طلبًا للمساعدة ، ولكن عندما أدارت رأسها ، رأت فتاة منتفخة تمامًا من الغرق في الماء تقف داخل المرآة.
ما زال هناك وقت ، لذلك اتصل تشن غي بسيارة أجرة للوصول إلى مدرسة وين وين التأهيلية.
كانت ترتدي قميصًا ممزقًا مرشوشا بالدماء ، وكان شعرها يزحف من الحوض. تحركت شفتيها كما لو أنها كانت تقول ، “هل وجدتِني؟”
“إلى ماذا تحاول ان تلمح؟ أن هذا الشيء هو خطأي؟” ردت المعلمة وانغ بنفاد الصبر. “لقد سكبت الماء أسفل المرحاض. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغلق”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
