my house of horrors-534

الفصل خمسمائة وأربعة وثلاثون: الوعد.

“لقد أصابه الفزع ، لذا سرعان ما أدار السيارة. لكن الطريق بدا بلا نهاية كما لو أنه لم يكن هناك سبيل له للعودة. تماما بينما كان على وشك الاستسلام ، رن هاتفه فجأة. جدته كانت قلقة عليه ، لقد اتصلت به للسؤال عن مكانه ، وأخبرها بما حدث ، والشيء الغريب هو أنه بينما كان يتحدث مع جدته ، خرجت السيارة لسبب ما من شرقي جيوجيانغ.”

“ربما ليس من المقدر لي أن ألتقيهم الليلة. هذا ليس خطأي.” كات تشن غي سيتوقف عند كل محطة للحافلات. في البداية ، كان يأمل أن تظهر الحافلة ، لكنه تخلى ببطء عن الأمل عندما اقترب من مدينة لي وان. حالة الطريق ساءت. في الساعة 11:30 مساءً ، شعر تشن غي بعناق بارد في مؤخرة عنقه. لقد مد يده للمسها ، وسقط المطر ناعماً كالحرير على يده.

“بعد أن قطع الإتصال ، أدرك بصدمة أن جدته قد توفيت في منزله العام الماضي. لقد ألقي القبض عليه في العمل ، ولم يتمكن من العودة لرؤيتها في لحظتها الأخيرة”.

“لقد فات الأوان للتغيير الآن. في المستقبل ، سأستأجر سائقًا لنقلي إلى هناك.” ركب تشن غي الدراجة الكهربائية خارج منتزه القرن الجديد. بعد كلامه مع الحارس ، لاحظ مشكلة.

“جدته المتوفاة أنقذه؟” عندما سمع تشن غي قصة الحافلة والمباني المتغيرة ، كان يعتقد أن هذا المريض لم يكن مجنونا ؛ وكان يقول الحقيقة.

“بدلاً من القول أن جدته أنقذته ، ينبغي أن تكون الذاكرة الجيدة التي كان يمتلكها عنها في عقله الباطن هي التي أنقذته. من وجهة نظر علم النفس ، لقد كان يأوي الذنب لأنه لم يعد لزيارة جدته عند فراش موتها ، وقد مكنه هذا الذنب من الإبقاء على عقليته  عندما كانت حالته العقلية تضعف “. أدخل الدكتور باي يديه في المعطف. “لقد استخدمت هذا المثال لأنه كان محظوظًا ، ولكن هناك العديد من المرضى هنا الذين لم يحالفهم الحظ. أنا أقول لك هذا لأن هناك العديد من الأحداث الغريبة في شرقي جيوجيانغ ، لذا كن حذرًا عند إجراء التحقيق. أعرف أنه من الغريب بالنسبة لي كطبيب أن أخبرك بهذا ، لكنني ما زلت آمل أن تكون حذراً “.

“انها تمطر؟” قام تشن غي بإخراج هاتفه وبحث عن توقعات الطقس. لقد قالت أنه لا ينبغي أن تمطر في جيوجيانغ لهذه الأيام القليلة.

“أيها الدكتور باي ، هل لديك المزيد من المرضى مثل هذا السائق هنا؟” كلما استمع أكثر ، شعر تشن غي وكأنه وصل إلى المكان الصحيح. “هل يمكن أن تخبرني المزيد عنها؟”

‘يمكنني اتباع الطريق 104 الليلة في انتظار الحافلة. سواءً صادفت المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر أو الحافلة ، فسيكون الأمر جيدًا. إذا كان قد فات الأوان عند وصولي إلى شرقي جيوجيانغ ، فيمكنني أن أقضي الليلة في مكان فان شونغ.’

“هناك العديد من القصص ، لكنها ستؤثر على نظرتك للعالم. بالإضافة إلى ذلك ، هذه هي خصوصية المرضى. حتى لو كنت مع الشرطة ، لا يُسمح لي بالكشف عن معلوماتهم لك دون أمر قضائي.” رفض الدكتور باي طلب تشن غي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لابأس بذلك. ما زلت بحاجة لأشكرك على مساعدتك.” ظن تشن غي أن الدكتور باي كان رجلاً جيدًا ، على الأقل بالمقارنة مع عالم النفس الآخر الذي عرفه. بعد مغادرة مستشفى الأمراض العقلية ، اوقف تشن غي سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد. لقد نظر إلى الوقت وكانت الساعة التاسعة مساءا فقط.

‘هذا هو وقت وصول الحافلة الأخيرة على الطريق 104 تقريبًا. ربما يجب أن أذهب وأحاول حظي الليلة؟’

عندما عاد تشن غي في الليلة السابقة ، قام بإعادة شحن الكهرباء في الدراجة الإلكترونية الخاصة بفان شونغ. لقد كان يخشى ألا يكون هناك وقود كاف عندما يأتي فان شونغ لأخد دراجته. ومع ذلك ، لم يظهر فان شونغ في الصباح ، ربما لأنه كان لديه شيء آخر يقوم به.

عندما عاد تشن غي في الليلة السابقة ، قام بإعادة شحن الكهرباء في الدراجة الإلكترونية الخاصة بفان شونغ. لقد كان يخشى ألا يكون هناك وقود كاف عندما يأتي فان شونغ لأخد دراجته. ومع ذلك ، لم يظهر فان شونغ في الصباح ، ربما لأنه كان لديه شيء آخر يقوم به.

‘يمكنني اتباع الطريق 104 الليلة في انتظار الحافلة. سواءً صادفت المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر أو الحافلة ، فسيكون الأمر جيدًا. إذا كان قد فات الأوان عند وصولي إلى شرقي جيوجيانغ ، فيمكنني أن أقضي الليلة في مكان فان شونغ.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابأس بذلك. ما زلت بحاجة لأشكرك على مساعدتك.” ظن تشن غي أن الدكتور باي كان رجلاً جيدًا ، على الأقل بالمقارنة مع عالم النفس الآخر الذي عرفه. بعد مغادرة مستشفى الأمراض العقلية ، اوقف تشن غي سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد. لقد نظر إلى الوقت وكانت الساعة التاسعة مساءا فقط.

رسم تشن غي الجدول الزمني في ذهنه.

‘لقد اقتربت من الموعد الذي وعدت فيه المرأة ذات المعطف الأحمر. هذه هي المهمة الأكثر أهمية ؛ إذا كان لدي وقت بعد ذلك ، سأرسل مان نان إلى قاعة المرضى الثالثة.’

بعد تفتيش حقيبته ، ركب تشن غي الدراجة الكهربائية إلى بوابة منتزه القرن الجديد. لقد حيا الحارس. كان الحارس معتادًا على خروج تشن غي ليلا ، ولم يطرح عليه أي أسئلة. تجدر الإشارة إلى أن تشن غي كان يتقاسم علاقة جيدة مع الحارس.    “””تشن غي يتقاسم علاقة جيدة مع كل شخص ههه”””

كانت التغييرات في محيطه مماثلة للوصف الذي قدمه الطبيب باي. كان لدى تشن غي شعور بأن قلوب الحافلة ناقلة الموتى ستظهر في تلك الليلة.

عندما اختفى والدا تشن غي ، انتقل تشن غي إلى المنزل المسكون. بعد مغادرة الزوار والعمال ، كان الحارس وتشن غي سيبقيان وحدهما في المتنزه. في بعض الأحيان ، كان الحارس سيأتي للحصول على مساعدة من تشن غي. عندما كان في مزاج جيد بشكل خاص أو مزاج سيئ ، كان سيأتي بزجاجتين من الكحول ويجعله تشن غي يتبعه إلى الكافيتريا ليلاً ‘لاستعارة’ المطبخ لطهي العشاء.

“ما زلت حاليًا على طريق الحافلات إلى طريق 104. هل يجب أن أنتظر في موقف الحافلات؟”

عندما كان تشن غي في أدنى نقطة من حياته ، كان الكثير من الناس في حديقة الملاهي قد مدوا يد العون لمساعدته ، لذلك عندما واجه المتنزه مشكلة ، كان سيساعده غلى العودة دون تردد.

“إذن ، لماذا لا تتغير؟ إنهم مهتمون بك فقط – السلامة أولاً”.

“تشاو تشن ، أنت رئيسٌ على الأقل الأن. ركوب الدراجة الكهربائية ليس مناسبًا لهويتك الحالية.” كان الحارس المسن يحمل كوبًا في يده. حتى على مسافة بعيدة ، أمكن لتشن غي أن يشم رائحة الكحول.

“سنتحدث عن ذلك لاحقًا. لم أحصل حتى على رخصة قيادتي. أقسم أن الناس في مدرسة القيادة عنصريون ضدي. ما زالوا يقولون أن أسلوبي في القيادة غريب للغاية”.

رسم تشن غي الجدول الزمني في ذهنه.

“إذن ، لماذا لا تتغير؟ إنهم مهتمون بك فقط – السلامة أولاً”.

“بدلاً من القول أن جدته أنقذته ، ينبغي أن تكون الذاكرة الجيدة التي كان يمتلكها عنها في عقله الباطن هي التي أنقذته. من وجهة نظر علم النفس ، لقد كان يأوي الذنب لأنه لم يعد لزيارة جدته عند فراش موتها ، وقد مكنه هذا الذنب من الإبقاء على عقليته  عندما كانت حالته العقلية تضعف “. أدخل الدكتور باي يديه في المعطف. “لقد استخدمت هذا المثال لأنه كان محظوظًا ، ولكن هناك العديد من المرضى هنا الذين لم يحالفهم الحظ. أنا أقول لك هذا لأن هناك العديد من الأحداث الغريبة في شرقي جيوجيانغ ، لذا كن حذرًا عند إجراء التحقيق. أعرف أنه من الغريب بالنسبة لي كطبيب أن أخبرك بهذا ، لكنني ما زلت آمل أن تكون حذراً “.

“لقد فات الأوان للتغيير الآن. في المستقبل ، سأستأجر سائقًا لنقلي إلى هناك.” ركب تشن غي الدراجة الكهربائية خارج منتزه القرن الجديد. بعد كلامه مع الحارس ، لاحظ مشكلة.

‘هذا هو وقت وصول الحافلة الأخيرة على الطريق 104 تقريبًا. ربما يجب أن أذهب وأحاول حظي الليلة؟’

‘إذا حصلت على الحافلة فعلاً ، أخشى أنني لن أتمكن من ركوبها إلا في الريف ؛ الذهاب إلى المدينة لا يزال غير مريح. لكنني أسمع أن المترو رقم أربعة مسكون ، لذلك ربما يمكنني الذهاب للتحقق منه في المستقبل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

راكبا الدراجة ، هرع تشن غي إلى أقرب محطة للطريق 104. لقد وقف في مهب الريح وانتظر نصف ساعة. لم يكن هناك أي إشارة للحافلة أو المرأة في المعطف الواقي من المطر. “هل يجب أن تمطر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن قطع الإتصال ، أدرك بصدمة أن جدته قد توفيت في منزله العام الماضي. لقد ألقي القبض عليه في العمل ، ولم يتمكن من العودة لرؤيتها في لحظتها الأخيرة”.

تشن غي لم يستسلم. لقد تابع الطريق وذهب إلى شرقي جيوجيانغ. وصل تشن غي شرقي جيوجيانغ في الساعة 11 مساء. لقد إستطاع أن يشعر بالتغيير في الهواء. لم تكن هناك سيارات فجأة على الطريق.

“عندما جئت آخر مرة ، كان لا يزال هناك سيارة أجرة في بعض الأحيان على الطريق. هل الأمر بسببي أنه حتى سيارات الأجرة لم تعد تأتي إلى هنا ليلا بعد الآن؟” هز تشن غي رأسه. لقد شعر بأنه لم يكن بتلك القوة. ربما حدث شيء مخيف آخر في جيوجيانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ربما ليس من المقدر لي أن ألتقيهم الليلة. هذا ليس خطأي.” كات تشن غي سيتوقف عند كل محطة للحافلات. في البداية ، كان يأمل أن تظهر الحافلة ، لكنه تخلى ببطء عن الأمل عندما اقترب من مدينة لي وان. حالة الطريق ساءت. في الساعة 11:30 مساءً ، شعر تشن غي بعناق بارد في مؤخرة عنقه. لقد مد يده للمسها ، وسقط المطر ناعماً كالحرير على يده.

‘إذا حصلت على الحافلة فعلاً ، أخشى أنني لن أتمكن من ركوبها إلا في الريف ؛ الذهاب إلى المدينة لا يزال غير مريح. لكنني أسمع أن المترو رقم أربعة مسكون ، لذلك ربما يمكنني الذهاب للتحقق منه في المستقبل.’

“انها تمطر؟” قام تشن غي بإخراج هاتفه وبحث عن توقعات الطقس. لقد قالت أنه لا ينبغي أن تمطر في جيوجيانغ لهذه الأيام القليلة.

“ربما ليس من المقدر لي أن ألتقيهم الليلة. هذا ليس خطأي.” كات تشن غي سيتوقف عند كل محطة للحافلات. في البداية ، كان يأمل أن تظهر الحافلة ، لكنه تخلى ببطء عن الأمل عندما اقترب من مدينة لي وان. حالة الطريق ساءت. في الساعة 11:30 مساءً ، شعر تشن غي بعناق بارد في مؤخرة عنقه. لقد مد يده للمسها ، وسقط المطر ناعماً كالحرير على يده.

“لكن المطر يعد علامة جيدة. تجمع طاقة يين يعني فرصة أكبر للإلقاء بالأشباح. قد تظهر المرأة في المعطف الأحمر.”

كان لتشن غي خطته الخاصة. كان سيُظهر الطفل للمرأة في المعطف الواقي من المطر. لم يخطط لإعادة الطفل إليها. لقد وعد بمساعدتها في العثور على طفلها – سواء كان سيعيد الطفل أو كيف سيعيد الطفل ، كان ذلك مسألة مختلفة تمامًا.

واضعا هاتفه بعيداً ، نظر تشن غي من حوله. على الرغم من أنه ذهب إلى شرقي جيوجيانغ عدة مرات ، إلا أنه لا يزال غير معتاد على منظر المدينة. إنارة الشوارع سقطت خافتة ، ضوء أصفر. كان النور بالكاد قوياً بما يكفي لإبعاد الظلام.

“ما زلت حاليًا على طريق الحافلات إلى طريق 104. هل يجب أن أنتظر في موقف الحافلات؟”

كانت التغييرات في محيطه مماثلة للوصف الذي قدمه الطبيب باي. كان لدى تشن غي شعور بأن قلوب الحافلة ناقلة الموتى ستظهر في تلك الليلة.

كانت التغييرات في محيطه مماثلة للوصف الذي قدمه الطبيب باي. كان لدى تشن غي شعور بأن قلوب الحافلة ناقلة الموتى ستظهر في تلك الليلة.

راكبا الدراجة ، هرع تشن غي إلى أقرب محطة للطريق 104. لقد وقف في مهب الريح وانتظر نصف ساعة. لم يكن هناك أي إشارة للحافلة أو المرأة في المعطف الواقي من المطر. “هل يجب أن تمطر؟”

“قال تشاو قو إن طفل المرأة على متن الحافلة. أنا فقط بحاجة لمساعدتها على إنقاذ طفلها وإظهاره لها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابأس بذلك. ما زلت بحاجة لأشكرك على مساعدتك.” ظن تشن غي أن الدكتور باي كان رجلاً جيدًا ، على الأقل بالمقارنة مع عالم النفس الآخر الذي عرفه. بعد مغادرة مستشفى الأمراض العقلية ، اوقف تشن غي سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد. لقد نظر إلى الوقت وكانت الساعة التاسعة مساءا فقط.

كان لتشن غي خطته الخاصة. كان سيُظهر الطفل للمرأة في المعطف الواقي من المطر. لم يخطط لإعادة الطفل إليها. لقد وعد بمساعدتها في العثور على طفلها – سواء كان سيعيد الطفل أو كيف سيعيد الطفل ، كان ذلك مسألة مختلفة تمامًا.