الفصل أربعمائة واثنى عشر: ذلك الحس بالألفة.
الفصل أربعمائة واثنى عشر: ذلك الحس بالألفة.
“هذه المرأة هي زوجة الطبيب قاو؟” كان وجه المرأة ضبابيًا للغاية ، وبينما حاول تشن غي دراسة الصورة ، سقط بصره ببطء على شخص مختلف. كان الشابان يقفان في منتصف الهاتف ، أحدهما الدكتور قاو ، والآخر أيضًا مألوف جدًا. “هذا الشخص الذي يقف بجانب الدكتور قاو يشبه الطبيب تشن من منزل جيوجيانغ للأطفال.”
في الليلة التي زار فيها قرية التوابيت، اختفى جيانغ لينغ وفان يو إلى جانب الطبيب تشن ، لذلك في ذلك الوقت ، كانت الشرطة تشتبه في أن الطبيب هو الذي خطف الطفلين. “إن الطبيب تشن والدكتور قاو صديقان ، ويبدو أنهما كانا يعملان في مركز جيوجيانغ لبحوث الأمراض العقلية من قبل”.
تشن غي لم يبدو غير مرتاح. ممسكا بالمطرقة ، لقد مشى حول الغرفة وسرعان ما اكتشف شيئًا غريبًا عنها. زينت الغرفة بالعديد من القطع الفنية المكسورة ، وعندما دخل ، بدا أن القطع تتجه للتركيز عليه.
واقفا في النفق تحت الأرض ، نظر تشن غي في السيناريو الجديد ، الغرفة المعزولة. عند فتح الباب ، كانت الغرفة تشبه الغرفة 3004. ومع ذلك ، فإن الجدران والمطبخ الصغير وطاولة القهوة كانت مغطاة بالدماء ، مما يعطي تأثيرات بصرية هائلة. “يجب أن تكون غرفة الزوجة إعادة بناء مسرح الجريمة لمقتل أخت ما يين”.
عند النظر إلى الصورة في يده ، جلس تشن غي على الكرسي. كان المدير القديم قد أعطاه حقًا مفاجأة. ظهور هذه الصورة حل مشكلة التي كانت مثيرة للقلق تشن غي. “في قرية التوابيت، قالت امرأة زهو إن الرقم 10 دخل في معركة مع شخص غريب ، ولهذا السبب لم يكن لدى الرقم 10 الوقت لدخول باب الدم مع وو فاي”.
مع مسؤولية تجاه زواره ، دخل تشن غي السيناريوهات تحت الأرض مع حقيبته. مع وجود الدرج في المنتصف ، كانت مدرسة مو يانغ الثانوية ، على اليسار ، لليمن كانت قاعة المرضى الثالثة ، وكانت قرية التوابيت مباشرة في الجهة الأمامية ، وكانت غرفة الزوجة الجديدة خلف الدرج. “منزل الإهوال بدأ في التبلور. بعد الانتهاء من المشرحة ستحت الأرض ، سيكون الوقت قد حان لتوسيع المكان للمرة الثالثة.”
وكان التوسع الثالث معيارا. بعد ذلك ، سوف يترقى منزل تشن غي المسكون ليصبح متاهة الرعب!
فكر تشن غي مرة أخرى في كيفية وصف امرأة زهو للغريب. كان يرتدي معطفًا أبيض وبدا كطبيب مع أطفال محيطين به. ذلك الغريب الغامض ، كما يعتقد تشن غي ، كان الطبيب تشن. “يبدو أن هناك ما هو أكثر من مجرد ما يلاقي النظر لهذا الطبيب تشن ، ولكن لماذا سيخوض معركة مع الدكتور قاو؟ من هذه الصورة ، ينبغي أن يكونوا أصدقاء”.
“هذه صدفة. نلتقي مرة أخرى.” بحلول ذلك الوقت ، عرف تشن غي بالفعل أن روح أخت ما يين كانت محاصرة داخل التمثال ، لذلك فهو لم يريد أن يعذبها. “سيكون هذا منزلك الجديد في المستقبل. لا تقلقي ، فأنا أعرف ما حدث لك وسأعاملك كأنك عائلة”.
بدا الطبيب قاو والدكتور تشن كالأضداد تماما. أحدهم كان شخصًا ناضجًا يمكنه التعامل مع كل شيء تم إلقاؤه عليه بينما كان الآخر طبيبًا لم يستطع البقاء على قيد الحياة في مستشفى كبير وأجبر على تولي وظيفة في منزل أطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي يبحث عن معلومات عن والديه المفقودين ، وكان لديه شعور بأنه يجب أن يعرف الطبيب تشن والدكتور قاو شيئًا ما. أثناء مغادرة مكتب المدير ، تجول تشن غي حول مدرسة مو يانغ الثانوية. أراد أن يشكر المدير القديم شخصيا ، لكن الرجل لم يبد أنه سيحضر. “في أي مكان آخر يمكن أن يختبئ؟”
“ذكر المخرج القديم طبيبًا تشن في رسالته ، وأن الطبيب تشن ربما لا يكون والدي ولكن الطبيب تشن في دار الأطفال ، ولكن لماذا يوجه المدير القديم رسائله إلى محطة التحكم في مرض البلهارسيا الجديدة؟ العمل في محطة التحكم في مرض البلهارسيا الجديدة ، لكن ألم يكن عالم نفس؟”
“لماذا لا يحاول ثلاثتكم إقناعها؟ سأنتظر بالخارج.” ألقى تشن غي على مجموعة العجوز زهو نظرة ، ثم خرج من غرفة النوم. أغلق الباب ووقف بجانبه ، وسرعان ما جاءت أصوات مجموعة العجوز زهو من الداخل.
“بدأ المدير القديم التواصل مع الطبيب تشن ، فكيف انتهى به الأمر بالاتصال مع الطبيب قاو مع المرضى في قاعة المرضى الثالثة؟ هل بدأ الصراع بين الطبيبين في قاعة المرضى الثالثة؟ آرائهم حول كيفية التعامل مع هذه القضية انقسام؟ “
“ذكر المخرج القديم طبيبًا تشن في رسالته ، وأن الطبيب تشن ربما لا يكون والدي ولكن الطبيب تشن في دار الأطفال ، ولكن لماذا يوجه المدير القديم رسائله إلى محطة التحكم في مرض البلهارسيا الجديدة؟ العمل في محطة التحكم في مرض البلهارسيا الجديدة ، لكن ألم يكن عالم نفس؟”
الفصل أربعمائة واثنى عشر: ذلك الحس بالألفة.
أراد تشن غي أن يسأل المدير القديم ، الذي كان الآن مجرد رأس ، لكن الباب لم يفتح إلا في منتصف الليل. بمجرد أن فاته ، سيحتاج إلى الانتظار أربع وعشرين ساعة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصول اليوم, عليكم أن تعرفوا أن المهمة التجريبية للمشرحة تحت الأرض ستبدء في الفصل 421 إننا قريبون جدا, وهي أيضا واحدة من أكثر الفصول روعة وإخافة حتى الأن…
“ترك والداي أيضًا بعض المعلومات حول قاعة المرضى الثالثة. لقد ذكر المدير لوو ذات مرة أنه سمعهم يتحدثون عن قاعة المرضى الثالثة قبل اختفائهم ، فما هو الدور الذي يلعبه والداي في هذا الوضع برمته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشن غي إلى السرير ودرس التمثال لفترة طويلة. لقد حمل ذقن التمثال وقال الجملة التي قالها قبل عدة أيام. “يمكنك التحقق من صحة كل جملة ، نعم؟”
كان تشن غي يبحث عن معلومات عن والديه المفقودين ، وكان لديه شعور بأنه يجب أن يعرف الطبيب تشن والدكتور قاو شيئًا ما. أثناء مغادرة مكتب المدير ، تجول تشن غي حول مدرسة مو يانغ الثانوية. أراد أن يشكر المدير القديم شخصيا ، لكن الرجل لم يبد أنه سيحضر. “في أي مكان آخر يمكن أن يختبئ؟”
“قد يبدو رئيسنا مخيفًا ، لكنه شخص طيب ولطيف. إنه يحترمنا ويفهمنا”.
“ترك والداي أيضًا بعض المعلومات حول قاعة المرضى الثالثة. لقد ذكر المدير لوو ذات مرة أنه سمعهم يتحدثون عن قاعة المرضى الثالثة قبل اختفائهم ، فما هو الدور الذي يلعبه والداي في هذا الوضع برمته؟”
مع بعض الأسف ، غادر تشن غي مدرسة مو يانغ الثانوية. وصل إلى المنزل المسكون حول الفجر ، وبينما كان يخطو من الباب ، اهتز الهاتف الأسود. لقد كان يقوم بإبلاغه أنه تم الانتهاء من إعداد سيناريو غرفة الزوجة المفقودة من فئة نجمة واحدة.
مع مسؤولية تجاه زواره ، دخل تشن غي السيناريوهات تحت الأرض مع حقيبته. مع وجود الدرج في المنتصف ، كانت مدرسة مو يانغ الثانوية ، على اليسار ، لليمن كانت قاعة المرضى الثالثة ، وكانت قرية التوابيت مباشرة في الجهة الأمامية ، وكانت غرفة الزوجة الجديدة خلف الدرج. “منزل الإهوال بدأ في التبلور. بعد الانتهاء من المشرحة ستحت الأرض ، سيكون الوقت قد حان لتوسيع المكان للمرة الثالثة.”
“هذه صدفة. نلتقي مرة أخرى.” بحلول ذلك الوقت ، عرف تشن غي بالفعل أن روح أخت ما يين كانت محاصرة داخل التمثال ، لذلك فهو لم يريد أن يعذبها. “سيكون هذا منزلك الجديد في المستقبل. لا تقلقي ، فأنا أعرف ما حدث لك وسأعاملك كأنك عائلة”.
“السيناريوهات ذات النجمة الواحدة ليست مفيدة لي الآن.”
الفصل أربعمائة واثنى عشر: ذلك الحس بالألفة.
مع مسؤولية تجاه زواره ، دخل تشن غي السيناريوهات تحت الأرض مع حقيبته. مع وجود الدرج في المنتصف ، كانت مدرسة مو يانغ الثانوية ، على اليسار ، لليمن كانت قاعة المرضى الثالثة ، وكانت قرية التوابيت مباشرة في الجهة الأمامية ، وكانت غرفة الزوجة الجديدة خلف الدرج. “منزل الإهوال بدأ في التبلور. بعد الانتهاء من المشرحة ستحت الأرض ، سيكون الوقت قد حان لتوسيع المكان للمرة الثالثة.”
وكان التوسع الثالث معيارا. بعد ذلك ، سوف يترقى منزل تشن غي المسكون ليصبح متاهة الرعب!
“لماذا لا يحاول ثلاثتكم إقناعها؟ سأنتظر بالخارج.” ألقى تشن غي على مجموعة العجوز زهو نظرة ، ثم خرج من غرفة النوم. أغلق الباب ووقف بجانبه ، وسرعان ما جاءت أصوات مجموعة العجوز زهو من الداخل.
أما عن نوع المكافأة أو الوظائف التي سيتم إضافتها ، فليس لدى تشن غي أي فكرة. بناءً على المقدمة على الهاتف الأسود ، كان يعلم أنه سيحصل على مكافأة كبيرة بعد الترقية.
واقفا في النفق تحت الأرض ، نظر تشن غي في السيناريو الجديد ، الغرفة المعزولة. عند فتح الباب ، كانت الغرفة تشبه الغرفة 3004. ومع ذلك ، فإن الجدران والمطبخ الصغير وطاولة القهوة كانت مغطاة بالدماء ، مما يعطي تأثيرات بصرية هائلة. “يجب أن تكون غرفة الزوجة إعادة بناء مسرح الجريمة لمقتل أخت ما يين”.
تشن غي لم يبدو غير مرتاح. ممسكا بالمطرقة ، لقد مشى حول الغرفة وسرعان ما اكتشف شيئًا غريبًا عنها. زينت الغرفة بالعديد من القطع الفنية المكسورة ، وعندما دخل ، بدا أن القطع تتجه للتركيز عليه.
“هذه المرأة هي زوجة الطبيب قاو؟” كان وجه المرأة ضبابيًا للغاية ، وبينما حاول تشن غي دراسة الصورة ، سقط بصره ببطء على شخص مختلف. كان الشابان يقفان في منتصف الهاتف ، أحدهما الدكتور قاو ، والآخر أيضًا مألوف جدًا. “هذا الشخص الذي يقف بجانب الدكتور قاو يشبه الطبيب تشن من منزل جيوجيانغ للأطفال.”
في الليلة التي زار فيها قرية التوابيت، اختفى جيانغ لينغ وفان يو إلى جانب الطبيب تشن ، لذلك في ذلك الوقت ، كانت الشرطة تشتبه في أن الطبيب هو الذي خطف الطفلين. “إن الطبيب تشن والدكتور قاو صديقان ، ويبدو أنهما كانا يعملان في مركز جيوجيانغ لبحوث الأمراض العقلية من قبل”.
استدعى تشن غي مجموعة العجوز زهو للسماح لهم بمعرفة المكان ، وكان رد فعل الأشباح الثلاثة غريبًا. كانوا متأكدين من وجود شبح مختبئ في الغرفة ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة أين كان الشبح مختبئًا. كان بإمكانهم الشعور بوجودها الضعيف كأنها كانت لا تزال نائمة.
“هذه صدفة. نلتقي مرة أخرى.” بحلول ذلك الوقت ، عرف تشن غي بالفعل أن روح أخت ما يين كانت محاصرة داخل التمثال ، لذلك فهو لم يريد أن يعذبها. “سيكون هذا منزلك الجديد في المستقبل. لا تقلقي ، فأنا أعرف ما حدث لك وسأعاملك كأنك عائلة”.
فصول اليوم, عليكم أن تعرفوا أن المهمة التجريبية للمشرحة تحت الأرض ستبدء في الفصل 421 إننا قريبون جدا, وهي أيضا واحدة من أكثر الفصول روعة وإخافة حتى الأن…
عندما سمع تشن غي أن هناك شبح يختبئ في الغرفة ، أشتعلت عيناه. لقد فتح باب غرفة النوم ، وتجمد التعبير على وجهه. كان هناك حبل طويل معلق في منتصف الغرفة ، وكان هناك ملاءة ملطخة بالدماء تخرج من الخزانة. كانت هناك بعض بقع الدم على الأرض ، وكان الجالس على اللوح الأمامي تمثالًا قبيحًا للغاية. “هذه الغرفة مماثلة تمامًا للغرفة في فيديو ما يين.”
ساعدت أصابع تشن غي في تجفيف دموع التمثال. كان تصرفه لطيف جدا وناعم. “لقد تم بالفعل القبض على القاتل الذي قتلك. من قبل الشرطة. إذا كان لديك أي احتياجات أخرى ، فلا تترددي في أن تخبريني.”
وكان التوسع الثالث معيارا. بعد ذلك ، سوف يترقى منزل تشن غي المسكون ليصبح متاهة الرعب!
مشى تشن غي إلى السرير ودرس التمثال لفترة طويلة. لقد حمل ذقن التمثال وقال الجملة التي قالها قبل عدة أيام. “يمكنك التحقق من صحة كل جملة ، نعم؟”
وكان التوسع الثالث معيارا. بعد ذلك ، سوف يترقى منزل تشن غي المسكون ليصبح متاهة الرعب!
عند سماع صوته ، بدا أن هناك شيئًا ما داخل التمثال قد أتى للحياة – كان الوجود حوله مختلفًا عن ذي قبل ، كما لو أن الشخص قد إستيقظ من نومه. كشف الوجه القبيح عن تعبير صدمة ، ودموع الدم سقطت على أعين التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه صدفة. نلتقي مرة أخرى.” بحلول ذلك الوقت ، عرف تشن غي بالفعل أن روح أخت ما يين كانت محاصرة داخل التمثال ، لذلك فهو لم يريد أن يعذبها. “سيكون هذا منزلك الجديد في المستقبل. لا تقلقي ، فأنا أعرف ما حدث لك وسأعاملك كأنك عائلة”.
“ترك والداي أيضًا بعض المعلومات حول قاعة المرضى الثالثة. لقد ذكر المدير لوو ذات مرة أنه سمعهم يتحدثون عن قاعة المرضى الثالثة قبل اختفائهم ، فما هو الدور الذي يلعبه والداي في هذا الوضع برمته؟”
مع بعض الأسف ، غادر تشن غي مدرسة مو يانغ الثانوية. وصل إلى المنزل المسكون حول الفجر ، وبينما كان يخطو من الباب ، اهتز الهاتف الأسود. لقد كان يقوم بإبلاغه أنه تم الانتهاء من إعداد سيناريو غرفة الزوجة المفقودة من فئة نجمة واحدة.
ساعدت أصابع تشن غي في تجفيف دموع التمثال. كان تصرفه لطيف جدا وناعم. “لقد تم بالفعل القبض على القاتل الذي قتلك. من قبل الشرطة. إذا كان لديك أي احتياجات أخرى ، فلا تترددي في أن تخبريني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشن غي إلى السرير ودرس التمثال لفترة طويلة. لقد حمل ذقن التمثال وقال الجملة التي قالها قبل عدة أيام. “يمكنك التحقق من صحة كل جملة ، نعم؟”
استمرت الدموع في التساقط ، ولكن تشن غي لم يستطع معرفة ما إذا كان ذلك بسبب الخوف أو الإثارة.
أراد تشن غي أن يسأل المدير القديم ، الذي كان الآن مجرد رأس ، لكن الباب لم يفتح إلا في منتصف الليل. بمجرد أن فاته ، سيحتاج إلى الانتظار أربع وعشرين ساعة أخرى.
“أشعر أن هناك سوء تفاهم بسيط بيننا. في الواقع ، أنا لست من النوع الذي تعتقدين أنني”. عرف تشن غي أنه لا ينبغي أن يجبر نفسه على التقدم ، لكنه كان واثقًا من أنه قادر على تغيير انطباع الشبح عنه. ألم تكن روح القلم هي المثال المثالي؟
“لماذا لا يحاول ثلاثتكم إقناعها؟ سأنتظر بالخارج.” ألقى تشن غي على مجموعة العجوز زهو نظرة ، ثم خرج من غرفة النوم. أغلق الباب ووقف بجانبه ، وسرعان ما جاءت أصوات مجموعة العجوز زهو من الداخل.
“في المستقبل ، سنكون زملاء ، وقد لا تصدقينني ، ولكن هذه الفترة التي أكون فيها في منزل مسكون هي أسعد لحظات حياتي”.
فكر تشن غي مرة أخرى في كيفية وصف امرأة زهو للغريب. كان يرتدي معطفًا أبيض وبدا كطبيب مع أطفال محيطين به. ذلك الغريب الغامض ، كما يعتقد تشن غي ، كان الطبيب تشن. “يبدو أن هناك ما هو أكثر من مجرد ما يلاقي النظر لهذا الطبيب تشن ، ولكن لماذا سيخوض معركة مع الدكتور قاو؟ من هذه الصورة ، ينبغي أن يكونوا أصدقاء”.
“في المستقبل ، سنكون زملاء ، وقد لا تصدقينني ، ولكن هذه الفترة التي أكون فيها في منزل مسكون هي أسعد لحظات حياتي”.
“قد يبدو رئيسنا مخيفًا ، لكنه شخص طيب ولطيف. إنه يحترمنا ويفهمنا”.
في الليلة التي زار فيها قرية التوابيت، اختفى جيانغ لينغ وفان يو إلى جانب الطبيب تشن ، لذلك في ذلك الوقت ، كانت الشرطة تشتبه في أن الطبيب هو الذي خطف الطفلين. “إن الطبيب تشن والدكتور قاو صديقان ، ويبدو أنهما كانا يعملان في مركز جيوجيانغ لبحوث الأمراض العقلية من قبل”.
“ذكر المخرج القديم طبيبًا تشن في رسالته ، وأن الطبيب تشن ربما لا يكون والدي ولكن الطبيب تشن في دار الأطفال ، ولكن لماذا يوجه المدير القديم رسائله إلى محطة التحكم في مرض البلهارسيا الجديدة؟ العمل في محطة التحكم في مرض البلهارسيا الجديدة ، لكن ألم يكن عالم نفس؟”
“سوف تتعلمين ببطء أن تحبي هذا المكان. لدينا العديد من أنواع الأشباح المختلفة هنا ، وكلنا أصدقاء. كل شخص لديه قوته الفريدة ، لكننا جميعًا أناس صادقون ومجدون”.
عند سماع صوته ، بدا أن هناك شيئًا ما داخل التمثال قد أتى للحياة – كان الوجود حوله مختلفًا عن ذي قبل ، كما لو أن الشخص قد إستيقظ من نومه. كشف الوجه القبيح عن تعبير صدمة ، ودموع الدم سقطت على أعين التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن هناك سوء تفاهم بسيط بيننا. في الواقع ، أنا لست من النوع الذي تعتقدين أنني”. عرف تشن غي أنه لا ينبغي أن يجبر نفسه على التقدم ، لكنه كان واثقًا من أنه قادر على تغيير انطباع الشبح عنه. ألم تكن روح القلم هي المثال المثالي؟
~~~~~~~~
فصول اليوم, عليكم أن تعرفوا أن المهمة التجريبية للمشرحة تحت الأرض ستبدء في الفصل 421 إننا قريبون جدا, وهي أيضا واحدة من أكثر الفصول روعة وإخافة حتى الأن…
“ترك والداي أيضًا بعض المعلومات حول قاعة المرضى الثالثة. لقد ذكر المدير لوو ذات مرة أنه سمعهم يتحدثون عن قاعة المرضى الثالثة قبل اختفائهم ، فما هو الدور الذي يلعبه والداي في هذا الوضع برمته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المهم أراكم غدا
“في المستقبل ، سنكون زملاء ، وقد لا تصدقينني ، ولكن هذه الفترة التي أكون فيها في منزل مسكون هي أسعد لحظات حياتي”.
إستمتعوا~~~~
“لماذا لا يحاول ثلاثتكم إقناعها؟ سأنتظر بالخارج.” ألقى تشن غي على مجموعة العجوز زهو نظرة ، ثم خرج من غرفة النوم. أغلق الباب ووقف بجانبه ، وسرعان ما جاءت أصوات مجموعة العجوز زهو من الداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات