الفصل ثلاث مائة وستة وعشرون: طُرُق خطيرة.
الفصل ثلاث مائة وستة وعشرون: طُرُق خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاهل كل شيء ، فقط ركز على الجري”. لم يمانع تشن غي أشباح الطنف تلك. الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو شبح أحمر والأصوات التي تدور حول آذانهم. الخطر الذي قد يرونه لم يكن خطيرًا حقًا ؛ ما لم يتمكنوا من رؤيته هو التهديد القاتل الحقيقي.
الفصل ثلاث مائة وستة وعشرون: طُرُق خطيرة.
كان صوت المرأة يدور حول آذانهم ، مما جعلهم يشعرون بالذعر. كلما حاولوا تجاهلها بشكل أقوى ، أصبح الصوت أكثر وضوحًا ، حيث حاولت أدمغتهم اكتشاف ما يقوله صوت الأنثى. ظهرت بصمات دموية على الحائط. يبدو أن الشارع الذي كانت تتخبط فيه مجموعة تشن غي كان المكان لمأساة كبيرة قبل ذلك.
“تشن غي ، لا يمكننا الاستمرار في الركض بشكل أعمى!” كانت هذه أول مرة يشاهد فيها العجوز وي شيئًا كهذا. إذا أتيحت له فرصة ثانية ، فلن يتبع تشن غي للمجيء إلى هذه القرية المعزولة.
“لا تستمعوا إليها! تحركوا!” شعر تشن غي بأن شيئًا ما كان يطاردهم. مع مطرقته الموثوقة في يده ، وقف في أخر المجموعة ، حاملا حقيبة الظهر. لم تعد هذه النفوس المعذبة تريد أن يعذبها شبح المرأة بعد الأن ، وكانت هذه هي فرصتهم الوحيدة للهروب من سيطرتها.
تم سحب المسافة ببطء. لم يكتشف أي منهم الوجوه التي ظهرت على الحائط أمامهم. كانت التعبيرات على الوجوه مختلفة. كانوا يشبهون جدارية وكانوا غير واضحين في الظلام. اختاروا الضراب عندما كانت أهدافهم قريبة بما فيه الكفاية عن طريق مد أيديهم من الحائط!
بدا وكأن مطر خفي كان يسقط من السماء ، وكان هناك رطوبة في الهواء. لمست رائحة الدم الخفيفة أنوفهم حيث أصبح الشارع معقدًا. اقتربت المرأة ببطء وتغير صوتها. تداخل مع صوت في ذاكرتهم. ونادت ورائهم كفرد من الأسرة يدعوهم إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنت؟ أنا هنا لإيصال عدالتك!”
“هذا يبدو وكأنه ابنتي؟” حاول السيد باي الإستدارة وراءه للنظر. “هل هذا حقيقي ام مزيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك تشن غي كتفيه. “لا تستدر! لا تجيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاهل كل شيء ، فقط ركز على الجري”. لم يمانع تشن غي أشباح الطنف تلك. الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو شبح أحمر والأصوات التي تدور حول آذانهم. الخطر الذي قد يرونه لم يكن خطيرًا حقًا ؛ ما لم يتمكنوا من رؤيته هو التهديد القاتل الحقيقي.
لقد كان قد أخبرذلك للسيد باي للتو عندما صرخ العجوز وي في مقدمة المجموعة ، “انظروا فوق المنزل على اليسار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبقى العجوز وي يده على الحافظة ، وعواطفه تهيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر فوق؟” ، نظر تشن غي إلى أعلى ، وضاق بؤبؤه. كان هناك شخص يجلس القرفصاء على الجزء العلوي من المبنى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان ذلك” لم يشهد تشن غي وحشًا كهذا من قبل ؛ لا يبدو وكأنه شبح.
كان جسد الرجل نحيفًا جدًا وذراعيه طويلًا جدًا ؛ كان يشبه القرد.
بدا وكأن مطر خفي كان يسقط من السماء ، وكان هناك رطوبة في الهواء. لمست رائحة الدم الخفيفة أنوفهم حيث أصبح الشارع معقدًا. اقتربت المرأة ببطء وتغير صوتها. تداخل مع صوت في ذاكرتهم. ونادت ورائهم كفرد من الأسرة يدعوهم إلى المنزل.
“ما كان ذلك” لم يشهد تشن غي وحشًا كهذا من قبل ؛ لا يبدو وكأنه شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان ذلك” لم يشهد تشن غي وحشًا كهذا من قبل ؛ لا يبدو وكأنه شبح.
“لقد سمعت والدي يروي قصصًا عنهم من قبل – يطلق عليهم أشباح الطنف.”
مدت عدة أيد رفيعة نحو حقيبه ظهره ، وفقد تشن غي أخيرا صبره. لقد قام بتدوير المطرقة ليضرب أذرع شبح الطنف بعيدًا وضغط على المُسجل.
<<الطنف هو ذلك الجزء في المنازل الذي يخرج عن المنزل قليلا, إنها موجودة في المنازل الصينية القديمة >>
تم فتح الباب الخشبي القديم بواسطة تشن غي. هرع إلى المنزل مع المطرقة وتشو يين!
عندما كانت زانغ يا نائما ، كان تشو يين أكبر قوة قتالية لتشن غي. كان هذا الشاب يلاحق هدفه بلا هوادة عندما تم إخراجه. كان تشن غي خائفا أنه قد يتم جذب تشو يين بعيدا ، لذلك لم يستدعه حتى اللحظة الأخيرة. أراد الاحتفاظ ببطاقة رابحة له. ومع ذلك ، فإن الاستفزاز المستمر من أشباح الطنف قد مسح صبره.
كان وجه السيد باي أبيض. “إنهم ينتظرون على رأس الطنف في الليل. بعد أن يغفو صاحب المنزل ، سيزحفون عبر النافذة لسرقة ممتلكات المالك ويمتصون دمهم حتى الجفاف. إنها شائعة شائعة في القرى ، لكن لم يرها أحد حقًا.”
كان وجه السيد باي أبيض. “إنهم ينتظرون على رأس الطنف في الليل. بعد أن يغفو صاحب المنزل ، سيزحفون عبر النافذة لسرقة ممتلكات المالك ويمتصون دمهم حتى الجفاف. إنها شائعة شائعة في القرى ، لكن لم يرها أحد حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقل تشن غي نظراته بعيدا عن الوحش. طالما أنه لم يكن شبح أحمر ، لم يكن هناك شيء سيخاف منه. “تجاهلوه ، سنتجاوزه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاوزت المجموعة شبح الطنف حاملين الطفل. بدا الأمر وكأن الشيئ على الطنف كان مهتم بشكل خاص بالبشر الأحياء. لقد أمسكت أذرعه الطويلة بالعمود وهي تتدحرج إلى الأسفل. لقد تحرك بين المباني بينما طارد وراء مجموعة تشن غي. كان الشيء ذكيًا جدًا ؛ لقد حافظ على مسافة ، لم يبقى لا قريبا جدا ولا بعيدا جدا. لقد كان ينتظر وقته. قريبا ، ظهر شبح طنف ثاني. كان مظهرهم مختلفًا عن الإنسان الحي. إستطالت جماجمهم في الخلف ، وكانت عيونهم صغيرة ، وكانت أفواههم مملوءة بأسنان حادة.
“تشن غي ، لا يمكننا الاستمرار في الركض بشكل أعمى!” كانت هذه أول مرة يشاهد فيها العجوز وي شيئًا كهذا. إذا أتيحت له فرصة ثانية ، فلن يتبع تشن غي للمجيء إلى هذه القرية المعزولة.
كان صوت المرأة يدور حول آذانهم ، مما جعلهم يشعرون بالذعر. كلما حاولوا تجاهلها بشكل أقوى ، أصبح الصوت أكثر وضوحًا ، حيث حاولت أدمغتهم اكتشاف ما يقوله صوت الأنثى. ظهرت بصمات دموية على الحائط. يبدو أن الشارع الذي كانت تتخبط فيه مجموعة تشن غي كان المكان لمأساة كبيرة قبل ذلك.
“تجاهل كل شيء ، فقط ركز على الجري”. لم يمانع تشن غي أشباح الطنف تلك. الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو شبح أحمر والأصوات التي تدور حول آذانهم. الخطر الذي قد يرونه لم يكن خطيرًا حقًا ؛ ما لم يتمكنوا من رؤيته هو التهديد القاتل الحقيقي.
“احترس!” بسبب اليأس ، ضرب تشن غي المطرقة في الحائط دون التفكير مرتين. اتصلت المطرقة بالجدار ، مما تسبب في ضجيج عالٍ صدى في جميع أنحاء القرية.
ركضوا لعدة أمتار ، وعندما كانوا على وشك الدوران في المنعطف الثاني ، فقدت أشباح الطنف التي كانت تتبعهم أخيرا. ومع ذلك ، كانوا ماكرين وحذرين. لم يهاجموا البشر الأحياء مباشرة ولكنهم ركزوا على حقيبة الظهر التي حملها تشن غي.
“انظر فوق؟” ، نظر تشن غي إلى أعلى ، وضاق بؤبؤه. كان هناك شخص يجلس القرفصاء على الجزء العلوي من المبنى!
مدت عدة أيد رفيعة نحو حقيبه ظهره ، وفقد تشن غي أخيرا صبره. لقد قام بتدوير المطرقة ليضرب أذرع شبح الطنف بعيدًا وضغط على المُسجل.
بدا وكأن مطر خفي كان يسقط من السماء ، وكان هناك رطوبة في الهواء. لمست رائحة الدم الخفيفة أنوفهم حيث أصبح الشارع معقدًا. اقتربت المرأة ببطء وتغير صوتها. تداخل مع صوت في ذاكرتهم. ونادت ورائهم كفرد من الأسرة يدعوهم إلى المنزل.
“دعنوا ننهي هذا بسرعة!”
“دعنوا ننهي هذا بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاهل كل شيء ، فقط ركز على الجري”. لم يمانع تشن غي أشباح الطنف تلك. الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو شبح أحمر والأصوات التي تدور حول آذانهم. الخطر الذي قد يرونه لم يكن خطيرًا حقًا ؛ ما لم يتمكنوا من رؤيته هو التهديد القاتل الحقيقي.
عندما كانت زانغ يا نائما ، كان تشو يين أكبر قوة قتالية لتشن غي. كان هذا الشاب يلاحق هدفه بلا هوادة عندما تم إخراجه. كان تشن غي خائفا أنه قد يتم جذب تشو يين بعيدا ، لذلك لم يستدعه حتى اللحظة الأخيرة. أراد الاحتفاظ ببطاقة رابحة له. ومع ذلك ، فإن الاستفزاز المستمر من أشباح الطنف قد مسح صبره.
كان صوت المرأة يدور حول آذانهم ، مما جعلهم يشعرون بالذعر. كلما حاولوا تجاهلها بشكل أقوى ، أصبح الصوت أكثر وضوحًا ، حيث حاولت أدمغتهم اكتشاف ما يقوله صوت الأنثى. ظهرت بصمات دموية على الحائط. يبدو أن الشارع الذي كانت تتخبط فيه مجموعة تشن غي كان المكان لمأساة كبيرة قبل ذلك.
“تشن غي ، لا يمكننا الاستمرار في الركض بشكل أعمى!” كانت هذه أول مرة يشاهد فيها العجوز وي شيئًا كهذا. إذا أتيحت له فرصة ثانية ، فلن يتبع تشن غي للمجيء إلى هذه القرية المعزولة.
بعد إطلاق سراح تشو يين ، أمسك تشن غي بكتفي العجوز وي و السيد باي لجعلهم يتباطؤون. عندما رأى الاثنان من أشباح الطنف تشو يين ، إستداروا وركضوا. بأحمر في عينيه ، أمسك تشو يين بأحدهم ومزقها إلى قطع. عندما أنهى وجبته ، كان شبح الطنف الاخر بالفعل على بعد عدة أمتار. كان تشو يين في حالة جنون. دون انتظار طلب تشن غي ، قفز إلى الأمام للمطاردة وراء عشائه
ركضوا لعدة أمتار ، وعندما كانوا على وشك الدوران في المنعطف الثاني ، فقدت أشباح الطنف التي كانت تتبعهم أخيرا. ومع ذلك ، كانوا ماكرين وحذرين. لم يهاجموا البشر الأحياء مباشرة ولكنهم ركزوا على حقيبة الظهر التي حملها تشن غي.
الشريط الموجود في المسجل تابع اللعب. كان على مجموعة تشن غي مغادرة القرية قبل انتهاء الاحتفال ؛ كان الوقت محدودًا ، لذلك لم يستطيعوا إلا أن يجبروا أنفسهم على المضي قدمًا. اتبع السيد باي والعجوز وي تعليمات تشن غي. لقد غطوا آذانهم لتجاهل صوت المرأة الذي حملته الريح وركزوا على الجري إلى الأمام.
تجاوزت المجموعة شبح الطنف حاملين الطفل. بدا الأمر وكأن الشيئ على الطنف كان مهتم بشكل خاص بالبشر الأحياء. لقد أمسكت أذرعه الطويلة بالعمود وهي تتدحرج إلى الأسفل. لقد تحرك بين المباني بينما طارد وراء مجموعة تشن غي. كان الشيء ذكيًا جدًا ؛ لقد حافظ على مسافة ، لم يبقى لا قريبا جدا ولا بعيدا جدا. لقد كان ينتظر وقته. قريبا ، ظهر شبح طنف ثاني. كان مظهرهم مختلفًا عن الإنسان الحي. إستطالت جماجمهم في الخلف ، وكانت عيونهم صغيرة ، وكانت أفواههم مملوءة بأسنان حادة.
تم سحب المسافة ببطء. لم يكتشف أي منهم الوجوه التي ظهرت على الحائط أمامهم. كانت التعبيرات على الوجوه مختلفة. كانوا يشبهون جدارية وكانوا غير واضحين في الظلام. اختاروا الضراب عندما كانت أهدافهم قريبة بما فيه الكفاية عن طريق مد أيديهم من الحائط!
“احترس!” بسبب اليأس ، ضرب تشن غي المطرقة في الحائط دون التفكير مرتين. اتصلت المطرقة بالجدار ، مما تسبب في ضجيج عالٍ صدى في جميع أنحاء القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشن غي كتفيه. “لا تستدر! لا تجيب!”
“الطفل!” كان رد فعل السيد باي الأول هو استخدام جسمه لحماية الطفل. كشف ظهره للحائط. العديد من الأيادي مدت للرجل العجوز ؛ أراد كل منهم السيطرة على جسده. بسبب العدد الكبير ، بدا الأمر أن الأيادي كانت تحاول تمزيق السيد باي.
“احترس!” بسبب اليأس ، ضرب تشن غي المطرقة في الحائط دون التفكير مرتين. اتصلت المطرقة بالجدار ، مما تسبب في ضجيج عالٍ صدى في جميع أنحاء القرية.
لقد كان قد أخبرذلك للسيد باي للتو عندما صرخ العجوز وي في مقدمة المجموعة ، “انظروا فوق المنزل على اليسار!”
“نحن بالتأكيد مكشوفون الآن. القرويون من قرية التوابيت والأعضاء المختبئون من مجتمع قصص الأشباح سيؤكدون بالتأكيد وجود أشخاص آخرين من خارج القرية”. لم يكن هناك ذعر في عينيه. “بما أننا كشِفنا بالفعل ، فليست هناك حاجة للاختباء بعد الآن.”
“تشن غي ، لا يمكننا الاستمرار في الركض بشكل أعمى!” كانت هذه أول مرة يشاهد فيها العجوز وي شيئًا كهذا. إذا أتيحت له فرصة ثانية ، فلن يتبع تشن غي للمجيء إلى هذه القرية المعزولة.
“لا تستمعوا إليها! تحركوا!” شعر تشن غي بأن شيئًا ما كان يطاردهم. مع مطرقته الموثوقة في يده ، وقف في أخر المجموعة ، حاملا حقيبة الظهر. لم تعد هذه النفوس المعذبة تريد أن يعذبها شبح المرأة بعد الأن ، وكانت هذه هي فرصتهم الوحيدة للهروب من سيطرتها.
لقد ضرب المطرقة بجنون على الوجوه في الجدار. لقد بكت الوجوه من اجل الرحمة. “لا تتوقفوا ، واصلوا التحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إطلاق سراح تشو يين ، أمسك تشن غي بكتفي العجوز وي و السيد باي لجعلهم يتباطؤون. عندما رأى الاثنان من أشباح الطنف تشو يين ، إستداروا وركضوا. بأحمر في عينيه ، أمسك تشو يين بأحدهم ومزقها إلى قطع. عندما أنهى وجبته ، كان شبح الطنف الاخر بالفعل على بعد عدة أمتار. كان تشو يين في حالة جنون. دون انتظار طلب تشن غي ، قفز إلى الأمام للمطاردة وراء عشائه
بغض النظر عما إذا كانت الوحوش الموجودة داخل الجدران مدت يديها إليهم أم لا ، كلما رأى تشن غي جدارًا ذو وجوه بشري ، كان سيرحب بهم أولاً. فاجأ جنون الرجل حتى السيد باي والعجوز وي. استخدم السيد باي راحة يده لتغطية عيون الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشن غي ، لا يمكننا الاستمرار في الركض بشكل أعمى!” كانت هذه أول مرة يشاهد فيها العجوز وي شيئًا كهذا. إذا أتيحت له فرصة ثانية ، فلن يتبع تشن غي للمجيء إلى هذه القرية المعزولة.
إستدارت تشن غي للصراخ في السيد باي ، “هل أنت بخير”
<<الطنف هو ذلك الجزء في المنازل الذي يخرج عن المنزل قليلا, إنها موجودة في المنازل الصينية القديمة >>
“أنا بخير. هؤلاء يشبهون أرواح الحائط. وبعبارة أخرى ، الأشخاص الذين ماتوا بالقرب من الجدران. قوتهم محدودة ؛ إنهم يبدون مخيفين فقط.” لوح السيد باي يديه مرارا وتكرارا. كان يشعر بالقلق من أرواح الحائط.
مدت عدة أيد رفيعة نحو حقيبه ظهره ، وفقد تشن غي أخيرا صبره. لقد قام بتدوير المطرقة ليضرب أذرع شبح الطنف بعيدًا وضغط على المُسجل.
واصل الثلاثة المضي قدما. بحلول ذلك الوقت ، عاد تشو يين ، وكان لديه بقعتان دمويتان صغيرتان على قميصه. الشريط الموجود في المسجل قد تسبب ببعض الضوضاء البيضاء. هذه المرة ، لم يأمر تشن غي تشو يين للعودة إلى الشريط. لقد اتخذ قرار رفع مستوى تشو يين إلى شبح أحمر في تلك الليلة!
الشريط الموجود في المسجل تابع اللعب. كان على مجموعة تشن غي مغادرة القرية قبل انتهاء الاحتفال ؛ كان الوقت محدودًا ، لذلك لم يستطيعوا إلا أن يجبروا أنفسهم على المضي قدمًا. اتبع السيد باي والعجوز وي تعليمات تشن غي. لقد غطوا آذانهم لتجاهل صوت المرأة الذي حملته الريح وركزوا على الجري إلى الأمام.
“كل ااقرية من الأرواح الخبيثة ، إذا قاتلنا في طريقنا للخروج ، ينبغي أن يكون كافيا لصبغ قميصك كله أحمر!” استمروا في المضي قدمًا بينما تهاوت النقود الورقية في الشارع.
أبقى العجوز وي يده على الحافظة ، وعواطفه تهيج.
تم تفجير الباب الأمامي للمنزل القديم ، و صوت طفى من الخارج. “ساعدني ، موتي غير عادل …”
ابانغ!
كان وجه السيد باي أبيض. “إنهم ينتظرون على رأس الطنف في الليل. بعد أن يغفو صاحب المنزل ، سيزحفون عبر النافذة لسرقة ممتلكات المالك ويمتصون دمهم حتى الجفاف. إنها شائعة شائعة في القرى ، لكن لم يرها أحد حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم فتح الباب الخشبي القديم بواسطة تشن غي. هرع إلى المنزل مع المطرقة وتشو يين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين أنت؟ أنا هنا لإيصال عدالتك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
