الفصل مئتين وثلاثة وثلاثون: زهو تشيو.
الفصل مئتين وثلاثة وثلاثون: زهو تشيو.
“لقد وجدتم القاتل” قفز تشن غي على الفور. “حسنا ، سأكون هناك في دقيقة واحدة!”
“لقد وجدتم القاتل” قفز تشن غي على الفور. “حسنا ، سأكون هناك في دقيقة واحدة!”
“لا تقلق”.
“كان ذلك لأنها اضطرت للقفز! حشرها الحقير عند النافذة! إنها بالتأكيد جريمة قتل!” رأى تشن غي هذا المشهد بنفسه في المرآة.
لقد أمسك تشن غي سترته وخرج من المنزل المسكون. الموعد الغرامي الأول في حياته كان في مدرسة مسكونة مع شبح أحمر. لم يكن هناك أي إثارة أو فرح خلال موعده الأول ، لكنه عرف نفسه بماضي فتاة حزين. أن تسقط من مبنى مرتفع ، ملقاة في حمام دمها. لقد هاجمها الألم من كل مكان ، لكن الموت استغرق وقته الحلو للوصول.
كان المكتب صغيرًا ، وكان المفتش لي فيه وحده. “أنت هنا أخيرا ، إجلس.”
عند النظر إلى القاتل وهو يمشي بعيدا عن مكان الحادث ، فقد تم دفن الحقيقة. لقد صبغت أحذية الباليه الخاصة بها باللون الأحمر ببطء ، وتحولت الفتاة اللطيفة إلى شبح خبيث. لقد كانت زانغ يا قد أخبرت تشن غي بكل شيء ، وكان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التكلم في مكانها هو هو. لقد أخذ تشن غي سيارة أجرة إلى مركز الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
“لقد تم تأكيد ذلك. إنه هو”. التقط المفتش لي ملفًا من المكتب لاسترداد صورة. “اسم الرجل هو زهو تشيو. كان مدير غرفة المعدات في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لم يكن هناك شيء تحت اسمه ، وفي الوقت نفسه ، كان الابن الأصغر لمدير المدرسة والزوج السابق لمعلمة الرقص ، صون ميجينغ “.
آه يونغ ، الذي انتظر في الخارج ، عرف تشن غي للوهلة الأولى. “المفتش لي موجود في الغرفة على اليسار.”
“شكرا لك.”
كان المكتب صغيرًا ، وكان المفتش لي فيه وحده. “أنت هنا أخيرا ، إجلس.”
“لن نتمكن من فعل أي شيء له دون شهود؟”
“سيصل في ليلة الثلاثاء الساعة 11:50 مساءً ثم يغادر بعد منتصف الليل مباشرة. لا أحد يعلم ما الذي يعنيه”. صرح المفتش لي بشكوكه. “يبدو أن الرجل يعرف أن خطيئته ستكشف عاجلاً أم آجلاً ، وبالتالي فهو يجد طريقًا للفرار لنفسه”.
عندما رأى تشن غي أنه لم يكن هناك إلا المفتش لي في الغرفة ، كان لديه شعور سيء للغاية. “هل تم تأكيد القاتل؟ ألم تقول أن مجموعة المشتبه فيهم ما زالت تضم ثلاثة أشخاص؟”
“لقد تم تأكيد ذلك. إنه هو”. التقط المفتش لي ملفًا من المكتب لاسترداد صورة. “اسم الرجل هو زهو تشيو. كان مدير غرفة المعدات في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لم يكن هناك شيء تحت اسمه ، وفي الوقت نفسه ، كان الابن الأصغر لمدير المدرسة والزوج السابق لمعلمة الرقص ، صون ميجينغ “.
كانت الصورة مأخوذة من شريط فيديو للمراقبة. تم القبض على رجل رقيق في الصورة. لقد جلس في كشك بجانب الطريق. العديد من علب البيرة ملئت الطاولة القذرة.
“ماذا قالت؟”
“نحن نتساءل أيضا عن ذلك.” لم يكن المفتش لي يعرف سبب تصرف تشن غي بهذه الطريقة. “بعد إجراء مزيد من التحقيقات ، أدركنا أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها زهو تشيو بزيارة شقق فانغ هوا. لقد سحبنا لقطات المراقبة للأشهر الثلاثة الأخيرة وأدركنا أن زهو تشيو زار المبانى الثالث ثلاث مرات ، ومن المثير للاهتمام ، كانت الزيارات جميعها في منتصف الليل ، وكان منتصف ليل الثلاثاء دقيقًا “.
“هل أنت واثق؟” لقد كانت زانغ يا قد أعادت عرض المشهد الأصلي باستخدام المرآة في استوديو الرقص. لم يحصل تشن غي على مظهر جيد لوجه القاتل ، لكن كان لديه إحساس بجسد الرجل المادي. كان القاتل في المرآة كبيرًا ومختلفًا تمامًا عن الرجل الموجود في الصورة.
“هذا الرجل هو زهو تشيو من خمس سنوات مضت.” مقارنة الرجل في الصورة والرجل في الحياة الحقيقية ، كانت مختلفة تماما. “في غضون خمس سنوات ، فقد زهو تشيو حوالي 60 كجم ؛ لقد جذب هذا انتباهنا. عندما حققنا في الأمر بشكل أعمق ، اكتشفنا أن هذا الرجل ليس لديه وظيفة مستقرة ولكن لديه عادة إنفاق كبيرة ، والأهم من ذلك أنه يبدو أنه مكتنز. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استنادًا إلى الدليل الذي قدمته ، وجدنا أن الفتيات الأخريات اللائي كن شريكًا مع زهو تشيو في إجبار الفتاة على الانتحار قد توفوا جميعًا في ظروف غامضة. ليس لدينا أي شهود أحياء”.
“في البداية ، لم نره سوى كواحد من المشتبه بهم. كان تركيزنا على معلمي التربية البدنية والمدرسين الضيوف في الأكاديمية الخاصة. عندما قمنا بمقابلتنا ، كشفت زوجة زهو تشيو السابقة ، سون ميجينغ ، عن غير قصد تفاصيل مهمة لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشكرني عليه؟ أنا فقط أؤدي وظيفتي.” سنوات من الخبرة جعلت المفتش لي يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في لهجة تشن غي.
“ماذا قالت؟”
“لكن ليس لدينا سوى دليل ظرفي. لقد كان لديه الدافع والقدرة على ارتكاب الجريمة ، لكن هذا لا يثبت أنه القاتل. نحن بحاجة إلى المزيد من الأدلة الملموسة”. لقد فرك المفتش لي صدغه. “الآن ، لدي أخبار سارة وأخبار سيئة – ما الذي تريد الاستماع إليه أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شفتيها كانت ضيقة ورفضت قول أي شيء ، لكننا اكتشفنا صورة نشرت على الإنترنت منذ سنوات عديدة.” قام المفتش لي بإخراج هاتفه ، وكانت صورة للزوجين التي عرضها على تشن غي. كانت المرأة تبدو طبيعية ، لكنها أبقت على جسدها ضيق وصمي. بدا الرجل أصغر من المرأة ، لكنه كان كبيرًا. بدا أنه يزن حوالي 180 كيلوغراما.
لقد أمسك تشن غي سترته وخرج من المنزل المسكون. الموعد الغرامي الأول في حياته كان في مدرسة مسكونة مع شبح أحمر. لم يكن هناك أي إثارة أو فرح خلال موعده الأول ، لكنه عرف نفسه بماضي فتاة حزين. أن تسقط من مبنى مرتفع ، ملقاة في حمام دمها. لقد هاجمها الألم من كل مكان ، لكن الموت استغرق وقته الحلو للوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الرجل هو زهو تشيو من خمس سنوات مضت.” مقارنة الرجل في الصورة والرجل في الحياة الحقيقية ، كانت مختلفة تماما. “في غضون خمس سنوات ، فقد زهو تشيو حوالي 60 كجم ؛ لقد جذب هذا انتباهنا. عندما حققنا في الأمر بشكل أعمق ، اكتشفنا أن هذا الرجل ليس لديه وظيفة مستقرة ولكن لديه عادة إنفاق كبيرة ، والأهم من ذلك أنه يبدو أنه مكتنز. “
كانت الصورة مأخوذة من شريط فيديو للمراقبة. تم القبض على رجل رقيق في الصورة. لقد جلس في كشك بجانب الطريق. العديد من علب البيرة ملئت الطاولة القذرة.
التقط المفتش لي صورة أخرى. “بعد وفاة والد زهو تشيو زيو ، تقدمت صون ميجينغ بطلب للحصول على الطلاق. ذهب المنزل إلى سون ميجينغ ، وكان يعيش داخل منزل مستأجر. لقد وجدنا مالكه ، وباستخدام إصلاح خط كهربائي كعذر ، بحثنا في غرفته لقد كان مكانه في حالة من الفوضى الفادحة وذو رائحة سيئة جدا. لقد كان هناك عدة أزواج من الأحذية النسائية مخبأة تحت سريره “.
“لقد تم تأكيد ذلك. إنه هو”. التقط المفتش لي ملفًا من المكتب لاسترداد صورة. “اسم الرجل هو زهو تشيو. كان مدير غرفة المعدات في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لم يكن هناك شيء تحت اسمه ، وفي الوقت نفسه ، كان الابن الأصغر لمدير المدرسة والزوج السابق لمعلمة الرقص ، صون ميجينغ “.
تم التقاط الصورة الأخيرة في السر ،ولقد إظهرت الوضع داخل غرفة زهو تشيو.
“عمله وحالته البدنية وهوسه يتطابقان تمامًا! إنه مؤكد بنسبة تسعين بالمائة أنه القاتل!” هسهس تشن غي. يجب حبس هذا النوع من الأشخاص خلف القضبان ، في انتظار حكم القانون.
“لكن ليس لدينا سوى دليل ظرفي. لقد كان لديه الدافع والقدرة على ارتكاب الجريمة ، لكن هذا لا يثبت أنه القاتل. نحن بحاجة إلى المزيد من الأدلة الملموسة”. لقد فرك المفتش لي صدغه. “الآن ، لدي أخبار سارة وأخبار سيئة – ما الذي تريد الاستماع إليه أولاً؟”
“لماذا قد يذهب إلى هناك؟” لقد أضاق تشن غي عينيه. كان المبنى في الصورة هو المبنى الثالث لشقق فانغ هوا!
“كم من الوقت يقضي هناك في كل مرة؟”
“الأخبار السيئة” ، قال تشن غي.
“هذا الرجل هو زهو تشيو من خمس سنوات مضت.” مقارنة الرجل في الصورة والرجل في الحياة الحقيقية ، كانت مختلفة تماما. “في غضون خمس سنوات ، فقد زهو تشيو حوالي 60 كجم ؛ لقد جذب هذا انتباهنا. عندما حققنا في الأمر بشكل أعمق ، اكتشفنا أن هذا الرجل ليس لديه وظيفة مستقرة ولكن لديه عادة إنفاق كبيرة ، والأهم من ذلك أنه يبدو أنه مكتنز. “
عندما رأى تشن غي أنه لم يكن هناك إلا المفتش لي في الغرفة ، كان لديه شعور سيء للغاية. “هل تم تأكيد القاتل؟ ألم تقول أن مجموعة المشتبه فيهم ما زالت تضم ثلاثة أشخاص؟”
“استنادًا إلى الدليل الذي قدمته ، وجدنا أن الفتيات الأخريات اللائي كن شريكًا مع زهو تشيو في إجبار الفتاة على الانتحار قد توفوا جميعًا في ظروف غامضة. ليس لدينا أي شهود أحياء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط المفتش لي صورة أخرى. “بعد وفاة والد زهو تشيو زيو ، تقدمت صون ميجينغ بطلب للحصول على الطلاق. ذهب المنزل إلى سون ميجينغ ، وكان يعيش داخل منزل مستأجر. لقد وجدنا مالكه ، وباستخدام إصلاح خط كهربائي كعذر ، بحثنا في غرفته لقد كان مكانه في حالة من الفوضى الفادحة وذو رائحة سيئة جدا. لقد كان هناك عدة أزواج من الأحذية النسائية مخبأة تحت سريره “.
لم يكن بإمكان تشن غي أن يفعل أي شيء حيال ذلك. الشهود الذين أرادهم المفتش لي كانوا ملعونين داخل كراسي ، و لقد صنِعت إحدهم إلى حلوى وأكِلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن نتمكن من فعل أي شيء له دون شهود؟”
عندما رأى تشن غي أنه لم يكن هناك إلا المفتش لي في الغرفة ، كان لديه شعور سيء للغاية. “هل تم تأكيد القاتل؟ ألم تقول أن مجموعة المشتبه فيهم ما زالت تضم ثلاثة أشخاص؟”
“لا ، طالما أن لدينا دليلًا ملموسًا ، فسوف نحصل على حكم مذنب أيضًا. ومع ذلك ، فقد حدثت هذه القضية منذ أربعة أو خمسة أعوام ، لذا فقد تم إتلاف جميع الأدلة المادية. والأهم من ذلك ، يذكر تقرير قاضي التحقيق الجنائي أن الفتاة قد إنتحرت، ولم يكن هناك ما يدل على حدوث مشادة جسدية قبل وفاتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط المفتش لي صورة أخرى. “بعد وفاة والد زهو تشيو زيو ، تقدمت صون ميجينغ بطلب للحصول على الطلاق. ذهب المنزل إلى سون ميجينغ ، وكان يعيش داخل منزل مستأجر. لقد وجدنا مالكه ، وباستخدام إصلاح خط كهربائي كعذر ، بحثنا في غرفته لقد كان مكانه في حالة من الفوضى الفادحة وذو رائحة سيئة جدا. لقد كان هناك عدة أزواج من الأحذية النسائية مخبأة تحت سريره “.
“لقد وجدتم القاتل” قفز تشن غي على الفور. “حسنا ، سأكون هناك في دقيقة واحدة!”
“كان ذلك لأنها اضطرت للقفز! حشرها الحقير عند النافذة! إنها بالتأكيد جريمة قتل!” رأى تشن غي هذا المشهد بنفسه في المرآة.
“حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر”.
“هذا ليس بالنسبة لي أو لك لنقرر. نحن بحاجة إلى أدلة.” وضع المفتش لي كل الصور. “الآن ، هل تريد الاستماع إلى الأخبار الجيدة؟”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
“بطريقة ما ، اكتشف زهو تشيو أننا كنا ورائه. وفي اليوم الثاني من تحقيقنا ، اختفى”. قام المفتش لي بإزالة الصور المتبقية من المستند.
“لا تقلق”.
“كن حذرا.”
“كيف يكون هذا الخبر سارا؟” لم يدتطع تشن غي أن يفهم. لقد التفت لإلقاء نظرة على الصور على الطاولة.
“شفتيها كانت ضيقة ورفضت قول أي شيء ، لكننا اكتشفنا صورة نشرت على الإنترنت منذ سنوات عديدة.” قام المفتش لي بإخراج هاتفه ، وكانت صورة للزوجين التي عرضها على تشن غي. كانت المرأة تبدو طبيعية ، لكنها أبقت على جسدها ضيق وصمي. بدا الرجل أصغر من المرأة ، لكنه كان كبيرًا. بدا أنه يزن حوالي 180 كيلوغراما.
“بعد منتصف ليلة الثلاثاء ، سيكون يوم الأربعاء.” وضع تشن غي الصورة إلى أسفل. لقد بقي الرقم ثلاثة يظهر. الآن ، كان يشك في أن زهو تشيو قد تلقى املنشور من مجتمع قصص الأشباح. لقد حاول الرجل البحث عن المجتمع لكنه فشل حتى الآن.
“إن رفض التعاون وعرقلة العدالة يمكنا من تحقيق المزيد من التقدم القوي مثل طلب المساعدة من المحطات الأخرى.” قال المفتش لي أشياء كثيرة ، لكنها وقعت على آذان صماء. التقط تشن غي إحدى الصور ، وكانت عيناه تهتزان. “لماذا هذه الصورة هنا؟”
“كان ذلك لأنها اضطرت للقفز! حشرها الحقير عند النافذة! إنها بالتأكيد جريمة قتل!” رأى تشن غي هذا المشهد بنفسه في المرآة.
لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
“أصبحت شقق فانغ هوا الآن محور تحقيقنا ، لكن المدينة الرئيسية تتعامل حاليًا مع قضية كبيرة ، وليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة لتغطية المبنى بأكمله.” كان للمفتش لي صعوباته الخاصة. “قد نحتاج إلى الانتظار لبضعة أيام أخرى ، لكن لا تقلق. إلقاء القبض عليه سيكون سهلاً ، ولكن الجزء الصعب سيكون جمع أدلة كافية لتوجيه الاتهام إليه.”
“لماذا قد يذهب إلى هناك؟” لقد أضاق تشن غي عينيه. كان المبنى في الصورة هو المبنى الثالث لشقق فانغ هوا!
“حسنا.”
“نحن نتساءل أيضا عن ذلك.” لم يكن المفتش لي يعرف سبب تصرف تشن غي بهذه الطريقة. “بعد إجراء مزيد من التحقيقات ، أدركنا أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها زهو تشيو بزيارة شقق فانغ هوا. لقد سحبنا لقطات المراقبة للأشهر الثلاثة الأخيرة وأدركنا أن زهو تشيو زار المبانى الثالث ثلاث مرات ، ومن المثير للاهتمام ، كانت الزيارات جميعها في منتصف الليل ، وكان منتصف ليل الثلاثاء دقيقًا “.
“بطريقة ما ، اكتشف زهو تشيو أننا كنا ورائه. وفي اليوم الثاني من تحقيقنا ، اختفى”. قام المفتش لي بإزالة الصور المتبقية من المستند.
“لماذا قد يذهب إلى هناك؟” لقد أضاق تشن غي عينيه. كان المبنى في الصورة هو المبنى الثالث لشقق فانغ هوا!
“كم من الوقت يقضي هناك في كل مرة؟”
“حوالي عشر دقائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تستطيع أن تعطيني إطار زمني محدد؟”
“هذا الرجل هو زهو تشيو من خمس سنوات مضت.” مقارنة الرجل في الصورة والرجل في الحياة الحقيقية ، كانت مختلفة تماما. “في غضون خمس سنوات ، فقد زهو تشيو حوالي 60 كجم ؛ لقد جذب هذا انتباهنا. عندما حققنا في الأمر بشكل أعمق ، اكتشفنا أن هذا الرجل ليس لديه وظيفة مستقرة ولكن لديه عادة إنفاق كبيرة ، والأهم من ذلك أنه يبدو أنه مكتنز. “
“سيصل في ليلة الثلاثاء الساعة 11:50 مساءً ثم يغادر بعد منتصف الليل مباشرة. لا أحد يعلم ما الذي يعنيه”. صرح المفتش لي بشكوكه. “يبدو أن الرجل يعرف أن خطيئته ستكشف عاجلاً أم آجلاً ، وبالتالي فهو يجد طريقًا للفرار لنفسه”.
“بعد منتصف ليلة الثلاثاء ، سيكون يوم الأربعاء.” وضع تشن غي الصورة إلى أسفل. لقد بقي الرقم ثلاثة يظهر. الآن ، كان يشك في أن زهو تشيو قد تلقى املنشور من مجتمع قصص الأشباح. لقد حاول الرجل البحث عن المجتمع لكنه فشل حتى الآن.
“ماذا قالت؟”
“بعد منتصف ليلة الثلاثاء ، سيكون يوم الأربعاء.” وضع تشن غي الصورة إلى أسفل. لقد بقي الرقم ثلاثة يظهر. الآن ، كان يشك في أن زهو تشيو قد تلقى املنشور من مجتمع قصص الأشباح. لقد حاول الرجل البحث عن المجتمع لكنه فشل حتى الآن.
“أصبحت شقق فانغ هوا الآن محور تحقيقنا ، لكن المدينة الرئيسية تتعامل حاليًا مع قضية كبيرة ، وليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة لتغطية المبنى بأكمله.” كان للمفتش لي صعوباته الخاصة. “قد نحتاج إلى الانتظار لبضعة أيام أخرى ، لكن لا تقلق. إلقاء القبض عليه سيكون سهلاً ، ولكن الجزء الصعب سيكون جمع أدلة كافية لتوجيه الاتهام إليه.”
“إن رفض التعاون وعرقلة العدالة يمكنا من تحقيق المزيد من التقدم القوي مثل طلب المساعدة من المحطات الأخرى.” قال المفتش لي أشياء كثيرة ، لكنها وقعت على آذان صماء. التقط تشن غي إحدى الصور ، وكانت عيناه تهتزان. “لماذا هذه الصورة هنا؟”
“لكن ليس لدينا سوى دليل ظرفي. لقد كان لديه الدافع والقدرة على ارتكاب الجريمة ، لكن هذا لا يثبت أنه القاتل. نحن بحاجة إلى المزيد من الأدلة الملموسة”. لقد فرك المفتش لي صدغه. “الآن ، لدي أخبار سارة وأخبار سيئة – ما الذي تريد الاستماع إليه أولاً؟”
“أنا أفهم.” حفظ تشن غي كل الصور على الطاولة في ذهنه. “شكرا لك ، أيها العم لي!”
“ما الذي تشكرني عليه؟ أنا فقط أؤدي وظيفتي.” سنوات من الخبرة جعلت المفتش لي يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في لهجة تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
“حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر”.
لم يكن بإمكان تشن غي أن يفعل أي شيء حيال ذلك. الشهود الذين أرادهم المفتش لي كانوا ملعونين داخل كراسي ، و لقد صنِعت إحدهم إلى حلوى وأكِلت.
الفصل مئتين وثلاثة وثلاثون: زهو تشيو.
“كن حذرا.”
“كم من الوقت يقضي هناك في كل مرة؟”
“لا تقلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالنسبة لي أو لك لنقرر. نحن بحاجة إلى أدلة.” وضع المفتش لي كل الصور. “الآن ، هل تريد الاستماع إلى الأخبار الجيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مغادرة المحطة ، مد تشن غي يديه إلى جيبه لقرص المنشور الموجود بداخله.
“بعد اليوم ، سيكون يوم الأربعاء.”
كان المكتب صغيرًا ، وكان المفتش لي فيه وحده. “أنت هنا أخيرا ، إجلس.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
