الفصل مئتين وتسعة وعشرون: المنشور من مجتمع قصص الأشباح
الفصل مئتين وتسعة وعشرون: المنشور من مجتمع قصص الأشباح.
“لقد وجدت سكينا داخل المطبخ وطاردت الغريب.”
“بغض النظر عن المكان الذي كنت فيه ، عندما تشرق الشمس واستيقظ من حلمي ، سأقول لنفسي إنه يوم جديد. ومع ذلك ، كلما فتحت عيني ، استيقظ الوحش بداخلي. إنه سيفتح جرحي بلا هوادة وهذا الألم الذي يخترق العظام ذكرني.”
“لقد طلبت المساعدة من الأطباء ، وأخبروني أن الوحش كان تعبيراً عن ضميري وشعوري بالذنب ؛ لقد كنت أعذب نفسي.”
“ربما غفر الله له ، لكنني لم أفعل”.
“أنا قاتل أطفالي ، مصدر كل المأساة.”
“أنا قاتل أطفالي ، مصدر كل المأساة.”
“لقد طلبت المساعدة من الأطباء ، وأخبروني أن الوحش كان تعبيراً عن ضميري وشعوري بالذنب ؛ لقد كنت أعذب نفسي.”
“لقد رأيت نفسي في الرجل ؛ لقد كان مشابهاً للغاية ، بما في ذلك الله في العقد. كان لي نفس العقد – لقد آمننا بنفس الله!”
“اقترحوا أن أضع تركيزي في مكان آخر ، وأن أجد مكانًا يمكن أن يستريح فيه قلبي.”
مع إصطكاك أسنانه ، لقد أمسك أنفاسه ومد يده للمس هذا الوجه. عندما كانت أطراف أصابعه على وشك لمس الوجه ، كان هناك صراخ مفاجئ قادم من الممر!
“أنا خائف من التفاعل مع الناس ، لذلك اعتمدت على الأدوية والكتب وكذلك الدين للبحث عن الهرب.”
“ربما غفر الله له ، لكنني لم أفعل”.
“لدي رغبة صغيرة في قلبي. ربما يكون الله قادرًا على مسامحة خطيئتي لمنحي الخلاص.”
“لقد استيقظ الوحش الذي كان صامتًا على مدى السنوات الأربع الماضية مرة أخرى. اعتقدت أنني شفيت ، لكنني كنت أكذب فقط على نفسي. ومع ذلك ، كان هذا مثاليًا. لم أعد بحاجة إلى قمع الوحش الذي أصبح الآن جزءًا مني.”
“في أعين الجميع ، أنا قاتل أطفالي ، لكن إلهي لا يفعل ذلك. سأقدم كل شيء لله.”
قبل فتح قاعة المرضى الثالثة للجمهور ، كان تشن غي قد تفقد كل زاوية في السيناريو. كان قد فحص الغرفة 10 أيضًا. ومع ذلك ، تم إخفاء المنشور ببراعة. فقط عن طريق النظر إلى القناع من الأرضية يمكن للمرء اكتشافه. هذا يعني أن على المرء أن يخاف من القناع حتى يسقط على الأرض لاكتشافه. كان من قبيل الصدفة البحتة أن قوه مياو وجده.
“قبل ثلاث سنوات ، توقف الألم أخيرًا – ربما كان الدواء يعمل. في الحقيقة ، شعرت بتحسن نفسي. كنت أكثر راحة مع نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحرف الدم ملأت الجدار. كان هناك الكثير ، لكنهم أصبحوا غير مفهومين أكثر ، رغم أنهم كانوا جميعًا لديهم شعور بالاعتراف بهم.
“لقد رأيت نفسي في الرجل ؛ لقد كان مشابهاً للغاية ، بما في ذلك الله في العقد. كان لي نفس العقد – لقد آمننا بنفس الله!”
“في خريف العام الرابع ، جاءتني الشرطة مع شخص غريب. قالوا إن هذا كان أحد الجناة الذين أضروا زوجتي. جاء الرجل إلي لأنه أراد أن يسامح. ولكن لماذا يجب أن أسامحه؟”
“فقدت زوجتي ثلاثة من أبنائها ، وقد أخِذت مني إلى الأبد بعد فترة غير طويلة. لن أسامحه أبدًا!”
في المقابل ، عندما رأى تشن غي الوجه ، لقد ضغط على الأنف والخدين لتجربته. لم يكن خائفاً على الإطلاق ؛ إذا كان هناك أي شيء ، فقد كان سعيدًا لأنه يشتبه في أن هذا هو وجه المريض 10 ، مما يعني أنه كان أقرب إلى حل اللغز.
“لقد فتح الغريب قلبه أمامي ، لكنني لم أشعر ببصيص من الشفقة على الرجل. إذا كان أي شيء ، لقد شعرت وكأنه لم يعاني ما يكفي من العقاب. هؤلاء الناس لا يستحقون الغفران.”
“لقد وجدت سكينا داخل المطبخ وطاردت الغريب.”
“بعد أن تم الانتهاء من ذلك ، بدا أنه قد تحسن. نظرًا إلى مدى شعوره بالارتياح ، كنت غاضبًا. لقد إنطلقت إليه ، وخلال مشاجرتنا ، لقد قطع العقد على رقبته ، وسقط العقد الذي كان فيه نحت الله. على الأرض.”
“كما لو كان خائفًا من أن يُخطى كنزه الأثمن ، فقد استخدم جسده لحماية القلادة ، لترجى الله للمغفرة.”
مع إصطكاك أسنانه ، لقد أمسك أنفاسه ومد يده للمس هذا الوجه. عندما كانت أطراف أصابعه على وشك لمس الوجه ، كان هناك صراخ مفاجئ قادم من الممر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد رأيت نفسي في الرجل ؛ لقد كان مشابهاً للغاية ، بما في ذلك الله في العقد. كان لي نفس العقد – لقد آمننا بنفس الله!”
“قبل ثلاث سنوات ، توقف الألم أخيرًا – ربما كان الدواء يعمل. في الحقيقة ، شعرت بتحسن نفسي. كنت أكثر راحة مع نفسي.”
ممسكا الورقة في قبضته ، لقد قفز قلب قوه مياو. لم يعد بإمكانه معرفة ما هو الحقيقي وما هو المزيف. في نفس الوقت الذي وجد فيه المنشور، غادر تشن غي النفق السري إلى الغرفة 3 ، واهتز الهاتف الأسود في جيبه.
“لماذا يغفر إلهي للقاتل الذي أضر زوجتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد أن غادر الغريب ، حطمت القلادة حول رقبتي وأحرقت كل شيء ديني في منزلي.”
كلما نظر إليهم ، كلما أصبح قوه مياو أكثر خوفًا. “هل يمكن أن يكون هذا ما حدث للرئيس تشن؟ كان المريض في هذه الغرفة ذات مرة الرئيس تشن؟ هذا القناع هو أحد الأقنعة التي استخدمها من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد استيقظ الوحش الذي كان صامتًا على مدى السنوات الأربع الماضية مرة أخرى. اعتقدت أنني شفيت ، لكنني كنت أكذب فقط على نفسي. ومع ذلك ، كان هذا مثاليًا. لم أعد بحاجة إلى قمع الوحش الذي أصبح الآن جزءًا مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وجدت سكينا داخل المطبخ وطاردت الغريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أطلقت المهمة المخفية الوحيدة داخل قاعة المرضى الثالثة – مجتمع قصص الأشباح!”
“لقد وجدت سكينا داخل المطبخ وطاردت الغريب.”
“ربما غفر الله له ، لكنني لم أفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحرف الدم ملأت الجدار. كان هناك الكثير ، لكنهم أصبحوا غير مفهومين أكثر ، رغم أنهم كانوا جميعًا لديهم شعور بالاعتراف بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحرف الدم ملأت الجدار. كان هناك الكثير ، لكنهم أصبحوا غير مفهومين أكثر ، رغم أنهم كانوا جميعًا لديهم شعور بالاعتراف بهم.
كلما نظر إليهم ، كلما أصبح قوه مياو أكثر خوفًا. “هل يمكن أن يكون هذا ما حدث للرئيس تشن؟ كان المريض في هذه الغرفة ذات مرة الرئيس تشن؟ هذا القناع هو أحد الأقنعة التي استخدمها من قبل؟”
‘تم اكتشاف المهمة الخفية من طرف الزوار – أحتاج أن أشكرهم بشكل جيد.’
ذهب عقله إلى أماكن مستحيلة لتخويف نفسه. “هل يمكن أن يكون هذا جلد إنسانِِ حقيقي؟”
“مجتمع قصص الأشباح داخل هذا المبنى؟”
مع إصطكاك أسنانه ، لقد أمسك أنفاسه ومد يده للمس هذا الوجه. عندما كانت أطراف أصابعه على وشك لمس الوجه ، كان هناك صراخ مفاجئ قادم من الممر!
الفصل مئتين وتسعة وعشرون: المنشور من مجتمع قصص الأشباح.
“من هذا؟ لقد رأيته! وجه! كان هناك وجه داخل الغرفة 3!” جعل صراخ الأنثى الحاد ساقي قوه مياو يتحولان إلى الهريسة ، وانهار على الأرض. لقد كان قلبه يضرب بسرعة ، كانت يد قوه مياو على قلبه. لقد التفت إلى الصراخ خارج الغرفة عندما لفت انتباهه شيء. كان راكعاً أمام الوجه الإنساني ، ومن وجهة نظره ، كانت هناك قطعة من الورق المصفر ظاهرة بين الجدار والوجه الإنساني.
“اقترحوا أن أضع تركيزي في مكان آخر ، وأن أجد مكانًا يمكن أن يستريح فيه قلبي.”
في المقابل ، عندما رأى تشن غي الوجه ، لقد ضغط على الأنف والخدين لتجربته. لم يكن خائفاً على الإطلاق ؛ إذا كان هناك أي شيء ، فقد كان سعيدًا لأنه يشتبه في أن هذا هو وجه المريض 10 ، مما يعني أنه كان أقرب إلى حل اللغز.
“ما هذا؟” مع يديه تهتزان ، لقد مد يده إلى الوجه الإنساني لسحب قطعة الورق إلى الخارج. حرصًا على عدم تدمير وجه الإنسان ، لقد أخرج قوه مياو أخيرًا قطعة الورق التي كانت بحجم راحة كفه.
“مجتمع قصص الأشباح؟” لقد بدت الورقة مثل المنشور. أظهر الجزء الخلفي باب أحمر نصف مفتوح ، وفي الجزء العلوي كتب مجتمع قصص الأشباح. قدم النصف السفلي من المنشور الطريقة للوصول إلى هذا المجتمع.
“بعد أن غادر الغريب ، حطمت القلادة حول رقبتي وأحرقت كل شيء ديني في منزلي.”
“بعد أن تم الانتهاء من ذلك ، بدا أنه قد تحسن. نظرًا إلى مدى شعوره بالارتياح ، كنت غاضبًا. لقد إنطلقت إليه ، وخلال مشاجرتنا ، لقد قطع العقد على رقبته ، وسقط العقد الذي كان فيه نحت الله. على الأرض.”
“ابحث عن مبنى به أربعة وعشرون طابقًا وأخذ المصعد في منتصف الليل؟”
“لقد وجدت سكينا داخل المطبخ وطاردت الغريب.”
ممسكا الورقة في قبضته ، لقد قفز قلب قوه مياو. لم يعد بإمكانه معرفة ما هو الحقيقي وما هو المزيف. في نفس الوقت الذي وجد فيه المنشور، غادر تشن غي النفق السري إلى الغرفة 3 ، واهتز الهاتف الأسود في جيبه.
“مجتمع قصص الأشباح؟” لقد بدت الورقة مثل المنشور. أظهر الجزء الخلفي باب أحمر نصف مفتوح ، وفي الجزء العلوي كتب مجتمع قصص الأشباح. قدم النصف السفلي من المنشور الطريقة للوصول إلى هذا المجتمع.
‘رسالة في وقت مثل هذا؟’ لقد تراجع تشن غي في النفق السري وأغلق باب الفولاذ. لقد فحص رسالته.
‘تم اكتشاف المهمة الخفية من طرف الزوار – أحتاج أن أشكرهم بشكل جيد.’
“لقد أطلقت المهمة المخفية الوحيدة داخل قاعة المرضى الثالثة – مجتمع قصص الأشباح!”
ممسكا الورقة في قبضته ، لقد قفز قلب قوه مياو. لم يعد بإمكانه معرفة ما هو الحقيقي وما هو المزيف. في نفس الوقت الذي وجد فيه المنشور، غادر تشن غي النفق السري إلى الغرفة 3 ، واهتز الهاتف الأسود في جيبه.
“ربما غفر الله له ، لكنني لم أفعل”.
“هذا سيكون خصمك الأول قبل أن تتقن الكوابيس! اعثر عليها!”
كلما نظر إليهم ، كلما أصبح قوه مياو أكثر خوفًا. “هل يمكن أن يكون هذا ما حدث للرئيس تشن؟ كان المريض في هذه الغرفة ذات مرة الرئيس تشن؟ هذا القناع هو أحد الأقنعة التي استخدمها من قبل؟”
“تلميح النعمة الاول: مجتمع قصص الأشباح يتجمع في إحدى الغرف في الطابق 24.”
“لقد وجدت سكينا داخل المطبخ وطاردت الغريب.”
“تلميح المهمة الثاني: مبنى من 23 طابقا ، ولكن لديه 24 رقام. لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يغفر إلهي للقاتل الذي أضر زوجتي؟”
“تلميح المهمة الثالث: لن تكون قادراً على دخول الطابق الرابع والعشرين إلا من خلال أخذ المصعد في منتصف الليل.”
عندما كان ينتظر المصعد الخاص به في شقق فانغ هوا ، اكتشف عن طريق الخطأ أن المبنى به 23 طابقًا فقط ، لكن المصعد كان به 24 رقمًا!
داخل الغرفة 10 ، وضع قوه مياو هاتفه بالقرب من النشرة. “فقط عن طريق أخذ المصعد في منتصف الليل ، ستتمكن من العثور على مجتمع قصص الأشباح. بعد دخول المصعد ، اضغط للذهاب إلى الطابق الثالث والعشرين. عندما تصل إلى الطابق 23 ، اضغط للانتقال إلى الطابق الثاني. عندما تصل إلى الطابق الثاني ، اصعد إلى الطابق 22. كرر ذلك عدة مرات قبل الضغط على زر الطابق 24. “
“مجتمع قصص الأشباح داخل هذا المبنى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان غريب للغاية ، لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن. أيها العجوز سونغ ، ساعدني ، سنغادر!”
داخل الغرفة 10 ، وضع قوه مياو هاتفه بالقرب من النشرة. “فقط عن طريق أخذ المصعد في منتصف الليل ، ستتمكن من العثور على مجتمع قصص الأشباح. بعد دخول المصعد ، اضغط للذهاب إلى الطابق الثالث والعشرين. عندما تصل إلى الطابق 23 ، اضغط للانتقال إلى الطابق الثاني. عندما تصل إلى الطابق الثاني ، اصعد إلى الطابق 22. كرر ذلك عدة مرات قبل الضغط على زر الطابق 24. “
“لقد طلبت المساعدة من الأطباء ، وأخبروني أن الوحش كان تعبيراً عن ضميري وشعوري بالذنب ؛ لقد كنت أعذب نفسي.”
بمجرد النظر إلى المنشور ، كان قوه مياو خائفا. لقد طوى المنشور مرة أخرى وقام بدفعه تحت الوجه الإنساني.
“يجب أن يكون هذا نوعًا من المزحة ، أليس كذلك؟ استقل المصعد بمفرده في منتصف الليل ، صعودًا وهبوطًا إلى ما لا نهاية. يفتح المصعد إلى الممر. ماذا لو انضمت إليك تلك الأشياء المخيفة في المصعد؟”
بمجرد النظر إلى المنشور ، كان قوه مياو خائفا. لقد طوى المنشور مرة أخرى وقام بدفعه تحت الوجه الإنساني.
“هذا المكان غريب للغاية ، لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن. أيها العجوز سونغ ، ساعدني ، سنغادر!”
الفصل مئتين وتسعة وعشرون: المنشور من مجتمع قصص الأشباح.
أطفئ تشن غي هاتفه الأسود وأرجح المطرقة أمامه. ‘أثار الزوار المهمة الخفية. كيف تمكنوا من فعل ذلك؟’
“مجتمع قصص الأشباح؟” لقد بدت الورقة مثل المنشور. أظهر الجزء الخلفي باب أحمر نصف مفتوح ، وفي الجزء العلوي كتب مجتمع قصص الأشباح. قدم النصف السفلي من المنشور الطريقة للوصول إلى هذا المجتمع.
قبل فتح قاعة المرضى الثالثة للجمهور ، كان تشن غي قد تفقد كل زاوية في السيناريو. كان قد فحص الغرفة 10 أيضًا. ومع ذلك ، تم إخفاء المنشور ببراعة. فقط عن طريق النظر إلى القناع من الأرضية يمكن للمرء اكتشافه. هذا يعني أن على المرء أن يخاف من القناع حتى يسقط على الأرض لاكتشافه. كان من قبيل الصدفة البحتة أن قوه مياو وجده.
“لقد رأيت نفسي في الرجل ؛ لقد كان مشابهاً للغاية ، بما في ذلك الله في العقد. كان لي نفس العقد – لقد آمننا بنفس الله!”
في المقابل ، عندما رأى تشن غي الوجه ، لقد ضغط على الأنف والخدين لتجربته. لم يكن خائفاً على الإطلاق ؛ إذا كان هناك أي شيء ، فقد كان سعيدًا لأنه يشتبه في أن هذا هو وجه المريض 10 ، مما يعني أنه كان أقرب إلى حل اللغز.
‘تم اكتشاف المهمة الخفية من طرف الزوار – أحتاج أن أشكرهم بشكل جيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أطلقت المهمة المخفية الوحيدة داخل قاعة المرضى الثالثة – مجتمع قصص الأشباح!”
عند الاستماع إلى خطى القادمة من خارج النفق ، لمس قناع البشرة على وجهه ، وانتظر لحظة مثالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات