الفصل الثاني و العشرين: حريمة قتل في منتصف الليل.
الفصل الثاني والعشرين: جريمة قتل في منتصف الليل.
ثم نزل على السلالم حاملاً كيس الخيش هو والرجل الموشوم.
“”مدقق.””
‘الجثة مخفية داخل الجدار، وذلك ما يحاولون حفره،’ فكر تشن غي لنفسه. لم يجرء على القيام بأي حركة مفاجئة. لقد كان في موقف ضعيف للغاية. كان المستأجرين القلائل على بعد عدة خطوات منه. كانوا سيكتشفونه إذا إستداروا للدخول إلى الغرفة التي كان يختبئ فيها.
قام تشن غي بإغلاق فمه لمنع نفسه من إصدار أي ضجيج. عندما رأى الجثة، لقد راسل هي سان على الفور. “اتصل بالشرطة الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استناداً إلى حديثهم، نعم، هؤلاء الناس ليسوا أبرياء تماماً، لكن لا يبدو أنه لهم أي علاقة بالجثة الموضوعة في الجدار.’
لم يكن هناك ضوء في الدرج، ولقد كان باب يقف بينهم وبين تشن غي، لذلك لم يكن لدى المشاهدين أي فكرة عما قد كان يحدث. ولكن مجددا، لم يكن لتشن غي أي وقت لهم في لحظة مثل تلك. لقد اتكئ أقرب إلى الشق، بدون شجاعة ليرمش حتى.
‘لا عجب أن المالك قد ذكرني لعدة مرات بعدم التجول حول المبنى بعد حلول الظلام.’
‘الجثة مخفية داخل الجدار، وذلك ما يحاولون حفره،’ فكر تشن غي لنفسه. لم يجرء على القيام بأي حركة مفاجئة. لقد كان في موقف ضعيف للغاية. كان المستأجرين القلائل على بعد عدة خطوات منه. كانوا سيكتشفونه إذا إستداروا للدخول إلى الغرفة التي كان يختبئ فيها.
‘لا عجب أن المالك قد ذكرني لعدة مرات بعدم التجول حول المبنى بعد حلول الظلام.’
“هل تلعب بالرمل على الشاطئ؟ ضع بعض الجهد فيما تفعل!” لعن المالك أثناء سيره إلى الجثة. لقد وضع كيس الخيش على الأرض وجلس لإزالة الاسمنت حول الجثة. ربما لأنهم كانوا خائفين من إيقاظ المستأجرين الآخرين، لقد كانت تحركاتهم خفيفة ولم يصدروا أي صوت.
‘لقد تذكر هؤلاء الناس أن يقفلوا الباب حتى عندما خرجوا لدفن جثة.’ وخزة من الخوف لفة داخل قلب تشن غي. ‘جميع النوافذ في الطابق الأول مثبتة بالكامل بشبكة مضادة للسرقة، والأخرى الموجودة في الطابق الثالث جميعها مقفلة بألواح خشبية، لذا فإن طريق الهروب الوحيد هو عبر النوافذ في الطابق الثاني.’
لقد فُتح الجدار، وسقط غبار الإسمنت في كل مكان. كان الجميع يتعرق بغزارة، ولكن لم يكن من الواضح إذا ما كان العرق بسبب التوتر أو عرق من العمل اليدوي. لقد شاركوا العمل، لكن بما أن هذه كانت هي المرة الأول التي قاموا فيها بشيء كهذا، فإن الجميع كانوا يشعرن بالغرابة قليلا، مما أبطأ من تقدمهم بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الباب الأمامي مقفل، مما عنى أنه كان محاصر داخل المبنى.
وبعد عشر دقائق، تمكنوا أخيرًا من إخراج الجثة من الجدار ووضعها داخل كيس الخيش.
‘لا عجب أن المالك قد ذكرني لعدة مرات بعدم التجول حول المبنى بعد حلول الظلام.’
“يأيها السمين، أنت إبق هنا لتنظيف الفوضى، والباقي منا سوف يأخذها إلى أعل التل لدفنها”. مرر المالك المطرقة بينما أعطى الأوامر.
لقد تحطم صمت شقق بينغ أن الغريب. ضرب تشن غي على القفل وكأنه كان مجنون. بعد صوت الضربات الصاخبة، ظهر الأفراد الذين لم تكن لديه أي رغبة في رؤيتهم على الإطلاق.
“سأتى معكم!” قال الرجل الممتلئ على الفور. هذا التمرين كله استنزفه جسديا وعقليا. لم يكن لديه الشجاعة ليبقى بمفرده في الظلام.
‘لا عجب أن المالك قد ذكرني لعدة مرات بعدم التجول حول المبنى بعد حلول الظلام.’
“هل يمكن أن تتصرف كرجل ولو قليلا؟” إستدار المالك ليقول للسيدة الوحيدة في المجموعة “إذن، يوان إير، يمكنك البقاء لمرافقته، سنلتقي في نفس المكان في وقت لاحق على التل.”
‘تبا’
ثم نزل على السلالم حاملاً كيس الخيش هو والرجل الموشوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن تتصرف كرجل ولو قليلا؟” إستدار المالك ليقول للسيدة الوحيدة في المجموعة “إذن، يوان إير، يمكنك البقاء لمرافقته، سنلتقي في نفس المكان في وقت لاحق على التل.”
كانت خطواته تتبدل بين الثقل والخفية على حساب عرجه. عندما اجتاز الغرفة حيث كان يختبئ تشن غي، توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استناداً إلى حديثهم، نعم، هؤلاء الناس ليسوا أبرياء تماماً، لكن لا يبدو أنه لهم أي علاقة بالجثة الموضوعة في الجدار.’
“لماذا يوجد هذا الكم من القطن على الأرض؟”
لقد فُتح الجدار، وسقط غبار الإسمنت في كل مكان. كان الجميع يتعرق بغزارة، ولكن لم يكن من الواضح إذا ما كان العرق بسبب التوتر أو عرق من العمل اليدوي. لقد شاركوا العمل، لكن بما أن هذه كانت هي المرة الأول التي قاموا فيها بشيء كهذا، فإن الجميع كانوا يشعرن بالغرابة قليلا، مما أبطأ من تقدمهم بشكل كبير.
طكان قلب تشن غي في حنجرته عندما سمع هذا السؤال من المالك. عندما مزق الدمى، سقطت بعض قطع القطن والورق الممزق عن غير قصد على الأرض. في ذلك الوقت، لقد كان المكان مظلماً للغاية له ليلاحظها، والآن، لقد كان الأوان قد فات لاستردادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ارجوك افتح!’
“إنها نفاية فقط على الأرجح. سنتعامل معه في وقت لاحق. هذا الشيء ثقيل. دعونا نتعامل مع المسألة الاكثر أهمية اولا.” ألح لرجل الموشوم الذي كان وراءه. أومأ المالك، واستمر الاثنان إلى أسفل الممر والدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتاد تشن غي على الوضع بسرعة كافية بفضل قلبه القوي. كان عليه أن يخرج من ذلك المكان بأسرع ما يستطيع أو أنه سيكون في خطر قاتل. لم يصدر تشن غي أي ضجيج بينما أخذ عدة خطوات أخرى إلى الوراء. لقد كان يعرف بوضوح، أنه بخلاف النوافذ في الطابق الثاني، لم يكن هناك مخرج آخر من الشقة.
“يأيها السمين، لا تقف هناك فقط، ابدأ العمل.” عملت المرأة والرجل السمين معا لالتقاط جميع النفايات ومسح بقع الدم التي تركت على الأدوات. وبعد عدة دقائق، نزلوا أيضا على الدرج حاملين كيسا كبيرا.
‘الجثة مخفية داخل الجدار، وذلك ما يحاولون حفره،’ فكر تشن غي لنفسه. لم يجرء على القيام بأي حركة مفاجئة. لقد كان في موقف ضعيف للغاية. كان المستأجرين القلائل على بعد عدة خطوات منه. كانوا سيكتشفونه إذا إستداروا للدخول إلى الغرفة التي كان يختبئ فيها.
اختفت خطواتهم تدريجيا. لم يجرء تشن غي على التنفس إلى أن أصبح الطابق الثالث صامتا تماما. لقد كان حذرا بينما إنحنى للنظر من خلال الشق. كان الممر مظلمًا وخاليًا. لقد غادر الجميع
“”مدقق.””
‘تبا لقد أخافني ذلك كثيرا’
لقد إنتظر لمدة ثلاث دقائق أخرى. بعد أن أصبح متأكداً من أنهم لن يعودوا، خرج تشن غي من خلف الباب ومشى على أصابع قدمه. لكي لا يكتشف، لم يستخدم هاتفه. لقد وضع يده على الحائط وعثر ببطء على طريقه إلى الأمام.
لقد إنتظر لمدة ثلاث دقائق أخرى. بعد أن أصبح متأكداً من أنهم لن يعودوا، خرج تشن غي من خلف الباب ومشى على أصابع قدمه. لكي لا يكتشف، لم يستخدم هاتفه. لقد وضع يده على الحائط وعثر ببطء على طريقه إلى الأمام.
“سأتى معكم!” قال الرجل الممتلئ على الفور. هذا التمرين كله استنزفه جسديا وعقليا. لم يكن لديه الشجاعة ليبقى بمفرده في الظلام.
‘استناداً إلى حديثهم، نعم، هؤلاء الناس ليسوا أبرياء تماماً، لكن لا يبدو أنه لهم أي علاقة بالجثة الموضوعة في الجدار.’
‘الجثة مخفية داخل الجدار، وذلك ما يحاولون حفره،’ فكر تشن غي لنفسه. لم يجرء على القيام بأي حركة مفاجئة. لقد كان في موقف ضعيف للغاية. كان المستأجرين القلائل على بعد عدة خطوات منه. كانوا سيكتشفونه إذا إستداروا للدخول إلى الغرفة التي كان يختبئ فيها.
‘إذ كان أي شيء، لقد كانوا سيئي الحظ نوعًا ما. بعد الاستيلاء على ملكية الرجل العجوز، لقد تركوا مع الجثة في الجدار ليتعاملو معها. كان رد الفعل الأول لأي فرد عادي في مثل هذه الظرف هو استدعاء الشرطة، لكن بما من أنه قد كان لكل منهم جريمة يختبئ منها، فإنهم لم يستطيعوا فعل ذلك. في النهاية، لم يكن لديهم خيار سوى مساعدة القاتل الحقيقي على إبقاء هذا سر، والآن كان عليهم مساعدة القاتل في دفن الدليل.
‘هؤلاء المستأجرين أكثر خطورة مما كنت أتوقع. سواء سأكون قادرا على البقاء على قيد الحياة الليلة أم لا، كل هذا يتوقف على هذه المقامرة!’ عض تشن غي على أسنانه ورفع مطرقته لكي يضرب بثقل على قفل باب الغرفة الأبعد على اليمين.
‘لا عجب أن المالك قد ذكرني لعدة مرات بعدم التجول حول المبنى بعد حلول الظلام.’
وبعد عشر دقائق، تمكنوا أخيرًا من إخراج الجثة من الجدار ووضعها داخل كيس الخيش.
بعد أن اعتادت عينا تشن غي على الظلام، زادت سرعته. لم يستطع الانتظار للخروج من المبنى. لقد قرر تشن غي أن يتخلى عن حقيبته وذهب مباشرة إلى الطابق الأول.
فتح باب الغرفة 208، الغرفة التي استأجرها تشن غي. وهرع الرجل الموشوم والمالك منها ملوحين بمطرقة حديدية وساطورا. لقد ركضا نحو تشن غي بتعابير مخيفة!
‘تبا’
كانت خطواته تتبدل بين الثقل والخفية على حساب عرجه. عندما اجتاز الغرفة حيث كان يختبئ تشن غي، توقف فجأة.
كان الباب الأمامي مقفل، مما عنى أنه كان محاصر داخل المبنى.
اختفت خطواتهم تدريجيا. لم يجرء تشن غي على التنفس إلى أن أصبح الطابق الثالث صامتا تماما. لقد كان حذرا بينما إنحنى للنظر من خلال الشق. كان الممر مظلمًا وخاليًا. لقد غادر الجميع
‘لقد تذكر هؤلاء الناس أن يقفلوا الباب حتى عندما خرجوا لدفن جثة.’ وخزة من الخوف لفة داخل قلب تشن غي. ‘جميع النوافذ في الطابق الأول مثبتة بالكامل بشبكة مضادة للسرقة، والأخرى الموجودة في الطابق الثالث جميعها مقفلة بألواح خشبية، لذا فإن طريق الهروب الوحيد هو عبر النوافذ في الطابق الثاني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتاد تشن غي على الوضع بسرعة كافية بفضل قلبه القوي. كان عليه أن يخرج من ذلك المكان بأسرع ما يستطيع أو أنه سيكون في خطر قاتل. لم يصدر تشن غي أي ضجيج بينما أخذ عدة خطوات أخرى إلى الوراء. لقد كان يعرف بوضوح، أنه بخلاف النوافذ في الطابق الثاني، لم يكن هناك مخرج آخر من الشقة.
كلما بقي داخل الشقة كلما شعر بالقلق أكثر. أمسك تشن غي بمطرقة في يده بينما عاد إلى الطابق الثاني. بدا الممر مشؤوما في الظلام مثل الفك المترصد لوحش.
‘المكان هادئ جدا.’ كانت غرفة تشن بجانب الخاصة بالمالك، والتي كانت في أعمق نهاية للممر. لقد كان متوترا، خائفا من أن يفتح باب أي من الغرفة فجأة. حابسا أنفاسه، إنزلق تشن غي بصمت أسفل الممر إلى غرفته.
لقد وقف شعره وغرق تشن غي في الخوف من كل جانب. لقد تجمدت أطرافه تماما.
لحسن الحظ، لم تكن هناك أي مفاجآت. ‘إذا قمت بربط أغطية السرير معًا، فيجب أن يكون ذلك طويلاً بما فيه الكفاية لي للقفز من النافذة والوصول إلى الطابق الأول.’ وجد تشن غي مفتاحه واستخدم ضوء هاتفه لتحديد موقع ثقب المفتاح. بينما كان على وشك إدخال المفتاح، جمدت يده.
ثم نزل على السلالم حاملاً كيس الخيش هو والرجل الموشوم.
‘أين الشعرة التي علقتها في ثقب المفتاح؟’
بعد أن اعتادت عينا تشن غي على الظلام، زادت سرعته. لم يستطع الانتظار للخروج من المبنى. لقد قرر تشن غي أن يتخلى عن حقيبته وذهب مباشرة إلى الطابق الأول.
لقد وقف شعره وغرق تشن غي في الخوف من كل جانب. لقد تجمدت أطرافه تماما.
طكان قلب تشن غي في حنجرته عندما سمع هذا السؤال من المالك. عندما مزق الدمى، سقطت بعض قطع القطن والورق الممزق عن غير قصد على الأرض. في ذلك الوقت، لقد كان المكان مظلماً للغاية له ليلاحظها، والآن، لقد كان الأوان قد فات لاستردادها.
‘لقد دخل شخص ما إلى غرفتي! إنهم يعرفون أنني لست في غرفتي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استناداً إلى حديثهم، نعم، هؤلاء الناس ليسوا أبرياء تماماً، لكن لا يبدو أنه لهم أي علاقة بالجثة الموضوعة في الجدار.’
أصبح تنفس تشن غي في سريعا. لقد شعر وكأن قطعة من الجليد كانت عالقة في رئته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تلعب بالرمل على الشاطئ؟ ضع بعض الجهد فيما تفعل!” لعن المالك أثناء سيره إلى الجثة. لقد وضع كيس الخيش على الأرض وجلس لإزالة الاسمنت حول الجثة. ربما لأنهم كانوا خائفين من إيقاظ المستأجرين الآخرين، لقد كانت تحركاتهم خفيفة ولم يصدروا أي صوت.
‘متى دخلوا؟ بعد حفر الجثة؟ أو عندما رأوا القطن على الأرض؟’ في الواقع، لم تكن الإجابة بتلك الأهمية. لقد أخذ تشن غي عدة خطوات إلى الوراء، ثم هدأ تدريجيا وهو ينظر إلى باب غرفته المغلق. ‘لا أستطيع الدخول إلى الغرفة انهم على الارجح ينتظرون في داخل في كمين لي!’
طكان قلب تشن غي في حنجرته عندما سمع هذا السؤال من المالك. عندما مزق الدمى، سقطت بعض قطع القطن والورق الممزق عن غير قصد على الأرض. في ذلك الوقت، لقد كان المكان مظلماً للغاية له ليلاحظها، والآن، لقد كان الأوان قد فات لاستردادها.
اعتاد تشن غي على الوضع بسرعة كافية بفضل قلبه القوي. كان عليه أن يخرج من ذلك المكان بأسرع ما يستطيع أو أنه سيكون في خطر قاتل. لم يصدر تشن غي أي ضجيج بينما أخذ عدة خطوات أخرى إلى الوراء. لقد كان يعرف بوضوح، أنه بخلاف النوافذ في الطابق الثاني، لم يكن هناك مخرج آخر من الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استناداً إلى حديثهم، نعم، هؤلاء الناس ليسوا أبرياء تماماً، لكن لا يبدو أنه لهم أي علاقة بالجثة الموضوعة في الجدار.’
و هو يصد أقل قدر ممكن من الضوضاء، تراجع تشن غي إلى ركن الممر الأيمن الأبعد ،لقد كان هذا المكان الأبعد عن غرفته.
لقد إنكسر القفل أخيرا تحت الضغط، ودون تردد، ركل تشن غي باب الغرفة مفتوحا!
‘هؤلاء المستأجرين أكثر خطورة مما كنت أتوقع. سواء سأكون قادرا على البقاء على قيد الحياة الليلة أم لا، كل هذا يتوقف على هذه المقامرة!’ عض تشن غي على أسنانه ورفع مطرقته لكي يضرب بثقل على قفل باب الغرفة الأبعد على اليمين.
لقد إنتظر لمدة ثلاث دقائق أخرى. بعد أن أصبح متأكداً من أنهم لن يعودوا، خرج تشن غي من خلف الباب ومشى على أصابع قدمه. لكي لا يكتشف، لم يستخدم هاتفه. لقد وضع يده على الحائط وعثر ببطء على طريقه إلى الأمام.
لقد تحطم صمت شقق بينغ أن الغريب. ضرب تشن غي على القفل وكأنه كان مجنون. بعد صوت الضربات الصاخبة، ظهر الأفراد الذين لم تكن لديه أي رغبة في رؤيتهم على الإطلاق.
كانت خطواته تتبدل بين الثقل والخفية على حساب عرجه. عندما اجتاز الغرفة حيث كان يختبئ تشن غي، توقف فجأة.
فتح باب الغرفة 208، الغرفة التي استأجرها تشن غي. وهرع الرجل الموشوم والمالك منها ملوحين بمطرقة حديدية وساطورا. لقد ركضا نحو تشن غي بتعابير مخيفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الباب الأمامي مقفل، مما عنى أنه كان محاصر داخل المبنى.
‘ارجوك افتح!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها نفاية فقط على الأرجح. سنتعامل معه في وقت لاحق. هذا الشيء ثقيل. دعونا نتعامل مع المسألة الاكثر أهمية اولا.” ألح لرجل الموشوم الذي كان وراءه. أومأ المالك، واستمر الاثنان إلى أسفل الممر والدرج.
لقد إنكسر القفل أخيرا تحت الضغط، ودون تردد، ركل تشن غي باب الغرفة مفتوحا!
‘لقد دخل شخص ما إلى غرفتي! إنهم يعرفون أنني لست في غرفتي!’
‘تبا لقد أخافني ذلك كثيرا’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات