الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (5)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
الجزء الخامس:
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
“فو …”
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
مع إبقاء ذقنها على حافة الماء ، فتحت ميغومين عينا واحدة و إختلستْ نظرة علي.
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
تمتمتُ بشكل عرضي.
“بالمناسبة ، هل ستتجاهلين تلك الفتاة يونيون؟ ألم يمر وقت طويل على آخر لقاء بينكما؟”
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
“هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
مع إبقاء ذقنها على حافة الماء ، فتحت ميغومين عينا واحدة و إختلستْ نظرة علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
تمتمتُ بشكل عرضي.
“… هاي، لماذا أنا أستحم مع ميغومين؟ بالتفكير في الأمر ، أليس هذا الوضع سيئا؟”
“ثانية-متوسطة أولى-ثانوية؟ … لستُ متأكدة مما تقصده ، لكن سأصبح في الرابعة عشر بالشهر المقبل. لن تعاملني كطفلة بعد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
الجزء الخامس:
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تخرج معي؟ المنشفة منقوعة ، لقد رأيتُ بالفعل الكثير منك ، و أنتَ رأيتَ الكثير مني!”
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
قبل أن أنهي جملتي.
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
“هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
“… هاي، لماذا أنا أستحم مع ميغومين؟ بالتفكير في الأمر ، أليس هذا الوضع سيئا؟”
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
تمتمتُ بشكل عرضي.
تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
قبل أن أنهي جملتي.
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
“لقد عدتُ للبيت–!”
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
“كل هذا خطأك يا كازوما! أنتَ هو الشخص الذي قام بتنشيط هذا العلم!”
… هذا منطقي. إذا كانت تعرف أن هناك شخصا بالداخل ، فلماذا ستفتح الباب و تنظر إلى جسدي العاري؟ هذه ليست بمانغا.
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
“لماذا تخرج معي؟ المنشفة منقوعة ، لقد رأيتُ بالفعل الكثير منك ، و أنتَ رأيتَ الكثير مني!”
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
كان صوت أكوا يقترب.
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
قبل أن أنهي جملتي.
يبدو أن أكوا قد لاحظت أنني موجود هنا.
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
“تجميد–!”
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
بعد ذلك ، غادرت أكوا دون فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
… هذا منطقي. إذا كانت تعرف أن هناك شخصا بالداخل ، فلماذا ستفتح الباب و تنظر إلى جسدي العاري؟ هذه ليست بمانغا.
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
“تجميد–!”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
“… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
“هاي ، توقفي أيها الحقيرة! لماذا تسحبين منشفتي! أتريدين أن توصفي بالمنحرفة؟! هاي…! أ-أكوا–! أكوا–! هناك لولي تتحرش بي–!”
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
ترجمة: khalidos
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
