الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (4)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
الجزء الرابع:
تحت أعين الحراس اليقظة ، تم إحضاري أمام حجرة معينة.
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
– لم يرن هذه المرة.
كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا الزنزانة و أيقظتني.
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
“ما الأمر ، لا يزال الوقت مبكراً …”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
“إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
تحت أعين الحراس اليقظة ، تم إحضاري أمام حجرة معينة.
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
“حسنًا ، أدخل. سأستمع إلى ما تقوله ، ثم أقرر ما إذا كنتُ سأقاضيك. من الأفضل أن تفكر بعناية قبل أن تتكلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
بعد سماع كلمات سينا المهددة ، دخلتُ بحذر إلى الغرفة. في المركز كان هناك طاولة و إثنان من الكراسي.
كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا الزنزانة و أيقظتني.
كان هناك طاولة صغيرة و كرسي بالقرب من المخرج أيضا.
يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟
كان الإعداد تماما مثل غرفة إستجواب الشرطة التي تراها في الأفلام.
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟
“لا.”
إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.
كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.
“هل تعلم ما هذا؟ هذا عنصر سحري يمكنه الكشف عن الأكاذيب ، يُستخدم في المحكمة و أماكن مثل هذه. هذا الجرس متزامن مع الطاقة السحرية في هذه الغرفة ، و سوف يرن عندما تنطق الأكاذيب. من فضلك تذكر ذلك … حسنا ، سأبدأ سؤالي الآن.”
“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”
بعد أن قالت سينا ذلك ، أصبح وجهها جديا و بدأ الإستجواب في هذا الجو الثقيل.
بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.
نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
ترجمة: khalidos
سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.
الجزء الرابع:
من أين أتيتُ و ماذا كنتُ أفعل ، كيف أشرح ذلك؟
نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.
قالت أن هذا الجرس سوف يرن إذا قلتُ كذبة –
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”
– رنين.
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
جعلت كلماتي ذلك الجرس يرن … هاي ، أنا لم أكذب مفهوم.
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
– رنين.
“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
الفارس المسؤول عن تدوين المحضر الرسمي بدأ الكتابة.
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”
– رنين.
– لم يرن هذه المرة.
ما هذا؟! لماذا يرن؟!
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
بعد أن أجبتُ مرة أخرى ، حدقت سينا بذلك الجرس.
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–” <م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>
– لم يرن هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–” <م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>
“… لماذا كذبتَ بشأن كونكَ طالبا؟”
تحت أعين الحراس اليقظة ، تم إحضاري أمام حجرة معينة.
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
ما هذا؟! لماذا يرن؟!
“لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”
بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.
– رنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”
“……”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
“… لأن كونكَ مغامرا يبدو رائعا. شعرتُ أنه سيكون من السهل كسب أموال كبيرة و أصبح شعبيا بين الفتيات.”
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
“… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
“هذا لأن العائد الضخم من إسقاط دولاهان بنجاح لم يكن كافيا لدفع رسوم التعويض عن الأضرار التي لحقت بالبلدة؛ لهذا السبب أُثقلتُ بالديون. تم ذلك لحماية البلدة ، لكن لن يكون هناك معنى إذا تدمرتْ البلدة في خضم العملية. لا بأس لدي بتلك النتيجة.”
“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”
– رنين.
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
“……”
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”
“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”
“ف … فهمت. إذن التالي…”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
قاطعتُ سينا بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
“ما رأيكِ بتخطي هذا و التوجه مباشرة لصلب الموضوع؟ مثل ‘هل تعمل لصالح جيش الملك الشيطان؟’ ، أو ‘هل قمتَ بإعطاء الأمر لأنه لديكَ ضغينة ضد اللورد؟’. لقد قلتُ هذا عدة مرات: كل ما فعلته هو طلب من أحدهم إجراء نقل آني عشوائي. لم أكن أستهدف اللورد ، و لم يخطر ببالي أبدا أن الأمور كانت ستنقلب على هذا النحو. لقد أعطيتُ ذاك الأمر لأنني أردتُ إنقاذ البلدة. أنا أقول الحقيقة.”
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
– و بالطبع الجرس لم يرن.
“……”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – رنين.
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
بعد سماع كلمات سينا المهددة ، دخلتُ بحذر إلى الغرفة. في المركز كان هناك طاولة و إثنان من الكراسي.
أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
“آغه … آسفة ، أنا أعتذر …”
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”
“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”
قاطعتُ سينا بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:
إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”
“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”
– رنين.
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”
– رنين.
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
كان هناك طاولة صغيرة و كرسي بالقرب من المخرج أيضا.
أخذت رشفة …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – و بالطبع الجرس لم يرن.
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – و بالطبع الجرس لم يرن.
“لا.”
“……”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
“آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإعداد تماما مثل غرفة إستجواب الشرطة التي تراها في الأفلام.
بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي و أنا أتصلب ، نظرت إلي سينا بأعين مشتبهة.
……
لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.
برؤيتي و أنا أتصلب ، نظرت إلي سينا بأعين مشتبهة.
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
“… هل هي مجرد شائعات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – رنين.
“مجرد شائعات.”
– رنين.
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
عاد وجه البوكر البارد الخاص بسينا بينما تقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
“… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–”
<م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …
– رنين.
“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”
“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”
“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”
– رنين.
“آغه … آسفة ، أنا أعتذر …”
لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
ما هذا؟! لماذا يرن؟!
تذكرتُ أن ويز هي جنرال للملك الشيطان.
“……”
ترجمة: khalidos
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
“ما الأمر ، لا يزال الوقت مبكراً …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
