الاستنتاج
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت قبضته مستوى الرصاصة وكانت أشبه بقذيفة مدفع الآن، بتحطيمها وجه الفارس الأسود.
الجزء الخامس: الاستنتاج
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
’’…. شكراً.‘‘
كان هناك حوالي ثلاثون متراً بينه وبين الوغد.
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
’…. لنفعل هذا.‘
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
ركَّزَ سو-هوه وفي لحظة، بدا له تدفق الوقت بأنّه يتباطأ إلى الزحف ما سمح له برؤية واكتشاف كل تلك الأشياء الصغيرة التي لم يلاحظها من قبل.
عندما هبط، توقف الفارس الأسود عن نزع سيفه وأخذ عدة خطواتٍ للوراء كما لو ليقول بأنّه لن يشارك في المعركة القادمة أكثر من ذلك.
على سبيل المثال، تأرجح السيف من قبل الفارس الأسود. وبعد ذلك، قوس البرق الأزرق اللون ذاك من رأس ذلك السيف طائراً نحوه في خط مستقيم مع ’وميض‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
دودودودودودو!
أخيراً، تمكن من رؤية الهجوم القوي الذي أنهى القتال حتى قبل أن يفعل أي شيء في المرتين الأخيرتين. خفة حركته وإدراكه، ارتفعا أعلى بكثير من قبل خلال ارتفاع مستواه، فقد دُفعوا إلى حدودهم المطلقة.
إجفال.
تفادى خط الضوء وهو يحلق مباشرة إلى وجهه، وخطا خطوة إلى الأمام.
كوا-بوم!!!
تاهت!
ركَّزَ سو-هوه وفي لحظة، بدا له تدفق الوقت بأنّه يتباطأ إلى الزحف ما سمح له برؤية واكتشاف كل تلك الأشياء الصغيرة التي لم يلاحظها من قبل.
قفزة واحدة فقط، وفي تلك اللحظة، انخفضت المسافة بينه وبين هدفه إلى النصف بحوالي خمسة عشر متر.
لقد كان المخرج.
ومضة!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لمست الصاعقة الثانية الجزء العلوي من رأسه بِعَرْضِ شعرة.
كما لو كان يحاول السيطرة على عواطفه، مسح وحش النمل الدموع بأظهِرِ يديه.
غير الفارس الأسود موقعه بسرعة بعد أن أرسل الهجوم الأول يتبعه الهجوم الثاني. شعر سو-هوه بالدهشة من رد فعل خصمه السريع بينما تقدم خطوة أخرى للأمام.
’…..‘
تاهت!
بدا الأمر كما لو أن الفارس الأسود قد توتر بشكل كبير في ذلك الحين، وانتقلت مشاعره عبر الهواء البارد للتشبَّثِ بخدود سو-هوه.
لم يعد هناك مسافة بينهما في اللحظة التالية.
كوا-بوم!!
كوا-دو-دوك!
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
أحكم سو-هوه قبضته المغطاة بالقفاز بإحكام.
’عرفتُ ذلك، العدو الحقيقي هو هذا الرجل.‘
’الآن أنت في نِطَاقِي.‘
كان سو-هوه متأكداً من ذلك.
إجفال.
’حسناً.‘
بدا الأمر كما لو أن الفارس الأسود قد توتر بشكل كبير في ذلك الحين، وانتقلت مشاعره عبر الهواء البارد للتشبَّثِ بخدود سو-هوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جين-وو بابتسامة على شفتيه.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
’مبكر جداً.‘
إييك-شويييك!
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
تجاوزت قبضته مستوى الرصاصة وكانت أشبه بقذيفة مدفع الآن، بتحطيمها وجه الفارس الأسود.
لقد فاز.
كوا-بوم!!
’هيوك!‘
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
[كيااااااه!]
كوا-جيجيجيك!!
***
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
’’امم، ألم يكن من المفترض أن تذهبي إلى المنزل؟‘‘
’….!!‘
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
أدرك متأخراً بأنّ هناك عموداً حجرياً خلفه.
’اللعنة!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
أصبح الفارس الأسود مرتبكاً وسرعان ما حوَّل نظره إلى الأمام لكن بعد ذلك، كان سو-هوه هناك بالفعل، حاجباً الرؤية.
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى، كانت نفس الفتاة التي تجلس خلفه والتي وكزته في ظهره في وقت سابق من اليوم.
’هل يمكن أن يكون… بأنَّ ذلك الهجوم كان من المفترض أن يجبرني على دخول هذه المنطقة بالذات؟‘
عندما ظهر ذلك الاستنتاج في رأسه، تحرك جسد سو-هوه غريزياً.
تُرك الفارس الأسود مذهولاً جداً من تفكير خصمه الذكي، لكن مع ذلك، حرّك سيفه بطريقة غريزية في تلك الأثناء. بعثت الهالة النازحة من النصل وهي منعكسة في عيون سو-هوه ضوء أزرق بارد.
تاهت!
حبس الصبي أنفاسه للحظة هناك وضرب نصل الفارس لقاطع بشكل قطري بظهر يده المحمي حالياً بأمانٍ بواسطة القفاز المعدني.
عندما ظهر ذلك الاستنتاج في رأسه، تحرك جسد سو-هوه غريزياً.
ثم اتخذ خطوة قوية إلى الأمام.
’هل يمكن أن يكون… بأنَّ ذلك الهجوم كان من المفترض أن يجبرني على دخول هذه المنطقة بالذات؟‘
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
صرخ تنين السماء الطائر في الهواء بصوت عالٍ. حدث مشهد شخصٍ وحيد يقفز من على ظهره مباشرة بعد ذلك.
كوا-بوم!!!
كوا-بوم!!
الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
بالرغم من أنّ إحصائياته لم ترتفع، كان قادراً الآن على السيطرة على قواه بشكل أكثر سلاسة وبخبرة بعد أن مرَّ بالمعارك الغير معدودة. قوته المدهشة وتقنيته للسيطرة عليهم أعطت سو-هوه دفعة صحية إلى حدٍّ ما لمستوى ثقته.
يا لها من قوة تدميرية صادمة.
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى، كانت نفس الفتاة التي تجلس خلفه والتي وكزته في ظهره في وقت سابق من اليوم.
ومع ذلك، ما كان أكثر صدمة هو حقيقة أنّ هجوماً يحمل مثل هذه القوة التدميرية لم ينتهي بضربة واحدة فقط. فبعد فترة وجيزة، وابلٌ من قبضات سو-هوه أُمْطِرَ على هدفه.
’’هاه…’’
دودودودودودو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
***
’إذاً، هذه هي قوة السيد الصغير حتى لو لم يكن مُكتمِلَاً مئة بالمئة بعد؟‘
با-دومب، با-دومب!!
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
كوا-جيك!
إييك-شويييك!
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
تذكر الدروس المُستفادة خلال معركته ضد الفارس الأسود، حَرِصَ سو-هوه على التركيز على رفع مستواه من خلال التخلص من كل زاوية وركن في هذا الكهف.
وفي النهاية…
ركض سو-هوه مسرعاً نحو الثقب الأسود في سعادة ورمى نفسه في الداخل تماماً كما فعل عندما دخل هذا المكان، مرَّ عبر نفقٍ طويلٍ من الظلام، وبعد أن فتح عينيه….
كلانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المسافة، لا يمكن لأحد أن يتفادى هجوماً. سدِّدَتْ قبضة -لا يمكن أن تُحتمل حتى لو صَدَّت- مباشرةً إلى وجه الرجل الغامض.
انكسر السيف الذي كان بالكاد يقف ضد هجمات سو-هوه الحادّة أخيرا بينما أصدر ضوضاء عالية.
تدقيق : Drake Hale
تلك كانت النهاية.
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
شاهد إيغريت بقايا الفولاذ المحطم وهو يطير بعيداً، وشعر غريزيّاً بأنّ هذه المعركة قد انتهت الآن.
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
ولكن بعد ذلك، سارعت هذه الهزيمة أيضاً من نبضه إلى قدر كبير مقارنةً مع قبل، مثلما حارب جين-وو كل تلك السنين في مكانٍ مشابهٍ لهذا.
قبل أن يغادر، أكّد مستواه الحالي.
في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
مسح العرق البارد المتجمع على جبهته.
ووونج-!!
كان إيغريت أول من تكلم.
امتلأت المانا المحيطة في الهواء مثل الأمواج على سطح البحيرة، وانتشرت بشكلٍ واضح. وبعد ذلك…
ثم اتخذ خطوة قوية إلى الأمام.
كا-بوم!!
***
تركت القبضة المنطلقة إلى الأمام مثل قذيفة مدفع وراءها ثُقباً كبيراً فارغاً حيث كان بطن الفارس الأسود. اصطدم الفارس بالعمود مجدداً وانزلق ببطءٍ للأسفل. وبعدها، توقف عن الحركة تماماً.
’’كييجيجيك!‘‘
’…..‘
’’…. شكراً.‘‘
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
’مبكر جداً.‘
’’هاه-آه!!‘‘
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
لقد فاز.
’’كيييك!‘‘
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
لكن، مختلفاً بالأحرى عن توقعاته، ما كان هناك كل ذلك التغيير.
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
’ربما… هذه ليست النهاية؟‘
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
’’كييجيجيك!‘‘
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
قد تكون هذه هي العقبة الأخيرة.
لقد كان المخرج.
’أليس هذا…؟‘
لم بعرف لما انتهى به الأمر في هذا المكان، ولكن حتّى مع ذلك، لا يمكنه إلّا أن يبتسم بزهو بعد أن أدرك بأن هذه المغامرة الغريبة كانت على وشك أن تصل إلى نهايتها.
’حسناً.‘
ركض سو-هوه مسرعاً نحو الثقب الأسود في سعادة ورمى نفسه في الداخل تماماً كما فعل عندما دخل هذا المكان، مرَّ عبر نفقٍ طويلٍ من الظلام، وبعد أن فتح عينيه….
’’إيه؟‘‘
’’ككيااااه!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
’’كييجيجيك!‘‘
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
’’…..‘‘
ومضة!!
…. وجد وحوش نملة بأحجام بشرية مشغولةً بالصراخ هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
’’(لهاث)، (لهاث)، أي نوع من النمل كان بهذا الجنون؟!‘‘
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
نظر سو-هوه إلى الأسفل في عدم تصديق مطلق على الجثث المكشوفة من وحوش النمل التي تمكن من هزيمتها الآن.
’’إيه، إيه….‘‘
لسببٍ ما، كان يحب النمل منذ سن مبكرة لذا كان دائماً يتجنب بحذر خطوط النمل العامل إذا صدف بأنْ صادف واحداً منها حتى لا يخطو عليهم عن طريق الخطأ. لكن الآن، شعر بالندم على أفعاله السابقة.
كوا-بوم!!!
تلك كانت مدى قوة وعناد وحوش النمل. وحوش الدروع تلك لا يمكن حتى مقارنتها مع هؤلاء الرجال على الإطلاق.
’هيوك!‘
’ومع ذلك، إذا كنت أبحث عن الجانب المشرق في كل هذا، ف…‘
لكنّ سو-هوه أراد مواساة هذا الوحش بدلاً من ذلك لسببٍ لا يمكن تفسيره، هذا ما شعر به حينها.
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
’’…. أبي؟!‘‘
شا-شاك، شا-شاك…
كا-بوم!!
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
كوا-دو-دوك!
لسببٍ ما، كان يحب النمل منذ سن مبكرة لذا كان دائماً يتجنب بحذر خطوط النمل العامل إذا صدف بأنْ صادف واحداً منها حتى لا يخطو عليهم عن طريق الخطأ. لكن الآن، شعر بالندم على أفعاله السابقة.
’’كيييك!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
’’كاك!‘‘
’’(لهاث)، (لهاث)، أي نوع من النمل كان بهذا الجنون؟!‘‘
تذكر الدروس المُستفادة خلال معركته ضد الفارس الأسود، حَرِصَ سو-هوه على التركيز على رفع مستواه من خلال التخلص من كل زاوية وركن في هذا الكهف.
’هيوك!‘
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
’’كيييك!‘‘
منذ متى وهو يتجول حول هذا الكهف بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت قوية أم ضعيفة؟
’حسناً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تُرك الفارس الأسود مذهولاً جداً من تفكير خصمه الذكي، لكن مع ذلك، حرّك سيفه بطريقة غريزية في تلك الأثناء. بعثت الهالة النازحة من النصل وهي منعكسة في عيون سو-هوه ضوء أزرق بارد.
عندما وصل إلى النقطة التي لم يرد فيها أن يرتفع مستواه حتى بعد هزيمة وحوش النمل، توجه سو-هوه نحو الغرفة الأخيرة في هذا الكهف ودخله.
’’ما زال مبكراً جداً.‘‘
كما اتضح، كانت غرفة عملاقة مفتوحة. مساحة فارغة، بمعنى آخر.
أدرك متأخراً بأنّ هناك عموداً حجرياً خلفه.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
كما اتضح، كانت غرفة عملاقة مفتوحة. مساحة فارغة، بمعنى آخر.
’فقط، ما حجم سيد هذا المكان الذي يجب أن يكون بهذا الحجم؟‘
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
تماماً ببدئه بالشعور بالقلق قليلاً…
’’من المفترض أن أقوم بمسؤولية الفصل هذا الأسبوع لذا… علي أن أغلق الأبواب أولاً قبل أن أغادر…‘‘
اكتشف أخيراً وحش نمل بشري بظهره المُوَجَّه نحوه. على عكس الآخرين الذين قاتلهم حتى الآن، على الرغم من هذا، هذا الرجل بالذات قذف أجنحة تشبه الحشرات.
إييك-شويييك!
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
كان الجو العام لهذا الفضاء المفتوح مماثلاً إلى حدٍّ ما للغلاف الجوي الموجود في الغرفة مع الفارس الأسود. لكنَّ سو-هوه لم يستطي الشعور بأي نوع من القوة من مخلوق النملة ذاك، والذي كان مختلفاً جداً عن الرئيس الفارس من قبل.
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
هل كانت قوية أم ضعيفة؟
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
أمال سو-هوه رأسه بهذا الاتجاه وذاك وبينما كان متستر قدر الإمكان، اقترب بحذر من المخلوق.
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
’هيوك!‘
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
جفل سو-هوه وسرعان ما أخذ خطوة إلى الوراء.
انكسر السيف الذي كان بالكاد يقف ضد هجمات سو-هوه الحادّة أخيرا بينما أصدر ضوضاء عالية.
لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة خلال هذه الرحلة، تم إنشاء البوابة حتى قبل أن يهزم عدوه. كان موقعها خلف الرجل الذي يرتدي القبعة.
لكن، لماذا حدث هذا؟
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
لكنّ سو-هوه أراد مواساة هذا الوحش بدلاً من ذلك لسببٍ لا يمكن تفسيره، هذا ما شعر به حينها.
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
قفزة واحدة فقط، وفي تلك اللحظة، انخفضت المسافة بينه وبين هدفه إلى النصف بحوالي خمسة عشر متر.
’….؟؟‘
’…..‘
كما لو كان يحاول السيطرة على عواطفه، مسح وحش النمل الدموع بأظهِرِ يديه.
لقد فاز.
’يا إلهي…‘
’…. هذا الرجل ليس خصمي الحقيقي.‘
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوا-دو-دوك!
كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
’آه…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوا-دو-دوك!
فجأة، ارتفع ظل ضخم عليه فرفع رأسه للأعلى لينظر، فقط ليكتشف وحش النمل ذاك، وقد أغلق المسافة بينهما، يقف مباشرةً أمامه.
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
كوا-جيجيجيك!!
[كيااااااه!]
كما لو كان يحاول السيطرة على عواطفه، مسح وحش النمل الدموع بأظهِرِ يديه.
***
حدث حينها.
يا لها من راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة خلال هذه الرحلة، تم إنشاء البوابة حتى قبل أن يهزم عدوه. كان موقعها خلف الرجل الذي يرتدي القبعة.
بالقعل، لم تكن هناك طريقة أخرى لقول ذلك سوى يا لها من راحة.
يا له من حلم مزعج لن يجرؤ على إخبار أحدٍ به للأبد. كان مرتاحاً جداً بأنه لم يكن سوى حلم.
بينما كان مستلقياً على الأرض منهكاً تماماً، واصلت= سو-هوه التفكير بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أتريدنني أن أساعد؟‘‘
وحش النمل المجنح كان خصماً مخيفاً حقاً، بالتأكيد. لكن، لسببٍ ما، لم تستطع النملة أن تهاجمه عندما كانوا في لحظاتٍ حرجة، على ما يبدو، كان يشعر بالتضارب حول شيءٍ ما.
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
’’إيه، إيه….‘‘
’’(هدير)….‘‘
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
قبل أن يغادر، أكّد مستواه الحالي.
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
[المستوى: تسعة وتسعون]
لسببٍ ما، كان يحب النمل منذ سن مبكرة لذا كان دائماً يتجنب بحذر خطوط النمل العامل إذا صدف بأنْ صادف واحداً منها حتى لا يخطو عليهم عن طريق الخطأ. لكن الآن، شعر بالندم على أفعاله السابقة.
توقف مستواه عن الارتفاع عند تسعة وتسعون الآن، عادةً، معظم الألعاب تُعامل ’ تسعة وتسعون‘ كأقصى مستوى ممكن.
تاهت!
’أنا متأكد من أنّ يمكنني الذهاب إلى البيت بجدية الآن.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت قوية أم ضعيفة؟
أصاب قلب سو-هوه الذعر بازدياد توقعاته، ثم قفز بكل سرور إلى البوابة المنتظرة وعندما فتح عينيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير الفارس الأسود موقعه بسرعة بعد أن أرسل الهجوم الأول يتبعه الهجوم الثاني. شعر سو-هوه بالدهشة من رد فعل خصمه السريع بينما تقدم خطوة أخرى للأمام.
’’(هدير)….‘‘
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
…. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
تركت القبضة المنطلقة إلى الأمام مثل قذيفة مدفع وراءها ثُقباً كبيراً فارغاً حيث كان بطن الفارس الأسود. اصطدم الفارس بالعمود مجدداً وانزلق ببطءٍ للأسفل. وبعدها، توقف عن الحركة تماماً.
’’هاه…’’
بينما كان مستلقياً على الأرض منهكاً تماماً، واصلت= سو-هوه التفكير بهذه الطريقة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….!!‘
كانت حالة ’جبل تلو الآخر‘.
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
ظل مستواه عالقاً عند تسعة وتسعون.
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
بالرغم من أنّ إحصائياته لم ترتفع، كان قادراً الآن على السيطرة على قواه بشكل أكثر سلاسة وبخبرة بعد أن مرَّ بالمعارك الغير معدودة. قوته المدهشة وتقنيته للسيطرة عليهم أعطت سو-هوه دفعة صحية إلى حدٍّ ما لمستوى ثقته.
كان إيغريت أول من تكلم.
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
’…..‘
(لهاث)! (لهاث)! (لهاث)!!
على عكس الفارس الأسود السابق مع الريش الأحمر المثّبت على رأسه. تباهى هذا الرجل بلياقة بدنية أكبر بكثير، كانت هناك آثار كسرٍ للأجنحة على ظهره.
أخيراً، تمكن من رؤية الهجوم القوي الذي أنهى القتال حتى قبل أن يفعل أي شيء في المرتين الأخيرتين. خفة حركته وإدراكه، ارتفعا أعلى بكثير من قبل خلال ارتفاع مستواه، فقد دُفعوا إلى حدودهم المطلقة.
كان قويّاً بشكل لا يصدق. لدرجة أنّه كان أقوى بكثير من وحش النمل المجنح الذي قاتله سابقاً، لكن…
كوا-بوم!!!
’…. هذا الرجل ليس خصمي الحقيقي.‘
ركَّزَ سو-هوه وفي لحظة، بدا له تدفق الوقت بأنّه يتباطأ إلى الزحف ما سمح له برؤية واكتشاف كل تلك الأشياء الصغيرة التي لم يلاحظها من قبل.
كان سو-هوه متأكداً من ذلك.
دودودودودودو!
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
دودودودودودو!
تنبّه سو-هوه لوجود هذا الشكل الهائل، ورفع رأسه عالياً. عندما فعل…
عندما هبط، توقف الفارس الأسود عن نزع سيفه وأخذ عدة خطواتٍ للوراء كما لو ليقول بأنّه لن يشارك في المعركة القادمة أكثر من ذلك.
[كياااه-!!]
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
صرخ تنين السماء الطائر في الهواء بصوت عالٍ. حدث مشهد شخصٍ وحيد يقفز من على ظهره مباشرة بعد ذلك.
كانت حالة ’جبل تلو الآخر‘.
سقط الشخص لما كان يبدو بفترة أبدية قبل أن يهبط بسهولة على الأرض، مما تسبب في تقَعُّرِ الأرض بشكل فوهة بركان كبيرة بينما نتجت عاصفة ترابية قوية من هذه العملية.
تدقيق : Drake Hale
بووم!!
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
ابتلع سو-هوه ريقه بتوتر.
بالرغم من أنّ إحصائياته لم ترتفع، كان قادراً الآن على السيطرة على قواه بشكل أكثر سلاسة وبخبرة بعد أن مرَّ بالمعارك الغير معدودة. قوته المدهشة وتقنيته للسيطرة عليهم أعطت سو-هوه دفعة صحية إلى حدٍّ ما لمستوى ثقته.
’هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية….‘
مسح العرق البارد المتجمع على جبهته.
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
عندما هبط، توقف الفارس الأسود عن نزع سيفه وأخذ عدة خطواتٍ للوراء كما لو ليقول بأنّه لن يشارك في المعركة القادمة أكثر من ذلك.
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
’عرفتُ ذلك، العدو الحقيقي هو هذا الرجل.‘
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
’’عفواً!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت تقريباً.
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
استسلم سو-هوه عن الحديث مع الشخص، لكن بعد ذلك، أصبحت عيناه مستديرتين بعد اكتشاف شيء آخر غير ذلك.
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
’أليس هذا…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لأول مرة خلال هذه الرحلة، تم إنشاء البوابة حتى قبل أن يهزم عدوه. كان موقعها خلف الرجل الذي يرتدي القبعة.
’’…..‘‘
’مما يعني…‘
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
قد تكون هذه هي العقبة الأخيرة.
ولكن بعد ذلك، سارعت هذه الهزيمة أيضاً من نبضه إلى قدر كبير مقارنةً مع قبل، مثلما حارب جين-وو كل تلك السنين في مكانٍ مشابهٍ لهذا.
طالما يستطيع هزيمة هذا الرجل، سيكون قادراً على العودة إلى المنزل.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
عندما ظهر ذلك الاستنتاج في رأسه، تحرك جسد سو-هوه غريزياً.
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
تحرك تحت تأثير إحصائياته الشاملة التي وصلت إلى حدّها المطلق، بالإضافة إلى القدرات القتالية التي تطورت للسماح له بالسيطرة الكاملة على تلك الإحصائيات.
كوا-دو-دوك!
با-دومب، با-دومب!!
فجأة، ارتفع ظل ضخم عليه فرفع رأسه للأعلى لينظر، فقط ليكتشف وحش النمل ذاك، وقد أغلق المسافة بينهما، يقف مباشرةً أمامه.
بينما كان يشعر بالنبض المتفجر لقلبه…
’يا إلهي…‘
(لهاث)! (لهاث)! (لهاث)!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. وجد وحوش نملة بأحجام بشرية مشغولةً بالصراخ هنا وهناك.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
تدقيق : Drake Hale
في هذه المسافة، لا يمكن لأحد أن يتفادى هجوماً. سدِّدَتْ قبضة -لا يمكن أن تُحتمل حتى لو صَدَّت- مباشرةً إلى وجه الرجل الغامض.
كان إيغريت أول من تكلم.
من السيء جداً، بأنّ كان على الرجل فقط أن يحني رأسه للخلف قليلاً فيترك بسهولة الهجوم لينزلق عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
حدث حينها.
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
ثم اتخذ خطوة قوية إلى الأمام.
’’…. أبي؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
ابتسم الرجل الغامض بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
’’ما زال مبكراً جداً.‘‘
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
’’…. أبي؟!‘‘
أغلق الفتى عينيه.
يا لها من قوة تدميرية صادمة.
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
بالرغم من أنّ إحصائياته لم ترتفع، كان قادراً الآن على السيطرة على قواه بشكل أكثر سلاسة وبخبرة بعد أن مرَّ بالمعارك الغير معدودة. قوته المدهشة وتقنيته للسيطرة عليهم أعطت سو-هوه دفعة صحية إلى حدٍّ ما لمستوى ثقته.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
’’هيوك!!‘‘
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
كان قد عاد إلى داخل فصله. انتشر الهواء الفارغ الثابت التابع لساعات ما بعد المدرسة في هذا المكان المألوف الآن.
كان قد عاد إلى داخل فصله. انتشر الهواء الفارغ الثابت التابع لساعات ما بعد المدرسة في هذا المكان المألوف الآن.
مسح العرق البارد المتجمع على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع جين-وو ذقنه على يديه وشاهد سو-هو يمشي بعيداً قبل أن تطفو ابتسامة على وجهه.
’يا له من حلم غريب.‘
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
هل لعبت الكثير من الألعاب أو ما شابه؟
حدث حينها.
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
يا له من حلم مزعج لن يجرؤ على إخبار أحدٍ به للأبد. كان مرتاحاً جداً بأنه لم يكن سوى حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
’هيوك!‘
’’امم، ألم يكن من المفترض أن تذهبي إلى المنزل؟‘‘
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى، كانت نفس الفتاة التي تجلس خلفه والتي وكزته في ظهره في وقت سابق من اليوم.
دودودودودودو!
’’من المفترض أن أقوم بمسؤولية الفصل هذا الأسبوع لذا… علي أن أغلق الأبواب أولاً قبل أن أغادر…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مختلفاً بالأحرى عن توقعاته، ما كان هناك كل ذلك التغيير.
’’أتريدنني أن أساعد؟‘‘
كانت حالة ’جبل تلو الآخر‘.
’’إيه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!!
أصبحت البنت مرتبكة للحظة هناك أمام العرض الغير متوقع، لكن في النهاية، أومأت بخجل برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك تحت تأثير إحصائياته الشاملة التي وصلت إلى حدّها المطلق، بالإضافة إلى القدرات القتالية التي تطورت للسماح له بالسيطرة الكاملة على تلك الإحصائيات.
’’…. شكراً.‘‘
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
***
’مبكر جداً.‘
في نفس الوقت تقريباً.
لقد فاز.
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
كان إيغريت أول من تكلم.
بالقعل، لم تكن هناك طريقة أخرى لقول ذلك سوى يا لها من راحة.
[سيدي… أليس من الجيد أن نستعيد قوى السيد الصغير الآن؟]
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
’عرفتُ ذلك، العدو الحقيقي هو هذا الرجل.‘
أجاب جين-وو بابتسامة على شفتيه.
’’من المفترض أن أقوم بمسؤولية الفصل هذا الأسبوع لذا… علي أن أغلق الأبواب أولاً قبل أن أغادر…‘‘
’’ماذا كان سيحدث لو حاولت محاربة إمبراطور التنانين من البداية بينما كنت أؤمن بالقوى التي امتلكتها في ذلك الوقت؟‘‘
’…. هذا الرجل ليس خصمي الحقيقي.‘
هز إيغريت رأسه.
’’…. شكراً.‘‘
ما أراد جين-وو تعليمه لسو-هوه كان هذا بالضبط بغض النظر عن مدى قوة المرء، على المرء أن يفكر في الهرب عندما يواجه وضعاً لم يكن فيه النصر مؤكداً.
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
لم تكن دلالة على الشجاعة للقفز باستهتار ضد عدو قوي بدون خطة.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
’بالفعل، إنه مجرد تهور وتبجح أحمق.‘
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
حتى عندما عرف بأنه لا يستطيع الفوز، كان سو-هوه لا زال قد تحدى جين-وو، بغض النظر عن ذلك. وقد تكون شجاعته جديرة بالثناء، ولكن من وجهة نظر والده، فإن هذه نتيجة مثيرة للقلق إلى حدٍّ ما.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
’مبكر جداً.‘
’’كاك!‘‘
بالفعل، فإنه لا يزال مبكراً جداً بالنسبة له.
لكنّ سو-هوه فتى ذكي، لذا سيكتشف ذلك قريباً.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
سيتعلم بأنه يحتاج لتعديل قواه وفقاً للموقف الذي بين يديه.‘
’ربما… هذه ليست النهاية؟‘
[سيد صغير….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
سقوط، سقوط…
حدث حينها.
قام جين-وو بالربت على أكتاف بيرو اليائس قبل أن يقترب من الحاجز ليلقي نظرة على أرض المدرسة بالأسفل. كان بإمكانه رؤية ابنه من الخلف وهو يغادر بوابة المدرسة مع طالبة من صفه.
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
وضع جين-وو ذقنه على يديه وشاهد سو-هو يمشي بعيداً قبل أن تطفو ابتسامة على وجهه.
كوا-بوم!!
’’لقد مر وقت طويل، لذا هل يجب أن أصطحب عائلتي للعشاء لاحقاً اليوم؟‘‘
’’(هدير)….‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إذاً، هذه هي قوة السيد الصغير حتى لو لم يكن مُكتمِلَاً مئة بالمئة بعد؟‘
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
