أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (1)
كان جين-وو يشكل تعبيراً ساخراًبينما كان يستمع إلى الكلام الأحمق، لكن بعد ذلك، ضُرِبَ رأسه بسرعة إلى الجانب.
القصة الجانبية 15
’’…..‘‘
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (1)
لكن المشكلة اليوم هي أنّ كل عملاق كان يمتلك قوى مساوية لقوى الوجود الأعلى.
الولايات المتحدة الأمريكية، داخل المقر الرسمي لرئيس الأمة – البيت الأبيض.
ارتفع حاجبا جين-وو من هول المفاجأة. تمكّن -مباشرة خلف سقوط جثة العملاق الميت برأسه الممزق- الآن رؤية عمالقة آخرين يبذلون كل ما لديهم من أجل قتله.
تجمع العديد من المشاهير في هذا المبنى الأبيض الرسمي والذي تم إنشاؤه من أجل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للعيش والعمل.
أيمكن أن يكون هناك أي كلمات يمكن بها وصف الجو السائد الحالي في غرفة الاجتماعات؟
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با-دومب، با-دومب!!
كان يحمل كل واحد من هؤلاء المسؤولين الحكوميين المهمين الذين يحتلون مكاناً داخل قاعة الإحاطة تعابير تنمُّ عن التوتر. من بينهم، كان شخص واحد يحمل التعبير الأكثر كآبة.
’’آسيوي شرقي، ربما؟‘‘
استمر الرئيس الأمريكي بفرك وجهه، متسائلاً مراراً وتكراراً إن كان قد اتخذ القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى المارشال الكبير المؤتَمَن خصره بأدب قبل أن يطير بعيداً إلى مكانٍ آخر. ألقى جين-وو نظرة شاملة على العمالقة المتبقين.
’تشكلت الصدوع على سماء فارغة وبدأت الأجسام المجهولة بالظهور من هناك.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’….‘‘
لقد كان حدثاً تاريخياً لم يسبق له مثيل. ولكن، هل كان الشيء الصحيح هو التعامل مع هذا الحدث الذي لا يصدق بدون قول أي كلمة لعامة الجمهور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فو-هت. بالطبع، مثل هذا الشيء ممكن فقط لأعظم المحاربين في سباق العمالقة…..]
لا، قبل ذلك، هل كان لديهم حتى القدرة على التعامل مع ’الأشياء التي خرجت‘ من هناك؟
’’إذا كان النهج الواقعي مستحيلاً، فماذا عن استخدام وسائل ’غير واقعية‘، بدلاً من ذلك؟‘‘
كل ما كان بوسعه فعله هو الانتظار بفارغ الصبر لوصول القائد المسؤول عن العملية، وعندما فُتِحَ مدخل قاعة الاجتماعات ودخل الجنرال تشيستر هاريسون، نهض الرئيس بسرعة من مقعده للترحيب بالرجل العسكري.
لحسن الحظ، لم يكره مثل هذا النوع من القتال، في البداية. تشكّلت ابتسامة على شفاه جين-وو.
’’هاريسون، ماذا حدث هناك بحق الجحيم؟‘‘
على الأقل، ذلك لم يكن أسلوبه، أسلوب ملك الظل الحالي. بدأ تحديق جين-وو الحاد في البحث عن فريسته القادمة.
كان التقرير النهائي الذي أُرْسِلَ من موقع الحدث…
كما قال؛ لم تكن هذه اللقطات سجلاً يتوقع الجميع في هذه الغرفة فيها رؤية أقوى جيش على وجه الأرض – الجيش الأمريكي – يتحطم إلى أشلاء ويطرد مخلوقات العالم الآخر.
– عاد الوضع لطبيعته. أكرر، عاد الوضع في هذا الجانب إلى طبيعته.
كل ما كان بوسعه فعله هو الانتظار بفارغ الصبر لوصول القائد المسؤول عن العملية، وعندما فُتِحَ مدخل قاعة الاجتماعات ودخل الجنرال تشيستر هاريسون، نهض الرئيس بسرعة من مقعده للترحيب بالرجل العسكري.
…. من المحزن أن ذلك التقرير يفتقر إلى أهم ’كيف‘ تتعلق بعملية التسوية تلك.
’بالحكم على حجم جسمه… صبي؟‘
وهذا هو السبب في أنّ العديد من المشاهير، بما في ذلك الرئيس نفسه، كانوا ينتظرون بتوتر وصول الرجل العسكري داخل قاعة المؤتمرات هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت الهيئات الكبيرة حوله رؤوسها، لكنّ المدير برينان ببساطة شكل ابتسامة.
قام تشيستر بتحية قصيرة لرئيسه ومسح ببصره الغرفة لفترة قصيرة، ووقف أمام الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. من المحزن أن ذلك التقرير يفتقر إلى أهم ’كيف‘ تتعلق بعملية التسوية تلك.
’’بدلاً من محاولتي لوصف الموقف لك، سيكون من الأسرع تشغيل الفيديو الموجود هنا.‘‘
’’… !!‘‘
ما كان يحمله هو سلك توصيل قصير. أصبح الرئيس فضولياً بشأن محتوياته في لحظة و بسرعة أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أساء أحد العمالقة فهم المعنى وراء تلك الابتسامة وفي غمضة عين، حطم قبضته على الأرض بغضب تام.
ليس هو فقط، لكن كل شخص موجود داخل الغرفة كان يحدق في يد الجنرال المتوتر الوجه. أدخل سلك التوصيل في مقبسه، وبدأت لقطات الفيديو بالعرض على الشاشة العملاقة المثبتة على جدار غرفة الاجتماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
’’هذه هي اللقطات التي التقطتها طائرات المراقبة الآلية والروبوتات.‘‘
تجمع العديد من المشاهير في هذا المبنى الأبيض الرسمي والذي تم إنشاؤه من أجل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للعيش والعمل.
تحدث تشيستر هاريسون بتلك الكلمات التمهيدية القصيرة ووقف بجانب الشاشة بينما كان يبتلع ريقه بتوتر.
بتوقيت ممتاز، طارت سلسلة من الضوء القرمزي من وراء جين-وو، ومحت تماماً ما يسمى بأعظم محارب من العمالقة من الوجود.
لم يستطع حتى أن يتخيل كيف سيتفاعل هؤلاء الناس مع اللقطات التي كانت على وشك أن تعرض. حسناً، لقد رآها عدة مرات قبل أن يأتي إلى هنا، وكان لا يزال غير متأكد كيف يأخذها، حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اكتفوا أخيراً من روح جين-وو القتالية، بدأ العمالقة المحيطون به يتراجعون خطوة تلو الأخرى.
ومع ذلك، فإنّ ما كان مهماً حقاً هنا هو أنه حدث بالفعل.
رفع مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ديفيد برينان، صوته. نظر الرئيس إليه بسرعة.
تم احتواء الدليل على ذلك داخل محرك سلك التوصيل، وبصفته القائد المسؤول عن هذه العملية، كان من واجبه أن يكشفه إلى هذا التجمع من كبار الشخصيات.
بتوقيت ممتاز، طارت سلسلة من الضوء القرمزي من وراء جين-وو، ومحت تماماً ما يسمى بأعظم محارب من العمالقة من الوجود.
بدأت بداية التصوير مع ’الشقوق‘ في السماء.
كان يعلم أنه نجح في كسر الروح القتالية لهذه المخلوقات.
’’كو-هيوم….‘‘
قام تشيستر بتحية قصيرة لرئيسه ومسح ببصره الغرفة لفترة قصيرة، ووقف أمام الغرفة.
’’هاه-آه!‘‘
في خضم ركوع وانهيار العمالقة على الأرض، كان عملاق الظل الأسود الواقف بطول قامته مشغولاً بسحق ذراع مصنوعة من الصخور بقوته الجسدية التامّة بعد تمزيقها من أحد ضحاياها.
جاءت العديد من صيحات الصدمة من هنا وهناك بينما خرجت العمالقة والتي على ما يبدو مصنوعة من الصخور من الصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالفعل، قد يكون من المستحيل واقعياً. عندما نتحدث عن وسائل ’واقعية‘، فتكون هذه يا سيدي.‘‘
لولا التحذيرات التي تلقوها بخصوص وجود تلك المخلوقات الغريبة لكان انحدر ما بداخل قاعة المؤتمرات إلى فوضى عارمة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كل الموظفين، تقدموا!!‘
لكن المشهد الصادم حقاً حدث بعد ذلك. أمام عمالقة مرعبين، عمالقة مخيفين جداً لدرجة أنك تنسى بأن تتنفس حتى وأنت تنظر إليهم، وقفت هيئة الشخص الوحيد.
تحدث تشيستر هاريسون بتلك الكلمات التمهيدية القصيرة ووقف بجانب الشاشة بينما كان يبتلع ريقه بتوتر.
’بالحكم على حجم جسمه… صبي؟‘
على الأقل، ذلك لم يكن أسلوبه، أسلوب ملك الظل الحالي. بدأ تحديق جين-وو الحاد في البحث عن فريسته القادمة.
’’آسيوي شرقي، ربما؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كل الموظفين، تقدموا!!‘
لم يستطع وزير الدفاع أن يحجم ما في باله أكثر من ذلك، وأشار إلى الشاشة بينما يسأل أسئلته.
قام جين-وو بمسح أعدائه بعينين مشوشتين، لكن بعد ذلك، خرج عملاق أكبر وأقوى مظهراً من كل البقية بثقة من بينهم.
’’ذلك الرجل!! من ذلك الرجل؟؟ أين كانت قواتنا يا هاريسون؟ ولماذا كان هناك مدني يقف في منتصف تجمّع تلك المخلوقات؟!‘‘
كانت روبوتات بشرية مصنوعة من الصخور والتي بدت وكأنها نسخة مُصَغَّرَة من العمالقة. ابتسمت ابتسامة خبيثة في اتجاه جين-وو.
كما قال؛ لم تكن هذه اللقطات سجلاً يتوقع الجميع في هذه الغرفة فيها رؤية أقوى جيش على وجه الأرض – الجيش الأمريكي – يتحطم إلى أشلاء ويطرد مخلوقات العالم الآخر.
كان جين-وو يشكل تعبيراً ساخراًبينما كان يستمع إلى الكلام الأحمق، لكن بعد ذلك، ضُرِبَ رأسه بسرعة إلى الجانب.
لا، كان هذا الفيديو عن رجل وحيد بلا اسم والذي لم يستطيعوا حتى رؤية وجهه.
’’هاريسون، ماذا حدث هناك بحق الجحيم؟‘‘
بتوقيت ممتاز، أظهرت الشاشة الآن ’جنود‘ سوداء قاتمة ترتفع فجأة من الأرض وراء ذلك الرجل الوحيد. تحدَّثَ الجنرال تشيستر هاريسون، بنظرته المثبّتة على الشاشة حتى ذلك الحين، كما لو أنّه كان يُخرج أنين مؤلم.
’’هذه هي اللقطات التي التقطتها طائرات المراقبة الآلية والروبوتات.‘‘
’’…. أود أن أعرف ذلك بنفسي أيضاً.‘‘
وأيضاً، جاء الضيوف الغير مدعوين إلى هنا بهدف التهام هذا الكوكب حرفياً، حتى لا يتجولوا في الأرجاء وهم يُلقون تعاويذ سحرية قوية غير ضرورية، كذلك. حتماً، ستكون المعركة التي على وشك الحدوث عبارة عن مواجهة بين القوى المحسوسة بين الحلفاء وقوات العدو.
***
كما قال؛ لم تكن هذه اللقطات سجلاً يتوقع الجميع في هذه الغرفة فيها رؤية أقوى جيش على وجه الأرض – الجيش الأمريكي – يتحطم إلى أشلاء ويطرد مخلوقات العالم الآخر.
’’هل يبدو لك أنني وحيد؟‘‘
تحدث تشيستر هاريسون بتلك الكلمات التمهيدية القصيرة ووقف بجانب الشاشة بينما كان يبتلع ريقه بتوتر.
عندما انتهت تلك الكلمات، اصطف ما يقرب العشرة ملايين من جنود الظل في نفس الوقت خلف جين-وو.
هز الجنرال رأسه في صمت.
كان عدد العمالقة الذين خرجوا من الصدع في السماء حوالي عدة مئات لذا، كانوا عشرة ملايين مقابل بضع مئات. في أي ظروف طبيعية أخرى، كان يجب على ’العشرة ملايين‘ أن تغمر المعارضة بسهولة بهذا الرقم.
[أرى الآن بأنَّ حتى كوكب صغير على أطراف الكون يمكنه أن يحتوي على موهبة مفيدة بنسبة ما.]
لكن المشكلة اليوم هي أنّ كل عملاق كان يمتلك قوى مساوية لقوى الوجود الأعلى.
استخدم قدرته على التحايل تحت القبضة الضخمة التي تقترب منه من الأمام بينما كان آخر يحفر بحدة من ظهره
با-دومب، با-دومب!!
’ليس من الجيد أنّ زعيمهم توقف عن التحرك هنا، أليس كذلك؟‘
في مواجهة معركة لأول مرة منذ فترة طويلة، بدأ قلب جين-وو يخفق بقوة. تخاطر مع فانج، المسؤول حالياً عن قيادة جميع جنود السحر.
انتهى المطاف بالوحش الحقيقي القادر على اللعب بتلك الوحوش المخيفة بإنقاذ الولايات المتحدة الأمريكية بدون أن يدرك أحدً ذلك.
– كيف تسير استعداداتك حتى الآن؟
لم يستطع وزير الدفاع أن يحجم ما في باله أكثر من ذلك، وأشار إلى الشاشة بينما يسأل أسئلته.
[لا توجد مشكلة في هذا الجانب يا سيدي.]
كوا-بوم!!
ليس فقط فانج، لكن كل الجنود السحريين ائتُمِنُوا على أداء وإبقاء تعاويذ سحرية للتقليل من موجات الصدمة التي لا شك من أنها ستتولد من هذه المعركة.
بتوقيت ممتاز، أظهرت الشاشة الآن ’جنود‘ سوداء قاتمة ترتفع فجأة من الأرض وراء ذلك الرجل الوحيد. تحدَّثَ الجنرال تشيستر هاريسون، بنظرته المثبّتة على الشاشة حتى ذلك الحين، كما لو أنّه كان يُخرج أنين مؤلم.
ولم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك، لأنّ هذا العالم ليس لديه مانا، وهو ببساطة هش جداً كما هو الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’بل ربما العالم كله…‘
وأيضاً، جاء الضيوف الغير مدعوين إلى هنا بهدف التهام هذا الكوكب حرفياً، حتى لا يتجولوا في الأرجاء وهم يُلقون تعاويذ سحرية قوية غير ضرورية، كذلك. حتماً، ستكون المعركة التي على وشك الحدوث عبارة عن مواجهة بين القوى المحسوسة بين الحلفاء وقوات العدو.
[يرجى ترك الأمر لي يا سيدي.]
مسابقة القوة الخالصة بمعنى آخر
– عاد الوضع لطبيعته. أكرر، عاد الوضع في هذا الجانب إلى طبيعته.
– جيد.
’بالحكم على حجم جسمه… صبي؟‘
لحسن الحظ، لم يكره مثل هذا النوع من القتال، في البداية. تشكّلت ابتسامة على شفاه جين-وو.
’….؟‘
أساء أحد العمالقة فهم المعنى وراء تلك الابتسامة وفي غمضة عين، حطم قبضته على الأرض بغضب تام.
من المؤسف بأنّ الهدف جين-وو كان قد ارتفع بالفعل في الهواء. بدأ يقفز بخفة مثل عصا القفز الطويلة* واستقر بلطف على قمة قبضة العملاق مثل ريشة السقوط.
بوم-!!
بتوقيت ممتاز، طارت سلسلة من الضوء القرمزي من وراء جين-وو، ومحت تماماً ما يسمى بأعظم محارب من العمالقة من الوجود.
من المؤسف بأنّ الهدف جين-وو كان قد ارتفع بالفعل في الهواء. بدأ يقفز بخفة مثل عصا القفز الطويلة* واستقر بلطف على قمة قبضة العملاق مثل ريشة السقوط.
’’هاريسون، ماذا حدث هناك بحق الجحيم؟‘‘
(*: أحد ألعاب الأولمبياد المشهورة.)
لا، كان هذا الفيديو عن رجل وحيد بلا اسم والذي لم يستطيعوا حتى رؤية وجهه.
’……؟‘
’’آسيوي شرقي، ربما؟‘‘
تصلبت تعابير هذا العملاق وشعر بالخطر المشؤوم يتسلل على ظهره بعد رؤية تلك الابتسامة محفورة على وجه الإنسان وهو يقف مستقيماً فوق قبضته.
تحدث المدير برينان بحذر.
بالتأكيد بما فيه الكفاية، بدأ الإنسان يندفع للأمام على قمة الذراع تالياً.
ما كان يحمله هو سلك توصيل قصير. أصبح الرئيس فضولياً بشأن محتوياته في لحظة و بسرعة أومأ برأسه.
باه-هاهاهاهات!
لكن المشهد الصادم حقاً حدث بعد ذلك. أمام عمالقة مرعبين، عمالقة مخيفين جداً لدرجة أنك تنسى بأن تتنفس حتى وأنت تنظر إليهم، وقفت هيئة الشخص الوحيد.
كانت ساقيه تتحركان بسرعة فحتى العمالقة -الذين يمتلكون قوة كقوة الوجود الأعلى- لا يمكن أن تتفاعل في الوقت المناسب. وعندما فعلوا ذلك، كان جين-وو قد تجاوز كتف هذا العملاق تحديدا، متجها مباشرة إلى مؤخرة عنقه.
وسرعان ما اخترقت الخناجر في يده مباشرة رقبة العملاق الصخري.
وسرعان ما اخترقت الخناجر في يده مباشرة رقبة العملاق الصخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب بالتحليق حافة يد العملاق التي كانت مُتأرجحة بكل قوة المخلوق، مما ساعده بدوره على إيجاد مساحة كافية لتقييم الوضع الحالي.
[كواااه!!!]
بينما كان هناك عمالقة مذعورين بسبب حقيقة أنهم خسروا في مسابقة القوة، كان هناك أيضاً عملاق آخر يُحَطِّمُ أيديه كما لو كان ينتظر هذه اللحظة على وجه الدّقّة.
كان الأمر أشبه بخدش طلاء سيارة بعملة معدنية. وبينما يمسك بالخنجر الذي كان لا يزال مغروزاً في رقبة المخلوق العملاق، ركض جين-وو نحو الكتف الآخر، تاركاً وراءه خط طويل على جلد المسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت الهيئات الكبيرة حوله رؤوسها، لكنّ المدير برينان ببساطة شكل ابتسامة.
كوا-غاغاغاغا!!
كانت المهارة، ’سلطة الحاكم‘، الآن متأصلة بالكامل داخل جسمه وأمكنه التلاعب بها بدون أي تقييد على الإطلاق. الأمر هو أنّ الأعداء وقدراتهم تجاوزوا توقعاته أيضاً.
قامت الهالة السوداء المُحَمَّلَة على النصل بفصل رأس العملاق عن بقية جسده.
’’…..‘‘
رييب!
(قَطِعْ)-!!
وقف جين-وو على كتفه بينما كان الرأس الضخم يتدحرج من على جسده، وكان يحدق بشكل مستفز نحو العمالقة الآخرين. كان يشعر بالغضب، والتخبط، والخوف يزحف على تعابيرهم.
يمكن الشعور برغبة القتال من الجيش الهائل الذي بدأ في القيام بتحركاته.
واحداً تلو الآخر…
في مواجهة معركة لأول مرة منذ فترة طويلة، بدأ قلب جين-وو يخفق بقوة. تخاطر مع فانج، المسؤول حالياً عن قيادة جميع جنود السحر.
خطرت الذكريات, فضلاً عن مشاعره أثناء مطاردة الجيش من عالم الفوضى في الفجوة بين الأبعاد، في رأسه الواحدة تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كواااه!!!]
كان يعلم أنه نجح في كسر الروح القتالية لهذه المخلوقات.
– جيد.
كان هدفه الأصلي هو الإبادة الكاملة لعِرْقِ العمالقة وهكذا، كان لديه أخيراً جيش الظل الخاص به الذي تغيّرَ من وضع الاستعداد ودخل المعركة.
كان جين-وو يشكل تعبيراً ساخراًبينما كان يستمع إلى الكلام الأحمق، لكن بعد ذلك، ضُرِبَ رأسه بسرعة إلى الجانب.
’كل الموظفين، تقدموا!!‘
جعل المخلوق الثرثار كلتا يديه تمتد قبل الإشارة إلى نفسه وابتسامة عريضة كانت قد تشكّلت على وجهه.
يمكن الشعور برغبة القتال من الجيش الهائل الذي بدأ في القيام بتحركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب بالتحليق حافة يد العملاق التي كانت مُتأرجحة بكل قوة المخلوق، مما ساعده بدوره على إيجاد مساحة كافية لتقييم الوضع الحالي.
وااااه-!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس هو فقط، لكن كل شخص موجود داخل الغرفة كان يحدق في يد الجنرال المتوتر الوجه. أدخل سلك التوصيل في مقبسه، وبدأت لقطات الفيديو بالعرض على الشاشة العملاقة المثبتة على جدار غرفة الاجتماعات.
’ليس من الجيد أنّ زعيمهم توقف عن التحرك هنا، أليس كذلك؟‘
رَدَّ المدير بثقة.
على الأقل، ذلك لم يكن أسلوبه، أسلوب ملك الظل الحالي. بدأ تحديق جين-وو الحاد في البحث عن فريسته القادمة.
رييب!
إجفال.
أدرك الرئيس بأنّ الكشف عن هوية ذلك الرجل الغامض، على أقل تقدير، ينبغي أن يكون أولويتهم القصوى، وسأل الشخصيات البارزة الموجودة داخل قاعة الاجتماعات.
ارتعش كتفي أحد العمالقة الذين قابلوا تحديق جين-وو.
’تشكلت الصدوع على سماء فارغة وبدأت الأجسام المجهولة بالظهور من هناك.‘
سيكون العدو الذي خاف أول من يتم التهامه. انقضّ في ذلك الاتجاه بينما أرجح خنجره المليء بالهالات السوداء.
كان جين-وو يشكل تعبيراً ساخراًبينما كان يستمع إلى الكلام الأحمق، لكن بعد ذلك، ضُرِبَ رأسه بسرعة إلى الجانب.
قد لا يكون هذا النصل ’غضب كاميش‘، لكنّ جين-وو كان يجوب في ساحة المعركة من سبعة وعشرون عاماً بالفعل، والتحكم الذي يستطيع ممارسته على الهالة السوداء لم يعد يعتمد على الأسلحة التي يستخدمها.
وو-دودك!
امتدت نحو جبهته الهالة السوداء التي كانت تنتشر من نهاية الخنجر، وقطعت تماماً وجه العملاق المتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اكتفوا أخيراً من روح جين-وو القتالية، بدأ العمالقة المحيطون به يتراجعون خطوة تلو الأخرى.
كوا-غاه-غاك!!
ترجمة: Tasneem ZH
فقد حياته العملاق -الذي فزع من القوة الساحقة لهذا الشكل الصغير من أشكال الحياة- بسهولة هكذا. لكن، وكما اتضح، ليس كل الجبابرة جبناء مثل هذا الرجل.
خطرت الذكريات, فضلاً عن مشاعره أثناء مطاردة الجيش من عالم الفوضى في الفجوة بين الأبعاد، في رأسه الواحدة تلو الآخر.
ارتفع حاجبا جين-وو من هول المفاجأة. تمكّن -مباشرة خلف سقوط جثة العملاق الميت برأسه الممزق- الآن رؤية عمالقة آخرين يبذلون كل ما لديهم من أجل قتله.
’’…..‘‘
استخدم قدرته على التحايل تحت القبضة الضخمة التي تقترب منه من الأمام بينما كان آخر يحفر بحدة من ظهره
مسابقة القوة الخالصة بمعنى آخر
كانت المهارة، ’سلطة الحاكم‘، الآن متأصلة بالكامل داخل جسمه وأمكنه التلاعب بها بدون أي تقييد على الإطلاق. الأمر هو أنّ الأعداء وقدراتهم تجاوزوا توقعاته أيضاً.
[كوااااه-!!]
ضربت قبضة عملاق بقوة كالمطرقة، وركلها جين-وو بعيداً، فقط لكي تُسْتَقْبَل بظهر يد كانت تطير من الجانب. سرعان ما استجمع ذراعيه واستعد للاصطدام بينما ينحني لتقليل المساحة السطحية لجسده.
بوم-!!
[كوااه!!]
من أجل التأكد من عدم طيرانه، جذب جين-وو بعنف ظهر يد العملاق التي ضربته بالمانا. في لحظة، سُحِبَتْ تلك اليد الضخمة نحوه ونحو خنجره، تأرجحت بدون رحمة، وقُطِعَ رسغ المخلوق في دفعة واحدة.
يمكن الشعور برغبة القتال من الجيش الهائل الذي بدأ في القيام بتحركاته.
(قَطِعْ)-!!
ومع ذلك، فإنّ ما كان مهماً حقاً هنا هو أنه حدث بالفعل.
أمسك العملاق بمعصمه المقطوع الآن ورفعه عالياً إلى السماء.
في مواجهة معركة لأول مرة منذ فترة طويلة، بدأ قلب جين-وو يخفق بقوة. تخاطر مع فانج، المسؤول حالياً عن قيادة جميع جنود السحر.
[كوااااه-!!]
رَدَّ المدير بثقة.
اقترب جين-وو بسرعة من عنقه وطعن سلاحه عميقاً حيث يجب أن تكون تفاحة آدم للمخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالفعل، قد يكون من المستحيل واقعياً. عندما نتحدث عن وسائل ’واقعية‘، فتكون هذه يا سيدي.‘‘
كوا-جيك!
اقترب جين-وو بسرعة من عنقه وطعن سلاحه عميقاً حيث يجب أن تكون تفاحة آدم للمخلوق.
حركة قتل حادة بعد ذلك، وجسد هائل آخر تحطم على ظهره. ركل جين-وو صدر العملاق المُطاح به، وقفز عالياً قبل قطع وتقطيع أيدي العمالقة التي كانت متجهة نحوه.
رييب!
إلى جانبه!
يمكن الشعور برغبة القتال من الجيش الهائل الذي بدأ في القيام بتحركاته.
تجنب بالتحليق حافة يد العملاق التي كانت مُتأرجحة بكل قوة المخلوق، مما ساعده بدوره على إيجاد مساحة كافية لتقييم الوضع الحالي.
’’إذا كان النهج الواقعي مستحيلاً، فماذا عن استخدام وسائل ’غير واقعية‘، بدلاً من ذلك؟‘‘
في تلك اللحظات القصيرة، اصطدم به العمالقة القريبون من موقعه بكتفيهما من كلا الجانبين.
امتدت نحو جبهته الهالة السوداء التي كانت تنتشر من نهاية الخنجر، وقطعت تماماً وجه العملاق المتجمد.
بوم-!!
جعل المخلوق الثرثار كلتا يديه تمتد قبل الإشارة إلى نفسه وابتسامة عريضة كانت قد تشكّلت على وجهه.
’’… !!‘‘
بوم-!!
محاصر بين الكتفين العملاقين، مدّ جين-وو يديه ليمنع نفسه من أن يُسحق، ثم دفع كُلّاً من العمالقة بعيداً بقوته الجسدية الخامة. وككذبة لا تُصَدَّق، تم دفع هذين الهيئتين الضخمتين بعيداً عنه.
استذكر الرئيس اسمها وارتفعت حواجبه.
[كيو-هيوم!]
وو-دودك!
[كيف يمكن له، مع مثل هذا الجسد الصغير؟!]
كانت ساقيه تتحركان بسرعة فحتى العمالقة -الذين يمتلكون قوة كقوة الوجود الأعلى- لا يمكن أن تتفاعل في الوقت المناسب. وعندما فعلوا ذلك، كان جين-وو قد تجاوز كتف هذا العملاق تحديدا، متجها مباشرة إلى مؤخرة عنقه.
بينما كان هناك عمالقة مذعورين بسبب حقيقة أنهم خسروا في مسابقة القوة، كان هناك أيضاً عملاق آخر يُحَطِّمُ أيديه كما لو كان ينتظر هذه اللحظة على وجه الدّقّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، قبل ذلك، هل كان لديهم حتى القدرة على التعامل مع ’الأشياء التي خرجت‘ من هناك؟
بينما تأرجح كفّه للأسفل بشراسة كما لو كان لسحق حشرة حتى الموت…
بينما كان هناك عمالقة مذعورين بسبب حقيقة أنهم خسروا في مسابقة القوة، كان هناك أيضاً عملاق آخر يُحَطِّمُ أيديه كما لو كان ينتظر هذه اللحظة على وجه الدّقّة.
’’أواااه-!!‘‘
رييب!
…. بصق جين-وو مانا بزئير مرعب لإبعاده.
الولايات المتحدة الأمريكية، داخل المقر الرسمي لرئيس الأمة – البيت الأبيض.
ارتبك العملاق مِنَ اليد الخفية التي دفعت فجأة ذراعه، فقط لإدراك شيء متأخر.
’….؟‘
’….؟؟‘
[كوااه!!]
أدرك أنّ هناك قبضة سوداء ضخمة تحلق مباشرة نحو وجهه.
’’إذا كان النهج الواقعي مستحيلاً، فماذا عن استخدام وسائل ’غير واقعية‘، بدلاً من ذلك؟‘‘
كوا-بوم!!
[كوااااه-!!]
الهالة السوداء المُرَكَّزَة في اليد اليمنى لجين-وو تحولت إلى ذراع عملاق قبل أن تقطع بشكلٍ نظيف رأس العملاق. سرعان ما تحول إلى عملاق بنفسه عن طريق تطويق جسده بالهالة السوداء واستمرَّ في تدمير العمالقة بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كواااه!!!]
مثل مجموعة من الوحوش البرية الجائعة، قام الظل العملاق والعمالقة المصنوعين من الصخور بعمل شجار جنوني مُكَوَّن من فوضى وارتباك.
’’….. هل هناك شيء تود إخبارنا به أيها المدير؟‘‘
خرجت النتيجة النهائية بسرعة كبيرة.
’’هاريسون، ماذا حدث هناك بحق الجحيم؟‘‘
في خضم ركوع وانهيار العمالقة على الأرض، كان عملاق الظل الأسود الواقف بطول قامته مشغولاً بسحق ذراع مصنوعة من الصخور بقوته الجسدية التامّة بعد تمزيقها من أحد ضحاياها.
هز الجنرال رأسه في صمت.
وو-دودك!
’’…. أود أن أعرف ذلك بنفسي أيضاً.‘‘
ربما اكتفوا أخيراً من روح جين-وو القتالية، بدأ العمالقة المحيطون به يتراجعون خطوة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أساء أحد العمالقة فهم المعنى وراء تلك الابتسامة وفي غمضة عين، حطم قبضته على الأرض بغضب تام.
’….؟‘
ترجمة: Tasneem ZH
قام جين-وو بمسح أعدائه بعينين مشوشتين، لكن بعد ذلك، خرج عملاق أكبر وأقوى مظهراً من كل البقية بثقة من بينهم.
بوم-!!
الغريب بما فيه الكفاية، مع ذلك….
امتدت نحو جبهته الهالة السوداء التي كانت تنتشر من نهاية الخنجر، وقطعت تماماً وجه العملاق المتجمد.
[هوه-أوه.]
اقترب جين-وو بسرعة من عنقه وطعن سلاحه عميقاً حيث يجب أن تكون تفاحة آدم للمخلوق.
كان الشخص الذي يتحدث في الواقع هو شكل الحياة الصغير الواقف على كتف هذا العملاق بالذات، بدلاً من ذلك.
كان التقرير النهائي الذي أُرْسِلَ من موقع الحدث…
[أرى الآن بأنَّ حتى كوكب صغير على أطراف الكون يمكنه أن يحتوي على موهبة مفيدة بنسبة ما.]
’’هذا صحيح يا سيدي. إنّها السيدة نورما سيلنر كما في السابق، ستساعدنا بالإجابة الصحيحة هذه المرة أيضاً.‘‘
كانت روبوتات بشرية مصنوعة من الصخور والتي بدت وكأنها نسخة مُصَغَّرَة من العمالقة. ابتسمت ابتسامة خبيثة في اتجاه جين-وو.
واحداً تلو الآخر…
[ومع ذلك، فإن مجرد حقيقة أنك تحتاج إلى زيادة حجم جسمك من أجل تعزيز قوتك هو علامة مؤكدة على مدى بدائية جنسكم. وعلى العكس، نحن، العمالقة، نقلل الحجم عندما نحتاج للقتال بكل ما لدينا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أساء أحد العمالقة فهم المعنى وراء تلك الابتسامة وفي غمضة عين، حطم قبضته على الأرض بغضب تام.
جعل المخلوق الثرثار كلتا يديه تمتد قبل الإشارة إلى نفسه وابتسامة عريضة كانت قد تشكّلت على وجهه.
رفع مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ديفيد برينان، صوته. نظر الرئيس إليه بسرعة.
[فو-هت. بالطبع، مثل هذا الشيء ممكن فقط لأعظم المحاربين في سباق العمالقة…..]
وهذا هو السبب في أنّ العديد من المشاهير، بما في ذلك الرئيس نفسه، كانوا ينتظرون بتوتر وصول الرجل العسكري داخل قاعة المؤتمرات هذه.
حينها…
كان تقريباً كل شخص يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية سيكون قد سمع باسمها الآن. كان سراً مفتوحاً في عالم السياسة بأنها تحتفظ بعلاقة خاصة مع وكالة المخابرات المركزية.
كان جين-وو يشكل تعبيراً ساخراًبينما كان يستمع إلى الكلام الأحمق، لكن بعد ذلك، ضُرِبَ رأسه بسرعة إلى الجانب.
لا، كان هذا الفيديو عن رجل وحيد بلا اسم والذي لم يستطيعوا حتى رؤية وجهه.
فلاش!!
كان جين-وو قد دمر معظم مقاتلي عمالقة الصخور المجتاحين من ذوي المستويات العليا، أما البقية، فقد طغت عليهم موجات المد والجزر السوداء التي خلقها جنود الظل التابعين له.
بتوقيت ممتاز، طارت سلسلة من الضوء القرمزي من وراء جين-وو، ومحت تماماً ما يسمى بأعظم محارب من العمالقة من الوجود.
’….؟‘
كان قد تم إطلاقه من قِبَل تنين من الطراز القديم، والذي كان يتم امتطاؤه حالياً من قِبَلْ بيليون. سأل كبير المارشالات رئيسه بارتباك قليل.
وو-دودك!
[سيدي، هل كنت تتحدث مع ذلك المخلوق؟]
بينما تأرجح كفّه للأسفل بشراسة كما لو كان لسحق حشرة حتى الموت…
صافح جين-وو يده ليُظهر بأنّ كل شيء على ما يرام وحَوَّلَ نظرته نحو بيليون.
ترجمة: Tasneem ZH
’’أنت تعرف، يبدو على هؤلاء الرجال بأنّهم متعجرفين جداً لمصلحتهم، لذا يبدو بأنه سيكون عليك بذل اهتمام إضافي خاص لهم في وقت لاحق.‘‘
’……؟‘
[يرجى ترك الأمر لي يا سيدي.]
’’…. أود أن أعرف ذلك بنفسي أيضاً.‘‘
أحنى المارشال الكبير المؤتَمَن خصره بأدب قبل أن يطير بعيداً إلى مكانٍ آخر. ألقى جين-وو نظرة شاملة على العمالقة المتبقين.
’بالحكم على حجم جسمه… صبي؟‘
كان جين-وو قد دمر معظم مقاتلي عمالقة الصخور المجتاحين من ذوي المستويات العليا، أما البقية، فقد طغت عليهم موجات المد والجزر السوداء التي خلقها جنود الظل التابعين له.
مسابقة القوة الخالصة بمعنى آخر
[كوااااه-!!]
ارتعش كتفي أحد العمالقة الذين قابلوا تحديق جين-وو.
[كوااه!!]
اقترب جين-وو بسرعة من عنقه وطعن سلاحه عميقاً حيث يجب أن تكون تفاحة آدم للمخلوق.
انطلقت صرخات عالية من العمالقة المصنوعين من الصخور وملأت تماماً هذا الامتداد المجهول من الصحراء.
تحدث المدير برينان بحذر.
***
رييب!
’’…‘‘
محاصر بين الكتفين العملاقين، مدّ جين-وو يديه ليمنع نفسه من أن يُسحق، ثم دفع كُلّاً من العمالقة بعيداً بقوته الجسدية الخامة. وككذبة لا تُصَدَّق، تم دفع هذين الهيئتين الضخمتين بعيداً عنه.
’’…..‘‘
من المؤسف بأنّ الهدف جين-وو كان قد ارتفع بالفعل في الهواء. بدأ يقفز بخفة مثل عصا القفز الطويلة* واستقر بلطف على قمة قبضة العملاق مثل ريشة السقوط.
صمت مُطلق.
– عاد الوضع لطبيعته. أكرر، عاد الوضع في هذا الجانب إلى طبيعته.
أيمكن أن يكون هناك أي كلمات يمكن بها وصف الجو السائد الحالي في غرفة الاجتماعات؟
’’….. هل هناك شيء تود إخبارنا به أيها المدير؟‘‘
كما لو أنّ شخص ما كان قد أغرق الغرفة بأكملها في الماء البارد المتجمد، كان هدوء جداً هناك.
بينما كان هناك عمالقة مذعورين بسبب حقيقة أنهم خسروا في مسابقة القوة، كان هناك أيضاً عملاق آخر يُحَطِّمُ أيديه كما لو كان ينتظر هذه اللحظة على وجه الدّقّة.
أصبح الرئيس عاجزاً عن الكلام تماماً بعد مشاهدة اللقطات، ومع ذلك، فقد استعاد صوته في نهاية المطاف، ولو بصعوبة كبيرة.
[أرى الآن بأنَّ حتى كوكب صغير على أطراف الكون يمكنه أن يحتوي على موهبة مفيدة بنسبة ما.]
’’ذلك الرجل… هل كشفت هويته بعد؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي يتحدث في الواقع هو شكل الحياة الصغير الواقف على كتف هذا العملاق بالذات، بدلاً من ذلك.
هز الجنرال رأسه في صمت.
كان يحمل كل واحد من هؤلاء المسؤولين الحكوميين المهمين الذين يحتلون مكاناً داخل قاعة الإحاطة تعابير تنمُّ عن التوتر. من بينهم، كان شخص واحد يحمل التعبير الأكثر كآبة.
انتهى المطاف بالوحش الحقيقي القادر على اللعب بتلك الوحوش المخيفة بإنقاذ الولايات المتحدة الأمريكية بدون أن يدرك أحدً ذلك.
جعل المخلوق الثرثار كلتا يديه تمتد قبل الإشارة إلى نفسه وابتسامة عريضة كانت قد تشكّلت على وجهه.
’بل ربما العالم كله…‘
كل ما كان بوسعه فعله هو الانتظار بفارغ الصبر لوصول القائد المسؤول عن العملية، وعندما فُتِحَ مدخل قاعة الاجتماعات ودخل الجنرال تشيستر هاريسون، نهض الرئيس بسرعة من مقعده للترحيب بالرجل العسكري.
لسوء الحظ… إذا قلبتَ فكرة بأنّ هناك قوة قادرة على إنقاذ العالم، فإنّ ذلك يعني أيضاً بأنّ نفس القوة يمكنها أن تُدَمِّر هذا العالم كذلك.
’’ذلك الرجل… هل كشفت هويته بعد؟‘‘
أدرك الرئيس بأنّ الكشف عن هوية ذلك الرجل الغامض، على أقل تقدير، ينبغي أن يكون أولويتهم القصوى، وسأل الشخصيات البارزة الموجودة داخل قاعة الاجتماعات.
كان هدفه الأصلي هو الإبادة الكاملة لعِرْقِ العمالقة وهكذا، كان لديه أخيراً جيش الظل الخاص به الذي تغيّرَ من وضع الاستعداد ودخل المعركة.
’’هل هناك أي طريقة لكشف وتأكيد هوية ذلك الرجل من اللقطات؟ أي أحد؟‘‘
’’أنت تعرف، يبدو على هؤلاء الرجال بأنّهم متعجرفين جداً لمصلحتهم، لذا يبدو بأنه سيكون عليك بذل اهتمام إضافي خاص لهم في وقت لاحق.‘‘
بدأوا بعرض آرائهم هنا وهناك، لكنهم وافقوا جميعاً على أنّه من المستحيل واقعياً القيام بذلك. لكن فيما بعد…
’’…. أود أن أعرف ذلك بنفسي أيضاً.‘‘
’’بالفعل، قد يكون من المستحيل واقعياً. عندما نتحدث عن وسائل ’واقعية‘، فتكون هذه يا سيدي.‘‘
سيكون العدو الذي خاف أول من يتم التهامه. انقضّ في ذلك الاتجاه بينما أرجح خنجره المليء بالهالات السوداء.
رفع مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ديفيد برينان، صوته. نظر الرئيس إليه بسرعة.
كوا-غاغاغاغا!!
’’….. هل هناك شيء تود إخبارنا به أيها المدير؟‘‘
لسوء الحظ… إذا قلبتَ فكرة بأنّ هناك قوة قادرة على إنقاذ العالم، فإنّ ذلك يعني أيضاً بأنّ نفس القوة يمكنها أن تُدَمِّر هذا العالم كذلك.
تحدث المدير برينان بحذر.
’تشكلت الصدوع على سماء فارغة وبدأت الأجسام المجهولة بالظهور من هناك.‘
’’إذا كان النهج الواقعي مستحيلاً، فماذا عن استخدام وسائل ’غير واقعية‘، بدلاً من ذلك؟‘‘
خطرت الذكريات, فضلاً عن مشاعره أثناء مطاردة الجيش من عالم الفوضى في الفجوة بين الأبعاد، في رأسه الواحدة تلو الآخر.
أمالت الهيئات الكبيرة حوله رؤوسها، لكنّ المدير برينان ببساطة شكل ابتسامة.
أمسك العملاق بمعصمه المقطوع الآن ورفعه عالياً إلى السماء.
’’لدينا طريقة. يمكن لشخص معين بأن يخبرنا بالحقائق التي لم يعرفها أحد من خلال وسائل خيالية.‘‘
بتوقيت ممتاز، طارت سلسلة من الضوء القرمزي من وراء جين-وو، ومحت تماماً ما يسمى بأعظم محارب من العمالقة من الوجود.
أيمكن أن يكون يتحدث عن…؟!
وسرعان ما اخترقت الخناجر في يده مباشرة رقبة العملاق الصخري.
كان تقريباً كل شخص يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية سيكون قد سمع باسمها الآن. كان سراً مفتوحاً في عالم السياسة بأنها تحتفظ بعلاقة خاصة مع وكالة المخابرات المركزية.
حركة قتل حادة بعد ذلك، وجسد هائل آخر تحطم على ظهره. ركل جين-وو صدر العملاق المُطاح به، وقفز عالياً قبل قطع وتقطيع أيدي العمالقة التي كانت متجهة نحوه.
استذكر الرئيس اسمها وارتفعت حواجبه.
انتهى المطاف بالوحش الحقيقي القادر على اللعب بتلك الوحوش المخيفة بإنقاذ الولايات المتحدة الأمريكية بدون أن يدرك أحدً ذلك.
’’ما تقوله هو….؟‘‘
استمر الرئيس الأمريكي بفرك وجهه، متسائلاً مراراً وتكراراً إن كان قد اتخذ القرار الصحيح.
رَدَّ المدير بثقة.
’’كو-هيوم….‘‘
’’هذا صحيح يا سيدي. إنّها السيدة نورما سيلنر كما في السابق، ستساعدنا بالإجابة الصحيحة هذه المرة أيضاً.‘‘
كل ما كان بوسعه فعله هو الانتظار بفارغ الصبر لوصول القائد المسؤول عن العملية، وعندما فُتِحَ مدخل قاعة الاجتماعات ودخل الجنرال تشيستر هاريسون، نهض الرئيس بسرعة من مقعده للترحيب بالرجل العسكري.
ترجمة: Tasneem ZH
جاءت العديد من صيحات الصدمة من هنا وهناك بينما خرجت العمالقة والتي على ما يبدو مصنوعة من الصخور من الصدع.
تدقيق : Drake Hale
القصة الجانبية 15
من أجل التأكد من عدم طيرانه، جذب جين-وو بعنف ظهر يد العملاق التي ضربته بالمانا. في لحظة، سُحِبَتْ تلك اليد الضخمة نحوه ونحو خنجره، تأرجحت بدون رحمة، وقُطِعَ رسغ المخلوق في دفعة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات