يوم من حياة فانغ
7. يوم من حياة فانج
القصة الجانبية 13
بمجرد أن أصبحت المناطق المأهولة بالمارشالات وراءنا، رفع صديقي التنين أجنحته بشكل أوسع، وزاد من سرعته.
7. يوم من حياة فانج
لم أرد أن أُظهره، لكن لم أستطع منع نفسي من الشعور بالارتياح عندما حدث هذا.
صباح الخير!!
الأفضل!!
…. هذا ما أود قوله، لكن لم يكن هناك فرق بين النهار والليل في عالم الظلال. لذلك، مددت ببساطة أطرافي دون أن أقول أي شيء بعد الاستيقاظ من قيلولتي.
7. يوم من حياة فانج
(تثاؤب)-!!
صباح الخير!!
يمكن أن يدخل النائم إلى هذا المكان، ’أرض الراحة الأبدية‘، كان بالتأكيد الأفضل، لا طريقتان بشأنه. بصراحة، سيقضي معظم جنود جيش الظل أغلب وقت فراغهم نائمين حتى يستدعينا سيدنا.
لم يستطع بيرو-نيم السيطرة على ضحكته لوقت طويل، لكن بعد ذلك، ركز نظره علي كما لو أنه اكتشف شيئاً آخر.
يجب أن يُنظر لي على جانب أولئك الذين تمتعوا بالنوم، ولكن اليوم كان يوماً مهماً جداً وكان علي فقط أن أُنهِضَ نفسي. مدَّدَ الجنود عضلاتهم ليستعدوا لليوم الذي اكتشفوني فيه وبدأوا ينحنون برؤوسهم لتحيتي.
كان العمالقة الصخريين منضبطين بشكلٍ جيد جداً لدرجة أنّهم ركعوا بأدب على الفور وانتظروني بهدوء.
’’أوه، مرحباً يا فانج-نيم.‘‘
رميت الرداء على جسمي مباشرة ووضعت العلامة الجديدة التي سلمها بيرو-نيم.
’’بالتأكيد، بالتأكيد.‘‘
انتهى الأمر بي بالصراخ بثلاثة هتافات نحو سيدي مرة أخرى اليوم بسبب الامتنان الساحق الذي شعرت به. بينما كنت أشعر بالسعادة والرضا، توجهت نحو جزء الجيش الذي يتألف من جنود النمل.
’’طاب يومك أيها القائد فانج.‘‘
الغرض الذي طلبته من بيرو-نيم والذي كان يمتلك مهارات حِرَفية ممتازة، وكان بإنشائه لذلك حتى خطر إزعاجه! اكتملت العباءة مع غطاء الرأس المربوط بها والتي كانت تشبه ما ارتداه سيدنا منذ وقت ليس ببعيد، وكانت تنتظرني.
’’صحيح، صحيح.‘‘
لقد أحببت سيدي كثيراً.
لم أرد أن أُظهره، لكن لم أستطع منع نفسي من الشعور بالارتياح عندما حدث هذا.
’’كيهيهيهيت.‘‘
جئت تحت أجنحة السيد في وقت مبكر نسبياً بالمقارنة مع بعض الجنود الآخرين، وبعد أن تم التعرف على إنجازاتي المختلفة، وجدت نفسي الآن في موقف لأمر كل الجنود الحاملين للسحر في الجيش.
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
تم تحديد التسلسل الهرمي في جيش الظل من قبل سيدنا، وهذا هو السبب في أن تنانيناً من الطراز القديم كانوا يقدمون احترامهم لأورك بالكاد رفيع المستوى مثلي.
الأفضل!!
أيها الملك-نيم، مرحى!!
7. يوم من حياة فانج
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم، مرحى!!
عندما يبدأ قلب سيدنا بالخفقان، كانت حتى قلوبنا تُصابُ بالشغب بجانب ذلك.
’تسك، تسك…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
انتهى الأمر بي بالصراخ بثلاثة هتافات نحو سيدي مرة أخرى اليوم بسبب الامتنان الساحق الذي شعرت به. بينما كنت أشعر بالسعادة والرضا، توجهت نحو جزء الجيش الذي يتألف من جنود النمل.
’’إنه رائع حقاً يا فانج-نيم!‘‘
على عكس جنود الظل الآخرين، لم يبدو بأنّ هؤلاء النمل يستمتعون بالنوم وكانوا دائما يفعلون شيئاً ما أو بالأحرى لإبقاء أنفسهم مشغولين. بعد أن وجدوني أزور أراضهم، بدأوا ينحنون رؤوسهم كتحيات.
بينما كنت مستضافاً لكأسٍ من الشاي الدافئ في المسكن الأكبر، اجتمع حرفيون آخرون سوية لصناعة سلاحي الجديد.
’’هاه-هاهه….‘‘
يجب أن يُنظر لي على جانب أولئك الذين تمتعوا بالنوم، ولكن اليوم كان يوماً مهماً جداً وكان علي فقط أن أُنهِضَ نفسي. مدَّدَ الجنود عضلاتهم ليستعدوا لليوم الذي اكتشفوني فيه وبدأوا ينحنون برؤوسهم لتحيتي.
لقد قبلت تحيتهم بكل إخلاص، وعجّلتُ من سرعتي في المشي. لأكون صادقاً، شعرتُ بالخوف قليلاً من جنود النمل هؤلاء، على الرغم من أننا كنا على نفس الجانب.
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم…
لأنهم، حسناً، لم يكونوا فقط الأكثر وحشية وقسوة من بين كل جنود الظل، بل كانوا أيضاً مجتهدين بحرص في مهامهم المُعطاة، أيضاً.
لقد أحببت سيدي كثيراً.
كييك!
’’كيهيهيهيت.‘‘
كيياه!
اكتشف الأقزام الملتحين زيارتي المفاجئة الغير متوقعة وسرعان ما تجمعوا قبل أن ينحنوا بأدب. كنت متأكداً من أنهم قد ارتبكوا بحضوري، لأنّه من النادر جداً أن يأتي قائداً لزيارة هذه المنطقة ’الحدودية‘ البعيدة.
كلما أصدر النمل تلك الأصوات التي تحتوي على المعاني جهلتها، لم يكن لي إلا بأن ترتعش كتفاي قليلاً.
’’آه… فهمت.‘‘
’إن لم يكن بيرو مارشال-نيم، فمن سيكون قادراً على قيادة هذه المجموعة…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحتُ بأدب موقفي لهؤلاء الناس المهذبين عندما انتهيت، ردّ شيخهم بتعبير مشرق.
لحسن الحظ، لابد من أنّ بيرو مارشال-نيم المقصود قد قرأ أفكاري، لأنني لم أكن مضطراً للمشي بعيداً لمقابلته، فقد أتى لتحيّتي بلطف كذلك.
’’فـ-فانج، قائد-نيم!‘‘
عندما التقت نظراتنا، رغم ذلك، بدأت كتفيه ترتجف بشكلٍ مشؤوم.
كان الجنود نائمين؛ الجنود الذين كانوا في منتصف التدريب؛ الجنود الذين يدردشون بصخب بعيداً؛ الجنود الذين يلعبون ببطاقات اللعب لمدة في ذلك الوقت، وحتى أولئك الجنود المشغولين بالاستيلاء على ياقات بعضهم البعض وقد كانت أصواتهم تعلو أكثر فأكثر….
’’كيهيهيهيت.‘‘
’’يوهيهيهيت! أرى بأنّ لديك أيضاً حس من الموضة العظيم!‘‘
’’إيهيهيهي.‘‘
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
’كيي-هاهاهات!‘‘
’كيي-هاهاهات!‘‘
’’إيهيهيهيهت!!‘‘
واااه-!!
وقفنا وجهاً لوجه بينما كنا نضحك من قلوبنا.
’’بالمناسبة… ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المارشال-نيم؟‘‘
بالحكم على التعبير على وجه بيرو-نيم، لابد من أنه تم إنشاء غرض مُرْضِي جداً. لذلك، كان من الواضح فقط بأن ابتسامة كبيرة ستتشكل على وجهي أيضاً، فقد كنتُ أنا من عهد إليه بإنشاء ذلك الغرض في المقام الأول.
’’أوه، مرحباً يا فانج-نيم.‘‘
اقترب بيرو-نيم مني بسرعة ثم أراني ’الغرض‘ الذي كان مخبئ خلف ظهره.
لابد من أنّ المستجدين كانوا مشهورين جداً في عالمهم ما أدى إلى كونهم لا يزالوا متأثرين بعاداتهم القديمة.
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
’’(تثاؤب)-!!‘‘
لقد تأثرت كثيراً بعواطفي وانتهى بي الأمر بالهتاف بصوتٍ عالٍ.
’’…..‘‘
’’هوه!!‘‘
’تسك، تسك…‘
الغرض الذي طلبته من بيرو-نيم والذي كان يمتلك مهارات حِرَفية ممتازة، وكان بإنشائه لذلك حتى خطر إزعاجه! اكتملت العباءة مع غطاء الرأس المربوط بها والتي كانت تشبه ما ارتداه سيدنا منذ وقت ليس ببعيد، وكانت تنتظرني.
لحسن الحظ، لابد من أنّ بيرو مارشال-نيم المقصود قد قرأ أفكاري، لأنني لم أكن مضطراً للمشي بعيداً لمقابلته، فقد أتى لتحيّتي بلطف كذلك.
’’كيي-هيهيهيت!‘‘
’’تلك فكرة جيدة يا مارشال-نيم.‘‘
’’إييههيهيت!‘‘
’’كيهيهيهيت. كيف لي أن أغض النظر عن أمنيتك لتصبح مثل سيدنا؟ طالما أنت سعيد، فكل شيء على ما يرام.‘‘
رميت الرداء على جسمي مباشرة ووضعت العلامة الجديدة التي سلمها بيرو-نيم.
لقد أحببت سيدي كثيراً.
الأفضل!!
جئت تحت أجنحة السيد في وقت مبكر نسبياً بالمقارنة مع بعض الجنود الآخرين، وبعد أن تم التعرف على إنجازاتي المختلفة، وجدت نفسي الآن في موقف لأمر كل الجنود الحاملين للسحر في الجيش.
هل كان هناك حاجة لأي وصف آخر غير تلك الكلمة؟
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
لم أستطع السيطرة على عواطفي الفائضة والمرتفعة، وخاطبت بيرو-نيم بصوت خافت.
حنيتُ خصري تسعون درجة لأعبر عن امتناني لبيرو-نيم وعمله الممتاز قبل أن أخرج بسرعة من منطقة النملة. هذه المرة، أخذتني خطواتي إلى المنطقة المأهولة بأصدقائي، التنانين.
’’لا أستطيع حتى أن أتخيل كيف يجب أن أسدّ لك هذا يا مارشال-نيم…’’
’’وهوهوهوت!!‘‘
’’كيهيهيهيت. كيف لي أن أغض النظر عن أمنيتك لتصبح مثل سيدنا؟ طالما أنت سعيد، فكل شيء على ما يرام.‘‘
’’القائد نيم؟‘‘
’’نعم، أنا سعيد حقاً. لدرجة أنني تقريباً أُغريت لجعل من واجب كل جندي سحر ارتداء هذا الرداء يا مارشال-نيم.‘‘
’تسك، تسك…‘
’كيي-هاهاهاهت!‘‘
كيف يجرؤ أي شخص على محاولة مقاطعة السبات الجميل من فانج القائد؟! فُتِحَتْ عيناي على أوسعهما بينما كنتُ مستعداً لتمزيق الأحمق إرباً إرباً.
’’يوهيهيهيت!‘‘
انتهى الأمر بي بالصراخ بثلاثة هتافات نحو سيدي مرة أخرى اليوم بسبب الامتنان الساحق الذي شعرت به. بينما كنت أشعر بالسعادة والرضا، توجهت نحو جزء الجيش الذي يتألف من جنود النمل.
لم يستطع بيرو-نيم السيطرة على ضحكته لوقت طويل، لكن بعد ذلك، ركز نظره علي كما لو أنه اكتشف شيئاً آخر.
بعد أن عبرنا موقع منطقة تدريب المبتدئين، رصدت إيغريت-نيم. كان مغموراً بالدراسة لدرجة أنّه فشل في ملاحظة تنين يطير فوق رأسه. لم نستطع إزعاج المارشال إيغريت-نيم عندما كان يتصرف هكذا، لذا بذلنا قصارى جهدنا للخروج من هناك بهدوءٍ قدر الإمكان.
’’ذلك الشيء… ألن يكون من الأفضل أن نحول تلك المادة إلى دعّامة بدلاً من السير بها وهي في يدك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
ما كان بيرو-نيم يشير إليه هو خرزة الجشع التي كنت أحملها في يدي اليمنى معظم الوقت.
ما كان بيرو-نيم يشير إليه هو خرزة الجشع التي كنت أحملها في يدي اليمنى معظم الوقت.
’’هيه…. هل هذا يعني بأنني أستطيع أن أئتمنك على هذا أيضاً…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كيي-هيهيهيت!‘‘
كنت مُحرجاً، لكن مع ذلك، قدمت الخرزة، لكن بيرو-نيم رفع يده لإيقافي.
7. يوم من حياة فانج
’’لا أستطيع مساعدتك بالمصنوعات اليدوية السحرية. إلا إذا أحضرت لي قريباً حياً من الأقزام الملتحين، عندها ستتغير القصة.‘‘
كنا حالياً داخل عالم الراحة الأبدية، كان واسعاً بما يكفي لأنْ يُسمى بلانهائي، علاوةً على ذلك، كان هناك عشرة ملايينٍ من الجنود المقيمين هنا، لذا يمكن الوصول لبعض الأماكن فقط بعد اقتراض قدرات أصدقائي هكذا.
’’آه… فهمت.‘‘
يجب أن يُنظر لي على جانب أولئك الذين تمتعوا بالنوم، ولكن اليوم كان يوماً مهماً جداً وكان علي فقط أن أُنهِضَ نفسي. مدَّدَ الجنود عضلاتهم ليستعدوا لليوم الذي اكتشفوني فيه وبدأوا ينحنون برؤوسهم لتحيتي.
’’بما أننا نتحدث عن ذلك، ماذا عن تكليف وظيفة للأقزام الملتحين؟ قد يكونون سيئين جداً في الحرب، لكنهم ما زالوا حرفيون موهوبون، أليس كذلك؟‘‘
’’قفوا مستقيمين أيها العمالقة!!‘‘
’’…..‘‘
’’ذلك الشيء… ألن يكون من الأفضل أن نحول تلك المادة إلى دعّامة بدلاً من السير بها وهي في يدك؟‘‘
فركت ذقني وفكرت في هذه المعضلة، وفي النهاية، أومأت برأسي.
’’لا أستطيع منع دموعي من التدفق أيها القائد فانج!‘‘
’’تلك فكرة جيدة يا مارشال-نيم.‘‘
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
’’كيهيهيهيت!‘‘
’’لا أستطيع مساعدتك بالمصنوعات اليدوية السحرية. إلا إذا أحضرت لي قريباً حياً من الأقزام الملتحين، عندها ستتغير القصة.‘‘
حنيتُ خصري تسعون درجة لأعبر عن امتناني لبيرو-نيم وعمله الممتاز قبل أن أخرج بسرعة من منطقة النملة. هذه المرة، أخذتني خطواتي إلى المنطقة المأهولة بأصدقائي، التنانين.
’’إيهيهيهيهت!!‘‘
لقد أصبحنا قريبين جداً بعد مقارنة قوتنا النارية، كما ترى لقد شرحت لهم ظروفي، وقد تقدموا طواعية لإعارتي المساعدة. اخترت أصغر أصدقائي وصعدت على ظهره.
’’آه… فهمت.‘‘
كان هناك سبب واحد فقط لماذا اخترت هذا الرجل. حسناً، لقد لُعِنْتُ بساقين قصيرتين، لذا إن ربطت صديقاً بجسد أكبر، فقد أضطر للمعاناة من الألم الفظيع الذي قد يصيب فخذي بتمزيقهما إلى نصفين، هذا هو السبب.
رميت الرداء على جسمي مباشرة ووضعت العلامة الجديدة التي سلمها بيرو-نيم.
قريباً، رفرف صديقي التنين بأجنحته وطار في الهواء. أشرت إلى التجاه الذي يقيم فيه الأقزام الملتحين.
لقد أحببت سيدي كثيراً.
كنا حالياً داخل عالم الراحة الأبدية، كان واسعاً بما يكفي لأنْ يُسمى بلانهائي، علاوةً على ذلك، كان هناك عشرة ملايينٍ من الجنود المقيمين هنا، لذا يمكن الوصول لبعض الأماكن فقط بعد اقتراض قدرات أصدقائي هكذا.
من الواضح بأنّ المديح ظلّ يتدفق من كل مكان. كانت من الرومانسي ارتداء كل الجنود السحريين لرداء جميل المظهر وحمل عصا رائعة المظهر، بعد كل شيء!
(رفرفة)، (رفرفة)…
’’من الآن فصاعداً، سأصف بالتفصيل ما أنجزته خلال المعركة الأولى التي خاضها سيدنا ضد العدو المرعب المسمى بإمبراطور التنانين، وبعد ذلك، سأصف كل إنجاز كسبته خلال المعركة اللاحقة ضمن الفجوة بين الأبعاد. استمع جيداً، وبعدها….‘‘
بينما طار صديقي التنين بسرعة إلى وجهتنا، اختلست نظرة أسفلنا، ويا إلهي، كان هناك بالتأكيد الكثير من الجنود تحتنا.
7. يوم من حياة فانج
’’هناك… المارشال-نيم الكبير.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طاب يومك أيها القائد فانج.‘‘
(صفعة)، (صفعة)!!
سحبت اللحاف حتى رقبتي و انجرفت ببطءٍ إلى نومي بينما كنتُ مُعانقاً في هذا الدفء الرائع. ولكن بعد ذلك، تماماً بِتسللِ النوم بالقرب وحملي إلى أرض الأحلام، بدأ شخص ما فجأة بهزّ أكتافي!
’’قفوا مستقيمين أيها العمالقة!!‘‘
’’وهوهوهوت!!‘‘
حالياً، كان بيليون المارشال نيم الكبير يستخدم سيفه الطويل الذي يمكن التلاعب به من قِبَلِ العقل كالسوط لإعادة تعليم أحدث الإضافات من الجنود للجيش.
الأفضل!!
لابد من أنّ المستجدين كانوا مشهورين جداً في عالمهم ما أدى إلى كونهم لا يزالوا متأثرين بعاداتهم القديمة.
’’أمرنا بيليون-نيم بالمجيء إلى هذا المكان.‘‘
’’…. آه!‘‘
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
اكتشفني بيليون-نيم مع صديقي التنين في الهواء ولوح بيده إلينا، ما حثّني على احناء رأسي له.
دفعت جذعي العلوي للأعلى، وأشرتُ للمارشال إيغريت-نيم إلى السماء البعيدة في الأعلى.
بعد أن عبرنا موقع منطقة تدريب المبتدئين، رصدت إيغريت-نيم. كان مغموراً بالدراسة لدرجة أنّه فشل في ملاحظة تنين يطير فوق رأسه. لم نستطع إزعاج المارشال إيغريت-نيم عندما كان يتصرف هكذا، لذا بذلنا قصارى جهدنا للخروج من هناك بهدوءٍ قدر الإمكان.
بعد أن عبرنا موقع منطقة تدريب المبتدئين، رصدت إيغريت-نيم. كان مغموراً بالدراسة لدرجة أنّه فشل في ملاحظة تنين يطير فوق رأسه. لم نستطع إزعاج المارشال إيغريت-نيم عندما كان يتصرف هكذا، لذا بذلنا قصارى جهدنا للخروج من هناك بهدوءٍ قدر الإمكان.
كي-أهك!
’’…؟‘‘
بمجرد أن أصبحت المناطق المأهولة بالمارشالات وراءنا، رفع صديقي التنين أجنحته بشكل أوسع، وزاد من سرعته.
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
رحب بنا منظر رائع حقاً!
7. يوم من حياة فانج
مرّ عنّا عدد لا يحصى من جنود الظل، والذي لم يكن الآن أكبر من النمل في عيوننا فقد كانوا بشكل ضبابي تحتنا.
شاركت سعادتي بشهامة مع بقية الجنود السحريين، ثم أهديت أسمى رداء كنت أرتديه مؤخراً إلى هذا الجندي المشغول بالتحديد في التصفيق بيديه والذي قال قبل لحظة أو اثنتين بأنه لا يستطيع التوقف عن البكاء.
كان الجنود نائمين؛ الجنود الذين كانوا في منتصف التدريب؛ الجنود الذين يدردشون بصخب بعيداً؛ الجنود الذين يلعبون ببطاقات اللعب لمدة في ذلك الوقت، وحتى أولئك الجنود المشغولين بالاستيلاء على ياقات بعضهم البعض وقد كانت أصواتهم تعلو أكثر فأكثر….
هل كان هناك حاجة لأي وصف آخر غير تلك الكلمة؟
كم كانوا جَمِعْ مُزدهر.
’كيي-هاهاهات!‘‘
في الواقع، كان يمكن النظر للجنود من جميع الأنواع من تحت قدمي. لم يكن الأمر هكذا في الأصل.
’’كيهيهيهيت. كيف لي أن أغض النظر عن أمنيتك لتصبح مثل سيدنا؟ طالما أنت سعيد، فكل شيء على ما يرام.‘‘
كنا متصلين نفسياً بعقل سيدنا، ومع نمو قواه أكثر فأكثر، بدأنا نقترب من شخصيته أيضاً. مما يعني أننا كنا نعرف ونرغب فقط في التدمير الوحشي، كنا نتعلم تدريجياً المزيد عن الجانب الإنساني لسيدنا.
بينما كنت مستضافاً لكأسٍ من الشاي الدافئ في المسكن الأكبر، اجتمع حرفيون آخرون سوية لصناعة سلاحي الجديد.
كانت عملية تولُّدِ العديد من المشاعر الجديدة والمختلفة لإنسانٍ تملؤ صدورنا الفارغة. كانت تجربة منعشة جداً، هذا أمر مؤكد.
’’إنها على وشك أن تبدأ. ألم نوافق نحن، الجنود من الدرجة الأولى الذين يخدمون سيدنا من القرب، على تشجيعه عندما يحين الوقت؟‘‘
عندما يبدأ قلب سيدنا بالخفقان، كانت حتى قلوبنا تُصابُ بالشغب بجانب ذلك.
شاركت سعادتي بشهامة مع بقية الجنود السحريين، ثم أهديت أسمى رداء كنت أرتديه مؤخراً إلى هذا الجندي المشغول بالتحديد في التصفيق بيديه والذي قال قبل لحظة أو اثنتين بأنه لا يستطيع التوقف عن البكاء.
لقد أحببت سيدي كثيراً.
’’هوه-أوووه!!‘‘
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
’’إييههيهيت!‘‘
أيها الملك نيم، مرحى!!
يبدو أنّه كان هناك بعض الجنود السحريين بين صفوف الإضافات الجديدة إلى الجيش. ولكن مرة أخرى، ألن تكون مضيعة لضخامة لمثل هذا الرجل الكبير بإطلاقه السحر في الأرجاء… لا، انتظر لحظة، ألم يكن هذا شيئاً يمكنني قوله بوجه جدّي، أليس كذلك؟
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم…
’’أحبك يا مارشال-نيم.‘‘
’إيه؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وااااااه-!!!
بينما كنت أُمَجِّدُ سيدي بغير وعي بعد أن تأثرت بمشاعري مرة أخرى، كنا قد وصلنا بالفعل إلى المنطقة المأهولة بأقاربي من الأقزام الملتحين.
’إن لم يكن بيرو مارشال-نيم، فمن سيكون قادراً على قيادة هذه المجموعة…؟‘
ربما بما يتناسب برفاقنا الذين تمتعوا بصناعة الأشياء، تمكنوا من بناء قرية مناسبة، مع المنازل والصفائح، فضلاً عن المباني الأخرى التي اخترقت المناظر الطبيعية.
’’شكراً لك، شكراً لك أيها القائد-نيم!!‘‘
(رفرفة)، (رفرفة).
أحسست بعناق النوم، لذا ظهرتُ من السرير، استلقيت، وتثاءبت متعمدّاً.
بعد أن هبط صديقي التنين على الأرض، نزلت بحذر، اهتزّت أصابع قدمي وهي تبحث عن أرضية صلبة.
’’…..‘‘
’’فـ-فانج، قائد-نيم!‘‘
’’ذلك الشيء… ألن يكون من الأفضل أن نحول تلك المادة إلى دعّامة بدلاً من السير بها وهي في يدك؟‘‘
’’القائد نيم؟‘‘
’’جيد جداً! إنها رائعة!‘‘
اكتشف الأقزام الملتحين زيارتي المفاجئة الغير متوقعة وسرعان ما تجمعوا قبل أن ينحنوا بأدب. كنت متأكداً من أنهم قد ارتبكوا بحضوري، لأنّه من النادر جداً أن يأتي قائداً لزيارة هذه المنطقة ’الحدودية‘ البعيدة.
’’هيوك!!‘‘
شرحتُ بأدب موقفي لهؤلاء الناس المهذبين عندما انتهيت، ردّ شيخهم بتعبير مشرق.
’’لا أستطيع حتى أن أتخيل كيف يجب أن أسدّ لك هذا يا مارشال-نيم…’’
’’آه، أنا أرى… أرجوك، دع الأمر لنا. في واقع الأمر، كنا منزعجين من حقيقة أننا لم نجد مكاناً جيداً لاستخدام الأخشاب الإلهية التي منحها لنا سيدنا.‘‘
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم، مرحى!!
’’هوه-أوه!‘‘
’’القائد نيم؟‘‘
ويبدو أن المواد المناسبة قد أعدت بالفعل.
كانت عملية تولُّدِ العديد من المشاعر الجديدة والمختلفة لإنسانٍ تملؤ صدورنا الفارغة. كانت تجربة منعشة جداً، هذا أمر مؤكد.
بينما كنت مستضافاً لكأسٍ من الشاي الدافئ في المسكن الأكبر، اجتمع حرفيون آخرون سوية لصناعة سلاحي الجديد.
’’ما رأيك أيها القائد نيم؟‘‘
بالحكم على التعبير على وجه بيرو-نيم، لابد من أنه تم إنشاء غرض مُرْضِي جداً. لذلك، كان من الواضح فقط بأن ابتسامة كبيرة ستتشكل على وجهي أيضاً، فقد كنتُ أنا من عهد إليه بإنشاء ذلك الغرض في المقام الأول.
تقدم كبير السن بثقة بدعّامة رائعة المظهر، وأنا صرخت وقد طغت علي نوبة أخرى من العواطف.
’’لا أستطيع مساعدتك بالمصنوعات اليدوية السحرية. إلا إذا أحضرت لي قريباً حياً من الأقزام الملتحين، عندها ستتغير القصة.‘‘
’’هوه-أوووه!!‘‘
كيياه!
لم يكن لدي خيار سوى حمل خرزة الجشع في يدي، لكن ذلك الشيء الجميل المتوهج في اللون القرمزي الساطع كان يزين الآن نهاية هذه العصا العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ومن تكونون أيها الرجال؟‘‘
’’جيد جداً! إنها رائعة!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يوهيهيهيت!‘‘
تحسّن مزاجي كثيراً لدرجة أنني كدتُ أطير بعيداً عن هناك. وبينما كنت أسيطر على الدعّامة وقد افترضت عدة وضعيات مختلفة، ارتفعت زوايا شفاه الشيخ.
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
’’من الأفضل بأن تناسب كلمة ’رائعة‘ الرداء الذي ترتديه الآن بدلاً من الدعامة يا قائد-نيم!‘‘
(صفعة)، (صفعة)!!
’’يوهيهيهيت! أرى بأنّ لديك أيضاً حس من الموضة العظيم!‘‘
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم، مرحى!!
كنت قادراً على مغادرة المنطقة السكنية لأقربائي من الأقزام الملتحين بارتياح تام. شاهدتهم يلوحون بأيديهم ليودعوني، ورفعتُ إبهامي عالياً جداً كَرَدٍّ.
يمكن أن يدخل النائم إلى هذا المكان، ’أرض الراحة الأبدية‘، كان بالتأكيد الأفضل، لا طريقتان بشأنه. بصراحة، سيقضي معظم جنود جيش الظل أغلب وقت فراغهم نائمين حتى يستدعينا سيدنا.
إذا سألني سيدي، في المستقبل البعيد، عن روعة هذه العصا، فأُقسم بقلبي لذكر عملهم الشاق في صياغة هذا البند.
’إيه؟‘
عدتُ من حيث أتيت، وعدت إلى منطقة جنود السحر. أول شيء فعلته هو استدعاء كل جنود السحر تحت قيادتي وإظهار ردائي الجديد والسلاح.
كيياه!
’’إنه رائع حقاً يا فانج-نيم!‘‘
عندما التقت نظراتنا، رغم ذلك، بدأت كتفيه ترتجف بشكلٍ مشؤوم.
’’إنه الأفضل!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها الملك-نيم، مرحى!!
’’لا أستطيع منع دموعي من التدفق أيها القائد فانج!‘‘
’تسك، تسك…‘
من الواضح بأنّ المديح ظلّ يتدفق من كل مكان. كانت من الرومانسي ارتداء كل الجنود السحريين لرداء جميل المظهر وحمل عصا رائعة المظهر، بعد كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك… المارشال-نيم الكبير.‘‘
’’يوهاهاهات!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وااااااه-!!!
شاركت سعادتي بشهامة مع بقية الجنود السحريين، ثم أهديت أسمى رداء كنت أرتديه مؤخراً إلى هذا الجندي المشغول بالتحديد في التصفيق بيديه والذي قال قبل لحظة أو اثنتين بأنه لا يستطيع التوقف عن البكاء.
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
’’شكراً لك، شكراً لك أيها القائد-نيم!!‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’يوهاهاهات!!‘‘
’’ذلك الشيء… ألن يكون من الأفضل أن نحول تلك المادة إلى دعّامة بدلاً من السير بها وهي في يدك؟‘‘
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
’’يوهيهيهيت! أرى بأنّ لديك أيضاً حس من الموضة العظيم!‘‘
’’ومن تكونون أيها الرجال؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يجرؤ؟!
خدش العمالقة المصنوعون من الصخور رؤوسهم من الخلف، وتحدّثَ أحدهم معي بصوت غريب.
’’ذلك الشيء… ألن يكون من الأفضل أن نحول تلك المادة إلى دعّامة بدلاً من السير بها وهي في يدك؟‘‘
’’أمرنا بيليون-نيم بالمجيء إلى هذا المكان.‘‘
بينما كنت أُمَجِّدُ سيدي بغير وعي بعد أن تأثرت بمشاعري مرة أخرى، كنا قد وصلنا بالفعل إلى المنطقة المأهولة بأقاربي من الأقزام الملتحين.
‘آه، آه. فهمت.‘‘
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم…
يبدو أنّه كان هناك بعض الجنود السحريين بين صفوف الإضافات الجديدة إلى الجيش. ولكن مرة أخرى، ألن تكون مضيعة لضخامة لمثل هذا الرجل الكبير بإطلاقه السحر في الأرجاء… لا، انتظر لحظة، ألم يكن هذا شيئاً يمكنني قوله بوجه جدّي، أليس كذلك؟
’’لا أستطيع حتى أن أتخيل كيف يجب أن أسدّ لك هذا يا مارشال-نيم…’’
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت ذقني وفكرت في هذه المعضلة، وفي النهاية، أومأت برأسي.
كان هناك هذه العملية التي كان على جميع جنود السحر الجدد أن يمروا بها إذا كان سيتم وضعهم تحت قيادتي.
’’كيهيهيهيت.‘‘
’’هناك، هناك. الجنود السحرة الآخرين، أنتم مطرودون في الوقت الحالي. الجدد، يستقرون هناك لمدة ثانية.‘‘
’’آه، أنا أرى… أرجوك، دع الأمر لنا. في واقع الأمر، كنا منزعجين من حقيقة أننا لم نجد مكاناً جيداً لاستخدام الأخشاب الإلهية التي منحها لنا سيدنا.‘‘
كان العمالقة الصخريين منضبطين بشكلٍ جيد جداً لدرجة أنّهم ركعوا بأدب على الفور وانتظروني بهدوء.
في الواقع، كان يمكن النظر للجنود من جميع الأنواع من تحت قدمي. لم يكن الأمر هكذا في الأصل.
’’من الآن فصاعداً، سأصف بالتفصيل ما أنجزته خلال المعركة الأولى التي خاضها سيدنا ضد العدو المرعب المسمى بإمبراطور التنانين، وبعد ذلك، سأصف كل إنجاز كسبته خلال المعركة اللاحقة ضمن الفجوة بين الأبعاد. استمع جيداً، وبعدها….‘‘
بينما كنت أُمَجِّدُ سيدي بغير وعي بعد أن تأثرت بمشاعري مرة أخرى، كنا قد وصلنا بالفعل إلى المنطقة المأهولة بأقاربي من الأقزام الملتحين.
بعد أن انتهيت من إخبارهم بالقصة المطولة لتاريخي الذي لا يُنسى، كان لدي المستجدون الذين مازالوا يقفون بإعجابٍ تجاهي، حينها أدركت أن يومي قد انتهى.
’’من الآن فصاعداً، سأصف بالتفصيل ما أنجزته خلال المعركة الأولى التي خاضها سيدنا ضد العدو المرعب المسمى بإمبراطور التنانين، وبعد ذلك، سأصف كل إنجاز كسبته خلال المعركة اللاحقة ضمن الفجوة بين الأبعاد. استمع جيداً، وبعدها….‘‘
أحسست بعناق النوم، لذا ظهرتُ من السرير، استلقيت، وتثاءبت متعمدّاً.
’’بالمناسبة… ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المارشال-نيم؟‘‘
’’(تثاؤب)-!!‘‘
سحبت اللحاف حتى رقبتي و انجرفت ببطءٍ إلى نومي بينما كنتُ مُعانقاً في هذا الدفء الرائع. ولكن بعد ذلك، تماماً بِتسللِ النوم بالقرب وحملي إلى أرض الأحلام، بدأ شخص ما فجأة بهزّ أكتافي!
أحببت الملابس الرائعة، الأسلحة الرائعة، أو سردِ حكايات بطولية، لكن ما أحببته أكثر في نهاية اليوم كان النوم. خصوصاً النوم الذي كان يختتم اليوم مثل اليوم، الذي كان محموماً، على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت ذقني وفكرت في هذه المعضلة، وفي النهاية، أومأت برأسي.
سحبت اللحاف حتى رقبتي و انجرفت ببطءٍ إلى نومي بينما كنتُ مُعانقاً في هذا الدفء الرائع. ولكن بعد ذلك، تماماً بِتسللِ النوم بالقرب وحملي إلى أرض الأحلام، بدأ شخص ما فجأة بهزّ أكتافي!
أحببت الملابس الرائعة، الأسلحة الرائعة، أو سردِ حكايات بطولية، لكن ما أحببته أكثر في نهاية اليوم كان النوم. خصوصاً النوم الذي كان يختتم اليوم مثل اليوم، الذي كان محموماً، على أقل تقدير.
كيف يجرؤ؟!
لذا تأثرتُ بحقيقة أنّه سُمِحَ لي بمشاركة هذه اللحظة التاريخية مع سيدي، انتهى بي الأمر بالصراخ بصوت عال. هتف بقية جنود الظل إلى سيدنا ثم رفعوا أيضاً أسلحتهم عالياً وهتفوا.
كيف يجرؤ أي شخص على محاولة مقاطعة السبات الجميل من فانج القائد؟! فُتِحَتْ عيناي على أوسعهما بينما كنتُ مستعداً لتمزيق الأحمق إرباً إرباً.
’’نعم، أنا سعيد حقاً. لدرجة أنني تقريباً أُغريت لجعل من واجب كل جندي سحر ارتداء هذا الرداء يا مارشال-نيم.‘‘
’’…؟‘‘
لابد من أنّ المستجدين كانوا مشهورين جداً في عالمهم ما أدى إلى كونهم لا يزالوا متأثرين بعاداتهم القديمة.
كان المارشال إيغريت-نيم ينظر إلي بهدوءٍ بالقرب من رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما رأيك أيها القائد نيم؟‘‘
’’أحبك يا مارشال-نيم.‘‘
’’من الأفضل بأن تناسب كلمة ’رائعة‘ الرداء الذي ترتديه الآن بدلاً من الدعامة يا قائد-نيم!‘‘
’’…. وأنا ممتنٌ أيضاً لولائك الصادق.‘‘
أحسست بعناق النوم، لذا ظهرتُ من السرير، استلقيت، وتثاءبت متعمدّاً.
’’بالمناسبة… ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المارشال-نيم؟‘‘
اكتشفني بيليون-نيم مع صديقي التنين في الهواء ولوح بيده إلينا، ما حثّني على احناء رأسي له.
دفعت جذعي العلوي للأعلى، وأشرتُ للمارشال إيغريت-نيم إلى السماء البعيدة في الأعلى.
كي-أهك!
’’إنها على وشك أن تبدأ. ألم نوافق نحن، الجنود من الدرجة الأولى الذين يخدمون سيدنا من القرب، على تشجيعه عندما يحين الوقت؟‘‘
لقد أحببت سيدي كثيراً.
’’هيوك!!‘‘
’’بالمناسبة… ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المارشال-نيم؟‘‘
ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
إذا سألني سيدي، في المستقبل البعيد، عن روعة هذه العصا، فأُقسم بقلبي لذكر عملهم الشاق في صياغة هذا البند.
’’أخيراً، هل سيقابل سيدنا هاي-إن؟‘‘
كان العمالقة الصخريين منضبطين بشكلٍ جيد جداً لدرجة أنّهم ركعوا بأدب على الفور وانتظروني بهدوء.
’’هذا صحيح.‘‘
في الواقع، كان يمكن النظر للجنود من جميع الأنواع من تحت قدمي. لم يكن الأمر هكذا في الأصل.
’’وهوهوهوت!!‘‘
الأفضل!!
لذا تأثرتُ بحقيقة أنّه سُمِحَ لي بمشاركة هذه اللحظة التاريخية مع سيدي، انتهى بي الأمر بالصراخ بصوت عال. هتف بقية جنود الظل إلى سيدنا ثم رفعوا أيضاً أسلحتهم عالياً وهتفوا.
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
وااااااه-!!!
مرّ عنّا عدد لا يحصى من جنود الظل، والذي لم يكن الآن أكبر من النمل في عيوننا فقد كانوا بشكل ضبابي تحتنا.
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
’’شكراً لك، شكراً لك أيها القائد-نيم!!‘‘
واااه-!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مُحرجاً، لكن مع ذلك، قدمت الخرزة، لكن بيرو-نيم رفع يده لإيقافي.
كان قلبي ينبض بصوتٍ عالٍ جداً الآن.
كان هناك هذه العملية التي كان على جميع جنود السحر الجدد أن يمروا بها إذا كان سيتم وضعهم تحت قيادتي.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يوهاهاهات!!‘‘
تدقيق : Drake Hale
’’…..‘‘
’’تلك فكرة جيدة يا مارشال-نيم.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات