الفصل 235
تسربت نية القتل الساحقة من هذا الجندي الذي كان على شكل نملة.
< أتمنى أن تستمتعوا >
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
[يا بطل كوريا، نرحب بك في الصين!]
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
[يرسل 1.5 بليون شخص امتنانهم! شكراً جزيلاً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم!]
’’كل هذه الأشياء… هل هم جميعاً مخلوقاتك المستدعاة يا سيونغ هانتر-نيم؟‘‘
[للصداقة المستمرة والدائمة بين كوريا والصين!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لو لم أسحب صيادينا إلى كوريا فهل كان ليكون لدينا وجه لتحية الصياد سيونغ جين-وو اليوم؟’
تم تعليق لافتات كبيرة مكتوبة باللغة الكورية – حتى يكون جين-وو قادراً على فهمها – في أماكن مختلفة في المطار.
رفع جين-وو رأسه، وسرعان ما مر عن ليو جينغ، وسأل صياد الاتصالات.
عبس ليو جينغ بعض الشيء، والذي كان هنا للترحيب بِجين-وو شخصياً، بينما كان يحدق في اللافتات الملصقة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم هنا، وكان بالكاد يمكن رؤية بقعة فارغة في المبنى نفسه.
شعر صياد الصين ذو السبع نجوم، ليو جينغ، بإحساس بارد بما فيه الكفاية ليجعل كل الشعر على جسده يقف منبثّاً من تلك الطائرة. كان يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط في العالم كله الذي يمكنه أن يضغط عليه إلى هذه الدرجة.
لم يكن الأمر كما لو أنّه لا يحب محتويات تلك اللافتات. أوه، لا.
ابتسامة.
فضّلَ الصياد سيونغ جين-وو الصين على الدول الأخرى ذات البوابات الضخمة في أقاليمها. كان ذلك بلا شك شيئاً يُحتَفَل به بالنسبة للصياد الصيني.
فقط لماذا تعامل مع الملوك على أنّها مخلوقات بسيطة؟
لقد كُلِّف بأخذ زمام المبادرة في المعركة ضد الوحوش التي تخرج من تلك البوابة الضخمة في السماء، لذا شعر بقدر هائل من الامتنان للصياد سيونغ جين-وو لوجوده هنا.
هذه ستكون خطوته الأولى في هذه الحرب.
كانت مشكلته، مع ذلك، مع المواقف المختلفة كليّاً التي أظهرها رجال بلده له في ذلك الوقت عندما تقدم لمساعد كوريا الجنوبية. هذا ما رفع مستوى إزعاجه إلى ارتفاع خطير.
كان المواطنون الذين يحملون رابطات من جميع الأحجام والألوان المختلفة يهتفون للصيادين.
حتى الآن، ذكريات تلك الأوقات لا تزال حيّة في رأسه.
ابتلع جين-وو ريقه الجاف.
’ألا يفهم هؤلاء الناس مفهوم العار؟؟’
’’ذلك الرجل المخادع الكاذب، عرفت بأنّه سيكون هكذا! كنت أعرف ذلك!!‘‘
كان كل هؤلاء المواطنين الصينيين -الذين أشاروا إليه ووبخوه لكونه خائناً- مشغولين حالياً بالإشادة والهتاف لجين-وو بصوتٍ واحد وقلبٍ واحد.
غير قادر على كبح غضبه، أصبح صوت جين-وو أعلى.
لذا، كان من الواضح أنً ليو جينغ لن ينظر إلى تلك اللافتات الملصقة في جميع أنحاء المطار في ضوء إيجابي.
’’عذراً؟‘‘
’لو لم أسحب صيادينا إلى كوريا فهل كان ليكون لدينا وجه لتحية الصياد سيونغ جين-وو اليوم؟’
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
ضغط ليو جينغ على لسانه واستدار باتجاه الطائرة التي تهبط في المطار مباشرة خلف النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب، كان قادراً على رؤية خصمه. كان رجل في منتصف العمر بشعر أسود مُحْمَر ولحية.
كان بإمكانه الشعور بأنّ الصياد سيونغ جين-وو كان يركب تلك الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء السياسيون والمدراء التنفيذيون -رفيعو المستوى من جمعية الصيادين- يعرفون كم كانت شخصية ليو جينغ سيئة، لذا بمجرد أن انتهت كلماته، لم يختر ولا أي شخصٍ البقاء وهربوا بسرعة من منطقة الانتظار.
شعر صياد الصين ذو السبع نجوم، ليو جينغ، بإحساس بارد بما فيه الكفاية ليجعل كل الشعر على جسده يقف منبثّاً من تلك الطائرة. كان يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط في العالم كله الذي يمكنه أن يضغط عليه إلى هذه الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا ليس صحيحاً… من الخطأ فعل الأشياء بهذه الطريقة.’
من المؤكد أنّ رسالة جين-وو وصلت أخيراً إلى آذان كبار المسؤولين الحكوميين فضلاً عن المسؤولين التنفيذيين في جمعية الصيادين الصينيين المنتظرين. نهضوا بسرعة عن كراسيهم وبدأوا بإثارة ضجة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك…
’هذا ليس صحيحاً… من الخطأ فعل الأشياء بهذه الطريقة.’
[صيادونا سيحمون أرضنا وحياتنا!]
أصبح مزاجه المستاء بالفعل بسبب اللافتات أكثر انزعاجاً بعد مشاهدة هؤلاء الناس يصدرون ضوضاء كهذه. ألم يكونوا نفس البلهاء الذين رفعوا أصواتهم وعارضوه بصوتٍ عالٍ عندما قال بأنّهم ليسوا بحاجة لمساعدة الكوريين؟
مما يعني أن هذه البوابة كانت فارغة.
في الواقع، سيفعل هؤلاء الناس أي شيء لمنعه من الذهاب إلى كوريا إذا لم يكن صياد بسبع نجوم – إذا لم يكن الواحد والوحيد ليو جينغ.
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
ببساطة، لن ينفع مع هؤلاء الخنازير أن يرحبوا بمحارب يخاطر بحياته ليقاتل من أجل هذه الأرض. تصلبت تعابير ليو جينغ، وتحدث إلى مساعده الشخصي.
***
’’أوصل هذه الرسالة إلى رئيس الوزراء. سألغي تمثيلية الترحيب هذه والمُخَطَّط لها، وسأتحمل كامل المسؤولية عن تحيّة وتوجيه الصياد سيونغ.’’
وصل جاي أخيراً إلى هناك، وحدّق في هذا الرجل المجهول.
’’سيدي؟ لكن هؤلاء الناس…’’
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
ألقى المساعد نظرة على كل السياسيين والمدراء التنفيذيين المهمين. كان من السهل رؤية تردده. في تلك الأثناء، سمع الناس المُسْتَهْدَفِين المحادثة، وبدأوا بالسعال بشكلٍ غير مريح لتنظيف حناجرهم.
’’عذراً؟‘‘
ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشكلته، مع ذلك، مع المواقف المختلفة كليّاً التي أظهرها رجال بلده له في ذلك الوقت عندما تقدم لمساعد كوريا الجنوبية. هذا ما رفع مستوى إزعاجه إلى ارتفاع خطير.
ابتسم ليو جينغ بتكلّف ووقف أمام أولئك الناس.
ضغط ليو جينغ على لسانه واستدار باتجاه الطائرة التي تهبط في المطار مباشرة خلف النافذة.
’’أود منكم أيها القوم أن تختفوا عن ناظري في هذه اللحظة. هل هناك أي شخص هنا مع سبب وجيه لما لا يمكنه فعل ذلك؟‘‘
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يُطلِقَ على هؤلاء صيادين في حين أنّهم لا يستطيعون حتى حماية أمتهم بقوتهم الخاصة؟
كان هؤلاء السياسيون والمدراء التنفيذيون -رفيعو المستوى من جمعية الصيادين- يعرفون كم كانت شخصية ليو جينغ سيئة، لذا بمجرد أن انتهت كلماته، لم يختر ولا أي شخصٍ البقاء وهربوا بسرعة من منطقة الانتظار.
’’آه، ذلك. كما ترى، يمكن أن يكون الصينيون غير صبورين في بعض الأحيان. لم يستطيعوا الانتظار كل هذا الوقت و قرروا العودة للمنزل، لذا أنا الآن مُكلّف بتوجيهك.’’
قام ليو جينغ بمسح منطقة الانتظار الفارغة بنظره الآن برضا، وأعاد نظرته إلى المساعد.
ابتسامة.
’’ماذا عن الآن؟‘‘
تجمّع الصيادون الكنديون طواعيةً هنا من أجل حماية أرضهم.
’’نعم… نعم! سأرسل الرسالة فوراً إلى رئيس الوزراء!’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير.
بينما كان المساعد يفتح هاتفه بسرعة، سار ليو جينغ إلى بوابات ’الوصول’ حيث كان المسافرون يتدفقون الآن إلى المطار.
كما يليق لأقوى صياد موجود اليوم، تمكّن بتحذيره الذي يحمل قدراً كبيراً من الطاقة السحرية، من إغلاق أفواه كلِّ صيادٍ هنا.
’’هناك! لقد وصل هانتر-نيم!’’
تماماً كما كان الحال في سيئول، كان فريق الغارة والذي يتألف من عدة جنسيات، يحيط بالأرض تحت البوابة مباشرة. كان الجزء الأكبر من تلك القوة يتكون، كما يتوقع المرء، من الصيادين الصينيين النخبة الذين كان عددهم أكثر من مئة ألف.
’’خذ صوره!’’
بما أنّه كان قائد كل الصيادين المجتمعين هنا، لن يكون من المبالغة أن نسميه ’ملكاً‘ الآن، أليس كذلك؟
نقر، نقر، نقر، نقر، نقر، نقر!!
تمَّ ملء المكان المفتوح -خلف جين-وو والذي تُرِكَ دون احتلالٍ بشكلٍ متعمد- على الفور بجيش الظل الذي يبلغ قوامه مئة وثلاثين ألف جندي.
رصد الصحفيون – الذين كانوا في انتظار يومٍ كامل من أجل احتلال أفضل موقع ممكن لالتقاط الصور- جين-وو من مسافة وعلى الفور تقريباً، انفجر عدد لا يحصى من ومضات الكاميرا في وقتٍ واحد.
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
كان ينظر حوله بعد أن شعر بالحيرة من الغلاف الجوي للمطار والذي بدا مختلفاً قليلاً عمّا قيل له قبل أن يصل إلى هنا.
نقر، نقر، نقر، نقر، نقر، نقر!!
’غريب. ألم يخبروني بأنّ ما يقرب المئة مسؤول حكومي كانوا هنا لتحيتي…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
ليس هو فقط، ولكن موظف جمعية الصيادين الكوريين المرافق به كان أيضاً يخدش رأسه في ارتباك. وكانوا أيضاً يرتبكون إلى حدٍّ كبير، بما أنّ موظف الجمعية الصينية الذي كان من المفترض أن يوجههم لم يكن موجوداً كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما شك، ما رآه خاطئ. كان شكل بشري معين يهبط على مهل، ذلك كان الشيء الوحيد الذي خرج من البوابة حتى الآن.
لكن، وبتوقيت رائع، مشى وجه مألوف من بعيد، وطفت ابتسامة سعيدة على شفاه جين-وو.
لقد كُلِّف بأخذ زمام المبادرة في المعركة ضد الوحوش التي تخرج من تلك البوابة الضخمة في السماء، لذا شعر بقدر هائل من الامتنان للصياد سيونغ جين-وو لوجوده هنا.
’’ليو هانتر-نيم.’’
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
’’سيونغ هانتر-نيم.’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لا.
كما يليق بالمحاربين الذين يتجهزون للمعركة، تبادل هذين مصافحة قصيرة ولكن رجولية. كان أول مَنْ طرح سؤاله هو جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. ظهرت البوابة هائلة الضخامة في الصين.
’’بالمناسبة… ماذا عن الآخرين؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ قلب جاي يتسارع بسرعة الآن.
استمع ليو جينغ حين كان موظف الجمعية المُكلّف بالترجمة يقوم بعمله بشغف، وكان يبتسم بإشراق بينما كان يردّ على استفسار جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا…
’’آه، ذلك. كما ترى، يمكن أن يكون الصينيون غير صبورين في بعض الأحيان. لم يستطيعوا الانتظار كل هذا الوقت و قرروا العودة للمنزل، لذا أنا الآن مُكلّف بتوجيهك.’’
تسربت نية القتل الساحقة من هذا الجندي الذي كان على شكل نملة.
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلب.
شعر الصياد الصيني بالارتياح لأنّ جين-وو لم يُظهر أي علامات استياء أيضاً. وسرعان ما تولى دور توجيه المجموعة إلى مخرج المطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [طائرات تحمل الصيادين المُقَرَّر مغادرتهم بعد ظهر اليوم…]
’’من هذا الطريق.’’
[يبدو أن الوغد ليس هنا.]
لم يتمكنوا من اتخاذ العديد من الخطوات، مع ذلك، فقد توقف جين-وو بشكل مفاجئ أولاً. وهذا يعني بأنّ على ليو جينغ التوقف أيضاً.
حينها…
كان يمكن رؤية جزء من تلك البوابة الضخمة التي تغطي السماء من خلال الجدار الزجاجي الواضح للمطار.
رصد الصحفيون – الذين كانوا في انتظار يومٍ كامل من أجل احتلال أفضل موقع ممكن لالتقاط الصور- جين-وو من مسافة وعلى الفور تقريباً، انفجر عدد لا يحصى من ومضات الكاميرا في وقتٍ واحد.
’’إذاً، ذلك الشيء…’’
أما بالنسبة لملابسه، فقد كان هذا الرجل مُعَدْ في أجل درع معدني رائع والذي يتميز بمزيج آسر من الألوان الفضية والمحمرة، امتد الرداء من أسفل رقبته وصولاً إلى أصابع قدميه.
…. ظهرت البوابة هائلة الضخامة في الصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبر بيليون سيده بأنّ الوقت قد حان، وردّ جين-وو بصوتٍ منخفض.
كان جين-وو يحدق بالبوابة بتعبير متصلّب، ووقف ليو جينغ بجانبه بتعبير متّزن.
شعر بالحماس حقاً، وبينما كان يستدير نحو الصيادين الآخرين، رفع كلتا قبضتيه للأعلى. ثم رُحِّبَ به بهدير عالي وحيوي.
’’لا أستطيع التعامل مع شيء من هذا القبيل وحدي.’’
’رائع.‘
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
لا يمكن لهراء الابتعاد عن البوابات أن يجعل هؤلاء الصيادين العظماء لكندا يترنحون و يتعثرون. نظر جاي ميلز بفخر إلى عشرات الآلاف من الصيادين الذين تجمعوا طوعاً هنا للمشاركة في الغارة.
أراد أن يعرب عن امتنانه لنظيره الكوري، حتّى ولو قليلاً. لقد فكر مليّاً في هذه المسألة، قبل أن يتكلم بصوت مليء بإخلاصه الصادق.
فضّلَ الصياد سيونغ جين-وو الصين على الدول الأخرى ذات البوابات الضخمة في أقاليمها. كان ذلك بلا شك شيئاً يُحتَفَل به بالنسبة للصياد الصيني.
’’لا أستطيع أن أتكلم باسم بقية الصين، ولكن أنا، ليو جينغ، أُقْسِمُ بأنّي لن أنسى أبداً مساعدتك في هذه المسألة.’’
والغريب في الأمر بأنّه لم يحدث شيء هنا أيضاً، كما هو الحال مع المواقع الأخرى. مالت رؤوسِ الصيادين الحاشدين لأرواحهم القتالية من أجل الغارة القادمة، وانشغلوا بالنظر لبعضهم البعض في ارتباك.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
ومع اقتراب ساعة فتح البوابة أكثر فأكثر، استمرت الأنباء العاجلة من الدول المتضررة في جميع أنحاء العالم بالتدفق.
كان بإمكانه الشعور بأنّ الصياد سيونغ جين-وو كان يركب تلك الطائرة.
[يختار الصياد سيونغ جين-وو الصين!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنّ روحهم القتالية تخترق السماوات. كان الناس العاديون الذين يقفون على مسافة بعيدة يتشاركون أيضاً مشاعر هؤلاء الصيادين.
[قررت اليابان و روسيا دعم الصياد سيونغ جين-وو.]
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
[طائرات تحمل الصيادين المُقَرَّر مغادرتهم بعد ظهر اليوم…]
مما يعني أن هذه البوابة كانت فارغة.
[من ناحية أخرى، تبيّن أن القلعة البيضاء الملونة المُكتَشَفة بالقرب من غابة اليابان بأنّ لا علاقة لها بهذه البوابات…]
’’بالمناسبة… ماذا عن الآخرين؟‘‘
[وأخيراً، خمس ساعات قبل كسر زنزانة. هل سيتحقق تحذير الصياد سيونغ جين-وو؟ أو…]
أعاد جاي تأكيد ظهور ’الشيء‘ الذي قام بهبوطٍ بسيط. أوقف الصيادين الآخرين المُسرعين نحوه، ومشى وحده نحو بقعة الهبوط.
بدأ جاي ميلز بالشتم على الفور تقريباً.
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
’’اليابان وروسيا مشغولتان كثيراً بالإطراء على سيونغ جين-وو، إيه.’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( تحريات حمار)
لماذا يحاول هذان البلدان مساعدة الصين؟ كان السبب واضحاً جداً.
ابتلع لعابه دون أن يعرف بعد أن شعر بهذا التوتر الشديد في الهواء.
ألم يحاولوا إحراز بعض النقاط الجيدة في علاقتهم مع سيونغ جين-وو، ليطلبوا مساعدته عندما يجدون أنفسهم في خطرٍ محدق لاحقاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي؟ لكن هؤلاء الناس…’’
كم هذا ضعيف.
’’كل هذه الأشياء… هل هم جميعاً مخلوقاتك المستدعاة يا سيونغ هانتر-نيم؟‘‘
الصين، واليابان، وروسيا كانوا جميعاً ضعفاء جداً.
’’بالمناسبة… ماذا عن الآخرين؟‘‘
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يُطلِقَ على هؤلاء صيادين في حين أنّهم لا يستطيعون حتى حماية أمتهم بقوتهم الخاصة؟
عبس ليو جينغ بعض الشيء، والذي كان هنا للترحيب بِجين-وو شخصياً، بينما كان يحدق في اللافتات الملصقة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم هنا، وكان بالكاد يمكن رؤية بقعة فارغة في المبنى نفسه.
’مقارنةً بهم، ما مدى روعتنا؟’
بما أنّه كان قائد كل الصيادين المجتمعين هنا، لن يكون من المبالغة أن نسميه ’ملكاً‘ الآن، أليس كذلك؟
تجمّع الصيادون الكنديون طواعيةً هنا من أجل حماية أرضهم.
وكانت الإدراكات الحسية العالية الارتفاع لهؤلاء الصيادين ذوي الرتب العليا تُحَذِّرُهم من الأخطار التي تُشَكِّلُها الكائنات التي ظهرت أمامهم. حتى ليو جينغ، الذي لن يتفاجأ بما سترميه الحياة عليه في هذه المرحلة، أصيب بصدمة أيضاً.
’نحن لم نتزحزح في قناعاتنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. ظهرت البوابة هائلة الضخامة في الصين.
لا يمكن لهراء الابتعاد عن البوابات أن يجعل هؤلاء الصيادين العظماء لكندا يترنحون و يتعثرون. نظر جاي ميلز بفخر إلى عشرات الآلاف من الصيادين الذين تجمعوا طوعاً هنا للمشاركة في الغارة.
مما يعني أن هذه البوابة كانت فارغة.
واااه-!
نظر جين-وو إلى السماء. كان هناك فقط بضع دقائق متبقية حتى فتح تلك البوابة. كان بحاجة لتحقيق النصر هنا وتحويل العديد من مخلوقات عالم الفوضى إلى جنود ظله واستيعابهم في جيشه.
يبدو أنّ روحهم القتالية تخترق السماوات. كان الناس العاديون الذين يقفون على مسافة بعيدة يتشاركون أيضاً مشاعر هؤلاء الصيادين.
لا يمكن لهراء الابتعاد عن البوابات أن يجعل هؤلاء الصيادين العظماء لكندا يترنحون و يتعثرون. نظر جاي ميلز بفخر إلى عشرات الآلاف من الصيادين الذين تجمعوا طوعاً هنا للمشاركة في الغارة.
[نحن لن نتخلى عن كندا أبداً!]
وصل جاي أخيراً إلى هناك، وحدّق في هذا الرجل المجهول.
[هل تريد أنت الهرب؟ نحن لن نهرب!]
[صيادونا سيحمون أرضنا وحياتنا!]
’’كنت أعرف ذلك! نعم! كنت أعرف بأنّ هراءً سيهبط هكذا!!‘‘
كان المواطنون الذين يحملون رابطات من جميع الأحجام والألوان المختلفة يهتفون للصيادين.
’’ليو هانتر-نيم.’’
حدق جاي ميلز في البوابة الضخمة فوق رأسه وأصبح مقتنعاً بانتصاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا عن كندا؟؟‘‘
’بغض النظر عن أي وحشٍ سيظهر من هناك، يمكننا الفوز بهذا!‘
مما يعني أن هذه البوابة كانت فارغة.
شعر بالحماس حقاً، وبينما كان يستدير نحو الصيادين الآخرين، رفع كلتا قبضتيه للأعلى. ثم رُحِّبَ به بهدير عالي وحيوي.
’’خذ صوره!’’
واااه-!!
تغيّرَ الضوء الساطع في عينا جين-وو. تماماً بصراخ ذلك الشخص المجهول، كان فم البوابة العملاقة ينفتح ببطء. بدأ التوتر الخانق يشد صدر كل شخص تحت البوابة.
***
كان كل هؤلاء المواطنين الصينيين -الذين أشاروا إليه ووبخوه لكونه خائناً- مشغولين حالياً بالإشادة والهتاف لجين-وو بصوتٍ واحد وقلبٍ واحد.
اكتملت التحضيرات على الجانب الصيني أيضاً.
’’أعرف.‘‘
تماماً كما كان الحال في سيئول، كان فريق الغارة والذي يتألف من عدة جنسيات، يحيط بالأرض تحت البوابة مباشرة. كان الجزء الأكبر من تلك القوة يتكون، كما يتوقع المرء، من الصيادين الصينيين النخبة الذين كان عددهم أكثر من مئة ألف.
’’في هذه الحالة، هل كل هذه البوابات فارغة، كبداية؟‘‘
كما يليق بِأمّة تتفاخر بأكبر عددٍ من الصيادين في سكانّها، اختِيرَ الصيادين ذوي الرتب العليا بعناية لهذه الغارة وحدها.
واااه-!
حذّرهم جين-وو من قبل بأنّ الوحوش التي يصعب على البشر محاربتها ستسقط من البوابة بأعداد كبيرة. لكن، بالنظر إلى إحصاء أكثر من مئة ألف صياد مُتَجَمِّع هنا، بدأت فكرة معينة من ’ربما، قد تكون لدينا فرصة هنا‘ تنمو داخل رؤوسهم.
كان يمكن رؤية جزء من تلك البوابة الضخمة التي تغطي السماء من خلال الجدار الزجاجي الواضح للمطار.
لِتذكيرهم بأنّهم كانوا متفائلين جداً، استدعى جين-وو جنود ظله.
لذا، كان من الواضح أنً ليو جينغ لن ينظر إلى تلك اللافتات الملصقة في جميع أنحاء المطار في ضوء إيجابي.
’اخرجوا.‘
من بين الجيوش الثمانية، أي واحد سيخرج من هذه البوابة؟
تمَّ ملء المكان المفتوح -خلف جين-وو والذي تُرِكَ دون احتلالٍ بشكلٍ متعمد- على الفور بجيش الظل الذي يبلغ قوامه مئة وثلاثين ألف جندي.
[للصداقة المستمرة والدائمة بين كوريا والصين!]
غووووه…
ابتسامة.
لم يستطيع الصيادون القريبون حتّى التنفس بشكلٍ صحيح من كل تلك الهالة المخيفة المنبعثة من هذه المخلوقات المُستدعاة. تشكّلت نقاط من العرق البارد بسرعة على جباه البشر.
’الفجوة بين قواتنا… هذا كثير جداً.‘
’’ذلك الرجل المخادع الكاذب، عرفت بأنّه سيكون هكذا! كنت أعرف ذلك!!‘‘
’أشياء مثلهم ستسقط من السماء؟ هنا؟!‘
’ألا يفهم هؤلاء الناس مفهوم العار؟؟’
’مستحيل…‘
الصين، واليابان، وروسيا كانوا جميعاً ضعفاء جداً.
كان هذا خوفاً ساحقاً.
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يُطلِقَ على هؤلاء صيادين في حين أنّهم لا يستطيعون حتى حماية أمتهم بقوتهم الخاصة؟
وكانت الإدراكات الحسية العالية الارتفاع لهؤلاء الصيادين ذوي الرتب العليا تُحَذِّرُهم من الأخطار التي تُشَكِّلُها الكائنات التي ظهرت أمامهم. حتى ليو جينغ، الذي لن يتفاجأ بما سترميه الحياة عليه في هذه المرحلة، أصيب بصدمة أيضاً.
’لذا، العملية كانت كالآتي، يسأل أول شخصٍ يراه ما إذا كان ملكاً، وإذا كان الجواب نعم، فإنّه يخضع له، أليس كذلك؟‘‘
’’كل هذه الأشياء… هل هم جميعاً مخلوقاتك المستدعاة يا سيونغ هانتر-نيم؟‘‘
بينما كان المساعد يفتح هاتفه بسرعة، سار ليو جينغ إلى بوابات ’الوصول’ حيث كان المسافرون يتدفقون الآن إلى المطار.
أومأ جين-وو برأسه. كسيدهم، أمكنه أن يشعر بشكلٍ واضح بالشحذِ الرائع كالنصل الحاد للروح القتالية المحترقة في جنود ظله.
بدأ جاي ميلز بالشتم على الفور تقريباً.
’رائع.‘
من بين الجيوش الثمانية، أي واحد سيخرج من هذه البوابة؟
نظر جين-وو إلى السماء. كان هناك فقط بضع دقائق متبقية حتى فتح تلك البوابة. كان بحاجة لتحقيق النصر هنا وتحويل العديد من مخلوقات عالم الفوضى إلى جنود ظله واستيعابهم في جيشه.
استمع ليو جينغ حين كان موظف الجمعية المُكلّف بالترجمة يقوم بعمله بشغف، وكان يبتسم بإشراق بينما كان يردّ على استفسار جين-وو.
هذه ستكون خطوته الأولى في هذه الحرب.
لكن، وبتوقيت رائع، مشى وجه مألوف من بعيد، وطفت ابتسامة سعيدة على شفاه جين-وو.
هدأ الضجيج في المنطقة المزدحمة على الفور تماماً مع مَدْخَلْ جيش الظل. أمكنهم جميعاً الشعور بأنَّ لحظة المعركة المريرة كانت على وشك الحدوث. بدأ التوتر الشديد بالضغط على أكتاف الصيادين المنتظرين.
’’إنّها، إنّها تفتح!!‘‘
غلب.
’ألا يفهم هؤلاء الناس مفهوم العار؟؟’
ابتلع جين-وو ريقه الجاف.
’’عذراً؟‘‘
من بين الجيوش الثمانية، أي واحد سيخرج من هذه البوابة؟
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يُطلِقَ على هؤلاء صيادين في حين أنّهم لا يستطيعون حتى حماية أمتهم بقوتهم الخاصة؟
حينها…
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
’’سيدي.‘‘
ابتسم ليو جينغ بتكلّف ووقف أمام أولئك الناس.
أخبر بيليون سيده بأنّ الوقت قد حان، وردّ جين-وو بصوتٍ منخفض.
نهاية الفصل..
’’أعرف.‘‘
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
شاهد ليو جينغ جين-وو يتحدث مع مخلوقاته المُستداعاة كما لو كان أكثر شيء طبيعي في العالم، وفتح عينيه على حين غرة.
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
’’هانتر-نيم، هل من الممكن التحدث مع استدعاءاتك…؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنّ روحهم القتالية تخترق السماوات. كان الناس العاديون الذين يقفون على مسافة بعيدة يتشاركون أيضاً مشاعر هؤلاء الصيادين.
قرر بيرو في تلك اللحظة بأنّ ليو جينغ قد أصبح بدون داعٍ قريباً جداً من سيده، وفي غمضة عين، حجب مسار الصياد الصيني.
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
هدير.
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
تسربت نية القتل الساحقة من هذا الجندي الذي كان على شكل نملة.
’بغض النظر عن أي وحشٍ سيظهر من هناك، يمكننا الفوز بهذا!‘
’’هيوك!!‘‘
غير قادر على كبح غضبه، أصبح صوت جين-وو أعلى.
جفل ليو جينغ من المفاجأة السيئة وأبعد نفسه بعجل. شاهد جين-وو هذا المشهد وهو يَتَكَشَّفُ أمامه، وضرب رأس بيرو الهائج من الخلف.
إذا كانت أفكاره صحيحة، فإنّ…
’’هيي، إنّه حليف.‘‘
أما بالنسبة لملابسه، فقد كان هذا الرجل مُعَدْ في أجل درع معدني رائع والذي يتميز بمزيج آسر من الألوان الفضية والمحمرة، امتد الرداء من أسفل رقبته وصولاً إلى أصابع قدميه.
أحنى بيرو رأسه بدون توقف، وتنحّى جانباً. اعتذر جين-وو نيابةً عن جنديه.
’’هاه؟‘‘
’’آسف على ذلك. إنّه متوتر قليلاً بسبب المعركة القادمة.‘‘
فضّلَ الصياد سيونغ جين-وو الصين على الدول الأخرى ذات البوابات الضخمة في أقاليمها. كان ذلك بلا شك شيئاً يُحتَفَل به بالنسبة للصياد الصيني.
’’لا… لا بأس.‘‘
لم يتمكنوا من اتخاذ العديد من الخطوات، مع ذلك، فقد توقف جين-وو بشكل مفاجئ أولاً. وهذا يعني بأنّ على ليو جينغ التوقف أيضاً.
هناك وبعد ذلك، قرر ليو جينغ التخلي عن محاولة فهم جين-وو باستخدام المنطق.
’كان عليهم أن يتوقعوا أنني سأحاول الاستفادة من مزايا جيش الظل خاصتي.‘
كان ذلك لأنه حصل على هاجس قوي إلى حدٍّ ما الآن بما أنّه لن يكون قادراً على فهم الصياد الكوري بحسّه السليم.
’’أعرف.‘‘
حينها…
[وأخيراً، خمس ساعات قبل كسر زنزانة. هل سيتحقق تحذير الصياد سيونغ جين-وو؟ أو…]
’’إنّها، إنّها تفتح!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل في تهدئة حماسه ورفع قبضته عالياً نحو الصيادين الآخرين. ورفعوا أيضاً قبضاتهم وهتفوا بقوة.
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
’’هيوك!!‘‘
تغيّرَ الضوء الساطع في عينا جين-وو. تماماً بصراخ ذلك الشخص المجهول، كان فم البوابة العملاقة ينفتح ببطء. بدأ التوتر الخانق يشد صدر كل شخص تحت البوابة.
’’ذلك الرجل المخادع الكاذب، عرفت بأنّه سيكون هكذا! كنت أعرف ذلك!!‘‘
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت تقريباً، فُتِحَت البوابة أيضاً في كندا.
كان الأكثر تفاجئاً من بين الحشد هو جين-وو. ركّز إدراكه الحسي لكنّه اكتشف بأنّه لم يكن هناك وجود واحد وراء البوابة نفسها.
نقر، نقر، نقر، نقر، نقر، نقر!!
مما يعني أن هذه البوابة كانت فارغة.
[هل تريد أنت الهرب؟ نحن لن نهرب!]
’ما هذا بحق الجحيم؟!‘
***
أصابت فجأة قشعريرة رقبة جين-وو من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’اخرجوا.‘
هل يمكن أن يكون…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. ظهرت البوابة هائلة الضخامة في الصين.
كان هناك شيء قد تجاهله حتى الآن؛ دخل رأسه فجأة احتمال واحد معين لم يكن قد فكر به. تحوّل التشاجر المشؤوم تدريجياً إلى يقين مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى بيرو رأسه بدون توقف، وتنحّى جانباً. اعتذر جين-وو نيابةً عن جنديه.
’’هاه؟‘‘
الآن بعد أن تحققت تنبؤاته، بدأت البهجة المطلقة تملئ رأسه بسرعة.
بدأ الصيادون أيضاً يدركون أنّ هناك شيء خاطئ هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يحاول هذان البلدان مساعدة الصين؟ كان السبب واضحاً جداً.
التفت ليو جينغ لينظر إلى الصياد المُكلَّف بالتواصل معه، وسأل سؤاله على وجه السرعة.
حذّرهم جين-وو من قبل بأنّ الوحوش التي يصعب على البشر محاربتها ستسقط من البوابة بأعداد كبيرة. لكن، بالنظر إلى إحصاء أكثر من مئة ألف صياد مُتَجَمِّع هنا، بدأت فكرة معينة من ’ربما، قد تكون لدينا فرصة هنا‘ تنمو داخل رؤوسهم.
’’ماذا عن المواقع الأخرى؟‘‘
هذا هو السبب الذي جعل سيونغ جين-وو يُحَوِّلُ كل أولئك الجنود الذين يخرجون من البوابة الأولى إلى حيواناته الأليفة. لقد كانوا على تواصل سري كهذا، هكذا!
’’يبدو أنّها نفس القصة مع المواقع الأخرى. يقولون أنّ شيئاً لم يحدث حتى الآن.‘‘
’’ليو هانتر-نيم.’’
’’في هذه الحالة، هل كل هذه البوابات فارغة، كبداية؟‘‘
هذا هو السبب الذي جعل سيونغ جين-وو يُحَوِّلُ كل أولئك الجنود الذين يخرجون من البوابة الأولى إلى حيواناته الأليفة. لقد كانوا على تواصل سري كهذا، هكذا!
’’ذلك… أنا لا…‘‘
ابتلع جين-وو ريقه الجاف.
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
هل كان يصنع ذلك الوجه لأن توقعاته اتضّحت بأنّها غير صحيحة؟
[يختار الصياد سيونغ جين-وو الصين!]
لا، لا.
’’خذ صوره!’’
لم يكن ذلك التعبير المعروض على وجهه بهذه البساطة.
كان الأخير ينتظر بهدوءٍ إجابة حتى ذلك الحين.
لم يجرؤ ليو جينغ الصياد الواحد والوحيد حتى من الاقتراب من جين-وو، لأنّه ببساطة شعر بصدمة كبيرة من الاضطرابات التي تفرقعت داخل عواطف الأخير.
نظر جين-وو إلى السماء. كان هناك فقط بضع دقائق متبقية حتى فتح تلك البوابة. كان بحاجة لتحقيق النصر هنا وتحويل العديد من مخلوقات عالم الفوضى إلى جنود ظله واستيعابهم في جيشه.
’لقد… لقد ارتكبت خطأ.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك! لقد وصل هانتر-نيم!’’
أدرك الخطأ في حُكْمِه، عض جين-وو على شفته السفلى.
هل كان يصنع ذلك الوجه لأن توقعاته اتضّحت بأنّها غير صحيحة؟
لماذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’اخرجوا.‘
فقط لماذا تعامل مع الملوك على أنّها مخلوقات بسيطة؟
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
’كان عليهم أن يتوقعوا أنني سأحاول الاستفادة من مزايا جيش الظل خاصتي.‘
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
إذا كانت أفكاره صحيحة، فإنّ…
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
رفع جين-وو رأسه، وسرعان ما مر عن ليو جينغ، وسأل صياد الاتصالات.
’’ماذا عن الآن؟‘‘
’’ماذا عن كندا؟؟‘‘
’لذا، العملية كانت كالآتي، يسأل أول شخصٍ يراه ما إذا كان ملكاً، وإذا كان الجواب نعم، فإنّه يخضع له، أليس كذلك؟‘‘
’’عذراً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلب.
غير قادر على كبح غضبه، أصبح صوت جين-وو أعلى.
كان الأخير ينتظر بهدوءٍ إجابة حتى ذلك الحين.
’’قل لي ما يجري في كندا!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك…
***
نقر، نقر، نقر، نقر، نقر، نقر!!
وفي نفس الوقت تقريباً، فُتِحَت البوابة أيضاً في كندا.
ترجمة: Tasneem ZH
والغريب في الأمر بأنّه لم يحدث شيء هنا أيضاً، كما هو الحال مع المواقع الأخرى. مالت رؤوسِ الصيادين الحاشدين لأرواحهم القتالية من أجل الغارة القادمة، وانشغلوا بالنظر لبعضهم البعض في ارتباك.
’’هانتر-نيم، هل من الممكن التحدث مع استدعاءاتك…؟؟‘‘
’’ما هذا؟‘‘
***
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلب.
’’هل خدعنا سيونغ جين-وو بمجرد هراء؟‘‘
واااه-!!
حينها…
قام ليو جينغ بمسح منطقة الانتظار الفارغة بنظره الآن برضا، وأعاد نظرته إلى المساعد.
اكتشف جاي ميلز شيئاً غريباً عن بُعْدْ، وصرخ بسرعة نحو الصيادين الآخرين.
والغريب في الأمر بأنّه لم يحدث شيء هنا أيضاً، كما هو الحال مع المواقع الأخرى. مالت رؤوسِ الصيادين الحاشدين لأرواحهم القتالية من أجل الغارة القادمة، وانشغلوا بالنظر لبعضهم البعض في ارتباك.
’’الصمت!’’
بدأ جاي ميلز بالشتم على الفور تقريباً.
كما يليق لأقوى صياد موجود اليوم، تمكّن بتحذيره الذي يحمل قدراً كبيراً من الطاقة السحرية، من إغلاق أفواه كلِّ صيادٍ هنا.
وصل جاي أخيراً إلى هناك، وحدّق في هذا الرجل المجهول.
الآن، وبعد أن أصبح المحيط (المكان) صامتاً مرة أخرى، بدأ جاي ميلز يحدق بالبوابة مجدداً.
’’كنت أعرف ذلك! نعم! كنت أعرف بأنّ هراءً سيهبط هكذا!!‘‘
كما شك، ما رآه خاطئ. كان شكل بشري معين يهبط على مهل، ذلك كان الشيء الوحيد الذي خرج من البوابة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت تقريباً، فُتِحَت البوابة أيضاً في كندا.
’لا، انتظر. إنّها ليست شخصية بشرية، إنّه مجرد… شخص؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي؟ لكن هؤلاء الناس…’’
أعاد جاي تأكيد ظهور ’الشيء‘ الذي قام بهبوطٍ بسيط. أوقف الصيادين الآخرين المُسرعين نحوه، ومشى وحده نحو بقعة الهبوط.
’رائع.‘
غلب.
[هل أنت ملك هذا المكان، إذاً؟]
ابتلع لعابه دون أن يعرف بعد أن شعر بهذا التوتر الشديد في الهواء.
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
كلما اقترب، كان قادراً على رؤية خصمه. كان رجل في منتصف العمر بشعر أسود مُحْمَر ولحية.
أصابت فجأة قشعريرة رقبة جين-وو من الخلف.
أما بالنسبة لملابسه، فقد كان هذا الرجل مُعَدْ في أجل درع معدني رائع والذي يتميز بمزيج آسر من الألوان الفضية والمحمرة، امتد الرداء من أسفل رقبته وصولاً إلى أصابع قدميه.
***
وصل جاي أخيراً إلى هناك، وحدّق في هذا الرجل المجهول.
استدار جاي نحو الرجل الغامض مجدداً.
[هل أنت ملك هذا المكان، إذاً؟]
واااه-!!
على الرغم من أنّ هذا الرجل الغامض لم يفتح فمه، انتشر صوته داخل رأس جاي. وبطبيعة الحال، كان بإمكانه فهم معنى تلك الكلمات كما لو كان يتم نطقهم بلغته الأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
بدأ قلب جاي يتسارع بسرعة الآن.
إذا كانت أفكاره صحيحة، فإنّ…
’’كنت أعرف ذلك! نعم! كنت أعرف بأنّ هراءً سيهبط هكذا!!‘‘
شاهد ليو جينغ جين-وو يتحدث مع مخلوقاته المُستداعاة كما لو كان أكثر شيء طبيعي في العالم، وفتح عينيه على حين غرة.
هذا هو السبب الذي جعل سيونغ جين-وو يُحَوِّلُ كل أولئك الجنود الذين يخرجون من البوابة الأولى إلى حيواناته الأليفة. لقد كانوا على تواصل سري كهذا، هكذا!
[للصداقة المستمرة والدائمة بين كوريا والصين!]
’’ذلك الرجل المخادع الكاذب، عرفت بأنّه سيكون هكذا! كنت أعرف ذلك!!‘‘
بما أنّه كان قائد كل الصيادين المجتمعين هنا، لن يكون من المبالغة أن نسميه ’ملكاً‘ الآن، أليس كذلك؟
الآن بعد أن تحققت تنبؤاته، بدأت البهجة المطلقة تملئ رأسه بسرعة.
هدأ الضجيج في المنطقة المزدحمة على الفور تماماً مع مَدْخَلْ جيش الظل. أمكنهم جميعاً الشعور بأنَّ لحظة المعركة المريرة كانت على وشك الحدوث. بدأ التوتر الشديد بالضغط على أكتاف الصيادين المنتظرين.
فشل في تهدئة حماسه ورفع قبضته عالياً نحو الصيادين الآخرين. ورفعوا أيضاً قبضاتهم وهتفوا بقوة.
[صيادونا سيحمون أرضنا وحياتنا!]
واااه-!!
’’أعرف.‘‘
استدار جاي نحو الرجل الغامض مجدداً.
’’سيدي.‘‘
كان الأخير ينتظر بهدوءٍ إجابة حتى ذلك الحين.
بدأ الصيادون أيضاً يدركون أنّ هناك شيء خاطئ هنا.
’لذا، العملية كانت كالآتي، يسأل أول شخصٍ يراه ما إذا كان ملكاً، وإذا كان الجواب نعم، فإنّه يخضع له، أليس كذلك؟‘‘
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
( تحريات حمار)
كان كل هؤلاء المواطنين الصينيين -الذين أشاروا إليه ووبخوه لكونه خائناً- مشغولين حالياً بالإشادة والهتاف لجين-وو بصوتٍ واحد وقلبٍ واحد.
كان من غير معروف ما إذا كان هذا الرجل الغامض بشرياً أم وحشاً. تمعّن جاي ميلز في ’ذاك‘ بعينيه بينما انحنت زوايا شفتيه للأعلى.
’’سيونغ هانتر-نيم.’’
’’ماذا لو كُنْتُ كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الصياد الصيني بالارتياح لأنّ جين-وو لم يُظهر أي علامات استياء أيضاً. وسرعان ما تولى دور توجيه المجموعة إلى مخرج المطار.
بما أنّه كان قائد كل الصيادين المجتمعين هنا، لن يكون من المبالغة أن نسميه ’ملكاً‘ الآن، أليس كذلك؟
لم يكن ذلك التعبير المعروض على وجهه بهذه البساطة.
كان صوته مليئاً بثقة نفسه القوية.
لم يستطيع الصيادون القريبون حتّى التنفس بشكلٍ صحيح من كل تلك الهالة المخيفة المنبعثة من هذه المخلوقات المُستدعاة. تشكّلت نقاط من العرق البارد بسرعة على جباه البشر.
لكن بعد ذلك…
’’كنت أعرف ذلك! نعم! كنت أعرف بأنّ هراءً سيهبط هكذا!!‘‘
[يبدو أن الوغد ليس هنا.]
شعر بالحماس حقاً، وبينما كان يستدير نحو الصيادين الآخرين، رفع كلتا قبضتيه للأعلى. ثم رُحِّبَ به بهدير عالي وحيوي.
عندما فتح الرجل الغامض عيناه المغمضتان، أومضت قزحية سحلية -متعطشة للدماء- بشكلٍ مشؤوم من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك…
نهاية الفصل..
’’هانتر-نيم، هل من الممكن التحدث مع استدعاءاتك…؟؟‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
تدقيق : Drake Hale
[يبدو أن الوغد ليس هنا.]
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات