الفصل 229
’’حسناً، سأكون كذلك.‘‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
اختار عدم دخول المكتب على الفور، نظراً لسقوط قلوب موظفيه إلى القاع من حالة الصدمة، ولكن بفضل أفعاله، انتهى به الأمر بالالتقاء بامرأة غير مألوفة، كانت تخطو خارج مدخل المكتب، بدلاً من ذلك.
في وقت متأخر من الليل.
جمد كل موظف بعيونه المفتوحة على أوسعها كما لو أنّهم رأوا شيئاً لا ينبغي لهم رؤيته.
تسلق جين-وو تلة ، واستقر على قمتها. أضاء ضوء القمر الساطع بحر الأشجار بالأسفل.
لم يقل بيليون أي شيء لفترة كما لو أنّ تلك الإجابة كانت خارج توقعاته قليلاً. فتحدث جين-وو معه أولاً، بدلاً من ذلك.
تحت هذا الضوء الباهت، هو يمكن أن يرى جنود الظل وهم يديرون أعمالهم بعد أن منحهم وقت فراغ ليعملوا فيه مهما أرادوا.
كان جين-وو قادراً الآن على استخدام تبادل الظل بحرية. أول مكانٍ توجه إليه كان داخل المبنى الذي كانت توجد فيه نقابة آه-جين.
أول شيء لفت انتباهه هو فانغ الذي قام بالفعل بتضخيم نفسه، والتنانين الثلاثة.
ظَلَّ شيءُ ما يجذب عقله، لذا ألقى نظرة فاحصة ليجد جنوده مشغولين بحمل أشياء مثل الخشب أو الأحجار.
كانت تتحدث التنانين، والتي تحمل تعابير خطيرة، في نبرة خافتة مع فانغ قليلاً، قبل أن تهمس بشيء آخر بينهم. وبعد ذلك، خرج أكبر تنين من المجموعة.
’’يبدو أنّ ذلك المشهد قد تم تصويره بالكاميرا يا هيونغ نيم.‘‘
’ما الذي يحاولون فعله الآن؟‘
’’هيونغ-نيم؟‘‘
كان يستطيع أن يرى تفرّق جنود الظل الآخرين –موجود في محيط العمالقة الأربعة- في ذعر، واعتقد بأنّ الهالة أصبحت مشبوهة قليلة.
’…. أتسائل.‘
وبعد قليل، مع ذلك، زفر ذلك التنين الكبير عمود طويل من اللهب إلى السماء.
’’…‘‘
كوااه!!
’’…‘‘
ابتسم فانغ بعد التحقق من سماكة اللهب، واتخذ خطوة إلى الأمام أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أيضاً بقوتهم.
كووه!!!
بينما كان جين-وو يخرج من المركبة، ذهب وو جين-تشول إليه بسرعة وسأله بصوت مرتجف.
انفجر عمود هائل من اللهب من فمه وارتفع عالياً ليضيء سماء الليل المظلمة بينما كان الأورك يصفرون ويهتفون من بعيد، كانت أكتاف التنين تترنح بشكلٍ واضح بينما كان يستدير لينسحب.
’’يُولَدُ كل جندي في السماوات كفاكهة على فروع شجرة العالم. إنّها شجرة عملاقة حقاًّ كبيرة بما يكفي لتغطي السماء بأكملها بفروعها وحدها.‘‘
يبدو أنّهم قرروا المراهنة على من امتلك هجوم لهب الأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اتصل بِوو جين-تشول قبل الانطلاق، لذا لم يفاجأ برؤية رئيس الجمعية والموظفين الذين ينتظرون وصوله خارج المبنى.
لكن…
’’هيونغ-نيم؟‘‘
’أليس من الغش استخدام خرزة الجشع خلال رهان كهذا؟‘‘
’…. أتسائل.‘
ربما معرفته بأنّه كان على خطأ، كان فانغ يحاول تخبئة خرزة الجشع خاصته في جيبه. قابلت نظراته جين-وو في اللحظة الأخيرة، وبدأ يحك رأسه من الخلف بابتسامة محرجة كانت قد تشكلت على وجهه.
’إنّه من غير المعروف متى يكون نهجهم متميزاً بما فيه الكفاية كي أتمكن من رؤيته.‘
ضحك جين-وو ضحكة مكتومة من القلب على جلادة فانغ، ولوّح له بيده على ألّا يقلق.
’’…..‘‘
ابتسم فانغ واحنى رأسه عدة مرات نحو سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان منغمساً في الهواء الهش البارد من الغابة والمحاط بضوء الفجر، أنهى جين-وو أخيراً ترتيب أفكاره.
يا له من منظر مسالم كان ذاك.
’’يبدو أنّهم يرغبون في بناء سكن على نطاق صغير حتى يُتَاحَ لسيدي أن يستخدمه للراحة بشكلٍ أكثر.‘‘
من المؤسف أنّ جين-وو لم يكن يشعر بالرضا كما كانت توحي تعابير وجهه الخارجية.
’’أوه؟ هل أقود من أجلك يا هيونغ-نيم؟‘‘
’…….‘
وبعد قليل، مع ذلك، زفر ذلك التنين الكبير عمود طويل من اللهب إلى السماء.
رفع رأسه نحو السماء، أمكنه أن يشعر بشكلٍ ضعيف بالكائنات من عالمٍ آخر تقترب أكثر من هذا الكوكب.
على الرغم من أنّها كانت غير مألوفة له، كان يشعر كما لو كان قد رآها من قبل في مكانِ ما. لابد أنّها شعرت بنفس الشعور، لأنّهم تماماً عندما كانوا على وشك تجاوز بعضهم البعض، استدارت فجأة وأشْرَكَتْ جين-وو في محادثة.
لقد شعر بنواياهم المشؤومة.
’’و-ولكن، ما…؟!‘‘
لقد شعر أيضاً بقوتهم.
’’هاه؟ هيونغ-نيم، هناك مراسلون يخيمون خارج….‘‘
اسْتُثَارَ إدراك جين-وو والذي كان قد وصل إلى أعلاه من الإشارات المُسْتَقْبَلِة – حتى لو كان فقط على مستوى إدراك ضبابي غير واضح، كانت الأشياء وراء ضباب سميك الآن.
بطبيعة الحال، كان يميل إلى معرفة المزيد عن هذا المارشال الجديد وبعمق. ربما كانت أفكاره قد وصلت إليه لأنّ بيليون اقترب من سيده بلا داعٍ ووقف خلفه.
’إنّه من غير المعروف متى يكون نهجهم متميزاً بما فيه الكفاية كي أتمكن من رؤيته.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تلى ذلك كان صمتاً طويلاً وثقيلاً.
حقيقة أنّ المعركة ضدهم لا يمكن تجنبها كانت مثقلةً تفكيره. فكّر جين-وو ملياً قبل أن يرفع رأسه مجدداً.
…. اكتشف أخيراً يو جين-هو جين-وو، وهرع نحوه بتعبير مشرق.
ظَلَّ شيءُ ما يجذب عقله، لذا ألقى نظرة فاحصة ليجد جنوده مشغولين بحمل أشياء مثل الخشب أو الأحجار.
ترجمة: Tasneem ZH
’…. ما الذي يحاولون فعله الآن؟‘
’’يبدو أنّهم يرغبون في بناء سكن على نطاق صغير حتى يُتَاحَ لسيدي أن يستخدمه للراحة بشكلٍ أكثر.‘‘
قبل أن يتمكن من استدعاء بيرو هنا لطلب بعض التوضيح، جاء صوت من الخلف أولاً.
’إنّه من غير المعروف متى يكون نهجهم متميزاً بما فيه الكفاية كي أتمكن من رؤيته.‘
’’يبدو أنّهم يرغبون في بناء سكن على نطاق صغير حتى يُتَاحَ لسيدي أن يستخدمه للراحة بشكلٍ أكثر.‘‘
’’لقد ظهر الصياد سيونغ جين-وو.‘‘
كان هذا الصوت، الناعم جداً لرجل بمثل هذه الضخامة، يعود إلى المارشال الكبير بيليون. لم ينظر جين-وو للخلف وأومأ برأسه ببساطة.
وبعد قليل، مع ذلك، زفر ذلك التنين الكبير عمود طويل من اللهب إلى السماء.
’’أعتقد أنّها كانت فكرة بيرو.‘‘
’’هيي، سأستخدم سيارة الشركة قليلاً.‘‘
كان بيرو هو المارشال الوحيد في جيش الظل القادر على فعل شيء بشغف بدون أن يطلب منه أحدٌ ذلك. من ناحية أخرى، فعل إيغريت كل شيء طلبه منه بشكل مثالي. أما بالنسبة لبيليون…
’…. أتسائل.‘
كان هذا الصوت، الناعم جداً لرجل بمثل هذه الضخامة، يعود إلى المارشال الكبير بيليون. لم ينظر جين-وو للخلف وأومأ برأسه ببساطة.
لم يعرف جين-وو شيئاً عن بيليون. الرابطة الوحيدة التي تربطه بجين-وو كانت ملك الظل السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط أدركوا ما كان يجري. أدركوا بأنّه، ليس فقط هم، لكن كل شخصٍ قريب كان يطفو في الهواء بحوالي 10 سنتيمترات من الأرض.
بطبيعة الحال، كان يميل إلى معرفة المزيد عن هذا المارشال الجديد وبعمق. ربما كانت أفكاره قد وصلت إليه لأنّ بيليون اقترب من سيده بلا داعٍ ووقف خلفه.
يجب أن يعلم العالم عن وجود الجيوش الثمانية الضخمة التي قد تصل إلى هذا الكوكب في أيِّ وقتٍ الآن. كان عليه أن يخبرهم أنّ الحرب الحقيقية كانت قريبة جداً.
’’سيدي، هل لي أن أستفسر عن سبب عدم استدعائك للجنود إلى ظلك؟‘‘
’’لهذا أعطيك هذه الفرصة. هيا. خذ وقتك وفكر بالأمر.‘‘
أجاب جين-وو وعيناه ما زالتا تراقبان الجنود.
بهذه الإجابة الصامتة، كان جين-وو يشعر بمشاعر بيليون الحقيقية. وعلى الرغم من أنّه لم ينطق بكلمة، فقد سمع ما يكفي ليعرف بالفعل. حينها فقط نظر إلى بيليون.
’’ظننت أنّهم قد يشعرون بأنّهم محبوسين لمدّة. أعني أنتم يا رفاق قد كنتم عالقين داخل مكان يسمى بالفجوة بين الأبعاد لفترة طويلة قبل الوصول إلى هنا، أليس كذلك؟‘‘
’’لهذا أعطيك هذه الفرصة. هيا. خذ وقتك وفكر بالأمر.‘‘
’’…..‘‘
في وقت متأخر من الليل.
لم يقل بيليون أي شيء لفترة كما لو أنّ تلك الإجابة كانت خارج توقعاته قليلاً. فتحدث جين-وو معه أولاً، بدلاً من ذلك.
’’هيونغ-نيم!‘‘
’’ألستَ حزيناً لحقيقة أنّك لن تكون قادراً على مقابلة ملك الظل السابق… أوزبورن، مرة أخرى؟‘‘
كووه!!!
كان يتذكر جين-وو بشكلٍ مؤلم كيف كان شعور فقدان شخصٍ عزيزٍ عليك قبل بضعة أيامٍ فقط بينما كان يشاهد والده يختفي.
انفجر عمود هائل من اللهب من فمه وارتفع عالياً ليضيء سماء الليل المظلمة بينما كان الأورك يصفرون ويهتفون من بعيد، كانت أكتاف التنين تترنح بشكلٍ واضح بينما كان يستدير لينسحب.
لابد من أنَّ مشاعر بيليون كانت مماثلة لذلك. لم يكن من الصعب على جين-وو أن يفهم الشعور بالخسارة التي من المؤكّد بأنّ كبير المارشال كان يشعر بها.
حدق بها بلا سبب ما جعلها تجفل. وبينما كانت تقول ’’لا يهم‘‘ هربت بسرعة من نظره.
’’لقد كنت أحمي السيد السابق من اللحظة التي قرّرَ فيها إيقاف تمرد الحكام ضد الكائن المطلق. وبعد أنْ حصل على القوة لحكم الموت، كنت أول من تطوع ليصبح جنديه المخلص.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيرو هو المارشال الوحيد في جيش الظل القادر على فعل شيء بشغف بدون أن يطلب منه أحدٌ ذلك. من ناحية أخرى، فعل إيغريت كل شيء طلبه منه بشكل مثالي. أما بالنسبة لبيليون…
وضح بيليون وجهة نظره بطريقة هادئة، كان صوته لا يتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه؟‘‘
’’لقد قضيت ما يقرب الأبدية في العمل كداعمه، ولكن لم يسبق لي أن شككت بقراراته.‘‘
جعلتهم الظاهرة الغريبة عاجزين عن الكلام، والآن لديهم شيء آخر لإضافته إلى المقال عن الصياد سيونغ جين-وو.
’’هذا ليس ما كنت أسألك عنه.‘‘
’’سيدي، هل لي أن أستفسر عن سبب عدم استدعائك للجنود إلى ظلك؟‘‘
أشار جين-وو بدقة إلى جنديه بأنّه كان يسأل عن شيء آخر. استغرق بيليون القليل من الوقت للتفكير في جوابه قبل أن يكشف مع القليل من التردد عن ما يشعر به.
’’…‘‘
’’لم أفكر بعد بما أشعر يا سيدي.‘‘
حاول يو جين-هو إيقاف جين-وو بسرعة بينما أخذ الأخير المفاتيح، لكن..
’’لهذا أعطيك هذه الفرصة. هيا. خذ وقتك وفكر بالأمر.‘‘
جعلتهم الظاهرة الغريبة عاجزين عن الكلام، والآن لديهم شيء آخر لإضافته إلى المقال عن الصياد سيونغ جين-وو.
’’…‘‘
ابتسم فانغ بعد التحقق من سماكة اللهب، واتخذ خطوة إلى الأمام أيضاً.
ما تلى ذلك كان صمتاً طويلاً وثقيلاً.
ربما معرفته بأنّه كان على خطأ، كان فانغ يحاول تخبئة خرزة الجشع خاصته في جيبه. قابلت نظراته جين-وو في اللحظة الأخيرة، وبدأ يحك رأسه من الخلف بابتسامة محرجة كانت قد تشكلت على وجهه.
بهذه الإجابة الصامتة، كان جين-وو يشعر بمشاعر بيليون الحقيقية. وعلى الرغم من أنّه لم ينطق بكلمة، فقد سمع ما يكفي ليعرف بالفعل. حينها فقط نظر إلى بيليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يحصل أحدهم على فرصة لتوبيخ هؤلاء الموظفين الجاهلين لقيامهم بعمل مثل هذا التعبير عندما يدخل رئيسهم إلى المكتب.
’’أريد أن أعرف المزيد عن أوزبورن من منظورك. هل تود إخباري؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ركّز جين-وو على القصة بانفتاح كبير لا مثيل له، استمرت الليلة بالانقضاء.
’’لكن يا سيدي، قد تكون قصة طويلة جداً.‘‘
’’و-ولكن، ما…؟!‘‘
’’ذلك يبدو مثالياً. كنت في الواقع في حاجة إلى قصة طويلة لإضاعة بعض الوقت إلى أنْ أشعر بالنعاس، كما ترى.‘‘
’’و-ولكن، ما…؟!‘‘
أعاد جين-وو نظره إلى الأمام، واستقرّ بيليون بهدوءٍ بجانب سيده.
’ما الذي يحاولون فعله الآن؟‘
’’حدث هذا الحدث في الماضي عندما كنتُ لا أزال ثمرة في شجرة العالم.‘‘
لم يكن النظام بحاجة لإعلامه، لكنّه توقف عن الركض بالضبط على علامة الكيلومتر العاشر. كانت هذه عادة أخرى متأصلة في جسده بعد القيام بالمهام اليومية تقريباً كل يوم.
’’ثمرة؟؟ كنتَ… ثمرة؟!‘‘
اختار عدم دخول المكتب على الفور، نظراً لسقوط قلوب موظفيه إلى القاع من حالة الصدمة، ولكن بفضل أفعاله، انتهى به الأمر بالالتقاء بامرأة غير مألوفة، كانت تخطو خارج مدخل المكتب، بدلاً من ذلك.
’’يُولَدُ كل جندي في السماوات كفاكهة على فروع شجرة العالم. إنّها شجرة عملاقة حقاًّ كبيرة بما يكفي لتغطي السماء بأكملها بفروعها وحدها.‘‘
’’لكن يا سيدي، قد تكون قصة طويلة جداً.‘‘
’’هاه-اه…..‘‘
’’ما الذي أحضرها إلى هنا؟‘‘
بينما ركّز جين-وو على القصة بانفتاح كبير لا مثيل له، استمرت الليلة بالانقضاء.
لكن، عندها…
***
نظروا جميعهم إلى أنفسهم بتعبيرات شخصٍ لا يفهم ما كان يحدث له، قبل أن يحولوا نظراتهم هنا وهناك.
بالضبط قبل شروق الشمس.
’’…؟‘‘
قبل أن تسنح للظلام الفرصة ليحِلَّ تماماً، كان جين-وو يركض على مهل داخل الغابة. لقد طور عادة الركض لعشرة كيلومترات كل صباح منذ زمن طويل.
’’أعتقد أنّها كانت فكرة بيرو.‘‘
كان يعرف جيداً أنّه لم يعد هناك مهما يومية متاحة له، ومع ذلك، تحرك جسده بمحض إرادته بغض النظر عن ذلك.
من المؤسف أنّ جين-وو لم يكن يشعر بالرضا كما كانت توحي تعابير وجهه الخارجية.
بينما كان منغمساً في الهواء الهش البارد من الغابة والمحاط بضوء الفجر، أنهى جين-وو أخيراً ترتيب أفكاره.
’’من كانت تلك السيدة التي خرجت من المكتب للتو؟‘‘
’…. يجب أن أعود.‘
أشار جين-وو بدقة إلى جنديه بأنّه كان يسأل عن شيء آخر. استغرق بيليون القليل من الوقت للتفكير في جوابه قبل أن يكشف مع القليل من التردد عن ما يشعر به.
يجب أن يعلم العالم عن وجود الجيوش الثمانية الضخمة التي قد تصل إلى هذا الكوكب في أيِّ وقتٍ الآن. كان عليه أن يخبرهم أنّ الحرب الحقيقية كانت قريبة جداً.
نهاية الفصل…
لسوء الحظ، لن يكون قادراً على ضمان سلامة كل شخص. لا يستطيع هو أيضاً أن يضمن ما إذا كان العالم سيكون قادراً على الاحتفاظ بمظهره السابق أو لا.
قاد جين-وو ’بونغو‘ مباشرة إلى جمعية الصيادين.
كانت تلك هي القوة الهائلة لإمبراطور التنين كما كانت تُرى من ذكريات ملك الظل السابق.
لكن، عندها…
حوَّلَ إمبراطور التنين وجيش الدمار بقيادة ذلك الرجل كل شيء أمامهم إلى أكوامٍ من الرماد تقريباً، ووضعت مثل هذه المخلوقات عيونها على الأرض كهدفها التالي للتدمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوااه!!
وهذا هو السبب، ليس فقط له، ولكن للعالم كله بأنّهم يحتاجون إلى إعداد أنفسهم.
نهاية الفصل…
لم يكن النظام بحاجة لإعلامه، لكنّه توقف عن الركض بالضبط على علامة الكيلومتر العاشر. كانت هذه عادة أخرى متأصلة في جسده بعد القيام بالمهام اليومية تقريباً كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يحصل أحدهم على فرصة لتوبيخ هؤلاء الموظفين الجاهلين لقيامهم بعمل مثل هذا التعبير عندما يدخل رئيسهم إلى المكتب.
الحقيقة كانت، مع ذلك، بأنَّ العادات ما كانت الأشياء الوحيدة المتأصلة في جسمه الآن. لقد تعلم الكثير عن القتال وأيضاً ورث قوة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يحصل أحدهم على فرصة لتوبيخ هؤلاء الموظفين الجاهلين لقيامهم بعمل مثل هذا التعبير عندما يدخل رئيسهم إلى المكتب.
الهِبَةَ الأخيرة التي خلّفها ملك الظل، والذي كان يتوق للعودة إلى الراحة الأبدية، تحولت الآن إلى ’فرصة‘.
’’من كانت تلك السيدة التي خرجت من المكتب للتو؟‘‘
استدار جين-وو نحو الاتجاه الذي كانت تشير إليه أشعة الشمس المشرقة. من قمة جبل بعيد، كانت الشمس الصباحية تحيي يوماً آخر.
’…….‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمَّنَ جين-وو تقريباً ما حدث بعد ذلك في رأسه.
كان جين-وو قادراً الآن على استخدام تبادل الظل بحرية. أول مكانٍ توجه إليه كان داخل المبنى الذي كانت توجد فيه نقابة آه-جين.
’’يبدو أنّهم يرغبون في بناء سكن على نطاق صغير حتى يُتَاحَ لسيدي أن يستخدمه للراحة بشكلٍ أكثر.‘‘
اختار عدم دخول المكتب على الفور، نظراً لسقوط قلوب موظفيه إلى القاع من حالة الصدمة، ولكن بفضل أفعاله، انتهى به الأمر بالالتقاء بامرأة غير مألوفة، كانت تخطو خارج مدخل المكتب، بدلاً من ذلك.
ومع ذلك، فإنّه لا يمكنهم الاستمرار في النباح لفترة طويلة.
على الرغم من أنّها كانت غير مألوفة له، كان يشعر كما لو كان قد رآها من قبل في مكانِ ما. لابد أنّها شعرت بنفس الشعور، لأنّهم تماماً عندما كانوا على وشك تجاوز بعضهم البعض، استدارت فجأة وأشْرَكَتْ جين-وو في محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل الكاميرا تعمل؟؟‘‘
’’امم، اعذرني. هل يمكن بأننا بأي فرصة….‘‘
نهاية الفصل…
’’…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’امم، اعذرني. هل يمكن بأننا بأي فرصة….‘‘
حدق بها بلا سبب ما جعلها تجفل. وبينما كانت تقول ’’لا يهم‘‘ هربت بسرعة من نظره.
في وقت متأخر من الليل.
’حسناً، لقد كانت قليلاً من النوع الذي يقاطع أمراً حماسياً، أليس كذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط أدركوا ما كان يجري. أدركوا بأنّه، ليس فقط هم، لكن كل شخصٍ قريب كان يطفو في الهواء بحوالي 10 سنتيمترات من الأرض.
دخل جين-وو مكاتب نقابة آه-جين تالياً.
’’حدث هذا الحدث في الماضي عندما كنتُ لا أزال ثمرة في شجرة العالم.‘‘
’’آه؟‘‘
لقد شعر بنواياهم المشؤومة.
’’إيه؟؟؟‘‘
’’من كانت تلك السيدة التي خرجت من المكتب للتو؟‘‘
جمد كل موظف بعيونه المفتوحة على أوسعها كما لو أنّهم رأوا شيئاً لا ينبغي لهم رؤيته.
***
’هل كان يجب أن أقول صباح الخير أثناء دخولي أو شيء من هذا القبيل؟‘
’ما الذي يحاولون فعله الآن؟‘
مع أشياء كهذه، لم يكن هناك أمراً شائكاً في دخوله من خارج المكاتب، أكان هناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد جين-وو نظره إلى الأمام، واستقرّ بيليون بهدوءٍ بجانب سيده.
حتى قبل أن يحصل أحدهم على فرصة لتوبيخ هؤلاء الموظفين الجاهلين لقيامهم بعمل مثل هذا التعبير عندما يدخل رئيسهم إلى المكتب.
ظَلَّ شيءُ ما يجذب عقله، لذا ألقى نظرة فاحصة ليجد جنوده مشغولين بحمل أشياء مثل الخشب أو الأحجار.
…. اكتشف أخيراً يو جين-هو جين-وو، وهرع نحوه بتعبير مشرق.
لابد من أنَّ مشاعر بيليون كانت مماثلة لذلك. لم يكن من الصعب على جين-وو أن يفهم الشعور بالخسارة التي من المؤكّد بأنّ كبير المارشال كان يشعر بها.
’’هيونغ-نيم!‘‘
’’سيدي، هل لي أن أستفسر عن سبب عدم استدعائك للجنود إلى ظلك؟‘‘
قبل تبادل تلك التحية الترحيبية، قرر جين-وو إخماد فضوله أولاً.
’’إيه؟؟؟‘‘
’’من كانت تلك السيدة التي خرجت من المكتب للتو؟‘‘
تحت هذا الضوء الباهت، هو يمكن أن يرى جنود الظل وهم يديرون أعمالهم بعد أن منحهم وقت فراغ ليعملوا فيه مهما أرادوا.
كان على وشك إضافة ’’بدت مألوفة جداً‘‘، لكن ردّ يو جين-هو حلّ اللغز بسهولة ولم تكن هناك حاجة لقول أي شيءٍ آخر.
أشار جين-وو بدقة إلى جنديه بأنّه كان يسأل عن شيء آخر. استغرق بيليون القليل من الوقت للتفكير في جوابه قبل أن يكشف مع القليل من التردد عن ما يشعر به.
’’هي؟ إنّها أختي الكبرى يا هيونغ-نيم. لقد كنت أتجنب الرد على مكالمات عائلتي الهاتفية، وقد اقتحمتْ المكان نتيجة لذلك. بالمناسبة، هل أزعجتك أو شيء من هذا القبيل…؟؟‘‘
ابتسم فانغ بعد التحقق من سماكة اللهب، واتخذ خطوة إلى الأمام أيضاً.
’’لا، لا شيء من هذا.‘‘
لسوء الحظ، لن يكون قادراً على ضمان سلامة كل شخص. لا يستطيع هو أيضاً أن يضمن ما إذا كان العالم سيكون قادراً على الاحتفاظ بمظهره السابق أو لا.
إذاً هذا هو السبب الذي جعلها تبدو مألوفة جداً، لقد كانت أخت يو جين-هو. نظر جين-وو إلى مخرج المكتب وأومأ برأسه قبل أن يسأل مجدداً.
’’إيه، إيـــه؟؟‘‘
’’ما الذي أحضرها إلى هنا؟‘‘
’’لهذا أعطيك هذه الفرصة. هيا. خذ وقتك وفكر بالأمر.‘‘
’’أوه، ذلك….‘‘
حدق بها بلا سبب ما جعلها تجفل. وبينما كانت تقول ’’لا يهم‘‘ هربت بسرعة من نظره.
تردد يو جين-هو قليلاً قبل أن يتكلم بينما يدرس بحذر ردود فعل جين-وو.
<أتمنى أن تستمتعوا >
’’أَتَذْكُرْ يا هيونغ-نيم؟ لقد كنت أقف بجانبك قبل أن تفتح البوابة هائلة الضخامة.‘‘
’’و-ولكن، ما…؟!‘‘
’’نعم، لقد كنت.‘‘
’’هاه؟ هيونغ-نيم، هناك مراسلون يخيمون خارج….‘‘
’’يبدو أنّ ذلك المشهد قد تم تصويره بالكاميرا يا هيونغ نيم.‘‘
قبل أن تسنح للظلام الفرصة ليحِلَّ تماماً، كان جين-وو يركض على مهل داخل الغابة. لقد طور عادة الركض لعشرة كيلومترات كل صباح منذ زمن طويل.
خمَّنَ جين-وو تقريباً ما حدث بعد ذلك في رأسه.
’’…..‘‘
’’تريدني عائلتي تريدني أن أُسَلِّم رخصة كوني صياد، وأتوقف عن فعل أشياء خطيرة منذ أن أصبحت نائب رئيس نقابة آه-جين.‘‘
’’حسناً، سأكون كذلك.‘‘
كما ظن. بما أنّ رئيس النقابة سيونغ جين-وو كان صياد بالفعل فلم تكن هناك حاجة ماسّة لنائب رئيسها يو جين-هو بأن يكون صياد كذلك.
كما ظن. بما أنّ رئيس النقابة سيونغ جين-وو كان صياد بالفعل فلم تكن هناك حاجة ماسّة لنائب رئيسها يو جين-هو بأن يكون صياد كذلك.
كان هناك جزء منطقي لما قالته عائلة الفتى بدافع القلق الحقيقي على رفاهيته. ولكن، كان جين-وو يعرف بالفعل ما يدور في عقل يو جين-هو، لذا لم يحاول حتى إقناعه.
ابتسم فانغ بعد التحقق من سماكة اللهب، واتخذ خطوة إلى الأمام أيضاً.
’أنا متأكد من أنّه سيقول شيئاً مشابهاً لرغبته في البقاء كصياد والوقوف بجانبي.‘
كانت النظرة على وجه وو جين-تشول مشبوهة، وكانت نفس القصة مع الموظفين بجانبه.
بالتأكيد، كان جين-وو مسؤولاً عن حل معظم مشاكلهم، لكن مع ذلك، مروا بالعديد من الصراعات بين الحياة والموت معاً ما جعل يو جين-هو يبدو جديراً بالثناء في عيون جين-وو. مد يده وسرعان ما بعثر شعر الفتى.
’حسناً، لقد كانت قليلاً من النوع الذي يقاطع أمراً حماسياً، أليس كذلك؟‘
’’هيونغ-نيم؟‘‘
دخل جين-وو مكاتب نقابة آه-جين تالياً.
ترك جين-وو وراءه يو جين-هو المترنح و توجه إلى مكتبه ليتمكن من تغيير الملابس التي كان يرتديها في الأيام القليلة الماضية.
من المؤسف أنّ جين-وو لم يكن يشعر بالرضا كما كانت توحي تعابير وجهه الخارجية.
’’هيي، سأستخدم سيارة الشركة قليلاً.‘‘
لكن، عندها…
’’أوه؟ هل أقود من أجلك يا هيونغ-نيم؟‘‘
’’يُولَدُ كل جندي في السماوات كفاكهة على فروع شجرة العالم. إنّها شجرة عملاقة حقاًّ كبيرة بما يكفي لتغطي السماء بأكملها بفروعها وحدها.‘‘
’’لا، لا بأس. سأكون سريعاً.‘‘
كانت تتحدث التنانين، والتي تحمل تعابير خطيرة، في نبرة خافتة مع فانغ قليلاً، قبل أن تهمس بشيء آخر بينهم. وبعد ذلك، خرج أكبر تنين من المجموعة.
’’إلى أين أنت ذاهب يا هيونغ-نيم؟‘‘
’’أريد أن أعرف المزيد عن أوزبورن من منظورك. هل تود إخباري؟‘‘
’’إلى جمعية الصيادين.‘‘
’’هيوت!!‘‘
حاول يو جين-هو إيقاف جين-وو بسرعة بينما أخذ الأخير المفاتيح، لكن..
أشار جين-وو بدقة إلى جنديه بأنّه كان يسأل عن شيء آخر. استغرق بيليون القليل من الوقت للتفكير في جوابه قبل أن يكشف مع القليل من التردد عن ما يشعر به.
’’هاه؟ هيونغ-نيم، هناك مراسلون يخيمون خارج….‘‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
’…. لذا قد يصبح الأمر مزعجاً جداً‘ – هذا ما أراد قوله، لكنّ جين-وو كان قد غادر بالفعل من المكتب في ذلك الوقت.
بينما كان جين-وو يخرج من المركبة، ذهب وو جين-تشول إليه بسرعة وسأله بصوت مرتجف.
ومن المؤكد أنّ المراسلين يضحون بنومهم وطعامهم من أجل فرصة واحدة في سبق صحفي. كانوا يخيمون خارج المبنى وينتظرون ظهور جين-وو. كانت وجوههم تبدو متضائلة وهزيلة كحشد من الأموات.
’…. أتسائل.‘
بالضبط كما كان انتظارهم طويلاً، كانت ردة فعلهم بعد اكتشافه متفجرة بشكل لا يصدق أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا ليس ما كنت أسألك عنه.‘‘
’’الصياد سيونغ! إنّه الصياد سيونغ!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يحصل أحدهم على فرصة لتوبيخ هؤلاء الموظفين الجاهلين لقيامهم بعمل مثل هذا التعبير عندما يدخل رئيسهم إلى المكتب.
’’لقد ظهر الصياد سيونغ جين-وو.‘‘
’’الصياد سيونغ! إنّه الصياد سيونغ!‘‘
’’هل الكاميرا تعمل؟؟‘‘
’’لم أفكر بعد بما أشعر يا سيدي.‘‘
ومع ذلك، فإنّه لا يمكنهم الاستمرار في النباح لفترة طويلة.
’’آه، آه؟؟‘‘
’’آه، آه؟؟‘‘
إذاً هذا هو السبب الذي جعلها تبدو مألوفة جداً، لقد كانت أخت يو جين-هو. نظر جين-وو إلى مخرج المكتب وأومأ برأسه قبل أن يسأل مجدداً.
’’إيه، إيـــه؟؟‘‘
على الرغم من أنّها كانت غير مألوفة له، كان يشعر كما لو كان قد رآها من قبل في مكانِ ما. لابد أنّها شعرت بنفس الشعور، لأنّهم تماماً عندما كانوا على وشك تجاوز بعضهم البعض، استدارت فجأة وأشْرَكَتْ جين-وو في محادثة.
نظروا جميعهم إلى أنفسهم بتعبيرات شخصٍ لا يفهم ما كان يحدث له، قبل أن يحولوا نظراتهم هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…. ما الذي يحاولون فعله الآن؟‘
حينها فقط أدركوا ما كان يجري. أدركوا بأنّه، ليس فقط هم، لكن كل شخصٍ قريب كان يطفو في الهواء بحوالي 10 سنتيمترات من الأرض.
’’أريد أن أعرف المزيد عن أوزبورن من منظورك. هل تود إخباري؟‘‘
’’و-ولكن، ما…؟!‘‘
’’هيوت!!‘‘
لحسن الحظ، هذه النوبة المفاجئة من الطيران المريب لم تدم طويلاً.
ترك جين-وو وراءه يو جين-هو المترنح و توجه إلى مكتبه ليتمكن من تغيير الملابس التي كان يرتديها في الأيام القليلة الماضية.
’’هيوت!!‘‘
’’ألستَ حزيناً لحقيقة أنّك لن تكون قادراً على مقابلة ملك الظل السابق… أوزبورن، مرة أخرى؟‘‘
استقر المراسلون على الأرض في نفس الوقت. لسوء حظهم، كان جين-وو قد رحل منذ وقت طويل. سرعان ما تبادلوا النظرات المتقلبة مع بعضهم البعض قبل أن تندلع موجات من الضحك العاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان منغمساً في الهواء الهش البارد من الغابة والمحاط بضوء الفجر، أنهى جين-وو أخيراً ترتيب أفكاره.
’’هه، هاهاهاه….‘‘
***
’’حسناً، سأكون كذلك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان منغمساً في الهواء الهش البارد من الغابة والمحاط بضوء الفجر، أنهى جين-وو أخيراً ترتيب أفكاره.
جعلتهم الظاهرة الغريبة عاجزين عن الكلام، والآن لديهم شيء آخر لإضافته إلى المقال عن الصياد سيونغ جين-وو.
’’تريدني عائلتي تريدني أن أُسَلِّم رخصة كوني صياد، وأتوقف عن فعل أشياء خطيرة منذ أن أصبحت نائب رئيس نقابة آه-جين.‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه؟‘‘
قاد جين-وو ’بونغو‘ مباشرة إلى جمعية الصيادين.
ابتسم فانغ واحنى رأسه عدة مرات نحو سيده.
لقد اتصل بِوو جين-تشول قبل الانطلاق، لذا لم يفاجأ برؤية رئيس الجمعية والموظفين الذين ينتظرون وصوله خارج المبنى.
لحسن الحظ، هذه النوبة المفاجئة من الطيران المريب لم تدم طويلاً.
لكن، عندها…
***
’…. ما الذي يجري هنا؟‘
’’حدث هذا الحدث في الماضي عندما كنتُ لا أزال ثمرة في شجرة العالم.‘‘
كانت النظرة على وجه وو جين-تشول مشبوهة، وكانت نفس القصة مع الموظفين بجانبه.
’’هي؟ إنّها أختي الكبرى يا هيونغ-نيم. لقد كنت أتجنب الرد على مكالمات عائلتي الهاتفية، وقد اقتحمتْ المكان نتيجة لذلك. بالمناسبة، هل أزعجتك أو شيء من هذا القبيل…؟؟‘‘
بينما كان جين-وو يخرج من المركبة، ذهب وو جين-تشول إليه بسرعة وسأله بصوت مرتجف.
لقد شعر بنواياهم المشؤومة.
’’سيونغ هانتر-نيم، هل سمعت بالأخبار العاجلة بعد؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جين-وو وعيناه ما زالتا تراقبان الجنود.
نهاية الفصل…
لسوء الحظ، لن يكون قادراً على ضمان سلامة كل شخص. لا يستطيع هو أيضاً أن يضمن ما إذا كان العالم سيكون قادراً على الاحتفاظ بمظهره السابق أو لا.
ترجمة: Tasneem ZH
’’أريد أن أعرف المزيد عن أوزبورن من منظورك. هل تود إخباري؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
جمد كل موظف بعيونه المفتوحة على أوسعها كما لو أنّهم رأوا شيئاً لا ينبغي لهم رؤيته.
مع أشياء كهذه، لم يكن هناك أمراً شائكاً في دخوله من خارج المكاتب، أكان هناك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات