الفصل 154
نظر رئيس الجمعية ماتسوموتو للبوابة مجدداً، أصبح تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل. نظر أحد مرافقيه إلى ساعته وهمس إليه.
<أتمنى أن تستمتعوا >
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
اتجه الصحفيون من جميع أنحاء العالم إلى اليابان.
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
إذا كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص مختلف ، فقد كان أن معظم هؤلاء الصحفيين هم مراسلي الحرب المستخدمين في تغطية مختلف الصراعات التي تحدث في جميع أنحاء العالم.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
كان هذا دليلاً جيداً كأي دليل على أن الحدث الذي على وشك أن يَتَكشَّفْ هنا كان خطيراً كحرب حقيقية.
‘…. هل هذا بسبب البوابة في اليابان؟‘
كان الحاجز الأمني الذي بُنِيَ حول البوابة ثقيلاً بشكل لا يصدق. رفع المراسلون كاميراتهم وأشاروا نحو البوابة بحجم المبنى و الحاجز المُشَكَّلْ المرسوم حوله، فضلاً عن جيش الرجال والنساء المحيطين بهما.
كان على بعد 10 دقائق بالسيارة. إذا ركض بأقصى سرعته فسيصل إلى هناك في أقل من 60 ثانية. اختبأ جين-وو بـ’الشبح‘ وبدأ يركض بالميلان الكامل. حتى أنه قام بتنشيط مهارة ‘ الزئبق ‘ من أجل زيادة سرعته.
كان الموقع بأكمله ممتلئاً بالتوتر الواضح الذي فقط يُشَاهَد قبل اندلاع الحرب.
وهكذا، حصل على قدرٍ أكبر من الثروة بهذه الطريقة. إضافةًً إلى أكثر من ذلك! فقد خاطر عدد لا يحصى من المراسلين ليأتوا ويلتقطون صوره.
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
’’ل-لكن، اتضّحَ أنها من رتبة C بناءً على نتيجة القياس…‘‘
’’لا تعمل الأسلحة النارية الحديثة ضد الوحوش، فلماذا الجيش موجودٌ هنا؟‘‘
‘…. 3، 2، 1.‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
الثروة والشهرة، الشيئان اللذان جُنَّ جنون يوري أورلوف بسببهما، كانا قد وقعا بين يديه مرة واحدة.
’’لتوفير المزيد من الوقت لنا.‘‘
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
’’عفواً؟!‘‘
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
’’إيييه؟!‘‘
كليك.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
النوع: مفتاح.
’بالتأكيد، هذا ليس الوقت المناسب له ليبتسم، أليس كذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا نخب احتفالي، فهمت؟ نخب! لذا، دعك من التوتر ، حسناً؟ لأنني سأقدم أعظم عرض على الأرض قريباً جداً.‘‘
كليك
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
’’مما يعني…‘‘
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
لم يكن المراسل المساعد خبيراً كما كان وليام بيل، تحدث بِبصيص من التوتر في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكَّدَ نفسه للمرة الأخيرة على الحشد.
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
كليك.
’’انظر يا رجل. أنت تضعني في موقف صعب هنا إذا كنت تعتقد أن ذلك هو مصير شخص آخر.‘‘
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
’’عفواً؟‘‘
اتجه الصحفيون من جميع أنحاء العالم إلى اليابان.
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
’’إيييه؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش المراسل المساعد الشاب ونظر للخلف بسرعة مما دفع ويليام بيل لوكز الشاب بمرفقه.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
أدرك المراسل المساعد أنها كانت مجرد مزحة من تلك الغمزة التي ألقاها ويليام بيل إليه، فطبطبَ على صدره المرتجف.
‘…. هل هذا بسبب البوابة في اليابان؟‘
’سيد بيل … لا يزال يستطيع أن يمزح في موقف كهذا.‘
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’بالتأكيد، هذا ليس الوقت المناسب له ليبتسم، أليس كذلك؟‘
أعاد المساعد نظره إلى البوابة الواقفة بِشموخ في السماء.
تدقيق: Drake Hale
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
‘جوه غون-هوي… وبعد ذلك، سيونغ جين-وو.‘
توقف ويليام بيل عن التقاط الصور ونظر إلى نفس المكان الذي ينظر إليه مساعده.
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
هذا الشيء بالتأكيد كان ضخما جداً. ضخماً، في الواقع، لدرجة أن للمرء يستطيع بسهولة الشعور بالهزيمة فقط من حجمها المطلق.
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
بعد أن بدأت الأبواب بالظهور في العالم، أصبحت المعركة الثانية، التي قام المراسلون بتغطيتها، موقعاً لِبوابات مختلفة. مما يعني أن ويليام بيل صادف البوابات المرعبة من قبل.
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
حتى أن كان لديه سوء حظ في الإبلاغ من الموقع الفعلي لكسر زنزانة، أيضاً….
’أليس هذا المكان…؟‘
ولكن بعد ذلك، كانت البوابة الطافية أمام عينيه من عالم آخر تماماً. بِمجرد النظر إلى ذلك الشيء اللعين يجعلك تتصبب بِالعرق البارد.
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
عرفت موظف الجمعية جين-وو على الفور وبكى من المفاجئة. كانت نفس الموظفة التي اصطدم بها عندما تولّى أمر البوابة من رتبة B التي ظهرت في منتصف الطريق.
لم يتطوع صياد ذو رتبة عالية لدخول البوابة ليرى ما بداخلها لذا حالياً، فلا أحد يعرف ما قد يخرج من ذلك الشيء باللحظة التي يتم كسرها.
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’’لست متأكداً ما سوف يخرج من هناك، ولكن….‘‘
’’آه، آه؟!‘‘
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’عليَّ بالتأكيد….‘
’’لكن مهما خرج، فلندعو بأن حاجز يوري أورلوف قوي بما فيه الكفاية لإيقافهم.‘‘
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
’’إنه مثالي!!‘‘
’’إنه مثالي. جيد جداً.‘‘
’’هاه؟؟؟‘‘
كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
لأنَّ وببساطة… كانت حواجزه استثنائية دائماً. إضافةً إلى أنّ ذلك الشيء لم يكن الوحيد الذي يحفزه.
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
فَزِعَ موظف الجمعية المسؤول عن رعاية الروسي وحاول منعه، ولكن يوري أورلوف حدق بغضب في الياباني البائس، بدلاً من ذلك.
وهكذا، حصل على قدرٍ أكبر من الثروة بهذه الطريقة. إضافةًً إلى أكثر من ذلك! فقد خاطر عدد لا يحصى من المراسلين ليأتوا ويلتقطون صوره.
’’ثلاثة يا سيدي.‘‘
الثروة والشهرة، الشيئان اللذان جُنَّ جنون يوري أورلوف بسببهما، كانا قد وقعا بين يديه مرة واحدة.
ترجمة: Tasneem ZH
أكَّدَ نفسه للمرة الأخيرة على الحشد.
لقد أصيب بالعمى للتو.
’’إنه مثالي!!‘‘
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
بعد اليوم، سَيُسَجَل في كتب التاريخ كأول رجل يغلق بوابة من رتبة S لوحده.
كان الهدوء يسود الجو، ربما لأنهم لم يسمعوا أية أخبار عن شيء كبير يحدث في الداخل حتى الآن. لكن ذلك الهدوء تحطم على الفور بسبب دخول جين-وو المفاجئ. لأنه… اختار التراجع عن إخفاء هويته بالقرب من البوابة.
’ رغم أنه سيكون أفضل كثيراً أن يتم تذكُّرِي بالرجل الأول الذي ينظف بوابة من رتبة S بمفرده…‘
فَزِعَ موظف الجمعية المسؤول عن رعاية الروسي وحاول منعه، ولكن يوري أورلوف حدق بغضب في الياباني البائس، بدلاً من ذلك.
من المؤسف أنه لم يكن جشعاً هنا بما أن صياد آخر كان أكثر تناسباً لهذا اللقب قد ظهر بالفعل. ماذا يمكن أن يفعل حيال ذلك، بالتحدث بواقعية؟ ذلك الرجل كان صياد من نوع مقاتل ، بينما كان هو من النوع داعم ، بعد كل شيء.
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
كان على المرء أن يصبح الأفضل في المجال المناسب لإمكانياته وقدراته، هذا كل ما في الأمر.
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
‘صحيح، صحيح!‘
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
سابحاً في أفكاره الخاصة، سحب يوري أورلوف قارورة بحجم كفه من جيبه الداخلي. فاحت رائحة الفودكا عندما فَتَحَ الغطاء.
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
’’سـ-سيد يوري!! الكحول..؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحاجز الأمني الذي بُنِيَ حول البوابة ثقيلاً بشكل لا يصدق. رفع المراسلون كاميراتهم وأشاروا نحو البوابة بحجم المبنى و الحاجز المُشَكَّلْ المرسوم حوله، فضلاً عن جيش الرجال والنساء المحيطين بهما.
فَزِعَ موظف الجمعية المسؤول عن رعاية الروسي وحاول منعه، ولكن يوري أورلوف حدق بغضب في الياباني البائس، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
’’هذا نخب احتفالي، فهمت؟ نخب! لذا، دعك من التوتر ، حسناً؟ لأنني سأقدم أعظم عرض على الأرض قريباً جداً.‘‘
هذا الشيء بالتأكيد كان ضخما جداً. ضخماً، في الواقع، لدرجة أن للمرء يستطيع بسهولة الشعور بالهزيمة فقط من حجمها المطلق.
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
’’إنه أنت!!‘‘
’’هل تريد رشفة؟ أنا أقول لك، قلقك وتوترك سيطيران بعيداً في طلقة واحدة.‘‘
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
أحاط يوري أورلوف بذراعه أكتاف الموظف وبدأ يعرض الفودكا له. تجهم رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو بينما كان يحدق في ذلك المشهد من بعيد.
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
في الواقع، وَصْفُ المفتاح لم يكن ليكذب عليه. قال النظام أن المعلومات على البوابة ستكون متاحة، ولكن لم يقل شيئاً ظهور البوابة في مكانٍ ما.
نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
’’فهمت.‘‘
’’كم عدد الصيادين الذين هُمْ في حالة تأهب؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
’’ثلاثة يا سيدي.‘‘
كانت القصة الحالية عن كسر الزنزانة الذي سيحدث في بضع دقائق أو نحو ذلك.
’’ثلاثة، أليس كذلك؟‘‘
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
من بين العشرة صيادين الباقين على قيد الحياة من رتبة S، فقط ثلاثة استجابوا لاستدعاء الجمعية. ازداد العبوس على وجه ماتسوموتو شيجو لعمق بمستوى آخر.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
بعد غارة جزيرة جيجو…… حَطَّتْ ضربة كارثية على مجتمع الصيادين في اليابان، كان تأثيره قد تراجع إلى حد كبير حتى وصل إلى الحضيض.
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
بعض الأرباع كانوا الآن يُصَرِّحُون أن ماتسوموتو شيغيو هو الذي قاد الصيادين رتبة S إلى حتفهم، بعد أن أعماه جشعه. فأدار غالبية الصيادين المتبقين له ظهورهم.
كان هذا دليلاً جيداً كأي دليل على أن الحدث الذي على وشك أن يَتَكشَّفْ هنا كان خطيراً كحرب حقيقية.
بل إنهم تركوا إنذاراً بأنهم لن يستجيبوا لأوامر الجمعية مرة أخرى ما دام بقي رئيساً للجمعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالقلق الزاحف في توقعاته المُتضخمة، تساءل فقط أي نوع من الزنزانات هذا المفتاح الأسود له.
’لو كان جوتو-كن معي هنا…‘
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
‘ولكن، هذا هو السبب….‘
كان جين-وو قادراً على مغادرة المجمع السكني في وقت قصير، وبينما كان واقفاً في الشارع، نظر حوله.
…. وهذا هو السبب في أن اليوم له أهمية مضاعفة.
’’لكن مهما خرج، فلندعو بأن حاجز يوري أورلوف قوي بما فيه الكفاية لإيقافهم.‘‘
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
’’إيييه؟!‘‘
‘جوه غون-هوي… وبعد ذلك، سيونغ جين-وو.‘
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان له علاقة بحقيقة أنه داخل ذلك المعبد، شعر جين-وو لأول مرة بما قد يبدو بأن تكون على قيد الحياة. في ذلك الوقت، لم يكن مجرد صياد عديم الفائدة، بل كان متحدياً يواجه احتمالات مستحيلة.
’عليَّ بالتأكيد….‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالقلق الزاحف في توقعاته المُتضخمة، تساءل فقط أي نوع من الزنزانات هذا المفتاح الأسود له.
بالتأكيد على هذا أن يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
نظر رئيس الجمعية ماتسوموتو للبوابة مجدداً، أصبح تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل. نظر أحد مرافقيه إلى ساعته وهمس إليه.
’’إنهم… إنهم يخرجون!‘‘
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت المتبقي: 00:01:02
’’فهمت.‘‘
كليك.
أومأ ماتسوموتو شيجو برأسه. دارت أفكار لا تعد ولا تحصى أمام ناظريه الآن آخذةً مرأى البوابة الهائلة.
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
دقيقتان، دقيقة واحدة، 59 ثانية، 58…..
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
توقف ويليام بيل عن التقاط الصور ونظر إلى نفس المكان الذي ينظر إليه مساعده.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
’’ثلاثة، أليس كذلك؟‘‘
’’آه، آه؟!‘‘
كانت القصة الحالية عن كسر الزنزانة الذي سيحدث في بضع دقائق أو نحو ذلك.
’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
’’إنهم… إنهم يخرجون!‘‘
’’إنهم… إنهم يخرجون!‘‘
أدرك المراسل المساعد أنها كانت مجرد مزحة من تلك الغمزة التي ألقاها ويليام بيل إليه، فطبطبَ على صدره المرتجف.
*******
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
’’بُنَيْ؟‘‘
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
’’….. !!‘‘
’’نعم يا أمي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انظر يا رجل. أنت تضعني في موقف صعب هنا إذا كنت تعتقد أن ذلك هو مصير شخص آخر.‘‘
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
كانت القصة الحالية عن كسر الزنزانة الذي سيحدث في بضع دقائق أو نحو ذلك.
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
’’أنت لم تكن تحاول أن… تذهب إلى مكانٍ ما، أليس كذلك؟‘‘
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
قد تكون حاسة أمه السادسة أحياناً أكثر حدة من حاسة صياد رفيع الرتبة، فكّرَ جين-وو بداخله. جفل قليلاً فقط، لكنه أجاب كما لو أن لا شيء خاطئ.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’’لدي وعد لأحافظ عليه، كما ترين.‘‘
’من المريح أن الموقع ليس بعيداً.‘
’’وعد؟ في يومٍ كهذا؟‘‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
’’فهمت.‘‘
كانت لا تزال أمه تحدق به بعيون غير مقنعة. على أية حال، هو لم يكذب، حرفياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يصبح الأفضل في المجال المناسب لإمكانياته وقدراته، هذا كل ما في الأمر.
’بطريقة ما، هذا وعد قطعه مع النظام، أليس كذلك؟‘
الثروة والشهرة، الشيئان اللذان جُنَّ جنون يوري أورلوف بسببهما، كانا قد وقعا بين يديه مرة واحدة.
واصلت أمه التحديق في جين-وو لفترة أطول قليلاً، قبل أن تسأل ابنها مرة أخرى.
’’أنت لم تكن تحاول أن… تذهب إلى مكانٍ ما، أليس كذلك؟‘‘
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
ردَّ جين-وو بثقة.
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
’’بالطبع يا أمي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
كان قد عمل جاهداً للوصول إلى هذه القوة تحديداً لهذا الغرض. شكَّلت الأم ابتسامة لطيفة فقط بعد النظر بعمق في عينا جين-وو اللتان تفيضان بثقة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لتوفير المزيد من الوقت لنا.‘‘
’’كن حذراً في طريقك للخروج يا ابني.‘‘
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
ابتسم جين-وو بانتعاشٍ أيضاً.
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
’’سأعود قريباً يا أمي.‘‘
’’ثلاثة يا سيدي.‘‘
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
قلبه الغارق بهدوء عميقاً تحت السطح البارد، بدأ يستعيد سرعته بهدوء الآن.
كانت تقع شقة عائلته في الطابق التاسع، ولأول مرة، عرف اليوم كم كان المصعد بطيئاً.
كليك.
شعر بالقلق الزاحف في توقعاته المُتضخمة، تساءل فقط أي نوع من الزنزانات هذا المفتاح الأسود له.
سحب جين-وو قبعته و كشف عن نفسه ما أثار ’’هيوك!!‘‘ بصوت عالي من الجانب.
تينغ.
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
لا بد أنه كان أحد القلائل الذين لم يعلموا أن صياد من رتبة S كان يعيش في هذا المبنى، لأنه بمجرد أن تعَرَّفَ على وجه جين-وو، كادت عيناه تخرجان من محجريهما.
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
’’هاه؟؟؟‘‘
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
سرعان ما مرَّ جين-وو بجانبه وسحب القلنسوة المرتبطة بقمة رداءه. كانت خطواته سريعة، ربما بسبب حقيقة أن عقله كان يتسابق بسرعة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
كان جين-وو قادراً على مغادرة المجمع السكني في وقت قصير، وبينما كان واقفاً في الشارع، نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
‘…. هل هذا بسبب البوابة في اليابان؟‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
’أليس هذا المكان…؟‘
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
<أتمنى أن تستمتعوا >
الندرة:؟؟
’’يجب أن توقفي هذه الغارة الآن.‘‘
النوع: مفتاح.
’’سأعود قريباً يا أمي.‘‘
’’لقد حققت الشروط المطلوبة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انظر يا رجل. أنت تضعني في موقف صعب هنا إذا كنت تعتقد أن ذلك هو مصير شخص آخر.‘‘
يسمح المفتاح لك بالدخول إلى معبد كاروتنون. يمكن استخدامه في البوابة المخصصة.
تينغ.
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
تذكر جين-وو اللحظات التي كان يزور فيها ذلك المعبد تحت الأرض.
الوقت المتبقي: 00:01:02
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
بقيت دقيقة واحدة فقط.
تينغ.
‘…. كدنا أن نصل.‘
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
قلبه الغارق بهدوء عميقاً تحت السطح البارد، بدأ يستعيد سرعته بهدوء الآن.
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
با-دومب، با-دومب!!
’من المريح أن الموقع ليس بعيداً.‘
وقف جين-وو ثابتاً وركز سمعه على نبضات قلبه بينما كان ينتظر في الدقيقة المتبقية. لم يكن بحاجة إلى ساعته فالساعة البيولوجية بداخله، شحذت إلى أقصى حد، كانت أكثر دقة من أي جهاز لقياس الوقت معروفٌ للإنسان في هذا العالم.
لقد أصيب بالعمى للتو.
‘…. 3، 2، 1.‘
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
بعد دقيقة واحدة بالضبط، فتح جين-وو عينيه المغمضتين.
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
كليك.
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
يسمح المفتاح لك بالدخول إلى معبد كاروتنون. يمكن استخدامه في البوابة المخصصة.
[سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن كان لديه سوء حظ في الإبلاغ من الموقع الفعلي لكسر زنزانة، أيضاً….
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
’أليس هذا المكان…؟‘
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
’’عفواً؟‘‘
بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
لم يتوقع أن يكون هذا المفتاح هناك. كما لو أن شخص ما ضربه في الجزء الخلفي من رأسه، شعر جين-وو بالدوار بعض الشيء.
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
’سيد بيل … لا يزال يستطيع أن يمزح في موقف كهذا.‘
في الواقع، وَصْفُ المفتاح لم يكن ليكذب عليه. قال النظام أن المعلومات على البوابة ستكون متاحة، ولكن لم يقل شيئاً ظهور البوابة في مكانٍ ما.
’’مما يعني…‘‘
لقد أصيب بالعمى للتو.
كليك
انشغل جين-وو بهاتفه أكثر ليتحقق من المعلومات على البوابة مرة أخرى، واكتشف أن هناك نقابة مشغولة بالفعل بمسحها الآن. كانت رتبة البوابة المعنية هي C.
…. وهذا هو السبب في أن اليوم له أهمية مضاعفة.
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
’من المريح أن الموقع ليس بعيداً.‘
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
كان على بعد 10 دقائق بالسيارة. إذا ركض بأقصى سرعته فسيصل إلى هناك في أقل من 60 ثانية. اختبأ جين-وو بـ’الشبح‘ وبدأ يركض بالميلان الكامل. حتى أنه قام بتنشيط مهارة ‘ الزئبق ‘ من أجل زيادة سرعته.
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
كانت وجهته الجديدة، في الواقع، الملعب في مدرسة جين-آه الثانوية السابقة. ظلت المدرسة مغلقة منذ حادثة الأورك، لذا لم يكن هناك خطر من أن يتأذى مدنيون غير مدركين، تحسبّاً فقط، ولكن….
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
’’إنه أنت!!‘‘
تذكر جين-وو اللحظات التي كان يزور فيها ذلك المعبد تحت الأرض.
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
ربما كان له علاقة بحقيقة أنه داخل ذلك المعبد، شعر جين-وو لأول مرة بما قد يبدو بأن تكون على قيد الحياة. في ذلك الوقت، لم يكن مجرد صياد عديم الفائدة، بل كان متحدياً يواجه احتمالات مستحيلة.
’’وعد؟ في يومٍ كهذا؟‘‘
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما مرَّ جين-وو بجانبه وسحب القلنسوة المرتبطة بقمة رداءه. كانت خطواته سريعة، ربما بسبب حقيقة أن عقله كان يتسابق بسرعة أيضاً.
لقد عبر البوابة الأمامية و رأى البوابة تطفو في الهواء مباشرة فوق الملعب إلى الجانب حفنة من موظفي الجمعية والموظفين من نقابة يقومون بالغارة، كانوا جميعهم واقفين حول البوابة كما لو لحراسة محيطها.
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
كان الهدوء يسود الجو، ربما لأنهم لم يسمعوا أية أخبار عن شيء كبير يحدث في الداخل حتى الآن. لكن ذلك الهدوء تحطم على الفور بسبب دخول جين-وو المفاجئ. لأنه… اختار التراجع عن إخفاء هويته بالقرب من البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لدي وعد لأحافظ عليه، كما ترين.‘‘
’’آه، آه؟؟‘‘
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
انتبه أحد موظفي النقابة مؤخراً وجود جين-وو وحاول طرده.
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نضحت هالة مخيفة جداً من البوابة ببطء لدرجة أنها أصابته بالقشعريرة.
سحب جين-وو قبعته و كشف عن نفسه ما أثار ’’هيوك!!‘‘ بصوت عالي من الجانب.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
’’إنه أنت!!‘‘
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
عرفت موظف الجمعية جين-وو على الفور وبكى من المفاجئة. كانت نفس الموظفة التي اصطدم بها عندما تولّى أمر البوابة من رتبة B التي ظهرت في منتصف الطريق.
تينغ.
ظن جين-وو أنه سيكون من الأسرع التحدث إليها بدلاً من طاقم النقابة الذي يعيق طريقه، لذا تجاهل الرجل تماماً وتحدث إليها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الندرة:؟؟
’’يجب أن توقفي هذه الغارة الآن.‘‘
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
’’عفواً؟؟‘‘
كان الهدوء يسود الجو، ربما لأنهم لم يسمعوا أية أخبار عن شيء كبير يحدث في الداخل حتى الآن. لكن ذلك الهدوء تحطم على الفور بسبب دخول جين-وو المفاجئ. لأنه… اختار التراجع عن إخفاء هويته بالقرب من البوابة.
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
’’ل-لكن، اتضّحَ أنها من رتبة C بناءً على نتيجة القياس…‘‘
’’إيييه؟!‘‘
هزّ جين-وو رأسه وأخبرها بعبارات لا شكّ فيها.
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
رفع جين-وو رأسه ونظر بحدة إلى البوابة.
’’….. !!‘‘
إذا كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص مختلف ، فقد كان أن معظم هؤلاء الصحفيين هم مراسلي الحرب المستخدمين في تغطية مختلف الصراعات التي تحدث في جميع أنحاء العالم.
رفع جين-وو رأسه ونظر بحدة إلى البوابة.
’’ل-لكن، اتضّحَ أنها من رتبة C بناءً على نتيجة القياس…‘‘
لا يمكن لهؤلاء الناس أن يستوعبوا ذلك؟
بالتأكيد على هذا أن يعمل.
نضحت هالة مخيفة جداً من البوابة ببطء لدرجة أنها أصابته بالقشعريرة.
يسمح المفتاح لك بالدخول إلى معبد كاروتنون. يمكن استخدامه في البوابة المخصصة.
نهاية الفصل…
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا أمي؟‘‘
تدقيق: Drake Hale
الثروة والشهرة، الشيئان اللذان جُنَّ جنون يوري أورلوف بسببهما، كانا قد وقعا بين يديه مرة واحدة.
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا نخب احتفالي، فهمت؟ نخب! لذا، دعك من التوتر ، حسناً؟ لأنني سأقدم أعظم عرض على الأرض قريباً جداً.‘‘
’’هل تريد رشفة؟ أنا أقول لك، قلقك وتوترك سيطيران بعيداً في طلقة واحدة.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
