الفصل 13
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
ليس فقط بأنه لن يشعر بعدم الارتياح لكونه تحت الأضواء، لكنه أيضاً لم يرد إخبار الآخرين بهذه الظاهرة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
هز جين-وو رأسه.
أراد أن يزيد نقاط إحصائياته بهدوء قدر الإمكان.
هز جين-وو رأسه.
’ولن تكون مغادرتي للمستشفى الآن مشكلة بالنسبة لي كذلك.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لحسن الحظ، أظهرت اختبارات الفحص بأنه طبيعي وصحي. مما يعني إمكانية مغادرته في أي وقتٍ يريده. لا، انتظر لحظة، شعر نوعاً ما بأنَّ كلَّاً من المستشفى والجمعية يريد منه أن يغادر في المقام الأول.
’إنه عالق في مكانٍ ما.‘
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُعقل بأنّ هناك نتائج اختبار تحتاج إلى إرسالها في تاريخ لاحق أو شيء من هذا؟ لم يفكر جين-وو كثيراً في الأمر وأخذ دفتر الملاحظات على أية حال، كل ما حصل منها كان ذلك فقط، مذكرة ولا شيء عدا ذلك.
من الامتيازات الخاصة التي يتمتع بها الصيادون من الفئة S بأن تدفع الحكومة جميع نفقاتهم المتعلقة بالصحة. بالطبع، تلك كانت قصة تحدث في كون آخر بقدر ما كان جين-وو قلقاً بشأن ذلك.
باو!!
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
تتي-رينج.
وكان هناك شيء أراد تأكيده أيضاً.
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
’’….؟؟‘‘
قام جين-وو بتفتيش جيوبه وأخرج شيئاً ما. لقد كان مفتاح يلمع في لون ذهبي. كان يعرض تصميماً بسيطاً بحيث يمكن رؤيته كإكسسوار بلمحة عابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
شاهد جين-وو المفتاح لوقت طويل قبل أن يحفظه في جيبه.
أول مكان زاره كان مقر جمعية الصيادين، التي تقع في مقاطعة غورو في سيئول.
***
سحق!!
بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: مفتاح
’’عفواً؟ آه، نعم، أنا مستعد.‘‘
كان يجري عشرة كيلومترات كل يوم منذ فترة لذا كان واثقاً جداً من الهرب في الواقع.
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
شكلت يو-راه تعبيراً حزيناً عندما سمعت تأكيده.
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
لم يعرف جين-وو السبب، لذا كان يقف هناك والارتباك ظاهراً عليه. تساءل إذا كان قد ارتكب خطأً ما، لكنه لم يستطع أن يفكر في أي شيء.
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
’’هل تمانع إنْ أعطيتني رقم هاتفك؟‘‘
’’هل تمانع إنْ أعطيتني رقم هاتفك؟‘‘
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
’’رقم هاتفي؟‘‘
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
هل يُعقل بأنّ هناك نتائج اختبار تحتاج إلى إرسالها في تاريخ لاحق أو شيء من هذا؟ لم يفكر جين-وو كثيراً في الأمر وأخذ دفتر الملاحظات على أية حال، كل ما حصل منها كان ذلك فقط، مذكرة ولا شيء عدا ذلك.
[الغرض: مفتاح الزنزانة]
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
لم يكن عليه التفكير طويلاً، وقبل أن يلاحظه أحد، كان يحمل قلماً. في اللحظة التي فكر فيها بالقلم الذي وضعه بهدوءٍ داخل مخزونه، ظهر تلقائياً في يده.
’’آه؟ آه، انتظر رجاءً.‘‘
’’…..‘‘
لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
’آه؟ انتظر دقيقة. قلم حبر، أليس كذلك…؟‘
[لقد قتلت المستذئب صاحب الأنياب الحديدية.]
لم يكن عليه التفكير طويلاً، وقبل أن يلاحظه أحد، كان يحمل قلماً. في اللحظة التي فكر فيها بالقلم الذي وضعه بهدوءٍ داخل مخزونه، ظهر تلقائياً في يده.
في هذه الحالة، يجب أن يعطيه فرصة.
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
عندما تأكد من أنّ القلم في يده، نادى جين-وو على يو-راه.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
’’حقاً؟ يا لها من راحة.‘‘
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
عندما طُعنت أنيابها في الأرض الحجرية، تشكلت على الفور تصدعات على السطح الصلب.
ابتسم جين-وو لذلك وقام بتدوين رقم هاتفه.
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
كان هذا يحدث طوال الوقت – فالأشياء التي تخرج من الصندوق العشوائي دائماً ما وجدت نوعاً من الاستخدامات لها بعد فترة وجيزة من حصوله عليها.
سويش!
عندما ظهر المعطف، سقط المطر في اليوم التالي. حصل على كأس قبل يوم من نفاد الأكواب الورقية في المستشفى لسبب غير مفهوم. بالطبع، أشياء مثل الضمادة التي بدون استخدامات واضحة، كانت تظهر أحياناً، لكن معظم الوقت، كانت مفيدة.
***
’’ها هو ذا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
استلمت يو-راه دفتر المذكرات من جين-وو بتعبير مبتهج محفورٌ على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
ثم أحنت رأسها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
أول مكان زاره كان مقر جمعية الصيادين، التي تقع في مقاطعة غورو في سيئول.
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
من بين الوحوش ذات المرتبة المنخفضة، كان هناك عدد لا بأس به من الذين يعرفون كيف يحجبون و يخفون وجودهم بشكل جيد جداً. لا، ربما لأنهم كانوا في مرتبة منخفضة جداً بحيث لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء والانتظار لإيقاع فريستهم في كمينهم.
دارت يو-راه واختفت بسرعة إلى مكانٍ ما. نظر جين-وو إليها وهي تغادر من الخلف وأمال رأسه هنا وهناك.
’’…..‘‘
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
لقد كانت ممرضة لطيفة في البداية لكنها كانت مهذبة أيضاً. فكر جين-وو هكذا وغادر المستشفى بعقلية منتعشة وغير مكترثة.
شارك ذات مرة، في غارة من الرتبة A وانتهى به المطاف مصاباً بشدة لدرجة أنه اضطر للبقاء في المستشفى لأكثر من أسبوع.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيـــضاً، كان خطأه لأنه أخذ الأمر باستخفاف.
أول مكان زاره كان مقر جمعية الصيادين، التي تقع في مقاطعة غورو في سيئول.
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
تحدث موظف الجمعية أثناء النظر إلى شاشة الكمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك مدخل مخفي في مكانٍ ما بالقرب من مدخل محطة هابيونغ، فقد أصبحت المحطة بأكملها زنزانة بدلاً من ذلك.
’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
اتسعت عينا جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
تحطم هاتفه القديم إلى قطع عندما كان مُطاردٌ من قبل تمثال الرب. لكن الآن كان لابد من أن ينتظر لأسبوعين للحصول على هاتف جديد؟
عندما ظهر المعطف، سقط المطر في اليوم التالي. حصل على كأس قبل يوم من نفاد الأكواب الورقية في المستشفى لسبب غير مفهوم. بالطبع، أشياء مثل الضمادة التي بدون استخدامات واضحة، كانت تظهر أحياناً، لكن معظم الوقت، كانت مفيدة.
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المحلات قديمة وفي فوضى عارمة، بدت كالخراب أكثر من أي شيء آخر. رؤية المحلات المدمرة بشكل غير إنساني وهي تضيء بشكل خافت بالمصابيح الفوقية الوامضة، بدا شيء ما مخيفاً وشريراً بشكل مشؤوم.
(*: أكثر من أربعة وأربعون دولار أمريكي.)
’إلهي، أكانوا جموعاً؟‘
خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
[لقد قتلت المستذئب صاحب الأنياب الحديدية.]
إذا فكر في وضعه المالي الحالي، كان ذلك نفقة كثيرة جداً.
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
إذا فشلت الجمعية في الوصول إلى شخص عن طريق هاتفه الذكي، فسيتصلون في المنزل بدلاً من ذلك. لذا، لم يكن هناك سبب حقيقي لإنفاق المال والحصول على هاتف مؤقت في الوقت الحالي.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
هز جين-وو رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ولن تكون مغادرتي للمستشفى الآن مشكلة بالنسبة لي كذلك.‘
’’سأنتظر فقط.‘‘
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
’’أتفهَّمُ الأمر. حالما يصل هاتفك البديل، سنرسله مباشرة إلى منزلك.‘‘
’’آه؟ آه، انتظر رجاءً.‘‘
’’شكراً لك.‘‘
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
نهض جين-وو ليغادر فقد انتهى عمله هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعتْ الحافة الحادة من النصل فم المخلوق.
كان قد أكمل المهمة اليومية التي تظهر كل يوم، والتقدم لطلب هاتف جديد في الجمعية قد انتهى أيضاً بشكل أسرع مما كان مُتوقع.
كان ذئباً ضخماً بفراء أحمر.
خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
اتسعت عينا جين-وو.
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
’’جيد!‘‘
ظهرت المعلومات عن المفتاح بحروفٍ خضراء.
سلام، سلام!
[الغرض: مفتاح الزنزانة]
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
الندرة: E (تعكس أيضاً مدى صعوبة الحصول على الغرض.)
تلوّى الذئب مع الفم المقطوع، وألقى قبضة في الهواء كما لو كان تحت قدر كبير من الألم. عندما أخذ نظرة فاحصة، كان اسمه أيضاً يظهر على قمة رأسه، تماماً مثل أم أربعة وأربعين من منطقة العقاب.
النوع: مفتاح
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
مفتاح ينقلك إلى زنزانة فورية. يمكن استخدامه في المخرج الثالث لمحطة مترو هابجونغ.
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
كان قد وجد هذا المفتاح داخل إحدى الصناديق العشوائية التي حصل عليها كمكافأة لإتمامه المهمة اليومية.
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفه مسدوداً، ولم يكن لديه وسيلة للاتصال مع العالم الخارجي، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي له هو المضي قدماً.
وكان هذا أحد الأسباب التي دفعته إلى الخروج من المستشفى أيضاً.
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
’مفتاح دخول للزنزانة الفورية…‘
كان قد أكمل المهمة اليومية التي تظهر كل يوم، والتقدم لطلب هاتف جديد في الجمعية قد انتهى أيضاً بشكل أسرع مما كان مُتوقع.
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
كان جين-وو يستعد لهجوم خفي كهذا، لذا على الفور تقريباً، وجّه السيف باتجاه الصوت.
إذا كان عن الزنزانات، فقد كان لديه بعضاً من الذكريات المؤلمة بخصوصهم.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
شارك ذات مرة، في غارة من الرتبة A وانتهى به المطاف مصاباً بشدة لدرجة أنه اضطر للبقاء في المستشفى لأكثر من أسبوع.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
في ذلك الوقت، كان قادراً على البقاء على قيد الحياة بسبب الرفاق الذين ذهبوا معه، ولكن….
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
ولكن، إذا استعمل هذا المفتاح لدخول زنزانة، فإن هذا يعني بأنه لابد أن يدخلها لوحده. تداول الأمر مع نفسه لوقت طويل قبل أن يقرر.
[لا يمكنك الخروج من الزنزانة. من فضلك اهزم الرئيس أولاً أو اعثر على كريستال العودة.]
’أنا متأكد من أنّ ليس هناك مشاكل طالما ألقيت مجرد نظرة خاطفة سريعة داخلها.‘
لم يكن عليه التفكير طويلاً، وقبل أن يلاحظه أحد، كان يحمل قلماً. في اللحظة التي فكر فيها بالقلم الذي وضعه بهدوءٍ داخل مخزونه، ظهر تلقائياً في يده.
إذا كانت الأمور تبدو سيئة، كل ما كان سيقوم به هو الهرب، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مستذئب بأنياب حديدية.‘
كان يجري عشرة كيلومترات كل يوم منذ فترة لذا كان واثقاً جداً من الهرب في الواقع.
’’….؟؟‘‘
***
ومضة، ومضة…
وأيـــضاً، كان خطأه لأنه أخذ الأمر باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنة!!
سلام، سلام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف جين-وو السبب، لذا كان يقف هناك والارتباك ظاهراً عليه. تساءل إذا كان قد ارتكب خطأً ما، لكنه لم يستطع أن يفكر في أي شيء.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
ضرب على الحائط الخفي وصرخ على من كان في الخارج، لكن لم يُجب أحد. استمر الناس في مواصلة أمور حياتهم الخاصة، هذا كل شيء.
كانت هذه الفرصة المثالية بينما كان الوحش لا يستطيع التحرك بسبب جرحه. ألقى جين-وو بجسده إلى الأمام.
في بعض الأحيان، كان يقترب شخص ما من محطة هابيونغ، لكنه يختفي ببساطة بمجرد أن يلمس هذا ’الجدار‘ غير المرئي. وكان من المرجح جداً بأنّ المكان الذي كان فيه والعالم الخارجي كانا بُعدين منفصلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
حاول جين-وو جاهداً الخروج من هذا المكان، مما دفع برسالة إنذار جديدة للظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفه مسدوداً، ولم يكن لديه وسيلة للاتصال مع العالم الخارجي، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي له هو المضي قدماً.
تتي-رينج.
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
[لا يمكنك الخروج من الزنزانة. من فضلك اهزم الرئيس أولاً أو اعثر على كريستال العودة.]
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
كانت نفس الرسالة السابقة.
إذا فشلت الجمعية في الوصول إلى شخص عن طريق هاتفه الذكي، فسيتصلون في المنزل بدلاً من ذلك. لذا، لم يكن هناك سبب حقيقي لإنفاق المال والحصول على هاتف مؤقت في الوقت الحالي.
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
من بين الوحوش ذات المرتبة المنخفضة، كان هناك عدد لا بأس به من الذين يعرفون كيف يحجبون و يخفون وجودهم بشكل جيد جداً. لا، ربما لأنهم كانوا في مرتبة منخفضة جداً بحيث لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء والانتظار لإيقاع فريستهم في كمينهم.
’’إنها مختلفة عن الزنزانات الأخرى….‘‘
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
كانت الجدران كثيفة بالكروم الملتوية، وهاجمت رائحة فاسدة شبيهة بالجثث المتعفنة حواسه. حتى أنه سمع صرخات ما بدت وكأنها صادرة من وحوش برية من بعيد بين الحين والآخر أيضاً.
ليس من الجيد أن تكون محور الاهتمام. ليس فقط بأنه لن يشعر بعدم الارتياح لكونه تحت الأضواء، لكنه أيضاً لم يرد إخبار الآخرين بهذه الظاهرة الغريبة.
’’…..‘‘
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
لم يكن هناك مدخل مخفي في مكانٍ ما بالقرب من مدخل محطة هابيونغ، فقد أصبحت المحطة بأكملها زنزانة بدلاً من ذلك.
(*: أكثر من أربعة وأربعون دولار أمريكي.)
سحب جين-وو السيف المعدني من مخزونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: مفتاح
تتي-رينج.
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا هادئاً جداً وساكناً، ولكنه شعر بتحديق شيء ما نحوه.
هجوم +10
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
كان خلفه مسدوداً، ولم يكن لديه وسيلة للاتصال مع العالم الخارجي، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي له هو المضي قدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
أطلق المستذئب الزئير الأخير وتوقف عن التنفس بعد ذلك.
ومع ذلك، كان من المحظور حقاً التقليل من المخاطر في زنزانة.
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
من بين الوحوش ذات المرتبة المنخفضة، كان هناك عدد لا بأس به من الذين يعرفون كيف يحجبون و يخفون وجودهم بشكل جيد جداً. لا، ربما لأنهم كانوا في مرتبة منخفضة جداً بحيث لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء والانتظار لإيقاع فريستهم في كمينهم.
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
كانت المحلات قديمة وفي فوضى عارمة، بدت كالخراب أكثر من أي شيء آخر. رؤية المحلات المدمرة بشكل غير إنساني وهي تضيء بشكل خافت بالمصابيح الفوقية الوامضة، بدا شيء ما مخيفاً وشريراً بشكل مشؤوم.
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
ومضة، ومضة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا يحدث طوال الوقت – فالأشياء التي تخرج من الصندوق العشوائي دائماً ما وجدت نوعاً من الاستخدامات لها بعد فترة وجيزة من حصوله عليها.
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
سويش!
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
كل شيء بدا هادئاً جداً وساكناً، ولكنه شعر بتحديق شيء ما نحوه.
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
وبعد ذلك، كان هناك رائحة، أيضاً.
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
كانت رائحة عفنة جداً لجثة حيوان مع ذبابٍ يطن حولها قادمة من مكانٍ ما. بالنسبة لِجين-وو، الذي كان يدخل الزنزانات كثيراً، كانت هذه الرائحة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مستذئب بأنياب حديدية.‘
’هذه الرائحة… وحش من نوع حيوان.‘
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
نهض جين-وو ليغادر فقد انتهى عمله هنا.
’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
في هذه الحالة، يجب أن يعطيه فرصة.
انخفض جين-وو. طار المستذئب فوق رأسه وهبط على الأرض برأسه أولاً بعد فشله في التوقف في الوقت المناسب.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
استلمت يو-راه دفتر المذكرات من جين-وو بتعبير مبتهج محفورٌ على وجهها.
ويهذا، حدث ذلك عندما اتخذ خطوته الثالثة.
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
سحق!!
اتسعت عينا جين-وو.
تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
’’رقم هاتفي؟‘‘
’’(زئير)!‘‘
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
كان جين-وو يستعد لهجوم خفي كهذا، لذا على الفور تقريباً، وجّه السيف باتجاه الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
لقد كان هجود فطري قد تمَّ تنفيذه بشكل مثالي!
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
سويش!
’’أتفهَّمُ الأمر. حالما يصل هاتفك البديل، سنرسله مباشرة إلى منزلك.‘‘
قطعتْ الحافة الحادة من النصل فم المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لِجين-وو أي خيار سوى التخلي عن السيف في الوقت الراهن، وألقى لكمة قوية على المستذئب الذين كان يقترب منه.
نشج الحيوان من نوع كلب بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
كان ذئباً ضخماً بفراء أحمر.
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
تلوّى الذئب مع الفم المقطوع، وألقى قبضة في الهواء كما لو كان تحت قدر كبير من الألم. عندما أخذ نظرة فاحصة، كان اسمه أيضاً يظهر على قمة رأسه، تماماً مثل أم أربعة وأربعين من منطقة العقاب.
’’تباً لهذا!‘‘
’مستذئب بأنياب حديدية.‘
’أنا متأكد من أنّ ليس هناك مشاكل طالما ألقيت مجرد نظرة خاطفة سريعة داخلها.‘
لكن، على عكس السابق، كان اسمه في الحروف البيضاء، ليس الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا يحدث طوال الوقت – فالأشياء التي تخرج من الصندوق العشوائي دائماً ما وجدت نوعاً من الاستخدامات لها بعد فترة وجيزة من حصوله عليها.
’لا يوجد وقت لنضيعه هنا!‘
’آه؟ انتظر دقيقة. قلم حبر، أليس كذلك…؟‘
كانت هذه الفرصة المثالية بينما كان الوحش لا يستطيع التحرك بسبب جرحه. ألقى جين-وو بجسده إلى الأمام.
’’شكراً لك.‘‘
ركض بقوة وبسرعة، وقطع بسيفه رأس المخلوق ففصله عن جسده.
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
’’راور!‘‘
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
أطلق المستذئب الزئير الأخير وتوقف عن التنفس بعد ذلك.
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
[لقد قتلت المستذئب صاحب الأنياب الحديدية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مفتاح دخول للزنزانة الفورية…‘
’’جيد!‘‘
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
’إلهي، أكانوا جموعاً؟‘
’لا يوجد وقت لنضيعه هنا!‘
اتسعت عينا جين-وو.
[لا يمكنك الخروج من الزنزانة. من فضلك اهزم الرئيس أولاً أو اعثر على كريستال العودة.]
رفعوا أنيابهم الكبيرة وأغلقوا المسافة بينهم في لحظة.
ومع ذلك، كان من المحظور حقاً التقليل من المخاطر في زنزانة.
تجعدت تعابير جين-وو بشكل مفزوع.
ويهذا، حدث ذلك عندما اتخذ خطوته الثالثة.
لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
عندما طُعنت أنيابها في الأرض الحجرية، تشكلت على الفور تصدعات على السطح الصلب.
’إنه عالق في مكانٍ ما.‘
اتسعت عينا جين-وو.
كان في هذه اللحظة قد صوَّب أحد المستذئبين نحو وجهه وقفز.
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
’’اللعنة!!‘‘
ضرب على الحائط الخفي وصرخ على من كان في الخارج، لكن لم يُجب أحد. استمر الناس في مواصلة أمور حياتهم الخاصة، هذا كل شيء.
انخفض جين-وو. طار المستذئب فوق رأسه وهبط على الأرض برأسه أولاً بعد فشله في التوقف في الوقت المناسب.
ابتسم جين-وو لذلك وقام بتدوين رقم هاتفه.
طعنة!!
’’رقم هاتفي؟‘‘
عندما طُعنت أنيابها في الأرض الحجرية، تشكلت على الفور تصدعات على السطح الصلب.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
دارت يو-راه واختفت بسرعة إلى مكانٍ ما. نظر جين-وو إليها وهي تغادر من الخلف وأمال رأسه هنا وهناك.
بالطبع، لم يكن لديه الحرية في البقاء هناك واحترام ذلك المشهد. كان لا يزال هناك وحش آخر يركض نحوه في هذه اللحظة أيضاً. لم يُظهر سيفه أي علامات على خروجه من سجنه الدنيوي في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
’’تباً لهذا!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
لم يكن لِجين-وو أي خيار سوى التخلي عن السيف في الوقت الراهن، وألقى لكمة قوية على المستذئب الذين كان يقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
وويش!!
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
بالطبع، لم يكن لديه الحرية في البقاء هناك واحترام ذلك المشهد. كان لا يزال هناك وحش آخر يركض نحوه في هذه اللحظة أيضاً. لم يُظهر سيفه أي علامات على خروجه من سجنه الدنيوي في الوقت الحالي.
باو!!
انخفض جين-وو. طار المستذئب فوق رأسه وهبط على الأرض برأسه أولاً بعد فشله في التوقف في الوقت المناسب.
لقد لزم الأمر ضربة واحدة فقط لينفجر رأس المستذئب ببساطة.
تلوّى الذئب مع الفم المقطوع، وألقى قبضة في الهواء كما لو كان تحت قدر كبير من الألم. عندما أخذ نظرة فاحصة، كان اسمه أيضاً يظهر على قمة رأسه، تماماً مثل أم أربعة وأربعين من منطقة العقاب.
اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
لقد لزم الأمر ضربة واحدة فقط لينفجر رأس المستذئب ببساطة.
ثااد!
[الغرض: مفتاح الزنزانة]
’’….؟؟‘‘
’’تباً لهذا!‘‘
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير جداً وحدق في قبضته.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
الندرة: E (تعكس أيضاً مدى صعوبة الحصول على الغرض.)
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات