19
من تجربتها في الاجتماع ، شين يانشياو فهمت تماما عدم أهميتها في الأسرة. عندما وقفت أمام شين يو و شين دوان ، كانت عاجزة عن المقاومة ، كما كانت تفتقر إلى القوة للنضال أمام بقية عائلة الطيور القرمزية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهمت القصد من وراء الحلويات ، لكن لماذا يرسل ألعابًا مخصصة للأطفال الصغار؟
كان بإمكانها فقط الاحتفاظ ببطاقتها الرابحة بإحكام ومحاولة بذل قصارى جهدها لتسريع العملية للتراجع عن ختمها حتى تتمكن من تصبح أقوى وترد الجميل لكل الخوف الذي عانت منه في ذلك اليوم.
كانت شين يانشياو يتيمة في حياتها الماضية ، وكان عليها دائمًا التنقل في المدينة منذ أن كانت صغيرة. كما كان عليها الاعتماد على قدراتها في السرقة للحصول على الطعام والملابس. عندما بلغت الخامسة عشرة من عمرها ، التقطتها منظمة ودربتها. ومع ذلك ، لا أحد يهتم إذا كانت ستعيش أو ماتت. عندما بدأت عملها في المنظمة ، كان هناك حوالي مائة يتيم بدأوا معها. ومع ذلك ، نجا ثلاثة منهم فقط بعد ثلاث سنوات فقط من التدريب.
لم تفقد شين يانشياو أي شيء عندما كانت مجرد متفرج في الاجتماع ، وبدلاً من ذلك ، حصلت على أخ قوي يحميها و يدافع عنها.
لم تفقد شين يانشياو أي شيء عندما كانت مجرد متفرج في الاجتماع ، وبدلاً من ذلك ، حصلت على أخ قوي يحميها و يدافع عنها.
كانت شين يانشياو يتيمة في حياتها الماضية ، وكان عليها دائمًا التنقل في المدينة منذ أن كانت صغيرة. كما كان عليها الاعتماد على قدراتها في السرقة للحصول على الطعام والملابس. عندما بلغت الخامسة عشرة من عمرها ، التقطتها منظمة ودربتها. ومع ذلك ، لا أحد يهتم إذا كانت ستعيش أو ماتت. عندما بدأت عملها في المنظمة ، كان هناك حوالي مائة يتيم بدأوا معها. ومع ذلك ، نجا ثلاثة منهم فقط بعد ثلاث سنوات فقط من التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهمت القصد من وراء الحلويات ، لكن لماذا يرسل ألعابًا مخصصة للأطفال الصغار؟
لم تتعرض أبدًا لأي رعاية أو قلق ، لذلك كانت المرة الأولى التي تلتقي فيها بشخص يحميها في جميع الأوقات. لذلك ، كان الوضع صادمًا بالنسبة لها.
مع عودة شين يو ، تم تسليم كميات كبيرة من الطعام اللذيذ والألعاب الصغيرة إلى غرفة شين يانشياو الصغيرة. كان شين سيو مشغولاً للغاية لدرجة أنه سيتم استدعاؤه من قبل أحد مرؤوسى شين فنغ قبل أن يتاح له الوقت لمرافقة شين يانشياو. بينما جلست كالقرفصاء على السرير وتنظر إلى أطباق الحلوى وأكوام اللعب على الطاولة ، ارتعدت شفتاها.
بدا شين سيو وكأنه قادر على إبقاء جميع الأعداء في وضع حرج ، وليس فقط التوأمين الجامحين أو شين يو وشين دوان. بنظرة واحدة فقط من شين سيو ، كان التوأم ، اللذان كانا يتنمران بسعادة على شين يانشياو كلما أمكنهما ذلك ، يحترمانها ويبتعدان عن طريقها.
في عيون شين سيو ، بخلاف رئيس عائلة الطيور القرمزية ، شين فنغ ، كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يلفت انتباهه هو شين يانشياو.
اعتقدت شين جياي أنها يمكن أن تثير إعجابها بشين سيو عندما عاد. ومع ذلك ، تمسك بيد شين يانشياو وابتعد عنها دون أن يلقي أي نظرة عليها.
في عيون شين سيو ، بخلاف رئيس عائلة الطيور القرمزية ، شين فنغ ، كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يلفت انتباهه هو شين يانشياو.
ثم أدركت أن شين سيو قد عامل شين يانشياو دائمًا مثل دمية صغيرة ود الروح ا. ومع ذلك ، فإن روح جسدها الجديدة كانت شخصًا بالغًا بالفعل ، وعندما رأت تلك الألعاب الطفولية ، لم تكن تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي. كل ما يمكنها فعله هو أن تنظر للسماء بلا كلام.
أما بالنسبة لهؤلاء الغرباء غير الفيدين ، فلن يتعب نفسه حتى بالنظرة إليهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا شين سيو وكأنه قادر على إبقاء جميع الأعداء في وضع حرج ، وليس فقط التوأمين الجامحين أو شين يو وشين دوان. بنظرة واحدة فقط من شين سيو ، كان التوأم ، اللذان كانا يتنمران بسعادة على شين يانشياو كلما أمكنهما ذلك ، يحترمانها ويبتعدان عن طريقها.
مع عودة شين يو ، تم تسليم كميات كبيرة من الطعام اللذيذ والألعاب الصغيرة إلى غرفة شين يانشياو الصغيرة. كان شين سيو مشغولاً للغاية لدرجة أنه سيتم استدعاؤه من قبل أحد مرؤوسى شين فنغ قبل أن يتاح له الوقت لمرافقة شين يانشياو. بينما جلست كالقرفصاء على السرير وتنظر إلى أطباق الحلوى وأكوام اللعب على الطاولة ، ارتعدت شفتاها.
كانت أجمل من القمامة الحمقاء ، وكانت أذكى منها أيضًا. فلماذا يحافظ شين سيو دائمًا على بصره على قطعة القمامة تلك؟ ،لم تكن على استعداد لقبول حقيقة أنها ستخسر لمثل هذا الغبية التي لا فائدة منها!
لقد فهمت القصد من وراء الحلويات ، لكن لماذا يرسل ألعابًا مخصصة للأطفال الصغار؟
من تجربتها في الاجتماع ، شين يانشياو فهمت تماما عدم أهميتها في الأسرة. عندما وقفت أمام شين يو و شين دوان ، كانت عاجزة عن المقاومة ، كما كانت تفتقر إلى القوة للنضال أمام بقية عائلة الطيور القرمزية .
ثم أدركت أن شين سيو قد عامل شين يانشياو دائمًا مثل دمية صغيرة ود الروح ا. ومع ذلك ، فإن روح جسدها الجديدة كانت شخصًا بالغًا بالفعل ، وعندما رأت تلك الألعاب الطفولية ، لم تكن تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي. كل ما يمكنها فعله هو أن تنظر للسماء بلا كلام.
لم تتعرض أبدًا لأي رعاية أو قلق ، لذلك كانت المرة الأولى التي تلتقي فيها بشخص يحميها في جميع الأوقات. لذلك ، كان الوضع صادمًا بالنسبة لها.
لم تطلب منه أن يهديها جبلًا من الذهب والفضة ، لكنها كانت ستحب بعض قطع المجوهرات الصغيرة. على الأقل ، يمكنه أن يقدم لها شيئًا يمكنها بيعه نقدًا!
أما بالنسبة لهؤلاء الغرباء غير الفيدين ، فلن يتعب نفسه حتى بالنظرة إليهم .
عندما قامت شين يانشياو بمسح دموعها بتكتم ، اندفعت شين جياي ، التي تجاهلتها شين سيو ، بغضب إلى غرفتها.
كانت أجمل من القمامة الحمقاء ، وكانت أذكى منها أيضًا. فلماذا يحافظ شين سيو دائمًا على بصره على قطعة القمامة تلك؟ ،لم تكن على استعداد لقبول حقيقة أنها ستخسر لمثل هذا الغبية التي لا فائدة منها!
عندما دخلت الغرفة ، رأت شين جياي كومة الهدايا المكدسة على الطاولة ، وتحولت عيناها الغاضبتان إلى اللون الأحمر بسبب الغيرة.
أما بالنسبة لهؤلاء الغرباء غير الفيدين ، فلن يتعب نفسه حتى بالنظرة إليهم .
“أيها البلهاء ، من تعتقدين نفسك ، حتى يعاملك الأخ سيو بشكل جيد هكذا ؟ أنت مجرد سلة قمامة لا شيء اكثر! حمقاء! حتى الخادم الأدنى مرتبة في القصر أفضل منك بمئة ضعف! أنت لا تستحق هدايا الأخ سيو! ” شنت شين جياي قبضتها بإحكام وحدقت باهتمام في شين يانشياو التي جلست على السرير. كان اللون الأحمر الذي رأته محترقًا لدرجة أنها لم تستطع رؤية أي منطق أو سبب على الإطلاق.
كان بإمكانها فقط الاحتفاظ ببطاقتها الرابحة بإحكام ومحاولة بذل قصارى جهدها لتسريع العملية للتراجع عن ختمها حتى تتمكن من تصبح أقوى وترد الجميل لكل الخوف الذي عانت منه في ذلك اليوم.
عندما نظرت إلى مظهر شين يانشياو غير الجذاب ، ازداد كراهية شين جياي لها.
كانت أجمل من القمامة الحمقاء ، وكانت أذكى منها أيضًا. فلماذا يحافظ شين سيو دائمًا على بصره على قطعة القمامة تلك؟ ،لم تكن على استعداد لقبول حقيقة أنها ستخسر لمثل هذا الغبية التي لا فائدة منها!
كانت أجمل من القمامة الحمقاء ، وكانت أذكى منها أيضًا. فلماذا يحافظ شين سيو دائمًا على بصره على قطعة القمامة تلك؟ ،لم تكن على استعداد لقبول حقيقة أنها ستخسر لمثل هذا الغبية التي لا فائدة منها!
أما بالنسبة لهؤلاء الغرباء غير الفيدين ، فلن يتعب نفسه حتى بالنظرة إليهم .
لم تطلب منه أن يهديها جبلًا من الذهب والفضة ، لكنها كانت ستحب بعض قطع المجوهرات الصغيرة. على الأقل ، يمكنه أن يقدم لها شيئًا يمكنها بيعه نقدًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات