الأسلوب الحقيقي لعاهل الشر
الفصل 396: الأسلوب الحقيقي لعاهل الشر
كانت نية القتل في هالته مثل موجة مد قوية ، لكنها كانت أيضًا مثل نسيم خفيف في نفس الوقت.
* الفصل برعاية Last Legend *
تم إغلاق فم جون مو تشي. لكنه كان منحني لأعلى في النهايات . ومع ذلك ، لم يستطع المتفرجون إلا أن يشعروا بالذعر و الخوف الشديد. يمكن أن يشعر الجميع بوجود هالة قاتلة تهز العالم خلف ذلك الفم المغلق و المبتسم …
. . .
[سوف أعيث الخراب في العالم! سأقتل الملوك. و سأقتل آلهتهم أيضًا!]
“هذا … هذا النوع من الأشياء …” كانت دوغو شياو يي تشعر بالحرج الشديد. لم تستطع التعامل مع الإحراج عندما رأت أن غوان تشينغ هان لم تستطع فهمها. لذا همست الفتاة الصغيرة ، “أخت جيدة … قولي لي كيف فعلت ذلك …!”
الاتفاق الذي توصل إليه كل من جون مو تشي و بايلي لو يون قبل المعركة لم يتم الوفاء به بعد. لكن كل شيء قد انتهى الآن. أصبحت عائلة جون قوة لا يجرؤ أحد على استفزازها. لذا ، فقد حان الوقت لتبديد أي شكوك قد لا تزال لدى بايلي لو يون …
شعرت غوان تشينغ هان بالذهول عندما سمعت هذا. و أشعت عيناها بلمعان أسود و هي تنظر للفتاة الصغيرة …
“هذا … هذا النوع من الأشياء …” كانت دوغو شياو يي تشعر بالحرج الشديد. لم تستطع التعامل مع الإحراج عندما رأت أن غوان تشينغ هان لم تستطع فهمها. لذا همست الفتاة الصغيرة ، “أخت جيدة … قولي لي كيف فعلت ذلك …!”
[كيف يتم فعل ذلك؟ كيف يمكنني أن أقول …؟ وكيف يمكن لهذه الفتاة الصغيرة أن تسأل عن مثل هذا الشيء؟]
كان عليهم تحريك المعسكر في هذا اليوم. ولكن ، لا تزال هناك مسألة واحدة لم يتعامل معها جون مو تشي.
“أنت … أنت … شياو يي ، ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه؟ أنت فتاة من عائلة كبيرة . ألا تخجلين من طرح مثل هذا السؤال ؟ أنا متعب. فلتأكلي طعامك ، و اذهبي لأخذ قسطًا من الراحة! ” احمر وجه غوان تشينغ هان حتى أذنيها و هي توبيخها بحرج.
[سوف أعيث الخراب في العالم! سأقتل الملوك. و سأقتل آلهتهم أيضًا!]
“الأخت الكبرى غوان … لقد أخبرتني أننا جميعًا هنا نساء عندما كنا في المنزل. لذلك ، لا ينبغي أن نتصرف مثل الغرباء عند مناقشة هذه الأمور …” ابتسمت دوغو شياو يي وهي تظهر بطاقتها الرابحة . لقد جاءت إلى خيمتها لتتعرف على الوضع. و قد أدركت الآن أن غوان تشينغ هان لم تكن غاضبة منها . لذلك ، أصبحت على الفور جريئة ، ورفعت اللحاف لإلقاء نظرة خاطفة على ما أسفله .
كانت هناك موجة من تقلبات الرياح حيث ظهر السيد الشاب جون داخل خيمته بعد ليلة من العمل الشاق. لم ينم طوال الليل. ومع ذلك ، كانت معنوياته لا تزال عالية.
“أنت … لا تفعلي ذلك!” فوجئت غوان تشينغ هان بهذا ، ولفت اللحاف بإحكام أكثر حول نفسها.
لذلك ، اختار جون مو تشي هذه اللحظة للقتال.
“سأرى … ما هذه الأشياء …” شدت دوغو شياو يي شفتيها ، واستمرت بمرارة خفية ، “لماذا يتكتم الجميع على هذا الأمر؟ ما زلت لا أعرف ما هو هذا الشيء . و إلا ، لم أكن لأشعر بالارتباك الشديد اليوم … ولن تتمكن الأخت الكبرى من الاستفادة من الموقف … ”
الاتفاق الذي توصل إليه كل من جون مو تشي و بايلي لو يون قبل المعركة لم يتم الوفاء به بعد. لكن كل شيء قد انتهى الآن. أصبحت عائلة جون قوة لا يجرؤ أحد على استفزازها. لذا ، فقد حان الوقت لتبديد أي شكوك قد لا تزال لدى بايلي لو يون …
[إستفادة ؟ استفدت من الموقف؟ هذا ببساطة لم يحدث !]
كان الهدف التالي للسيد الشاب جون هو بايلي لو يون.
بذلت الفتاة الصغيرة قوتها و هي تتحدث ، و أجبرت اللحاف على الارتفاع. كانت غوان تشينغ هان عاجزة تمامًا في هذا الوقت. وكان فضول دوغو شياو يي قويًا للغاية. ونتيجة لذلك ، نجحت الطفلة في نزع اللحاف و دخلت السرير. أصيب جسد غوان تشينغ هان مرة أخرى بالألم نتيجة لهذا الصراع ، ولم تستطع إلا أن تأوه لأنها كانت تجعد حاجبيها الرقيقين في ألم شديد.
لقد ترك بايلي شيونغ فينغ مرتبكًا ومكتئبًا بسبب هذا. اختارت عائلة بايلي خبرائها بعد دراسة متأنية. لقد كانوا مدركين جيدًا أن هذين الخبيرين في ذروة شوان السماء يمكن أن يفقدوا حياتهم في هذه المعركة عندما أرسلوهما إلى تيان فا. ومع ذلك ، فقد اختارتهم عائلة بايلي لأن وفاتهم لم تكن لتسبب أي عدم استقرار في هيكل عائلتهم. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم أرادوا موت هذين الخبيرين في قمة شوان السماء. في الواقع ، كانت وفاتهم ثمنًا لن يتمكنوا تقريبًا من دفعه.
“دعيني أرى مكان الألم. سأساعد الأخت الكبرى في ذلك …” كانت دوغو شياو يي تتصرف كأنها امرأة لئيمة .
لقد ترك بايلي شيونغ فينغ مرتبكًا ومكتئبًا بسبب هذا. اختارت عائلة بايلي خبرائها بعد دراسة متأنية. لقد كانوا مدركين جيدًا أن هذين الخبيرين في ذروة شوان السماء يمكن أن يفقدوا حياتهم في هذه المعركة عندما أرسلوهما إلى تيان فا. ومع ذلك ، فقد اختارتهم عائلة بايلي لأن وفاتهم لم تكن لتسبب أي عدم استقرار في هيكل عائلتهم. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم أرادوا موت هذين الخبيرين في قمة شوان السماء. في الواقع ، كانت وفاتهم ثمنًا لن يتمكنوا تقريبًا من دفعه.
شتمت غوان تشينغ هان بصوت منخفض بينما كانت تكافح في البطانية. ثم بدأت في الترجي … وسرعان ما تُركت لتلهث … وتوقفت في النهاية عن المقاومة …
* الفصل برعاية Last Legend *
“أوه! كيف يمكن أن يكون هناك تورم هناك؟ كيف يمكن أن يحدث هذا هناك؟ أليس هذا مخيف للغاية؟” صرخت دوغو شياو يي بقلق بينما ظلوا ملفوفين في اللحاف. لقد صُدمت بطريقة لا يمكن تصورها. “كيف هذا ممكن حتى؟” يمكن للمرء أن يتخيل من هذا الصوت أن عيني الفتاة الصغيرة وفمها قد فتحتا على مصراعيها بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة من القتلة!
أراد غوان تشينغ هان أن يموت من العار ، “توقفي … توقفي … أنتي … أوقفي هذا … أخبرتك أن تتوقفي … أنا أخبرتك …” شعر دوغو شياو يي الجميل كان أشعثًا. شعرت براحة أكبر في اللحاف ، ووضعت رأسها على وسادة غوان تشينغ هان. ثم إتخذت مظهر شخص مدد أذنه ليستمع بعناية و اجتهاد ، “آه ، أخبريني بكل شيء بالتفصيل ، الأخت الكبرى …”
لذلك ، اختار جون مو تشي هذه اللحظة للقتال.
بقي كل شيء صامتًا طوال الليل.
لن يكون من المستغرب أن تجد هذا لدى كبار السن … أو أولئك الذين عانوا من المصاعب لسنوات طويلة. لكن ، كان بايلي لو يون بالكاد يبلغ من العمر عشرين عامًا. وهذا جدير بالملاحظة. كانت المعاناة التي تلقاها على يد عائلته شيئًا واحدًا. لكن شخصيته كانت شيئًا آخر!
كانت السماء تلمع مع ضوء الشمس في وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
كان شعره الأسود النفاث مربوطًا بشريط أزرق و أخضر. كان معظمه يطفو فوق كتفيه بطريقة رشيقة من مؤخرة رأسه. وترك للمشاهدين يعتقدون أنه نوع من الوجود الحر والرشيق … كما لو كان سيطفو بعيدًا إذا هبت الرياح. بدا السيد الشاب أيضًا وكأنه فرد يقف منعزلاً على قمة شاهقة – بارد و وحيد.
كانت هناك موجة من تقلبات الرياح حيث ظهر السيد الشاب جون داخل خيمته بعد ليلة من العمل الشاق. لم ينم طوال الليل. ومع ذلك ، كانت معنوياته لا تزال عالية.
لا يمكن مقارنة هذين الإثنين بأي طريقة . لم تكن قوة جون مو تشي هي الأعظم في هذا العالم في هذا الوقت. لكن مع معبد باغودا هونغ جون كان لديه الثقة التي جعلته يشعر و كأنه يقف بصدق في قمة العالم.
كان عليهم تحريك المعسكر في هذا اليوم. ولكن ، لا تزال هناك مسألة واحدة لم يتعامل معها جون مو تشي.
“الأخت الكبرى غوان … لقد أخبرتني أننا جميعًا هنا نساء عندما كنا في المنزل. لذلك ، لا ينبغي أن نتصرف مثل الغرباء عند مناقشة هذه الأمور …” ابتسمت دوغو شياو يي وهي تظهر بطاقتها الرابحة . لقد جاءت إلى خيمتها لتتعرف على الوضع. و قد أدركت الآن أن غوان تشينغ هان لم تكن غاضبة منها . لذلك ، أصبحت على الفور جريئة ، ورفعت اللحاف لإلقاء نظرة خاطفة على ما أسفله .
غسل وجهه و رتب مظهره. ثم خرج من خيمته. ومع ذلك ، فقد جذب الانتباه من قريب وبعيد لحظة خروجه.
بقي كل شيء صامتًا طوال الليل.
كان السيد الشاب مثل المغناطيس في تلك اللحظة. وكل العيون من حوله لا يسعها إلا أن تنجذب نحوه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان جون مو تشي يرتدي أردية بيضاء نادرا ما يتم ارتداؤها. بدا وجهه و كأنه مصنوع من اليشم. رفعت حواجبه التي تشبه السيف ، وبدت عيناه لطيفة و روحانية. لقد بدا بصدق و كأنه سيد شاب وسيم … شاب أنيق و وسيم. كان تعبيره بوعي أو غير ذلك باردًا و شيطانيًا و شرسًا و كئيبًا.
“أنت … أنت … شياو يي ، ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه؟ أنت فتاة من عائلة كبيرة . ألا تخجلين من طرح مثل هذا السؤال ؟ أنا متعب. فلتأكلي طعامك ، و اذهبي لأخذ قسطًا من الراحة! ” احمر وجه غوان تشينغ هان حتى أذنيها و هي توبيخها بحرج.
تم إغلاق فم جون مو تشي. لكنه كان منحني لأعلى في النهايات . ومع ذلك ، لم يستطع المتفرجون إلا أن يشعروا بالذعر و الخوف الشديد. يمكن أن يشعر الجميع بوجود هالة قاتلة تهز العالم خلف ذلك الفم المغلق و المبتسم …
كان يبتسم بحرارة مثل نسيم الربيع. لكن المشاعر التي كانت تأتي منه جعلت الناس يشعرون أنه كان أشبه بعاصفة باردة من غابة مقفرة …
كان يبتسم بحرارة مثل نسيم الربيع. لكن المشاعر التي كانت تأتي منه جعلت الناس يشعرون أنه كان أشبه بعاصفة باردة من غابة مقفرة …
بقي كل شيء صامتًا طوال الليل.
كان الأمر كما لو أنه استوعب القوة و السلطة المطلقة للقتل. بدا الأمر كما لو كان الجميع تحته. في الواقع ، بدا السيد الشاب عالياً في السحب … و مطلًا على كل الخليقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه استوعب القوة و السلطة المطلقة للقتل. بدا الأمر كما لو كان الجميع تحته. في الواقع ، بدا السيد الشاب عالياً في السحب … و مطلًا على كل الخليقة.
كانت نية القتل في هالته مثل موجة مد قوية ، لكنها كانت أيضًا مثل نسيم خفيف في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد غوان تشينغ هان أن يموت من العار ، “توقفي … توقفي … أنتي … أوقفي هذا … أخبرتك أن تتوقفي … أنا أخبرتك …” شعر دوغو شياو يي الجميل كان أشعثًا. شعرت براحة أكبر في اللحاف ، ووضعت رأسها على وسادة غوان تشينغ هان. ثم إتخذت مظهر شخص مدد أذنه ليستمع بعناية و اجتهاد ، “آه ، أخبريني بكل شيء بالتفصيل ، الأخت الكبرى …”
كان شعره الأسود النفاث مربوطًا بشريط أزرق و أخضر. كان معظمه يطفو فوق كتفيه بطريقة رشيقة من مؤخرة رأسه. وترك للمشاهدين يعتقدون أنه نوع من الوجود الحر والرشيق … كما لو كان سيطفو بعيدًا إذا هبت الرياح. بدا السيد الشاب أيضًا وكأنه فرد يقف منعزلاً على قمة شاهقة – بارد و وحيد.
كان شعره الأسود النفاث مربوطًا بشريط أزرق و أخضر. كان معظمه يطفو فوق كتفيه بطريقة رشيقة من مؤخرة رأسه. وترك للمشاهدين يعتقدون أنه نوع من الوجود الحر والرشيق … كما لو كان سيطفو بعيدًا إذا هبت الرياح. بدا السيد الشاب أيضًا وكأنه فرد يقف منعزلاً على قمة شاهقة – بارد و وحيد.
كان هناك حزام أخضرو أزرق حول خصره. ومع ذلك ، بدا الحزام بطريقة ما وكأنه أذرع ملفوفة حول خصره. كان رداءه و أكمامه يطفو على رغم قامته الطويلة. ويبدو أنه لم يكن إنسانًا عاديًا في ذلك العالم.
كان شعره الأسود النفاث مربوطًا بشريط أزرق و أخضر. كان معظمه يطفو فوق كتفيه بطريقة رشيقة من مؤخرة رأسه. وترك للمشاهدين يعتقدون أنه نوع من الوجود الحر والرشيق … كما لو كان سيطفو بعيدًا إذا هبت الرياح. بدا السيد الشاب أيضًا وكأنه فرد يقف منعزلاً على قمة شاهقة – بارد و وحيد.
كان هناك سيف معلق بخفة على خصر ردائه العريض. ومع ذلك ، بدا ذلك اللمعان في عينيه أكثر حدة من السيف.
لا يمكن مقارنة هذين الإثنين بأي طريقة . لم تكن قوة جون مو تشي هي الأعظم في هذا العالم في هذا الوقت. لكن مع معبد باغودا هونغ جون كان لديه الثقة التي جعلته يشعر و كأنه يقف بصدق في قمة العالم.
بدا وكأنه مخلوق جميل و سماوي. لقد بدا وكأنه شخص سيطفو فوق الأرض في أي وقت. ومع ذلك ، سيظل أي رجل يشعر بأن الشاب المذكور كان شيطانًا دمويا مجنونًا تم إطلاقه من بوابات العالم السفلي.
الفصل 396: الأسلوب الحقيقي لعاهل الشر
[أطعني أو مت بيدي]
كان السيد الشاب مثل المغناطيس في تلك اللحظة. وكل العيون من حوله لا يسعها إلا أن تنجذب نحوه.
[سوف أعيث الخراب في العالم! سأقتل الملوك. و سأقتل آلهتهم أيضًا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان جون مو تشي يعتقد أنه مثل هذا الفرد!
كانت هذه الصورة مربكة ومتناقضة للغاية. وقد أدى ذلك بلا شك إلى نشوء شعور غريب للغاية.
بذلت الفتاة الصغيرة قوتها و هي تتحدث ، و أجبرت اللحاف على الارتفاع. كانت غوان تشينغ هان عاجزة تمامًا في هذا الوقت. وكان فضول دوغو شياو يي قويًا للغاية. ونتيجة لذلك ، نجحت الطفلة في نزع اللحاف و دخلت السرير. أصيب جسد غوان تشينغ هان مرة أخرى بالألم نتيجة لهذا الصراع ، ولم تستطع إلا أن تأوه لأنها كانت تجعد حاجبيها الرقيقين في ألم شديد.
[كيف يمكن لهذه الشخصيات المتناقضة أن تسكن في نفس الرجل؟ هذا مستحيل!]
كان السبب الذي جعل جون مو تشي يريد بايلي لو يون كان بسيطًا للغاية. كان ذلك لأنه وجد مزاجًا خاصًا في بايلي لو يون. علاوة على ذلك ، كان من النوع الذي يعتبر الحياة و الموت لا شيء. يمكن للمرء أن يقول حتى أن بايلي لو يون سيبقى هادئًا حتى لو كان العالم سينهار أمام عينيه.
علاوة على ذلك ، ظهرت تلك الشخصية الفريدة بطريقة ما داخل السيد الشاب جون ، فقد كانت شيئًا مثل مشهد الماء والنار على موقد مشتعل. بدا الأمر كما لو أن يين ويانغ كانا يتشابكان داخل شخص واحد بطريقة سلسة.
تعرف السماوات مقدار الجهد الذي يمكن أن يدخره المرء إذا كان لديه مجموعة من القتلة تحت تصرفه ! القتلة كانوا دائما ملوك الظلام! لقد كانوا دائمًا الحل النهائي لتسوية أي نزاع! (هل يعتبر عدم نشر الفصول نزاع ?????)
حدث هذا لأول مرة منذ ظهور جون مو تشي في هذا العالم.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي ينعكس فيها سلوك وأسلوب حركة عاهل الشر في جون مو تشي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق ما يسمى بـ “الهالة القاتلة المتعطشة للدماء و المرعبة لعاهل الشر” في هذا العالم بطريقة حرة وغير مقيدة …
وكانت هذه هي المرة الأولى التي ينعكس فيها سلوك وأسلوب حركة عاهل الشر في جون مو تشي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق ما يسمى بـ “الهالة القاتلة المتعطشة للدماء و المرعبة لعاهل الشر” في هذا العالم بطريقة حرة وغير مقيدة …
شتمت غوان تشينغ هان بصوت منخفض بينما كانت تكافح في البطانية. ثم بدأت في الترجي … وسرعان ما تُركت لتلهث … وتوقفت في النهاية عن المقاومة …
[لن أحتمل بعد الآن في صمت! لن أتظاهر بعد الآن! أنا عاهل الشر من هذا اليوم فصاعدًا!]
إذا كان هناك إله في هذا العالم … فإنه سينظر باستخفاف إلى الخليقة بأكملها.
[عاهل الشر من عالم آخر!] (إنتظرتك كثيرا)
“أنت … لا تفعلي ذلك!” فوجئت غوان تشينغ هان بهذا ، ولفت اللحاف بإحكام أكثر حول نفسها.
اتخذ جون مو تشي خطوة وهو يسير ببطء الى المسافة نحو خيمة محددة .
[أطعني أو مت بيدي]
كان أفراد عائلة بايلي الثلاثة الباقين على قيد الحياة يقيمون داخل تلك الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غسل وجهه و رتب مظهره. ثم خرج من خيمته. ومع ذلك ، فقد جذب الانتباه من قريب وبعيد لحظة خروجه.
كان الهدف التالي للسيد الشاب جون هو بايلي لو يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد غوان تشينغ هان أن يموت من العار ، “توقفي … توقفي … أنتي … أوقفي هذا … أخبرتك أن تتوقفي … أنا أخبرتك …” شعر دوغو شياو يي الجميل كان أشعثًا. شعرت براحة أكبر في اللحاف ، ووضعت رأسها على وسادة غوان تشينغ هان. ثم إتخذت مظهر شخص مدد أذنه ليستمع بعناية و اجتهاد ، “آه ، أخبريني بكل شيء بالتفصيل ، الأخت الكبرى …”
لم ترسل عائلة بايلي الكثير من الرجال إلى هذه المعركة. في الواقع ، لقد أرسلوا خمسة أشخاص فقط. كانوا يقودهم خبير شوان الروح بايلي شيونغ فينغ . كان الباقون خبراء في شوان السماء … باستثناء بايلي لو يون الذي كان في شوان اليشم. ومع ذلك ، فإن ذروة شوان اليشم بايلي لو يون قد نجى بشكل مفاجئ من المعركة مع وحوش شوان عاد سالم ، بينما فقد اثنان من خبراء شوان السماء من عائلة بايلي حياتهم …
كانت نية القتل في هالته مثل موجة مد قوية ، لكنها كانت أيضًا مثل نسيم خفيف في نفس الوقت.
لقد ترك بايلي شيونغ فينغ مرتبكًا ومكتئبًا بسبب هذا. اختارت عائلة بايلي خبرائها بعد دراسة متأنية. لقد كانوا مدركين جيدًا أن هذين الخبيرين في ذروة شوان السماء يمكن أن يفقدوا حياتهم في هذه المعركة عندما أرسلوهما إلى تيان فا. ومع ذلك ، فقد اختارتهم عائلة بايلي لأن وفاتهم لم تكن لتسبب أي عدم استقرار في هيكل عائلتهم. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم أرادوا موت هذين الخبيرين في قمة شوان السماء. في الواقع ، كانت وفاتهم ثمنًا لن يتمكنوا تقريبًا من دفعه.
كانت نية القتل في هالته مثل موجة مد قوية ، لكنها كانت أيضًا مثل نسيم خفيف في نفس الوقت.
كانت عائلة بايلي قوية. لكنها لم تكن عائلة قوية للغاية. كم عدد خبراء ذروة شوان السماء الذين يمكن أن يكونوا في صفوفهم؟
كان عليهم تحريك المعسكر في هذا اليوم. ولكن ، لا تزال هناك مسألة واحدة لم يتعامل معها جون مو تشي.
الاتفاق الذي توصل إليه كل من جون مو تشي و بايلي لو يون قبل المعركة لم يتم الوفاء به بعد. لكن كل شيء قد انتهى الآن. أصبحت عائلة جون قوة لا يجرؤ أحد على استفزازها. لذا ، فقد حان الوقت لتبديد أي شكوك قد لا تزال لدى بايلي لو يون …
[من سيكون – إن لم يكن أنا؟]
لذلك ، اختار جون مو تشي هذه اللحظة للقتال.
من المؤسف أن القاتل المذكور كان عدواً …
[بايلي لو يون هو عبقري واحد في مليون. قد لا تحبه عائلته. لكن الموقف الذي يقول “أنا الأفضل في العالم” لا يزال متأصلًا في عظامه!]
“أنت … أنت … شياو يي ، ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه؟ أنت فتاة من عائلة كبيرة . ألا تخجلين من طرح مثل هذا السؤال ؟ أنا متعب. فلتأكلي طعامك ، و اذهبي لأخذ قسطًا من الراحة! ” احمر وجه غوان تشينغ هان حتى أذنيها و هي توبيخها بحرج.
كان من المنطقي أن على المرء أن يكسر فخر شخص موهوب مثل بايلي لو يون قبل أن يتمكن من قبوله كتابع . خلاف ذلك ، لن يستمع التابع المذكور للأوامر بشكل صحيح ، و لن يتم استخدامه بسهولة.
الاتفاق الذي توصل إليه كل من جون مو تشي و بايلي لو يون قبل المعركة لم يتم الوفاء به بعد. لكن كل شيء قد انتهى الآن. أصبحت عائلة جون قوة لا يجرؤ أحد على استفزازها. لذا ، فقد حان الوقت لتبديد أي شكوك قد لا تزال لدى بايلي لو يون …
انتشرت هالة و غطرسة عاهل الشر القاتلة لمسافة واسعة . يمكن لكل رجل أن يشعر بها في عظامه. وهذا شيء لم يكن لدى بايلي لو يون ببساطة …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان لدى بايلي لو يون كبرياء عنيد متجذر في عظامه. في الواقع ، كانت جذوره عميقة جدًا. سوف يقف حتى تحت هذا الضغط.
كان جون مو تشي يرتدي أردية بيضاء نادرا ما يتم ارتداؤها. بدا وجهه و كأنه مصنوع من اليشم. رفعت حواجبه التي تشبه السيف ، وبدت عيناه لطيفة و روحانية. لقد بدا بصدق و كأنه سيد شاب وسيم … شاب أنيق و وسيم. كان تعبيره بوعي أو غير ذلك باردًا و شيطانيًا و شرسًا و كئيبًا.
ومع ذلك ، كان فخر عاهل الشر هو كيان يقف بمفرده على قمة العالم.
“هذا … هذا النوع من الأشياء …” كانت دوغو شياو يي تشعر بالحرج الشديد. لم تستطع التعامل مع الإحراج عندما رأت أن غوان تشينغ هان لم تستطع فهمها. لذا همست الفتاة الصغيرة ، “أخت جيدة … قولي لي كيف فعلت ذلك …!”
لا يمكن مقارنة هذين الإثنين بأي طريقة . لم تكن قوة جون مو تشي هي الأعظم في هذا العالم في هذا الوقت. لكن مع معبد باغودا هونغ جون كان لديه الثقة التي جعلته يشعر و كأنه يقف بصدق في قمة العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، ظهرت تلك الشخصية الفريدة بطريقة ما داخل السيد الشاب جون ، فقد كانت شيئًا مثل مشهد الماء والنار على موقد مشتعل. بدا الأمر كما لو أن يين ويانغ كانا يتشابكان داخل شخص واحد بطريقة سلسة.
إذا كان هناك إله في هذا العالم … فإنه سينظر باستخفاف إلى الخليقة بأكملها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وكان جون مو تشي يعتقد أنه مثل هذا الفرد!
وكانت هذه هي المرة الأولى التي ينعكس فيها سلوك وأسلوب حركة عاهل الشر في جون مو تشي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق ما يسمى بـ “الهالة القاتلة المتعطشة للدماء و المرعبة لعاهل الشر” في هذا العالم بطريقة حرة وغير مقيدة …
[من سيكون – إن لم يكن أنا؟]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان السبب الذي جعل جون مو تشي يريد بايلي لو يون كان بسيطًا للغاية. كان ذلك لأنه وجد مزاجًا خاصًا في بايلي لو يون. علاوة على ذلك ، كان من النوع الذي يعتبر الحياة و الموت لا شيء. يمكن للمرء أن يقول حتى أن بايلي لو يون سيبقى هادئًا حتى لو كان العالم سينهار أمام عينيه.
لن يكون من المستغرب أن تجد هذا لدى كبار السن … أو أولئك الذين عانوا من المصاعب لسنوات طويلة. لكن ، كان بايلي لو يون بالكاد يبلغ من العمر عشرين عامًا. وهذا جدير بالملاحظة. كانت المعاناة التي تلقاها على يد عائلته شيئًا واحدًا. لكن شخصيته كانت شيئًا آخر!
[لن أحتمل بعد الآن في صمت! لن أتظاهر بعد الآن! أنا عاهل الشر من هذا اليوم فصاعدًا!]
مثل هذا الشخص يمتلك شخصية قاتل. و قاتل بارع للغاية فوق ذلك! في الواقع ، كان شخصًا يمكنه حتى منافسة قاتل مثل جون مو تشي!
كانت السماء تلمع مع ضوء الشمس في وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
القتلة المزعومون الذين تم إرسالهم سابقًا بواسطة قاعة سيف الدماء لم يكونوا شيئًا في عيون جون مو تشي. وذلك لأنهم كانوا مجرد مجموعة من الرجال المقاتلين. لم يكونوا قتلة حقيقيين. في الواقع ، لم يجد السيد الشاب جون سوى رجلين يتمتعان بطابع قاتل حقيقي منذ قدومه إلى هذا العالم.
[كيف يمكن لهذه الشخصيات المتناقضة أن تسكن في نفس الرجل؟ هذا مستحيل!]
القاتل الذي التقى به على أبواب القصر خلال عيد العلماء ، كان شخصًا لا تزال هجماته الشبيهة بالبرق تترك بعض الخوف و الصدمة داخل قلب جون مو تشي. كانت هجماته لا يمكن إيقافها تقريبًا ، ويمكن أن تصيب هدفها دون أن تفشل. في الواقع ، لا يمكن حتى تحديد المكان الذي أتوا منه. يجب أن يكون هذا أسلوب قاتل حقيقي!
كان جون مو تشي يرتدي أردية بيضاء نادرا ما يتم ارتداؤها. بدا وجهه و كأنه مصنوع من اليشم. رفعت حواجبه التي تشبه السيف ، وبدت عيناه لطيفة و روحانية. لقد بدا بصدق و كأنه سيد شاب وسيم … شاب أنيق و وسيم. كان تعبيره بوعي أو غير ذلك باردًا و شيطانيًا و شرسًا و كئيبًا.
من المؤسف أن القاتل المذكور كان عدواً …
كان السبب الذي جعل جون مو تشي يريد بايلي لو يون كان بسيطًا للغاية. كان ذلك لأنه وجد مزاجًا خاصًا في بايلي لو يون. علاوة على ذلك ، كان من النوع الذي يعتبر الحياة و الموت لا شيء. يمكن للمرء أن يقول حتى أن بايلي لو يون سيبقى هادئًا حتى لو كان العالم سينهار أمام عينيه.
والآخر كان بايلي لو يون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ جون مو تشي خطوة وهو يسير ببطء الى المسافة نحو خيمة محددة .
تتمتع عائلة جون بخلفية عسكرية ، وقوة شخصية ، واستخبارات من العصابات ، ومساعدة خارجية من أفراد كانت قوتهم تقريبًا في قمة العالم. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو … أشخاص من خط عمل جون مو تشي السابق …
لم ترسل عائلة بايلي الكثير من الرجال إلى هذه المعركة. في الواقع ، لقد أرسلوا خمسة أشخاص فقط. كانوا يقودهم خبير شوان الروح بايلي شيونغ فينغ . كان الباقون خبراء في شوان السماء … باستثناء بايلي لو يون الذي كان في شوان اليشم. ومع ذلك ، فإن ذروة شوان اليشم بايلي لو يون قد نجى بشكل مفاجئ من المعركة مع وحوش شوان عاد سالم ، بينما فقد اثنان من خبراء شوان السماء من عائلة بايلي حياتهم …
مجموعة من القتلة!
[سوف أعيث الخراب في العالم! سأقتل الملوك. و سأقتل آلهتهم أيضًا!]
تعرف السماوات مقدار الجهد الذي يمكن أن يدخره المرء إذا كان لديه مجموعة من القتلة تحت تصرفه ! القتلة كانوا دائما ملوك الظلام! لقد كانوا دائمًا الحل النهائي لتسوية أي نزاع! (هل يعتبر عدم نشر الفصول نزاع ?????)
كان السيد الشاب مثل المغناطيس في تلك اللحظة. وكل العيون من حوله لا يسعها إلا أن تنجذب نحوه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت هذه الصورة مربكة ومتناقضة للغاية. وقد أدى ذلك بلا شك إلى نشوء شعور غريب للغاية.
* الفصل برعاية Last Legend *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات