الضمان
الفصل 391 الضمان
‘سأرافق ريدان لأطول فترة ممكنة. أنت راقبي جسدي. تذكري ، لا يسمح بالقتل. لا تترددي في استخدام كل المانا التي تحتاجينها ، على حسابي.’ قال ليث لسولوس قبل مغادرة الغرفة.
على الرغم من كل ما كان يعرفه ، لم يكن لدى ليث سوى فرصة لكسب المعرفة المحظورة التي احتوتها كادوريا. قبل إرسال ريدان في طريقه ، استخدم ليث رؤية الحياة لاستكشاف الطريق أمامه. كانت القلعة فارغة تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن رجال الدين الثمانية الذين تمكنت سولوس من التعرف على توقيع طاقتهم ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس يتحركون عبر الممرات. في ظروف أخرى ، لكان سيعتبرها ليث علامة جيدة ، ولكن بعد معرفة ريدان ، شعر بأنه على حافة الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان ريدان أحد الكادوريين ‘العاقلين’ ، فلا يمكنني تخيل البقية. قد يتجاهله هؤلاء الناس أو يقتلونه للمتعة فقط. بدونه ، ستفشل خطتي. أريد أن أتأكد من وصوله إلى الهدف في قطعة واحدة ، ولكن كيف؟’
نظر رجل الدين الأعلى معتقداً أن صلاته قد استُجيبت أخيراً. ضربت عجرة سكين ريدان مؤخرة رأس ميرو ، مما جعله يغمى عليه في الحال.
‘لا يمكنني إرسال سولوس لأن النجم الأسود يدرك وجودنا. لا يمكنني إعطاء ريدان عناصر سحرية لأنها سترفع علم أحمر ضخم فوق رأسه. أكره القمار ، لم يكن الحظ بجانبي أبداً.’ فكر.
“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.
“أنت لست مرحاً يا لينخوس. فأرك لا يصدر صوتاً بين الكلمات وثعبانك لا يهسهس. عدم وجود الكليشيهات يدمر قصص الرعب في طفولتي.”
‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.
“لماذا لا؟ حتى لو كنت تكذب ، ما الذي لدي لأخسره؟ لا شيء أفعله بعد الآن. لقد فقد الخير والشر أي أهمية منذ قرون. اخترت أن أتبعك لأنه حتى لو كان ليوم واحد فقط ، فأنت تقدم لي غرض.”
أخرج ليث من جيبه البعدي جثتين صغيرتين. كانتا تنتميان إلى جرذ وثعبان. كلاهما في حالة ممتازة ، قتلهما ليث دون أن يترك أي إصابات في أجسادهما.
“اختيار غريب لوجبة خفيفة ، ولكن لكل شخص ذوقه الخاص ، على ما أعتقد.” هز ريدان كتفيه. حتى الظهور المفاجئ للجثث تركه غير منزعج.
في طريقهم إلى الدرج المؤدي إلى المعبد الرئيسي ، التقى الثلاثة بجندي. كان رجلاً في منتصف العمر بشوارب مشذبة بدقة. كان يرتدي درعاً خفيفاً مؤلف من واقيات الصدر والذراعين والساقين.
“ليس من المفترض أن يؤكلا. هل تعرف استحضار الأرواح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقبك بدلاً منه أيها الزنديق!” اندفع الجندي إلى الأمام ، منزعجاً من نظرة ريدان المريحة غير العادية. فجأة ، تعثر في شيء. حاول التدحرج للتعافي سريعاً من السقوط ، لكن تم سحب ساقيه بقوة كافية لجعله يسقط وجهه على الأرض أولاً.
الفصل 391 الضمان
“نعم ، إنه سحر محرم. استخدامه جريمة. يقول رجال الدين إن إنهاض الموتى خطيئة وأن الشياطين تعلم استحضار الأرواح لنشر الموت والطاعون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقبك بدلاً منه أيها الزنديق!” اندفع الجندي إلى الأمام ، منزعجاً من نظرة ريدان المريحة غير العادية. فجأة ، تعثر في شيء. حاول التدحرج للتعافي سريعاً من السقوط ، لكن تم سحب ساقيه بقوة كافية لجعله يسقط وجهه على الأرض أولاً.
‘إذا كان ريدان أحد الكادوريين ‘العاقلين’ ، فلا يمكنني تخيل البقية. قد يتجاهله هؤلاء الناس أو يقتلونه للمتعة فقط. بدونه ، ستفشل خطتي. أريد أن أتأكد من وصوله إلى الهدف في قطعة واحدة ، ولكن كيف؟’
‘لا عجب في سقوط كادوريا. مزج العلم والخرافات هو وصفة لكارثة.’ تنهد ليث وهو يفرقع أصابعه. خرج ضباب أسود من عينيه وفمه متسرباً إلى الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا عجب في سقوط كادوريا. مزج العلم والخرافات هو وصفة لكارثة.’ تنهد ليث وهو يفرقع أصابعه. خرج ضباب أسود من عينيه وفمه متسرباً إلى الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {العجرة هي مقبض دائري في نهاية مقبض سيف أو خنجر أو مسدس قديم.}
بدلاً من الضوء الأحمر للأموات ، كانت عيونهم زرقاء. كانت علامة على أن عقل ليث كان يتحكم بهم. شاهد ريدان المخلوقات ترتجف عائدةً إلى الحياة وصفّر في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا أفضل يوم في حياتي. أولاً التحليق والآن أشاهد الفنون الشيطانية. بدأت أصدقك بشأن إمكانية التحرر من هذا الكابوس.” قال بابتسامة كبيرة على وجهه.
“لا يمكنني المجازفة بدخول خط رؤية النجم الأسود.” قال ليث أثناء مراقبته الدرج مع رؤية الحياة. كان الخبر السار هو أنه لم يكن هناك أحد في الغرفة سوى ميرو. كان لدى ريدان طريق واضح ، على الأقل لبضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم تصدقني ، فلماذا تساعدني؟” سأل فأر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا؟ حتى لو كنت تكذب ، ما الذي لدي لأخسره؟ لا شيء أفعله بعد الآن. لقد فقد الخير والشر أي أهمية منذ قرون. اخترت أن أتبعك لأنه حتى لو كان ليوم واحد فقط ، فأنت تقدم لي غرض.”
“اليوم أفعالي تعني شيئاً. لم أستطع طلب المزيد.”
ضربت كلمات ريدان على وتر حساس. حتى بعد قرون من العذاب ، لا يزال الجندي متمسكاً بإيمانه. لقد كان أكثر خبرة من ريدان ، لذلك كانت عيناه مركزة على أكتاف العدو للتنبؤ بتحركاته.
“شكراً.” أجاب أفعى ليث. “لا توجد فنون شيطانية ، رغم ذلك. فقط سحر.”
تحرك ريدان بخطى سريعة عبر القلعة ، متخذاً طرقاً مختصرة وممرات سرية سمحت له بتجنب معظم الناس الذين يتجولون. رغم ذلك لقد قابل القليل من دون نوايا عدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لست مرحاً يا لينخوس. فأرك لا يصدر صوتاً بين الكلمات وثعبانك لا يهسهس. عدم وجود الكليشيهات يدمر قصص الرعب في طفولتي.”
“أنت لست مرحاً يا لينخوس. فأرك لا يصدر صوتاً بين الكلمات وثعبانك لا يهسهس. عدم وجود الكليشيهات يدمر قصص الرعب في طفولتي.”
ضربت كلمات ريدان على وتر حساس. حتى بعد قرون من العذاب ، لا يزال الجندي متمسكاً بإيمانه. لقد كان أكثر خبرة من ريدان ، لذلك كانت عيناه مركزة على أكتاف العدو للتنبؤ بتحركاته.
حدق لاموتى ليث فيه منزعجين.
“شكراً.” أجاب أفعى ليث. “لا توجد فنون شيطانية ، رغم ذلك. فقط سحر.”
“كيف بإمكانك أن تسترخي؟ هذه ليست لعبة. لدينا محاولة واحدة فقط وإذا فشلنا ، فلا توجد فرص ثانية.”
فقط عيونهما الزرقاء كانت ملحوظة بشكل ضعيف.
“هذا ما يجعل هذا مثيراً للغاية.” هز ريدان كتفيه. “دعنا نتحرك. لا أطيق الانتظار للحصول على مزيد من المرح.”
“لكان يمكنهم أن يغيروا رأيهم أو قد نلتقي بهم في طريق عودتنا. كما قلت ، لدينا فرصة واحدة فقط في هذا.”
‘سأرافق ريدان لأطول فترة ممكنة. أنت راقبي جسدي. تذكري ، لا يسمح بالقتل. لا تترددي في استخدام كل المانا التي تحتاجينها ، على حسابي.’ قال ليث لسولوس قبل مغادرة الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقبك بدلاً منه أيها الزنديق!” اندفع الجندي إلى الأمام ، منزعجاً من نظرة ريدان المريحة غير العادية. فجأة ، تعثر في شيء. حاول التدحرج للتعافي سريعاً من السقوط ، لكن تم سحب ساقيه بقوة كافية لجعله يسقط وجهه على الأرض أولاً.
“إذا لم تصدقني ، فلماذا تساعدني؟” سأل فأر ليث.
في نسختها السحرية الحقيقية ، كان لدى استحضار الأرواح عدد قليل من الحيل في جعبتها مقارنة بنظيرها المزيف. دخل اللاموتى ظل ريدان بينما غلفا نفسيهما بطبقة من سحر الظلام جعلتهما غير مرئيين تقريباً.
فقط عيونهما الزرقاء كانت ملحوظة بشكل ضعيف.
“ريدان ، أيها الكافر! هل أنت هنا لتذهب إلى المذبح مرة أخرى؟ أو ربما تخطط لتنجس الكتب المقدسة؟” كان الغضب واضحاً على وجه الجندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {العجرة هي مقبض دائري في نهاية مقبض سيف أو خنجر أو مسدس قديم.}
تحرك ريدان بخطى سريعة عبر القلعة ، متخذاً طرقاً مختصرة وممرات سرية سمحت له بتجنب معظم الناس الذين يتجولون. رغم ذلك لقد قابل القليل من دون نوايا عدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا عجب في سقوط كادوريا. مزج العلم والخرافات هو وصفة لكارثة.’ تنهد ليث وهو يفرقع أصابعه. خرج ضباب أسود من عينيه وفمه متسرباً إلى الجثث.
في اللحظة التي أداروا فيها ظهورهم له ، ذبح ريدان حناجرهم واستأنف المشي قبل أن تتاح للجثث الوقت لتختفي.
“شكراً.” قال للمخلوقين اللذين لا يزالان يحملان الجثة المختفية. “عادة ما يضربني نيندرو تسع مرات من أصل عشرة. إنه متعصب غبي ، لكنني تعلمت الكثير من الموت على يديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.
“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.
“شكراً.” قال للمخلوقين اللذين لا يزالان يحملان الجثة المختفية. “عادة ما يضربني نيندرو تسع مرات من أصل عشرة. إنه متعصب غبي ، لكنني تعلمت الكثير من الموت على يديه.”
“لكان يمكنهم أن يغيروا رأيهم أو قد نلتقي بهم في طريق عودتنا. كما قلت ، لدينا فرصة واحدة فقط في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سحقاً ، سأفتقد هذا الرجل.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون سريعاً بعد ذلك.” توتر ريدان لأول مرة منذ عقود. الموت سيعني تدمير مغامرة العمر.
“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.
في طريقهم إلى الدرج المؤدي إلى المعبد الرئيسي ، التقى الثلاثة بجندي. كان رجلاً في منتصف العمر بشوارب مشذبة بدقة. كان يرتدي درعاً خفيفاً مؤلف من واقيات الصدر والذراعين والساقين.
“ليس من المفترض أن يؤكلا. هل تعرف استحضار الأرواح؟”
في اللحظة التي رأى فيها ريدان ، فك السيف القصير الذي كان يحمله على جنبه.
“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.
“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.
“ريدان ، أيها الكافر! هل أنت هنا لتذهب إلى المذبح مرة أخرى؟ أو ربما تخطط لتنجس الكتب المقدسة؟” كان الغضب واضحاً على وجه الجندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متعصب لعين ، أنا هنا لأفعل كلا الأمرين. أريد أن أرى ما إذا كانت شمسك الأسمى سيضربني هذه المرة أم أنه لن يفعل شيئاً. لأنه ، كما تعلم ، غير موجود.”
على الرغم من كل ما كان يعرفه ، لم يكن لدى ليث سوى فرصة لكسب المعرفة المحظورة التي احتوتها كادوريا. قبل إرسال ريدان في طريقه ، استخدم ليث رؤية الحياة لاستكشاف الطريق أمامه. كانت القلعة فارغة تقريباً.
ضربت كلمات ريدان على وتر حساس. حتى بعد قرون من العذاب ، لا يزال الجندي متمسكاً بإيمانه. لقد كان أكثر خبرة من ريدان ، لذلك كانت عيناه مركزة على أكتاف العدو للتنبؤ بتحركاته.
“أنت لوحدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لدي ميزة التدريب والمدى.’ فكر. ‘سأجعله يصرخ مثل الخنزير.’
“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.
في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، استدار رجل الدين.
“سأعاقبك بدلاً منه أيها الزنديق!” اندفع الجندي إلى الأمام ، منزعجاً من نظرة ريدان المريحة غير العادية. فجأة ، تعثر في شيء. حاول التدحرج للتعافي سريعاً من السقوط ، لكن تم سحب ساقيه بقوة كافية لجعله يسقط وجهه على الأرض أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم أفعالي تعني شيئاً. لم أستطع طلب المزيد.”
“أنت لست مرحاً يا لينخوس. فأرك لا يصدر صوتاً بين الكلمات وثعبانك لا يهسهس. عدم وجود الكليشيهات يدمر قصص الرعب في طفولتي.”
لم يهدر ريدان أي وقت ، فداس على رقبة الجندي بكعبه وقتله على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً.” قال للمخلوقين اللذين لا يزالان يحملان الجثة المختفية. “عادة ما يضربني نيندرو تسع مرات من أصل عشرة. إنه متعصب غبي ، لكنني تعلمت الكثير من الموت على يديه.”
“لا يمكنني المجازفة بدخول خط رؤية النجم الأسود.” قال ليث أثناء مراقبته الدرج مع رؤية الحياة. كان الخبر السار هو أنه لم يكن هناك أحد في الغرفة سوى ميرو. كان لدى ريدان طريق واضح ، على الأقل لبضع دقائق.
في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، استدار رجل الدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لوحدك.”
في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، استدار رجل الدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.
“سأكون سريعاً بعد ذلك.” توتر ريدان لأول مرة منذ عقود. الموت سيعني تدمير مغامرة العمر.
“هل أنت هنا من أجل المعبد أم من أجلي؟” لم يحمل صوته الخوف. تعرض ميرو للمطاردة والتعذيب والقتل عدة مرات حتى أنه فقد العد. كان الألم صديقاً قديماً ، ولم يعد يخيفه شيء.
في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، استدار رجل الدين.
‘سحقاً ، سأفتقد هذا الرجل.’ فكر ليث.
“هل أنت هنا من أجل المعبد أم من أجلي؟” لم يحمل صوته الخوف. تعرض ميرو للمطاردة والتعذيب والقتل عدة مرات حتى أنه فقد العد. كان الألم صديقاً قديماً ، ولم يعد يخيفه شيء.
“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.
“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رأى فيها ريدان ، فك السيف القصير الذي كان يحمله على جنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر رجل الدين الأعلى معتقداً أن صلاته قد استُجيبت أخيراً. ضربت عجرة سكين ريدان مؤخرة رأس ميرو ، مما جعله يغمى عليه في الحال.
{العجرة هي مقبض دائري في نهاية مقبض سيف أو خنجر أو مسدس قديم.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———————–
ترجمة: Acedia
“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.
“هل أنت هنا من أجل المعبد أم من أجلي؟” لم يحمل صوته الخوف. تعرض ميرو للمطاردة والتعذيب والقتل عدة مرات حتى أنه فقد العد. كان الألم صديقاً قديماً ، ولم يعد يخيفه شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
