You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 58

الفصل الثامن و الخمسون

الفصل الثامن و الخمسون

الفصل الثامن و الخمسون:

منذ ذلك الحين ، والدته عديمة الضمير قد أعطت مسؤولية طلب الطعام إليه.

في الظهر لتناول طعام الغداء ، كانت لوه فو جالسة على الأريكة مع إبنها يوان باو ، و موتشي كان بجانبها. قائمة طويلة كانت منشورة على الطاولة أمامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت عندها أن تقلب الطاولة على الفور.

“يوان باو ، حان وقت الطلب. أي منها يعجبك؟ هيا ، أشر إليها بأصابعكَ الممتلئة.”

“نونغنونغ ، لقد كنتُ مخطئا ، لا تتجاهلني ، حسنا؟”

ربما ورث الطفل جينات الشراهة خاصتها. حتى و إن كان يوان باو صغيرا جدا ، فقد كان يعلم أنه سيتسنى له أكل شيء لذيذ.

ترجمة: khalidos

عندما رأى والده و والدته يأكلان بإهتمام ، فتح فمه أيضا و إنتظر أن يتم إطعامه. إذا لم يطعموه ، سيبدأ في البكاء و يسبب المتاعب.

منذ ذلك الحين ، والدته عديمة الضمير قد أعطت مسؤولية طلب الطعام إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوه فو التي لا حول و لا قوة لها تغمس عيدان تناول الطعام في الحساء و تعطيه ليتذوق.

عندما رأى والدته تطلب الطعام ، أراد أيضا أن يأكل. لم يستطع الطفل معرفة الفرق و إعتقد أن الطعام المرسوم في القائمة كان حقيقيا.

بعد تذوقه ، يوان باو يبتسم مثل ملاك شفاء صغير ، مما يجعلها تنسى كل الإجهاد.

قدم شياو يان و رأى الفتاة تحك رأسها أثناء النظر في القائمة. ضحك ، تقدم إلى الأمام ، و جلس بجانب لوه فو ، ممسكا خصرها.

كان مسببا للمشاكل و يبكي عندما يشعر بعدم الرضا ، لكنه يتصرف بشكل ظريف في الوقت المناسب.

“يوان باو ، حان وقت الطلب. أي منها يعجبك؟ هيا ، أشر إليها بأصابعكَ الممتلئة.”

عندما رأى والدته تطلب الطعام ، أراد أيضا أن يأكل. لم يستطع الطفل معرفة الفرق و إعتقد أن الطعام المرسوم في القائمة كان حقيقيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو التي لا حول و لا قوة لها تغمس عيدان تناول الطعام في الحساء و تعطيه ليتذوق.

منذ ذلك الحين ، والدته عديمة الضمير قد أعطت مسؤولية طلب الطعام إليه.

كانت جاذبية الأرانب بالنسبة للأطفال ضخمة بلا شك ، و قام موتشي بمعانقة السمين الصغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد قيامها بطلب الوجبات لعدة مرات ، واجهت صعوبة في الإختيار.

‘سمينة مثل الخنزير! أنتَ هو الخنزير!’

لذلك تركت الطفل يقرر.

خرجت للتسوق منذ يومين ، لكنها سمعت راوي القصص في بيت الشاي يقول- وانغ فاي مدمنة على الطعام و سمينة مثل الخنزير ، لكن تشين وانغ أحبها بعمق و دللها.

وُضِع يوان باو على القائمة و عيونه السوداء الكبيرة تحدقان في اللوحات. فمه الوردي إنفتح ، و اللعاب يسيل من حين لآخر.

في الظهر لتناول طعام الغداء ، كانت لوه فو جالسة على الأريكة مع إبنها يوان باو ، و موتشي كان بجانبها. قائمة طويلة كانت منشورة على الطاولة أمامهم.

أخوه العاقل ، موتشي ، مسح فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يعقل ألا يعرف شياو يان أن موتشي كان يتنصت؟ كان الأطفال يراقبونه ، و لم يستطع التخلي عن كبريائه ، سعل بهدوء ، “موتشي ، أخرج أخاك لتلعبوا. إشتريتُ لكم أرنبًا صغيرا.”

على الرغم من أنه كان لديه مريلة صغيرة حول رقبته ، إلا أنه لا يزال يسيل لعابه.

‘سمينة مثل الخنزير! أنتَ هو الخنزير!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا أكل شياو باو خاصتها جميع الوجبات الخفيفة و أصبح سمينا ، فسيقع اللوم عليها هي و شياو يان (نظرا لجاذبية بطلنا ، قرر المؤلف منحه إسما).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شياو يان تجاهل ذلك ، أدار خصر لوه فو ، و أسند رأسه على كتفها.

قدم شياو يان و رأى الفتاة تحك رأسها أثناء النظر في القائمة. ضحك ، تقدم إلى الأمام ، و جلس بجانب لوه فو ، ممسكا خصرها.

‘سحقا ، كيف بالضبط أبدو سمينة؟! أين هي هته السمنة؟!’

صفعت لوه فو يده بعيدا ، “إجلس هناك.”

كانت لا تزال غاضبة.

كانت لا تزال غاضبة.

ربما ورث الطفل جينات الشراهة خاصتها. حتى و إن كان يوان باو صغيرا جدا ، فقد كان يعلم أنه سيتسنى له أكل شيء لذيذ.

خرجت للتسوق منذ يومين ، لكنها سمعت راوي القصص في بيت الشاي يقول- وانغ فاي مدمنة على الطعام و سمينة مثل الخنزير ، لكن تشين وانغ أحبها بعمق و دللها.

لذلك تركت الطفل يقرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كادت عندها أن تقلب الطاولة على الفور.

كان من المؤسف أن السمين الصغير لم يتعاون و رفض المغادرة.

‘سحقا ، كيف بالضبط أبدو سمينة؟! أين هي هته السمنة؟!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يعقل ألا يعرف شياو يان أن موتشي كان يتنصت؟ كان الأطفال يراقبونه ، و لم يستطع التخلي عن كبريائه ، سعل بهدوء ، “موتشي ، أخرج أخاك لتلعبوا. إشتريتُ لكم أرنبًا صغيرا.”

‘سمينة مثل الخنزير! أنتَ هو الخنزير!’

بعد تذوقه ، يوان باو يبتسم مثل ملاك شفاء صغير ، مما يجعلها تنسى كل الإجهاد.

‘إذا حصل و عرفتُ من أين أتت هته الشائعات ، فسيتعين علي أن أمزق جلد الشخص المسؤول!’

“يوان باو ، حان وقت الطلب. أي منها يعجبك؟ هيا ، أشر إليها بأصابعكَ الممتلئة.”

لاحقا علمت أن مصدر الإشاعات هو في الواقع زوجها الصالح ، صاحب السمو الملكي ، تشين وانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد عودته في ذلك اليوم ، لوه فو قادت شياو يان إلى البلاط البارد.

‘إذا حصل و عرفتُ من أين أتت هته الشائعات ، فسيتعين علي أن أمزق جلد الشخص المسؤول!’

شياو يان عرف أنه قد إرتكب خطأً ، و توسل للرحمة.

“يوان باو ، حان وقت الطلب. أي منها يعجبك؟ هيا ، أشر إليها بأصابعكَ الممتلئة.”

لوه فو كانت قد سامحته منذ فترة طويلة ، لكن وجهها كان يحمل التعبير—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت عندها أن تقلب الطاولة على الفور.

‘أنا غاضبة لذا لا تعبث معي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قيامها بطلب الوجبات لعدة مرات ، واجهت صعوبة في الإختيار.

تظاهر موتشي بالنظر إلى القائمة بجدية شديدة ، لكن إنتباهه إنجذب إلى الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شياو يان تجاهل ذلك ، أدار خصر لوه فو ، و أسند رأسه على كتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف يعقل ألا يعرف شياو يان أن موتشي كان يتنصت؟ كان الأطفال يراقبونه ، و لم يستطع التخلي عن كبريائه ، سعل بهدوء ، “موتشي ، أخرج أخاك لتلعبوا. إشتريتُ لكم أرنبًا صغيرا.”

لاحقا علمت أن مصدر الإشاعات هو في الواقع زوجها الصالح ، صاحب السمو الملكي ، تشين وانغ.

كانت جاذبية الأرانب بالنسبة للأطفال ضخمة بلا شك ، و قام موتشي بمعانقة السمين الصغير.

لذلك تركت الطفل يقرر.

كان من المؤسف أن السمين الصغير لم يتعاون و رفض المغادرة.

قدم شياو يان و رأى الفتاة تحك رأسها أثناء النظر في القائمة. ضحك ، تقدم إلى الأمام ، و جلس بجانب لوه فو ، ممسكا خصرها.

لوه فو سرا رفعت إبهامها له.

بعد تذوقه ، يوان باو يبتسم مثل ملاك شفاء صغير ، مما يجعلها تنسى كل الإجهاد.

هو فعلا وُلد منها و فهم قلب أمه.

كان مسببا للمشاكل و يبكي عندما يشعر بعدم الرضا ، لكنه يتصرف بشكل ظريف في الوقت المناسب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شياو يان تجاهل ذلك ، أدار خصر لوه فو ، و أسند رأسه على كتفها.

لوه فو كانت قد سامحته منذ فترة طويلة ، لكن وجهها كان يحمل التعبير—

“نونغنونغ ، لقد كنتُ مخطئا ، لا تتجاهلني ، حسنا؟”

“يوان باو ، حان وقت الطلب. أي منها يعجبك؟ هيا ، أشر إليها بأصابعكَ الممتلئة.”

“أين أخطأتْ؟” لوه فو أجابت أخيرا.

لوه فو سرا رفعت إبهامها له.


ترجمة: khalidos

هو فعلا وُلد منها و فهم قلب أمه.

‘أنا غاضبة لذا لا تعبث معي.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط