الفصل السادس و الخمسون
الفصل السادس و الخمسون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خمس عشرة دقيقة وصل الإثنان الى قصر رئيس الوزراء.
“أوه!” وخزت لوه فو وجه موتشي ، و الفقاعة الصغيرة في فمه إنفجرت على الفور.
“وانغ يي ، ألستَ تريد ييرين …” كانت لوه يرين منهارة على الأرض ، تنظر إلى تشين وانغ بشوق.
لقد مر أكثر من نصف عام ، و الرجل الصغير الذي كان قبيحا عندما ولد قد نما إلى كعكة صغيرة سمينة.
“أحقا؟ إنه لأمر مؤسف أنكِ لن تحققي حلمكِ أبدا.”
كان الشيء المفضل لدى لوه فو هو وخز وجهه و الإستمتاع بذلك.
أمسكها تشين وانغ بيد واحدة ، و بإستخدام تشينغونغ* ، قفز مباشرة إلى السطح. <م.م: تشينغونغ هي تقنية بالفنون القتالية الصينية القديمة.>
ما لم تقرص خديه عدة مرات في اليوم ، لم تكن تشعر بالرضا. إذا فاتها ذلك ليوم واحد ، فسوف تفقد فرحة حياتها.
“أوه!” وخزت لوه فو وجه موتشي ، و الفقاعة الصغيرة في فمه إنفجرت على الفور.
صفعت باي شي يدها بعيدا و نظرت إليها ، “أنتِ خالة لئيمة! وجه موتشي رقيق للغاية. ألستِ خائفة من التسبب له بكدمات؟”
دخل تشن وانغ إلى المنزل الجديد مرتديا بدلة إحتفالية حمراء.
عندما إنتهت من توبيخ لوه فو ، إستدارت لتجد عيون الطفل السوداء الكبيرة ترمش في وجهها. أمسكت بيده الصغيرة بهدوء ، “شياو موتشي ، أنا الجدة. جدة ، جدة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونغنونغ ، الليلة هي ليلة زفافنا” ، أمسكَ تشين وانغ أكتاف لوه فو و نظر إليها بتمعن.
“بو ——” كان الرد الذي تلقته هو صوت سيلان لعاب موتشي.
لقد مر أكثر من نصف عام ، و الرجل الصغير الذي كان قبيحا عندما ولد قد نما إلى كعكة صغيرة سمينة.
إبتسمت لوه فو على المشهد المضحك. أخرجت زجاجة حليب و وضعتها في فم الرجل الصغير.
إرتخت يديها و سقط موتشي من ذراعيها.
مص الصبي الصغير الزجاجة على الفور. فمه الأحمر الصغير الرقيق تحرك كثيرا.
مص الصبي الصغير الزجاجة على الفور. فمه الأحمر الصغير الرقيق تحرك كثيرا.
دخلت لوه ييرين الفناء و رأت هذا المشهد.
ترجمة: khalidos
كان من الواضح أنها هي التي أنجبت الطفل في أكتوبر ، لكنه قد خطف من قبل لوه فو ، العاهرة.
“لوه فو!” خطتها قد فشلت. إندفعت لوه ييرين بشكل هستيري نحو لوه فو ، بأظافر حادة تحيي وجهها.
هل أرادت أن تغسل دماغه حتى يتكفل بأمر والدته في المستقبل!
عبست لوه فو ، ‘هل كان مجرد وهم؟’ شعرت أن لوه ييرين تخطط لشيء كبير.
لوه فو لديها قلب سام!
بدلا من الدخول من البوابة ذهبوا مباشرة إلى الفناء.
‘بما أنكِ لستِ لطيفة ، لا تلوميني إن أصبحتُ أنانية!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النهوض ، قالت لتشين وانغ ، “أرسلها إلى السجن و دعها ترافق ملك الحرب. أعتقد أن ملك الحرب سيكون سعيدا جدا.”
“رنين ، تهانينا على إكتساب قيمة كراهية البطلة +1008611.”
ترجمة: khalidos
رفعت لوه فو نظرها و واجهت كراهية لوه ييرين الشديدة.
“بو ——” كان الرد الذي تلقته هو صوت سيلان لعاب موتشي.
رأت لوه ييرين ، التي أحنتْ رأسها و إستدارت لتغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، يبدو أن الإله يعارضه عمدا. آخر مرة ، رغم ذلك كان قد حضي ببعض الامتيازات. هذه المرة ، قام فقط برفع حجاب العروس ، و قبل أن يتاح له الوقت للإعجاب بوجهها ، دفعته بعيدا و ركضت.
عبست لوه فو ، ‘هل كان مجرد وهم؟’ شعرت أن لوه ييرين تخطط لشيء كبير.
ما لم تقرص خديه عدة مرات في اليوم ، لم تكن تشعر بالرضا. إذا فاتها ذلك ليوم واحد ، فسوف تفقد فرحة حياتها.
“نحلة ، إتبعها لترى ما ستفعله.”
كان من الواضح أنها هي التي أنجبت الطفل في أكتوبر ، لكنه قد خطف من قبل لوه فو ، العاهرة.
“حسنا!” تحول النظام إلى نحلة و طار بعيدا مثل شعاع من الضوء.
مص الصبي الصغير الزجاجة على الفور. فمه الأحمر الصغير الرقيق تحرك كثيرا.
بعد خمسة أيام ، في 28 سبتمبر ، أقيم حفل الزفاف كما هو مقرر.
“سأذهب معكِ.”
تحت أعين أهل بايجينغ ، لوه فو ، الأميرة قد تم نقلها إلى بلاط تشين وانغ بطريقة ملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خمس عشرة دقيقة وصل الإثنان الى قصر رئيس الوزراء.
دخل تشن وانغ إلى المنزل الجديد مرتديا بدلة إحتفالية حمراء.
عبست لوه فو ، ‘هل كان مجرد وهم؟’ شعرت أن لوه ييرين تخطط لشيء كبير.
آخر مرة ، كان مجرد بديل. هذه المرة ، ينبغي أنه سيعيش ليلة زفاف جميلة للغاية.
كان مليئا بالسعادة.
مع ذلك ، يبدو أن الإله يعارضه عمدا. آخر مرة ، رغم ذلك كان قد حضي ببعض الامتيازات. هذه المرة ، قام فقط برفع حجاب العروس ، و قبل أن يتاح له الوقت للإعجاب بوجهها ، دفعته بعيدا و ركضت.
“أوه!” وخزت لوه فو وجه موتشي ، و الفقاعة الصغيرة في فمه إنفجرت على الفور.
أمسكها تشين وانغ ، “نونغنونغ ، ما الخطب؟”
لوه فو لديها قلب سام!
أخيرا ، أصبح قادرًا على مخاطبتها بحميمية.
‘بما أنكِ لستِ لطيفة ، لا تلوميني إن أصبحتُ أنانية!’
كان مليئا بالسعادة.
رفعت لوه فو نظرها و واجهت كراهية لوه ييرين الشديدة.
“سأشرح لكَ لاحقًا. علي بالإسراع للعودة الآن.”
إرتخت يديها و سقط موتشي من ذراعيها.
لم يكن لدى لوه فو الوقت الكافي للتوضيح كان عليها الإسراع بالعودة إلى قصر رئيس الوزراء على الفور. خلاف ذلك ،موتشي سوف يُقتل!
تركته لوه فو و واصلت الركض ، لكنه أمسك مرة أخرى بمعصمها.
الرب وحده من يعلم مدى صدمتها و غضبها عندما أخبرها النظام أن لوه ييرين قد سممت موتشي!
أمسكها تشين وانغ ، “نونغنونغ ، ما الخطب؟”
تلك المرأة مجنونة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لوه فو الوقت الكافي للتوضيح كان عليها الإسراع بالعودة إلى قصر رئيس الوزراء على الفور. خلاف ذلك ،موتشي سوف يُقتل!
لقد إستهدفتْ إبنها!
تلك المرأة مجنونة!
لماذا عساها تفعل ذلك؟
كان من الواضح أنها هي التي أنجبت الطفل في أكتوبر ، لكنه قد خطف من قبل لوه فو ، العاهرة.
“نونغنونغ ، الليلة هي ليلة زفافنا” ، أمسكَ تشين وانغ أكتاف لوه فو و نظر إليها بتمعن.
دخل تشن وانغ إلى المنزل الجديد مرتديا بدلة إحتفالية حمراء.
كانت لوه فو قلقة للغاية لدرجة أنها أمسكت برقبته و سحبتْ رأسه لأسفل و قبلتْ شفتيه ، “أوه ، أنا حقا في عجلة من أمري الآن. سأعود و أعوضك ، إتفقنا؟”
كان من الواضح أنها هي التي أنجبت الطفل في أكتوبر ، لكنه قد خطف من قبل لوه فو ، العاهرة.
تركته لوه فو و واصلت الركض ، لكنه أمسك مرة أخرى بمعصمها.
تم أخذ لوه ييرين إلى السجن ، و دفعها السجان إلى زنزانة ملك الحرب.
“سأذهب معكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعت باي شي يدها بعيدا و نظرت إليها ، “أنتِ خالة لئيمة! وجه موتشي رقيق للغاية. ألستِ خائفة من التسبب له بكدمات؟”
أمسكها تشين وانغ بيد واحدة ، و بإستخدام تشينغونغ* ، قفز مباشرة إلى السطح.
<م.م: تشينغونغ هي تقنية بالفنون القتالية الصينية القديمة.>
آخر مرة ، كان مجرد بديل. هذه المرة ، ينبغي أنه سيعيش ليلة زفاف جميلة للغاية.
في خمس عشرة دقيقة وصل الإثنان الى قصر رئيس الوزراء.
أمسكها تشين وانغ ، “نونغنونغ ، ما الخطب؟”
بدلا من الدخول من البوابة ذهبوا مباشرة إلى الفناء.
“وانغ يي ، ألستَ تريد ييرين …” كانت لوه يرين منهارة على الأرض ، تنظر إلى تشين وانغ بشوق.
“لوه فو ، ما زلتِ تريدين أن تكوني أميرة؟ لا تفكري في ذلك! لن أدعكِ تنجحين! بعد هذه الليلة سيقول الجميع أن موتشي قُتل بواسطتكِ! في ذلك الوقت … سيتم إعدامكِ ، و سأحل محلكِ كأميرة تشين وانغ ، هاهاها …”
“نحلة ، إتبعها لترى ما ستفعله.”
بمجرد أن هبطوا ، سمعت لوه فو هذه الكلمات.
“أوه!” وخزت لوه فو وجه موتشي ، و الفقاعة الصغيرة في فمه إنفجرت على الفور.
“أحقا؟ إنه لأمر مؤسف أنكِ لن تحققي حلمكِ أبدا.”
تلك المرأة مجنونة!
إستدارت لوه ييرين و رأت تشين وانغ يقف هناك رفقة لوه فو ، ينظر إليها ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم تشين وانغ و ركلها بعيدا.
إرتخت يديها و سقط موتشي من ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت لوه ييرين الفناء و رأت هذا المشهد.
إندفعت لوه فو إلى الأمام للإمساك به ، و إشترت حبة سكر مضادة للسموم ، و أطعمته.
“أحقا؟ إنه لأمر مؤسف أنكِ لن تحققي حلمكِ أبدا.”
فقط عندما تحسنت بشرته الشاحبة تدريجيا و أصبحت وردية ، هدأ قلبها.
عندما إنتهت من توبيخ لوه فو ، إستدارت لتجد عيون الطفل السوداء الكبيرة ترمش في وجهها. أمسكت بيده الصغيرة بهدوء ، “شياو موتشي ، أنا الجدة. جدة ، جدة—”
“لوه فو!” خطتها قد فشلت. إندفعت لوه ييرين بشكل هستيري نحو لوه فو ، بأظافر حادة تحيي وجهها.
رفعت لوه فو نظرها و واجهت كراهية لوه ييرين الشديدة.
تقدم تشين وانغ و ركلها بعيدا.
“نحلة ، إتبعها لترى ما ستفعله.”
“وانغ يي ، ألستَ تريد ييرين …” كانت لوه يرين منهارة على الأرض ، تنظر إلى تشين وانغ بشوق.
على مختلة ، لوه فو لم ترغب بتضيع الكثير من الكلمات عليها.
تشين وانغ نظر إليها فقط بغير مبالات.
“لوه فو!” خطتها قد فشلت. إندفعت لوه ييرين بشكل هستيري نحو لوه فو ، بأظافر حادة تحيي وجهها.
قالت لوه فو ، “فقط لتدمير حفل زفافي ، هل تريدين قتل موتشي؟ أنتِ شريكة مثالية لذاك المحتال.”
بعد خمسة أيام ، في 28 سبتمبر ، أقيم حفل الزفاف كما هو مقرر.
على مختلة ، لوه فو لم ترغب بتضيع الكثير من الكلمات عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لوه فو الوقت الكافي للتوضيح كان عليها الإسراع بالعودة إلى قصر رئيس الوزراء على الفور. خلاف ذلك ،موتشي سوف يُقتل!
بعد النهوض ، قالت لتشين وانغ ، “أرسلها إلى السجن و دعها ترافق ملك الحرب. أعتقد أن ملك الحرب سيكون سعيدا جدا.”
إندفعت لوه فو إلى الأمام للإمساك به ، و إشترت حبة سكر مضادة للسموم ، و أطعمته.
تم أخذ لوه ييرين إلى السجن ، و دفعها السجان إلى زنزانة ملك الحرب.
“بو ——” كان الرد الذي تلقته هو صوت سيلان لعاب موتشي.
ترجمة: khalidos
كان مليئا بالسعادة.
“سأذهب معكِ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
