الفصل العشرون
الفصل العشرون:
“من يكون شوان يي! سأحقق لكِ العدالة ، لكننا بحاجة له في الوقت الراهن. عليكِ بالتحمل. إنتظري حتى يقع منزل رئيس الوزراء بالكامل في أيدينا ، عندها ألن تكون وانغ فاي في السجن بحلول ذلك الوقت؟ سيكون بوسعكِ فعل ما تشائين.”
بعد عودتها إلى فناء الإجاص الواضح ، لوحت للخادمات للعودة. ذهبت لوه ييرين إلى لوحة قديمة معلقة على الجدار الجنوبي. في اللوحة كان هناك خالد يقف على شجرة صنوبر ، طائر كركي جالس عليها ، محاطا بالغيوم البيضاء.
لم تلاحظ أن ملك الحرب أصبح أكثر قتامة بعد ما قالته.
نقرتْ على عيني الخالد ، تبعها صوت بوابة حجرية تحتك بالأرض.
“حسنا ، هذا ما قلته. سأجعلها تركع لساعات عديدة.”
فُتح باب أمامها و مشتْ للداخل.
وجهه هو و شوان يي متشابهين لدرجة أن شوان يي يمكنه أن يصل تماما إلى النقطة حيث يأخذ مكانه هو الحقيقي.
بعد نزول الدرجات ، كان هناك ممر طويل تحتها. كان جانبي الممر مرصعان بلؤلؤات ليلية متباعدة عن بعضها بمسافة مترين ، يبعثون بضوء ضعيف و مشرق.
لا يهم مدى جمال مظهرها ، ذلك مجرد مظهر فاتن لبشرة بذيئة.
مشت لوه ييرين على طول الممر.
مع ذلك ، تماما بينما لم يستطع منع نفسه في الإنغماس فيه ، تردد صدى صوت لوه ييرين في أذنيه ، “أنا أخشى أنه لم يكن تمثيلا ، و هو واقع في حب لوه فو فعلا.”
كان الممر ملتويا ، مثل متاهة تحت الأرض.
عندما رأى وجهها الشاحب ، إستعاد إبتسامته السابقة ، و داعب وجهها بحنان ، “ألن تناديني وانغ يي؟ إذا سمعكِ الناس تنادينني بإسمي ، أخشى أن يقولوا إنكِ لا تفهمين القواعد.”
مع ذلك ، سارت في الممر دون أن تضيع. ذهبت إلى منطقة خارجية كثيفة بسلاسة.
لوه فو “…”
عند الباب وقف أسدان حجريان بعيون دموية. تقدمت لوه ييرين للأمام و ضغطت على العين اليسري للأسد الأيمن ، و الباب الحجري إنفتح ببطء.
أرادت لوه ييرين أن تجادل بأنه لا يوجد أي غرباء هنا ، و أنهم يحبون بعضهم البعض كثيرا. ما الحاجة لهته الإجراءات الشكلية؟
تم تأثيث الداخل الكثيف بشكل جميل ، تماما مثل الغرفة الخارجية.
فُتح باب أمامها و مشتْ للداخل.
على الأريكة كان هناك رجل جالس متقاطع القدمين يلعب الشطرنج بمفرده. كان ملك الحرب.
لم تلاحظ أن ملك الحرب أصبح أكثر قتامة بعد ما قالته.
تسبب ظهور لوه ييرين في ثنية طفيفة في جبهته ، لكنها سرعان ما إختفت.
أخبرته لوه ييرين عن لقائها بلوه فو و شوان يي في الحديقة من قبل ، “ألا يعرف بديلك من هو سيده؟ كيف يجرؤ على جعلي أحيي لوه فو؟ أنا أخشى أنه لم يكن تمثيلا ، و هو واقع في حب لوه فو فعلا.”
نظر إليها بإبتسامة و مد يده إليها ، “ما الذي جرى لتأتي هنا؟”
ملك الحرب نفى بسرعة هذه التكهنات.
ذرفت لوه ييرين الدموع قبل أن تسقط بين ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رينغ باي دينغ دونغ، تشو سوي عَطِرة. هوارونغ إينا، وجه اليشم يلمع.* <م.م: الشرح طويل سأتركه بأسفل الفصل.>
“ما الخطب؟ من قام بالتنمر على ييرين خاصتي؟ ” عانقها ملك الحرب بين ذراعيه ، أمسك وجهها بكفه الكبيرة ، و مسح دموعها.
“ما الخطب؟ من قام بالتنمر على ييرين خاصتي؟ ” عانقها ملك الحرب بين ذراعيه ، أمسك وجهها بكفه الكبيرة ، و مسح دموعها.
صفعت لوه ييرين يده بعيدا ، “أنا ألومكَ أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه لوه ييرين ، محاولة أخذ رأيه ، لكنها خافت من تعبيره القبيح غير المعتاد
كان ملك الحرب لا يزال يتمتع بمزاج جيد و كان يقنعها بحنان ، “حسنا ، لوميني ، لكن أخبريني أولا ، ما الخطأ الذي فعلته؟”
عند الباب وقف أسدان حجريان بعيون دموية. تقدمت لوه ييرين للأمام و ضغطت على العين اليسري للأسد الأيمن ، و الباب الحجري إنفتح ببطء.
أخبرته لوه ييرين عن لقائها بلوه فو و شوان يي في الحديقة من قبل ، “ألا يعرف بديلك من هو سيده؟ كيف يجرؤ على جعلي أحيي لوه فو؟ أنا أخشى أنه لم يكن تمثيلا ، و هو واقع في حب لوه فو فعلا.”
مع ذلك ، تماما بينما لم يستطع منع نفسه في الإنغماس فيه ، تردد صدى صوت لوه ييرين في أذنيه ، “أنا أخشى أنه لم يكن تمثيلا ، و هو واقع في حب لوه فو فعلا.”
كلما فكرت لوه ييرين في الأمر أكثر ، كلما شعرت أكثر أنها على حق.
لم يدرك أحد الأمر في ساحة المعركة ، عندما يستبدله شوان يي. كيف يمكن لفتاة أن تتعرف على زوجها في حين أنهما لم يقوما حتى بالتصرف كزوجين و لم يكونا معا لفترة طويلة؟
لم تلاحظ أن ملك الحرب أصبح أكثر قتامة بعد ما قالته.
هذه المرة ، جمال لوه فو قد منحه صدمة بصرية أقوى.
نظرت إليه لوه ييرين ، محاولة أخذ رأيه ، لكنها خافت من تعبيره القبيح غير المعتاد
بعد نزول الدرجات ، كان هناك ممر طويل تحتها. كان جانبي الممر مرصعان بلؤلؤات ليلية متباعدة عن بعضها بمسافة مترين ، يبعثون بضوء ضعيف و مشرق.
“فنغ شي …” تمتمتْ له.
مع ذلك ، بعد الإنتظار لفترة ، لم تسمع صوت الأميرة قط.
نظر إليها ملك الحرب بعيون حمراء أخافت لوه ييرين.
بعد سماع أفكاره ، كانت لوه ييرين سعيدة مرة أخرى.
عندما رأى وجهها الشاحب ، إستعاد إبتسامته السابقة ، و داعب وجهها بحنان ، “ألن تناديني وانغ يي؟ إذا سمعكِ الناس تنادينني بإسمي ، أخشى أن يقولوا إنكِ لا تفهمين القواعد.”
لم يدرك أحد الأمر في ساحة المعركة ، عندما يستبدله شوان يي. كيف يمكن لفتاة أن تتعرف على زوجها في حين أنهما لم يقوما حتى بالتصرف كزوجين و لم يكونا معا لفترة طويلة؟
أرادت لوه ييرين أن تجادل بأنه لا يوجد أي غرباء هنا ، و أنهم يحبون بعضهم البعض كثيرا. ما الحاجة لهته الإجراءات الشكلية؟
“رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
لكن بالنظر إلى عينيه ، بطريقة ما لم تستطع النطق بكلمة.
أوه! هذا هو السبب وراء إرسال ملك الحرب لشوان يي لمرافقتها ليوم كامل. إتضح أنه كان ينتظرها لزيارة رئيس الوزراء.
“من يكون شوان يي! سأحقق لكِ العدالة ، لكننا بحاجة له في الوقت الراهن. عليكِ بالتحمل. إنتظري حتى يقع منزل رئيس الوزراء بالكامل في أيدينا ، عندها ألن تكون وانغ فاي في السجن بحلول ذلك الوقت؟ سيكون بوسعكِ فعل ما تشائين.”
كان ملك الحرب لا يزال يتمتع بمزاج جيد و كان يقنعها بحنان ، “حسنا ، لوميني ، لكن أخبريني أولا ، ما الخطأ الذي فعلته؟”
بعد سماع أفكاره ، كانت لوه ييرين سعيدة مرة أخرى.
أوه! هذا هو السبب وراء إرسال ملك الحرب لشوان يي لمرافقتها ليوم كامل. إتضح أنه كان ينتظرها لزيارة رئيس الوزراء.
“حسنا ، هذا ما قلته. سأجعلها تركع لساعات عديدة.”
الفناء الرئيسي.
لا ، كيف يمكن فقط لبضع ساعات من الركوع أن تجازي لوه فو؟ ستعيد الألم الذي تسببت فيه لوه فو لكل منهما هي و المالكة الأصلية.
مع ذلك ، بعد الإنتظار لفترة ، لم تسمع صوت الأميرة قط.
*
“رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
الفناء الرئيسي.
الفصل العشرون:
قامت أوي بالمنادات عدة مرات على الأميرة لتستيقظ و هي تقف بالقرب من السرير. تحركت قليلا فقط.
نقرتْ على عيني الخالد ، تبعها صوت بوابة حجرية تحتك بالأرض.
مع ذلك ، بعد الإنتظار لفترة ، لم تسمع صوت الأميرة قط.
“وانغ فاي ، قال وانغ يي أنه سيرافقكِ للعودة إلى منزل رئيس الوزراء. إنهضي بسرعة.”
“وانغ فاي ، قال وانغ يي أنه سيرافقكِ للعودة إلى منزل رئيس الوزراء. إنهضي بسرعة.”
“رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
“حسنا …” إنقلبتْ لوه فو بكسل. “العودة إلى منزل رئيس الوزراء؟”
“وانغ فاي ، قال وانغ يي أنه سيرافقكِ للعودة إلى منزل رئيس الوزراء. إنهضي بسرعة.”
بعد بضعة أنفاس ، فتحتْ عينيها ، و كان بصرها لا يزال غير واضح بعض الشيء.
كان ملك الحرب لا يزال يتمتع بمزاج جيد و كان يقنعها بحنان ، “حسنا ، لوميني ، لكن أخبريني أولا ، ما الخطأ الذي فعلته؟”
أوه! هذا هو السبب وراء إرسال ملك الحرب لشوان يي لمرافقتها ليوم كامل. إتضح أنه كان ينتظرها لزيارة رئيس الوزراء.
الفناء الرئيسي.
كان ملك الحرب جالسًا على الكرسي بالخارج. كان قد شرب بالفعل ثلاثة أكواب من الشاي.
تجاهلتْ الشخص ذو الإحساس الجمالي المشوه هذا و جلست مباشرة على طاولة الطعام ، مستمتعة بالطاولة المليئة بالطعام بأناقة.
فقط عندما كان صبره على وشك النفاد ، وصل الشخص الذي كان ينتظره أخيرا.
فُتح باب أمامها و مشتْ للداخل.
رينغ باي دينغ دونغ، تشو سوي عَطِرة. هوارونغ إينا، وجه اليشم يلمع.*
<م.م: الشرح طويل سأتركه بأسفل الفصل.>
تم تأثيث الداخل الكثيف بشكل جميل ، تماما مثل الغرفة الخارجية.
هذه المرة ، جمال لوه فو قد منحه صدمة بصرية أقوى.
كان الممر ملتويا ، مثل متاهة تحت الأرض.
مع ذلك ، تماما بينما لم يستطع منع نفسه في الإنغماس فيه ، تردد صدى صوت لوه ييرين في أذنيه ، “أنا أخشى أنه لم يكن تمثيلا ، و هو واقع في حب لوه فو فعلا.”
رفع ملك الحرب حاجبيه و نظر إليها بدهشة.
تعافى ملك الحرب من ذهوله و فكر في قلبه. حتى لو لم يعد يريدها ، فهي لم تعد عفيفة. كيف يمكن مقارنتها بييرين الأكثر نقاءً و جمالا؟
وجهه هو و شوان يي متشابهين لدرجة أن شوان يي يمكنه أن يصل تماما إلى النقطة حيث يأخذ مكانه هو الحقيقي.
لا يهم مدى جمال مظهرها ، ذلك مجرد مظهر فاتن لبشرة بذيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعت لوه ييرين يده بعيدا ، “أنا ألومكَ أنت!”
نظر ملك الحرب إلى لوه فو بإزدراء.
حاول ملك الحرب إلتقاط كبد البط ، و لوه فو أخذت الطبق كله.
لوه فو “…”
حاول ملك الحرب إلتقاط كبد البط ، و لوه فو أخذت الطبق كله.
الملك الكلب هذا مريض عقليا. رغم أهعا جميلة للغاية ، ما خطب نظرته هته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنظر إلى عينيه ، بطريقة ما لم تستطع النطق بكلمة.
تجاهلتْ الشخص ذو الإحساس الجمالي المشوه هذا و جلست مباشرة على طاولة الطعام ، مستمتعة بالطاولة المليئة بالطعام بأناقة.
الفناء الرئيسي.
رفع ملك الحرب حاجبيه و نظر إليها بدهشة.
أينما كانت عيدان الطعام خاصته موجهة ، كانت تعترضه في منتصف الطريق.
وفقا للتعليقات التي قدمها حارس الظل خاصته ، شوان يي ، فقد إنسجموا بشكل متناغم أمس. لماذا تغير سلوكها بين عشية و ضحاها؟
“فنغ شي …” تمتمتْ له.
هل فرقتْ بينه هو و شوان يي؟
ترجمة: khalidos
ملك الحرب نفى بسرعة هذه التكهنات.
نظر إليها بإبتسامة و مد يده إليها ، “ما الذي جرى لتأتي هنا؟”
وجهه هو و شوان يي متشابهين لدرجة أن شوان يي يمكنه أن يصل تماما إلى النقطة حيث يأخذ مكانه هو الحقيقي.
ملك الحرب نفى بسرعة هذه التكهنات.
لم يدرك أحد الأمر في ساحة المعركة ، عندما يستبدله شوان يي. كيف يمكن لفتاة أن تتعرف على زوجها في حين أنهما لم يقوما حتى بالتصرف كزوجين و لم يكونا معا لفترة طويلة؟
نظر إليها بإبتسامة و مد يده إليها ، “ما الذي جرى لتأتي هنا؟”
جلس ملك الحرب أيضا و أكل مع لوه فو.
مع ذلك ، بعد الإنتظار لفترة ، لم تسمع صوت الأميرة قط.
لكن بمجرد أن وصلت عيدان الطعام خاصته إلى طبق المانتو* ، إلتقطت لوه فو آخر إثنتين دفعة واحدة.
<م.م: معجنات صينية في الغالب تكون دائرية الشكل. لمن يريد رؤيتها إبحثوا عنها في غوغل ‘mantou’.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأريكة كان هناك رجل جالس متقاطع القدمين يلعب الشطرنج بمفرده. كان ملك الحرب.
“رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
{رينغ باي دينغ دونغ، تشو سوي عطرة. هوارونغ إينا، وجه اليشم يلمع.}*
كانت لوه فو سعيدة جدا. لم تكن تتوقع أن يكون الوانغ يي الكلب بخيلا لدرجة أنه سيكرهها لمثل هته المسألة الصغيرة. الآن لا تلمها.
حاول ملك الحرب إلتقاط كبد البط ، و لوه فو أخذت الطبق كله.
وجهه هو و شوان يي متشابهين لدرجة أن شوان يي يمكنه أن يصل تماما إلى النقطة حيث يأخذ مكانه هو الحقيقي.
اللحم البقري الفضي ، كعكة الأرز الشمعية الدموية ، دجاج التوفو المحشو بالتوفو ، السمك الفضي الصغير المقلي …
تم تأثيث الداخل الكثيف بشكل جميل ، تماما مثل الغرفة الخارجية.
أينما كانت عيدان الطعام خاصته موجهة ، كانت تعترضه في منتصف الطريق.
هذه المرة ، جمال لوه فو قد منحه صدمة بصرية أقوى.
أمسك ملك الحرب بعيدان الطعام بغضب. لكن عندما رآها تأكل و خدودها ممتلئة بالطعام مثل كعكة بيضاء رقيقة ، لان قلبه بشكل غريب.
إنه مجرد طعام لا أكثر. لم يعد يهتم لأمره.
أينما كانت عيدان الطعام خاصته موجهة ، كانت تعترضه في منتصف الطريق.
{رينغ باي دينغ دونغ، تشو سوي عطرة. هوارونغ إينا، وجه اليشم يلمع.}*
“حسنا ، هذا ما قلته. سأجعلها تركع لساعات عديدة.”
* “رينغ باي دينغ دانغ” : دينغ دانغ تستخدم لوصف الصوت الذي تصدره المرأة أثناء المشي. و “رينغ باي دينغ دانغ” يوسع هذا المعنى إلى الأكثر جمالا: تستخدم الإكسسوارات الأكثر أناقة و عصرية لإنشاء المرأة الأكثر روعة و أناقة.
* “تشو سوي” : كلمة صينية تعني اللؤلؤ و الزمرد. يمكن أيضا أن ترمز لإمرأة
* “هوارونغ إينا” : شكل و جمال الموسيقى الديناميكية. إينا تشكل عبارة إصطلاحية مع بينيِين إي نوو دوو زي ، و الذي يعني العديد من الإيماءات الخفيفة و الناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا …” إنقلبتْ لوه فو بكسل. “العودة إلى منزل رئيس الوزراء؟”
ترجمة: khalidos
هذه المرة ، جمال لوه فو قد منحه صدمة بصرية أقوى.
هل فرقتْ بينه هو و شوان يي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
