الفصل السادس عشر
الفصل السادس عشر:
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
عندما إستيقظت لوه ييرين ، كان صباح اليوم التالي قد حل.
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
حنتْ تشيان تشيان رأسها.
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
فهمت لوه ييرين صمت خادمتها. بينما أغمي عليها ، كان وانغ يي لا يزال يعبث بالأرجاء مع المحظية ليو في فناء حديقة الأوركيد! لقد تعهد بقضاء عمره معها هي وحدها.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
هل تخلى عن تعهده؟
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
داعبتْ لوه ييرين بطنها ، و شعرت بالحزن و المرارة. ذرفت الدموع من زوايا عينيها.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
واستها تشيان تشيان ، “سيدتي ، لا تبكي ، لا بد أن وانغ يي لم يفعل ذلك عن قصد. لا بد أنه وقع في حيل وانغ فاي! سمعتُ أن ليو شي قد ساعدت وانغ يي للمغادرة من الفناء الرئيسي. كان وانغ يي في حالة سكر آنذاك—”
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
إنفجر التفاجئ في عيون لوه يرين فجأة.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
في آخر مرة مكث فيها وانغ يي في منزل لوه فو لليلة واحدة ، شعرت أن العالم كله قد إنهار.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ملك الحرب بصدرها دون وعي.
هذا صحيحا. لابد أن هذا ما في الأمر. وانغ يي لن يقوم قط بخيانتها!
مرت لحظة تردد على ملك الحرب ، لكن سرعان ما إختفت بصوت المحظية ليو الناعم.
*
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
“رنين ، تهانينا على كراهية البطلة +999.”
*
بمجرد أن إستيقظت لوه فو ، سمعتْ الأخبار السارة.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
مع ذلك ، إذا كان عليها شراء الطعام من النظام ، فسوف تنفد منها ببضع نقرات.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
*
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهاث إمرأة ، هدير رجل ، و أصوات إصطدام أجساد … حفروا طريقهم في أذن لوه ييرين.
حاولت الخادمة في الفناء إيقافها ، لكنها كانت خائفة من عيون لوه ييرين و إرتجفت.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
“بووم!”
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
ركلت لوه ييرين باب غرفة المحظية ليو. عندما رأت المشهد بالداخل أصبح وجهها شاحبا ، أصبح جسدها مرتخيا ، و بالكاد إستطاعت الوقوف.
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
لو لم تكن تشيان تشيان تمسكها ، لكانت قد سقطت على الأرض.
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
كانت الملابس متناثرة على الأرض. حتى أنه كان هناك دو دوو* وردي معلق على ظهر الكرسي.
<م.م: ملابس داخلية تقليدية صينية لتغطية الصدر.>
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
الأمر الذي كان مذهلا أكثر هو أن السرير الذي كان على بعد بضعة أقدام فقط كان يهتز بعنف حتى في هته اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر التفاجئ في عيون لوه يرين فجأة.
لهاث إمرأة ، هدير رجل ، و أصوات إصطدام أجساد … حفروا طريقهم في أذن لوه ييرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر التفاجئ في عيون لوه يرين فجأة.
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
عندما إستيقظت لوه ييرين ، كان صباح اليوم التالي قد حل.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
ظهر الجسدان المتشابكان أمام ناظرها بشكل واضح.
كان صوت المحظية ليو ساحرا جدا مثل الماء المتساقط.
صُدمت المحظية ليو في البداية ، لكنها لم تهتم. إبتسمت لها ، و بينما تقابل ملك الحرب كان وضعها أكثر سحرا حتى.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
كان صوت المحظية ليو ساحرا جدا مثل الماء المتساقط.
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
زأر ملك الحرب و توقف أخيرا ، و هو يلتقط أنفاسه على المرأة.
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
عندما إستيقظ ملك الحرب هذا الصباح ، أدرك أنه كان عاريا مع المحظية ليو. كان غاضبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر التفاجئ في عيون لوه يرين فجأة.
مع ذلك ، عندما بكت المحظية ليو و إندفعتْ بين ذراعيه ، لم يدفعها بعيدا.
عندما إستيقظ ملك الحرب هذا الصباح ، أدرك أنه كان عاريا مع المحظية ليو. كان غاضبا.
قبل ييرين ، كانت هته المحظية ليو هي المفضلة لديه. قد أمضى معظم وقته معها.
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
كان ذلك بسبب هيئة جسدها المذهلة التي شدته لها.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
“وانغ يي ، لقد أتيتَ إلى هنا الليلة الماضية. كنتَ سعيدا جدا. ناهيك عن أنكَ تبدو وسيما جدا و أفضل من أي وقت مضى. لا أستطيع حتى النهوض من السرير عندما تهتاج. كيف يمكنكَ أن تدير وجهكَ عندما تفتح عينيك؟ ألم يقم جسدي بإشباع وانغ يي؟ وانغ يي ، حبكَ لأمر محزن حقا … قلبي محطم. إذا كنتَ لا تصدقني فلتلمسه …”
ظهر الجسدان المتشابكان أمام ناظرها بشكل واضح.
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
أمسك ملك الحرب بصدرها دون وعي.
ترجمة: khalidos
ما حدث تاليا كان غريزيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت المحظية ليو في البداية ، لكنها لم تهتم. إبتسمت لها ، و بينما تقابل ملك الحرب كان وضعها أكثر سحرا حتى.
مرت لحظة تردد على ملك الحرب ، لكن سرعان ما إختفت بصوت المحظية ليو الناعم.
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
المحظية ليو هي إمرأته. لماذا لا يستطيع أن يلمسها؟ أما بالنسبة لييرين … يمكنه إخفاء الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ملك الحرب بصدرها دون وعي.
حتى لو إكتشفتْ–
“بووم!”
كان ملك الحرب يفكر في كيفية إقناع لوه ييرين. بمجرد أن إستدار ، رآها واقفة بجانب السرير ، و تغير لون وجهه فجأة.
“بووم!”
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
على أي ، بكت لوه ييرين و هربت دون النظر خلفها.
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
ترجمة: khalidos
حتى لو إكتشفتْ–
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
