اليوم الأخير
…
“بطبيعة الحال! في الواقع ، اليوم كنت قد كسرتي بالفعل كف السيف . إذا إستمرت هذه المباراة لفترة أطول ، سيكون علي أن أخرج سيفي “.
…
بعد مباراة جيانغ باويون و شين ووشين ، كانت هناك عدة مباريات غير مهمة . ثم ، بعد ذلك مباشرة ، كانت هناك مباراة خلقت ضجة مذهلة من الإثارة .
…
على جانب واحد كان أويانغ مينغ ، الذي كان المتسابق في الرتبة الثالثة لآخر تجمع الفصائل القتالي . على الجانب الآخر كان لين مينغ ، الذي كان يعتبر أعظم حصان أسود في تجمع الفصائل القتالي هذا . يمكن إعتبار هذه المباراة مربكة للغاية ، لم يكن أحد يعلم أي فريق سيفوز .
هبط الليل . إرتفع القمر فوق فروع الصفصاف ، ساطع في سماء مظلمة واضحة .
إنتهى لين مينغ أخيرا من الإستيعاب الكامل للحبوب الزرقاء المعجزة في وقت متأخر من الليل . مع تدريب فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة الذي كان بالفعل معزز تماما . الآن أخذ لين مينغ قنينة خزفية صغيرة وفتحها . داخل الزجاجة الخزفية الصغيرة كان هناك نوع من المادة الخضراء اللزجة ، كما لو كانت مصنوعة من بلورات سائلة .
كانت سماء الوديان السبعة العميقة نظيفة بشكل خاص ، كما لو أن العالم نفسه قد تم غسله من جميع الشوائب . تم إغلاق هذه الأرض من خلال تشكيل مصفوفة ضخم ، وكانت طاقة الأصل للسماء والأرض غنية بشكل خاص . يمكن للمرء أن يتدرب هنا مع ضعف النتيجة ونصف الجهد .
أصبح الضباب في الغرفة سميكًا بشكل متزايد . جلس لين مينغ في الماء ، وإستكمل الثورة بعد الثورة …
جلس لين مينغ وحده في غرفته . في يده كانت حبة صغيرة خضراء عميقة بحجم اللونجان . كانت واضحة تمامًا ، تمامًا مثل أغلى أنواع اليشم . كانت هذه هي الحبة المعجزة الزرقاء من مجموعة بيت القتال الأعماق السبعة في مملكة ثروة السماء . كانت المكافأة التي منحها تشين زيا للين مينغ بعد هزيمة تا كو .
…
حتى بالنسبة لتلاميذ الفصيل الكلي للوديان السبعة العميقة ، كانت الحبة المعجزة الزرقاء دواء نادرًا ثمينًا ؛ كانت أغلى بكثير من حبة نخاع التنين الذهبي القرمزي التي تلقاها لين مينغ من قبل .
تسببت هذه الكلمات في إرتفاع جو الجمهور بأكمله إلى السماء . المباراة الأولى من اليوم كانت في الواقع معركة بين هذه الأوزان الثقيلة . كانت قوة تشين ووشين واضحة للجميع ، ولكن بالطبع ، لم يعتقد أحد أنها يمكن أن تفوز . ومع ذلك ، فقد إعتقدوا أنها ستكون قادرة على إخراج قوة جيانغ باويون الحقيقية .
عندما أجرى لين مينغ مباراته مع وانغ مو ، كان قد إستخدم الحبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي كحصة لعب القمار . لقد تسبب في فقدان وانغ مو رباطة جأشه وإنجذابه للرهان ، مما تسبب في نهاية المطاف في خسارته لحصته في بركة ساروفي للين مينغ . كانت هذه الأنواع من الحبوب نادرة حتى داخل مستودعات بيت القتال الأعماق السبعة .
عندما ناقش الجمهور المباراة ، حتى لين مينغ تفاجأ .
ومع ذلك ، فبغض النظر عن مدى أهمية حبة التدريب ، فسيكون لها حتمًا سموم الحبوب . بعد تناولها ، يتعين على المرء صقل الشوائب ثم التخلص من سموم الحبوب ، وتوطيد تدريبه ببطء بعد ذلك . لقد كانت عملية شاقة للغاية ومكلفه .
هؤلاء الـ 11 كثيرا ما تصادموا في هذه الجولات العشر الأخيرة . جميع المتسابقين الآخرين أصبحوا مجرد رقائق .
عندما حصل لين مينغ على الحبة المعجزة الزرقاء ، كان إختراقه لفترة تكثيف النبض قاب قوسين أو أدنى . من أجل الحصول على أساس أكثر صلابة وثباتًا ، لم يأخذ لين مينغ الحبة المعجزة الزرقاء للإختراق . بدلا من ذلك ، إنتظر حتى يفيض جوهره الحقيقي ويخترق بشكل طبيعي . هذا الإختراق يمكن أن يسمى الكمال .
بعد مباراة جيانغ باويون و شين ووشين ، كانت هناك عدة مباريات غير مهمة . ثم ، بعد ذلك مباشرة ، كانت هناك مباراة خلقت ضجة مذهلة من الإثارة .
إبتلع لين مينغ للأسفل الحبة المعجزة الزرقاء ، وقفز في برميل الحمام ، ثم بدأ التأمل .
“بغض النظر ، سوف تظهر معارك اليوم من أين يأتي مصدر ثقته”. قال لين مينغ لنفسه . حتى الآن ، شعر جيانغ بايون بنظرة لين مينغ عليه وفتح عينيه .
في هذه الأيام ، كان يأكل الفواكه والخضروات الروحية التي تحتوي على طاقة السماء والأرض الكامنة الغنية للغاية . حتى عندما كان يتدرب ، كان كما لو كان يستحم في طاقة الأصل للسماء والأرض السميكة . كان قد راكم بالفعل كمية هائلة من الجوهر الحقيقي في جسده . بعد أن تناول الحبة المعجزة الزرقاء ، لم يشعر لين مينغ إلا بإحساس بسيط بالتخبط في عظامه حيث بدأ الجوهر الحقيقي يتدفق إلى الخارج ، ويتدفق باستمرار عبر جميع خطوط الطول في جسمه .
في هذا الوقت ، كان جيانغ باويون يجلس بحذر على حصيرة في منطقة إنتظار المتسابقين . كان سيفه في يده ، أغلقت كلتا عينيه ، حيث تجمعت تيارات خافته من طاقة الأصل للسماء والأرض الوعرة على جسمه ، تفيض ببطء حيث قامت بدورة بعد الأخرى .
كان تدريب فترة تكثيف النبض لديه يعزز بشكل طبيعي وبطيئ .
لين مينغ ضد أويانغ مينغ .
إرتفعت الأبخرة المائية ، وكانت الغرفة بأكملها مغطاة برذاذ أبيض كثيف . أشرق ضوء القمر البارد عبر النافذة ، مضيفًا الرياح الطبيعية التي تقشعر لها الأبدان إلى هذا الضباب .
…
لعدة ساعات ، دفع لين مينغ بصبر الجوهر الحقيقي في جسده لإكمال الثورة بعد الثورة .
كسر ضوء السيف ثلاث نعمات وإشتبك مع النغمة الأخيرة قبل أن تتبدد أخيرًا .
لأن تدريب لين مينغ قد تحسن ، كان الإنصهار بين دمه ودم التنين الحقيقي أقرب من ذي قبل . الآن ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى حشد الجوهر الحقيقي اللازوردي من أجل إخراجه ، فقد كان لجوهره الحقيقي بالفعل لون لازوردي . كان هذا النوع من الجوهر الحقيقي اللازوردي أخضرًا شاحبًا مثل أوراق الربيع الطازجة لشجرة السرو ، وكان مليئًا بالحيوية والقوة .
…………………
هذا الجوهر الحقيقي اللازوردي لم يظهر فقط عندما كان يقاتل . ظهر الجوهر الحقيقي اللازوردي عندما كان يتدرب ، ويبدو أنه رطب وكامل جسد لين مينغ بمهارة ، مما تسبب في أن تكون خطوط الطول لديه أكثر قوة وأن تصبح عظامه أكثر كثافة .
أخشى أن يكون موغو بويو غير ماهر بما فيه الكفاية . إعتقدت أن موغو بويو سيكون قادرًا على قمع جيانغ باويون لأنه وصل إلى حدود تكامل الجوهر ، لكن يبدو الآن أنه سيكون من الرائع أن يتمكن من إجبار جيانغ باويون على إستخادام بطاقاته المخفية.”
إنتهى لين مينغ أخيرا من الإستيعاب الكامل للحبوب الزرقاء المعجزة في وقت متأخر من الليل . مع تدريب فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة الذي كان بالفعل معزز تماما . الآن أخذ لين مينغ قنينة خزفية صغيرة وفتحها . داخل الزجاجة الخزفية الصغيرة كان هناك نوع من المادة الخضراء اللزجة ، كما لو كانت مصنوعة من بلورات سائلة .
رؤية ضوء سيف واحد يخترق ثلاث نغمات ، أخرجت تشين ووشين تنهيدة صافية وإسترجعت آلة القانون إلى ذراعيها . قالت ببرود ، “أنا أعترف بالهزيمة” .
كانت هذه هي دم الجسم الروحي الذي حصل عليه لين مينغ كمكافأة على هزيمة لينغ سين . وقد إستخدم دم الجسم الروحي خاصة للقضاء على سموم الحبوب في الجسم . كانت آثاره أكثر روعةً عند دمجها مع الحبة المعجزة الزرقاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتلع لين مينغ للأسفل الحبة المعجزة الزرقاء ، وقفز في برميل الحمام ، ثم بدأ التأمل .
بطبيعة الحال ، كان دم الجسم الروحي فقط دواء داعم . من أجل صقل سموم الحبوب تمامًا ، سيعتمد كل شئ على قدرة لين مينغ في النهاية .
عندما أجرى لين مينغ مباراته مع وانغ مو ، كان قد إستخدم الحبة المعجزة الزرقاء ودم الجسم الروحي كحصة لعب القمار . لقد تسبب في فقدان وانغ مو رباطة جأشه وإنجذابه للرهان ، مما تسبب في نهاية المطاف في خسارته لحصته في بركة ساروفي للين مينغ . كانت هذه الأنواع من الحبوب نادرة حتى داخل مستودعات بيت القتال الأعماق السبعة .
لم يقلق لين مينغ . بعد كل شيء ، كان فقط في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، وكان على مسافة طويلة جدًا من عالم هوتيان . سيكون هناك متسع من الوقت للقضاء على سموم الحبوب في جسمه . سواء كان ذلك هو جوهر اللهب أو روح البرق ، فقد كانت كلتا الطريقتين جيدتين للغاية لصقل سموم الحبوب ، كما أنها لن تتسبب في عدم إستقرار أساسه .
إستعرضت أصابع جيانغ باويون العشرة ، وتكثفتت ظلال ضوء السيف في الهواء . إستخدم أصابع السيف كما كان من قبل .
أصبح الضباب في الغرفة سميكًا بشكل متزايد . جلس لين مينغ في الماء ، وإستكمل الثورة بعد الثورة …
لثانية واحدة ، إخترقت عيون جيانغ باويون خلال ظلام الصباح الباكر ، كما لو كانت النجوم المتلألئة في الليل . إبتسم بخفه في لين مينغ ، قائلاً : “إن طاقة الأصل للسماء والأرض تكون أكثر ثراءً قبل أن تشرق الشمس في الصباح ، وخاصة في الوديان السبعة العميقة . عندما يأتي أول شعاع من أشعة الشمس عبر الأفق ، فإن هذا ما يسميه فصيل السيف الخاص بي باسم الشمس الأرجوانية الشرقية الصاعدة ، وهو ما يسمى بالهواء الأرجواني الذي يأتي من الشرق . إذا قمت بامتصاص هذه الطاقة فهي مفيدة بشكل خاص لتدريبك .
…………………………
“المباراة ، إبدأ!”
في صباح اليوم التالي ، ما زال الفجر باقٍ في الأفق . تم تعيين المرحلة لليوم الأخير من تجمع الفصائل القتالي .
في صباح اليوم التالي ، ما زال الفجر باقٍ في الأفق . تم تعيين المرحلة لليوم الأخير من تجمع الفصائل القتالي .
كان اليوم نهائي النهائيات .
عندما ناقش الجمهور المباراة ، حتى لين مينغ تفاجأ .
سيكون هناك 10 جولات من المباريات . وكان المتسابقون الأحد عشر الذين تلقوا أكبر قدر من الإهتمام هم لين مينغ ، وأويانغ مينغ ، وجيانغ باويون ، وموغو بويو ، وجيانغ لانجيان ، وتشين ووشين ، وهو يانلو ، وتشانغ يان تشاو ، وهوان شياودي ، وفانغ تشي ، وموغو جيرونغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : إبراهيم
هؤلاء الـ 11 كثيرا ما تصادموا في هذه الجولات العشر الأخيرة . جميع المتسابقين الآخرين أصبحوا مجرد رقائق .
لين مينغ ضد أويانغ مينغ .
عندما وصل لين مينغ قبيل الفجر ، كان هناك عدد قليل جدًا من الناس في الساحة ، وكانت الظلال فقط مرئية .
هؤلاء الـ 11 كثيرا ما تصادموا في هذه الجولات العشر الأخيرة . جميع المتسابقين الآخرين أصبحوا مجرد رقائق .
في هذا الوقت ، كان جيانغ باويون يجلس بحذر على حصيرة في منطقة إنتظار المتسابقين . كان سيفه في يده ، أغلقت كلتا عينيه ، حيث تجمعت تيارات خافته من طاقة الأصل للسماء والأرض الوعرة على جسمه ، تفيض ببطء حيث قامت بدورة بعد الأخرى .
…
نظر لين مينغ إلى جيانغ باويون من بعيد ، راقب سرًا طاقة السماء والأرض أثناء سيرها . وقال لنفسه ، ‘تدريب جيانغ باويون هو حقا في نصف خطوة لعالم هوتيان . إذا كان حقًا في عالم هوتيان ، فلن تكون هناك حاجة له لقمع تدريبه في هذا الوقت .
“إذا كان جيانغ باويون جادًا ، فقد يهزم لين مينغ و أويانغ مينغ في خمس خطوات!”
قبل الآن ، كان لين مينغ يشتبه في أن جيانغ باويون قد دخل بالفعل إلى عالم هوتيان . باستثناء أن جيانغ باويون كان مثل لين مينغ ، وكان يقمع تدريبه حتى يعزز أساسه ، لذلك كان واثقًا بنفسه .
إستعرضت أصابع جيانغ باويون العشرة ، وتكثفتت ظلال ضوء السيف في الهواء . إستخدم أصابع السيف كما كان من قبل .
ومع ذلك ، كما شاهد لين مينغ جيانغ باويون وراقبه ، رأى بوضوح أن تدريبه كان في نصف خطوة لعالم هوتيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هناك 10 جولات من المباريات . وكان المتسابقون الأحد عشر الذين تلقوا أكبر قدر من الإهتمام هم لين مينغ ، وأويانغ مينغ ، وجيانغ باويون ، وموغو بويو ، وجيانغ لانجيان ، وتشين ووشين ، وهو يانلو ، وتشانغ يان تشاو ، وهوان شياودي ، وفانغ تشي ، وموغو جيرونغ .
“بغض النظر ، سوف تظهر معارك اليوم من أين يأتي مصدر ثقته”. قال لين مينغ لنفسه . حتى الآن ، شعر جيانغ بايون بنظرة لين مينغ عليه وفتح عينيه .
…………………
لثانية واحدة ، إخترقت عيون جيانغ باويون خلال ظلام الصباح الباكر ، كما لو كانت النجوم المتلألئة في الليل . إبتسم بخفه في لين مينغ ، قائلاً : “إن طاقة الأصل للسماء والأرض تكون أكثر ثراءً قبل أن تشرق الشمس في الصباح ، وخاصة في الوديان السبعة العميقة . عندما يأتي أول شعاع من أشعة الشمس عبر الأفق ، فإن هذا ما يسميه فصيل السيف الخاص بي باسم الشمس الأرجوانية الشرقية الصاعدة ، وهو ما يسمى بالهواء الأرجواني الذي يأتي من الشرق . إذا قمت بامتصاص هذه الطاقة فهي مفيدة بشكل خاص لتدريبك .
“هذا الزميل واثق حقا!” تنهد لين مينغ بشكل هزيل . كان لديه إعتراض بأنه إذا لم تسقط نجمة جيانغ باويون اللامعة من السماء ، فإنه سيصبح بالتأكيد السيف الكبير لهذا الجيل .
قال لين مينغ ، “إن الأودية العميقة السبعة هي حقًا الأرض المقدسة للتدريب . شكراً لك ، أخ التدريب الكبير جيانغ على النصيحة”.
كان الصوت يشبه تمزيق الحرير إلى أشلاء . كانت الرياح العميقة الثمانية غير المرئية مكسورة بالكامل في الفضاء!
“على الرحب و السعة. عاجلاً أم آجلاً ، سوف تدخل الوديان العميقة السبعة . إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الإنضمام إلى فصيل السيف ؛ سوف نرحب بك بأذرع مفتوحة على مصراعيها!”
كان لين مينغ متفاجأ قليلاً بسماع كلمات جيانغ باويون القلبية . أدعوه للإنضمام إلى فصيل السيف؟ لم يكن يخاف أنه سوف يضطر إلى تقسيم موارده؟ ولكن عندما نظر لين مينغ في وجه جيانغ باويون ، رأى أن دعوته كانت صادقة بوضوح ، دون أي معاني ضمنية . بالطبع ، لم يكن لدى جيانغ باويون بحاجة لتزوير أي شيء .
إهتز عقل تشين ووشين . لقد توقعت بالفعل أن يكسر جيانغ باويون أنغام الرياح العميقة الثمانية ، لكنها لم تكن تعتقد أنه سيتم ذلك بسهولة . كان يستخدم فقط أصابع السيف كما كان من قبل .
“هذا الزميل واثق حقا!” تنهد لين مينغ بشكل هزيل . كان لديه إعتراض بأنه إذا لم تسقط نجمة جيانغ باويون اللامعة من السماء ، فإنه سيصبح بالتأكيد السيف الكبير لهذا الجيل .
…
كان هناك المزيد والمزيد من الناس يصلون إلى الميدان . عندما سقط أول شعاع من أشعة الشمس على ساحة القاعة الكبرى ، وقف الحكم وقال بصوت عالٍ ، “ستبدأ البطولة . الجولة التاسعة عشرة ، المباراة الأولى . جيانغ باويون ضد تشين ووشين!”
…
تسببت هذه الكلمات في إرتفاع جو الجمهور بأكمله إلى السماء . المباراة الأولى من اليوم كانت في الواقع معركة بين هذه الأوزان الثقيلة . كانت قوة تشين ووشين واضحة للجميع ، ولكن بالطبع ، لم يعتقد أحد أنها يمكن أن تفوز . ومع ذلك ، فقد إعتقدوا أنها ستكون قادرة على إخراج قوة جيانغ باويون الحقيقية .
إبتسم جيانغ باويون. “أنا لم أر أخت التدريب الصغيرة تشين منذ ثلاثة أعوام ، ومع ذلك فقد تقدمت قوتك بسرعة مذهلة . ربما خلال عامين أو أقل ، إذا قاتلت من جديد أخت التدريب الصغيرة مرة أخرى ، فسوف يتعين علي إستخدام كل ما لدي.”
توقع لين مينغ هذه المباراة ، حتى الآن لم يكن يعرف شيئًا عن جيانغ باويون .
نظرت تشين ووشين بجدية إلى جيانغ باويون ، وقالت ببطء ، مشددة على كل مقطع لفظي ، “في ذلك الوقت ، سأجبرك على الأقل على إستخدام سيفك!”
لم تبدأ المباراة ، وقد فتحت تشين ووشين عن غير قصد مسافة 300 قدم بينهما . كان سيف جيانغ باويون سريعًا جدًا . إذا لم تكن المسافة كبيرة بما يكفي ، فلن يكون لدى تشين ووشين وقت للعب نغمة واحدة قبل هزيمتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين جميع المتسابقين الحاليين إلى جانب لين مينغ ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم إلتقاط أنماط الهجوم من أنغام الرياح العميقة الثمانية . كان هذا جزءًا من السبب في أن أساليب الهجوم في فصيل آلة القانون كانت مرعبة جدًا ؛ كيف يمكنك الدفاع ضد الهجمات التي لا تستطيع رؤيتها؟
“المباراة ، إبدأ!”
…………………………
مع إعلان الحكم ، لعبت شين ووشين على الفور أنغام الرياح العميقة الثمانية . ضد جيانغ باويون ، لم تكن هناك حاجة إلى كبح أي شيء ، وبدأت على الفور بكل ما لديها . كانت تشين ووشين تدرك بوضوح أنها إذا لم تستخدم قدرتها النهائية في البداية ، فلن تتاح لها أبدًا فرصة للقيام بذلك .
إرتفعت الأبخرة المائية ، وكانت الغرفة بأكملها مغطاة برذاذ أبيض كثيف . أشرق ضوء القمر البارد عبر النافذة ، مضيفًا الرياح الطبيعية التي تقشعر لها الأبدان إلى هذا الضباب .
كانت أنغام الرياح العميقة الثمانية غير مرئية وعديمة الشكل ، وتتغير باستمرار من خلال التحولات والإنعطافات التي لا تنتهي .
كان لين مينغ متفاجأ قليلاً بسماع كلمات جيانغ باويون القلبية . أدعوه للإنضمام إلى فصيل السيف؟ لم يكن يخاف أنه سوف يضطر إلى تقسيم موارده؟ ولكن عندما نظر لين مينغ في وجه جيانغ باويون ، رأى أن دعوته كانت صادقة بوضوح ، دون أي معاني ضمنية . بالطبع ، لم يكن لدى جيانغ باويون بحاجة لتزوير أي شيء .
من بين جميع المتسابقين الحاليين إلى جانب لين مينغ ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم إلتقاط أنماط الهجوم من أنغام الرياح العميقة الثمانية . كان هذا جزءًا من السبب في أن أساليب الهجوم في فصيل آلة القانون كانت مرعبة جدًا ؛ كيف يمكنك الدفاع ضد الهجمات التي لا تستطيع رؤيتها؟
هذا الجوهر الحقيقي اللازوردي لم يظهر فقط عندما كان يقاتل . ظهر الجوهر الحقيقي اللازوردي عندما كان يتدرب ، ويبدو أنه رطب وكامل جسد لين مينغ بمهارة ، مما تسبب في أن تكون خطوط الطول لديه أكثر قوة وأن تصبح عظامه أكثر كثافة .
إستعرضت أصابع جيانغ باويون العشرة ، وتكثفتت ظلال ضوء السيف في الهواء . إستخدم أصابع السيف كما كان من قبل .
لثانية واحدة ، إخترقت عيون جيانغ باويون خلال ظلام الصباح الباكر ، كما لو كانت النجوم المتلألئة في الليل . إبتسم بخفه في لين مينغ ، قائلاً : “إن طاقة الأصل للسماء والأرض تكون أكثر ثراءً قبل أن تشرق الشمس في الصباح ، وخاصة في الوديان السبعة العميقة . عندما يأتي أول شعاع من أشعة الشمس عبر الأفق ، فإن هذا ما يسميه فصيل السيف الخاص بي باسم الشمس الأرجوانية الشرقية الصاعدة ، وهو ما يسمى بالهواء الأرجواني الذي يأتي من الشرق . إذا قمت بامتصاص هذه الطاقة فهي مفيدة بشكل خاص لتدريبك .
تشي تشي تشي تشي تشي!
…………………
كان الصوت يشبه تمزيق الحرير إلى أشلاء . كانت الرياح العميقة الثمانية غير المرئية مكسورة بالكامل في الفضاء!
في هذا الوقت ، كان جيانغ باويون يجلس بحذر على حصيرة في منطقة إنتظار المتسابقين . كان سيفه في يده ، أغلقت كلتا عينيه ، حيث تجمعت تيارات خافته من طاقة الأصل للسماء والأرض الوعرة على جسمه ، تفيض ببطء حيث قامت بدورة بعد الأخرى .
إهتز عقل تشين ووشين . لقد توقعت بالفعل أن يكسر جيانغ باويون أنغام الرياح العميقة الثمانية ، لكنها لم تكن تعتقد أنه سيتم ذلك بسهولة . كان يستخدم فقط أصابع السيف كما كان من قبل .
عندما وصل لين مينغ قبيل الفجر ، كان هناك عدد قليل جدًا من الناس في الساحة ، وكانت الظلال فقط مرئية .
بعد كسر أنغام الرياح العميقة الثمانية بسهولة ، قام جيانغ باويون بإطلاق إصبعي سيف . طار ضوء السيف نحو تشين ووشين ، ووصلت سرعته إلى أقصى الحدود . قامت تشين ووشين بالضغط على أسنانها ويدها اليمنى فجأة عبرت الأوتار . كان هناك تطور حاد حيث ظهرت العديد من النغمات الموسيقية ، تصطدم مباشرة مع ضوء السيف .
أخشى أن يكون موغو بويو غير ماهر بما فيه الكفاية . إعتقدت أن موغو بويو سيكون قادرًا على قمع جيانغ باويون لأنه وصل إلى حدود تكامل الجوهر ، لكن يبدو الآن أنه سيكون من الرائع أن يتمكن من إجبار جيانغ باويون على إستخادام بطاقاته المخفية.”
تشي تشي تشي!
رؤية ضوء سيف واحد يخترق ثلاث نغمات ، أخرجت تشين ووشين تنهيدة صافية وإسترجعت آلة القانون إلى ذراعيها . قالت ببرود ، “أنا أعترف بالهزيمة” .
كسر ضوء السيف ثلاث نعمات وإشتبك مع النغمة الأخيرة قبل أن تتبدد أخيرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن تدريب لين مينغ قد تحسن ، كان الإنصهار بين دمه ودم التنين الحقيقي أقرب من ذي قبل . الآن ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى حشد الجوهر الحقيقي اللازوردي من أجل إخراجه ، فقد كان لجوهره الحقيقي بالفعل لون لازوردي . كان هذا النوع من الجوهر الحقيقي اللازوردي أخضرًا شاحبًا مثل أوراق الربيع الطازجة لشجرة السرو ، وكان مليئًا بالحيوية والقوة .
رؤية ضوء سيف واحد يخترق ثلاث نغمات ، أخرجت تشين ووشين تنهيدة صافية وإسترجعت آلة القانون إلى ذراعيها . قالت ببرود ، “أنا أعترف بالهزيمة” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس لين مينغ وحده في غرفته . في يده كانت حبة صغيرة خضراء عميقة بحجم اللونجان . كانت واضحة تمامًا ، تمامًا مثل أغلى أنواع اليشم . كانت هذه هي الحبة المعجزة الزرقاء من مجموعة بيت القتال الأعماق السبعة في مملكة ثروة السماء . كانت المكافأة التي منحها تشين زيا للين مينغ بعد هزيمة تا كو .
إبتسم جيانغ باويون. “أنا لم أر أخت التدريب الصغيرة تشين منذ ثلاثة أعوام ، ومع ذلك فقد تقدمت قوتك بسرعة مذهلة . ربما خلال عامين أو أقل ، إذا قاتلت من جديد أخت التدريب الصغيرة مرة أخرى ، فسوف يتعين علي إستخدام كل ما لدي.”
فجأة ، كان هناك لحظات جماعية من الهدوء بين الجمهور . توقع الجميع أن يفوز جيانغ باويون ، لكن لا أحد يعتقد أنه سيفوز بهذه السهولة . لقد إستخدم يديه فقط لتحطيم أنغام الرياح العميقة الثمانية لتشين ووشين – حتى أنه لم يخرج سيفه . كان هذا التباين بين التلاميذ المباشرين أكبر بكثير مما كانوا يتصورون .
كانت تشين ووشين الأصغر بين جميع التلاميذ المباشرين . كانت تبلغ من العمر 18 عامًا فقط ، وكانت أصغر من جيانغ باويون بأكثر من عام ونصف . من حيث المواهب ، كانت ضمن التلاميذ المباشرين أدنى من جيانج باويون فقط . كانت بالفعل متفوقة على جيانغ لانجيان و أويانغ مينغ .
هؤلاء الـ 11 كثيرا ما تصادموا في هذه الجولات العشر الأخيرة . جميع المتسابقين الآخرين أصبحوا مجرد رقائق .
نظرت تشين ووشين بجدية إلى جيانغ باويون ، وقالت ببطء ، مشددة على كل مقطع لفظي ، “في ذلك الوقت ، سأجبرك على الأقل على إستخدام سيفك!”
حتى بالنسبة لتلاميذ الفصيل الكلي للوديان السبعة العميقة ، كانت الحبة المعجزة الزرقاء دواء نادرًا ثمينًا ؛ كانت أغلى بكثير من حبة نخاع التنين الذهبي القرمزي التي تلقاها لين مينغ من قبل .
“بطبيعة الحال! في الواقع ، اليوم كنت قد كسرتي بالفعل كف السيف . إذا إستمرت هذه المباراة لفترة أطول ، سيكون علي أن أخرج سيفي “.
“إذا كان جيانغ باويون جادًا ، فقد يهزم لين مينغ و أويانغ مينغ في خمس خطوات!”
إستدارت تشين ووشين لمغادرة المسرح ، وأعلن الحكم فوز جيانغ باويون .
عندما حصل لين مينغ على الحبة المعجزة الزرقاء ، كان إختراقه لفترة تكثيف النبض قاب قوسين أو أدنى . من أجل الحصول على أساس أكثر صلابة وثباتًا ، لم يأخذ لين مينغ الحبة المعجزة الزرقاء للإختراق . بدلا من ذلك ، إنتظر حتى يفيض جوهره الحقيقي ويخترق بشكل طبيعي . هذا الإختراق يمكن أن يسمى الكمال .
فجأة ، كان هناك لحظات جماعية من الهدوء بين الجمهور . توقع الجميع أن يفوز جيانغ باويون ، لكن لا أحد يعتقد أنه سيفوز بهذه السهولة . لقد إستخدم يديه فقط لتحطيم أنغام الرياح العميقة الثمانية لتشين ووشين – حتى أنه لم يخرج سيفه . كان هذا التباين بين التلاميذ المباشرين أكبر بكثير مما كانوا يتصورون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الآن ، كان لين مينغ يشتبه في أن جيانغ باويون قد دخل بالفعل إلى عالم هوتيان . باستثناء أن جيانغ باويون كان مثل لين مينغ ، وكان يقمع تدريبه حتى يعزز أساسه ، لذلك كان واثقًا بنفسه .
جيانغ باويون قوي للغاية! من يستطيع هزيمته؟ حتى أنه هزم تشين ووشين بهذه السهولة . لين مينغ وأويانغ مينغ ببساطة ليسوا مبارين له!”
لم تبدأ المباراة ، وقد فتحت تشين ووشين عن غير قصد مسافة 300 قدم بينهما . كان سيف جيانغ باويون سريعًا جدًا . إذا لم تكن المسافة كبيرة بما يكفي ، فلن يكون لدى تشين ووشين وقت للعب نغمة واحدة قبل هزيمتها .
“إذا كان جيانغ باويون جادًا ، فقد يهزم لين مينغ و أويانغ مينغ في خمس خطوات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الآن ، كان لين مينغ يشتبه في أن جيانغ باويون قد دخل بالفعل إلى عالم هوتيان . باستثناء أن جيانغ باويون كان مثل لين مينغ ، وكان يقمع تدريبه حتى يعزز أساسه ، لذلك كان واثقًا بنفسه .
أخشى أن يكون موغو بويو غير ماهر بما فيه الكفاية . إعتقدت أن موغو بويو سيكون قادرًا على قمع جيانغ باويون لأنه وصل إلى حدود تكامل الجوهر ، لكن يبدو الآن أنه سيكون من الرائع أن يتمكن من إجبار جيانغ باويون على إستخادام بطاقاته المخفية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين جميع المتسابقين الحاليين إلى جانب لين مينغ ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم إلتقاط أنماط الهجوم من أنغام الرياح العميقة الثمانية . كان هذا جزءًا من السبب في أن أساليب الهجوم في فصيل آلة القانون كانت مرعبة جدًا ؛ كيف يمكنك الدفاع ضد الهجمات التي لا تستطيع رؤيتها؟
…………………
تشي تشي تشي!
عندما ناقش الجمهور المباراة ، حتى لين مينغ تفاجأ .
“إذا كان جيانغ باويون جادًا ، فقد يهزم لين مينغ و أويانغ مينغ في خمس خطوات!”
تماما كما فاجأ لين مينغ جيانغ باويون باستمرار ، فاجأ جيانغ باويون لين مينغ باستمرار . قبل هذه المباريات النهائية ، كان كلاهما مثل الجبال الجليدية الضخمة ، فقط كشف جزء من قوتهم للآخر .
…………………………
بعد مباراة جيانغ باويون و شين ووشين ، كانت هناك عدة مباريات غير مهمة . ثم ، بعد ذلك مباشرة ، كانت هناك مباراة خلقت ضجة مذهلة من الإثارة .
هؤلاء الـ 11 كثيرا ما تصادموا في هذه الجولات العشر الأخيرة . جميع المتسابقين الآخرين أصبحوا مجرد رقائق .
لين مينغ ضد أويانغ مينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن تدريب لين مينغ قد تحسن ، كان الإنصهار بين دمه ودم التنين الحقيقي أقرب من ذي قبل . الآن ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى حشد الجوهر الحقيقي اللازوردي من أجل إخراجه ، فقد كان لجوهره الحقيقي بالفعل لون لازوردي . كان هذا النوع من الجوهر الحقيقي اللازوردي أخضرًا شاحبًا مثل أوراق الربيع الطازجة لشجرة السرو ، وكان مليئًا بالحيوية والقوة .
كانت هذه مواجهة طال انتظارها وكان الجمهور يتوقعها بشدة .
إهتز عقل تشين ووشين . لقد توقعت بالفعل أن يكسر جيانغ باويون أنغام الرياح العميقة الثمانية ، لكنها لم تكن تعتقد أنه سيتم ذلك بسهولة . كان يستخدم فقط أصابع السيف كما كان من قبل .
على جانب واحد كان أويانغ مينغ ، الذي كان المتسابق في الرتبة الثالثة لآخر تجمع الفصائل القتالي . على الجانب الآخر كان لين مينغ ، الذي كان يعتبر أعظم حصان أسود في تجمع الفصائل القتالي هذا . يمكن إعتبار هذه المباراة مربكة للغاية ، لم يكن أحد يعلم أي فريق سيفوز .
ومع ذلك ، فبغض النظر عن مدى أهمية حبة التدريب ، فسيكون لها حتمًا سموم الحبوب . بعد تناولها ، يتعين على المرء صقل الشوائب ثم التخلص من سموم الحبوب ، وتوطيد تدريبه ببطء بعد ذلك . لقد كانت عملية شاقة للغاية ومكلفه .
ترجمة : إبراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن تدريب لين مينغ قد تحسن ، كان الإنصهار بين دمه ودم التنين الحقيقي أقرب من ذي قبل . الآن ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى حشد الجوهر الحقيقي اللازوردي من أجل إخراجه ، فقد كان لجوهره الحقيقي بالفعل لون لازوردي . كان هذا النوع من الجوهر الحقيقي اللازوردي أخضرًا شاحبًا مثل أوراق الربيع الطازجة لشجرة السرو ، وكان مليئًا بالحيوية والقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس لين مينغ وحده في غرفته . في يده كانت حبة صغيرة خضراء عميقة بحجم اللونجان . كانت واضحة تمامًا ، تمامًا مثل أغلى أنواع اليشم . كانت هذه هي الحبة المعجزة الزرقاء من مجموعة بيت القتال الأعماق السبعة في مملكة ثروة السماء . كانت المكافأة التي منحها تشين زيا للين مينغ بعد هزيمة تا كو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
