طلب المساعدة، الاختلاف في الهوية
الفصل 257 – طلب المساعدة، الاختلاف في الهوية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدم مبالاة القائد غير مبرر، لا يوجد أي شعور بالحرج في وجهه، هزت لين تشوجيو رأسها بعدم تصديق: “هل أنت حقاً موظف حكومي؟ أنت ببساطة محتال”.
عندما سمع الموظفون كلمات قائدهم، علم أن الإمرأة التي أمامه ميتة، لذا لم يحاول أن يكون مؤدباً مطلقاً، سحب سيفه ووجه أمام لين تشوجيو: “آنستي الشابة، لا تحاولي المقاومة، يد هذا العم ربما ترتجف وتصيب وجهك، لا تلومي هذا العم لعدم تذكيرك”.
“لم أنتبه لحركتك، ولكنكِ لا تستطيعين فعل الخدعة مرتين” عندما رأى القائد وضع تابعه، لم يجرؤ على الاقتراب، نظر نحو لين تشوجيو ببعض الحذر.
عندما وجه السيف نحو لين تشوجيو، لم يتحرك شياو تيانياو، لحسن الحظ لين تشوجيو مرنة كفاية، استطاعت أن تتجه للجانب في الوقت المناسب، ثم رفعت قدمها وضربت الموظف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان الرجل الذي أمامه أميراً أم لا، يعلم أنه ليس عليه أن يغيظه، لذا عليهم التحرك أولاً.
“آآآه ~” صرخ الموظف بألم وتراجت قدماه، لم يستطع الوقوف لفترة طويلة: “هذه الفتاة ، أنت مجرمة شريرة حقا.”
لا زال شياو تيانياو يتجاهل لين تشوجيو.
“من المجرمة الشريرة؟” كطبيبة ، وكجاسوسة في نفس الوقت.طيف لم يكن باستطاعتها أن تستخدم كلتا يديها للأفعال الجيدة والشريرة.
“آآآه ~” صرخ الموظف بألم وتراجت قدماه، لم يستطع الوقوف لفترة طويلة: “هذه الفتاة ، أنت مجرمة شريرة حقا.”
إذاً ماذا لو تملك قوة كافية؟ هي تعلم نقاط الضعف في جسد الإنسان، يمكنها على الأقل أن تستخدم قوة كافية لتسبب أقصى الأضرار للطرف الآخر.
بالتفكير بأن ذلك ممكن، أصبح القائد مجنوناً، وضع الطفل على الأرض، ولأجل عدم إحداث أي صوت، أفعاله كانت هادئة كالسارق.
“لم أنتبه لحركتك، ولكنكِ لا تستطيعين فعل الخدعة مرتين” عندما رأى القائد وضع تابعه، لم يجرؤ على الاقتراب، نظر نحو لين تشوجيو ببعض الحذر.
أشار القائد بسيفه باتجاه شياو تيانياو: “أنت … اخرج من هنا، لا تجبر هذا الرجل العجوز لافتعال شجار، إذا قتلت هؤلاء الأطفال بالخطأ، لا تظن بأن هذا الرجل العجوز سيدعك تفلت”.
شعرت لين تشوجيو بالرضا، لذا ابتسمت، أنزلت الطفل عن ذراعها وأشارت نحو الباب: “ماذا؟ أما زلت لا تريد الخروج والتكلم هناك؟ لا يمكنك إيذاء الأطفال هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدم مبالاة القائد غير مبرر، لا يوجد أي شعور بالحرج في وجهه، هزت لين تشوجيو رأسها بعدم تصديق: “هل أنت حقاً موظف حكومي؟ أنت ببساطة محتال”.
هناك أطفال على الجانب الأيسر والأيمن من الردهة، وطريق صغير في الوسط، لا يعلم الأطفال الخطر في الوضع الحالي، إذا داس عليهم بالخطأ سيصبحون في حالة أشد فظاعة.
“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”
“أأذهب للخارج؟ من أنت لتأمريننا؟ ماذا في أذية الأطفال؟” قال القائد وهو يأرجح سيفه بين الأطفال الذين على الأرض: “من يهتم إن حطمت أو قتلت طفلاً؟ سأقول فقط أنكِ قتلتهم جميعاً”
هلا بكل المتابعين
عدم مبالاة القائد غير مبرر، لا يوجد أي شعور بالحرج في وجهه، هزت لين تشوجيو رأسها بعدم تصديق: “هل أنت حقاً موظف حكومي؟ أنت ببساطة محتال”.
لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس: “سمو الأمير، هل أنت متأكد من أنك لن تقول شيئاً؟”
“مهما كنا موظفين حكوميين أم لا، لا تملكين الحق للكلام، أنت الآن الهارب الذي قتل هؤلاء الأطفال المتخلى عنهم، ارفعي يديك وتقدمي” كان القائد خائفاً من هجوم لين تشوجيو المباغت، لذا لم يتجرأ على التقدم، هو هدد لين تشوجيو باستخدام الطفل.
نظر القائد نحو شياو تيانياو وانتظر حركة منه …
“أأنا الهاربة؟” أشارت لين تشوجيو نحو نفسها وقالت: “من أعطاك الشجاعة لتقول أنني الهاربة؟ ألا تعلم من أنا؟”
نظر الموظفون واحداً تلو الآخر نحو شياو تيانياو بذعر، وانتظروا كلماته.
دائماً ما تشعر لين تشوجيو بأن الكلمات “أتعلم من أنا؟” جملة رنانة جداً، ولكن هذه المرة لا يمكنها التفكير بجملة عملية أكثر.
“أأذهب للخارج؟ من أنت لتأمريننا؟ ماذا في أذية الأطفال؟” قال القائد وهو يأرجح سيفه بين الأطفال الذين على الأرض: “من يهتم إن حطمت أو قتلت طفلاً؟ سأقول فقط أنكِ قتلتهم جميعاً”
“لم علي أن أهتم بمن تكونين؟ لحظة سقوطك بين يدينا، حتى الأمير للعائلة الامبراطورية لا يقدر إلا أن يحني رأسه لنا” لم يكن الموظفين خائفاً من لين تشوجيو، لم يكونوا خائفين من العائلة الإمبراطورية، لذا هي ليست أكثر من امرأة؟
“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”
بعد كل شيء هؤلاء السيدات النبيلات المشهورات والجميلات لن يخرجن بمفردهن، ولا سياتين إلى الميتم للعناية بأطفال مشردين، وحتى لو أتين حقاً سيرسلون الأخبار مقدماً ليتم مرافقتهم بواسطة الموظفين الحكوميين.
“سمو الأمير؟” عندما سمع القائد كلمات لين تشوجيو، أخذ بضع لحظات ثم نظر بالاتجاه الذي تنظر لين تشوجيو نحوه، ولكنه رأى ظلاً فقط يجلس في الزاوية، لم يستطع رؤية مظهر الشخص.
“أنت تملك نبرة عالية” غضبت لين تشوجيو، لذا هي لا تريد التورط معهم بعد الآن، لذا التفتت برأسها ونظرت نحو شياو تيانياو في الزاوية: “سمو الأمير، شخص يريدك أن تحني رأسك، ألن تقول أي شيء؟”
شعر القائد بالانزعاج، نظر نحو الرجل في الزاوية، هو لم يعد التجرأ على أن يكون جامحاً، حمل الطفل بهدوء وقرر الانتظار ليرى.
“سمو الأمير؟” عندما سمع القائد كلمات لين تشوجيو، أخذ بضع لحظات ثم نظر بالاتجاه الذي تنظر لين تشوجيو نحوه، ولكنه رأى ظلاً فقط يجلس في الزاوية، لم يستطع رؤية مظهر الشخص.
“واه، واه …” صرخ الطفل بصوت عالٍ كونه حمل من ياقته، شعرت الطفل بالاختناق لذا تغير لون وجهه.
شخص آخر هنا؟
هل تمازحني؟ أي نوع من الأمير والاميرة هذان اللذان سيأتيان لمكانِ شبحي كهذا؟ ليس ذلك فقط ولكن أن يحملا أطفال متسخة؟ هل تظن أننا أغبياء؟
صدم القائد وقال بشجاعة: “من انت؟ أخرج هنا”
“ما الذي ترينه؟ ما الأمر؟” ماذا عن هؤلاء الموظفين الصغار؟ ما هذا؟
أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.
“أأنا الهاربة؟” أشارت لين تشوجيو نحو نفسها وقالت: “من أعطاك الشجاعة لتقول أنني الهاربة؟ ألا تعلم من أنا؟”
“لست بحاجة لإخافة الأشخاص، هل تظنين أن بمناداتك لرجل خفي بسمو الأمير، سنناديكي بسمو الأميرة؟” عندما رأى القائد أن الرجل لم يتحرك، اقتنع بأن لين تشوجيو تكذب، لذا ازداد حماساً مجدداً.
هناك أطفال على الجانب الأيسر والأيمن من الردهة، وطريق صغير في الوسط، لا يعلم الأطفال الخطر في الوضع الحالي، إذا داس عليهم بالخطأ سيصبحون في حالة أشد فظاعة.
هل تمازحني؟ أي نوع من الأمير والاميرة هذان اللذان سيأتيان لمكانِ شبحي كهذا؟ ليس ذلك فقط ولكن أن يحملا أطفال متسخة؟ هل تظن أننا أغبياء؟
“اثنان” صرخ القائد مجدداً.
أشار القائد بسيفه باتجاه شياو تيانياو: “أنت … اخرج من هنا، لا تجبر هذا الرجل العجوز لافتعال شجار، إذا قتلت هؤلاء الأطفال بالخطأ، لا تظن بأن هذا الرجل العجوز سيدعك تفلت”.
ضربة كبيرة!
ولإثبات أن ما يقوله حقيق، إلتقط القائد أحد الأطفال وقال: “سأعد لثلاثة، إذا لم تتعاون سأقتل الطفل”
لم يهتم شياو تيانياو بشأن الموظف، ولكن الانطباع في عينيه لم يتغير، هو فقط نظر نحو لين تشوجيو في انتظار إجابتها.
“واحد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حقاً هم يواجهون رجلاً نبيلاً؟
“واه، واه …” صرخ الطفل بصوت عالٍ كونه حمل من ياقته، شعرت الطفل بالاختناق لذا تغير لون وجهه.
شعرت لين تشوجيو بالاحباط برؤية ذلك، لماذا يوجد فجوة كبيرةً بينهما؟ هي أيضاً أوضحت هويتها، ولكن لا أحد يصدقها، في الجهة الأخرى، خرج شياو تيانياو لم يقل الكثير، ولكن هؤلاء الأشخاص أصبحوا خائفين، هذا …
لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس: “سمو الأمير، هل أنت متأكد من أنك لن تقول شيئاً؟”
“أأذهب للخارج؟ من أنت لتأمريننا؟ ماذا في أذية الأطفال؟” قال القائد وهو يأرجح سيفه بين الأطفال الذين على الأرض: “من يهتم إن حطمت أو قتلت طفلاً؟ سأقول فقط أنكِ قتلتهم جميعاً”
لا زال شياو تيانياو يتجاهل لين تشوجيو.
أوه أمي، إنه أمير!
شعرت لين تشوجيو بالتوتر وأرادت التقدم، ولكن المظف الحكومي أعاق طريقها: “لا تقتربي”
شعر القائد بالانزعاج، نظر نحو الرجل في الزاوية، هو لم يعد التجرأ على أن يكون جامحاً، حمل الطفل بهدوء وقرر الانتظار ليرى.
“سمو الأمير …” حتى بهذه اللحظة هو يرفض الكلام؟ إذاً ما الذي يفعله هنا؟ ليشاهد المرح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.
“اثنان” صرخ القائد مجدداً.
“هل هذا ما هو من المفترض أن يكون سلوكك حين تطلبين من الأشخاص؟” تكلم شياو تيانياو وفي الوقت نفسه نهض ومشى باتجاه لين تشوجيو.
“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”
شياو؟
بالتفكير بأن ذلك ممكن، أصبح القائد مجنوناً، وضع الطفل على الأرض، ولأجل عدم إحداث أي صوت، أفعاله كانت هادئة كالسارق.
أهذا الإسم الثاني للعائلة الإمبراطورية!
“سمو الأمير؟” عندما سمع القائد كلمات لين تشوجيو، أخذ بضع لحظات ثم نظر بالاتجاه الذي تنظر لين تشوجيو نحوه، ولكنه رأى ظلاً فقط يجلس في الزاوية، لم يستطع رؤية مظهر الشخص.
هل حقاً هم يواجهون رجلاً نبيلاً؟
شعر القائد بالانزعاج، نظر نحو الرجل في الزاوية، هو لم يعد التجرأ على أن يكون جامحاً، حمل الطفل بهدوء وقرر الانتظار ليرى.
صدم القائد وقال بشجاعة: “من انت؟ أخرج هنا”
هل هم سيئي الحظ ليقابلوا الامير؟
“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”
نظر القائد نحو شياو تيانياو وانتظر حركة منه …
شعر القائد بالانزعاج، نظر نحو الرجل في الزاوية، هو لم يعد التجرأ على أن يكون جامحاً، حمل الطفل بهدوء وقرر الانتظار ليرى.
“هل هذا ما هو من المفترض أن يكون سلوكك حين تطلبين من الأشخاص؟” تكلم شياو تيانياو وفي الوقت نفسه نهض ومشى باتجاه لين تشوجيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع الطفل أرضاً، سأل القائد بصوت مرتجف: “لا أعلم كيف سأنادي هذا الرجل النبيل؟”
خطواته رشيقة وأنيقة، ولا يوجد أي حراس خلفه، ولكن بشكل واضح هو رجل نبيل، تنبعث من جسده كله هالة تجعل الناس لا يجرؤون النظر نحوه مباشرة.
شياو؟
أوه أمي، إنه أمير!
هناك أطفال على الجانب الأيسر والأيمن من الردهة، وطريق صغير في الوسط، لا يعلم الأطفال الخطر في الوضع الحالي، إذا داس عليهم بالخطأ سيصبحون في حالة أشد فظاعة.
تراجع القائد لاإرادياً، وأصبح وجهه شاحباً بينما استمر بالنظر نحو شياو تيانياو الذي يقترب أكثر وأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.
هذه الهيئة معروفة في العاصفة، أليس هذا إله الحرب الأمير شياو؟
“ما الذي ترينه؟ ما الأمر؟” ماذا عن هؤلاء الموظفين الصغار؟ ما هذا؟
بالتفكير بأن ذلك ممكن، أصبح القائد مجنوناً، وضع الطفل على الأرض، ولأجل عدم إحداث أي صوت، أفعاله كانت هادئة كالسارق.
نظر القائد نحو شياو تيانياو وانتظر حركة منه …
بعد وضع الطفل أرضاً، سأل القائد بصوت مرتجف: “لا أعلم كيف سأنادي هذا الرجل النبيل؟”
“هل هذا ما هو من المفترض أن يكون سلوكك حين تطلبين من الأشخاص؟” تكلم شياو تيانياو وفي الوقت نفسه نهض ومشى باتجاه لين تشوجيو.
لم يهتم شياو تيانياو بشأن الموظف، ولكن الانطباع في عينيه لم يتغير، هو فقط نظر نحو لين تشوجيو في انتظار إجابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمو الأمير …” حتى بهذه اللحظة هو يرفض الكلام؟ إذاً ما الذي يفعله هنا؟ ليشاهد المرح؟
تنهدت لين تشوجيو بعجز: “سمو الأمير، علينا حل هذه المشكلة مقدماً، أليس كذلك؟”
أهذا الإسم الثاني للعائلة الإمبراطورية!
“ما الذي ترينه؟ ما الأمر؟” ماذا عن هؤلاء الموظفين الصغار؟ ما هذا؟
لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس: “سمو الأمير، هل أنت متأكد من أنك لن تقول شيئاً؟”
“ألا يمكن لهؤلاء الموظفين الخروج وافساح المجال؟” عندما أنهت لين تشوجيو كلماتها، صرخ القائد على الفور: “لنخرج، تحرك، تحرك”.
تنهدت لين تشوجيو بعجز: “سمو الأمير، علينا حل هذه المشكلة مقدماً، أليس كذلك؟”
مهما كان الرجل الذي أمامه أميراً أم لا، يعلم أنه ليس عليه أن يغيظه، لذا عليهم التحرك أولاً.
“توقف!” نظر شياو تيانياو نحو القائد، هو بصق كلمة “توقف” كالعادة، لكن الموظفين توقفوا في الحال: “أيها، أيها النبيل …”
شخصيتنا المرة دي ثانوية جدا واللي عايز يحاول يفكر يدور أحداث المانجا واصلة لفين أنا جاوبت عالسؤال دا قبل كدا (مفيش مساعدة أكتر من كدا )
نظر الموظفون واحداً تلو الآخر نحو شياو تيانياو بذعر، وانتظروا كلماته.
لا زال شياو تيانياو يتجاهل لين تشوجيو.
شعرت لين تشوجيو بالاحباط برؤية ذلك، لماذا يوجد فجوة كبيرةً بينهما؟ هي أيضاً أوضحت هويتها، ولكن لا أحد يصدقها، في الجهة الأخرى، خرج شياو تيانياو لم يقل الكثير، ولكن هؤلاء الأشخاص أصبحوا خائفين، هذا …
نظر الموظفون واحداً تلو الآخر نحو شياو تيانياو بذعر، وانتظروا كلماته.
ضربة كبيرة!
“لم علي أن أهتم بمن تكونين؟ لحظة سقوطك بين يدينا، حتى الأمير للعائلة الامبراطورية لا يقدر إلا أن يحني رأسه لنا” لم يكن الموظفين خائفاً من لين تشوجيو، لم يكونوا خائفين من العائلة الإمبراطورية، لذا هي ليست أكثر من امرأة؟
…
عندما سمع الموظفون كلمات قائدهم، علم أن الإمرأة التي أمامه ميتة، لذا لم يحاول أن يكون مؤدباً مطلقاً، سحب سيفه ووجه أمام لين تشوجيو: “آنستي الشابة، لا تحاولي المقاومة، يد هذا العم ربما ترتجف وتصيب وجهك، لا تلومي هذا العم لعدم تذكيرك”.
ترجمة: BayanZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد”
تدقيق: Mariam
بالتفكير بأن ذلك ممكن، أصبح القائد مجنوناً، وضع الطفل على الأرض، ولأجل عدم إحداث أي صوت، أفعاله كانت هادئة كالسارق.
هلا بكل المتابعين
ترجمة: BayanZ
معكم مريم إن شاء الله على مدار الأسبوع دا أنا هنزل الفصول بدل بيان
تراجع القائد لاإرادياً، وأصبح وجهه شاحباً بينما استمر بالنظر نحو شياو تيانياو الذي يقترب أكثر وأكثر.
ونرجع بمسابقة الصور
“اثنان” صرخ القائد مجدداً.
شخصيتنا المرة دي ثانوية جدا واللي عايز يحاول يفكر يدور أحداث المانجا واصلة لفين أنا جاوبت عالسؤال دا قبل كدا (مفيش مساعدة أكتر من كدا )
لم يهتم شياو تيانياو بشأن الموظف، ولكن الانطباع في عينيه لم يتغير، هو فقط نظر نحو لين تشوجيو في انتظار إجابتها.
الكل يدور ولو حد جاوب صح أو لاقيت أكتر من 10 ردود بنزل فصل تاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونرجع بمسابقة الصور
“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”
“لم علي أن أهتم بمن تكونين؟ لحظة سقوطك بين يدينا، حتى الأمير للعائلة الامبراطورية لا يقدر إلا أن يحني رأسه لنا” لم يكن الموظفين خائفاً من لين تشوجيو، لم يكونوا خائفين من العائلة الإمبراطورية، لذا هي ليست أكثر من امرأة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات