مواجهة، حظ ...
الفصل 253 – مواجهة، حظ …
“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”
هدف لين تشوجيو واضحٌ جداً، رأته حالما التفت حولها …
“أوه، حسناً …” كان الصغير زوو مصدوماً للحظة ثم تبعها.
على شارع زو شيو صيدلية تسمى “بصيدلية العاصمة القديمة” يحيطها الكثير من الناس، لم تستطع لين تشوجيو سماع ما يقوله الناس، ولكنها واثقة بأن هناك مريض.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
دون أي تردد مشت لين باتجاه الحشد، أراد الحارس أن يوقف لين تشوجيو، ولكنها حدقت به، فتبع الحارس لين تسوجيو بصمت وخوف.
“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.
“مسكينان هذان الطفلان، والدهما مات وأمهما هربت مع رجل آخر، بالأيام المشمسة أم الممطرة هم لا يملكان مكاناً للبقاء فيه، وبهذا انتهت حالة الطفل الأصغر على هذا الحال”.
“صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.
“اذهب!” بهت وجه لين تشوجيو، لم يكن هناك أي مسحة من الأدب في نبرتها.
“أجل، هذا سيكون أفضل، صغيري زوو، قال الطبيب ليو أنه لا يستطيع علاج شقيقك، لا فائدة من الاستمرار بطلب المساعدة هنا”.
“أوه، حسناً …” كان الصغير زوو مصدوماً للحظة ثم تبعها.
ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.
“ماذا؟” توسعت عينا الصغير زوو وحدق في لين تشوجيو، لم يستطع تصديق كلماتها: “أيتها الآنسة، ما الذي قلته للتو؟”
“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.
…
“أيها الطبيب، أتوسل إليك” خرج صوت المراهق بيأس، عيناه خاملتان، يبدو ضائعاً.
ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.
من الصيدلية خرج رجل في أواسط العمر ونظر نحو المراهق اليائس “صغيري زوو، أنا حقاً لا أملك الإمكانية لعلاج شقيقك، مضى على مرضه وقت كثير وأصبح جدي جداً، وهو يعاني من سوء التغذية، أنا خائف من أن الجنكة* من تستطيع إنقاذ حياته”.
“أجل، هذا سيكون أفضل، صغيري زوو، قال الطبيب ليو أنه لا يستطيع علاج شقيقك، لا فائدة من الاستمرار بطلب المساعدة هنا”.
*نبات صيني
لم تعر لين تشوجيو أي اهتمام لكلمات المراهق، أشارت نحو الطفل وقالت: “أستطيع إنقاذ شقيقك”
لطبيب في الصيدلية، هذا المشهد طبيعي لأن العائلة لا تملك مالاً، فلا يمكن إنقاذ المريض، يتعاطف الطبيب معهم، ولكنهم لا يستطيعون التعاطف مع الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ..” عض الصغير زوو شفتيه، بدأت شفتيه تسيل دماً، لكنه لم يكن يؤلمه، استمر بعض شفتيه في محاولة لكبت دموعه.
عندما سمع الصغير زوو كلمات الطبيب اشتعلت عيناه “أيها الطبيب ليو، هل يمكنك إعطاء أخي الجنكة أولاً؟ سأدفع لك لاحقاً”.
سمم الطفل مما أدى لالتقاطه حمى عالية وجفاف حاد، لحسن الحظ لم يكن سماً قوياً، من المتوقع أنه تم عض الطفل إما بواسطة صرصار أو عنكبوت سام، فقط العلاج من أٌجل لوقت طويل، لذا أصبح وضعه حرجاً.
لم يتكلم الطبيب ليو، ولكن بائع الأدوية الصيدلاني قال بسخرية “تدفع لنا لاحقاً؟ ما الغباء الذي تتوفه به؟ أنت لا تملك لشراء قطعة خبز حتى”.
“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”
“أنا ..” عض الصغير زوو شفتيه، بدأت شفتيه تسيل دماً، لكنه لم يكن يؤلمه، استمر بعض شفتيه في محاولة لكبت دموعه.
يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.
الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.
لم تعر لين تشوجيو أي اهتمام لكلمات المراهق، أشارت نحو الطفل وقالت: “أستطيع إنقاذ شقيقك”
“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”
لم يتكلم الطبيب ليو، ولكن بائع الأدوية الصيدلاني قال بسخرية “تدفع لنا لاحقاً؟ ما الغباء الذي تتوفه به؟ أنت لا تملك لشراء قطعة خبز حتى”.
لم تعر لين تشوجيو أي اهتمام لكلمات المراهق، أشارت نحو الطفل وقالت: “أستطيع إنقاذ شقيقك”
لم يرفض المراهق هذه المرة، فأطلق سراح الطفل لتستطيع لين تشوجيو أخذه.
“ماذا؟” توسعت عينا الصغير زوو وحدق في لين تشوجيو، لم يستطع تصديق كلماتها: “أيتها الآنسة، ما الذي قلته للتو؟”
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
“قلت، يمكنني إنقاذ شقيقك، هل تسمح لي برؤيته؟” في الحقيقة، حتى دون إنذار النظام الطبي أرادت أن تنقذ الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.
“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.
“أجل، هذا سيكون أفضل، صغيري زوو، قال الطبيب ليو أنه لا يستطيع علاج شقيقك، لا فائدة من الاستمرار بطلب المساعدة هنا”.
لم يرفض المراهق هذه المرة، فأطلق سراح الطفل لتستطيع لين تشوجيو أخذه.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
“سيدتي” عندما رأى الحارس لين تشوجيو تحمل الطفل، لم يستطع سوى أن يوقفها.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
إذا علم الأمير بهذا فسيقتله.
تبعت عيون المتفرجين مينغ شيويان حتى دخل منزل الشاي، وعندما لم يعد له أي أثر، تعافت أعين الحشد. هذا السيد الشاب لعائلة مينغ، مينغ شيويان، هو لا يحتاج أن يتكلم، لأنه طالما يمر من خلال الحشود يمكنه سرقة الانتباه.
“اذهب!” بهت وجه لين تشوجيو، لم يكن هناك أي مسحة من الأدب في نبرتها.
“مسؤوليتك حمايتي، وليس التدخل في عملي” إلى جانب شياو تيانياو، من يملك الحق للتدخل في عملها؟ “أجل” أحنى الحارس رأسه وتراجع نصف خطوة إلى الخلف.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.
عندما تكون أميرتهم في الخارج، تتصرف كشخص مختلف، ليست كالشخص الصامت مثلما تكون في قصر شياو.
الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.
“مسؤوليتك حمايتي، وليس التدخل في عملي” إلى جانب شياو تيانياو، من يملك الحق للتدخل في عملها؟
“أجل” أحنى الحارس رأسه وتراجع نصف خطوة إلى الخلف.
شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.
شعر المتفرجين والصغير زوو بالخوف من المشهد، نظر واحد تلو الأخر نحو لين تشوجيو، عيناهم ممتلئة بالخوف والاحترام، لم يستطيعوا سوى أن يتراجعوا للخلف أيضاً.
“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”
تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت، يمكنني إنقاذ شقيقك، هل تسمح لي برؤيته؟” في الحقيقة، حتى دون إنذار النظام الطبي أرادت أن تنقذ الطفل.
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.
“أوه، حسناً …” كان الصغير زوو مصدوماً للحظة ثم تبعها.
“سيدتي” عندما رأى الحارس لين تشوجيو تحمل الطفل، لم يستطع سوى أن يوقفها.
أراد المتفرجون متابعة الأخداث المثيرة، ولكنهم خائفين من الحارس الذي يقف خلف لين تشوجيو، لذا في النهاية لم يجرؤ أحد على اتباعهم، تبعثر الواحد تلو الآخر.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
“سيدي الشاب، لنعد” عندما تفرق الحشد، تحدث خادم صغير لسيده الشاب الذي كان يرتدي معطفاً أبيضاً.
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.
“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.
أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.
الفصل 253 – مواجهة، حظ …
هذا السيد الشاب هو مينغ شيو يان، حفيد العميد مينغ المتوفي لمعهد وينتشانغ، مر من خلال شارع زوشيو ورأى المراهق الذي كان يترضع أمام الصيدلية، أراد إن كان باستطاعته المساعدة، ولكنه لم يتوقع أن يخطو أحدهم خطوة قبله.
“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.
نظر مينغ شيويان نحو لين تشوجيو التي تحمل الطفل متجهةً نحو العربة، أظهر وجهه إبتسامة لامعة، نظر نحو الخادم الصغير الذي بجانبه، لكنه لم يظهر سأماً أو نافذ الصبر، هو هز رأسه فقط والتفت ثم دخل منزل الشاي في الجانب.
“أيها الطبيب، أتوسل إليك” خرج صوت المراهق بيأس، عيناه خاملتان، يبدو ضائعاً.
تبعت عيون المتفرجين مينغ شيويان حتى دخل منزل الشاي، وعندما لم يعد له أي أثر، تعافت أعين الحشد.
هذا السيد الشاب لعائلة مينغ، مينغ شيويان، هو لا يحتاج أن يتكلم، لأنه طالما يمر من خلال الحشود يمكنه سرقة الانتباه.
“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.
أخذت لين تشوجيو الطفل داخل العربة، بينما الصغير زوو والحارس ينتظران بتوتر في الخارج، تناولت لين تشوجيو صندوقها الطبي من النظام الطبي.
“مسكينان هذان الطفلان، والدهما مات وأمهما هربت مع رجل آخر، بالأيام المشمسة أم الممطرة هم لا يملكان مكاناً للبقاء فيه، وبهذا انتهت حالة الطفل الأصغر على هذا الحال”.
يبدو الصغير زوو فقيراً، لكن جسد الطفل وملابسه نظيفة، من الواضح أنه تم العناية بالطفل.
أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.
سمم الطفل مما أدى لالتقاطه حمى عالية وجفاف حاد، لحسن الحظ لم يكن سماً قوياً، من المتوقع أنه تم عض الطفل إما بواسطة صرصار أو عنكبوت سام، فقط العلاج من أٌجل لوقت طويل، لذا أصبح وضعه حرجاً.
لم يرفض المراهق هذه المرة، فأطلق سراح الطفل لتستطيع لين تشوجيو أخذه.
إلا أنه لشخص مثل لين تشوجيو، هذه كقطعة حلوى!
“ماذا؟” توسعت عينا الصغير زوو وحدق في لين تشوجيو، لم يستطع تصديق كلماتها: “أيتها الآنسة، ما الذي قلته للتو؟”
…
“مسؤوليتك حمايتي، وليس التدخل في عملي” إلى جانب شياو تيانياو، من يملك الحق للتدخل في عملها؟ “أجل” أحنى الحارس رأسه وتراجع نصف خطوة إلى الخلف.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”
…
أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.
شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
