الإنتشار
[ منظور آرثر ليوين ]
“اعتذاري …”
“انا ذاهبة معك!” ظهر صوت إيلي من الخلف.
بعد التحديق به أمال رأسه باحترام.
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
“تعال ، بوو!”
كانت سيلفي قد علمت بالفعل ما أردت قوله لكنها بقيت هادئة بجانبي.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
“لقد وعدت ، أتذكر؟” ظلت نظرة إيلي حازمة وهي تمشي نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آرثر ، أنت تبتسم“.
” إنه حشد كبير من الوحوش الفاسدة ،” تمتمت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت داخليا.
أجابت على الفور ، “ستكون معي ، وسيكون لدي حماية الحائط.”
شحب وجه إيلي لكن تعبيرها ظل ثابتًا. “سأكون بخير.”
تحدثت سيلفي ، “أتفهم قلقك ولكن هذه فرصة جيدة“.
ثم قفزت وحوش المانا المروّضة من على حافة الرصيف قبل أن تعود للظهور عاليا مع نشر أجنحتنة.
“سأكون معها أيضًا وسيكون إلقاء الأسهم من أعلى الحائط مثل تدريب حي بالنسبة لها“.
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
“لكن ماذا لو اخترقت الوحوش الحائط؟“
استبدل بأعين منهكة من الحرب.
“أعلم أنك لن تدع ذلك يحدث” ، أجابت بنبرة هادئة من الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت داخليا.
خدش الحارس بجانبي رأسه واستمر في تحويل نظرته نحو المخرج بفارغ الصبر.
كان المكان هادئ نسبيا داخل الغرفة المزدحمة عادة.
“الجنرال آرثر …”
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
“سنذهب” ، تحدثت عندما بدأت السير نحو مخرج ملعب التدريب مرة أخرى.
“تعال ، بوو!”
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
“على أي حال ، قبل أن تغادر ، جهزت شيء صغيرا ، إنه ليس كبيرا ، لكنني أعتقد أن ارتداء شيء أكثر لفت للنظر قد يساعد في رفع مستوى الروح المعنوية عند الحائط “.
أظهرت إيلي بشكل واضح ابتسامة سعيدة على وجهها و تابعت ورائي في سرعة كاملة.
[ منظور آرثر ليوين ]
“تعال ، بوو!”
ابقى حاجز الرياح الذي ألقيته على جسدي كل الرطوبة من السحب بعيدة عني لكن إيلي لم تكن محظوظة.
على الفور رأيت خارج أرض التدريب رجل غير مألوف مع طائر كبير يشبه العصفور يقف على كتفه وهو ينتظرني.
شاهدت التنين البركاني الأسود يطير فوق الغيوم مع إيلي على ظهرها وبوو في يديها.
بعد التحديق به أمال رأسه باحترام.
كان المكان هادئ نسبيا داخل الغرفة المزدحمة عادة.
“تحياتي الجنرال آرثر ، أنا الضابط جولور سترجي , كان أحد أعضاء فريقي الذي كان يقوم بمسح تلال الوحوش هو الشخص الذي اكتشف الحشد ، سأطلعك على الوضع في الجدار “.
[ منظور آرثر ليوين ]
“الضابط جولور” ، أجبته بإيماءة.
قال فيريون ، وعيناه تزداد نعومة كما لو كان يستعيد ذكريات الماضي ، “هذا الوشاح هو قطعة قديمة كنت أرتديها عندما كنت أصغر سنا“.
دون إهدار أي وقت ، بدأ الضابط يبلغني بكل شيء كان من المتوقع أن يعرفه.
وضع فيريون يده على الغطاء وأضاءت الأحرف الرونية قبل ان تفتح بصوت نقرة واحدة.
كان سيرافقنا ساحران آخران كلاهما كانا مغامران بارعون قبل الانضمام إلى الجيش كدعم إضافي للجدار.
“اذا ما هي الخطة؟ ، من خلال الاستعداد لهذه الوحوش أفترض أننا سنذهب جوا؟ “
كان أفضل تقدير لحجم حشد الوحش يقترب من عشرين ألفا ، على الرغم من أن الغالبية بدت وكأنها من الفئة D إلى الفئة B ، إلا أنه كان هناك العديد من الوحوش الأقوى وحتى القليل من وحوش الفئة S.
كنت أشك في أنها تستطيع حتى فهم مدى رعب وحش من الفئة S ولكن ها أنا ذا أخذها مباشرة ليس فقط إلى واحد بل إلى عشرات … إلى جانب عدة آلاف من الوحوش الأخرى.
تحدث جولور بشكل رسمي ، “لسوء الحظ ، لم نكن قادرين على الاقتراب كثيرًا بسبب سحرة ألاكريا ، لكننا رصدنا ما لا يقل عن عشرة وحوش من الفئة S”.
بعد أن تلاشت الإثارة الأولية لأختي ورعب بوو من الطيران ، نام الاثنين ، كان أحدهما على ظهر سيلفي والآخر في يديها.
نظرت إلى الخلف نحو إيلي.
استمتعت بمنظر السماء الجميل تحتنا
” حشد من وحوش المانا من الفئة S تنتظر ، وحقيقة أنهم فاسدون يعني أنهم سيكونون أقوى وأكثر شراسة “.
“انتظر ، الطفلة الصغيرة وحيوانها الأليف قادمين؟“
شحب وجه إيلي لكن تعبيرها ظل ثابتًا. “سأكون بخير.”
تحدث الخادم الذكر وهو يلف بحرص عباءة بطول خصري مبطنة بالفراء الأبيض.
من المؤكد أن أختي المصممة والموهوبة والمحمية لم ترى قط وحش مانا إلى جانب الوحوش المروضة في زيروس.
“حسنا” أجبت داخل رأسي.
كنت أشك في أنها تستطيع حتى فهم مدى رعب وحش من الفئة S ولكن ها أنا ذا أخذها مباشرة ليس فقط إلى واحد بل إلى عشرات … إلى جانب عدة آلاف من الوحوش الأخرى.
خدش الحارس بجانبي رأسه واستمر في تحويل نظرته نحو المخرج بفارغ الصبر.
“إنهم وحوش مانا فقط آرثر” ، تحدثت سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
“حسنا” أجبت داخل رأسي.
بحر من اللون الأسود والرمادي يتكون من اشياء لا يمكن ان تكون وحوش عادية.
إستدرت إلى جولور ، “هل من علامات على الخدم أو المناجل أيها الضابط؟“
استمتعت بمنظر السماء الجميل تحتنا
أجاب بثقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت إيلي بشكل واضح ابتسامة سعيدة على وجهها و تابعت ورائي في سرعة كاملة.
“لا شيء ، ولهذا السبب اعتبر القائد فيريون أن مجرد إرسال رمح واحد هو أمر ضروري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت إيلي بشكل واضح ابتسامة سعيدة على وجهها و تابعت ورائي في سرعة كاملة.
“حسنا ، كم يوما لدينا حتى يصل الحشد إلى الحائط؟ ” سألته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ستكونين قادرة على الحصول على قسط من الراحة بمجرد هبوطنا” تحدثت إلى سيلفي قبل المتابعة خلف كالوم وغافيك.
أجاب قبل أن يلقي نظرة على مكان تواجد سيلفي وأختي ، “بالسرعة التي يسيرون فيها ، نتوقع وصولهم في مدة لا تزيد عن يومين“.
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
استطعت أن أقول إنه كان على وشك أن يقول شيئًا لكنه أمسك لسانه.
“أقرب بوابة انتقال عن بعد في مدينة بلاكبند ولم ينته القطار بالكامل ، من حسن الحظ أن موقع القلعة قريب نسبيًا من الحائط “.
مشينا في صمت لبقية طريقنا الصغير حتى وصلنا إلى غرفة الإنطلاق.
وضع فيريون يده على الغطاء وأضاءت الأحرف الرونية قبل ان تفتح بصوت نقرة واحدة.
كان المكان هادئ نسبيا داخل الغرفة المزدحمة عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت داخليا.
إلى جانب وجود العديد من العمال الذين يربطون السروج على وحوش مانا العملاقة الشبيهة بالصقور ، لم أتمكن من رؤية فيريون إلا عندما وصلنا.
“تعال ، بوو!”
“آرثر!” تحدث فيريون لكن مزاجه المبتهج ذات يوم
قال فيريون ، وعيناه تزداد نعومة كما لو كان يستعيد ذكريات الماضي ، “هذا الوشاح هو قطعة قديمة كنت أرتديها عندما كنت أصغر سنا“.
استبدل بأعين منهكة من الحرب.
“يبدو أنه على الرغم من كل قدراتي السحرية والبدنية ، لم أكن مصممة لأكون وسيلة فعالة للنقل” ، أجابت وهي تنظر إلى الدب الكبير النائم بينما يتدلى بين أذرع سيلفي.
بجانبه كان هناك جنديان وعدد قليل من الخادمات.
بعد مرور بعض الوقت إستدعى كالوم نيران ساطعة وأشار إلينا لكي ننزل.
“القائد.”
عندما شاهدت سيلفي تنزل عبر الطبقة السميكة من السحب ، لم يسعني إلا أن أضحك بشكل مكتوم على منظر أختي التي إستيفظت بشكل غاضب.
قمت بأداء التحية قبل التقدم إلى الجني العجوز.
قال فيريون ، وعيناه تزداد نعومة كما لو كان يستعيد ذكريات الماضي ، “هذا الوشاح هو قطعة قديمة كنت أرتديها عندما كنت أصغر سنا“.
“أنا متأكد من أن الضابط جولور أبلغك بالموقف ، لذا اسمح لي بتقديمك بسرعة إلى الساحرين اللذين اخترتهما لدعمك في الحائط ، هذا كالوم هيمبريل ، إنه شاب بالكاد تجاوز الثلاثين ولكنه بالفعل ساحر ناري بارع في مرحلة النواة الصفراء الصلبة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه حشد كبير من الوحوش الفاسدة ،” تمتمت بهدوء.
تقدم الساحر ذو الشعر البني إلى الأمام ، وكان شعره الطويل يغطي جبهته.
كان سيرافقنا ساحران آخران كلاهما كانا مغامران بارعون قبل الانضمام إلى الجيش كدعم إضافي للجدار.
كان لديه نظرة فضولية وسرعان ما شكل ابتسامة لطيفة.
لاحظت أنه يجب علي قص شعري قريبا ، لقد أصبح شعري طويلاً بما يكفي ليتجاوز كتفي ، لولا طولي وكتفي العريض نسبيا لكان من السهل أن يخطأ احد ويراني من الخلف ويظنني فتاة.
” إسمي كالوم كما قدمني القائد ، أتشرف بك.”
لكن ما رأيته كان حقا مشهدا يستحق المشاهدة.
رفع فيريون يده نحو الشخص على بعد بضعة أقدام خلف كالوم.
“هذا الضخم هنا عبارة عن معزز في النواة الصفراء الداكنة ، لكنه ظل في تلال الوحوش لأكثر من أربعين عامًا.”
بحر من اللون الأسود والرمادي يتكون من اشياء لا يمكن ان تكون وحوش عادية.
كان الرجل ذو الصدر العريض أطول مني بمقدار قدم تقريبا ، وكان عرضه أكبر بضعيفن وكان مغطى من الرقبة إلى الأسفل بدرع ثقيل ولامع.
“حسنا” أجبت داخل رأسي.
كان شعره قصيرًا مع إمتلاء أسفل وجهه ببعض الندوب ، مع نظرة ثاقبة بدى أنه قيم كل شبر من جسدي ثم مد يده نحوي.
بعد أن تلاشت الإثارة الأولية لأختي ورعب بوو من الطيران ، نام الاثنين ، كان أحدهما على ظهر سيلفي والآخر في يديها.
” غافيك لوند “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بأداء التحية قبل التقدم إلى الجني العجوز.
صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
“اذا ما هي الخطة؟ ، من خلال الاستعداد لهذه الوحوش أفترض أننا سنذهب جوا؟ “
تقدم الساحر ذو الشعر البني إلى الأمام ، وكان شعره الطويل يغطي جبهته.
“مم ، هذا بالسنبة لكالوم وغافيك “أجاب فيريون.
“لكن ماذا لو اخترقت الوحوش الحائط؟“
“أقرب بوابة انتقال عن بعد في مدينة بلاكبند ولم ينته القطار بالكامل ، من حسن الحظ أن موقع القلعة قريب نسبيًا من الحائط “.
“تحياتي الجنرال آرثر ، أنا الضابط جولور سترجي , كان أحد أعضاء فريقي الذي كان يقوم بمسح تلال الوحوش هو الشخص الذي اكتشف الحشد ، سأطلعك على الوضع في الجدار “.
التفت إلى سيلفي. “يمكنني أن أطير بنفسي ، هل تعتقدين أنك ستتمكنين من حمل إيلي بالإضافة إلى بوو؟ “
استطعت أن أقول إنه كان على وشك أن يقول شيئًا لكنه أمسك لسانه.
أخيرًا بعد استيعاب الموقف بدأ بوو يصدر أنينا بشكل محتج.
“على الرغم من أن الأمر لا يبدو جيدًا عليك كما هو لي ، إلا أنني سأسمح لك بالحصول عليه.”
أجابت سيلفي متجاهلة الوحش العملاق لأختي ، “إذا لم تكن الرحلة طويلة جدا ، فسأكون قادرة على فعلها“.
“يبدو أنه على الرغم من كل قدراتي السحرية والبدنية ، لم أكن مصممة لأكون وسيلة فعالة للنقل” ، أجابت وهي تنظر إلى الدب الكبير النائم بينما يتدلى بين أذرع سيلفي.
“انتظر ، الطفلة الصغيرة وحيوانها الأليف قادمين؟“
“على أي حال ، قبل أن تغادر ، جهزت شيء صغيرا ، إنه ليس كبيرا ، لكنني أعتقد أن ارتداء شيء أكثر لفت للنظر قد يساعد في رفع مستوى الروح المعنوية عند الحائط “.
سأل غافيك مع عبوس واضح. “أيها القائد هل هذا حكيم؟ ، سيكون هناك جيش عملاق من الوحوش“.
“انتظر ، الطفلة الصغيرة وحيوانها الأليف قادمين؟“
“إنها ساحرة بارعة وسيكون من المفيد أن تكون متمركزة على الحائط.”
كان كالوم وغافيك قد قفزوا بالفعل على وحوشهم بكل استعداد للمغادرة.
“ومنذ متى كان من الجيد الإشارة إلى أخت الجنرال على أنها طفلة صغيرة “؟“
دون إهدار أي وقت ، بدأ الضابط يبلغني بكل شيء كان من المتوقع أن يعرفه.
غافيك على الرغم من أنه كان أكبر مني بحوالي ثلاثة أضعاف سني إلا وجهه اصبح ورقة بيضاء.
أما السروال الذي شعرت به بشكل مدهش على الرغم من خفته فقط إنسدل بإحكام وضيق إلى أسفل ركبتي ، والذي تم تصميمه عن قصد بحيث يمكن أن تتحرك المفاصل الرقيقة بشكل مريح بداخله.
“اعتذاري …”
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
تمتم بهدوء ، “لم أكن أعرف أنها أختك ، الجنرال آرثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي كان يرتدي معطف رمادي مبطّن بالفراء ينسدل أسفل كاحليه مباشرة فوق رداءه المعتاد.
كانت تعابير فيريون قلقة ، لكنه لم يعلق على ذهاب إيلي معي.
*
بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
تمتم بهدوء ، “لم أكن أعرف أنها أختك ، الجنرال آرثر.”
ثم أتوا حاملين صندوق خشبي كبير محفور بالرونية على سطحه بالكامل.
“إنها ساحرة بارعة وسيكون من المفيد أن تكون متمركزة على الحائط.”
“على أي حال ، قبل أن تغادر ، جهزت شيء صغيرا ، إنه ليس كبيرا ، لكنني أعتقد أن ارتداء شيء أكثر لفت للنظر قد يساعد في رفع مستوى الروح المعنوية عند الحائط “.
*
وضع فيريون يده على الغطاء وأضاءت الأحرف الرونية قبل ان تفتح بصوت نقرة واحدة.
“مم ، هذا بالسنبة لكالوم وغافيك “أجاب فيريون.
ثم خرجت عدة طبقات من الصندوق لتكشف عن زي جديد تماما لي.
استطعت أن أقول إنه كان على وشك أن يقول شيئًا لكنه أمسك لسانه.
“غاند ، برون ، ساعدوا الجنرال في ارتداء ملابسه“
في حين أن مظهر الزي كان قليلا مبهرجا ومعقدا مع دروع على ساقي وساعدي ، فد عرف فيريون بدقة أي نوع من الدروع يناسبني بشكل أفضل.
أمر فيريون حتى قبل أن أتمكن من الاحتجاج أمسك بي الخادمان وقادوني إلى جانب الغرفة حيث تم تجهيز غرفة للملابس بشكل ملائم.
خدش الحارس بجانبي رأسه واستمر في تحويل نظرته نحو المخرج بفارغ الصبر.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
فتحت الأبواب الكبيرة ثنائية الاجزاء التي تاخذ مساحة جدار كامل ، مما سمح بخروج هواء بارد مع تمدد الأرضية أسفلنا ببطء نحو المخرج الكبير.
لاحظت أنه يجب علي قص شعري قريبا ، لقد أصبح شعري طويلاً بما يكفي ليتجاوز كتفي ، لولا طولي وكتفي العريض نسبيا لكان من السهل أن يخطأ احد ويراني من الخلف ويظنني فتاة.
كان كالوم وغافيك قد قفزوا بالفعل على وحوشهم بكل استعداد للمغادرة.
أضافت سيلفي ، “ومن الأمام ايضا ، أنت أجمل من كل النبلاء الذين رأيتهم في القلعة“.
غافيك على الرغم من أنه كان أكبر مني بحوالي ثلاثة أضعاف سني إلا وجهه اصبح ورقة بيضاء.
تأوهت داخليا.
“أنا متأكد من أن الضابط جولور أبلغك بالموقف ، لذا اسمح لي بتقديمك بسرعة إلى الساحرين اللذين اخترتهما لدعمك في الحائط ، هذا كالوم هيمبريل ، إنه شاب بالكاد تجاوز الثلاثين ولكنه بالفعل ساحر ناري بارع في مرحلة النواة الصفراء الصلبة “.
نعم … يجب أن أقص شعري بالتأكيد.
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
بمجرد أن تم تمشيط شعري ، بدأوا في العمل على الزي.
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
كنت أرتدي قميصًا أسود بياقة عالية يغطي بشكل ملائم علامات الحروق على رقبتي التي حصلت عليها من الخادم الأول الذي قاتلت ضده.
“تعال ، بوو!”
أما السروال الذي شعرت به بشكل مدهش على الرغم من خفته فقط إنسدل بإحكام وضيق إلى أسفل ركبتي ، والذي تم تصميمه عن قصد بحيث يمكن أن تتحرك المفاصل الرقيقة بشكل مريح بداخله.
“سوف أفعل.”
ثم قاما بتجهيز دعامات من نفس المادة واللون على ذراعي قبل الوصول إلى قفازات ضيقة بلا أصابع على يدي.
“لن أسقطها” ، طمأنتها سيلي.
في حين أن مظهر الزي كان قليلا مبهرجا ومعقدا مع دروع على ساقي وساعدي ، فد عرف فيريون بدقة أي نوع من الدروع يناسبني بشكل أفضل.
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
بينما كانت الحماية ضئيلة ، فإن الدروع تسمح لي ببعض أشكال الدفاع مع ترك تحركاتي دون أي عائق.
دحرجت عيناي ، ونظرت إلى القائد ،
“اللمسة الأخيرة الجنرال آرثر“
“انا ذاهبة معك!” ظهر صوت إيلي من الخلف.
تحدث الخادم الذكر وهو يلف بحرص عباءة بطول خصري مبطنة بالفراء الأبيض.
كان الحائط ، هو القلعة التي تأوي ما يقرب من عدة مئات من السحرة والجنود والمسؤولين عن إبقاء هذا الجيش الوحشي بعيدين
خرجت من غرفة الملابس ، وعلى الرغم من طبقات الملابس السميكة التي ارتديتها شعرت أن جسدي كان أكثر حرية وأخف وزنا مما كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام صوت صرخات إيلي كإشارة قفزت من الحافة أيضا ، متابعا الباقي.
كان كالوم وغافيك قد قفزوا بالفعل على وحوشهم بكل استعداد للمغادرة.
“هذا الضخم هنا عبارة عن معزز في النواة الصفراء الداكنة ، لكنه ظل في تلال الوحوش لأكثر من أربعين عامًا.”
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
“آرثر!” تحدث فيريون لكن مزاجه المبتهج ذات يوم
“أين ذهب أخي؟” كانت أختي تسأل وهي تنظر في الغرفة.
كانت تعابير فيريون قلقة ، لكنه لم يعلق على ذهاب إيلي معي.
دحرجت عيناي ، ونظرت إلى القائد ،
“مم ، هذا بالسنبة لكالوم وغافيك “أجاب فيريون.
الذي كان يرتدي معطف رمادي مبطّن بالفراء ينسدل أسفل كاحليه مباشرة فوق رداءه المعتاد.
“هذا الضخم هنا عبارة عن معزز في النواة الصفراء الداكنة ، لكنه ظل في تلال الوحوش لأكثر من أربعين عامًا.”
“أنت حقًا تحب الفراء.”
” إسمي كالوم كما قدمني القائد ، أتشرف بك.”
قال فيريون ، وعيناه تزداد نعومة كما لو كان يستعيد ذكريات الماضي ، “هذا الوشاح هو قطعة قديمة كنت أرتديها عندما كنت أصغر سنا“.
لقد كان بإمكاني وصفه فقط بأنه بحر.
“على الرغم من أن الأمر لا يبدو جيدًا عليك كما هو لي ، إلا أنني سأسمح لك بالحصول عليه.”
كان فراء بوو السميك مبللًا ومغطى بالماء مما جعله يبدو أكثر صغرا مما كنت أتخيله.
رفعت جبين بشكل متفاجئ ، “شكرا لك على الزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
إبتسم بتكلف. “أشكرني بالحفاظ على الحائط من السقوط.”
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
“سوف أفعل.”
“حدثني عن هذا! ” ، صرخت أختي فوق صوت الريح
فتحت الأبواب الكبيرة ثنائية الاجزاء التي تاخذ مساحة جدار كامل ، مما سمح بخروج هواء بارد مع تمدد الأرضية أسفلنا ببطء نحو المخرج الكبير.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
طلبت من سيلفي وأختي أن يتبعوا طريقي نحو حافة القلعة لذا سرعان ما سارت ورائي مع إيلي وبو.
من المؤكد أن أختي المصممة والموهوبة والمحمية لم ترى قط وحش مانا إلى جانب الوحوش المروضة في زيروس.
استمتعت بمنظر السماء الجميل تحتنا
“يبدو أنه على الرغم من كل قدراتي السحرية والبدنية ، لم أكن مصممة لأكون وسيلة فعالة للنقل” ، أجابت وهي تنظر إلى الدب الكبير النائم بينما يتدلى بين أذرع سيلفي.
“أنسى أحيانًا مدى ارتفاع القلعة في السماء!”
“على الرغم من أن الأمر لا يبدو جيدًا عليك كما هو لي ، إلا أنني سأسمح لك بالحصول عليه.”
“حدثني عن هذا! ” ، صرخت أختي فوق صوت الريح
“أنت حقًا تحب الفراء.”
” على الأقل لا يمكننا أن نرى مدى ارتفاعنا بسبب السحب أدناه.”
كان الرجل ذو الصدر العريض أطول مني بمقدار قدم تقريبا ، وكان عرضه أكبر بضعيفن وكان مغطى من الرقبة إلى الأسفل بدرع ثقيل ولامع.
ضحكت عند سماعها. “فقط تأكدي من التمسك بسيلفي بإحكام!”
طلبت من سيلفي وأختي أن يتبعوا طريقي نحو حافة القلعة لذا سرعان ما سارت ورائي مع إيلي وبو.
“لن أسقطها” ، طمأنتها سيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
عند سماعها أصدر بوو أنين آخر.
مشينا في صمت لبقية طريقنا الصغير حتى وصلنا إلى غرفة الإنطلاق.
هزت سيلفي رأسها.
بعد أن تلاشت الإثارة الأولية لأختي ورعب بوو من الطيران ، نام الاثنين ، كان أحدهما على ظهر سيلفي والآخر في يديها.
“لن أسقط أيا منكم.”
ثم أتوا حاملين صندوق خشبي كبير محفور بالرونية على سطحه بالكامل.
شد كالوم وجافيك على سروج وحوشهم.
شعرت بتسارع دقات قلبي ودمي يغلي لدرجة أن يدي أصبحت ترتعش.
ثم قفزت وحوش المانا المروّضة من على حافة الرصيف قبل أن تعود للظهور عاليا مع نشر أجنحتنة.
ثم خرجت عدة طبقات من الصندوق لتكشف عن زي جديد تماما لي.
“لنذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتحرك بسرعة ثابتة متجهين إلى الجنوب الشرقي مع تقدم كالوم وجافيك بضع عشرات من الياردات.
صرخت وأنا أركض نحو الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنسى أحيانًا مدى ارتفاع القلعة في السماء!”
بدأت سيلفي تتوهج عندما تحولت إلى شكلها الوحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فيريون يده نحو الشخص على بعد بضعة أقدام خلف كالوم.
“أقفزي ، إيلي!” صرخت وصوتها كان أعمق من ذي قبل.
أجابت سيلفي متجاهلة الوحش العملاق لأختي ، “إذا لم تكن الرحلة طويلة جدا ، فسأكون قادرة على فعلها“.
شاهدت التنين البركاني الأسود يطير فوق الغيوم مع إيلي على ظهرها وبوو في يديها.
كنت أرتدي قميصًا أسود بياقة عالية يغطي بشكل ملائم علامات الحروق على رقبتي التي حصلت عليها من الخادم الأول الذي قاتلت ضده.
باستخدام صوت صرخات إيلي كإشارة قفزت من الحافة أيضا ، متابعا الباقي.
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
*
نظرت بابتسامة متكلفة نحو أختي ، لكن نظراتها كانت ملتصقة نحو الأسفل.
“كيف حالك؟” ، سألت وحشي الذي بدا أن سرعته أصبحت ابطأ.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
“يبدو أنه على الرغم من كل قدراتي السحرية والبدنية ، لم أكن مصممة لأكون وسيلة فعالة للنقل” ، أجابت وهي تنظر إلى الدب الكبير النائم بينما يتدلى بين أذرع سيلفي.
إستدرت إلى جولور ، “هل من علامات على الخدم أو المناجل أيها الضابط؟“
لقد مرت عدة ساعات منذ مغادرتنا ، لذا من غير المناظر الخلابة للسماء والغيوم فقد كانت رحلة مملة.
كان شعره قصيرًا مع إمتلاء أسفل وجهه ببعض الندوب ، مع نظرة ثاقبة بدى أنه قيم كل شبر من جسدي ثم مد يده نحوي.
كنا نتحرك بسرعة ثابتة متجهين إلى الجنوب الشرقي مع تقدم كالوم وجافيك بضع عشرات من الياردات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
بعد أن تلاشت الإثارة الأولية لأختي ورعب بوو من الطيران ، نام الاثنين ، كان أحدهما على ظهر سيلفي والآخر في يديها.
ثم أتوا حاملين صندوق خشبي كبير محفور بالرونية على سطحه بالكامل.
بعد مرور بعض الوقت إستدعى كالوم نيران ساطعة وأشار إلينا لكي ننزل.
مشينا في صمت لبقية طريقنا الصغير حتى وصلنا إلى غرفة الإنطلاق.
ثم وجه الساحرين الوحوش الطائرة الخاصة بهما تحت بحر السحب واختفى كلاهما عن الأنظار.
بدأت سيلفي تتوهج عندما تحولت إلى شكلها الوحشي.
يبدو أننا على وشك الوصول.
“كيف حالك؟” ، سألت وحشي الذي بدا أن سرعته أصبحت ابطأ.
” ستكونين قادرة على الحصول على قسط من الراحة بمجرد هبوطنا” تحدثت إلى سيلفي قبل المتابعة خلف كالوم وغافيك.
“لن أسقط أيا منكم.”
ابقى حاجز الرياح الذي ألقيته على جسدي كل الرطوبة من السحب بعيدة عني لكن إيلي لم تكن محظوظة.
“سأكون معها أيضًا وسيكون إلقاء الأسهم من أعلى الحائط مثل تدريب حي بالنسبة لها“.
عندما شاهدت سيلفي تنزل عبر الطبقة السميكة من السحب ، لم يسعني إلا أن أضحك بشكل مكتوم على منظر أختي التي إستيفظت بشكل غاضب.
بحر من اللون الأسود والرمادي يتكون من اشياء لا يمكن ان تكون وحوش عادية.
كان فراء بوو السميك مبللًا ومغطى بالماء مما جعله يبدو أكثر صغرا مما كنت أتخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
نظرت بابتسامة متكلفة نحو أختي ، لكن نظراتها كانت ملتصقة نحو الأسفل.
كان كالوم وغافيك قد قفزوا بالفعل على وحوشهم بكل استعداد للمغادرة.
“آرثر انظر إلى الأسفل ” تحدثت سيلفي مع شعور بالقلق.
يبدو أننا على وشك الوصول.
نظرت إلى الأسفل مع انحسار طبقة الضباب الرقيقة بما يكفي لأتمكن أخيرًا من رؤيتها.
تقدم الساحر ذو الشعر البني إلى الأمام ، وكان شعره الطويل يغطي جبهته.
لكن ما رأيته كان حقا مشهدا يستحق المشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بأداء التحية قبل التقدم إلى الجني العجوز.
لقد كان بإمكاني وصفه فقط بأنه بحر.
ظهر صوت سيلفي في ذهني وأخرجني من خيالي.
بحر من اللون الأسود والرمادي يتكون من اشياء لا يمكن ان تكون وحوش عادية.
“كيف حالك؟” ، سألت وحشي الذي بدا أن سرعته أصبحت ابطأ.
كنا على بعد عدة أميال من الأرض وكان حشد الوحش على بعد أكثر من يوم واحد على الأقل لكن صدري أصبح منقبض بالفعل.
ثم قفزت وحوش المانا المروّضة من على حافة الرصيف قبل أن تعود للظهور عاليا مع نشر أجنحتنة.
توقف كل من كالوم وغافيك عن نزولهما لرؤية المشهد أدناه وتبادل النظرات القلقة مع بعضهما البعض كل بضع ثوان.
“القائد.”
كان الحائط ، هو القلعة التي تأوي ما يقرب من عدة مئات من السحرة والجنود والمسؤولين عن إبقاء هذا الجيش الوحشي بعيدين
*
شعرت بتسارع دقات قلبي ودمي يغلي لدرجة أن يدي أصبحت ترتعش.
أجابت سيلفي متجاهلة الوحش العملاق لأختي ، “إذا لم تكن الرحلة طويلة جدا ، فسأكون قادرة على فعلها“.
ظهر صوت سيلفي في ذهني وأخرجني من خيالي.
كنت أشك في أنها تستطيع حتى فهم مدى رعب وحش من الفئة S ولكن ها أنا ذا أخذها مباشرة ليس فقط إلى واحد بل إلى عشرات … إلى جانب عدة آلاف من الوحوش الأخرى.
” آرثر ، أنت تبتسم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم وحوش مانا فقط آرثر” ، تحدثت سيلفي.
“اللمسة الأخيرة الجنرال آرثر“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
