انتشار أخبار الموت
الفصل 222 – انتشار أخبار الموت
وكان رئيس جيل عائلة باي الحالي باي يوانبي. هذا الجيل، وصلت عائلة باي إلى ذروة ازدهارها. أصبح باي يوانبي الباحث الأول في جيله، واجتاز الامتحان الإمبراطوري ليكون مسؤولًا في الصف الثاني عن عمر يناهز 45 عامًا، وكان نائبًا للوزير.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
…
في اللحظة التالية، كان اويانغ بويان بمثابة شبح وهو يهرع من مسكن الكهف، ووصل فجأة إلى غرفة لوحة اليشم. كان شماس غرفة لوحة اليشم ينتظر بالفعل، ويداه تحملان صينية مع لوحة يشم حياة اويانغ ديهوا. كان هناك صدع حاد في لوحة اليشم، فقد أثبت أن أويانغ ديهوا قد مات بالفعل.
…
“بسرعة… عجل وأبلغ عن هذا إلى بيت الدفاع عن النفس. استخدم مجموعة نقل المعلومات لمسافات طويلة لإبلاغ جميع الفصائل بأن السيد اويانغ في ورطة! ”
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
كانت درجة الحرارة 20 درجة تحت الصفر. لكن هذا لم يكن أي شيء لفنان تكاثف النبض. طالما أنهم يدورون جوهرهم الحقيقي، فيمكنهم بسهولة تبديد البرودة القارصة. ومع ذلك، كانت الخادمات هم الذين عانوا. لم يكن لديهنّ أي تدريب، لذلك بعد أن وقفوا في مهب الريح الباردة والثلوج لفترة طويلة، سرعان ما بدأوا في الارتعاش.
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
على الرغم من أنهنّ كنّ مجمدات تقريبًا، إلا أن رابطة الحلفاء التجارية لديها قواعد صارمة للغاية. لم يتمكنوا من فرك أيديهم أو دوس أقدامهم للدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف باي جينغيون حقيقة الوضع. كان من المستحيل على جدها، الذي كان مجرد نائب وزير، التمرد على مبعوث السبعة العميق.
في هذه اللحظة، كان هناك العديد من الخادمات يحملن العنب والوجبات الخفيفة الأخرى أثناء سيرهم. كانت وجوههم الصغيرة متجمدة تقريبًا، وكانت اللوحات التي حملوها مغطاة بالثلوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، انتهت فترة الحداد التي دامت ثلاث سنوات، وأويانغ ديهوا قد أتى بالفعل إلى مملكة ثروه السماء، كمبعوث للبيت القتالي. تسبب هذا لباى جين يون أن تشعر باليأس المطلق يتأصل في قلبها.
فحص أحد الحراس الفاكهة والوجبات الخفيفة قبل الايماء وأشار إلى أنه يمكنهم المرور وتقديم الصواني. ولكن بمجرد أن لوح لهم لذهاب، تشدد فجأة. ونظر بعيون غير مصدقة في جناح الماء.
تحدث باي جينغيون بهذا بتعبير صارم. كان باي يونباي يشعر بالصدمة، حيث كان باي جينغيون قصير النظر للغاية. لن يخسر حفيدته فحسب، بل سيثير غضب أويانغ ديهوا.
كان الجناح فارغ!
تدقيق: Exoss
“هذا … سيدي!؟”
“أنا لن أذهب!”
“مم؟” نظر الحارس الثاني والحرس الثالث بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد موته، بغض النظر عن المسافة البعيدة، سوف تتحطم لوحة يشم الحياة
“ماذا يحدث هنا!؟”
………………………
أصيب الحراس الأربعة بالذعر واستخدموا أساليب حركتهم لدخول الجناح. لقد رأوا أن أويانغ دايهوا قد اختفى بالفعل، بينما كان تشانغ فنغ شيان مستلقًا على الأرض، حالته غير معروفة.
“مم؟” نظر الحارس الثاني والحرس الثالث بذهول.
كانت قلوب الحراس الشخصيين الأربعة مليئة فجأة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها. لقد كانوا واقفين هنا، فكيف حدث هذا؟
كان والد باي جينغيون بشراً بلا موهبة أو تدريب في فنون القتال. أما بالنسبة لأمها، فقد كانت موهبة عسكرية متفوقة من الدرجة الثالثة. لكي يولد باي جينغيون بموهبة قتالية كهذه، يمكن اعتباره معجزة ثمينة.
“سيد اويانغ؟ هل تم اختطافه، أو … ”
فو!
وكما قال الحارس الأول هذه الكلمات، فقد تخلص من ذلك، ولم يرغب في المتابعة. وشعر الثلاثة الآخرون فجأة بأن قلوبهم أصبحت باردة وتغرق في بطنهم. إذا مات أويانغ ديهوا، فسيواجهون عقوبة شديدة من الوديان السبعة العميقة!
كان هذا الرجل عم اويانغ ديهوا، اويانغ بويان. لقد كان من كبار السن في فصيل اكاسيا بوادي الوديان السبعة العميقة وكان في عالم شيانتيان المبكر.
وضع الحرس الأول يدهم على فم تشانغ فنغ شيان لمعرفة ما إذا كان لا يزال يتنفس، ووجد أنه كذلك. حالما فتح جفونه لفحصه، لهث الحرس الأول فجأة. لقد اختفى بؤبؤيه، ولم يتركوا سوى بياض عينيه!
تدقيق: Exoss
“بسرعة… عجل وأبلغ عن هذا إلى بيت الدفاع عن النفس. استخدم مجموعة نقل المعلومات لمسافات طويلة لإبلاغ جميع الفصائل بأن السيد اويانغ في ورطة! ”
“حسنًا …” باي يوانباي سُعال بعنف، “أعرف عن الأمور المتعلقة بزواجك …”
كانت الحقيقة هي أنه في اللحظة التي مات فيها أويانغ ديهوا، كانت الوديان العميقة السبعة قد أُبلغت بالفعل. كان اويانغ ديهوا شخصية مهمة، لذلك كان لديه لوحة يشم الحياة.
قبل أن يصبح اويانغ دايهو مبعوثًا لمملكة ثروة السماء، لن تتمكن عائلة باي من مقاومته عندما اقترح الزواج. الآن، مع اويانغ ديهوا الذي شغل منصب المبعوث العميق السابع، كان وضعه مساويا لمكانة الملك. لم يكن باي يوانبي سوى نائب وزير صغير، ويمكن تصور نتائج أي رفض.
بمجرد موته، بغض النظر عن المسافة البعيدة، سوف تتحطم لوحة يشم الحياة
فو!
سمع الضابط الشماس الذي كان يحرس غرفة يشم الحياة فجأة صوت كسر. صعق، نظر إلى علامة فى لوحة اليشم، وأضاء على الفور تعويذة لإرسال الصوت..
فحص أحد الحراس الفاكهة والوجبات الخفيفة قبل الايماء وأشار إلى أنه يمكنهم المرور وتقديم الصواني. ولكن بمجرد أن لوح لهم لذهاب، تشدد فجأة. ونظر بعيون غير مصدقة في جناح الماء.
في هذه اللحظة، في أحد الكهوف الجبال الخلفية لوادي السبعة العميقة، كان رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس سوداء يجلس متشابكًا في التأمل. كان شعره الطويل الكثيف بالأبيض والأسود متدليًا حتى خصره، وكان وجهه لا مبالي مثل نحت الصخور. كان يدور جوهره الحقيقي لتدريب فنون الدفاع عن النفس. صوت خافت من صراخ شبح انتشرت من جسمه، وانتشرت طاقة تقشعر لها الأبدان من خلال جسده. طبقة من الجليد تشكلت على الأرض من حوله.
كان والد باي جينغيون بشراً بلا موهبة أو تدريب في فنون القتال. أما بالنسبة لأمها، فقد كانت موهبة عسكرية متفوقة من الدرجة الثالثة. لكي يولد باي جينغيون بموهبة قتالية كهذه، يمكن اعتباره معجزة ثمينة.
كان هذا الرجل عم اويانغ ديهوا، اويانغ بويان. لقد كان من كبار السن في فصيل اكاسيا بوادي الوديان السبعة العميقة وكان في عالم شيانتيان المبكر.
…
فو!
حملقت باي جينغيون في البطاقة. كان بإمكانها تخمين أنه في مأدبة امير السحاب، كان سيدعو أيضًا اويانغ دايهو. حقق الأمير العاشر بالفعل الدعم غير الرسمي لأويانغ ديهوا. بالنسبة إلى ولي العهد ، لأن لين مينغ غادر دون أن يتكلم، فقد شهدت سمعته ومكانته انخفاضًا كبيرًا. تلك القوى التي كانت تتخذ موقف الانتظار والترقب قد تحولت بالفعل نحو الأمير العاشر.
ظهرت شعلة مشتعلة أمام اويانغ بويان، وظهر صوت شماس غرفة لوحة اليشم في أذهان اويانغ بويان.
كانت كلمات باي يوانبي عالقة في حلقه. كان يستطيع فقط أن يضحك بشكل أجوف. “هذا … بعد نصف شهر آخر ، قرر الأمير العاشر، صاحب السمو الأمير، إقامة مأدبة في قصره. مم … هذه هي الدعوة … ”
“ماذا!؟” صارت عيون اويانغ بويان مفتوحة، برد خطير يومض من خلالها. “من قتل ابن أخي!؟”
في اللحظة التالية، كان اويانغ بويان بمثابة شبح وهو يهرع من مسكن الكهف، ووصل فجأة إلى غرفة لوحة اليشم. كان شماس غرفة لوحة اليشم ينتظر بالفعل، ويداه تحملان صينية مع لوحة يشم حياة اويانغ ديهوا. كان هناك صدع حاد في لوحة اليشم، فقد أثبت أن أويانغ ديهوا قد مات بالفعل.
في اللحظة التالية، كان اويانغ بويان بمثابة شبح وهو يهرع من مسكن الكهف، ووصل فجأة إلى غرفة لوحة اليشم. كان شماس غرفة لوحة اليشم ينتظر بالفعل، ويداه تحملان صينية مع لوحة يشم حياة اويانغ ديهوا. كان هناك صدع حاد في لوحة اليشم، فقد أثبت أن أويانغ ديهوا قد مات بالفعل.
كان والد باي جينغيون بشراً بلا موهبة أو تدريب في فنون القتال. أما بالنسبة لأمها، فقد كانت موهبة عسكرية متفوقة من الدرجة الثالثة. لكي يولد باي جينغيون بموهبة قتالية كهذه، يمكن اعتباره معجزة ثمينة.
“نظرًا لأنهم تجرأوا على قتل ابن أخي، بغض النظر عمن هم، فسأجعلهم يتوسلون للموت! ستدفع العائلة بأكملها بحياتهم! ”
قال بسرعة، ” اهدئي جينغيون، لا تحتاجين للذهاب، حسناً. لا تحتاجين للذهاب. أنا فقط سأرفع تقريرا إلى صاحب السمو الأمير و … ”
كانت عيون أويانغ بويان تفيض بنية القتل. منذ 20 عامًا لم يصل أويانغ بويان إلى عالم شيانتيان وكان في مهمة مع والد اويانغ ديهوا عندما تعرض الاثنان لكمين وطوردا. قاتل الاثنان بحياتهم على الخط. توفي والد اويانغ ديهوا، لكن العدو تعرض لخسارة كبيرة بسببه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أويانغ بويان محظوظًا بما فيه الكفاية للحفاظ على حياته. لذلك، كان يعتبر دائمًا اويانغ دايهو كابنه، وحاول تلبية جميع احتياجاته بأفضل ما يستطيع. في بعض الأحيان، بسبب ولعه الخاص، كان اويانغ ديهوا يسيء إلى شخصية قوية في عالم البشر. عندما حدث هذا، فإن أويانغ بويان سيساعد ابن أخيه على حل الحادث.
“جينغيون، هل يمكنني الدخول؟”
لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
وكان رئيس جيل عائلة باي الحالي باي يوانبي. هذا الجيل، وصلت عائلة باي إلى ذروة ازدهارها. أصبح باي يوانبي الباحث الأول في جيله، واجتاز الامتحان الإمبراطوري ليكون مسؤولًا في الصف الثاني عن عمر يناهز 45 عامًا، وكان نائبًا للوزير.
على الرغم من أن فصيل اكسيا كان تابعًا للوديان السبعة العميقة، إلا أنه لم تخضع لقيود. كشيخ من فصيل اكسيا، كان لأويانغ بويان قوة وتأثير هائلين. كان قادرًا على حماية أويانغ ديهوا حتى يتمكن من فعل ما يريد.
قال باي يوانبي وهو يمشي: “جنغيون، هل تناولت الفطور بعد؟” حاول الابتسام من أجل إخفاء ضميره.
هكذا كان اويانغ بويان يحمي ابن أخيه، لكن الآن مات بالفعل! أثار هذا اغضب اويانغ بويان كثيرا. عندما ينتقل إلى العالم الاخر، كيف سيكون لديه وجه لرؤية شقيقه الكبير؟
“بسرعة… عجل وأبلغ عن هذا إلى بيت الدفاع عن النفس. استخدم مجموعة نقل المعلومات لمسافات طويلة لإبلاغ جميع الفصائل بأن السيد اويانغ في ورطة! ”
” اعد نسر الرياح السماوي، سوف أغادر إلى مملكة ثروه السماء على الفور!” أمر اويانغ بويان ببرود ، قلبه مليئة بتصميم حازم. حتى لو اضطر إلى قلب مملكة ثروه السماء رأسًا على عقب، فسوف يجد القاتل الذي قتل ابن أخية!
“لقد قلت بالفعل أنني سأحزن والدي لمدة ثلاث سنوات! لمدة ثلاث سنوات، سوف آكل الخضروات. لمدة ثلاث سنوات، سأرتدي الأبيض. لمدة ثلاث سنوات، لن أتزوج! قبل ذلك، لا أريد أن أرى اويانغ دايهو! إذا أجبرتني على ذلك، فإنني أفضل الموت! ”
………………………
كما تكلم باي يوانبي، أضاء تعويذة نقل الصوت فجأة أمامه. جمد مثل دجاج خشبي وهو يسمع الرسالة التي نقلت.
مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
خاصة بعد وفاة والدها، كان موقفها من باي يوانبي أكثر برودة.
كانت عائلة باي التابعة لمدينة ثروة السماء مسؤولة عن المحكمة لعدة أجيال. كل جيل من الأسرة، سيكون لديهم شخص اجتاز الامتحان الإمبراطوري. ويمكن وصفها بأنها أسرة علمية كانت بارزة لعدة قرون.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار المعارضة، لم يستطع باي يوانبي تغيير قراره.
معظم أفراد عائلة باي كانوا كتّاب، وكانوا مسؤولين عن حفظ وتتبع التاريخ والأدب، ومراجعة وثائق المحكمة، والتعامل مع شؤون الدولة.
في هذه اللحظة، كان هناك العديد من الخادمات يحملن العنب والوجبات الخفيفة الأخرى أثناء سيرهم. كانت وجوههم الصغيرة متجمدة تقريبًا، وكانت اللوحات التي حملوها مغطاة بالثلوج.
وكان رئيس جيل عائلة باي الحالي باي يوانبي. هذا الجيل، وصلت عائلة باي إلى ذروة ازدهارها. أصبح باي يوانبي الباحث الأول في جيله، واجتاز الامتحان الإمبراطوري ليكون مسؤولًا في الصف الثاني عن عمر يناهز 45 عامًا، وكان نائبًا للوزير.
“تعال.” قالت باي جينغيون بهدوء.
ومع ذلك، في مملكة ثروه السماء، حيث كانت فنون القتال تُعتبر المسار الأكثر شهرة، كان مجد كونه الباحث الأول كل ثلاث سنوات أقل من كونها المرشح للامتحان رقم واحد من امتحان القبول في بيت وديان السبعة عميقة الذي يجرى مرتين في سنة. حتى منصب رئيس الوزراء في الحكومة كان أدنى من منصب الجنرالات العشرة الكبار.
فو!
إذاً، لم يكن وضع عائلة باي في مدينة ثروه السماء رائعًا.
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
ومع ذلك، كان هناك في الواقع شذوذ حدث في جيل أحفاد باي يوانبي، ستكون حفيدة باي يوانبي، باي جينغيون. لقد ولدت بالفعل مع موهبة متفوقة من الدرجة الرابعة.
كان هذا لأن أويانغ ديهوا، عندما كان مسافر، كان مولع بجمال باى جينجيون الرائع وموهبتها المتميزة، وقرر أن يتزوجها كزوجة.
كان والد باي جينغيون بشراً بلا موهبة أو تدريب في فنون القتال. أما بالنسبة لأمها، فقد كانت موهبة عسكرية متفوقة من الدرجة الثالثة. لكي يولد باي جينغيون بموهبة قتالية كهذه، يمكن اعتباره معجزة ثمينة.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار المعارضة، لم يستطع باي يوانبي تغيير قراره.
ولكن عندما كانت باي جينغيون في الخامسة عشرة من عمرها، كانت حياتها المشابهة للأميرة قد انتهت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
كان هذا لأن أويانغ ديهوا، عندما كان مسافر، كان مولع بجمال باى جينجيون الرائع وموهبتها المتميزة، وقرر أن يتزوجها كزوجة.
“حسنًا …” باي يوانباي سُعال بعنف، “أعرف عن الأمور المتعلقة بزواجك …”
عائلة باي رفضت. ومع ذلك، كان أويانغ دي هوا قد اقترب مباشرة من الإمبراطور، ثم أصدر الإمبراطور مرسومًا إمبراطوريًا. كان هذا أمرًا صارمًا، كيف يمكن أن يرفض باي يوانبي؟ كانت قوة أوويانغ ديهوا ونفوذها أكبر من الأباطرة. حتى لو كان الإمبراطور هو الذي أراد أن يستقبل ابنة الوزير كزميل إمبراطوري، فإن الوزير لن يجرؤ على الرفض. كان عم أويانغ ديهوا شيخًا للوديان العميقة السبعة. إذا كان عمه يتمنى، فيمكنه إلغاء الإمبراطور الحالي وتثبيت واحدا جديدا بدلاً منه.
فو!
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
قال باي يوانبي وهو يمشي: “جنغيون، هل تناولت الفطور بعد؟” حاول الابتسام من أجل إخفاء ضميره.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار المعارضة، لم يستطع باي يوانبي تغيير قراره.
ترجمة: Ahmed_4d
كان والد باي جينجيون مجرد فاني ضعيف. لم يكن جسمه يتمتع بصحة جيدة في البداية، وقد ظل طريح الفراش لسنوات. مع كل الضغط التي حدثت له، توفي فجأة.
………………………
وفقًا لتقاليد مملكة ثروه السماء، بمجرد وفاة الأب، كان على أطفالهم أن يعيشوا في كوخ صغير لمدة 100 يوم، ثم الحداد لمدة ثلاث سنوات للوفاء بالتزاماتهم كأولاد. أراد أويانغ ديهوا أن يتزوجها، لكن بعد تلقي هذا الخبر لم يستطع أن يكسر العرف، لذلك تم سحب الزواج.
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
الآن، انتهت فترة الحداد التي دامت ثلاث سنوات، وأويانغ ديهوا قد أتى بالفعل إلى مملكة ثروه السماء، كمبعوث للبيت القتالي. تسبب هذا لباى جين يون أن تشعر باليأس المطلق يتأصل في قلبها.
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
قبل أن يصبح اويانغ دايهو مبعوثًا لمملكة ثروة السماء، لن تتمكن عائلة باي من مقاومته عندما اقترح الزواج. الآن، مع اويانغ ديهوا الذي شغل منصب المبعوث العميق السابع، كان وضعه مساويا لمكانة الملك. لم يكن باي يوانبي سوى نائب وزير صغير، ويمكن تصور نتائج أي رفض.
ترجمة: Ahmed_4d
استخدمت باي جينغيون المغامرة كذريعة للمغادرة، واختبأت بالفعل لأكثر من شهر. الآن، عادت بلا حول ولا قوة من أجل مواجهة مصيرها الذي لا مفر منه.
…
لم تذهب إلى بيت الدفاع عن النفس لعدة أيام. معظم الوقت، بقيت في غرفتها. هذا الصباح، بعد أن اغتسلت باي جينغيون، طرق أحدهم بابها.
تحدث باي جينغيون بهذا بتعبير صارم. كان باي يونباي يشعر بالصدمة، حيث كان باي جينغيون قصير النظر للغاية. لن يخسر حفيدته فحسب، بل سيثير غضب أويانغ ديهوا.
“جينغيون، هل يمكنني الدخول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اويانغ ديهوا … في الواقع … مات !؟
كان صوت باي يوانبي.
“نظرًا لأنهم تجرأوا على قتل ابن أخي، بغض النظر عمن هم، فسأجعلهم يتوسلون للموت! ستدفع العائلة بأكملها بحياتهم! ”
تنهدت باي جينغيون. من أجل مستقبل الأسرة، دفعها جدها إلى هذا الوضع. لم تكن تكرهه أو تحتقره، لكنها لم تحمل الكثير من المشاعر تجاهه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً، لم يكن وضع عائلة باي في مدينة ثروه السماء رائعًا.
خاصة بعد وفاة والدها، كان موقفها من باي يوانبي أكثر برودة.
سمع الضابط الشماس الذي كان يحرس غرفة يشم الحياة فجأة صوت كسر. صعق، نظر إلى علامة فى لوحة اليشم، وأضاء على الفور تعويذة لإرسال الصوت..
“تعال.” قالت باي جينغيون بهدوء.
“نظرًا لأنهم تجرأوا على قتل ابن أخي، بغض النظر عمن هم، فسأجعلهم يتوسلون للموت! ستدفع العائلة بأكملها بحياتهم! ”
قال باي يوانبي وهو يمشي: “جنغيون، هل تناولت الفطور بعد؟” حاول الابتسام من أجل إخفاء ضميره.
“لا يزال عليك أن تأكلي قليلاً. سأكلم المطبخ ليصنع شيئًا صغيرًا وأرسله لك “.
“ليس لدي شهية.”
“نظرًا لأنهم تجرأوا على قتل ابن أخي، بغض النظر عمن هم، فسأجعلهم يتوسلون للموت! ستدفع العائلة بأكملها بحياتهم! ”
“لا يزال عليك أن تأكلي قليلاً. سأكلم المطبخ ليصنع شيئًا صغيرًا وأرسله لك “.
………………………
“ليس هناك حاجة. لا بد لي من الراحة لفترة من الوقت.” اليوم ، لم ترغب باي جينغيون في التحدث إلى باي يوانبي، لأنها لا تريد أن تعرف لماذا جاء باي يوانبي إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت درجة الحرارة 20 درجة تحت الصفر. لكن هذا لم يكن أي شيء لفنان تكاثف النبض. طالما أنهم يدورون جوهرهم الحقيقي، فيمكنهم بسهولة تبديد البرودة القارصة. ومع ذلك، كانت الخادمات هم الذين عانوا. لم يكن لديهنّ أي تدريب، لذلك بعد أن وقفوا في مهب الريح الباردة والثلوج لفترة طويلة، سرعان ما بدأوا في الارتعاش.
“حسنًا …” باي يوانباي سُعال بعنف، “أعرف عن الأمور المتعلقة بزواجك …”
سمع الضابط الشماس الذي كان يحرس غرفة يشم الحياة فجأة صوت كسر. صعق، نظر إلى علامة فى لوحة اليشم، وأضاء على الفور تعويذة لإرسال الصوت..
“لا داعي للقول بعد الآن، لقد فهمت بالفعل”. كان صوت باي جينجيون مهجورًا وكئيبًا. كان الزواج مجرد وسيلة لطيفة لوضعه. وفقًا لعادات مملكة ثروه السماء، يمكن أن يكون لدى الرجل عدة محظيات. وبصفة عامة، لا يمكن أن تتزوج إلا الزوجة الصحيحة والمشروعة، ولم تكن المحظية بهذا الامتياز. حتى محظية الإمبراطور لم تعتبر متزوجة.
كانت قلوب الحراس الشخصيين الأربعة مليئة فجأة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها. لقد كانوا واقفين هنا، فكيف حدث هذا؟
عرف باي جينغيون حقيقة الوضع. كان من المستحيل على جدها، الذي كان مجرد نائب وزير، التمرد على مبعوث السبعة العميق.
وكما قال الحارس الأول هذه الكلمات، فقد تخلص من ذلك، ولم يرغب في المتابعة. وشعر الثلاثة الآخرون فجأة بأن قلوبهم أصبحت باردة وتغرق في بطنهم. إذا مات أويانغ ديهوا، فسيواجهون عقوبة شديدة من الوديان السبعة العميقة!
كانت كلمات باي يوانبي عالقة في حلقه. كان يستطيع فقط أن يضحك بشكل أجوف. “هذا … بعد نصف شهر آخر ، قرر الأمير العاشر، صاحب السمو الأمير، إقامة مأدبة في قصره. مم … هذه هي الدعوة … ”
“ماذا!؟” صارت عيون اويانغ بويان مفتوحة، برد خطير يومض من خلالها. “من قتل ابن أخي!؟”
هز باي يوانبي رأسه بمرارة وهو يسحب بطاقة دعوة ذهبية من جيب صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت شعلة مشتعلة أمام اويانغ بويان، وظهر صوت شماس غرفة لوحة اليشم في أذهان اويانغ بويان.
حملقت باي جينغيون في البطاقة. كان بإمكانها تخمين أنه في مأدبة امير السحاب، كان سيدعو أيضًا اويانغ دايهو. حقق الأمير العاشر بالفعل الدعم غير الرسمي لأويانغ ديهوا. بالنسبة إلى ولي العهد ، لأن لين مينغ غادر دون أن يتكلم، فقد شهدت سمعته ومكانته انخفاضًا كبيرًا. تلك القوى التي كانت تتخذ موقف الانتظار والترقب قد تحولت بالفعل نحو الأمير العاشر.
هز باي يوانبي رأسه بمرارة وهو يسحب بطاقة دعوة ذهبية من جيب صدره.
“أنا لن أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت درجة الحرارة 20 درجة تحت الصفر. لكن هذا لم يكن أي شيء لفنان تكاثف النبض. طالما أنهم يدورون جوهرهم الحقيقي، فيمكنهم بسهولة تبديد البرودة القارصة. ومع ذلك، كانت الخادمات هم الذين عانوا. لم يكن لديهنّ أي تدريب، لذلك بعد أن وقفوا في مهب الريح الباردة والثلوج لفترة طويلة، سرعان ما بدأوا في الارتعاش.
“لكن يا جينغيون …”
ترجمة: Ahmed_4d
“لقد قلت بالفعل أنني سأحزن والدي لمدة ثلاث سنوات! لمدة ثلاث سنوات، سوف آكل الخضروات. لمدة ثلاث سنوات، سأرتدي الأبيض. لمدة ثلاث سنوات، لن أتزوج! قبل ذلك، لا أريد أن أرى اويانغ دايهو! إذا أجبرتني على ذلك، فإنني أفضل الموت! ”
الفصل 222 – انتشار أخبار الموت
تحدث باي جينغيون بهذا بتعبير صارم. كان باي يونباي يشعر بالصدمة، حيث كان باي جينغيون قصير النظر للغاية. لن يخسر حفيدته فحسب، بل سيثير غضب أويانغ ديهوا.
“لا داعي للقول بعد الآن، لقد فهمت بالفعل”. كان صوت باي جينجيون مهجورًا وكئيبًا. كان الزواج مجرد وسيلة لطيفة لوضعه. وفقًا لعادات مملكة ثروه السماء، يمكن أن يكون لدى الرجل عدة محظيات. وبصفة عامة، لا يمكن أن تتزوج إلا الزوجة الصحيحة والمشروعة، ولم تكن المحظية بهذا الامتياز. حتى محظية الإمبراطور لم تعتبر متزوجة.
قال بسرعة، ” اهدئي جينغيون، لا تحتاجين للذهاب، حسناً. لا تحتاجين للذهاب. أنا فقط سأرفع تقريرا إلى صاحب السمو الأمير و … ”
وكما قال الحارس الأول هذه الكلمات، فقد تخلص من ذلك، ولم يرغب في المتابعة. وشعر الثلاثة الآخرون فجأة بأن قلوبهم أصبحت باردة وتغرق في بطنهم. إذا مات أويانغ ديهوا، فسيواجهون عقوبة شديدة من الوديان السبعة العميقة!
كما تكلم باي يوانبي، أضاء تعويذة نقل الصوت فجأة أمامه. جمد مثل دجاج خشبي وهو يسمع الرسالة التي نقلت.
وضع الحرس الأول يدهم على فم تشانغ فنغ شيان لمعرفة ما إذا كان لا يزال يتنفس، ووجد أنه كذلك. حالما فتح جفونه لفحصه، لهث الحرس الأول فجأة. لقد اختفى بؤبؤيه، ولم يتركوا سوى بياض عينيه!
اويانغ ديهوا … في الواقع … مات !؟
معظم أفراد عائلة باي كانوا كتّاب، وكانوا مسؤولين عن حفظ وتتبع التاريخ والأدب، ومراجعة وثائق المحكمة، والتعامل مع شؤون الدولة.
———————————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
ترجمة: Ahmed_4d
قبل أن يصبح اويانغ دايهو مبعوثًا لمملكة ثروة السماء، لن تتمكن عائلة باي من مقاومته عندما اقترح الزواج. الآن، مع اويانغ ديهوا الذي شغل منصب المبعوث العميق السابع، كان وضعه مساويا لمكانة الملك. لم يكن باي يوانبي سوى نائب وزير صغير، ويمكن تصور نتائج أي رفض.
تدقيق: Exoss
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
“تعال.” قالت باي جينغيون بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
