You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

منزل أهوالي 4

الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة

الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة

الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة

‘هدئ نفسك لا تفكر بالامر أكثر مما يجب وتخيف نفسك، هناك عشرة دقائق متبقية فقط، تشن غي، يمكنك القيام بهذا’ كان هناك تيار هوائي غريب يمر بجانب اظنه و كأن شيئا ما كان يلف حوله. لقد امسك قبضتيه بقوة كبيرة لدرجة ان العروق في خلفهما ظهرت، و لكنه بدى وكأنه تصلب الى حجر غير متحرك.

“”مدقق.””

الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة

لقد بد و كأن نافذة المرحاض لم تكن مغلقة لان تشن غي استطاع ان يشعر بتيار هوائي بارد يدخل الغرفة. لقد كان كاليد الخفية التي تلامس وجهه.

لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.

أبواب مقصورات الحمام صرّت بين حركت من قبل الريح، الماء الذي تجمع في زاوية السقف سقط على الارض. مسببا تفرق الحشرات، الصوت جعل تشن غي يشعر وكأنهم كانوا يزحفون على جلده.

كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.

كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.

الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قام بتصفيت عقله من الافكار و ركز على عد الوقت.

‘الصوت يبدو و كأنه قادم من خارج الباب، هل علي ان اذهب و القي نظرة؟’ و لكن في وقت قصير رفض تشن غي تلك الفكرة من عقله. القوانين كانت واضحت، كان عليه ان يقف امام المرآة و الا يفعل اي شيئ اخر.

لقد مضت حوالي العشرين دقيقة. ولسبب ما، إستطاع تشن غي ان يشعر ان درجة حرارة الغرفة قد بدأت بالتناقص و كأن شخصا ما قد وضع العديد من قطع الجليد الصلب حوله، ما تسبب في جعله يرتجف لا اراديا.

“كما يبدو، فإن الشيء في المرآة اراد ان يخرج، و لكنه اوقف من طرف هذه الدمية؟ في هذه الحالة، هذه الدمية انقذتني؟” حمل تشن غي الدمية من مكانها و قال بنبرة جادة “هل تفهمينني؟ هل تعلمين ما حدث لوالدي؟” بطبيعة الحال الدمية لم تجبه. و لكن اعين الازرار الخاصة بها بدت و كأنها تشع في الظلام.

‘هدئ نفسك لا تفكر بالامر أكثر مما يجب وتخيف نفسك، هناك عشرة دقائق متبقية فقط، تشن غي، يمكنك القيام بهذا’ كان هناك تيار هوائي غريب يمر بجانب اظنه و كأن شيئا ما كان يلف حوله. لقد امسك قبضتيه بقوة كبيرة لدرجة ان العروق في خلفهما ظهرت، و لكنه بدى وكأنه تصلب الى حجر غير متحرك.

وعندها قوطع الفيديو بالضوضاء البيضاء. لقد كان فيديو غريب على الأكثر، ولكن لسبب ما، لقد كان مخيفا بغرابة. لربما كان هذا خوف البشرية الفطري من الظلام واللامعروف فقط.

“تشن غيؤ تشن غي، تشن غي…”

لقد واصل التمتمة لنفسه. عندما لم يبقى الا خمس دقائق، كان بإمكان تشن غي ان يميز ان وميض ضوء الشمعة قد توقف، ولقد بدا و كأنه قد كان هناك وجود اخر في الظلام ينادي اسمه.

لقد واصل التمتمة لنفسه. عندما لم يبقى الا خمس دقائق، كان بإمكان تشن غي ان يميز ان وميض ضوء الشمعة قد توقف، ولقد بدا و كأنه قد كان هناك وجود اخر في الظلام ينادي اسمه.

كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘صدى، مستحيل.’

‘الصوت يبدو و كأنه قادم من خارج الباب، هل علي ان اذهب و القي نظرة؟’ و لكن في وقت قصير رفض تشن غي تلك الفكرة من عقله. القوانين كانت واضحت، كان عليه ان يقف امام المرآة و الا يفعل اي شيئ اخر.

“تشن غي…” الصوت بدا و كأنه يدعوه، و لقد بدى عاجلا و كأنه كان لديه شيء مهم ليخبره به.

لم تكن الدمية جديدة على الإطلاق، ولكنها حملة معنى خاصا لدي تشن غي، لقد كانت اولى شيء صنعه و شيء تركى في المكان الذي اختفى به والداه.

‘الصوت يبدو و كأنه قادم من خارج الباب، هل علي ان اذهب و القي نظرة؟’ و لكن في وقت قصير رفض تشن غي تلك الفكرة من عقله. القوانين كانت واضحت، كان عليه ان يقف امام المرآة و الا يفعل اي شيئ اخر.

اول عشر ذقائق كانت عادية، و لكن الأشياء أخذت منحنا غريبا في الدقيقة الحادية عشر.

لقد واصل العد في قلبه، وبدأ الصوت بجانب أذنه يلتوي، لقد كان الأن متأكدا أن شخصا ما قد كان ينادي إسمه، وأن ذلك الشخص قد كان يقف خارج باب المرحاض.

صوت الريح لم يسمع في الفيديو و لكن كان بإمكان المرء رؤيت باب المقصورة يتحرك في الفيديو.

‘الشخص يبدو مستعجلا للغاية، لكنني الشخص الذي يلعب هذه اللعبة، اذن لماذا يبدوا مستعجلا لهذه الدرجة؟ ان هذا فخ بالتأكيد، يا له من غشاش.’ لف تشن غي لا اداريا شفتيه للاسفل بالرفض. ‘الجو و المكان ليسا بالسيئين و لكن يالا الأسف، تكتيكات الاخافة بسيطة ومباشرة.’

لسبب ما، لقد بدى و كأن اعين الدمية الأزرار قد كانت تتبعه، إرتعشت شفتي تشن غي لا اراديا وهو ينظر الى هذه الدمية خاصته. لقد تجاوز الدمية بمسافة كافية لكي يأخذ الهاتف بجانبها “لحسن الحظ، لقد كنت ذكيا كفاية لأحضر لهذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند الدقائق الثلاث الاخيرة، أتى ضجيج حاد من باب المرحاض، وكأن شخصا ما كان يخدش اظافره عليه او يعضه بأسنانه. صرّ الباب بلطف، وكأنه سيفتح في اي ثانية.

ناظرا الى الرسائل على الشاشة، فكر تشن غي لنفسه ‘لدى نجاح منزل مسكون صلة كبيرة مع فنان التجميل. لكل من الممثلين او الدمى، كلهم يحتاجون فنان تجميل ليجعلهم يعودون الى الحية، فنان تجميل جيد يستطيع بسهولة ان يصنع إنطباع حقيقي ليزيد معامل الخوف.

‘1،798ثانية، 1،799ثانية، 1،800ثانية.’ نصف الساعة قد انتهت،؛ إختفى كل الضجيج تماما، وعاد الصمت مجددا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الدقائق الثلاث الاخيرة، أتى ضجيج حاد من باب المرحاض، وكأن شخصا ما كان يخدش اظافره عليه او يعضه بأسنانه. صرّ الباب بلطف، وكأنه سيفتح في اي ثانية.

لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.

الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.

الشمعة في الحمام كانت قد اطفئت والمكان كان في عتمة. لسبب ما شعر تشن غي وكأن شيئا ما قد تغير. لقد اشعل المصباح اليدوي، و عندما ظهرى الضوء مجددا في المكان الضيق، لقد فوجئ.

صوت الريح لم يسمع في الفيديو و لكن كان بإمكان المرء رؤيت باب المقصورة يتحرك في الفيديو.

المرآة امامه كانت مملؤة بالشقوق، و عدة صور لنفسه نظرت اليه، لقد بدت مهلوسة للغاية، و لكن الامر الذي جعله خائفا اكثر من أي شيئ هو ظهور دمية أمام المرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهاتف قد انهى التسجيل، صنع تشن غي صنع نسخة اخرى قبل ان يبدء بالنظر عبر الفيديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العيون التي كانت مصنوعة من الازرار كانت تشع والجسد المرقع كان مملوء بالقطن.

أبواب مقصورات الحمام صرّت بين حركت من قبل الريح، الماء الذي تجمع في زاوية السقف سقط على الارض. مسببا تفرق الحشرات، الصوت جعل تشن غي يشعر وكأنهم كانوا يزحفون على جلده.

لم تكن الدمية جديدة على الإطلاق، ولكنها حملة معنى خاصا لدي تشن غي، لقد كانت اولى شيء صنعه و شيء تركى في المكان الذي اختفى به والداه.

“كما يبدو، فإن الشيء في المرآة اراد ان يخرج، و لكنه اوقف من طرف هذه الدمية؟ في هذه الحالة، هذه الدمية انقذتني؟” حمل تشن غي الدمية من مكانها و قال بنبرة جادة “هل تفهمينني؟ هل تعلمين ما حدث لوالدي؟” بطبيعة الحال الدمية لم تجبه. و لكن اعين الازرار الخاصة بها بدت و كأنها تشع في الظلام.

الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.

الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة

“انتظر و لكن الباب كان مغلق، كيف دخلتي؟ عبر النافذة؟ لا إنتظر، أكبر مشكلة هي كيف تحركتِ بمفردك.” شعر تشن غي و كأن عالمه كان ينهار، لقد كان بحاجة لبعض الوقت حتى يعالج الحالة. الرجل و الدمية بقي في تلك الحالة ينظران الى بعظهما البعض لمدة ثلاث دقائق الى ان شعر تشن غي انه قد عاد الى طبيعته، لقد حرك اصابعه الباردة و تقدم نحوى الدمية ببطء.

لقد مضت حوالي العشرين دقيقة. ولسبب ما، إستطاع تشن غي ان يشعر ان درجة حرارة الغرفة قد بدأت بالتناقص و كأن شخصا ما قد وضع العديد من قطع الجليد الصلب حوله، ما تسبب في جعله يرتجف لا اراديا.

لسبب ما، لقد بدى و كأن اعين الدمية الأزرار قد كانت تتبعه، إرتعشت شفتي تشن غي لا اراديا وهو ينظر الى هذه الدمية خاصته. لقد تجاوز الدمية بمسافة كافية لكي يأخذ الهاتف بجانبها “لحسن الحظ، لقد كنت ذكيا كفاية لأحضر لهذا.”

وعندها قوطع الفيديو بالضوضاء البيضاء. لقد كان فيديو غريب على الأكثر، ولكن لسبب ما، لقد كان مخيفا بغرابة. لربما كان هذا خوف البشرية الفطري من الظلام واللامعروف فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الهاتف قد انهى التسجيل، صنع تشن غي صنع نسخة اخرى قبل ان يبدء بالنظر عبر الفيديو.

ناظرا الى الرسائل على الشاشة، فكر تشن غي لنفسه ‘لدى نجاح منزل مسكون صلة كبيرة مع فنان التجميل. لكل من الممثلين او الدمى، كلهم يحتاجون فنان تجميل ليجعلهم يعودون الى الحية، فنان تجميل جيد يستطيع بسهولة ان يصنع إنطباع حقيقي ليزيد معامل الخوف.

جودة الفيديو لم تكن رائعة. رقص ضوء الشمعة الوحيد في الظلام، و رغم ان الـ’تشن غي’ امام المرآة بدى حذرا، الـ’تشن’ غي في المرآة بدى هادءا بطرقة غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اول عشر ذقائق كانت عادية، و لكن الأشياء أخذت منحنا غريبا في الدقيقة الحادية عشر.

الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة

صوت الريح لم يسمع في الفيديو و لكن كان بإمكان المرء رؤيت باب المقصورة يتحرك في الفيديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قام بتصفيت عقله من الافكار و ركز على عد الوقت.

وعندها قوطع الفيديو بالضوضاء البيضاء. لقد كان فيديو غريب على الأكثر، ولكن لسبب ما، لقد كان مخيفا بغرابة. لربما كان هذا خوف البشرية الفطري من الظلام واللامعروف فقط.

بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما استمر الفيديو باللعب، أصبح وجه تشن غي شاحبا للغابة. لقد تذكرى انه لم يتحرك على الاطلاق عندما كانت عيناه مغلقتان و لكن في الفيديو، لقد رأى جسده يميل الى الأمام ببطء، و كأنه كان يحاول الميل الى المرآة.

بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.

في لحظة الخمس و عشرين دقيقة، الجزء العلوي من جسمه كان بزاوية السبعين درجة، وقمة انفه كادت ان تلامس سطح المرآة.

‘1،798ثانية، 1،799ثانية، 1،800ثانية.’ نصف الساعة قد انتهت،؛ إختفى كل الضجيج تماما، وعاد الصمت مجددا.

عدت ثوان بعد ذلك، بدون اي تحذير، بدأت شقوق عنكبوتية بالتشكل على المرآة. لقد جعلت حتى قلب تشن غي يتجاوزو ضربة. وعندها أكثر شيء غير معقول حدث. تعبير الـ’تشن غي’ في المرآة تغير. لقد إبتسم بخبث و بدء بالضرب على المرآة بقوة. في هذه الثانية تماما، إنطفئت الشمعة وإنتهى الفيديو.

“”مدقق.””

بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.

لم تكن الدمية جديدة على الإطلاق، ولكنها حملة معنى خاصا لدي تشن غي، لقد كانت اولى شيء صنعه و شيء تركى في المكان الذي اختفى به والداه.

“كما يبدو، فإن الشيء في المرآة اراد ان يخرج، و لكنه اوقف من طرف هذه الدمية؟ في هذه الحالة، هذه الدمية انقذتني؟” حمل تشن غي الدمية من مكانها و قال بنبرة جادة “هل تفهمينني؟ هل تعلمين ما حدث لوالدي؟” بطبيعة الحال الدمية لم تجبه. و لكن اعين الازرار الخاصة بها بدت و كأنها تشع في الظلام.

“لابد ان يُقول انك محظوظ جدا، مبروك عليك انهاء المهمة الكابوسية. حصلت على مكافأة المهمة: مهارة ابتدائية: مكياج الحانوتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد حمل الدمية بين ذراعيه وإلتفت لينظرى الى باب المرحاض. خائفا من ان يخرج، لقد إنكمش تحت واحدة من النوافذ وأخرج هاتفه. كانت رسالة نجاح المهمة تنتظره.

“تشن غي…” الصوت بدا و كأنه يدعوه، و لقد بدى عاجلا و كأنه كان لديه شيء مهم ليخبره به.

“لابد ان يُقول انك محظوظ جدا، مبروك عليك انهاء المهمة الكابوسية. حصلت على مكافأة المهمة: مهارة ابتدائية: مكياج الحانوتي.”

‘الصوت يبدو و كأنه قادم من خارج الباب، هل علي ان اذهب و القي نظرة؟’ و لكن في وقت قصير رفض تشن غي تلك الفكرة من عقله. القوانين كانت واضحت، كان عليه ان يقف امام المرآة و الا يفعل اي شيئ اخر.

“مكياج الحانوتي: امل ان تستعمل هذه الموهبة بالاحترام الذي تستحقه، على خلاف مكياج الجمال، الحانوتي لا يتعامل إلآ مع مكياج الموتى. يديك تعطي الحياة لوجوه الأموات، تعطيهم جمالا باقيا.”

‘الصوت يبدو و كأنه قادم من خارج الباب، هل علي ان اذهب و القي نظرة؟’ و لكن في وقت قصير رفض تشن غي تلك الفكرة من عقله. القوانين كانت واضحت، كان عليه ان يقف امام المرآة و الا يفعل اي شيئ اخر.

“اول مهمة كابوسية أنهيت، فتح اللقب: الوافد الجديد في بلدة الكوابيس. تم الحصول على مكافأة اخرى: فتح مهمة سيناريو النجمة 1 التجريبية. جريمة قتل في منتصف الليل. انهاء هذه المهمة التجريبية سيضيف هذا السيناريو الى منزلك المسكون.”

الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.

ناظرا الى الرسائل على الشاشة، فكر تشن غي لنفسه ‘لدى نجاح منزل مسكون صلة كبيرة مع فنان التجميل. لكل من الممثلين او الدمى، كلهم يحتاجون فنان تجميل ليجعلهم يعودون الى الحية، فنان تجميل جيد يستطيع بسهولة ان يصنع إنطباع حقيقي ليزيد معامل الخوف.

بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هدئ نفسك لا تفكر بالامر أكثر مما يجب وتخيف نفسك، هناك عشرة دقائق متبقية فقط، تشن غي، يمكنك القيام بهذا’ كان هناك تيار هوائي غريب يمر بجانب اظنه و كأن شيئا ما كان يلف حوله. لقد امسك قبضتيه بقوة كبيرة لدرجة ان العروق في خلفهما ظهرت، و لكنه بدى وكأنه تصلب الى حجر غير متحرك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط