الوافد الجديد المروع
2394 – الوافد الجديد المروع
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
“طنين.” أرسل المعبد أشعة من الضوء، وليس نفس الأشعة من الرونيات المنحوتة. هذه المرة، كان هذا ضوءً من التقارب المظلم.
اهتز العالم كما لو كانت نهاية الفيرمليون. غمر الظلام المنطقة بخيوط سوداء تُحفر من الأرض. اجتمعوا في السماء، بدا وكأنهم ينسجون شبكة كبيرة.
“ما الذي يجري؟” كان أعضاء الفيرمليون خائفين، سواءً المتدربين أو الفانيين على حد سواء.
____________________
أخبرتهم الغريزة أن الخطر قادم، وهو خطر مرعب حقًا، ويجب أن يركضوا الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث؟” كان الإله القتالي دراكوفورم مرتبكًا كذلك. نظر حوله بنظرة تشبه المصباح الذي ينير العالم.
ارتجف الناس غريزيًا على الرغم من أنه لم ينبعث منه أي هالة مخيفة. شعر دراكوفورم بنفس الطريقة. أخبرهم حدسهم أن هذا كان حاكم الظلام – لديه قوة هذا التقارب.
…………….
“كراك!” فجأة، واجهت أرض الداو من النظام انشقاقات كبيرة، كما لو كانت على وشك الانهيار.
بدا أنهم يتجسدون ويتسربون من المعبد، ويغسلون الرونيات التي على السطح.
“اهتزاز!” جاءت الانفجارات الصاخبة مع مزيد من الشقوق. كما سقطت الجبال والأنهار من الأنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
كان له أسلوب عتيق. على الرغم من أنه مدفون تحت الأرض، إلا أنه بدا قديمًا للغاية. الأهم من ذلك، تم نحت العديد من الرونيات على السطح. كان كل منها مهيبًا ولديها بُعد خاص. واحدة فقط يمكنها أن تختم نطاقًا كاملاً.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” هربت الكائنات الحية من منازلهم. عندما التفوا، رأوا أن منازلهم اختفت، واستبدلت بحفر كبيرة.
لم يعرف أحد مصدر هذه الكارثة. حتى دراكوفورم لم يتمكن من تحديد المصدر في مثل هذا الوقت القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من تحت الأرض. على الرغم من أنه لم يظهر بعد، إلا أن هذه الطاقة المظلمة تشبه الحيوية المتصاعدة – إيقاظ من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
الغريب أن دراكوفورم وجد هذا الشخص مألوفًا بشكل خاص كما لو كان قد رأى الرجل من قبل.
ازدهرت الأرض أسفل المحكمة فجأة على شكل تل، ثم على شكل جبل من الطين. مع انفجار صاخب، حلق معبد أخيرًا مع انفجار الحطام.
“أنت على حق.” أجاب لي تشي: “هذا سلفك المؤسس – السلف القتالي!”
كان هذا المعبد منحوتًا من قطعة صخرية واحدة. لا بد أن الأصلي كان ضخمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان له أسلوب عتيق. على الرغم من أنه مدفون تحت الأرض، إلا أنه بدا قديمًا للغاية. الأهم من ذلك، تم نحت العديد من الرونيات على السطح. كان كل منها مهيبًا ولديها بُعد خاص. واحدة فقط يمكنها أن تختم نطاقًا كاملاً.
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
صُدِمَ دراكوفورم، مع معرفة أن هذا لم يكن تطورًا جيدًا. كما أخذ بقية المستمعين نفسًا عميقًا – كان توحيد النسب الوافر طموح مخيفة.
يمكن القول أن هذا المعبد يمكن أن يسجن كل الشرور في هذا العالم، أو ملوك الشياطين أو أيًا كان.
بغض النظر عن مدى قوة المرء، لم يتمكنوا من رؤية من خلال هذا الوجود المظلم لرؤية وجهه. كان واحداً مع الظلام – انتشر شعور بالقدرة الكلية في كل مكان.
من يدري كم من الوقت قد دُفن هناك في الأسفل؟ على الرغم من أن الرونيات كانوا لا يزالون متوهجين، إلا أن ضوءهم كان ضعيفًا. لقد تجاوز الزمن قوة الرونيات. كان من الواضح أنه خلال الفترة المبكرة، لا بد أن هؤلاء الرونيات كانوا يومضون ببراعة بتوهج ذهبي، أكثر مما يكفي لقمع السماوات.
“رونيات السلف المؤسس، المخصصة للقمع.” تعرف سلف على نوع الرونيات.
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
“أنت على حق.” أجاب لي تشي: “هذا سلفك المؤسس – السلف القتالي!”
شاهد الجميع المعبد يغادر الأرض بأنفاس لاهثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من تحت الأرض. على الرغم من أنه لم يظهر بعد، إلا أن هذه الطاقة المظلمة تشبه الحيوية المتصاعدة – إيقاظ من نوع ما.
“هناك أناس تحت المعبد.” لاحظ مراقب لديه عين نسر شخصين يكافحان من أجل دفع المعبد من الأرض، حشدا كل قوتهما وخرج المعبد أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
“إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
منذ فترة، كان الجميع منشغلين بمراقبة لي تشي ودراكوفورم. لم يلاحظ أحد مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء يتسللان بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
كان لي تشي هو الشخص الهادئ الوحيد وتحدث أثناء النظر إلى المعبد: “قد يكون المرء قادرًا على النجاة من عمل إلهي، ولكن ليس من مصيبة جلبها بنفسه.”
“طنين.” أرسل المعبد أشعة من الضوء، وليس نفس الأشعة من الرونيات المنحوتة. هذه المرة، كان هذا ضوءً من التقارب المظلم.
لم يجد هذا مفاجئًا على الإطلاق. كل ذلك كان في حدود توقعاته.
اهتز العالم كما لو كانت نهاية الفيرمليون. غمر الظلام المنطقة بخيوط سوداء تُحفر من الأرض. اجتمعوا في السماء، بدا وكأنهم ينسجون شبكة كبيرة.
“ابن الأخ الفاضل، لماذا تفعل هذا؟” شعر دراكوفورم بشيء ينذر بالخطر أثناء التحديق في المعبد لكنه لم يعرف ما الذي كان في الداخل.
بدا أنهم يتجسدون ويتسربون من المعبد، ويغسلون الرونيات التي على السطح.
“هذا غير ممكن! لا تفسد سمعة سلفي المؤسس!” نفى دراكوفورم بشدة على الرغم من وجود نفس التفكير.
“هاها، الإله القتالي، نسيت أن أخبرك، هذه هدية كبيرة لك ولنظامك.” ضحك شاو تشين بصخب شديد وقال: “إنها هدية للنسب الوافر أيضًا. اليوم هو يوم سعيد بالنسبة لي، احتفالين في آن واحد. لن أتزوج زوجة جميلة فحسب، بل الأهم أنني سأصبح الحاكم الذي يوحد النسب الوافر!”
شاهد الجميع المعبد يغادر الأرض بأنفاس لاهثة.
بعد ذكر هذا، تراجع هو وأفعى تمزيق السماء على الفور بعيدًا عن الفيرمليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” كان الإله القتالي دراكوفورم مرتبكًا كذلك. نظر حوله بنظرة تشبه المصباح الذي ينير العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدِمَ دراكوفورم، مع معرفة أن هذا لم يكن تطورًا جيدًا. كما أخذ بقية المستمعين نفسًا عميقًا – كان توحيد النسب الوافر طموح مخيفة.
“طنين.” أرسل المعبد أشعة من الضوء، وليس نفس الأشعة من الرونيات المنحوتة. هذه المرة، كان هذا ضوءً من التقارب المظلم.
بدا أنهم يتجسدون ويتسربون من المعبد، ويغسلون الرونيات التي على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري كم من الوقت قد دُفن هناك في الأسفل؟ على الرغم من أن الرونيات كانوا لا يزالون متوهجين، إلا أن ضوءهم كان ضعيفًا. لقد تجاوز الزمن قوة الرونيات. كان من الواضح أنه خلال الفترة المبكرة، لا بد أن هؤلاء الرونيات كانوا يومضون ببراعة بتوهج ذهبي، أكثر مما يكفي لقمع السماوات.
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
بدأت الرونيات تتناثر على الأرض مثل بقع الرمل، مصدرةً حفيفًا.
يمكن القول أن هذا المعبد يمكن أن يسجن كل الشرور في هذا العالم، أو ملوك الشياطين أو أيًا كان.
مع ذهابهم، كان لدى المعبد تشققات في كل مكان، كان على وشك الانهيار كما لو كان هناك مخلوق شرير على وشك الاندلاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
“ليس جيدًا!” صرخ دراكوفورم ولكن الوقت كان متأخراً بمجرد أن فهم ما يجري.
____________________
“هناك أناس تحت المعبد.” لاحظ مراقب لديه عين نسر شخصين يكافحان من أجل دفع المعبد من الأرض، حشدا كل قوتهما وخرج المعبد أخيرًا.
“طنين!” انفجر الحطام طائرًا بعد انهيار المعبد.
كان لي تشي هو الشخص الهادئ الوحيد وتحدث أثناء النظر إلى المعبد: “قد يكون المرء قادرًا على النجاة من عمل إلهي، ولكن ليس من مصيبة جلبها بنفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub تدقيق:G.E
شعر الجميع بالمد المتصاعد للظلام الذي يجتاح العالم. كان الفيرمليون خاليًا تمامًا من الضوء مما ادى إلى دهشة الجمهور. ومع ذلك، جاء هذا الظلام بسرعة وغادر بسرعة أيضًا. أُلغيت وعادت السماء المشرقة إلى الفيرمليون.
أخبرتهم الغريزة أن الخطر قادم، وهو خطر مرعب حقًا، ويجب أن يركضوا الآن!
بمجرد أن هدأ الناس، رأوا رجلاً واقفاً في مكان المعبد. كان هذا الكائن أسود تمامًا، بدا وكأنه مندمج مع الظلام. لا أحد يستطيع أن يرى وجهه. رفرفت عباءته مع الرياح، بدت كما لو كانت مصنوعة من تكاثف الظلام. يمكن أن يعود المد والظلام في أي لحظة بينما يحدق الناس في هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجميع بالمد المتصاعد للظلام الذي يجتاح العالم. كان الفيرمليون خاليًا تمامًا من الضوء مما ادى إلى دهشة الجمهور. ومع ذلك، جاء هذا الظلام بسرعة وغادر بسرعة أيضًا. أُلغيت وعادت السماء المشرقة إلى الفيرمليون.
“طنين!” انفجر الحطام طائرًا بعد انهيار المعبد.
بغض النظر عن مدى قوة المرء، لم يتمكنوا من رؤية من خلال هذا الوجود المظلم لرؤية وجهه. كان واحداً مع الظلام – انتشر شعور بالقدرة الكلية في كل مكان.
شاهد الجميع المعبد يغادر الأرض بأنفاس لاهثة.
ارتجف الناس غريزيًا على الرغم من أنه لم ينبعث منه أي هالة مخيفة. شعر دراكوفورم بنفس الطريقة. أخبرهم حدسهم أن هذا كان حاكم الظلام – لديه قوة هذا التقارب.
الغريب أن دراكوفورم وجد هذا الشخص مألوفًا بشكل خاص كما لو كان قد رأى الرجل من قبل.
“طنين.” أرسل المعبد أشعة من الضوء، وليس نفس الأشعة من الرونيات المنحوتة. هذه المرة، كان هذا ضوءً من التقارب المظلم.
بعد ذكر هذا، تراجع هو وأفعى تمزيق السماء على الفور بعيدًا عن الفيرمليون.
“ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
الغريب أن دراكوفورم وجد هذا الشخص مألوفًا بشكل خاص كما لو كان قد رأى الرجل من قبل.
“أنت على حق.” أجاب لي تشي: “هذا سلفك المؤسس – السلف القتالي!”
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
“ماذا؟!” انفجر الحشد في غضب. حتى أسلاف القوى الاخرى ذهلوا.
“رونيات السلف المؤسس، المخصصة للقمع.” تعرف سلف على نوع الرونيات.
“طنين!” انفجر الحطام طائرًا بعد انهيار المعبد.
“هذا غير ممكن! لا تفسد سمعة سلفي المؤسس!” نفى دراكوفورم بشدة على الرغم من وجود نفس التفكير.
“ابن الأخ الفاضل، لماذا تفعل هذا؟” شعر دراكوفورم بشيء ينذر بالخطر أثناء التحديق في المعبد لكنه لم يعرف ما الذي كان في الداخل.
…………….
بمجرد أن هدأ الناس، رأوا رجلاً واقفاً في مكان المعبد. كان هذا الكائن أسود تمامًا، بدا وكأنه مندمج مع الظلام. لا أحد يستطيع أن يرى وجهه. رفرفت عباءته مع الرياح، بدت كما لو كانت مصنوعة من تكاثف الظلام. يمكن أن يعود المد والظلام في أي لحظة بينما يحدق الناس في هذا الرجل.
ترجمة: Scrub
تدقيق:G.E
____________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
