قاعة الحقيقة
1071: قاعة الحقيقة.
مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.
أمام القصر الكبير الذي بلغ ارتفاعه أكثر من 200 متر، كان هناك عدد قليل من الأعمدة الحجرية السميكة التي كانت أقصر قليلاً مما كان عليه، كما لو كانت سربًا من الجنود يقفون هناك.
“هاهاها، لأظن أنك ستمر بمثل هذا اليوم، يل كلاين. لا، ماذا قلت…” فجأة رفع ليونارد يده اليمنى وغطى فمه.
كان بإمكان كلاين أن يتخيل أنه عندما كانت مدينة المعجزات، ليفسييد، لا تزال تطفو في الهواء، فإن هذه الأعمدة الحجرية كانت تحتوي بالتأكيد على تنانين قوية تجلس عليها.
كان أول شيء رأوه هو مساحة واسعة كانت كافية لتتدحرج فيها تنانين متعددة بحرية، بالإضافة إلى أعمدة حجرية قديمة بدا وكأنها تدعم السماء.
هؤلاء كانوا خدام الإله القديم.
نظرًا لأن الجداريات كانت ضخمة، لم يستغرقه الأمر الكثير من المشي قبل أن يتمكن الثلاثة منهم من رؤية المحتوى المقابل.
ثم نظر إلى الباب المفتوح وقال لليونارد وأودري، “ابقوا بالقرب مني. بمجرد وقوع حادث، سأخرجكم على الفور من عالم الكتاب وأعود مباشرةً فوق الضباب الرمادي.”
كان أول شيء رأوه هو مساحة واسعة كانت كافية لتتدحرج فيها تنانين متعددة بحرية، بالإضافة إلى أعمدة حجرية قديمة بدا وكأنها تدعم السماء.
كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تجرؤ كلاين على استكشاف المنطقة.
كانت اللوحة الجدارية التالية موجودة خلف العمود العملاق الذي أُشتبه في أنه عرش تنين الخيال. لقد صور أن الكتاب من قبل قد إلتقى ريشة كلاسيكية.
“حسنا.” لم تحاول أودري وليونارد وضع واجهة شجاعة بينما ساروا إلى جانب كلاين ومشوا بجانبه.
“ما الذي يحدث؟ غريب…” في نفس اللحظة التي فكر فيها كلاين، أدرك أن الصوت المألوف الغريب كان يخصه.
بالاعتماد على قدرة تحليق أجسادهم الروحية، تجاوز الثلاثي الدرج ودخلوا القصر عبر الباب الرائع والمبالغ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ كلاين وأودري النظر بجدية إلى الجداريات وكانا يتبادلان أفكارهما من خلال التحركات في قلوبهما، عندها فقط قام ليونارد بتهدئة أفكاره تدريجياً وركز انتباهه.
كان أول شيء رأوه هو مساحة واسعة كانت كافية لتتدحرج فيها تنانين متعددة بحرية، بالإضافة إلى أعمدة حجرية قديمة بدا وكأنها تدعم السماء.
“ربما فقط عن طريق تحويله إلى دمية يمكن أن أمنع هذا الشخص من التفكير في أفكار جامحة. انتظر، ما الذي كنت أفكر فيه؟ فووو، اهدأ، اهدأ…”
على جانبي القاعة، كانت هناك جداريات ملونة وجميلة. استمروا في التمدد للأمام وتشابكوا مع عمود ضخم متعدد الأذرع يمتد على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي “تكلم” فيه ظهرت أفكار أودري:
كان العمود العملاق في أعمق أعماق القاعة أمامهم مباشرة. دون الاعتماد على أي شيء آخر، كان العنود نفسه كافي لجعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالخوف ويجعلهم يختبرون تقلبات الزمن. كان مثل إله متحجر.
“هذا الجدار، هذه اللوحة الجدارية تبدو عادية للغاية. إنها ليست بنفس جودة أعمال فناني الشوارع حتى… كما هو متوقع من سكن تنين الخيال. هل هذه قوة وسلطة إله قديم…؟” كان لدى ليونارد بالمثل أفكار متأثرة.
على الفور تقريبًا، ظهر شكل أبيض مائل للرمادي على العمود.
على الفور تقريبًا، ظهر شكل أبيض مائل للرمادي على العمود.
كان الشكل مغطى بحراشف، وكانت كل حرشفة تشبه لوحًا حجريًا قويًا. مجرد الخطوط العريضة الباهتة للشكل جعلته يبدو ملحمياِ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تجرؤ كلاين على استكشاف المنطقة.
‘تنين الخيال، أنكويلت!’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهن كلاين، سمع صوتًا مألوفًا بشكل غريب يتردد في القاعة الفسيحة:
كانت اللوحة الجدارية التالية موجودة خلف العمود العملاق الذي أُشتبه في أنه عرش تنين الخيال. لقد صور أن الكتاب من قبل قد إلتقى ريشة كلاسيكية.
“تنين الخيال، أنكويلت!”
مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.
بينما نظر كلاين حوله بدهشة، سمع ليونارد يتنهد عاطفياً.
بالاعتماد على قدرة تحليق أجسادهم الروحية، تجاوز الثلاثي الدرج ودخلوا القصر عبر الباب الرائع والمبالغ فيه.
“الهواء العميق يستمع *حوله* و*هو* يركب،”
كان تنينًا عملاقًا بعيون زرقاء مزرقة وحراشف من الكريستال الجليدي.
“وكل الرياح المنخفضة بالكاد تنفست خوفًا1…”
باستخدام قدرة مسار المتفرج على التحكم في عواطفها وأفكارها، كبحت أودري أفكارها تدريجيًا وألقت نظرة على اللوحة الجدارية على اليمين.
‘… لا يزال لدى هذا الزميل مزاج لقراءة الشعر، أتساءل لمن عي القصيدة التي تلاها…’ استدار كلاين لينظر إلى ليونارد.
في الجداريات اللاحقة، كان أبرز ما تم تمييزه هو الكتاب المربوط بجلد الماعز. كان هناك كتاب مغطى بالبني الداكن: حصل عليه الآلف؛ الكلمات على سطحه تغيرت. تم وضعه في مجموعة؛ تم الحصول عليه من قبل أشخاص مختلفين، واستمر في تبادل الأيدي حتى طار فوق السحب ووصل إلى الكون حيث سقط على مخلب عملاق.
ثم سمع صدى:
“محتويات الجداريات ستصبح حقيقة في عالم الكتاب هذا؟” لم تستطع أودري إلا أن يكون لديها مثل هذه الفكرة.
“… لا يزال لدى هذا الزميل مزاج لقراءة الشعر، أتساءل لمن عي القصيدة التي تلاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه اللعبة؟” لم تكن أودري بحاجة إلى فتح فمها للتعبير عن شكوكها.
في هذه اللحظة، كان تعبير ليونارد مصدوم. لقد أغلق فمه بشدة وهز رأسه منكرا.
مما لا يثير الدهشة، لقد سمع ‘سؤال’ الآنسة عدالة:
لكن في الثانية التالية، ظهر صوت بجانبه:
“محتويات الجداريات ستصبح حقيقة في عالم الكتاب هذا؟” لم تستطع أودري إلا أن يكون لديها مثل هذه الفكرة.
“أنا لم أقرأ أي شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العمود العملاق في أعمق أعماق القاعة أمامهم مباشرة. دون الاعتماد على أي شيء آخر، كان العنود نفسه كافي لجعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالخوف ويجعلهم يختبرون تقلبات الزمن. كان مثل إله متحجر.
“ما الذي يحدث؟ غريب…” في نفس اللحظة التي فكر فيها كلاين، أدرك أن الصوت المألوف الغريب كان يخصه.
كان تنينًا عملاقًا بعيون زرقاء مزرقة وحراشف من الكريستال الجليدي.
بينما تردد الصدى مرة أخرى، تكرارت الأفكار التي أومضت في ذهن كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاين؟”
بعد ذلك، بدا صوت أودري الرقيق والمتمتم:
“هذا… هذه القاعة قادرة على ترك أفكارنا تطرح نفسها في محيطنا، بل إنها قادرة على استحضارها؟ همم… عندما رأيت ذلك العمود الضخم الآن، كنت أتخيل شكل تنين الخيال أنكويلت. كان بناءً على مخطط تنين العقل الذي رأيته من قبل…”
مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.
“لماذا كل ما أقوله- لا، تماما، ‘القاعة’ تعبر عنه…”
[1] مقتبس من جوديفا لتينيسون.
‘إذا هذا هو الحال. لحسن الحظ، لم أفكر في أي شيء غريب الآن. نعم، يجب أن أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…’ بدأ كلاين في استخدام التأمل لتركيز عقله وعدم السماح لخياله بالاندفاع.
“هذان الزميلان… لا، لماذا أستخدم كلمة ‘زميل’؟ كن مهذبًا، وكن مهذباً أكثر…” بينما كان كلاين يستمع إلى أفكاره، تنهد بلا حول ولا قوة. “هذا المكان مناسب جدًا للعب ‘الحقيقة أو الجرأة’. ربما ينبغي تسميتها “قاعة الحقيقة”… “
في الوقت نفسه، ترددت الكلمات المقابلة حوله بشكل شبه متزامن:
“أنا لم أقرأ أي شيء!”
“… أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…”
“محتويات الجداريات ستصبح حقيقة في عالم الكتاب هذا؟” لم تستطع أودري إلا أن يكون لديها مثل هذه الفكرة.
“إذا هكذا هو عالم السيد العالم الداخلي. إنه مثل الطفل الذي بدأ لتوه المدرسة، ويؤكد باستمرار على الأمور التي يحتاج إلى الاهتمام بها. أيضًا، الصورة الخاصة بتأمله هي في الواقع طبقات من الأضواء الكروية. إنها جميلة جدًا. لا، لا، أنا لا أفكر في هذا! أنا لا أصفك بهذا الشكل. أيها ااسيد العالم، أنا جادة!” استمرت أفكار أودري الحقيقية في الظهور بينما لم تستطيع أخيرا إلا تجعيد شفتيها.
كان من الواضح أن هذه اللوحات الجدارية قد بدأت من المدخل وإنتهت عند عرش تنين الخيال.
أما بالنسبة لليونارد، فكانت الأصوات من حوله تتردد بالفعل بـ”ههههه”.
“هذا… هذه القاعة قادرة على ترك أفكارنا تطرح نفسها في محيطنا، بل إنها قادرة على استحضارها؟ همم… عندما رأيت ذلك العمود الضخم الآن، كنت أتخيل شكل تنين الخيال أنكويلت. كان بناءً على مخطط تنين العقل الذي رأيته من قبل…”
“هذان الزميلان… لا، لماذا أستخدم كلمة ‘زميل’؟ كن مهذبًا، وكن مهذباً أكثر…” بينما كان كلاين يستمع إلى أفكاره، تنهد بلا حول ولا قوة. “هذا المكان مناسب جدًا للعب ‘الحقيقة أو الجرأة’. ربما ينبغي تسميتها “قاعة الحقيقة”… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي “تكلم” فيه ظهرت أفكار أودري:
“ما هذه اللعبة؟” لم تكن أودري بحاجة إلى فتح فمها للتعبير عن شكوكها.
في هذه اللحظة، كان تعبير ليونارد مصدوم. لقد أغلق فمه بشدة وهز رأسه منكرا.
“لقد تم اخترعها على الأرجح من قبل الإمبراطور روزيل… يجب أن أكون حريصًا على عدم التفكير في أشياء لا يجب أن أفكر فيها. على محمل الجد، من الصعب للغاية كبح جماح الأفكار العشوائية دون استخدام التأمل…” بينما رد كلاين، فقد حذر نفسه بشكل إعتياذي، فقط لجعل القاعة تخونه مرة أخرى بلا رحمة.
“وكل الرياح المنخفضة بالكاد تنفست خوفًا1…”
ضحكت أودري هذه المرة وقالت، “هاها، لدى السيد العالم في الحقيقة مثل هذا الجانب له. لقد فشلت في الحقيقة في قراءته في الماضي…”
‘… لا يزال لدى هذا الزميل مزاج لقراءة الشعر، أتساءل لمن عي القصيدة التي تلاها…’ استدار كلاين لينظر إلى ليونارد.
“هاهاها، لأظن أنك ستمر بمثل هذا اليوم، يل كلاين. لا، ماذا قلت…” فجأة رفع ليونارد يده اليمنى وغطى فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العمود العملاق في أعمق أعماق القاعة أمامهم مباشرة. دون الاعتماد على أي شيء آخر، كان العنود نفسه كافي لجعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالخوف ويجعلهم يختبرون تقلبات الزمن. كان مثل إله متحجر.
مما لا يثير الدهشة، لقد سمع ‘سؤال’ الآنسة عدالة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاين؟”
“كلاين؟”
‘… لا يزال لدى هذا الزميل مزاج لقراءة الشعر، أتساءل لمن عي القصيدة التي تلاها…’ استدار كلاين لينظر إلى ليونارد.
وشكوى شخص معين:
“وكل الرياح المنخفضة بالكاد تنفست خوفًا1…”
“ربما فقط عن طريق تحويله إلى دمية يمكن أن أمنع هذا الشخص من التفكير في أفكار جامحة. انتظر، ما الذي كنت أفكر فيه؟ فووو، اهدأ، اهدأ…”
“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.
أخذ كلاين نفسا عميقا وبدأ في تركيز انتباهه على المسألة نفسها.
نظرًا لأن الجداريات كانت ضخمة، لم يستغرقه الأمر الكثير من المشي قبل أن يتمكن الثلاثة منهم من رؤية المحتوى المقابل.
“لنلقي نظرة على ما تصفه الجداريات. في العصور القديمة، كانت الجداريات وسيلة مهمة للغاية لتسجيل الذكريات. وغالبًا ما تحتوي على الكثير من المعلومات…”
مما لا يثير الدهشة، لقد سمع ‘سؤال’ الآنسة عدالة:
في نفس الوقت الذي قدم فيه الاقتراح، سمع أفكار أودري الداخلية تضحك وتفكر:
بالاعتماد على قدرة تحليق أجسادهم الروحية، تجاوز الثلاثي الدرج ودخلوا القصر عبر الباب الرائع والمبالغ فيه.
“كلاين- هل هذا اسم السيد العالم الحقيقي؟ لا، لا – لا تفكري كثيرًا في الأمر. السيد العالم سيكون غاضبًا. لا، أعتقد أنه من المرجح أن يشعر بالحرج. لا، لا – هذا كله خطأ كذبة. السيد العالم، أرجوك صدقني! فووو، اهدئي. اهدئي! ركزي. ركزي!”
“تنين الخيال يريد إنشاء مجموعة من الكتاب والريشة؟ ماذا سيحدث؟ عند التعامل مع إنس زانغويل، ظهر هذا المشهد تقريبًا… ولكن في النهاية، لم يحدث ذلك لأن الكتاب سقط بين يدي… قبل أن أضحي به إلى السيد الأحمق، وإلا لكان آدم مستعدًا بالفعل ضدها وقد قدم بعض المساعدة عن عمد؟”
باستخدام قدرة مسار المتفرج على التحكم في عواطفها وأفكارها، كبحت أودري أفكارها تدريجيًا وألقت نظرة على اللوحة الجدارية على اليمين.
“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.
مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.
على جانبي القاعة، كانت هناك جداريات ملونة وجميلة. استمروا في التمدد للأمام وتشابكوا مع عمود ضخم متعدد الأذرع يمتد على نطاق واسع.
“التحول إلى دمية… هل هذا الرفيق بهذه الخطورة الآن؟ تسك تسك، لذلك هذا ما يدور في ذهنك حقًا. هاها، رد فعل الآنسة عدالة مثير للإهتمام جدًا… لم أر هذا الزميل في مثل هذا الموقف المحرج منذ وقت طويل… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ كلاين وأودري النظر بجدية إلى الجداريات وكانا يتبادلان أفكارهما من خلال التحركات في قلوبهما، عندها فقط قام ليونارد بتهدئة أفكاره تدريجياً وركز انتباهه.
عندما بدأ كلاين وأودري النظر بجدية إلى الجداريات وكانا يتبادلان أفكارهما من خلال التحركات في قلوبهما، عندها فقط قام ليونارد بتهدئة أفكاره تدريجياً وركز انتباهه.
“لماذا كل ما أقوله- لا، تماما، ‘القاعة’ تعبر عنه…”
صورت اللوحة الجدارية الموجودة على اليمين التطورات التاريخية. كان هناك مشهد لبناء بشري، ومشاهد للسهول المغطاة بالثلوج، والحرب والهجرة، ومختلف الدول والمدن، بالإضافة إلى الأبراج والفواكه التي لم تمثل أي حواجز اتصال…
أما بالنسبة لليونارد، فكانت الأصوات من حوله تتردد بالفعل بـ”ههههه”.
كان من الواضح أن هذه اللوحات الجدارية قد بدأت من المدخل وإنتهت عند عرش تنين الخيال.
1071: قاعة الحقيقة.
قرب النهاية، لاحظ كلاين فجأة شخصية مألوفة.
“هذا… يعتمد تطور عالم الكتاب على هذه الجداريات؟” عندما تم الكشف عن أفكار كلاين، نظر بسرعة إلى الوراء ووجد العديد من المغامرين ذوي الوجوه الباهتة يصطادون تنين الصقيع قبل فتح الباب للمغادرة. ذاب الثلج والجليد قبل ظهور مدن مزدهرة مثل بيسوت. ثم اكتشفوا أن الطقس أصبح باردًا، مما أشار إلى النهاية وقصة جديدة على وشك أن تتكشف.
كان تنينًا عملاقًا بعيون زرقاء مزرقة وحراشف من الكريستال الجليدي.
“أوه نعم، في السابق أثناء وجوده داخل رحلات غروزيل، في اللحظة التي ذكر فيها الزاهد ملاك الخيال آدم، هاجم تنين الصقيع المخيم… كان ذلك لأن الكتاب نفسه لم يسمح له بإنهاء جملته، أو هل سمع آدم أفكاره الذي أصبح صلة *له* ليرى ويلقي *بنظرته*، مما أثار رد فعل معين؟” تجولت أفكار كلاين قبل أن تُسمع بصوتٍ عالٍ.
لقد كان ملك الشمال، أوليسان!
“لنلقي نظرة على ما تصفه الجداريات. في العصور القديمة، كانت الجداريات وسيلة مهمة للغاية لتسجيل الذكريات. وغالبًا ما تحتوي على الكثير من المعلومات…”
“هذا… يعتمد تطور عالم الكتاب على هذه الجداريات؟” عندما تم الكشف عن أفكار كلاين، نظر بسرعة إلى الوراء ووجد العديد من المغامرين ذوي الوجوه الباهتة يصطادون تنين الصقيع قبل فتح الباب للمغادرة. ذاب الثلج والجليد قبل ظهور مدن مزدهرة مثل بيسوت. ثم اكتشفوا أن الطقس أصبح باردًا، مما أشار إلى النهاية وقصة جديدة على وشك أن تتكشف.
“التحول إلى دمية… هل هذا الرفيق بهذه الخطورة الآن؟ تسك تسك، لذلك هذا ما يدور في ذهنك حقًا. هاها، رد فعل الآنسة عدالة مثير للإهتمام جدًا… لم أر هذا الزميل في مثل هذا الموقف المحرج منذ وقت طويل… “
“محتويات الجداريات ستصبح حقيقة في عالم الكتاب هذا؟” لم تستطع أودري إلا أن يكون لديها مثل هذه الفكرة.
على الفور تقريبًا، ظهر شكل أبيض مائل للرمادي على العمود.
“هذا الجدار، هذه اللوحة الجدارية تبدو عادية للغاية. إنها ليست بنفس جودة أعمال فناني الشوارع حتى… كما هو متوقع من سكن تنين الخيال. هل هذه قوة وسلطة إله قديم…؟” كان لدى ليونارد بالمثل أفكار متأثرة.
في اللوحة الجدارية التالية، لقد بدا وكأنه لم يكن للكتاب علاقة بالمشاهد الموجودة في المقدمة. ظهر فجأة فوق سطح البحر وبقي داخل سفينة ضبابية.
“انه ممكن.” قبل أن يتمكن كلاين من إعطاء إجابة لبقة أكثر، سمع صوته. “دعونا نلقي نظرة على الجداريات على الجانب الآخر قبل وضع كل شيء معًا للتحليل.”
“تنين الخيال يريد إنشاء مجموعة من الكتاب والريشة؟ ماذا سيحدث؟ عند التعامل مع إنس زانغويل، ظهر هذا المشهد تقريبًا… ولكن في النهاية، لم يحدث ذلك لأن الكتاب سقط بين يدي… قبل أن أضحي به إلى السيد الأحمق، وإلا لكان آدم مستعدًا بالفعل ضدها وقد قدم بعض المساعدة عن عمد؟”
لم يعترض ليونارد وأودري وتبعوه إلى الجانب الآخر.
“أوه نعم، في السابق أثناء وجوده داخل رحلات غروزيل، في اللحظة التي ذكر فيها الزاهد ملاك الخيال آدم، هاجم تنين الصقيع المخيم… كان ذلك لأن الكتاب نفسه لم يسمح له بإنهاء جملته، أو هل سمع آدم أفكاره الذي أصبح صلة *له* ليرى ويلقي *بنظرته*، مما أثار رد فعل معين؟” تجولت أفكار كلاين قبل أن تُسمع بصوتٍ عالٍ.
خلال هذه العملية، أدركوا أنه لم يكن بإمكان أجسادهم الروحية حتى الطيران في القصر.
وشكوى شخص معين:
نظرًا لأن الجداريات كانت ضخمة، لم يستغرقه الأمر الكثير من المشي قبل أن يتمكن الثلاثة منهم من رؤية المحتوى المقابل.
“التحول إلى دمية… هل هذا الرفيق بهذه الخطورة الآن؟ تسك تسك، لذلك هذا ما يدور في ذهنك حقًا. هاها، رد فعل الآنسة عدالة مثير للإهتمام جدًا… لم أر هذا الزميل في مثل هذا الموقف المحرج منذ وقت طويل… “
جعلت اللوحة الجدارية الأولى بالقرب من المدخل بؤبؤ كلاين تتوسع فجأة.
“هذا الجدار، هذه اللوحة الجدارية تبدو عادية للغاية. إنها ليست بنفس جودة أعمال فناني الشوارع حتى… كما هو متوقع من سكن تنين الخيال. هل هذه قوة وسلطة إله قديم…؟” كان لدى ليونارد بالمثل أفكار متأثرة.
في اللوحة الجدارية، كان هناك عملاق ذو مظهر ضبابي، وجلد أزرق مائل للرمادي، وعين عمودية ش واحدة يحمل في يده كتابًا مغطى بشدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، انتهت جميع الجداريات.
“هذا…” سمع كلاين صوته المصدوم والمتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…” سمع كلاين صوته المصدوم والمتردد.
في الجداريات اللاحقة، كان أبرز ما تم تمييزه هو الكتاب المربوط بجلد الماعز. كان هناك كتاب مغطى بالبني الداكن: حصل عليه الآلف؛ الكلمات على سطحه تغيرت. تم وضعه في مجموعة؛ تم الحصول عليه من قبل أشخاص مختلفين، واستمر في تبادل الأيدي حتى طار فوق السحب ووصل إلى الكون حيث سقط على مخلب عملاق.
“لنلقي نظرة على ما تصفه الجداريات. في العصور القديمة، كانت الجداريات وسيلة مهمة للغاية لتسجيل الذكريات. وغالبًا ما تحتوي على الكثير من المعلومات…”
في اللوحة الجدارية التالية، لقد بدا وكأنه لم يكن للكتاب علاقة بالمشاهد الموجودة في المقدمة. ظهر فجأة فوق سطح البحر وبقي داخل سفينة ضبابية.
[1] مقتبس من جوديفا لتينيسون.
في اللوحة الجدارية قبل الأخيرة، أخذه رجل يرتدي قبعة كبيرة قبل أن يغادر تلك السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعترض ليونارد وأودري وتبعوه إلى الجانب الآخر.
كانت اللوحة الجدارية التالية موجودة خلف العمود العملاق الذي أُشتبه في أنه عرش تنين الخيال. لقد صور أن الكتاب من قبل قد إلتقى ريشة كلاسيكية.
“… أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…”
في هذه المرحلة، انتهت جميع الجداريات.
وشكوى شخص معين:
“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.
“التحول إلى دمية… هل هذا الرفيق بهذه الخطورة الآن؟ تسك تسك، لذلك هذا ما يدور في ذهنك حقًا. هاها، رد فعل الآنسة عدالة مثير للإهتمام جدًا… لم أر هذا الزميل في مثل هذا الموقف المحرج منذ وقت طويل… “
“تنين الخيال يريد إنشاء مجموعة من الكتاب والريشة؟ ماذا سيحدث؟ عند التعامل مع إنس زانغويل، ظهر هذا المشهد تقريبًا… ولكن في النهاية، لم يحدث ذلك لأن الكتاب سقط بين يدي… قبل أن أضحي به إلى السيد الأحمق، وإلا لكان آدم مستعدًا بالفعل ضدها وقد قدم بعض المساعدة عن عمد؟”
نظرًا لأن الجداريات كانت ضخمة، لم يستغرقه الأمر الكثير من المشي قبل أن يتمكن الثلاثة منهم من رؤية المحتوى المقابل.
“أوه نعم، في السابق أثناء وجوده داخل رحلات غروزيل، في اللحظة التي ذكر فيها الزاهد ملاك الخيال آدم، هاجم تنين الصقيع المخيم… كان ذلك لأن الكتاب نفسه لم يسمح له بإنهاء جملته، أو هل سمع آدم أفكاره الذي أصبح صلة *له* ليرى ويلقي *بنظرته*، مما أثار رد فعل معين؟” تجولت أفكار كلاين قبل أن تُسمع بصوتٍ عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العمود العملاق في أعمق أعماق القاعة أمامهم مباشرة. دون الاعتماد على أي شيء آخر، كان العنود نفسه كافي لجعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالخوف ويجعلهم يختبرون تقلبات الزمن. كان مثل إله متحجر.
خلال هذه العملية، لم يكن بإمكانه إلا التحكم في نفسه لمعاملة الأحمق كوجود آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تجرؤ كلاين على استكشاف المنطقة.
في نفس الوقت الذي “تكلم” فيه ظهرت أفكار أودري:
“لقد تم اخترعها على الأرجح من قبل الإمبراطور روزيل… يجب أن أكون حريصًا على عدم التفكير في أشياء لا يجب أن أفكر فيها. على محمل الجد، من الصعب للغاية كبح جماح الأفكار العشوائية دون استخدام التأمل…” بينما رد كلاين، فقد حذر نفسه بشكل إعتياذي، فقط لجعل القاعة تخونه مرة أخرى بلا رحمة.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم الحقيقي؟”
صورت اللوحة الجدارية الموجودة على اليمين التطورات التاريخية. كان هناك مشهد لبناء بشري، ومشاهد للسهول المغطاة بالثلوج، والحرب والهجرة، ومختلف الدول والمدن، بالإضافة إلى الأبراج والفواكه التي لم تمثل أي حواجز اتصال…
[1] مقتبس من جوديفا لتينيسون.
“لنلقي نظرة على ما تصفه الجداريات. في العصور القديمة، كانت الجداريات وسيلة مهمة للغاية لتسجيل الذكريات. وغالبًا ما تحتوي على الكثير من المعلومات…”
باستخدام قدرة مسار المتفرج على التحكم في عواطفها وأفكارها، كبحت أودري أفكارها تدريجيًا وألقت نظرة على اللوحة الجدارية على اليمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
