الفصل 874
كان هناك أشخاص مقرفون من الناحية الفسيولوجية. كان جريد أحد هؤلاء الأشخاص لـ آجنوس. وفقًا لإحدى النظريات ، كان لدى جريد ماض يشبه آجنوس. لم يختبر جريد شيئًا خطيرًا مثل الفشل في حماية حبيبته ، مما أدى إلى وفاتها وقتل المسؤولين عنها وحداد حبيبته بعد ذلك.
كان جريد دائمًا مع شخص ما – عائلته وعشاقه وأصدقائه. كانوا يبتسمون دائمًا وهم يقفون معه. كان هذا صعبًا على أجنوس أن يفهمه. هل نسي جريد الأيام التي كانوا فيها عاجزين؟ لقد أصبحوا الآن في وضع يسمح لهم بالدوس على الناس بدلاً من احتضانهم. الناس مثلهم يجب أن يكونوا بمفردهم.
– تألم ايضا! عرف آجنوس أنه من الصعب مقارنة الألم الذي يعاني منه الأفراد. كان المتنمرون الذين تحرشوا به ودمروا حبيبته مثالاً على ذلك. كانوا يستخدمون راحة يده كل صباح كمنفضة سجائر ويسخرون منه ، لكن ألم يتحمل الألم وقلب صفحات كتابه المدرسي؟
تحولت عيون جريد و آجنوس نحو داميان في نفس الوقت. كان داميان قد تطور أيضًا خطوة أخرى إلى الأمام بعد استعادة السيف المقدس ومنع غزو كنيسة ياتان. عندما بدأ جريد و آجنوس أخيرًا في النظر حولهما ، قال لهما داميان ، “هذا مكان مقدس يخدم إرادة الإلهة. أوقفوا القتال. بصفتي البابا ، لن أسمح بأي قتل آخر”.
نعم ، كان الألم أمرًا نسبيًا وأنانيًا. لا يمكن اعتبار الألم الذي عانى منه أسوأ مما عانى منه جريد. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعله يجد جريد مثير للاشمئزاز من الناحية الفسيولوجية.
“تنهد.” أعطى آجنوس سببًا لا يصدقه أحد وامسك شعره. رتب شعره بدقة ، وكشف عن عينيه الذهبيتين الباردتين. “لا تتكلم.”
‘لا أستطيع أن أفهم!’ لماذا لم يمضي جريد حياته في الإساءة للآخرين بعد ما حدث له؟ ‘لماذا يبدو سعيدا جدا؟’
‘لا أستطيع أن أفهم!’ لماذا لم يمضي جريد حياته في الإساءة للآخرين بعد ما حدث له؟ ‘لماذا يبدو سعيدا جدا؟’
كان جريد دائمًا مع شخص ما – عائلته وعشاقه وأصدقائه. كانوا يبتسمون دائمًا وهم يقفون معه. كان هذا صعبًا على أجنوس أن يفهمه. هل نسي جريد الأيام التي كانوا فيها عاجزين؟ لقد أصبحوا الآن في وضع يسمح لهم بالدوس على الناس بدلاً من احتضانهم. الناس مثلهم يجب أن يكونوا بمفردهم.
“الذرة…المدججة بالعتاد…”
[لقد عانيت من 8،900 ضرر.]
كانت البيئة المحيطة صاخبة. كان يسمع أصوات الناس يتحدثون ، لكن المحتويات لم تدخل أذنيه.
[صحتك أقل من 10٪. لقد استخدمت قوة سيلفيناس المرتبطة بـ رونية الموت. لقد تجلت طبيعة الشيطان المظلم الذي يمكنه استيعاب الظلام ، مخفيًا مظهرك وحالتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! لا!’
[المقاول الخاص بك بعل سعيد.]
“… كن أقوى.”
– الشر الذي يستخدم المعتقدات الشخصية لابتلاع الشر. إنه عكس المقاول السابق. مرة أخرى ، لقد أحسنت في اختيارك. كم هو ممتع.
لم يعرف داميان لماذا خان أجنوس كنيسة ياتان و ساعدهم. تساءل عن السبب لكنه لم يجرؤ على السؤال. كان أهم شيء هو تصحيح الوضع. كان يعتقد أن فرصة تلك المحادثة ستأتي يومًا ما. ومع ذلك ، لا يبدو هذا السبب كافياً لإرضاء جريد. “ما آخر ما توصلت اليه؟ لماذا قمت بحماية عائلتي؟”
[ارتفع التقارب مع الشيطان العظيم الأول بعل بمقدار 10.]
فتح جريد رونية الظلام بشكل مؤلم ، باستخدام قوة كراي التي امتصت 100٪ من الضرر الذي لحق بالهدف. عاقدا العزم على الحفاظ على حياته ضد آجنوس ، أرجح جريد بسيفه في هجوم أساسي. لا يزال لديه آثار عنوان الملك الأول ، وقوة تيراميت ، وخلوده. لذلك ، رأى أنه يمكن أن يفوز إذا واصل القتال.
ظهرت نوافذ الإخطار أمام أنجوس ، لكنه لم يؤكدها. طاردت نظراته البغيضة فقط جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إله الحرب زيراتول يشعر بالرضا عن اختيارك.]
“أنت شخص غير كفء ولا تستطيع حماية شعبك العزيز!”
كان هناك أشخاص مقرفون من الناحية الفسيولوجية. كان جريد أحد هؤلاء الأشخاص لـ آجنوس. وفقًا لإحدى النظريات ، كان لدى جريد ماض يشبه آجنوس. لم يختبر جريد شيئًا خطيرًا مثل الفشل في حماية حبيبته ، مما أدى إلى وفاتها وقتل المسؤولين عنها وحداد حبيبته بعد ذلك.
لماذا لم يكن عقل جريد مظلمًا مثل آجنوس؟ لماذا لم يختار أن يكون بمفرده؟ لماذا لم يركز على الأشياء الثمينة التي كسبها واحتضن كل الصغار؟ على الأقل ، لم يعجب آجنوس بهذا. كان يكره جريد. كان آجنوس قد اختفى للتو من عيون جريد عندما كان هناك انفجار من اللهب الأسود من سيف التنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نوافذ الإخطار أمام أنجوس ، لكنه لم يؤكدها. طاردت نظراته البغيضة فقط جريد.
تسبب ضرر الرذاذ في أضرار جديدة لـ آجنوس الذي كان يخفي جسده.
“أحمق مجنون!” برزت رغبة في القتل داخل جريد. شعر بإحساس بالمسؤولية لقتل آجنوس. كانت نية القتل التي شعر بها جريد من آجنوس حقيقية ، وأصبحت طاقة القتال من حوله أكثر كثافة.
[لقد عانيت من أضرار جسيمة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
[أنت في حالة نصف ليتش. لديك مقاومة للموت طوال مدة هذا التحول.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
[لقد نجوت!]
“أنت شخص غير كفء ولا تستطيع حماية شعبك العزيز!”
كان الفجر الرمادي. تشققت ضلوع آجنوس عندما اختبأ في ظل عمود مائل. كان في خطر فقدان توازنه. كان هذا مفترق طرق الحياة والموت. كانت حالة معركة عاجلة حيث يمكن أن ينفجر رأسه في أي وقت. كان أجنوس المعتاد يضحك بجنون ، معربًا عن فرحه باللحظات المبهجة التي جعلته ينسى الواقع المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! لا!’
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن. المشاعر الوحيدة التي يمكن رؤيتها على وجه آجنوس هي الارتباك والألم. آجنوس لم يكن مرتبكًا بشأن حماية عائلة جريد الكريه. لقد قام بحمايتهم لأنه وضع عشيقته الميتة مكانهم ، وبالتالي لم يندم آجنوس على ذلك.
‘لا أستطيع أن أفهم!’ لماذا لم يمضي جريد حياته في الإساءة للآخرين بعد ما حدث له؟ ‘لماذا يبدو سعيدا جدا؟’
بدلاً من ذلك ، كان أصل الألم والارتباك الذي كان يشعر به آجنوس الآن هو جريد على وجه التحديد. لماذا كان جريد مختلفًا جدًا عنه؟ هل أجنوس هو المخطئ؟
“…!!!”
‘لا! لا!’
“أجب بجدية!”
“أنت مخطئ!” اخترق سيف أجنوس الظلام و طعن جانب جريد. احتوت على لعنة قوية أضعفت كل المقاومة التي كانت لدى جريد. على وجه الخصوص ، تم تدمير مقاومة جريد المظلمة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يزال يحتفظ بخلوده وبقيت سخرية بينتاو’.
“سعال!” سعل جريد الدم وتم تذكيره بنوافذ الإخطار التي ارتفعت قبل بضع دقائق.
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
[إلهة النور ريبيكا تنتظر ردك].
كان الفجر الرمادي. تشققت ضلوع آجنوس عندما اختبأ في ظل عمود مائل. كان في خطر فقدان توازنه. كان هذا مفترق طرق الحياة والموت. كانت حالة معركة عاجلة حيث يمكن أن ينفجر رأسه في أي وقت. كان أجنوس المعتاد يضحك بجنون ، معربًا عن فرحه باللحظات المبهجة التي جعلته ينسى الواقع المروع.
[لقد أتيحت لك مرة أخرى فرصة لاكتساب قوة عظيمة من خلال نعمة الإلهة.]
تحولت عيون جريد و آجنوس نحو داميان في نفس الوقت. كان داميان قد تطور أيضًا خطوة أخرى إلى الأمام بعد استعادة السيف المقدس ومنع غزو كنيسة ياتان. عندما بدأ جريد و آجنوس أخيرًا في النظر حولهما ، قال لهما داميان ، “هذا مكان مقدس يخدم إرادة الإلهة. أوقفوا القتال. بصفتي البابا ، لن أسمح بأي قتل آخر”.
[إله الحرب زيراتول يشعر بالرضا عن اختيارك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هناك!” تم الكشف عن آجنوس لجريد. كان ذلك عندما شعر جريد أن بعض الأمواج تم حظرها بواسطة شيء ما ، ثم ركز جريد وبدأ رقصة السيف – فن المبارزة لباجما ، القتل القمة. كان مظهر فن المبارزة المدمجة بها خطأ واضح.
[يدعم إله الحرب زيراتول محبة الإلهة نحوك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هناك!” تم الكشف عن آجنوس لجريد. كان ذلك عندما شعر جريد أن بعض الأمواج تم حظرها بواسطة شيء ما ، ثم ركز جريد وبدأ رقصة السيف – فن المبارزة لباجما ، القتل القمة. كان مظهر فن المبارزة المدمجة بها خطأ واضح.
مثل آجنوس ، لم يتحقق جريد بعد من نوافذ الإخطار الخاصة به. منذ أول يوم التقيا فيه حتى هذه اللحظة ، كان آجنوس يؤذي شخصًا دائمًا. كره جريد هذا النوع من الأشخاص الذين يمكن أن يدوسوا على الآخرين بسهولة و يشعرون بالنعيم أثناء القيام بذلك. الآن كان أفراد عائلة جريد الثمينين تضحيات من أجل فرح آجنوس؟
كان الفجر الرمادي. تشققت ضلوع آجنوس عندما اختبأ في ظل عمود مائل. كان في خطر فقدان توازنه. كان هذا مفترق طرق الحياة والموت. كانت حالة معركة عاجلة حيث يمكن أن ينفجر رأسه في أي وقت. كان أجنوس المعتاد يضحك بجنون ، معربًا عن فرحه باللحظات المبهجة التي جعلته ينسى الواقع المروع.
“أحمق مجنون!” برزت رغبة في القتل داخل جريد. شعر بإحساس بالمسؤولية لقتل آجنوس. كانت نية القتل التي شعر بها جريد من آجنوس حقيقية ، وأصبحت طاقة القتال من حوله أكثر كثافة.
كانت البيئة المحيطة صاخبة. كان يسمع أصوات الناس يتحدثون ، لكن المحتويات لم تدخل أذنيه.
“موجة!” امتدت موجات من طاقة السيف حول جريد. كان يستخدم هذه المهارة الواسعة لالتقاط آجنوس الذي أصبح غير مرئي فجأة.
“…”
“… هناك!” تم الكشف عن آجنوس لجريد. كان ذلك عندما شعر جريد أن بعض الأمواج تم حظرها بواسطة شيء ما ، ثم ركز جريد وبدأ رقصة السيف – فن المبارزة لباجما ، القتل القمة. كان مظهر فن المبارزة المدمجة بها خطأ واضح.
“سعال!” سعل جريد الدم وتم تذكيره بنوافذ الإخطار التي ارتفعت قبل بضع دقائق.
“كوك…!”
“رأيت كفاحك. جلالتك بطل حقا. لقد تأثرت بتحركاتك عدة مرات”.
هبوط مفاجئ! أوقف جريد رقصة السيف حيث ضعفت ساقيه. لقد كان منزعجًا جدًا لدرجة أنه تغاضى عن حالة قدرته على التحمل.
“ماذا…”
[أنت على وشك نفاد القدرة على التحمل. لا يمكنك استخدام أي مهارات قتالية.]
خطرت صيحات إيرين ولورد إلى ذهن جريد المضطرب. قالوا إنه كان هيكل عظمي جيد. حماهم الليتش مومود.
“الذرة…المدججة بالعتاد…”
كانت البيئة المحيطة صاخبة. كان يسمع أصوات الناس يتحدثون ، لكن المحتويات لم تدخل أذنيه.
كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
[صحتك أقل من 10٪. لقد استخدمت قوة سيلفيناس المرتبطة بـ رونية الموت. لقد تجلت طبيعة الشيطان المظلم الذي يمكنه استيعاب الظلام ، مخفيًا مظهرك وحالتك.]
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
[يدعم إله الحرب زيراتول محبة الإلهة نحوك.]
شعر جريد بإحساس بالأزمة. الآن بعد أن وضع أيدي الإله ، ونوي ، وراندي ، والهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، وعنصر الضوء في دور حماية إيرين ولورد ، لم يتبق أحد يمكنه الدفاع عنه. علاوة على ذلك ، كان من الصعب عليه حتى تحريك أطراف أصابعه.
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
“جريد!”
“…؟” غاضبًا ومرتابًا ، تبع جريد نظرة داميان وصُدم. لقد شهد درع الليتش مومود يطفو أمام إيرين و لورد. كان الليتش مومود يحمي إيرين ولورد من آثار معركة جريد مع أجنوس.
مع رؤيته الضبابية ، يمكن أن يرى جريد آجنوس يتجه نحوه.
“لماذا فعلت…؟” انطلقت صرخة داميان الرثاء ، لكن أجنوس لم ينتبه لها.
“…!!”
[لقد عانيت من أضرار جسيمة!]
“…!!!”
لم يعرف داميان لماذا خان أجنوس كنيسة ياتان و ساعدهم. تساءل عن السبب لكنه لم يجرؤ على السؤال. كان أهم شيء هو تصحيح الوضع. كان يعتقد أن فرصة تلك المحادثة ستأتي يومًا ما. ومع ذلك ، لا يبدو هذا السبب كافياً لإرضاء جريد. “ما آخر ما توصلت اليه؟ لماذا قمت بحماية عائلتي؟”
كانت البيئة المحيطة صاخبة. كان يسمع أصوات الناس يتحدثون ، لكن المحتويات لم تدخل أذنيه.
“تنهد.” أعطى آجنوس سببًا لا يصدقه أحد وامسك شعره. رتب شعره بدقة ، وكشف عن عينيه الذهبيتين الباردتين. “لا تتكلم.”
‘لماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت مدة تحول الليتش ، وكان الموت فقط ينتظر آجنوس. لم يكن يريد أن يفوت هذه الفرصة عندما لا يعرف ما إذا كانت ستعود مرة أخرى. كانت هذه فرصة رائعة للقتال مع الملك المدجج بالعتاد جريد بينما كان غير محمي.
هل سيموت هكذا؟ لا ، كان خصمه منهكًا وعلى وشك الموت. يمكن اعتبار استخدام آجنوس لـ تحول الليتش ملاذه الأخير.
تسبب ضرر الرذاذ في أضرار جديدة لـ آجنوس الذي كان يخفي جسده.
‘ربما لا يزال يحتفظ بخلوده وبقيت سخرية بينتاو’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نوافذ الإخطار أمام أنجوس ، لكنه لم يؤكدها. طاردت نظراته البغيضة فقط جريد.
فتح جريد رونية الظلام بشكل مؤلم ، باستخدام قوة كراي التي امتصت 100٪ من الضرر الذي لحق بالهدف. عاقدا العزم على الحفاظ على حياته ضد آجنوس ، أرجح جريد بسيفه في هجوم أساسي. لا يزال لديه آثار عنوان الملك الأول ، وقوة تيراميت ، وخلوده. لذلك ، رأى أنه يمكن أن يفوز إذا واصل القتال.
– تألم ايضا! عرف آجنوس أنه من الصعب مقارنة الألم الذي يعاني منه الأفراد. كان المتنمرون الذين تحرشوا به ودمروا حبيبته مثالاً على ذلك. كانوا يستخدمون راحة يده كل صباح كمنفضة سجائر ويسخرون منه ، لكن ألم يتحمل الألم وقلب صفحات كتابه المدرسي؟
في المقام الأول ، كان جريد في وضع كان عليه أن يستمر فيه. من أجل حماية إيرين ولورد ، لم يستطع الانهيار على الإطلاق. تعهد جريد بهذا بحزم بينما كان يأرجح بسيفه. في هذه الأثناء ، استخدم آجنوس مهارة هجومية حيث انغمس في هجوم جريد الأساسي وضرب جسد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يزال يحتفظ بخلوده وبقيت سخرية بينتاو’.
كان الشخصان ، اللذان كانا يحاولان إيذاء بعضهما البعض ، متشابكين معًا. ثم كان هناك وميض من الضوء. مقارنة بالماضي ، فقد تم إضعاف قوتهما الآن بشكل يبعث على السخرية ، ولكن من الواضح أن السيف هو الذي هزم خادم ياتان الثالث أليبرن.
“ماذا…”
تحولت عيون جريد و آجنوس نحو داميان في نفس الوقت. كان داميان قد تطور أيضًا خطوة أخرى إلى الأمام بعد استعادة السيف المقدس ومنع غزو كنيسة ياتان. عندما بدأ جريد و آجنوس أخيرًا في النظر حولهما ، قال لهما داميان ، “هذا مكان مقدس يخدم إرادة الإلهة. أوقفوا القتال. بصفتي البابا ، لن أسمح بأي قتل آخر”.
“جريد!”
“لماذا؟” استجوبه جريد. آجنوس كان العدو. وبغض النظر عن المشاعر الشخصية ، كان لا يزال مقاول بعل. كان شخصًا يجب أن تستهدفه كنيسة ريبيكا. فلماذا لم ينتهز داميان الفرصة لمعاقبة أجنوس؟ لم تستطع جريد الفهم.
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
أشار داميان إلى إيرين ولورد والليتش مومود. “انظر.”
‘لماذا؟’
“…؟” غاضبًا ومرتابًا ، تبع جريد نظرة داميان وصُدم. لقد شهد درع الليتش مومود يطفو أمام إيرين و لورد. كان الليتش مومود يحمي إيرين ولورد من آثار معركة جريد مع أجنوس.
“موجة!” امتدت موجات من طاقة السيف حول جريد. كان يستخدم هذه المهارة الواسعة لالتقاط آجنوس الذي أصبح غير مرئي فجأة.
“ماذا…”
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن. المشاعر الوحيدة التي يمكن رؤيتها على وجه آجنوس هي الارتباك والألم. آجنوس لم يكن مرتبكًا بشأن حماية عائلة جريد الكريه. لقد قام بحمايتهم لأنه وضع عشيقته الميتة مكانهم ، وبالتالي لم يندم آجنوس على ذلك.
خطرت صيحات إيرين ولورد إلى ذهن جريد المضطرب. قالوا إنه كان هيكل عظمي جيد. حماهم الليتش مومود.
[إلهة النور ريبيكا تنتظر ردك].
‘كانت كلماتهم صحيحة؟’
“فقط قاتل واقتل. هاه؟ كيك! كيكيك! كيهاهاهات!” ابتعد آجنوس عن مظهر الأدب واندفع نحو جريد. تجاهل أجنوس البابا. وبالتالي ، لم يعد بإمكان أتباع ريبيكا الذين كانوا يشاهدون بهدوء البقاء ساكنين. اخترق رمح إيزابيل وسيف البالادين جسد أجنوس النحيل وطعنه. آجنوس كان مقيدًا تمامًا قبل أن يصل إلى جريد.
لماذا على الرغم من…؟ راقب داميان عيون جريد المرتجفة وقال بعناية ،”أنا أفهم مشاعر جريد ، لكن. لننهي القتال لهذا اليوم.”
كانت البيئة المحيطة صاخبة. كان يسمع أصوات الناس يتحدثون ، لكن المحتويات لم تدخل أذنيه.
اعتبرت كنيسة ربيكا مقاول بعل عدواً. حاول مقاول بعل السابق ، باجما ، الدفاع عن قاعة المشاهير ، لكنه في النهاية باع روحه للشيطان العظيم. لم تعتبر كنيسة ريبيكا باجما بطلاً في سنواته الأخيرة واعتقدت أنه يجب معاقبة مقاول بعل الجديد.
“لماذا فعلت…؟” انطلقت صرخة داميان الرثاء ، لكن أجنوس لم ينتبه لها.
ومع ذلك ، رأى البابا داميان أنه لم يكن الوقت مناسبًا لذلك الآن.”أعتقد أنه من الأفضل ترك بعضنا البعض بمفرده اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانت كلماتهم صحيحة؟’
لم يعرف داميان لماذا خان أجنوس كنيسة ياتان و ساعدهم. تساءل عن السبب لكنه لم يجرؤ على السؤال. كان أهم شيء هو تصحيح الوضع. كان يعتقد أن فرصة تلك المحادثة ستأتي يومًا ما. ومع ذلك ، لا يبدو هذا السبب كافياً لإرضاء جريد. “ما آخر ما توصلت اليه؟ لماذا قمت بحماية عائلتي؟”
“أحمق مجنون!” برزت رغبة في القتل داخل جريد. شعر بإحساس بالمسؤولية لقتل آجنوس. كانت نية القتل التي شعر بها جريد من آجنوس حقيقية ، وأصبحت طاقة القتال من حوله أكثر كثافة.
“آه؟ ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لم أفعل أي شيء من هذا القبيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هناك!” تم الكشف عن آجنوس لجريد. كان ذلك عندما شعر جريد أن بعض الأمواج تم حظرها بواسطة شيء ما ، ثم ركز جريد وبدأ رقصة السيف – فن المبارزة لباجما ، القتل القمة. كان مظهر فن المبارزة المدمجة بها خطأ واضح.
“أجب بجدية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
“لم أكن أعرف أنها عائلتك.”
“لقد رأيت للتو امرأة جميلة ولم أرغب في موتها. كيكيك… أردت أن ألعب معها”.
“…؟”
ثم ذهب البابا داميان للحديث مع الشيوخ. أرسلوا العائلات المالكة والأمير الإمبراطوري بعيدًا للراحة. بعد ذلك ، بدأوا في التحقيق في كيفية السماح بحدوث هذا الغزو وكذلك فحص مدى الضرر.
“لقد رأيت للتو امرأة جميلة ولم أرغب في موتها. كيكيك… أردت أن ألعب معها”.
“…؟”
انتهت مدة تحول الليتش ، وكان الموت فقط ينتظر آجنوس. لم يكن يريد أن يفوت هذه الفرصة عندما لا يعرف ما إذا كانت ستعود مرة أخرى. كانت هذه فرصة رائعة للقتال مع الملك المدجج بالعتاد جريد بينما كان غير محمي.
“الذرة…المدججة بالعتاد…”
“تنهد.” أعطى آجنوس سببًا لا يصدقه أحد وامسك شعره. رتب شعره بدقة ، وكشف عن عينيه الذهبيتين الباردتين. “لا تتكلم.”
بدلاً من ذلك ، كان أصل الألم والارتباك الذي كان يشعر به آجنوس الآن هو جريد على وجه التحديد. لماذا كان جريد مختلفًا جدًا عنه؟ هل أجنوس هو المخطئ؟
“…؟”
نعم ، كان الألم أمرًا نسبيًا وأنانيًا. لا يمكن اعتبار الألم الذي عانى منه أسوأ مما عانى منه جريد. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعله يجد جريد مثير للاشمئزاز من الناحية الفسيولوجية.
“فقط قاتل واقتل. هاه؟ كيك! كيكيك! كيهاهاهات!” ابتعد آجنوس عن مظهر الأدب واندفع نحو جريد. تجاهل أجنوس البابا. وبالتالي ، لم يعد بإمكان أتباع ريبيكا الذين كانوا يشاهدون بهدوء البقاء ساكنين. اخترق رمح إيزابيل وسيف البالادين جسد أجنوس النحيل وطعنه. آجنوس كان مقيدًا تمامًا قبل أن يصل إلى جريد.
لماذا لم يكن عقل جريد مظلمًا مثل آجنوس؟ لماذا لم يختار أن يكون بمفرده؟ لماذا لم يركز على الأشياء الثمينة التي كسبها واحتضن كل الصغار؟ على الأقل ، لم يعجب آجنوس بهذا. كان يكره جريد. كان آجنوس قد اختفى للتو من عيون جريد عندما كان هناك انفجار من اللهب الأسود من سيف التنوير.
“لماذا فعلت…؟” انطلقت صرخة داميان الرثاء ، لكن أجنوس لم ينتبه لها.
فتح جريد رونية الظلام بشكل مؤلم ، باستخدام قوة كراي التي امتصت 100٪ من الضرر الذي لحق بالهدف. عاقدا العزم على الحفاظ على حياته ضد آجنوس ، أرجح جريد بسيفه في هجوم أساسي. لا يزال لديه آثار عنوان الملك الأول ، وقوة تيراميت ، وخلوده. لذلك ، رأى أنه يمكن أن يفوز إذا واصل القتال.
بدلاً من ذلك ، عادت نظرة أجنوس إلى إيرين ولورد اللذين كانا حزينين ومبكيين ، قبل النظر إلى جريد مرة أخرى. “أنت…”
شعر جريد بإحساس بالأزمة. الآن بعد أن وضع أيدي الإله ، ونوي ، وراندي ، والهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، وعنصر الضوء في دور حماية إيرين ولورد ، لم يتبق أحد يمكنه الدفاع عنه. علاوة على ذلك ، كان من الصعب عليه حتى تحريك أطراف أصابعه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت مدة تحول الليتش ، وكان الموت فقط ينتظر آجنوس. لم يكن يريد أن يفوت هذه الفرصة عندما لا يعرف ما إذا كانت ستعود مرة أخرى. كانت هذه فرصة رائعة للقتال مع الملك المدجج بالعتاد جريد بينما كان غير محمي.
“… كن أقوى.”
“سعال!” سعل جريد الدم وتم تذكيره بنوافذ الإخطار التي ارتفعت قبل بضع دقائق.
كانت هذه النهاية. تحول جسم آجنوس ببطء إلى اللون الرمادي بعد طعنه بالرماح والسيوف. تبعه مومود.
“كوك…!”
“الفارس الهيكل العظمي.”
فتح جريد رونية الظلام بشكل مؤلم ، باستخدام قوة كراي التي امتصت 100٪ من الضرر الذي لحق بالهدف. عاقدا العزم على الحفاظ على حياته ضد آجنوس ، أرجح جريد بسيفه في هجوم أساسي. لا يزال لديه آثار عنوان الملك الأول ، وقوة تيراميت ، وخلوده. لذلك ، رأى أنه يمكن أن يفوز إذا واصل القتال.
“متى سيعفى؟” ازداد حزن لورد عندما رأى حزن أجنوس و مومود. حاول الطفل احمر العينين كبح دموعه.
“أنا أشعر بالإطراء” ، رد جريد بشكل سلبي على كلمات الأمير الثاني دولاندال ولم يكن قادرة على مواجهة الإلهة إلا بعد التأكد من أن إيرين ولورد كانا نائمين.
ثم ذهب البابا داميان للحديث مع الشيوخ. أرسلوا العائلات المالكة والأمير الإمبراطوري بعيدًا للراحة. بعد ذلك ، بدأوا في التحقيق في كيفية السماح بحدوث هذا الغزو وكذلك فحص مدى الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
“رأيت كفاحك. جلالتك بطل حقا. لقد تأثرت بتحركاتك عدة مرات”.
“…؟”
“أنا أشعر بالإطراء” ، رد جريد بشكل سلبي على كلمات الأمير الثاني دولاندال ولم يكن قادرة على مواجهة الإلهة إلا بعد التأكد من أن إيرين ولورد كانا نائمين.
مع رؤيته الضبابية ، يمكن أن يرى جريد آجنوس يتجه نحوه.
– البطل ، أباركك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، عادت نظرة أجنوس إلى إيرين ولورد اللذين كانا حزينين ومبكيين ، قبل النظر إلى جريد مرة أخرى. “أنت…”
ترجمة : Don Kol
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
“…؟” غاضبًا ومرتابًا ، تبع جريد نظرة داميان وصُدم. لقد شهد درع الليتش مومود يطفو أمام إيرين و لورد. كان الليتش مومود يحمي إيرين ولورد من آثار معركة جريد مع أجنوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
