الفصل 776
لم يكن هناك دماء على وجه خان المتجعد. كانت بشرته شاحبة حتى أطراف أصابعه. كان جسده في حالة من الفوضى. كان من الصعب فهم ألمه بينما كان يسعل دما أسود.
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
“أنا… خذني إلى الحدادة.”
“أنا معجب…”
“…”
“خان…”
أراد فاكر أن يرتاح خان. من المرجح أن تزداد فرصه في البقاء على قيد الحياة إذا كان مستقرًا حتى عودة العصي. لكن فاكر تخلص بسرعة من هذه الفكرة. وأشار إلى أن خان كان يعمل لمعظم 80 عامًا من حياته. سيشعر خان بأنه على قيد الحياة عندما يصطدم بالمعدن أمام فرن ساخن.
“اه…!”
“أنا أتفهم.”
“أمل! ضوء الخير! تطهير!”
عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.
ترجمة : Don Kol
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
“الجد!”
تألم قلب فاكر. منذ متى أصبح خان صغيرًا جدًا؟ أين ذهبت يديه الكبيرة والصلبة ، ولم يتبق منه سوى الأيدي الباهتة لرجل عجوز؟ كان الوقت قاسيًا حقًا. تذكر فاكر الرابطة مع خان منذ أيام نقابة تسيداكا وقلق بشأن جريد قبل كل شيء.
تتاانج. تانغ. تانغ.
كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.
خمس ثواني.
***
“أنا أتفهم.”
على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
“هل يجب أن نعود؟”
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.
“الجد!”
“لا شيء. سأكون بخير.”
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
“لهاث! لهاث! خان!!”
“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
إيماءة.
بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.
أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
كوانغ!
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.
“… اللعنة.”
“…!”
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
ابتسم خان بسرور وفتح ذراعيه. قفز جريد بين ذراعيه عندما بدأ خان في التحول إلى اللون الرمادي.
لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.
“الـ~الجد.”
في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.
“… إنه حرفي حقيقي.”
يينغ.
أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
تانغ ، تانغ.
***
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
“الجد خان!”
ثلاث ثوان.
تانغ ، تانغ.
أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~الجد…”
“الجد.”
خمس ثواني.
“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”
لم توقف روبي وفاكر خان. وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع وبدأ يدق مرة أخرى. قم بتوصيل المفصلات ، وربط الحلقات ، ثم قام بذلك مرة أخرى. نظر خان إلى درعه بعيون دافئة وعمل بجد. كان من الصعب تصديق أنه قد تأثر بآلام التسمم منذ وقت ليس ببعيد.
من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.
“من فضلك اهدأِ.”
“الـ~الجد.”
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
بدأت روبي بالبكاء. تلاشى الضوء في عينيها الكبيرتين أجمل من الجواهر. كان خان هو الذي أحبها واعتنى بها مثل حفيدة. بالنسبة لروبي ، كان مثل الجد. لقد اعتقدت أنه سيحبها إلى الأبد وخططت لرؤيته دائمًا. لكن ماذا كان هذا المظهر المتهور؟ يبدو أنهما لم يعد بإمكانهما البقاء معًا. شعرت روبي بألم في صدرها عندما رأت خان يحاول إخفاء ألمه بتعبير مرح.
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
“أمل! ضوء الخير! تطهير!”
بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.
أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
[لقد شفيت الهدف.]
سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.
[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]
“خان…”
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.
[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]
يينغ.
“…!”
جاء جريد يجري.
في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.
ثانية واحدة.
“تـ~تطـ~تطهير! تطهير!”
“… اللعنة.”
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
“من فضلك اهدأِ.”
دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.
“الـ~الجد…”
كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.
“اه…!”
ترجمة : Don Kol
سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.
إيماءة.
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
“هل يجب أن نعود؟”
“جدي…! جدي! واااه!”
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.
“… إنه حرفي حقيقي.”
أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.
“الجد!”
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
“أصلي لإلهة النور.”
[ولد حداد أسطوري جديد!]
“أعطِ السلام لابنكِ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
جمع الكهنة أيديهم و بدأوا بالصلاة. كان هذا مظهرًا من مظاهر تعويذات الشفاء النهائية للصلاة للضوء ، حيث ردد 17 أو أكثر من كهنة ريبيكا صلاة. لكن حتى هذا لم ينجح مع خان.
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
“ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.
لم يكن هناك دماء على وجه خان المتجعد. كانت بشرته شاحبة حتى أطراف أصابعه. كان جسده في حالة من الفوضى. كان من الصعب فهم ألمه بينما كان يسعل دما أسود.
سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.
أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.
“ليس بعد… لا يزال لدي عمل لأقوم به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
خمس ثواني.
“فقط قليلا أكثر…”
كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.
“…”
[لقد شفيت الهدف.]
تانغ ، تانغ ، تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. سأكون بخير.”
لم توقف روبي وفاكر خان. وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع وبدأ يدق مرة أخرى. قم بتوصيل المفصلات ، وربط الحلقات ، ثم قام بذلك مرة أخرى. نظر خان إلى درعه بعيون دافئة وعمل بجد. كان من الصعب تصديق أنه قد تأثر بآلام التسمم منذ وقت ليس ببعيد.
“هل يجب أن نعود؟”
“… إنه حرفي حقيقي.”
[ولد حداد أسطوري جديد!]
“أنا معجب…”
“…!”
تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
“الجد!”
“هو… هوو.”
ترجمة : Don Kol
في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.
‘حان الوقت لمغادرته’.
“…. سعال!”
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
“الجد!”
في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.
قام خان بسعال الدم مرة أخرى بينما كان يجلب جرعة صحة إلى فمه. غرقت كمية كبيرة من الدم على الأرض. طوال العمل ، أطلفت روبي والكهنة الشفاء حول جسد خان. لكنه كان عديم الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.
‘حان الوقت لمغادرته’.
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.
‘جريد.’
“هو… هوو.”
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
يينغ.
‘أرجوك تعال.’
“الـ~الجد.”
تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
عناق!
تتاانج. تانغ. تانغ.
“…!”
أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
“… إنه حرفي حقيقي.”
“أو~أووههه…”
“أصلي لإلهة النور.”
“خان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.
تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.
ترجمة : Don Kol
تتاانج. تانغ. تانغ.
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.
صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
[ولد حداد أسطوري جديد!]
أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.
[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]
“هل يجب أن نعود؟”
خمس ثواني.
“فقط قليلا أكثر…”
كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.
“…”
ثم.
لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.
“لهاث! لهاث! خان!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
جاء جريد يجري.
في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.
ثلاث ثوان.
“فقط قليلا أكثر…”
دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
“لقد جئت”.
جاء جريد يجري.
ثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
ابتسم خان بسرور وفتح ذراعيه. قفز جريد بين ذراعيه عندما بدأ خان في التحول إلى اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ترجمة : Don Kol
تانغ ، تانغ.
لا أعرف ولكن بكيت?? وأنا أترجم هذا الفصل
الرواية الثانية التي أبكي فيها و الأولي كانت زيكولا.
“الـ~الجد.”
[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
