أداة
1058: أداة.
“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تااب! تااب! تااب!
“سأكون في الوقت المحدد.”
كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.
“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
بعد تذكير شارون، طوى كلاين الرسالة وأخرج عملة ذهبية و “ماسة” مستطيلة إستمرت في كسر الضوء.
أُطلِقت ااأقلام بشكل عشوائي، وتطايرت الأوراق بينما ركض تشارلي راكر أخيرًا إلى النافذة.
“هذه تميمة بالأمس مجددا. يمكن أن تسمح لك باستعارة القوة مؤقتًا من نفسك السابقة.” سلم كلاين الأغراض الثلاثة إلى ريينت تينيكر.
بكون يده اليمنى قد لمست الشيء الموجود على صدره، ومض ضوء ساطع أمامه.
أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يدي ريينت تينيكر فتح فمه وعض على كل شيء. قال الثلاثة الباقون، “لماذا…” “تعطيها…” “لي…”
اعتاد على شرب بعض الخمر قبل النوم.
قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:
جعله تذكير أروديس يشعر وكأنه من الضروري القيام بمزيد من الاستعدادات.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
لم تطلب ريينت تينيكر المزيد. تمايلت الرؤوس الأربعة الجميلة لأعلى وأسفل من شعرهم كما لو كانوا يومؤن.
كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
نظر كلاين إلى المطر الخفيف والسماء المظلمة خارج النافذة، وخلع معطفه وسلمه إلى خادمه، إنوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
…
أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.
9:50 مساءً، في شارع بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
في أمطار الخريف والشتاء الشائعة في باكلوند، لفت عربة مستأجرة وتحركت ببطء إلى الأمام.
نظر كلاين إلى المطر الخفيف والسماء المظلمة خارج النافذة، وخلع معطفه وسلمه إلى خادمه، إنوني.
على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
“هل هو هنا؟”
نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.
أومئ الشخص اللامادي، ماريك. وأشار إلى مبنى مجاور بشكل مباشر عند المحلات التجارية هناك وقال، “هذا صحيح.”
“الشيء الذي يتعين عليكم القيام به هو مراقبة هؤلاء الأشخاص الثلاثة سرًا أثناء تعاملنا مع تشارلي راكر. ومن خلال المعلومات المرسلة، ستتمكن من تحديد الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“هذه محل لبيع الكتب. اسم المالك هو تشارلي راكر ولويني خالص. ومع ذلك، فقد ذهب إلى القارة الجنوبية ذات مرة عندما كان صغيرًا، على أمل أن يصبح رجل أعمال. وهناك، أصبح عضوًا في مدرسة روز للفكر و مؤمن بالإله المقيّد. أُعيد لاحقًا إلى باكلوند وأُجبر على جمع المعلومات، بالإضافة إلى تقديم المساعدة لأعضاء مدرسة روز للفكر الآخرين الذين ينفذون مهام أخرى. لقد كنا نراقبه لفترة من الوقت ونتمنى إنهائه وقطع مصدر المعلومات لمدرسة روز للفكر حتى نتمكن من خلق بيئة معيشية أفضل لأنفسنا. ومع ذلك، فقد تراجعنا في النهاية”.
كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.
ابتسم إملين وقال “لقد أثبتت الحقائق أنه يمكن بالفعل تبادل الإعتدال لتحقيق نتائج أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
“هيه، لأكون صريحًا، أداؤك مختلف تمامًا عما تخيلته لروح من فصيل الإعتدال. أعتقدت أنك ستكون مقتضبًا جدًا.”
كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.
ألقى ماريك نظرة خاطفة على مصاص الدماء الذي كان بالفعل فيسكونت.
فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للإشارة السرية التي اتفق عليها هو وتشارلي راكر، فإن سحب الستارة بالكامل قد عنى عدم وجود مشكلة. إن سحب نصف الستارة أو جانب واحد فقط قد عنى حالة طارئة. تطلبت منه إبلاغ المسؤولين على الفور.
“أخشى أنك لن تفهم وأن ذلك سيؤثر على النتيجة النهائية للمهمة إذا لم أشرح هذا الأمر بوضوح شديد. وبهذه الطريقة، ستتجاوز الرغبات التي تحتاج إلى الاعتدال حدود ما ينبغي أن تكون عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واصل مع الموضوع السابق”.
‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
“واصل مع الموضوع السابق”.
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.
“متغطرسة، طفولي، ساذج…”
“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”
“هل هو هنا؟”
“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
“الشيء الذي يتعين عليكم القيام به هو مراقبة هؤلاء الأشخاص الثلاثة سرًا أثناء تعاملنا مع تشارلي راكر. ومن خلال المعلومات المرسلة، ستتمكن من تحديد الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”
“بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”
كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.
أومئ إملين برأسه قليلا وقال، “أنا أفهم”.
جعله تذكير أروديس يشعر وكأنه من الضروري القيام بمزيد من الاستعدادات.
ثم أدار رأسه لينظر إلى السماء التي كانت تغطيها السحب الداكنة، مما أدى إلى حجب القمر القرمزي. أدار الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية في إصبعه الدائري.
…
كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.
لقد بدا وكأن الضوء قد أتى من شمس مصغرة، تلقي الضوء والحرارة في كل اتجاه.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.
على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.
بذلك، استعاد تشارلي راكر السيطرة على جسده واستسلم للذهاب للباب؛ بدلا من ذلك، ركض نحو النافذة.
اعتقد إملين في الأصل أنه على الرغم من كونه الوسيط المسؤول عن التواصل فقط ولم يلعب دورًا مهمًا، حتى لو كان الأمر كذلك، فقد شعر أنه كان قادرًا على عرض بعض تعاويذه كباحث قرمزي، مما سيسمح له أن ينقل المعلومات بطريقة رائعة ومرتفعة حقًا أمام الروح ماريك. لدهشته، لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء. كل ما إحتاجه هو أن يكون في مكان الحادث مرتديًا الخاتم.
تماما عندما لمس الإكسسوار الذي كان يرتديه، شعر جسده وكأنه سقط في هاوية جليدية لا تذوب. كان الجو باردا من الداخل إلى الخارج.
هذا جعله مكتئب جدًا. لقد شعر أنه مجرد أداة.
في أمطار الخريف والشتاء الشائعة في باكلوند، لفت عربة مستأجرة وتحركت ببطء إلى الأمام.
‘بدون أن أكون نصف إله، لست مؤهل للمشاركة بشكل مباشر في العديد من الأشياء، ناهيك عن إنقاذ العرق… في تلك اللحظة، شعرت إملين بالاندفاع قليلاً. لقد شعر أن مستواه لم يليق بهويته السرية وأنه غير قادر على تحمل المسؤوليات التي يحتاج لتحملها.
لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.
أما بالنسبة لتأثير قسم الوردة المتمثل في القدرة على السماح لأفكار مرتديها بالظهور في أذهان الطرف الآخر من وقت لآخر، لم يكن إملين قلقة. لقد طلب من الآنسة عدالة أن تنومه حتى لا يفكر في الأمور التي لا يريد أن تعرفها المراتب العليا من السانغوين الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”
تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:
تااب! تااب! تاااب!
“متغطرسة، طفولي، ساذج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
‘هذه… هذه فكرة للإيرل ميسترال نقلها قسم الوردة… هيه…’ سخر إملين داخليًا بينما بدأ في ترديد اسم:
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”
كان الطابق الثاني من المكتبة هو منزل تشارلي راكر. كان رجل الأعمال هذا يبلغ من العمر أكثر من 50 عامًا، وقد توفي والديه منذ فترة طويلة. على الرغم من كونه لم يتزوج أبدًا، فقد ترددت شائعات عن أن لديه عدد قليلاً من الأطفال غير الشرعيين، لكن لم يعيش أي منهم معه.
تم تنويم هذا الفيسكونت تحت حماية إيرل ميسترال وكان متطوع في كنيسة الحصاد لفترة طويلة!
أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يدي ريينت تينيكر فتح فمه وعض على كل شيء. قال الثلاثة الباقون، “لماذا…” “تعطيها…” “لي…”
في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.
ابتسم إملين وقال “لقد أثبتت الحقائق أنه يمكن بالفعل تبادل الإعتدال لتحقيق نتائج أفضل.”
“موقفك الحالي مطمئن.”
1058: أداة.
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
أومئ إملين برأسه قليلا وقال، “أنا أفهم”.
‘آه؟’ فوجئ إملين أولاً قبل أن يلف شفتيه قليلاً.
تااب! تااب! تاااب!
“شكرا جزيلا.”
“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”
…
أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.
كان الطابق الثاني من المكتبة هو منزل تشارلي راكر. كان رجل الأعمال هذا يبلغ من العمر أكثر من 50 عامًا، وقد توفي والديه منذ فترة طويلة. على الرغم من كونه لم يتزوج أبدًا، فقد ترددت شائعات عن أن لديه عدد قليلاً من الأطفال غير الشرعيين، لكن لم يعيش أي منهم معه.
“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”
بعد أن أمر الخدم بالتحقق مما إذا كانت نوافذ المنزل مغلقة، عاد إلى غرفة نومه وسكب لنفسه كوبًا من النبيذ الأحمر. جلس على الأريكة وتذوقه بهدوء.
لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.
اعتاد على شرب بعض الخمر قبل النوم.
عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.
عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، لأكون صريحًا، أداؤك مختلف تمامًا عما تخيلته لروح من فصيل الإعتدال. أعتقدت أنك ستكون مقتضبًا جدًا.”
عندما مر من مرآة كامل الجسم في غرفة النوم، ألقى نظرة عابرة، وتجمد جسده فجأة.
‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.
في المرآة، كان وجهه قد أصبح شاحبًا بشكل غير طبيعي. كانت عيناه بارزة والدم ينزف من أطرافها. كانت زوايا شفتيه حمراء قليلاً.
“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”
كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.
نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.
تماما عندما لمس الإكسسوار الذي كان يرتديه، شعر جسده وكأنه سقط في هاوية جليدية لا تذوب. كان الجو باردا من الداخل إلى الخارج.
اعتاد على شرب بعض الخمر قبل النوم.
لقد بدا وكأنه قد كان للبرد قوة حياة خاصة به حيث تمدد بسرعة وغطى كل ركن من جسد تشارلي راكر. جعله يشعر بأن مفاصله وعضلاته لم تعد ملكًا له حيث بدأوا في الالتزام بأوامر الآخرين.
“أخشى أنك لن تفهم وأن ذلك سيؤثر على النتيجة النهائية للمهمة إذا لم أشرح هذا الأمر بوضوح شديد. وبهذه الطريقة، ستتجاوز الرغبات التي تحتاج إلى الاعتدال حدود ما ينبغي أن تكون عليه.”
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك شخص آخر في جسده. كان باردًا وضبابيًا، مليئًا بالخبث. استحوذ مباشرة على كل شيء عدا أفكاره.
طبقة من الصقيع الأبيض تشكلت على الفور على سطح المعدن الأسود.
في الوقت نفسه، رأى تشارلي راكر تغييرات جديدة في جسده في المرآة. ظهرت شخصيتان في عينيه. كان أحدهم شابًا يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.
لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.
بكون يده اليمنى قد لمست الشيء الموجود على صدره، ومض ضوء ساطع أمامه.
طبقة من الصقيع الأبيض تشكلت على الفور على سطح المعدن الأسود.
لقد بدا وكأن الضوء قد أتى من شمس مصغرة، تلقي الضوء والحرارة في كل اتجاه.
اعتقد إملين في الأصل أنه على الرغم من كونه الوسيط المسؤول عن التواصل فقط ولم يلعب دورًا مهمًا، حتى لو كان الأمر كذلك، فقد شعر أنه كان قادرًا على عرض بعض تعاويذه كباحث قرمزي، مما سيسمح له أن ينقل المعلومات بطريقة رائعة ومرتفعة حقًا أمام الروح ماريك. لدهشته، لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء. كل ما إحتاجه هو أن يكون في مكان الحادث مرتديًا الخاتم.
شعر تشارلي راكر على الفور بالدفء ولم يعد يتحكم فيه البرد في جسده. لقد تفوه بكلمة، “طهّر!”
“شكرا جزيلا.”
إحترقت الشمس المصغرة أمام صدره بشدة. كانا مثل الماء الدافئ الذي تدفق إلى صدره مشكلةً تموجات.
في الوقت نفسه ضغط يده الأخرى على أنبوب الغاز.
بذلك، استعاد تشارلي راكر السيطرة على جسده واستسلم للذهاب للباب؛ بدلا من ذلك، ركض نحو النافذة.
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
لم يتم سحب الستارة، وكان المطر يتساقط في الخارج، مما أدى إلى تعتيم أضواء الشوارع في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحترقت الشمس المصغرة أمام صدره بشدة. كانا مثل الماء الدافئ الذي تدفق إلى صدره مشكلةً تموجات.
تااب! تااب! تاااب!
أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يدي ريينت تينيكر فتح فمه وعض على كل شيء. قال الثلاثة الباقون، “لماذا…” “تعطيها…” “لي…”
عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.
لم يتم سحب الستارة، وكان المطر يتساقط في الخارج، مما أدى إلى تعتيم أضواء الشوارع في الخارج.
بدت السجادة وكأنها قد أتت للحياة وهي تلتف حول كاحليه!
“أخشى أنك لن تفهم وأن ذلك سيؤثر على النتيجة النهائية للمهمة إذا لم أشرح هذا الأمر بوضوح شديد. وبهذه الطريقة، ستتجاوز الرغبات التي تحتاج إلى الاعتدال حدود ما ينبغي أن تكون عليه.”
بانغ!
في المرآة، كان وجهه قد أصبح شاحبًا بشكل غير طبيعي. كانت عيناه بارزة والدم ينزف من أطرافها. كانت زوايا شفتيه حمراء قليلاً.
طارت طاولة القهوة، وسقط فنجان الشاي الخزفي وجميع أنواع الوثائق على وجه تشارلي راكر. تحطمت إلى أشلاء، وتحولت إلى دمية غريبة مقطعة الأوصال.
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
تااب! تااب! تااب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.
أُطلِقت ااأقلام بشكل عشوائي، وتطايرت الأوراق بينما ركض تشارلي راكر أخيرًا إلى النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واصل مع الموضوع السابق”.
كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.
تااب! تااب! تاااب!
في الوقت نفسه ضغط يده الأخرى على أنبوب الغاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:
طبقة من الصقيع الأبيض تشكلت على الفور على سطح المعدن الأسود.
في هذه اللحظة، في غرفة أخرى، كان بإمكان خادمة من القارة الجنوبية أن ترى بوضوح الضوء المنبعث من مصابيح الحائط الغازية وهي تهتز.
كراك. تحطمت النافذة الزجاجية أمام تشارلي راكر حيث طارت كل قطعة من الزجاج مثل رصاصة واصطدمت بوجه التاجر، واخترقت جلده الناعم تمامًا. لقد تسببت في تدفق الدم على رقبته.
هذا جعله مكتئب جدًا. لقد شعر أنه مجرد أداة.
أغمقت عيون تشارلي راكر، وسقط للوراء ضعيفًا. خلال هذه العملية، صرخ وصرخ، لكن صوته لم يسمع خارج الغرفة.
طبقة من الصقيع الأبيض تشكلت على الفور على سطح المعدن الأسود.
في هذه اللحظة، في غرفة أخرى، كان بإمكان خادمة من القارة الجنوبية أن ترى بوضوح الضوء المنبعث من مصابيح الحائط الغازية وهي تهتز.
أغمقت عيون تشارلي راكر، وسقط للوراء ضعيفًا. خلال هذه العملية، صرخ وصرخ، لكن صوته لم يسمع خارج الغرفة.
أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.
“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
تااب! تااب! تاااب!
للإشارة السرية التي اتفق عليها هو وتشارلي راكر، فإن سحب الستارة بالكامل قد عنى عدم وجود مشكلة. إن سحب نصف الستارة أو جانب واحد فقط قد عنى حالة طارئة. تطلبت منه إبلاغ المسؤولين على الفور.
“متغطرسة، طفولي، ساذج…”
لقد وقف فجأة.
كان الطابق الثاني من المكتبة هو منزل تشارلي راكر. كان رجل الأعمال هذا يبلغ من العمر أكثر من 50 عامًا، وقد توفي والديه منذ فترة طويلة. على الرغم من كونه لم يتزوج أبدًا، فقد ترددت شائعات عن أن لديه عدد قليلاً من الأطفال غير الشرعيين، لكن لم يعيش أي منهم معه.
أومئ إملين برأسه قليلا وقال، “أنا أفهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
