lord of the mysteries 1023

1023: موت ماسون ديري.

بالاقتران مع اكتشاف سر الملك من قبل القائد السابق للحرس الملكي، ماسون ديري، وكيف فشلت محاولته في إبلاغ الكنائس الثلاث، كان لدى كلاين تخمين بالفعل.

‘صاحب الجلالة…’ كانت شيو مرتبكة قليلاً ومليئة بالحيرة عندما سمعت رد الفيسكونت ستراتفورد.

1023: موت ماسون ديري.

لقد وجدت أنه من غير الممكن تفسير أن شيرمين قد إقتربت من قائد الحرس الملكي هذا عن عمد لمجرد التحقيق في مكان ولائه. لم يبدو أن هذا قد كان شيئًا ذا أهمية أو قيمة كبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدمت كل الأحجار الخمسة التي سمحت لها باستخدام ااإنتقال.

أما إجابة الفيسكونت ستراتفورد، فكانت طبيعية جدًا وبدون أخطاء.

حتى لو لم تقم بحساب الصليب البرونزي، فإن الفيسكونت ستراتفورد نفسه كان متجاوز قوي لحد ما. إذا لم يكن قد أصيب جراء الإعصار في البداية مما تركه يشعر بالدوار منذ الخريف، فلربما لم تكن هجماتهم الخفية ستصل إلى هذا المستوى من النجاح. كان هناك احتمال كبير أنهم قد يتعرضون لهجوم مضاد.

‘دفعت شيرمين بحياتها من أجل مثل هذه الإجابة؟’ أرادت شيو في الأصل الضغط لمعرفة السبب وراء تحقيق شيرمان في مثل هذه المسألة التافهة، لكنها أدركت على الفور أن ذلك قد ينطوي على معلومات أساسية في وقت قريب جدًا. قد يتسبب ذلك في قيام الفيسكونت ستراتفورد، الذي لم يدخل “الحالة” الضرورية، بمقاومة. لذلك أعاقت تدريجيا دافعها الغريزي.

فوق الضباب الرمادي، رأى كلاين، الذي كان يحمل صولجان إله البحر، “الألعاب النارية” تلطخ السماء باللون الأحمر.

فكرت للحظة وسألت، “هل تعرف ميسون ديري؟”

عندما كانوا يتعاملون مع الشبح القديم، كانت قد توصلت بالفعل إلى نتيجة مماثلة.

أجاب الفيسكونت ستراتفورد بصراحة “نعم”.

صُدمت فورس، التي كانت بجانبها، لدرجة أنها أصيبت بالذهول. لم تتوقع أبدًا تطور الأشياء إلى هذه المرحلة.

واصلت شيو ديريشا طرح أسئلة بسيطة وغير مهمة.

هذه المرة، وسط أصابعها المرتعشة، لم يعتدي عليها الشعور الحارق لاروح. لقد سُمح لها بالتقاط الغرض الشائك بسهولة.

“من هو؟”

“إنه القائد السابق للحرس الملكي”. أجاب الفيسكونت ستراتفورد ببساطة دون الخوض في التفاصيل.

“إنه القائد السابق للحرس الملكي”. أجاب الفيسكونت ستراتفورد ببساطة دون الخوض في التفاصيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، إلتوت عضلات وجه الفيسكونت ستراتفورد بشكل واضح. استغرق الأمر مجهودًا كبيرًا لقول بضع كلمات “ذلك السر هو…”

في هذه اللحظة، لم تستمع فورس إلى التخاطر في مثل هذه الطبقة السطحية. لقد أخرجت الكرة البلورية النقية ووضعتها في جيب شيو.

بعد طرح هذا السؤال، أصبح تعبير شيو فجأة معقدًا ومتوقعًا. كانت أيضًا في مأزق، وشعرت بآلام الإثارة والخوف.

بعد نقل أغراضها، انحنت مرة أخرى وحاولت بعناية التقاط الصليب البرونزي.

كانت هذه هي غريزة مؤلف أكثر مبيعًا.

هذه المرة، وسط أصابعها المرتعشة، لم يعتدي عليها الشعور الحارق لاروح. لقد سُمح لها بالتقاط الغرض الشائك بسهولة.

حتى لو لم تقم بحساب الصليب البرونزي، فإن الفيسكونت ستراتفورد نفسه كان متجاوز قوي لحد ما. إذا لم يكن قد أصيب جراء الإعصار في البداية مما تركه يشعر بالدوار منذ الخريف، فلربما لم تكن هجماتهم الخفية ستصل إلى هذا المستوى من النجاح. كان هناك احتمال كبير أنهم قد يتعرضون لهجوم مضاد.

‘كما هو متوقع، لا يمكن أن يتعايش هذا الصليب مع الأغراض الغامضة الأخرى… آه، لا يزال لدي دمية القمر الورقية والروحانية المتبقية من الأرواح القديمة، لكنه لم يتفاعل… وهذا يعني أنه يمكن أن يتعايش مع الأغراض التي لا تحتوي على خصائص التجاوز ولكن لن يقاوم الروحانية والقوة؟ إذا كانت هذه هي الحالة، فهل سيرفض أيضًا خاصية التجاوز داخل جسدي؟ لكن ذلك لا يبدو واضحًا… هذا هو تأثيره الجانبي السلبي الآخر، ويتطلب بعض الوقت قبل أن يُظهر علامات؟’ كان لدى فورس فكرة عامة عن هذا الصليب البرونزي القديم. ثم قامت بتخزينها بحذر بعيدًا في حقيبة تحتوي على جميع أنواع المواد الطقسية.

أما إجابة الفيسكونت ستراتفورد، فكانت طبيعية جدًا وبدون أخطاء.

بعد القيام بذلك، نظرت فورس إلى السوار الفضي على معصمها. وأكدت أنه كان فارغ تمامًا ولم تتدلى منها أي ملحقات.

كان هذا أحد الأهداف التي أولى أهمية كبيرة لها. على الرغم من أنه لم يحقق معه شخصيًا، إلا أنه كان يعلم أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ فيه. كان يعلم أن الشيطانة تريسي كانت تستهدفه، لذا فقد تذكر مظهره وخصائصه في حفلة.

لقد استخدمت كل الأحجار الخمسة التي سمحت لها باستخدام ااإنتقال.

وبما أنه كان يعرف الحقيقة الأساسية، فقد عرف جيدًا المعنى الحقيقي وأهمية “من كان مخلصًا له”.

ومع ذلك، لم تعد فورس تشعر بالقلق كما كانت من قبل. على الرغم من اعتقادها أن “هذيان القمر الكامل” سيصبح أكثر وضوحًا ورعبًا مع استخدام كل حجر، فقد عرفت أيضًا أنه بمساعدة السيد الأحمق، لم تكن هذه مشكلة. خلال العام الماضي، لولا حاجتها لقضاء بعض الوقت فوق الضباب الرمادي خلال كل قمر كامل أو قمر دموي، لكانت قد نسيت تقريبًا أنها كانت تعاني من العذاب من “هذيان القمر الكامل”.

فوق الضباب الرمادي، رأى كلاين، الذي كان يحمل صولجان إله البحر، “الألعاب النارية” تلطخ السماء باللون الأحمر.

‘آمل أن تُرفع اللعنة يومًا ما…’ بعد أن أرجعت نظرتها عن السوار الفضي الباهت، لم تستطع فورس إلا أن تتنهد.

‘دفعت شيرمين بحياتها من أجل مثل هذه الإجابة؟’ أرادت شيو في الأصل الضغط لمعرفة السبب وراء تحقيق شيرمان في مثل هذه المسألة التافهة، لكنها أدركت على الفور أن ذلك قد ينطوي على معلومات أساسية في وقت قريب جدًا. قد يتسبب ذلك في قيام الفيسكونت ستراتفورد، الذي لم يدخل “الحالة” الضرورية، بمقاومة. لذلك أعاقت تدريجيا دافعها الغريزي.

ثم شكرت السيد الأحمق في قلبها بصدق.

بعد نقل أغراضها، انحنت مرة أخرى وحاولت بعناية التقاط الصليب البرونزي.

‘… مهما كان *هدفه* الحقيقي، فقد *أنقذني* مرارًا وتكرارًا. وليس فقط من “هذيان القمر الكامل”…’

أدركت أنها أصبحت قوية إلى حد ما!

‘لا يبدو أن مستوى هذا الصليب منخفض. أتساءل عما إذا كان السيد الأحمق سيكون مهتمًا ومستعدًا لقبول تضحياتي… لم يكن لدي أي أغراض أو أخبار جيدة لأرد على *كرمه*. أرى أخيرًا فرصة…’

‘صاحب الجلالة…’ كانت شيو مرتبكة قليلاً ومليئة بالحيرة عندما سمعت رد الفيسكونت ستراتفورد.

‘أه… هذا غنيمة حرب مشتركة. أنا أملك نصفها فقط. أتساءل عما إذا كان السيد الأحمق على استعداد لقبول تضحية بينما لدي نصف الحقوق فقط… لا، لقد تم إنقاذ شيو من قبل السيد الأحمق من قبل…’

سقطت شيو في حالة ذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تؤكد أخيرًا الإجابة التي تلقتها.

‘هيهي، لربما قد يسعد السيد الأحمق… إذا *كان* راضيًا، فقد ينتج بعض قوى التجاوز ويسمح لي بتسجيلها في رحلات ليمانو. لا، قد لا يتمكن رحلات ليمانو من تسجيل قوى إله. لن يكون قادرا على الصمود أمام قوى السيد الأحمق… حسنًا، قوى الملائكة *تحته* ستفعل أيضًا. لا، لا، لا – لا يمكنني أن أكون جشعة جدًا. سأكون راضية إذا تمكن السيد العالم من إظهار بعض قواه لي لتسجيلها…’

‘هيهي، لربما قد يسعد السيد الأحمق… إذا *كان* راضيًا، فقد ينتج بعض قوى التجاوز ويسمح لي بتسجيلها في رحلات ليمانو. لا، قد لا يتمكن رحلات ليمانو من تسجيل قوى إله. لن يكون قادرا على الصمود أمام قوى السيد الأحمق… حسنًا، قوى الملائكة *تحته* ستفعل أيضًا. لا، لا، لا – لا يمكنني أن أكون جشعة جدًا. سأكون راضية إذا تمكن السيد العالم من إظهار بعض قواه لي لتسجيلها…’

تجولت أفكار فورس بينما كانت لديها توقعات أقرب إلى الحلم.

لقد وجدت أنه من غير الممكن تفسير أن شيرمين قد إقتربت من قائد الحرس الملكي هذا عن عمد لمجرد التحقيق في مكان ولائه. لم يبدو أن هذا قد كان شيئًا ذا أهمية أو قيمة كبيرة.

كانت هذه هي غريزة مؤلف أكثر مبيعًا.

هذه المرة، وسط أصابعها المرتعشة، لم يعتدي عليها الشعور الحارق لاروح. لقد سُمح لها بالتقاط الغرض الشائك بسهولة.

أما لماذا لم تتوقع أي شيء آخر غير تسجيل قوى التجاوز، فقد كان ذلك لأنها أدركت اليوم مدى أهمية ورعب قوى التجاوز على مستوى أنصاف الألهة.

سقطت شيو في حالة ذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تؤكد أخيرًا الإجابة التي تلقتها.

لو لم يكن إعصار مسجل في رحلات ليمانو، فلربما لم تكن هي وشيو ستكونان قادرتين على إمساك الفيسكونت ستراتفورد. قد لا ينجحون حتى في الهروب.

أما إجابة الفيسكونت ستراتفورد، فكانت طبيعية جدًا وبدون أخطاء.

حتى لو لم تقم بحساب الصليب البرونزي، فإن الفيسكونت ستراتفورد نفسه كان متجاوز قوي لحد ما. إذا لم يكن قد أصيب جراء الإعصار في البداية مما تركه يشعر بالدوار منذ الخريف، فلربما لم تكن هجماتهم الخفية ستصل إلى هذا المستوى من النجاح. كان هناك احتمال كبير أنهم قد يتعرضون لهجوم مضاد.

“إنه القائد السابق للحرس الملكي”. أجاب الفيسكونت ستراتفورد ببساطة دون الخوض في التفاصيل.

بالطبع، كان فصل الصليب المتألق عن الفيسكونت ستراتفورد مفتاحًا لانتصار بهذه المعركة القصيرة الليلة. ومرة أخرى، كان هذا كله بفضل الإعصار.

“إنه القائد السابق للحرس الملكي”. أجاب الفيسكونت ستراتفورد ببساطة دون الخوض في التفاصيل.

‘بالتفكير الدقيق، إذا انتقلنا إلى موقف أقل إلحاحًا، وإذا تم استبعاد الصليب البرونزي وقوى نصف الإله في دفتر الملاحظات، فقد يكون لدى شيو وأنا فرصة لهزيمة الفيسكونت ستراتفورد معًا. قد تكون لدينا احتمالات جيدة جدًا حتى…’

كان هذا سؤالا كانت ترغب في طرحه قبل ثماني سنوات. خلال ما يقرب هذه الـ3000 يوم، كانت تبحث باستمرار عن إجابة، لكنها كانت تخشى أيضًا ألا تكون الإجابة شيئًا تتوقعه. كانت تخشى أن والدها قد كان حقا متورطًا في تمرد، وبالتالي تم إعدامه، مشوهًا سمعته.

‘قوى التجاوز المسجلة في دفتر الملاحظات متنوعة، وعندما يتم تجميعها، تكون قوية حقًا. جنبًا إلى جنب مع الإختراق النفسي لشيو وتأثيرات الشفرة الشتوية، في معركة مباشرة، من المعقول أن يتم هزيمة الفيسكونت ستراتفورد إذا لم يكن لديه أي أغراض غامضة خاصة.’

‘آمل أن تُرفع اللعنة يومًا ما…’ بعد أن أرجعت نظرتها عن السوار الفضي الباهت، لم تستطع فورس إلا أن تتنهد.

‘كاتب حي يتمتع بخبرة غنية هو في الواقع بهذه القوة…’ كلما فكرت فورس أكثر، شعرت بشعور أغرب أكثر.

جعله هذا يسمع محادثة شيوز والفيسكونت ستراتفورد.

أدركت أنها أصبحت قوية إلى حد ما!

بعد التقدم إلى نصف إله والحصول على المزيد من القوى، لم يكن بحاجة إلى صلاة أعضاء نادي التاروت لمراقبة محيطهم مباشرة عبر النجم القرمزي. كان هذا مشابهًا لتمييز المؤمنين بشكل خاص، لكن كلاين كان دائمًا متحفظًا بشدة تجاه ذلك ولم يحاوله مطلقًا.

عندما كانوا يتعاملون مع الشبح القديم، كانت قد توصلت بالفعل إلى نتيجة مماثلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، إلتوت عضلات وجه الفيسكونت ستراتفورد بشكل واضح. استغرق الأمر مجهودًا كبيرًا لقول بضع كلمات “ذلك السر هو…”

وهذه المرة، كان عدوهم، الفيسكونت ستراتفورد، قائد الحرس الملكي لعائلة لوين المالكة. كان على الأقل بالتسلسل 6 وربما كان بالتسلسل 5. علاوة على ذلك، كان يستخدم غرضًا على مستوى النصف إله. كان مستوى قوته واضحًا، لذلك سمح هذا لفورس على الفور بقياس “مستواها” في عالم التجاوز. على الرغم من أن انتصارهم نتج بشكل أساسي عن الهجوم الطتسلل، إلا أن النجاح كان أيضًا مظهرًا من مظاهر القوة.

بعد طرح هذا السؤال، أصبح تعبير شيو فجأة معقدًا ومتوقعًا. كانت أيضًا في مأزق، وشعرت بآلام الإثارة والخوف.

‘أنا كاتب بالفعل. بمزيج جيد من القوى، جنبًا إلى جنب مع رحلات ليمانو، أنا بالفعل تسلسل 5 قوية إلى حد ما… المشكلة الوحيدة هي أنني أفتقر إلى الخبرة…’ بينما انعكست فورس بتأثر، ألقت بنظرتها على شيو و الفيسكونت ستراتفورد، وواصلت الاستماع إلى أسئلتهم وأجوبتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجيب الفيسكونت ستراتفورد على الفور على سؤال شيو. وبدا أنه يجاهد قبل أن يقول: “لقد اكتشف سر جلالة الملك وحاول إبلاغ الكنائس الثلاث لكنه فشل. وأعدم في الحال”.

في هذه اللحظة، وصل سؤال شيو بالفعل إلى موضوع رئيسي يمكن أن يؤدي بسهولة إلى المقاومة.

على الرغم من أن هذه الإجابة صدمتها، إلا أنها جعلت القلب في فمها يتراجع إلى موضعه الأصلي وهي تهدأ.

“كيف مات ماسون ديري؟”

بعد طرح هذا السؤال، أصبح تعبير شيو فجأة معقدًا ومتوقعًا. كانت أيضًا في مأزق، وشعرت بآلام الإثارة والخوف.

بعد طرح هذا السؤال، أصبح تعبير شيو فجأة معقدًا ومتوقعًا. كانت أيضًا في مأزق، وشعرت بآلام الإثارة والخوف.

عندما كانوا يتعاملون مع الشبح القديم، كانت قد توصلت بالفعل إلى نتيجة مماثلة.

كان هذا سؤالا كانت ترغب في طرحه قبل ثماني سنوات. خلال ما يقرب هذه الـ3000 يوم، كانت تبحث باستمرار عن إجابة، لكنها كانت تخشى أيضًا ألا تكون الإجابة شيئًا تتوقعه. كانت تخشى أن والدها قد كان حقا متورطًا في تمرد، وبالتالي تم إعدامه، مشوهًا سمعته.

واصلت شيو ديريشا طرح أسئلة بسيطة وغير مهمة.

لم يجيب الفيسكونت ستراتفورد على الفور على سؤال شيو. وبدا أنه يجاهد قبل أن يقول: “لقد اكتشف سر جلالة الملك وحاول إبلاغ الكنائس الثلاث لكنه فشل. وأعدم في الحال”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كلاين يعرف ما الذي سيفعله عضوي نادي التاروت، ولكن نظرًا لأنه قد شمل الفيسكونت ستراتفورد، فهو بالتأكيد لم يشطب أهميته. لقد راقب بشكل مباشر ما حدث بعد ذلك للأنسة الساحر والأنسة حُكم من خلال النجوم القرمزية.

سقطت شيو في حالة ذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تؤكد أخيرًا الإجابة التي تلقتها.

‘كاتب حي يتمتع بخبرة غنية هو في الواقع بهذه القوة…’ كلما فكرت فورس أكثر، شعرت بشعور أغرب أكثر.

على الرغم من أن هذه الإجابة صدمتها، إلا أنها جعلت القلب في فمها يتراجع إلى موضعه الأصلي وهي تهدأ.

عندما كانوا يتعاملون مع الشبح القديم، كانت قد توصلت بالفعل إلى نتيجة مماثلة.

“سر… سر جلالة…” تمتمت بهدوء على نفسها وسألت بنبرة ملحة: “أي سر؟”

“إنه القائد السابق للحرس الملكي”. أجاب الفيسكونت ستراتفورد ببساطة دون الخوض في التفاصيل.

صُدمت فورس، التي كانت بجانبها، لدرجة أنها أصيبت بالذهول. لم تتوقع أبدًا تطور الأشياء إلى هذه المرحلة.

لو لم يكن إعصار مسجل في رحلات ليمانو، فلربما لم تكن هي وشيو ستكونان قادرتين على إمساك الفيسكونت ستراتفورد. قد لا ينجحون حتى في الهروب.

في تلك اللحظة، إلتوت عضلات وجه الفيسكونت ستراتفورد بشكل واضح. استغرق الأمر مجهودًا كبيرًا لقول بضع كلمات “ذلك السر هو…”

تجولت أفكار فورس بينما كانت لديها توقعات أقرب إلى الحلم.

فجأة، قفز جسده بعنف. استعادت عيناه المرتبكة بريقها.

‘كما هو متوقع، لا يمكن أن يتعايش هذا الصليب مع الأغراض الغامضة الأخرى… آه، لا يزال لدي دمية القمر الورقية والروحانية المتبقية من الأرواح القديمة، لكنه لم يتفاعل… وهذا يعني أنه يمكن أن يتعايش مع الأغراض التي لا تحتوي على خصائص التجاوز ولكن لن يقاوم الروحانية والقوة؟ إذا كانت هذه هي الحالة، فهل سيرفض أيضًا خاصية التجاوز داخل جسدي؟ لكن ذلك لا يبدو واضحًا… هذا هو تأثيره الجانبي السلبي الآخر، ويتطلب بعض الوقت قبل أن يُظهر علامات؟’ كان لدى فورس فكرة عامة عن هذا الصليب البرونزي القديم. ثم قامت بتخزينها بحذر بعيدًا في حقيبة تحتوي على جميع أنواع المواد الطقسية.

في أعقاب ذلك مباشرة، انهار جسده من الجزء الأكثر صِغرا، وتحول على الفور إلى كرة من “الألعاب النارية”.

كانت هذه هي غريزة مؤلف أكثر مبيعًا.

ارتفعت “الألعاب النارية” ذات الدم الأحمر في السماء وانفجرت، لتضيء سماء الليل بينما انعكست في عيون فورس وشيو.

خلال هذه العملية، اكتشف أن الشخص الذي كان يرقد بجانب الأنسة الساحر و الأنسة حُكم كان الفيسكونت ستراتفورد.

‘هذا…’ بما من إنها قد اختبرت هذا سابقًا، لم تضيع فورس أي وقت بعد أن أصبحت عينيها فارغة للحظات. جثت على الفور وأمسكت بجثة شيرمين وأسفل ساق شيو.

واصلت شيو ديريشا طرح أسئلة بسيطة وغير مهمة.

سرعان ما أصبحت شخصياتهم شفافة بينما اختفوا من المكان، وانتقلوا عن بعد إلى المنطقة الجنوبية من الجسر.

في هذه اللحظة، وصل سؤال شيو بالفعل إلى موضوع رئيسي يمكن أن يؤدي بسهولة إلى المقاومة.

فوق الضباب الرمادي، رأى كلاين، الذي كان يحمل صولجان إله البحر، “الألعاب النارية” تلطخ السماء باللون الأحمر.

هذه المرة، وسط أصابعها المرتعشة، لم يعتدي عليها الشعور الحارق لاروح. لقد سُمح لها بالتقاط الغرض الشائك بسهولة.

ستبقا عندما صلت له فورس، كان قد تصادف وجوده داخل القصر المذهل يراقب تصرفات كوناس كيلغور. لقد أخذ بطاقة الكاهن الأحمر بشكل إعتيادي واستخدم الدمية الورقية التي قطعها، أثار قوى الفضاء الغامض، وقدم ردًا.

في أعقاب ذلك مباشرة، انهار جسده من الجزء الأكثر صِغرا، وتحول على الفور إلى كرة من “الألعاب النارية”.

خلال هذه العملية، اكتشف أن الشخص الذي كان يرقد بجانب الأنسة الساحر و الأنسة حُكم كان الفيسكونت ستراتفورد.

في أعقاب ذلك مباشرة، انهار جسده من الجزء الأكثر صِغرا، وتحول على الفور إلى كرة من “الألعاب النارية”.

كان هذا أحد الأهداف التي أولى أهمية كبيرة لها. على الرغم من أنه لم يحقق معه شخصيًا، إلا أنه كان يعلم أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ فيه. كان يعلم أن الشيطانة تريسي كانت تستهدفه، لذا فقد تذكر مظهره وخصائصه في حفلة.

ثم شكرت السيد الأحمق في قلبها بصدق.

لم يكن كلاين يعرف ما الذي سيفعله عضوي نادي التاروت، ولكن نظرًا لأنه قد شمل الفيسكونت ستراتفورد، فهو بالتأكيد لم يشطب أهميته. لقد راقب بشكل مباشر ما حدث بعد ذلك للأنسة الساحر والأنسة حُكم من خلال النجوم القرمزية.

لقد وجدت أنه من غير الممكن تفسير أن شيرمين قد إقتربت من قائد الحرس الملكي هذا عن عمد لمجرد التحقيق في مكان ولائه. لم يبدو أن هذا قد كان شيئًا ذا أهمية أو قيمة كبيرة.

بعد التقدم إلى نصف إله والحصول على المزيد من القوى، لم يكن بحاجة إلى صلاة أعضاء نادي التاروت لمراقبة محيطهم مباشرة عبر النجم القرمزي. كان هذا مشابهًا لتمييز المؤمنين بشكل خاص، لكن كلاين كان دائمًا متحفظًا بشدة تجاه ذلك ولم يحاوله مطلقًا.

أما إجابة الفيسكونت ستراتفورد، فكانت طبيعية جدًا وبدون أخطاء.

جعله هذا يسمع محادثة شيوز والفيسكونت ستراتفورد.

حتى لو لم تقم بحساب الصليب البرونزي، فإن الفيسكونت ستراتفورد نفسه كان متجاوز قوي لحد ما. إذا لم يكن قد أصيب جراء الإعصار في البداية مما تركه يشعر بالدوار منذ الخريف، فلربما لم تكن هجماتهم الخفية ستصل إلى هذا المستوى من النجاح. كان هناك احتمال كبير أنهم قد يتعرضون لهجوم مضاد.

وبما أنه كان يعرف الحقيقة الأساسية، فقد عرف جيدًا المعنى الحقيقي وأهمية “من كان مخلصًا له”.

أجاب الفيسكونت ستراتفورد بصراحة “نعم”.

بالاقتران مع اكتشاف سر الملك من قبل القائد السابق للحرس الملكي، ماسون ديري، وكيف فشلت محاولته في إبلاغ الكنائس الثلاث، كان لدى كلاين تخمين بالفعل.

خلال هذه العملية، اكتشف أن الشخص الذي كان يرقد بجانب الأنسة الساحر و الأنسة حُكم كان الفيسكونت ستراتفورد.

لقد كان يشتبه في أن الجاني الأكبر وراء ضباب باكلوند الدخاني العظيم قد كان جورج الثالث ملك مملكة لوين!

هذه المرة، وسط أصابعها المرتعشة، لم يعتدي عليها الشعور الحارق لاروح. لقد سُمح لها بالتقاط الغرض الشائك بسهولة.