صبر
1019: صبر.
…
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو”؟ كانت فورس مرتبكة.
أومأ شيو بتردد.
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
“فعلت…”
…
بعد أن قالت ذلك، بدت وكأنها عادت إلى رشدها وقالت بصدمة، “أنا أعرفها- لا، هو!”
كانت ملامح وجهها ساحرة، وتشكلت معًا في مظهر جميل بشكل غير طبيعي. كانت تشبه الحبيب الذي كان يتخيله كل شاب في شبابه. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
“هو”؟ كانت فورس مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيطانة… أصبح شيرمان في الواقع شيطانة…” كررت شيو لنفسها.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
“لـ- لقد أصبح امرأة بالفعل!”
ثكنت خيوط الشعر بينما تناثرت إلى خصل مميزة.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
كانت ملامح وجهها ساحرة، وتشكلت معًا في مظهر جميل بشكل غير طبيعي. كانت تشبه الحبيب الذي كان يتخيله كل شاب في شبابه. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
“هل يمكن أن تكون أخت شيرمان؟”
…
هزت شيو رأسها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو”؟ كانت فورس مرتبكة.
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فتحة تهوية عالية فوق المستودع، ظهر شكل. كانت امرأة لم يكن عمرها واضحًا. كانت ترتدي رداء أبيض بسيط ومقدس. كان لديها شعر أسود، وعينان زرقاوان، وتبدو لطيفة وجميلة، تضفي سحرًا لا يوصف.
“لكن… كيف أصبح امرأة…”
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
اندفعت عينا فورس وهي تتذكر شيئًا ما فجأة. قالت مع بعض التفكير، “هذا ليس مستحيلًا أيضًا… هناك مسار تجاوز يسمح للرجل بأن يصبحوا نساء في مرحلة معينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
“آه؟ حقًا؟” اتسعت عينا شيو كما سألت في عدم تصديق.
لم يكن يرتدي شعر مستعار أبيض كما كان يفعل دائمًا في الخارج. كشف هذا عن خط شعره المرتفع المتراجع وشعره الأسود الفوضوي. كان الأخير عالق كما لو كان قد أغرقته عاصفة وجففه الهواء. لكن في الساعات القليلة الماضية، كانت الغيوم رقيقة وكان القمر القرمزي عالياً في السماء. لم تمطر على الإطلاق.
“نعم!” كانت فورس قد تذكرت بالفعل الشروط الدقيقة بينما أعطت إجابة واثقة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحتهم، انطلقت أشعة داكنة من الضوء، محدثةً لعنات وكلمات. تدفقت بسرعة، واندمجت في ألسنة اللهب. عند دخولهم معدة شيرمين، اختفوا بسرعة.
“هذا…” لم تستطع شيو قبوله مؤقتًا، لكنها لم تستطع العثور على دحض. كل ما استطاعت فعله هو أن تسأل “أي مسار هو هذا؟”
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر كوناس كيلغور.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
…
“أه، إنه مسار المغتال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
“الشيطانة… أصبح شيرمان في الواقع شيطانة…” كررت شيو لنفسها.
لم يكن يرتدي شعر مستعار أبيض كما كان يفعل دائمًا في الخارج. كشف هذا عن خط شعره المرتفع المتراجع وشعره الأسود الفوضوي. كان الأخير عالق كما لو كان قد أغرقته عاصفة وجففه الهواء. لكن في الساعات القليلة الماضية، كانت الغيوم رقيقة وكان القمر القرمزي عالياً في السماء. لم تمطر على الإطلاق.
فجأة ارتفع صوتها.
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
“أه، إنه مسار المغتال”.
“لا، يجب أن أحذرها!”
“هل يمكن أن تكون أخت شيرمان؟”
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
“هذا ممكن! إذا لم يرغبوا في إحباط خططهم، فقد يحاولون القيام بضربة أخيرة الليلة قبل أن نكون مستعدين!” وافقت فورس على الفور مع شيو. “دعينا نعود إلى مكان الفيسكونت ستراتفورد ونختبئ في مكان مخفي أكثر. سنواصل مراقبته!”
ومع ذلك، لم تتمكن من العثور على الهدف بعد محاولة ملاحقته لبضع شوارع. لقد بدا وكأن شيرمان والعربة قد اختفيا في الهواء.
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
تباطأت شيو تدريجياً وتوقفت في النهاية. لقد نظرت إلى الشوارع الصاخبة أمامها بتعبير معقد.
فجأة ارتفع صوتها.
من خلفها، مرت فورس من خلال بعض الجدران ولحق بها أخيرًا.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
“إختفت…”. همست شيو
1019: صبر.
لقد ركت فورس نظرتها إلى الأمام أيضا وأجابت بتمعن، “تم اكتشافنا…”
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
دون انتظار أن تتحدث شيو، استدارت وتنهدت.
في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
أجاب فورس: “الشيطانة!”
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
لقد بدا وكأنه قد كان لألسنة اللهب ذكاء بينما تناثرت مثل المياه المتدفقة. بعد ذلك اخترقوا جلدها ولحمها في محاولة للحفر بالداخل.
بعد بضع ثوان،ٍ قالت تحت نظرة فورس الحائرة، “بما من أنهم قد اكتشفوا مشكلة، هل سيدفعون خططهم إلى وقت مبكر أكثر؟”
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
“هذا ممكن! إذا لم يرغبوا في إحباط خططهم، فقد يحاولون القيام بضربة أخيرة الليلة قبل أن نكون مستعدين!” وافقت فورس على الفور مع شيو. “دعينا نعود إلى مكان الفيسكونت ستراتفورد ونختبئ في مكان مخفي أكثر. سنواصل مراقبته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحتهم، انطلقت أشعة داكنة من الضوء، محدثةً لعنات وكلمات. تدفقت بسرعة، واندمجت في ألسنة اللهب. عند دخولهم معدة شيرمين، اختفوا بسرعة.
أومأت شيو على الفور وأجابت دون أي تردد، “حسنًا”.
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
…
قصر مايغور. سقط الليل.
في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
كانت شيرمين جالسة على صندوق خشبي متسخ. تم تشبيك يديها خلف ظهرها بينما كان شبكات عنكبوتية رفيعة ولكن صلبة ملفوفة حولها
كانت شيرمين جالسة على صندوق خشبي متسخ. تم تشبيك يديها خلف ظهرها بينما كان شبكات عنكبوتية رفيعة ولكن صلبة ملفوفة حولها
“أيضًا، كانت هديتك جيدة جدًا.”
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك جدار غير مرئي يفصله عن شيرمين، جدار لا يمكن تجاوزه.
“هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
لقد بدا وكأنه قد كان لألسنة اللهب ذكاء بينما تناثرت مثل المياه المتدفقة. بعد ذلك اخترقوا جلدها ولحمها في محاولة للحفر بالداخل.
بعد أن صعد نصف إله الـMI9 على الضفة الجنوبية لنهر توسوك، تذكر كلاين فجأة مسألة:
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
ثكنت خيوط الشعر بينما تناثرت إلى خصل مميزة.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
تحتهم، انطلقت أشعة داكنة من الضوء، محدثةً لعنات وكلمات. تدفقت بسرعة، واندمجت في ألسنة اللهب. عند دخولهم معدة شيرمين، اختفوا بسرعة.
تباطأت شيو تدريجياً وتوقفت في النهاية. لقد نظرت إلى الشوارع الصاخبة أمامها بتعبير معقد.
ارتعش وجه شيرمين بلا تحكم، لكنها لم تشعر بأي ألم. كان الأمر كما لو أنه قد كان رد فعل فقط.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
سرعان ما هدأت بينما رأت شخصية تريسي تتضاءل رتصبح تدريجياً شفافة حتى إختفت.
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
دون انتظار رد الفيسكونت ستراتفورد، رفعت يدها اليمنى واستحضرت لهبًا شديد السواد.
حاولت مرارًا وتكرارًا كما لو كان فيضان يتصاعد، سنتيمتر تلو الآخر، داخل المستودع الصامت.
سرعان ما هدأت بينما رأت شخصية تريسي تتضاءل رتصبح تدريجياً شفافة حتى إختفت.
بعد فترة زمنية غير معلومة، انفتح باب المستودع بضربة صاخبة واصطدم بجانبي الجدار.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
“نعم!” كانت فورس قد تذكرت بالفعل الشروط الدقيقة بينما أعطت إجابة واثقة إلى حد ما.
لم يكن يرتدي شعر مستعار أبيض كما كان يفعل دائمًا في الخارج. كشف هذا عن خط شعره المرتفع المتراجع وشعره الأسود الفوضوي. كان الأخير عالق كما لو كان قد أغرقته عاصفة وجففه الهواء. لكن في الساعات القليلة الماضية، كانت الغيوم رقيقة وكان القمر القرمزي عالياً في السماء. لم تمطر على الإطلاق.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
تقطرت قطرات العرق من ملامح وجه الفيسكونت ستراتفورد المقطوعة حيث كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط السوداء تتدفق تحت جلده.
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
كان جسده منحنيًا قليلاً وعضلات وجهه ملتوية نوعًا ما. كانت عيناه مليئة بالألم والقلق.
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
قام بمسح المنطقة وكان سعيدًا عندما وجد شيرمين. ومع ذلك، فقد أصبح قلق بينما اتجه دون ثقة كبيرة.
“فعلت…”
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
ثم كشفت عن تعبير قلق وخوف وهي تحاول هز رأسها بشكل محموم. ومع ذلك، فقد تم تثبيت رقبتها بقوة بواسطة شبكات العنكبوت التي حالت دون حركتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ حقًا؟” اتسعت عينا شيو كما سألت في عدم تصديق.
لقد لرقت في القلق، لدرجة أن الدموع إنهمرت من عينيها، تتساقط قطرة بعد قطرة- بلورية وواهنة.
تريسى، التي كانت في زاوية المستودع، إشتعلت فجأة في ألسنة اللهب. ظهرت شبكات عنكبوتية كثيفة لا حصر لها، لكن لم يمكن إشعالها.
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك جدار غير مرئي يفصله عن شيرمين، جدار لا يمكن تجاوزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي كل وعاء دم، كان هناك لهب أسود يحترق بصمت وهو يتدفق بصمت.
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
كانت ملامح وجهها ساحرة، وتشكلت معًا في مظهر جميل بشكل غير طبيعي. كانت تشبه الحبيب الذي كان يتخيله كل شاب في شبابه. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
دون انتظار رد الفيسكونت ستراتفورد، رفعت يدها اليمنى واستحضرت لهبًا شديد السواد.
تريسى، التي كانت في زاوية المستودع، إشتعلت فجأة في ألسنة اللهب. ظهرت شبكات عنكبوتية كثيفة لا حصر لها، لكن لم يمكن إشعالها.
أصبح وجه الفيسكونت ستراتفورد، يديه، رقبته والجلد المكشوف شفافًا على الفور حيث برزت بالأوعية الدموية.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
وفي كل وعاء دم، كان هناك لهب أسود يحترق بصمت وهو يتدفق بصمت.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
أومأ شيو بتردد.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
تباطأت شيو تدريجياً وتوقفت في النهاية. لقد نظرت إلى الشوارع الصاخبة أمامها بتعبير معقد.
تريسى، التي كانت في زاوية المستودع، إشتعلت فجأة في ألسنة اللهب. ظهرت شبكات عنكبوتية كثيفة لا حصر لها، لكن لم يمكن إشعالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فتحة تهوية عالية فوق المستودع، ظهر شكل. كانت امرأة لم يكن عمرها واضحًا. كانت ترتدي رداء أبيض بسيط ومقدس. كان لديها شعر أسود، وعينان زرقاوان، وتبدو لطيفة وجميلة، تضفي سحرًا لا يوصف.
في غمضة عين، كانت تريسي مثل شيرمين، محاصرة داخل شرنقة شفافة. لم تستطع التحرك أو الهروب.
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
في فتحة تهوية عالية فوق المستودع، ظهر شكل. كانت امرأة لم يكن عمرها واضحًا. كانت ترتدي رداء أبيض بسيط ومقدس. كان لديها شعر أسود، وعينان زرقاوان، وتبدو لطيفة وجميلة، تضفي سحرًا لا يوصف.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
“كاتارينا بيليه…” لقد بدا وكأن تريسي قد إستهلكت كل قوتها قبل أن تصرخ باسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه متجه إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك… ماذا يريد أن يفعل… هل سبب إمتلاكه لتفضيل للصيد في الضواحي هو لمحاولة إخفاء مثل هذه الأعمال؟ كما قدم لي قصر مايغور لهذا السبب؟’ استلقى كلاين على سريره وقام بتحليل أفعال كوناس بجدية.
في هذه اللحظة، أمسك الفيسكونت ستراتفورد بجسده، وسحب دمية وهمية مغطاة بنيران سوداء كثيفة.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
نظر إلى شيرمين وابتسم في تريسي.
“عندما يتعلق الأمر بالمسائل المتعلقة بالحياة، لن أكون مهملاً أبدًا. وبعد وفاة ذلك الزميل، سايكس، عرفت أن دوري سيأتي يومًا ما.
أومأ شيو بتردد.
“هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
“أيضًا، كانت هديتك جيدة جدًا.”
“هذا…” لم تستطع شيو قبوله مؤقتًا، لكنها لم تستطع العثور على دحض. كل ما استطاعت فعله هو أن تسأل “أي مسار هو هذا؟”
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك جدار غير مرئي يفصله عن شيرمين، جدار لا يمكن تجاوزه.
اتسعت عيناها، لكن لم يكن هناك أي تركيز. لقد بدا ومأن النظرة في عينيها قد غرقت أعمق وأعمق.
“أه، إنه مسار المغتال”.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
لم تكن متوترة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت شيو على الفور وأجابت دون أي تردد، “حسنًا”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ حقًا؟” اتسعت عينا شيو كما سألت في عدم تصديق.
قصر مايغور. سقط الليل.
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
بعد ان إستقر الأكثر من العشرين ضيف والتحضير لرحلة الصيد في اليوم التالي، استيقظ كلاين بعد فترة وجيزة من نومه.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
لقد تفعل حرسه، بينما تجلى كمشهد في ذهنه.
لقد بدا وكأنه قد كان لألسنة اللهب ذكاء بينما تناثرت مثل المياه المتدفقة. بعد ذلك اخترقوا جلدها ولحمها في محاولة للحفر بالداخل.
الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
‘هذا… لم أقم بأي شيئ حتى… لقد جاء إلى هنا من أجل أهدافه الخاصة…’ بفكرة، لقد سيطر كلاين على صرصور في الخارج وحوله إلى دمية. ثم استخدم “عينيه” لمراقبة ما يحيط به.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر كوناس كيلغور.
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
بعد أن غادر هذا النصف إله قصر مايغور، قام على الفور بتشويه “المسافة” ووصل بسرعة إلى ضفة نهر توسوك. لقد أعد نفسه لعبوره.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
راقب الصرصور بهدوء دون أي رد فعل.
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
‘إنه متجه إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك… ماذا يريد أن يفعل… هل سبب إمتلاكه لتفضيل للصيد في الضواحي هو لمحاولة إخفاء مثل هذه الأعمال؟ كما قدم لي قصر مايغور لهذا السبب؟’ استلقى كلاين على سريره وقام بتحليل أفعال كوناس بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معلومة، انفتح باب المستودع بضربة صاخبة واصطدم بجانبي الجدار.
بعد أن صعد نصف إله الـMI9 على الضفة الجنوبية لنهر توسوك، تذكر كلاين فجأة مسألة:
سابقا عندما هرب من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنس زانغويل ورفاقه، ظهر في مكان ما في الشمال الغربي من باكلوند. كانت تلك هي الضفة الجنوبية لنهر توسوك، مما جعلها قريبة إلى حد ما من مكان وجود قصر مايغور.
سابقا عندما هرب من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنس زانغويل ورفاقه، ظهر في مكان ما في الشمال الغربي من باكلوند. كانت تلك هي الضفة الجنوبية لنهر توسوك، مما جعلها قريبة إلى حد ما من مكان وجود قصر مايغور.
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
