تحريض.
999: تحريض.
“حتى لو أصبحوا أشباحًا أو أرواح، فذلك لا شيء. تحتاج فقط إلى إكمال الطقوس بجدية واستهلاك جرعة أخرى، وبعد ذلك ستتمكن من حرق كل تلك النفوس إلى نسيان!”
عندما غادر إرنيس على عربة، ظهر على الفور عدد قليل من صائدي الجوائز المختبئين في المنطقة المجاورة. دون أن يبخلوا بشأن التكاليف المتضمنة، أوقفوا على الفور أي عربات إيجار مرت بهم. قام البعض بحفظ سمات العربة المستهدفة وحاولوا أن يسلكوا اختصارات عبر المسارات الضيقة والمعزولة للحاق بها. ركب آخرون الدراجات التي أعدوها في وقت مبكر، وانحرفوا بين الحشود والعربات مع رنين أجراسهم. كان من السهل عليهم مواكبتها.
كان حظها سعيدًا، حيث كانت عربتها العامة تتوقف عند وصولها إلى المحطة.
من بينهم، فقط شيو كانت هادئة بالكامل. بقيت في مكانها تراقب إيرنس وأقرانها يغادرون.
بعد عدة محطات، نهضت شيو فجأة عندما توقفت عربة عامة أثناء نزولها.
‘أداة النقل هذه المعروفة باسم الدراجة مفيدة أكثر مما تخيلت. لا عجب أن الكثير من صائدي الجوائز ادخروا لشراء واحدة. هذا يمكن أن يوفر النفقات من أخذ العربات ويوفر الوقت في المشي… إذا كان لدى المرء مثل مهام التعقب هذه في الكثير من الأحيان، فإن الأموال التي يتم توفيرها كافية لشراء دراجة جديدة… المشكلة الوحيدة هي أنه لوسيلة النقل هذه عدد قليل جدًا من النماذج المتاحة. ولكل منها مقاعد عالية…’ كانا شيو مغراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقًا لا أرغب في تحريض الآخرين على السرقة، النهب والقتل. هذا شرير للغاية، حقير للغاية!”
في هذه اللحظة، مرت عربة ذات سكة من مفترق الطرق وتوقفت أمامها.
صمت على الفور.
لقد صادف أن شيو كانت في المحطة.
“لماذا أنتِ هنا؟” حدق بها شيرمان في مفاجأة لكنه لم يستطع إلا أن يدرسها.
ناظرة للعربة ذات الطابقين التي توقفت على المسارات الحديدية، أخرجت شيو بضعة بنسات، مشت، وجلست بجانب النافذة.
“من وجهة النظر هذه، يبدو أفضل بكثير…”
يمكن أن تستوعب مثل هذه العربات العامة ما يقرب الخمسين شخصًا بطابقيها. لم تكن مزدحمة للغاية، مما سمح لشيو بمراقبة المشهد في الخارج بسهولة.
“لكـ- لكني لا أستطيع أن أتحمل رؤية الناس يصبحون قبيحين ومجانين وأشرار تحت تحريضي.” بدا شيرمان غير راغب إلى حد ما.
ومع ذلك، لم تكن تعجب بالمناظر الطبيعية. كان عقلها يحدد بسرعة المظهر الدقيق لهدفها: شعر بني، عيون حمراء، ملامح واضحة، جسر أنف مرتفع لدرجة أنه بدا مشوه، وفهرس لوحات زيتية في يده.
مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”
نظرًا لحواسها الخارقة للطبيعة كمأمور، فضلاً عن أن المسافة بينهما لم تكن كبيرة جدًا، تمكنت شيو من فهم موقع هدفها الحالي والوجهة المحددة مسبقًا بشكل غامض.
كانت هذه منطقة جسر باكلوند. لقد شعرت أن الهدف قد غير اتجاهه بالفعل وكان يستعد للتوجه نحو الجسر.
لذلك، بقيت هادئة للغاية وخلعت قبعتها أثناء استخدام النوافذ الزجاجية لترتيب شعرها الأشقر الأشعث والعنيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لخطابها جاذبية طبيعية جعلت المرء يرغب في الاستماع والإيمان. هدأ شيرمان بسرعة وأومأ برأسه.
بعد عدة محطات، نهضت شيو فجأة عندما توقفت عربة عامة أثناء نزولها.
ومع ذلك، لم تكن تعجب بالمناظر الطبيعية. كان عقلها يحدد بسرعة المظهر الدقيق لهدفها: شعر بني، عيون حمراء، ملامح واضحة، جسر أنف مرتفع لدرجة أنه بدا مشوه، وفهرس لوحات زيتية في يده.
كانت هذه منطقة جسر باكلوند. لقد شعرت أن الهدف قد غير اتجاهه بالفعل وكان يستعد للتوجه نحو الجسر.
ابتسمت تريسي بدون تفاجئ وقالت، “هذا ليس ما قلته في ذلك الوقت. لقد كرهتهم وكان لديك مشاعر شريرة تجاههم. بمجرد حصولك على قوى تجاوز، كنت حريصًا جدًا على الانتقام منهم. لقد قدمت اقتراحًا بسيطًا، و لقد خططت لعدة عمليات اغتيال. أتذكر دائمًا كيف كنت تبدو- ملطخ بالدماء، وترتجف من الإثارة والحماسة.”
ذهبت شيو على الفور سيرًا على الأقدام، مخططع لدخول شارع آخر عند المنعطف للأمام للصعود إلى عربة النقل العامة التي كانت متجهة إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك.
مع صرير، فتح الباب وأضاءت عيون شيرمان. لقد رأى سيدة ترتدي ثوبا أسود أمامه.
كان حظها سعيدًا، حيث كانت عربتها العامة تتوقف عند وصولها إلى المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا وكأنه قد إمتلك مهارات مكافحة تتبع جيدة جدا.
زفرت شيو بصمت وأخذ دفعة أخرى من البنسات كانت قد أعدتها، وتعززت رغبتها في شراء دراجة.
لقد رأت شيرمان الذي لم تتمكن من العثور عليه في أي مكان!
كانت هذه العربة ذات السكك مزدحمة للغاية، ولكن مع هالة الاستبداد التي تمتعت بها كوسيط، تمكنت بسهولة من المرور عبر الحشد، والتوجه إلى الطابق العلوي، والعثور على مقعد.
بعد قول ذلك، بدا وكأنه قد فقد كل قوته وهو يتعثر على الأرض. لقد مد يده دون وعي ليمسك برفوف المعاطف بجانبه.
تحركت العربة ببطء بينما كانت شيو تنظر من النافذة عندما تجمدت نظرتها فجأة.
قام شيرمان بتوسيع فمه دون وعي، وابتلع الكلمات التي كان على وشك قولها.
لقد رأت شيرمان الذي لم تتمكن من العثور عليه في أي مكان!
“تراودني كوابيس كل ليلة، أحلم بهم يحيطون بي، ملطخين بالدماء. يطاردونني، يعضونني…”
هذا الشاب الذي كان يعتقد أنه امرأة كان يحمل كيسًا ورقيًا به بضعة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الصحف بينكا دخل إلى زقاق ضيق.
‘توقف شيرمان عن تأجير منزله في القسم الشرقي وانتقل إلى هنا؟’ برؤية أن شيرمان كان على ما يرام وأنها كانت لا تزال تتعقب هدفها، فقد أعاقت رغبتها في القفز من العربة لمطاردته لسؤاله عن وضعه الأخير.
نما شعره البني بطول الكتف أطول، وبدا سرواله الرمادي أكثر إحكاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن للإناث أيضًا تقدير السحر والجمال داخل جنسهن.”
على الرغم من اختفاء شخصيته بالسرعة التي ظهر بها تقريبًا، مما جعل من المستحيل على الشخص العادي أن يلاحظه، شيو، التي كانت مأمور، اتخذت بسهولة الحكم اللازم.
كانت هذه السيدة ذات وجه حلو ممتلئ وبنية مثالية. حتى أثناء وقوفها عند النافذة وحجبها لأشعة الشمس، مما جعلها تتستر في الظل، بدت وكأنها مشعة، مما جعلها تبدو مقدسة وجميلة.
‘توقف شيرمان عن تأجير منزله في القسم الشرقي وانتقل إلى هنا؟’ برؤية أن شيرمان كان على ما يرام وأنها كانت لا تزال تتعقب هدفها، فقد أعاقت رغبتها في القفز من العربة لمطاردته لسؤاله عن وضعه الأخير.
“ألم تقل إنك على استعداد لفعل أي شيء لاستعادة نفسك الحقيقية؟”
…
“ألم تقل إنك على استعداد لفعل أي شيء لاستعادة نفسك الحقيقية؟”
حمل شيرمان الحقيبة الورقية مع عدة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الأوراق أثناء مروره في الأزقة والشوارع، أخذا منعطفًا كبيرًا قبل دخول مبنى سكني. لقد تبع الدرج الضيق إلى الطابق الثالث، وأخرج مفتاحًا، وفتح الباب إلى المكان الذي كان يعيش فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا! سقط الكيس الورقي على الأرض بينما تناثرت أرغفة الخبز الطويلة. تصادف أن سقطت كومة الصحف بجانبهم.
لقد بدا وكأنه قد إمتلك مهارات مكافحة تتبع جيدة جدا.
“أنا- لا أعرف. أنا أحب الرجال. لمـ- لماذا لا يزال لدي أفكار غريبة عند النظر إليك…” واصل شيرمان النظر إلى الأرض إلى جانبه وهو يتلعثم في إجابة.
مع صرير، فتح الباب وأضاءت عيون شيرمان. لقد رأى سيدة ترتدي ثوبا أسود أمامه.
“لا.. لا أعتقد أن هناك حاجة للقيام بمثل هذه الأشياء…”
كانت هذه السيدة ذات وجه حلو ممتلئ وبنية مثالية. حتى أثناء وقوفها عند النافذة وحجبها لأشعة الشمس، مما جعلها تتستر في الظل، بدت وكأنها مشعة، مما جعلها تبدو مقدسة وجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحدث ذلك، يمكنك استخدام اسم شيرمين الذي اخترته بالفعل لنفسك. يا لع من اسم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟ بعد ذلك، يمكنك ترك باكلوند كامرأة، متجهًا إلى ميدسيشاير أو خليج ديسي حيث يمكنك أن تبدأ حياة جديدة تمامًا. لن يكون لديك أي علاقة بهذا المكان. نعم، ستكون بالتأكيد مليئًا بالسحر. سيلاحقك العديد من الرجال الممتازين، ويمكنك اختيار الشخص الذي يعجبك الأكثر وأنت راضٍ عنه أكثر من الأخرين، ماشيا أسفل ممر الكاتدرائية. سيكون لديك أطفال لطفاء، ويمكنك تربيتهم ليكونوا أطفالًا أصحاء. يمكنك إحضارهم إلى مقاطعة الشتاء للتزلج، و خليج ديسي لقضاء العطلات، وإلى مناطق الصيد التي يمتلكها النبلاء فقط…”
“لماذا أنتِ هنا؟” حدق بها شيرمان في مفاجأة لكنه لم يستطع إلا أن يدرسها.
‘هذا يعني أيضًا أن هذا الخبر قد تم نشره من قبل المراسلين بموجب تعليمات فيل حتى يتمكن من البيع بسعر أفضل؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. لقد رخل الغرفة ذات الشرفة واستعد للتوجه فوق الضباب الرمادي. لقد أراد استخدام نقطة صلاة إنوني ليرى أي تشوهات في مكان هازل.
تمايلت تفاحة آدم خاصته غير الواضحة للأعلى والأسفل بينما إبتلع لعابه.
في هذه اللحظة، مرت عربة ذات سكة من مفترق الطرق وتوقفت أمامها.
في الثانية التالية، أدار رأسه ونظر إلى الجانب كما لو أنه لم يجرؤ على النظر إلى وجهها.
“سيدتي تر.. تريسي…” تلعثم شيرمان بتحية.
من بينهم، فقط شيو كانت هادئة بالكامل. بقيت في مكانها تراقب إيرنس وأقرانها يغادرون.
ابتسمت تريسي ببطء مما سمح للغرفة ذات الإضاءة الخافتة بمن أن تبدو أكثر إشراقًا. ثم سألت بنبرة لعوبة “لماذا لا تجرؤ على النظر إلي؟”
مع صرير، فتح الباب وأضاءت عيون شيرمان. لقد رأى سيدة ترتدي ثوبا أسود أمامه.
“أنا- لا أعرف. أنا أحب الرجال. لمـ- لماذا لا يزال لدي أفكار غريبة عند النظر إليك…” واصل شيرمان النظر إلى الأرض إلى جانبه وهو يتلعثم في إجابة.
“من وجهة النظر هذه، يبدو أفضل بكثير…”
اختلط تعبير تريسي على الفور قبل أن تبتسم وكأن شيئًا لم يحدث.
قام شيرمان بتوسيع فمه دون وعي، وابتلع الكلمات التي كان على وشك قولها.
“يمكن للإناث أيضًا تقدير السحر والجمال داخل جنسهن.”
“لماذا أنتِ هنا؟” حدق بها شيرمان في مفاجأة لكنه لم يستطع إلا أن يدرسها.
توقفت للحظة قبل أن تقول: “لقد أتيت إلى هنا اليوم لأنه لدي مهمة لك. كان تقدمك الأصلي سريعًا جدًا، مما جعلني راضية جدًا. ولكن يبدو أنه توقف مؤخرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحدث ذلك، يمكنك استخدام اسم شيرمين الذي اخترته بالفعل لنفسك. يا لع من اسم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟ بعد ذلك، يمكنك ترك باكلوند كامرأة، متجهًا إلى ميدسيشاير أو خليج ديسي حيث يمكنك أن تبدأ حياة جديدة تمامًا. لن يكون لديك أي علاقة بهذا المكان. نعم، ستكون بالتأكيد مليئًا بالسحر. سيلاحقك العديد من الرجال الممتازين، ويمكنك اختيار الشخص الذي يعجبك الأكثر وأنت راضٍ عنه أكثر من الأخرين، ماشيا أسفل ممر الكاتدرائية. سيكون لديك أطفال لطفاء، ويمكنك تربيتهم ليكونوا أطفالًا أصحاء. يمكنك إحضارهم إلى مقاطعة الشتاء للتزلج، و خليج ديسي لقضاء العطلات، وإلى مناطق الصيد التي يمتلكها النبلاء فقط…”
ارتدى وجه شيرمان على الفور نظرة رعب بينما تراجع لا شعوريًا.
خلال هذه العملية، تصادف أن نظرته قد مسحت كومة الصحف.
“لا.. لا أعتقد أن هناك حاجة للقيام بمثل هذه الأشياء…”
كانت هذه منطقة جسر باكلوند. لقد شعرت أن الهدف قد غير اتجاهه بالفعل وكان يستعد للتوجه نحو الجسر.
عند رؤية تريسي صامتة، قام شيرمان تدريجياً بترتيب كلماته ببلاغة.
عند رؤية تريسي صامتة، قام شيرمان تدريجياً بترتيب كلماته ببلاغة.
“أنا حقًا لا أرغب في تحريض الآخرين على السرقة، النهب والقتل. هذا شرير للغاية، حقير للغاية!”
ثم ضحكت تريسى.
“حتى في البداية، بدا أولئك الأشخاص الذين دفعتيني إلى اغتيالهم فوق الحدود قليلاً. على الرغم من أنهم شتموني بالفعل وضربوني ونبذوني ونشروا شائعات سيئة عني، مستخدمين كل أنواع الوسائل لإيذاءي مقابل الفرح، لم تتطلب أفعالهم أن يدفعوا الثمن بحياتهم”.
“هذا طبيعي جدا.” قطعت تريسي شيرمان. “هذا تغيير نفسي ضروري لمغتال. فكر في الأمر. ألم ترغب في قتلهم عندما كانوا يتنمرون عليك؟”
ابتسمت تريسي بدون تفاجئ وقالت، “هذا ليس ما قلته في ذلك الوقت. لقد كرهتهم وكان لديك مشاعر شريرة تجاههم. بمجرد حصولك على قوى تجاوز، كنت حريصًا جدًا على الانتقام منهم. لقد قدمت اقتراحًا بسيطًا، و لقد خططت لعدة عمليات اغتيال. أتذكر دائمًا كيف كنت تبدو- ملطخ بالدماء، وترتجف من الإثارة والحماسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا! سقط الكيس الورقي على الأرض بينما تناثرت أرغفة الخبز الطويلة. تصادف أن سقطت كومة الصحف بجانبهم.
لم يستطع شيرمان إلا التراجع عندما سمع ذلك حتى أوقفه الباب الذي أغلق في وقت ما. ثم غطى وجهه بيديه صارخا: “لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لخطابها جاذبية طبيعية جعلت المرء يرغب في الاستماع والإيمان. هدأ شيرمان بسرعة وأومأ برأسه.
“تراودني كوابيس كل ليلة، أحلم بهم يحيطون بي، ملطخين بالدماء. يطاردونني، يعضونني…”
“… رجل الأعمال من ديسي، السيد دواين دانتيس، يبدي اهتمامًا بشراء شركة لاريواي للفولاذ، معتقدًا أنها تتمتع بربحية ممتازة ومستقبل واعد…”
بااا! سقط الكيس الورقي على الأرض بينما تناثرت أرغفة الخبز الطويلة. تصادف أن سقطت كومة الصحف بجانبهم.
“… رجل الأعمال من ديسي، السيد دواين دانتيس، يبدي اهتمامًا بشراء شركة لاريواي للفولاذ، معتقدًا أنها تتمتع بربحية ممتازة ومستقبل واعد…”
“هذا طبيعي جدا.” قطعت تريسي شيرمان. “هذا تغيير نفسي ضروري لمغتال. فكر في الأمر. ألم ترغب في قتلهم عندما كانوا يتنمرون عليك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن للإناث أيضًا تقدير السحر والجمال داخل جنسهن.”
“…نعم”. أجاب شيرمان بتردد.
حمل شيرمان الحقيبة الورقية مع عدة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الأوراق أثناء مروره في الأزقة والشوارع، أخذا منعطفًا كبيرًا قبل دخول مبنى سكني. لقد تبع الدرج الضيق إلى الطابق الثالث، وأخرج مفتاحًا، وفتح الباب إلى المكان الذي كان يعيش فيه.
ثم ضحكت تريسى.
من بينهم، فقط شيو كانت هادئة بالكامل. بقيت في مكانها تراقب إيرنس وأقرانها يغادرون.
“تعامل مع الأمر على أنه دفاع عن النفس عند تعرضك للتنمر؛ وبالتالي قتلتهم.”
على الرغم من اختفاء شخصيته بالسرعة التي ظهر بها تقريبًا، مما جعل من المستحيل على الشخص العادي أن يلاحظه، شيو، التي كانت مأمور، اتخذت بسهولة الحكم اللازم.
كان لخطابها جاذبية طبيعية جعلت المرء يرغب في الاستماع والإيمان. هدأ شيرمان بسرعة وأومأ برأسه.
“حتى في البداية، بدا أولئك الأشخاص الذين دفعتيني إلى اغتيالهم فوق الحدود قليلاً. على الرغم من أنهم شتموني بالفعل وضربوني ونبذوني ونشروا شائعات سيئة عني، مستخدمين كل أنواع الوسائل لإيذاءي مقابل الفرح، لم تتطلب أفعالهم أن يدفعوا الثمن بحياتهم”.
“من وجهة النظر هذه، يبدو أفضل بكثير…”
عند سماع ذلك، ظهرت غمازات تريسي بينما أضافت بإثارة، “إلى جانب ذلك، لم يكونوا ندك عندما كانوا أحياء، فما الذي تخاف منه بعد أن ماتوا؟”
كانت هذه العربة ذات السكك مزدحمة للغاية، ولكن مع هالة الاستبداد التي تمتعت بها كوسيط، تمكنت بسهولة من المرور عبر الحشد، والتوجه إلى الطابق العلوي، والعثور على مقعد.
“حتى لو أصبحوا أشباحًا أو أرواح، فذلك لا شيء. تحتاج فقط إلى إكمال الطقوس بجدية واستهلاك جرعة أخرى، وبعد ذلك ستتمكن من حرق كل تلك النفوس إلى نسيان!”
مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”
“لكـ- لكني لا أستطيع أن أتحمل رؤية الناس يصبحون قبيحين ومجانين وأشرار تحت تحريضي.” بدا شيرمان غير راغب إلى حد ما.
عند سماع ذلك، ظهرت غمازات تريسي بينما أضافت بإثارة، “إلى جانب ذلك، لم يكونوا ندك عندما كانوا أحياء، فما الذي تخاف منه بعد أن ماتوا؟”
لفت تريسى نهايات شفتيها بشكل غير واضح بينما قالت بابتسامتها مبقات، “هذه أفكار شريرة كانت لديهم من البداية. لا علاقة لها بك. حتى بدونك، ستندلع هذه الأفكار الشريرة في لحظات ومواقف محددة.”
عند رؤية تريسي صامتة، قام شيرمان تدريجياً بترتيب كلماته ببلاغة.
“كما أن المهمات التي رتبتها لك كلها مرتبطة بالعصابات. ألا تعرف أفضل مني كيف هم هؤلاأ الناس؟ حملهم على الانقسام وقتل بعضهم البعض هو رحمة ولطف للأناس مثلك ولأبرياء القسم الشرقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفرت شيو بصمت وأخذ دفعة أخرى من البنسات كانت قد أعدتها، وتعززت رغبتها في شراء دراجة.
قام شيرمان بتوسيع فمه دون وعي، وابتلع الكلمات التي كان على وشك قولها.
بعد قول ذلك، بدا وكأنه قد فقد كل قوته وهو يتعثر على الأرض. لقد مد يده دون وعي ليمسك برفوف المعاطف بجانبه.
صمت على الفور.
اختلط تعبير تريسي على الفور قبل أن تبتسم وكأن شيئًا لم يحدث.
مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”
ذهبت شيو على الفور سيرًا على الأقدام، مخططع لدخول شارع آخر عند المنعطف للأمام للصعود إلى عربة النقل العامة التي كانت متجهة إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك.
“عندما يحدث ذلك، يمكنك استخدام اسم شيرمين الذي اخترته بالفعل لنفسك. يا لع من اسم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟ بعد ذلك، يمكنك ترك باكلوند كامرأة، متجهًا إلى ميدسيشاير أو خليج ديسي حيث يمكنك أن تبدأ حياة جديدة تمامًا. لن يكون لديك أي علاقة بهذا المكان. نعم، ستكون بالتأكيد مليئًا بالسحر. سيلاحقك العديد من الرجال الممتازين، ويمكنك اختيار الشخص الذي يعجبك الأكثر وأنت راضٍ عنه أكثر من الأخرين، ماشيا أسفل ممر الكاتدرائية. سيكون لديك أطفال لطفاء، ويمكنك تربيتهم ليكونوا أطفالًا أصحاء. يمكنك إحضارهم إلى مقاطعة الشتاء للتزلج، و خليج ديسي لقضاء العطلات، وإلى مناطق الصيد التي يمتلكها النبلاء فقط…”
خلال هذه العملية، تصادف أن نظرته قد مسحت كومة الصحف.
“ألم تقل إنك على استعداد لفعل أي شيء لاستعادة نفسك الحقيقية؟”
كان حظها سعيدًا، حيث كانت عربتها العامة تتوقف عند وصولها إلى المحطة.
ارتجفت شفتا شيرمان، وبعد جمعهما بإحكام لفترة من الوقت، فصلهما وقال: “سيدتي تريسي، أنا أفهم. سأعمل وفقًا لتعليماتك”.
“سيدي، هل تخطط حقًا لشراء شركة لاريواي للفولاذ؟” سأل إنوني أثناء سيره في الطابق العلوي في 160 شارع بوكلوند.
بعد قول ذلك، بدا وكأنه قد فقد كل قوته وهو يتعثر على الأرض. لقد مد يده دون وعي ليمسك برفوف المعاطف بجانبه.
لقد رأت شيرمان الذي لم تتمكن من العثور عليه في أي مكان!
خلال هذه العملية، تصادف أن نظرته قد مسحت كومة الصحف.
عند سماع ذلك، ظهرت غمازات تريسي بينما أضافت بإثارة، “إلى جانب ذلك، لم يكونوا ندك عندما كانوا أحياء، فما الذي تخاف منه بعد أن ماتوا؟”
لقد كانت قد نشرت بالفعل، وكشفت عن تقرير معين:
صمت على الفور.
“… رجل الأعمال من ديسي، السيد دواين دانتيس، يبدي اهتمامًا بشراء شركة لاريواي للفولاذ، معتقدًا أنها تتمتع بربحية ممتازة ومستقبل واعد…”
“تراودني كوابيس كل ليلة، أحلم بهم يحيطون بي، ملطخين بالدماء. يطاردونني، يعضونني…”
…
هز دواين دانتيس رأسه وابتسم.
“سيدي، هل تخطط حقًا لشراء شركة لاريواي للفولاذ؟” سأل إنوني أثناء سيره في الطابق العلوي في 160 شارع بوكلوند.
“لماذا أنتِ هنا؟” حدق بها شيرمان في مفاجأة لكنه لم يستطع إلا أن يدرسها.
هز دواين دانتيس رأسه وابتسم.
“تعامل مع الأمر على أنه دفاع عن النفس عند تعرضك للتنمر؛ وبالتالي قتلتهم.”
“هذه الأخبار مجرد تلفيق محض. لقد قابلت فقط مالك شركة لاريواي للفولاذ، السيد فيل لا ريفي، في حفلة راقصة الأسبوع الماضي وتحدثنا.”
“لا.. لا أعتقد أن هناك حاجة للقيام بمثل هذه الأشياء…”
بالجانب، تنهد رئيس الخرم والتر بينما حذر، “سيدي، شركة لاريواي للفولاذ تبحث بالفعل عن مشتري. هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يفكرون في هذا الخيار.”
“لا.. لا أعتقد أن هناك حاجة للقيام بمثل هذه الأشياء…”
‘هذا يعني أيضًا أن هذا الخبر قد تم نشره من قبل المراسلين بموجب تعليمات فيل حتى يتمكن من البيع بسعر أفضل؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. لقد رخل الغرفة ذات الشرفة واستعد للتوجه فوق الضباب الرمادي. لقد أراد استخدام نقطة صلاة إنوني ليرى أي تشوهات في مكان هازل.
ارتدى وجه شيرمان على الفور نظرة رعب بينما تراجع لا شعوريًا.
كان هذا شيئًا كان يفعله يوميًا خلال الأيام القليلة الماضية.
عند سماع ذلك، ظهرت غمازات تريسي بينما أضافت بإثارة، “إلى جانب ذلك، لم يكونوا ندك عندما كانوا أحياء، فما الذي تخاف منه بعد أن ماتوا؟”
“لكـ- لكني لا أستطيع أن أتحمل رؤية الناس يصبحون قبيحين ومجانين وأشرار تحت تحريضي.” بدا شيرمان غير راغب إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
