قرار هازل
981: قرار هازل.
علاوة على ذلك، لقد بدا وكأن معلمتها قد فقدت القدرة على التواصل. قد لا يتم بالضرورة نقل تحذيراتها.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
أومأ قليلا ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
“لتباركها الإلهة”.
لم تكن ترغب في أن تصبح شخصًا متعجرفًا على ما يبدو، لكن في الواقع جبانة، وتتخلى عن كل المبادئ عند مواجهة الخطر!
بعد أن قال ذلك، مر بجوار المضيف، ودخل القاعة، وانتظر بدء الحفلة الليلة.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
في غرفة نوم معينة في الطابق الثالث، كانت هازل جالسة على كرسي متراجع تشعر بالإحباط، وقدماها مرفوعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
كانت يدها اليسرى ملفوفة بضمادات سميكة، لكن لم يعد هناك أي علامات للدم. كان تعبيرها ثقيلًا، لا يشبه غطرستها المعتادة.
دون أن تدرك ذلك، وقفت هازل وتحركت في غرفة نومها. أخيرًا، اتخذت قرارها. لقد جمغت شفتيها بإحكام، مشت إلى الباب وقالت لخادمة السيدة خاصتها في الخارج، “أنا متعبة قليلاً. أخطط للنوم الآن. لا تدعي أحد يزعجني.”
في القصر، قامت معلمتها، التي كانت على شكل فأر، بعضها فجأة. نتج عن ذلك كونها عالقة في حالة مماثلة، حيث كان كل كيانها عكر ومشوش. كان الأمر كما لو أنه قلبها الذي لدغ وليس يدها.
“نعم سيدتي”. ردت الخادمة على الفور.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
لذلك، مع تحول معلمتها، التي حافظت على إحساسها بالغطرسة أثناء تمثيلها لمواجهتها المحظوظة ومصدر قوتها، فجأة إلى جرذ حقيقي- لدرجة عدم قدرتها على التحدث بوضوح وحتى عضها دون أي سبب- لقد تم ترك أثر عميق عليها. لقد بدأت تتساءل عما إذا كانت القوى الخارقة للطبيعة تمثل كونها غير عادية أم وحش.
فوجئت هازل أولا قبل أن تغرق في الفرح. لقد وقفت على عجل وصرخت، “معلمة، هل تعافيتي؟”
وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت تقريبًا، تحركت الفئران في المطبخ حيث أصبحت حركاتها بطيئة. ومع ذلك، فقد عادوا بسرعة إلى طبيعتهم.
في هذه اللحظة، سمعت صوت صرير الباب وهي تدير رأسها مترددة.
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
لقد دخل فأر رمادي مع فرو أملس. كانت عيونه أعمق من جنسه، وأقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
“نعم سيدتي”. ردت الخادمة على الفور.
فوجئت هازل أولا قبل أن تغرق في الفرح. لقد وقفت على عجل وصرخت، “معلمة، هل تعافيتي؟”
العاشرة مساءً، قصر موس في الضواحي الشمالية الغربية من باكلوند.
بينما قالت ذلك، رأت فئرانًا رمادية تزحف من زاوية غرفة نومها وشرفتها وسريرها. كلهم كانوا ذوي عيون حمراء قاتمة لكنهم كانوا قادرين على إصدار أصوات صرير فقط.
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
تراجعت هازل خطوة إلى الوراء في حالة صدمة، وقلبت الكرسي المائل. ترنح جسدها، كاد أن ينهار. استغرق الأمر منها الكثير من الجهد لاستعادة توازنها.
“نحتاج إلى جعل غويد والآخرين يتعاملون مع هذا”. تركت الخادمة المطبخ واقترحت في خوف.
في هذه اللحظة، اكتشفت أن الفئران ذات العيون الحمراء قد اختفت. كان الباب مغلقًا بإحكام ولم يُفتح أبدًا.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
كل ما حدث هو هلوسة أو كابوس نابع من همومها!
أثناء مراقبة المشاهد، شعرت هازل بشيء غير صحيح. أكدت أنها لم تكن تحلم، ولم تكن هلوسة قصيرة من سهو عقلها قليلا. بدلاً من ذلك، تم إلقاؤها في وهم لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
“الآنسة هازل تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور… هذه لا تبدو طبيعية بأي شكل من الأشكال!”
لقد جلست مجددا، ورفعت يدها إلى صدغيها.
الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه هو أن مستوى وقوة الطرف الآخر في المجال الخارق للطبيعة يفوقها بكثير!
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
أومأت خادمة أخرى برأسها على الفور.
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
كانت الأحجار الكريمة السبعة الخضراء في العقد متساوية البعد عن بعضها البعض. كان من حولها ماس صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
ظهرت المشاهد من قبل في ذهن الفتاة بينما أصبحت حالتها الضبابية التي تشبه الحلم من قبل تتضح تدريجياً.
أثناء مراقبة المشاهد، شعرت هازل بشيء غير صحيح. أكدت أنها لم تكن تحلم، ولم تكن هلوسة قصيرة من سهو عقلها قليلا. بدلاً من ذلك، تم إلقاؤها في وهم لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.
أثناء مراقبة المشاهد، شعرت هازل بشيء غير صحيح. أكدت أنها لم تكن تحلم، ولم تكن هلوسة قصيرة من سهو عقلها قليلا. بدلاً من ذلك، تم إلقاؤها في وهم لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
عالم التشفير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة نوم معينة في الطابق الثالث، كانت هازل جالسة على كرسي متراجع تشعر بالإحباط، وقدماها مرفوعتين.
لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
كادت الخادمات تصرخن من الخوف.
الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه هو أن مستوى وقوة الطرف الآخر في المجال الخارق للطبيعة يفوقها بكثير!
أومأت خادمة أخرى برأسها على الفور.
لقد حطم هذا الفخر القليل الذي ترك لها.
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
أخيرًا قامت هازل بتهدئت نفسها، معتقدةً أنه لن يحدث شيء تاليا.
981: قرار هازل.
عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
كانت الأحجار الكريمة السبعة الخضراء في العقد متساوية البعد عن بعضها البعض. كان من حولها ماس صغير.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
تراجعت هازل خطوة إلى الوراء في حالة صدمة، وقلبت الكرسي المائل. ترنح جسدها، كاد أن ينهار. استغرق الأمر منها الكثير من الجهد لاستعادة توازنها.
‘الشخص من قبل كان هنا لأجل معلمتها!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة نوم معينة في الطابق الثالث، كانت هازل جالسة على كرسي متراجع تشعر بالإحباط، وقدماها مرفوعتين.
من خلال الوهم، لقد قام الشخص بتأكيد الوضع الحالي لمعلمتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
‘هل هو صديق امعلمتي أم عدو؟ سيذهب بالتأكيد للبحث عن معلمتي. ماذا أفعل؟ من المحتمل أنه لا يعرف أين تختبئ معلمتي… لا، كل جيراني يعلمون أنني تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور…’ ألقيت هازل في حالة من الذعر وهي تقبض عقدها بقوة متزايدة.
من خلال الوهم، لقد قام الشخص بتأكيد الوضع الحالي لمعلمتها!
لم تكن متأكدة من دوافع الطرف الآخر، ولم تكن تعرف ما يمكنها فعله.
…
كانت ترغب في التوجه إلى القصر وإبلاغ معلمتها، لكنها كانت تخشى مواجهة الخطر وأز ينتهي الأمر بالتضحية بها.
وبينما كانوا يتحدثون، تراجعوا مسافة كبيرة إلى الوراء، وأبعدوا أنفسهم عن المطبخ.
علاوة على ذلك، لقد بدا وكأن معلمتها قد فقدت القدرة على التواصل. قد لا يتم بالضرورة نقل تحذيراتها.
‘… على الرغم من أنها ليست فتاة محببة، إلا أنها تتمتع بقلب طيب…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضع وأثنى عليها داخليًا.
دون أن تدرك ذلك، وقفت هازل وتحركت في غرفة نومها. أخيرًا، اتخذت قرارها. لقد جمغت شفتيها بإحكام، مشت إلى الباب وقالت لخادمة السيدة خاصتها في الخارج، “أنا متعبة قليلاً. أخطط للنوم الآن. لا تدعي أحد يزعجني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قالت ذلك، رأت فئرانًا رمادية تزحف من زاوية غرفة نومها وشرفتها وسريرها. كلهم كانوا ذوي عيون حمراء قاتمة لكنهم كانوا قادرين على إصدار أصوات صرير فقط.
“نعم سيدتي”. ردت الخادمة على الفور.
981: قرار هازل.
بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
قررت أخيرًا تحذير معلمتها في القصر.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
لم تكن ترغب في أن تصبح شخصًا متعجرفًا على ما يبدو، لكن في الواقع جبانة، وتتخلى عن كل المبادئ عند مواجهة الخطر!
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
لقد وجدت ذلك حقير من نفسها!
لقد وجدت ذلك حقير من نفسها!
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
‘… على الرغم من أنها ليست فتاة محببة، إلا أنها تتمتع بقلب طيب…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضع وأثنى عليها داخليًا.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
عالم التشفير!
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
“نعم سيدتي”. ردت الخادمة على الفور.
بالطبع، نظرًا لأن كلاين قد استخدم نار من قبل وقرء معلومات 2.105 وعاء دم اللص، فقد كان لديه فكرة عن قوى مسار النهاب. لذلك، كان يشتبه في أن هازل، التي لديها غرض من مستوى أعلى، يمكنها “سرقة” قدرات طيران الطيور واستخدام تلك الفترة القصيرة من الوقت لعبور النهر. بهذه الطريقة، قد تصل في غضون ثلاث ساعات.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
في القصر، قامت معلمتها، التي كانت على شكل فأر، بعضها فجأة. نتج عن ذلك كونها عالقة في حالة مماثلة، حيث كان كل كيانها عكر ومشوش. كان الأمر كما لو أنه قلبها الذي لدغ وليس يدها.
…
قررت أخيرًا تحذير معلمتها في القصر.
العاشرة مساءً، قصر موس في الضواحي الشمالية الغربية من باكلوند.
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
كان هذا المكان في الأصل ينتمي إلى فيسكونت، وكان له أكثر من مائة عام من التاريخ. اشتراه ماخت بعد زواجه، وأنفق الكثير من المال للحفاظ عليها كل عام لدعوة الأصدقاء خلال عطلات نهاية الأسبوع في فصل الشتاء لقضاء عطلة.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت المشاهد من قبل في ذهن الفتاة بينما أصبحت حالتها الضبابية التي تشبه الحلم من قبل تتضح تدريجياً.
خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
تراجعت هازل خطوة إلى الوراء في حالة صدمة، وقلبت الكرسي المائل. ترنح جسدها، كاد أن ينهار. استغرق الأمر منها الكثير من الجهد لاستعادة توازنها.
لقد بدا وكأن هذا الجرذوقد شعر بنظرتهن، لكنه لم يركض. وبدلاً من ذلك، أدار رأسه وحدق فيهن بعيون حمراء قليلاً.
‘هل هو صديق امعلمتي أم عدو؟ سيذهب بالتأكيد للبحث عن معلمتي. ماذا أفعل؟ من المحتمل أنه لا يعرف أين تختبئ معلمتي… لا، كل جيراني يعلمون أنني تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور…’ ألقيت هازل في حالة من الذعر وهي تقبض عقدها بقوة متزايدة.
في هذه الأثناء، كان هناك المزيد من أصوات الصرير حيث نفدت الفئران ذات العيون الحمراء من عوارض السقف وخزائن التخزين وجميع أنواع الأشياء المتنوعة، حتى أنها ظهرت بجانب الفرن الذي كان يغلي فوقه بعض الماء.
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
كادت الخادمات تصرخن من الخوف.
كانت يدها اليسرى ملفوفة بضمادات سميكة، لكن لم يعد هناك أي علامات للدم. كان تعبيرها ثقيلًا، لا يشبه غطرستها المعتادة.
كأعضاء في أدنى طبقات المجتمع، لم يكونوا غرباء عن الجرذان. لقد قتلوا عددًا لا بأس به منها، ومع ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها هذا الكم في وقت واحد. لم يسعهم إلا أن يشعروا بضربة قوية لحواسهم.
كانت ترغب في التوجه إلى القصر وإبلاغ معلمتها، لكنها كانت تخشى مواجهة الخطر وأز ينتهي الأمر بالتضحية بها.
“نحتاج إلى جعل غويد والآخرين يتعاملون مع هذا”. تركت الخادمة المطبخ واقترحت في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
أومأت خادمة أخرى برأسها على الفور.
في هذه اللحظة، سمعت صوت صرير الباب وهي تدير رأسها مترددة.
“الآنسة هازل تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور… هذه لا تبدو طبيعية بأي شكل من الأشكال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
وبينما كانوا يتحدثون، تراجعوا مسافة كبيرة إلى الوراء، وأبعدوا أنفسهم عن المطبخ.
‘هل هو صديق امعلمتي أم عدو؟ سيذهب بالتأكيد للبحث عن معلمتي. ماذا أفعل؟ من المحتمل أنه لا يعرف أين تختبئ معلمتي… لا، كل جيراني يعلمون أنني تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور…’ ألقيت هازل في حالة من الذعر وهي تقبض عقدها بقوة متزايدة.
في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
رفع هذا الشخص رأسه ببطء بينما كان يمسك قبعته. قام بمسح المناطق المحيطة، كاشفاً عن شعره الأسود وعينيه البنيتين. كان وجهه نحيل وملامحه حادة. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
كان بإمكان كلاين التحكم في ما يصل إلى الت50 دمية متحركة، رقم سيرتفع بمجرد أن ينتهي من هضم الجرعة!
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
“لتباركها الإلهة”.
بالطبع، تم ترك الأخير خارج القصر للسماح بأي تبديل أني في الموقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت المشاهد من قبل في ذهن الفتاة بينما أصبحت حالتها الضبابية التي تشبه الحلم من قبل تتضح تدريجياً.
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
دون أن تدرك ذلك، وقفت هازل وتحركت في غرفة نومها. أخيرًا، اتخذت قرارها. لقد جمغت شفتيها بإحكام، مشت إلى الباب وقالت لخادمة السيدة خاصتها في الخارج، “أنا متعبة قليلاً. أخطط للنوم الآن. لا تدعي أحد يزعجني.”
في نفس الوقت تقريبًا، تحركت الفئران في المطبخ حيث أصبحت حركاتها بطيئة. ومع ذلك، فقد عادوا بسرعة إلى طبيعتهم.
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
لقد أصبحوا دمى مشعوذ أغرل المتحركة.
من خلال الوهم، لقد قام الشخص بتأكيد الوضع الحالي لمعلمتها!
كان بإمكان كلاين التحكم في ما يصل إلى الت50 دمية متحركة، رقم سيرتفع بمجرد أن ينتهي من هضم الجرعة!
لذلك، مع تحول معلمتها، التي حافظت على إحساسها بالغطرسة أثناء تمثيلها لمواجهتها المحظوظة ومصدر قوتها، فجأة إلى جرذ حقيقي- لدرجة عدم قدرتها على التحدث بوضوح وحتى عضها دون أي سبب- لقد تم ترك أثر عميق عليها. لقد بدأت تتساءل عما إذا كانت القوى الخارقة للطبيعة تمثل كونها غير عادية أم وحش.
كانت الأحجار الكريمة السبعة الخضراء في العقد متساوية البعد عن بعضها البعض. كان من حولها ماس صغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
