الأشياء خلف الباب.
956: الأشياء خلف الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة
بانغ! بانغ! بانغ!
بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
خلف الباب البرونزي، استمرت أصوات الضرب بلا انقطاع، لقد تردد صداها في جميع أنحاء القاعة الشاسعة تحت الأرض كما لو أنها أتت من ماضٍ بعيد بشكل غير طبيعي.
“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”
إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”
“هذ.. هذا ليس طبيعيا!” لقد صرخت.
“ليس لدي ادنى فكرة.” هزت شيو رأسها بصدق، وهي تبتلع لا شعوريًا.
“انه ممكن!”
كانت مفاصل يدها اليمنى، التي كانت قد التقطت للتو نصلها المثلث توا، بارزة مع ظهور أوعيتها الدموية. من الواضح أنها كانت تمسك بالشفرة المثلثة بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.
بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأحمق.
استمرت أصوات الضربات دون أي تغيير في التردد. لقد بدا كل صوت وكأنه يضرب قلوب فورس وشيو، مما ترك شعرهم واقفاً وفروة رؤوسهم تتخدر.
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
“لن يكون على الأرجح قادرًا على الخروج، صحيح… إذا كان من الممكن أن يخرج بسهولة، لما كان سينتظر حتى اليوم.” حاولت فورس مواساة نفسها بشفاه مجموعة.
“شيو، شيو! أنفك ينزف!” حذرت فورس صديقتها على عجل.
أومأت شيو برأسها بشدة وقالت، “سنغادر بمجرد تشكل المكونات.”
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
“في مثل هذه البيئة والجو، طغى خوفها الفطري على فضولها.
بانغ! بانغ! بانغ!
“حسنا!” بينما ألقت فورس نظرة سريعة على البقع التي تم فيها تطهير الروحين القديمتين، ألقت باللوم على القمر لتوفير معلومات غير مفصلة. لم يذكر أنه قد كان هناك مثل هذا الباب الغريب تحت القلعة القديمة.
“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.
حولهم، تكثفت الروحانية المتبقية التي لا شكل لها تقريبًا في بلورة تبدو أثيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة
مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة
بالعودة إلى جسدها، لقد رأت شيو مستلقية بضعف على شجرة. كان وجهها مغطى بالبقع السوداء، مما جعلها تبدو مرعبة. كانت العضلات على جانبي رقبتها متوترة مع لف عقلها.
كان الأرواح القديمة مخلوقات شبيهة بالأشباح مختلطة بخاصية تجاوز. سيكون الغرض الملعون مرتبطًا بغرض معين بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة، يندمج مع الخاصية ويتحول إلى أساس يعتمدون عليه لوجودهم. وبسبب هذا بالتحديد، كان للأرواح القديمة المختلفة أغراض ملعونة مختلفة في الشكل والوجور. ومع ذلك، كانوا في الأساس نفس الشيء. وكان الغبار نوعًا آخر من الخصائص. كان مصدر معظم قوتهم، نابعًا من الروحانية المتبقية، والتي تعادل قليلاً دماء ومكونات الوحوش.
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
بانغ! بانغ! بانغ!
فوجئت فورس لثانية قبل أن تومئ برأسها بشدة.
الكيان الذي ضرب خلف الباب البرونزي لم يهدأ على الإطلاق. لقد واصل اختبار نفسية فورس وشيو.
لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.
خائفتين وحذرتين، ارتجفت أجساد الثنائي لدرجة أنهم تخيلوا أن الباب كان يهتز قليلاً. كانت قلوبهم المتسارعة في حناجرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر مرعبًا حقًا. على الرغم من أن الشيء خلف الباب البرونزي لم يلحق بنا أي ضرر، ولم يظهر نفسه، أعتقد أنه كان مرعبًا أكثر من الأرواح القديمة. مقارنة بكل تجاربي السابقة- أه، إنه أكثر رعبا بكثير. في تلك الدقائق القليلة، لم أستطع إلا أن أتخيل كل الوفيات المأساوية المختلفة التي قد أعانيها. كان كل منها مرعبًا أكثر من السابق، لكن لم يكن أي منها مرعبًا مثل أصوات الدق”.
مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.
“إسحبي بطاقة. يستخدمون بطاقات الأركانا الرئيسية كألقاب.”
عندما أشارت إلى شيو لتكون حذرة، جثمت وأخذت ثلاثة صناديق معدنية مربعة كانت قد أعدتها.
فصلي الأمس وأربع فصول زيادة، كنت سأترجم فصلين فقط لكن قررت الإكمال لـ6 بما من أنني بدأت???
بعد بعض التردد، نظرت فورس إلى شيو وقال، “هذان الروحين القديمان كانا ينتظران بعضهما البعض لفترة طويلة. أنا أفكر في فصل القليل مما تركوه وراءهم ودفنهم معًا… أه، في في هذه الحالة، سأحصل على غرض ملعون، وستحصلين على كومة من الغبار. سنقسم الروحانيات المتبقية، حسنًا؟ “
“أعود لك؛ أدافع عنك؛ معًا إلى الأبد.”
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
“آه؟” مدت فورس يدها بهدوء ومسحت أنفها. لقد شعرت بدفء الملمس، رطبة ولزجة.
“حسنا!”
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
تنهدت فورس بصمت وهي تحمع شفتيها. أثناء التنقل من خلال رحلات ليمانو، حركت إصبعها عبر صفحة معينة.
بانغ! بانغ! بانغ!
نمت الأظافر الخمسة الموجودة على يدها اليمنى حادة على الفور، وغُطيت بالأنماط والرموز السوداء.
“حسنا!”
كان هذا مخلب التآكل من السانغوين.
“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”
عند رؤية كفها تتحول، أمسكت فورس بالأرض، وحفرت حفرة بسهولة وتركت وراءها علامات تآكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الوضع على ما يرام الآن.”
في أعقاب ذلك مباشرةً، وضعت غرضا ملعونًا يشبه مقلة العين وكومة من الغبار في الحفرة قبل ملء الحفرة بالحصى والتربة التي حفرتها.
بعد القيام بكل هذا، تنهدت فورس بينما سمعت الضربات خلف البرونزية تصبح أعلى.
لقد خدشت الأرض المسطحة بأظافر أصابعها، وكتبت كلمة شاهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.
“أعود لك؛ أدافع عنك؛ معًا إلى الأبد.”
“هل يمكن أن نكون قد تلوثنا؟”
بعد القيام بكل هذا، تنهدت فورس بينما سمعت الضربات خلف البرونزية تصبح أعلى.
بعد وقفة قصيرة، وجدت نفسها في العالم الحقيقي، في غابة ديلاير. كانت البقع السوداء على ظهر يديها ومعصميها تتلاشى وتتراجع بسرعة. كان الدم الذي كان يسيل من أنفها قد توقف بالفعل.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، وضعت الصناديق بعيدًا، وقفت، وسارت ببطء إلى الدرج الحلزوني والضيق مع شيو.
قفزت مرعوبة ووضعت على عجل كومة الغبار، الغرض الملعون على شكل الخاتم، والروحانية المتبقية في الصناديق المعدنية المربعة المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”
بعد ذلك، وضعت الصناديق بعيدًا، وقفت، وسارت ببطء إلى الدرج الحلزوني والضيق مع شيو.
بانغ! بانغ! بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ!
نمت أصوات الضرب خلف الباب البرونزي بشدة بينما قامت فورس وشيو بعض أسنانهما دون وعي، متبعتين الدرج ومتجهتين بسرعة للأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.
لقد زادوا من سرعتهم حتى بدأوا في الجري. لقد تجاهلوا إمكانية السقوط على الدرج والتدحرج مثل العجلة.
صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!
أخيرًا، رأت فورس وشيو ضوء الشمس.
أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.
إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.
نظرت إلى جانبيها وفكرت قبل أن تسأل، “السيد الأحمق المحترم، هل لفورس وول مقعد هنا؟”
في هذه اللحظة، توقفت أصوات الضرب المنبعثة من تحت الأرض بشكل مفاجئ دون أي متابعة.
“في مثل هذه البيئة والجو، طغى خوفها الفطري على فضولها.
تبادلت فورس وشيو النظرات، وتباطأت وتيرتهما، وبعد خطوات كبيرة، عادوا إلى قمة القلعة القديمة المهجورة.
اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.
لم يقل الثنائي كلمة واحدة وغادروا المنطقة مباشرة، وعادوا إلى محيط الغابة.
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.
“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”
“كان الأمر مرعبًا حقًا. على الرغم من أن الشيء خلف الباب البرونزي لم يلحق بنا أي ضرر، ولم يظهر نفسه، أعتقد أنه كان مرعبًا أكثر من الأرواح القديمة. مقارنة بكل تجاربي السابقة- أه، إنه أكثر رعبا بكثير. في تلك الدقائق القليلة، لم أستطع إلا أن أتخيل كل الوفيات المأساوية المختلفة التي قد أعانيها. كان كل منها مرعبًا أكثر من السابق، لكن لم يكن أي منها مرعبًا مثل أصوات الدق”.
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.
ثم أدركت أن دوارها وعدم وضوح الرؤية قد تلاشت. لم يعد هناك المزيد من البقع السوداء الغريبة على جسد الروح خاصتها.
“نعم. شعرت وكأنني أسير على حافة منحدر.”
بانغ! بانغ! بانغ!
كانت فورس على وشك الاستمرار عندما رأت تيارين من الدم الأحمر اللامع يتدفقان من على أنف شيو.
كان الأرواح القديمة مخلوقات شبيهة بالأشباح مختلطة بخاصية تجاوز. سيكون الغرض الملعون مرتبطًا بغرض معين بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة، يندمج مع الخاصية ويتحول إلى أساس يعتمدون عليه لوجودهم. وبسبب هذا بالتحديد، كان للأرواح القديمة المختلفة أغراض ملعونة مختلفة في الشكل والوجور. ومع ذلك، كانوا في الأساس نفس الشيء. وكان الغبار نوعًا آخر من الخصائص. كان مصدر معظم قوتهم، نابعًا من الروحانية المتبقية، والتي تعادل قليلاً دماء ومكونات الوحوش.
“شيو، شيو! أنفك ينزف!” حذرت فورس صديقتها على عجل.
بام!
فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.
استمرت أصوات الضربات دون أي تغيير في التردد. لقد بدا كل صوت وكأنه يضرب قلوب فورس وشيو، مما ترك شعرهم واقفاً وفروة رؤوسهم تتخدر.
“وانتِ ايضا!”
كانت مفاصل يدها اليمنى، التي كانت قد التقطت للتو نصلها المثلث توا، بارزة مع ظهور أوعيتها الدموية. من الواضح أنها كانت تمسك بالشفرة المثلثة بإحكام.
“آه؟” مدت فورس يدها بهدوء ومسحت أنفها. لقد شعرت بدفء الملمس، رطبة ولزجة.
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
شعرت بالذهول بينما زضعت يدها اليمنى على عجل أمامها ورأت دماء حمراء تلطخها. كانت مشرقة ومذهلة.
بام!
“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.
كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.
في هذه اللحظة، من خلال انتشار ضوء الشمس عبر مظلة الغابة، أدركت أن بقع سوداء خافتة كانت تنمو بسرعة على معصمها بوتيرة ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر مرعبًا حقًا. على الرغم من أن الشيء خلف الباب البرونزي لم يلحق بنا أي ضرر، ولم يظهر نفسه، أعتقد أنه كان مرعبًا أكثر من الأرواح القديمة. مقارنة بكل تجاربي السابقة- أه، إنه أكثر رعبا بكثير. في تلك الدقائق القليلة، لم أستطع إلا أن أتخيل كل الوفيات المأساوية المختلفة التي قد أعانيها. كان كل منها مرعبًا أكثر من السابق، لكن لم يكن أي منها مرعبًا مثل أصوات الدق”.
انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.
الكيان الذي ضرب خلف الباب البرونزي لم يهدأ على الإطلاق. لقد واصل اختبار نفسية فورس وشيو.
“آه!” صرخت فورس دون وعي وهي تنظر إلى شيو على عجل.
لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.
لقد رأت خدي شيو ورقبته مغطاة ببقع سوداء!
إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:
“هذ.. هذا ليس طبيعيا!” لقد صرخت.
قفزت مرعوبة ووضعت على عجل كومة الغبار، الغرض الملعون على شكل الخاتم، والروحانية المتبقية في الصناديق المعدنية المربعة المختلفة.
أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”
“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”
قالت أن الحراس من قبل قد لوثتهط القوات التي تسربت من وراء الباب البرونزي!”
شعرت بالذهول بينما زضعت يدها اليمنى على عجل أمامها ورأت دماء حمراء تلطخها. كانت مشرقة ومذهلة.
“هل يمكن أن نكون قد تلوثنا؟”
انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.
فوجئت فورس لثانية قبل أن تومئ برأسها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، من خلال انتشار ضوء الشمس عبر مظلة الغابة، أدركت أن بقع سوداء خافتة كانت تنمو بسرعة على معصمها بوتيرة ملحوظة.
“انه ممكن!”
بانغ! بانغ! بانغ!
أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.
بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
ومع ذلك، لم تظهر عليهم أي بوادر للتعافي. نما عدد البقع السوداء، مما أدى إلى ضبابية بالرؤية.
خلف الباب البرونزي، استمرت أصوات الضرب بلا انقطاع، لقد تردد صداها في جميع أنحاء القاعة الشاسعة تحت الأرض كما لو أنها أتت من ماضٍ بعيد بشكل غير طبيعي.
بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.
بانغ! بانغ! بانغ!
بدون أفكار، ارتجفت شفتيها وشدّت أسنانها وأدارت جسدها. لقد خطت بضع خطوات لفتح مسافة عن شيو.
ثم حنت رأسها وهتفت باسم السيد الأحمق.
ثم حنت رأسها وهتفت باسم السيد الأحمق.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~
ثم أدركت أن دوارها وعدم وضوح الرؤية قد تلاشت. لم يعد هناك المزيد من البقع السوداء الغريبة على جسد الروح خاصتها.
خائفتين وحذرتين، ارتجفت أجساد الثنائي لدرجة أنهم تخيلوا أن الباب كان يهتز قليلاً. كانت قلوبهم المتسارعة في حناجرهم.
“شكرا لك على مساعدتك.” وقفت فورس على عجل وانحنت للشكل المغطى بالضباب الرمادي في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
ثم سمعت السيد الأحمق بنبرة هادئة، “روحك قد تلوثت بقوة ما.”
بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.
“يجب أن يكون الوضع على ما يرام الآن.”
أخيرًا، رأت فورس وشيو ضوء الشمس.
‘لقد طهرها السيد الأحمق؟’ تحرك قلب فورس. تمامًا عظدما أرادت تقديم طلب للسيد الأحمق فيما يتعلق بكيفية إنقاذ شيو، تحول المشهد أمامها إلى اللون الأحمر مع ارتفاع الضوء.
أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.
بعد وقفة قصيرة، وجدت نفسها في العالم الحقيقي، في غابة ديلاير. كانت البقع السوداء على ظهر يديها ومعصميها تتلاشى وتتراجع بسرعة. كان الدم الذي كان يسيل من أنفها قد توقف بالفعل.
بالعودة إلى جسدها، لقد رأت شيو مستلقية بضعف على شجرة. كان وجهها مغطى بالبقع السوداء، مما جعلها تبدو مرعبة. كانت العضلات على جانبي رقبتها متوترة مع لف عقلها.
بالعودة إلى جسدها، لقد رأت شيو مستلقية بضعف على شجرة. كان وجهها مغطى بالبقع السوداء، مما جعلها تبدو مرعبة. كانت العضلات على جانبي رقبتها متوترة مع لف عقلها.
صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!
بعد ثوانٍ، سارت بسرعة، وضغطت على أكتاف شيو وقالت بسرعة، “لدي طريقة لإنقاذك، لكن عليك اتباع تعليماتي!”
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
“استخدم ميرميس القديمة لقول هذا: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
كان الأرواح القديمة مخلوقات شبيهة بالأشباح مختلطة بخاصية تجاوز. سيكون الغرض الملعون مرتبطًا بغرض معين بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة، يندمج مع الخاصية ويتحول إلى أساس يعتمدون عليه لوجودهم. وبسبب هذا بالتحديد، كان للأرواح القديمة المختلفة أغراض ملعونة مختلفة في الشكل والوجور. ومع ذلك، كانوا في الأساس نفس الشيء. وكان الغبار نوعًا آخر من الخصائص. كان مصدر معظم قوتهم، نابعًا من الروحانية المتبقية، والتي تعادل قليلاً دماء ومكونات الوحوش.
بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
أخيرًا، رأت فورس وشيو ضوء الشمس.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”
الكيان الذي ضرب خلف الباب البرونزي لم يهدأ على الإطلاق. لقد واصل اختبار نفسية فورس وشيو.
تمامًا عندما قالت ذلك، رأت شيو ضوء نجوم أحمر داكن يتصاعد من الفراغ، يجتاحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت شيو برأسها بشدة وقالت، “سنغادر بمجرد تشكل المكونات.”
استمرت هدير لا يوصف لثانية واحدة قبل أن يختفي من أذني شيو. ثم رأت نفسها جالسة في قصر قديم ومهيب. كانت تجلس بجانب طاولة برونزية مرقطة. كان عند قدميها ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له. كان أمامها شخصية نبيلة تنظر إليها.
بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.
كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.
تبادلت فورس وشيو النظرات، وتباطأت وتيرتهما، وبعد خطوات كبيرة، عادوا إلى قمة القلعة القديمة المهجورة.
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”
“أنت الملك العظيم للأصفر والأسود؟”
انحنت شيو مرةً أخرى وجلست، مؤكدةً أنها هربت من حالتها المريضة.
لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.
ثم أدركت أن دوارها وعدم وضوح الرؤية قد تلاشت. لم يعد هناك المزيد من البقع السوداء الغريبة على جسد الروح خاصتها.
ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.
“آه!” صرخت فورس دون وعي وهي تنظر إلى شيو على عجل.
انحنت شيو مرةً أخرى وجلست، مؤكدةً أنها هربت من حالتها المريضة.
بانغ! بانغ! بانغ!
نظرت إلى جانبيها وفكرت قبل أن تسأل، “السيد الأحمق المحترم، هل لفورس وول مقعد هنا؟”
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
مغطى بالضباب الرمادي، أومأ الأحمق بلطف وقال: “نعم”.
لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
ضحك الأحمق.
فصلي الأمس وأربع فصول زيادة، كنت سأترجم فصلين فقط لكن قررت الإكمال لـ6 بما من أنني بدأت???
“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”
“لن يكون على الأرجح قادرًا على الخروج، صحيح… إذا كان من الممكن أن يخرج بسهولة، لما كان سينتظر حتى اليوم.” حاولت فورس مواساة نفسها بشفاه مجموعة.
“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.
“إسحبي بطاقة. يستخدمون بطاقات الأركانا الرئيسية كألقاب.”
ثم سمعت السيد الأحمق بنبرة هادئة، “روحك قد تلوثت بقوة ما.”
لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
“نعم، أيها السيد الأحمق.”
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
على الطاولة البرونزية أمامها، ظهرت على الفور مجموعة من بطاقات التاروات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.
مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.
أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.
صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!
بام!
~~~~~~~~~~
كانت مفاصل يدها اليمنى، التي كانت قد التقطت للتو نصلها المثلث توا، بارزة مع ظهور أوعيتها الدموية. من الواضح أنها كانت تمسك بالشفرة المثلثة بإحكام.
الفصول المتبقية: 35
“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.
فصلي الأمس وأربع فصول زيادة، كنت سأترجم فصلين فقط لكن قررت الإكمال لـ6 بما من أنني بدأت???
“إسحبي بطاقة. يستخدمون بطاقات الأركانا الرئيسية كألقاب.”
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”
حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???
مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
“أنت الملك العظيم للأصفر والأسود؟”
إستمتعوا~~~~~
“نعم. شعرت وكأنني أسير على حافة منحدر.”
عندما أشارت إلى شيو لتكون حذرة، جثمت وأخذت ثلاثة صناديق معدنية مربعة كانت قد أعدتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
