الفصل 704
[أعلنت الإمبراطورية الصحراوية الحرب على مملكة فالهالا!]
[أعلنت الإمبراطورية الصحراوية الحرب على مملكة فالهالا!]
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
[هناك قيود مختلفة على التبادلات وأنشطة شعبي البلدين!]
أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.
ظهرت نوافذ الإخطار لجميع اللاعبين الذين ينتمون إلى فالهالا. لكن قلة من الناس كانوا مرتبكين أو خائفين. من الوقت الذي أنقذ فيه جيش آريس سليل الملك الذي لم يهزم ، أو عندما رفضوا تقديم جزية للإمبراطورية ، كان شعب فالهالا جاهزين لهذا الحدث.
“الآن!”
“أنا لا أتمنى الحرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’
كلاك!
هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.
تردد صدى صوت آريس القوي في ساحة العاصمة. غرس المظهر الخارجي لآريس الرهبة والثقة في قلوب الناس.
ترجمة : Don Kol
“في المستقبل ، سندخل في حرب لا نهائية مع الإمبراطورية! هذه الحرب لن تنتهي حتى يتم تدمير واحد منا!”
“أنا مختلف عن ذي قبل!”
كان آريس إله الحرب. أثبتت ساحة المعركة سبب وجوده. خطط لتطوير نفسه وجيشه ، ثم فالهالا ، من خلال الحروب. كان لدى مرشح سليل الملك غير المهزوم ، أواسيس ، سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ترك هذا الخاطئ وحده! كان لوريكس غاضبًا لأنه تذكر فقدانه الجنود وقفز نحو آريس ، وفأسه الكبير يتحرك في قوس على شكل نصف قمر. في الماضي ، كان آريس قد قاد 10،000 جندي وفشل في الدفاع ضد هذا الهجوم ، وأصيب بجروح خطيرة. لكن آريس كان يقود جيشًا قوامه 50 ألفًا. هذا تسبب في زيادة بنسبة 25٪ في إحصائياته! بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك زيادة طفيفة منفصلة في الهجوم والدفاع.
‘ما وراء هذه الثقة؟’
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
بعد انضمامه إلى فالهالا ، تفاجأ أواسيس عندما استوعب قوة فالهالا. بعد استيعاب مملكة بيلتو ، كان عدد سكان فالهالا الآن حوالي 700،000. كان هناك 50،000 جندي فقط. لا يمكن الخلاف في الاختلاف في القوة الوطنية مع الإمبراطورية ، التي كان من المعروف أن لديها جيش قوى من 10 ملايين. لم يستطع فالهالا أن ينجو من الحرب مع الإمبراطورية. يمكن تدميره في غضون أيام قليلة.
“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.
نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدلى لوريكس بتعبير ساخر وخدش مؤخرة رأسه.
“يكتسب الجيش الذي أقوده بشكل مباشر 200٪ خبرة إضافية أثناء الحرب. ولدي أيضًا مهارة النهب. يمكنني أن أخذ الطعام والممتلكات والقوات من الأعداء أو أراضي العدو. إذا استخدمتها جيدًا ، فستكون فالهالا قادرة على تحقيق انفراجة في هذه الحرب”.
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
كان آريس وجودًا متخصصًا في الحرب. لم يكن جيشه قوياً فحسب ، بل تفاخر بإصرار غير عادي.
“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”
“قاعدة يمكن أن تكون معادية للإمبراطورية. حسنًا ، كان من الأفضل أن تنمو في القتال خطوة بخطوة ضد دولة صغيرة بدلاً من الإمبراطورية”.
بييونغ!
لسوء الحظ ، لم يكن ذلك ممكنًا. كانت معظم الممالك في القارة بالفعل روافد للإمبراطورية. إذا لمسوا أي شيء ينتمي إلى الإمبراطورية ، فسيصبحون معادين للإمبراطورية. لذلك ، كان المكان الأول الذي حاول التحديق فيه هو مملكة مدجج بالعتاد. لكن آريس اختار أن يصبح حليف مع جريد وليس أن يصبح عدو.
كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.
سأله أواسيس.
في كل مرة يهاجم فيها آريس ، تزداد معنويات وإحصائيات جيش فالهالا. زاد من قوة جيش فالهالا في الوقت الفعلي ، اشتد ارتباك الجيش الإمبراطوري.
“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”
“بوهاهات! أيها الحمقى ~ لن أكون غير مستعد ضد الوحوش مثلك… لهاث!”
ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.
“أنا لا أتحرك بدون تفكير. السبب في اختياري الحرب مع الإمبراطورية يعود إلى عدم استقرار الإمبراطورية. الإمبراطورية مقسمة حاليًا إلى عدة فصائل وليس لديها القدرة على التركيز على مكان واحد.”
“الآن! تنشيط الفخ!”
“لكن الفرسان الحمر…”
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
عرف أواسيس رعب الفرسان الحمر. الفرسان ذوي العدد الفردي. من بينهم ، كان الفارس الخامس لأعلى في بُعد مختلف. عرف آريس هذه الحقيقة أيضًا.
“أنا لا أتمنى الحرب!”
“الفرسان الحمر الآن ليسوا مخيفين.” كانت هناك ابتسامة ذات مغزى على وجه آريس. “تلقيت معلومات تفيد بأن الفرسان الأول والثاني تحت المراقبة. نعلم من التجربة أن الفارس الرابع لا يظهر إلا في حالات خاصة وأن الفرسان الثالث والخامس وحدهما لا يستطيعان وقف جيشي”.
“الآن! تنشيط الفخ!”
كان هناك سبب آخر لثقة آريس. كان الناس بحاجة للتنقل عبر غابة ليبرون للانتقال من الإمبراطورية الصحراوية إلى فالهالا. كانت مليئة بعدد كبير من الأشباه وخطط أريس لاستغلال المنطقة بشكل كامل مع التضاريس الصعبة.
لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.
“الإمبراطورية ستكون فريسة جيشي. بوهاهات!”
“بوهاهات! أيها الحمقى ~ لن أكون غير مستعد ضد الوحوش مثلك… لهاث!”
***
سقط البرق الأحمر من السماء. اخترقت أجساد الجنود المدرعة واخترقت المعسكر العسكري للإمبراطورية.
“غابة ليبرون مرئية في المقدمة.”
بينغ!
كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.
كانت يد آريس اليمنى مخدرة فقط من الدفاع ضد ضربة. لم يكن لديه ثقة في الدفاع عن نفسه. تجنب آريس الفأس على عجل وترك الأمر لسكوت ولاك.
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
بييونغ!
كان الرجل ذو الشعر الأبيض الذي ينظر إلى الجزء الخارجي من الغابة هو الفارس الثالث ، لوريكس. بدا أنه تجاوز الأربعين من عمره ، وكان أحد الأعمدة الخمسة ، كايل ، بجانبه. كان كايل أبيض من الرأس إلى أخمص القدمين. الشعر الأبيض والحواجب والجلد وحتى الشفتين والعينين. لقد كان انطباعًا غريبًا.
كان هناك سبب آخر لثقة آريس. كان الناس بحاجة للتنقل عبر غابة ليبرون للانتقال من الإمبراطورية الصحراوية إلى فالهالا. كانت مليئة بعدد كبير من الأشباه وخطط أريس لاستغلال المنطقة بشكل كامل مع التضاريس الصعبة.
“الغابة مكان جيد لنصب الأفخاخ والكمائن…”
كواجاك!
بدأ كايل بمراقبة غابة ليبرون. كان من المنطقي أن الشجيرات كانت كثيفة ولم يكن من الممكن سماع صوت حيوان واحد. ضحك لوريكس. لا يمكن العثور على موقف محترم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الفرسان الحمر…”
“غابة ليبرون تختلف عن الغابات العادية. إنها مليئة بالأشباه بحيث يصعب وضع الأفخاخ.”
ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.
“ولكن من وجهة نظر العدو ، أليست غابة ليبرون أراضيهم؟ ألن يكون من المرجح أن يكتشفوا التضاريس؟”
“في المستقبل ، سندخل في حرب لا نهائية مع الإمبراطورية! هذه الحرب لن تنتهي حتى يتم تدمير واحد منا!”
“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.
“ماذا؟”
هذا هو السبب في أن لوريكس أوقف المسيرة قبل الغابة. سيستغرق الأمر حوالي 4 ساعات و 30 دقيقة لاختراق الغابة بالسرعة العادية. قرر لوريكس أنه من المهم للجنود استعادة قدرتهم على التحمل قبل السير عبر الغابة.
كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.
تصفيق تصفيق تصفيق!
ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
“سيدي لوريكس محق. لقد سمعت الكثير من القصص عن الفارس الثالث وهناك سبب لذلك. لديك فهم جيد لموقف العدو وتتوخى الحذر. أنت تعجبني.”
ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.
“هاه… هذا حقًا…”
“انتهت الاستراحة! سندخل الغابة!”
أدلى لوريكس بتعبير ساخر وخدش مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
من كان كايل؟ لقد كان أحد الأعمدة الخمسة الذين لم يتمكنوا من جمع أي إنجازات ، لكنه حصل على دعم الإمبراطور. كانت سمعة الأعمدة الخمسة أعلى من سمعة الفرسان الحمر ، الذين قاتلوا دون راحة ، لذلك كرههم لوريكس حقًا. لقد اعتبرهم شخصًا خلفهم الإمبراطور. كان غاضبًا عندما سمع أن كايل سيقود الفرسان الحمر بدلاً من مرسيدس.
“انهم قادمون.”
لكن ماذا حدث بالفعل؟ كان كايل متواضعاً وعرف كيف يحترم الفرسان الحمر. على الرغم من تعيينه كقائد رئيسي لهذه الحرب ، فقد فوض كل السلطة إلى لوريكس وكان كريمًا للفرسان الحمر.
ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.
في الواقع ، لا تملك الركائز الخمس خبرة مباشرة. لقد تربوا عالياً بسبب جلالة الملك.
“حافظ على الزخم!”
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
بي بي بيوك!
‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’
[أعلنت الإمبراطورية الصحراوية الحرب على مملكة فالهالا!]
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.
“انتهت الاستراحة! سندخل الغابة!”
“غابة ليبرون تختلف عن الغابات العادية. إنها مليئة بالأشباه بحيث يصعب وضع الأفخاخ.”
***
“قدرة الفرسان الحمر على اكتشاف وجود العدو هي الأفضل. انتظر حتى يتعمقوا في الغابة. هاجم حالما تراهم”.
“انهم قادمون.”
لكن ماذا حدث بالفعل؟ كان كايل متواضعاً وعرف كيف يحترم الفرسان الحمر. على الرغم من تعيينه كقائد رئيسي لهذه الحرب ، فقد فوض كل السلطة إلى لوريكس وكان كريمًا للفرسان الحمر.
غابة ليبرون. كانت أرضًا مهجورة تمامًا عندما كانت تنتمي إلى مملكة بيلتو. ولكن منذ اللحظة التي اعتبر فيها آريس الحرب مع الإمبراطورية بعد الاستيلاء على مملكة بيلتو ، اعتبر غابة ليبرون قاعدة مهمة. والسبب الباقي هو أن جميع جنود فالهالا لديهم القدرة على ‘التكيف مع المناخ’ للتكيف مع درجة حرارة الغابة.
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
هذا صحيح. تكيف جنود آريس مع درجة حرارة غابة ليبرون. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا قادرين على فهم تضاريس الغابة من خلال التدريب.
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
“قدرة الفرسان الحمر على اكتشاف وجود العدو هي الأفضل. انتظر حتى يتعمقوا في الغابة. هاجم حالما تراهم”.
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
“الآن!”
لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.
“وااااههههه!”
“أريس!”
في الجزء الخلفي من غابة ليبرون. لقد استنفد الجيش الإمبراطوري الخمسين ألفًا بالفعل من التحرك عبر الغابة لأكثر من ثلاث ساعات. في هذه المرحلة ، خرج جيش آريس البالغ عدده 50 ألفًا بقيادة آريس من الأدغال وهاجمهم بالسهام أو السيوف. لم يستطع الجيش الإمبراطوري التعامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“مـ~ما هذا؟”
“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”
“هاه… العدو! كواآاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك!
“كمين…!”
في هذا الوقت.
كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من التحرك عبر الغابة الساخنة. تحركوا دون التفكير في الكمين وكانوا عاجزين أمام هجوم فالهالا المفاجئ. تحول جنود الإمبراطورية إلى اللون الرمادي بينما كان جنود فالهالا محاطين بأعمدة ذهبية من الضوء. لقد كانت إشارة إلى رفع المستوى وكانت مقدمة لهجوم أعنف.
كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.
“حافظ على الزخم!”
ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.
في كل مرة يهاجم فيها آريس ، تزداد معنويات وإحصائيات جيش فالهالا. زاد من قوة جيش فالهالا في الوقت الفعلي ، اشتد ارتباك الجيش الإمبراطوري.
“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.
“هـ~هيك…!”
“هذه المرة سيكون لدي رأسك!”
“كوااااااك!”
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.
في هذا الوقت.
في هذا الوقت.
“انهم قادمون.”
“أريس!”
“ما هذا…؟”
اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.
“تراجع كامل! تراجع!”
“هذه المرة سيكون لدي رأسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.
لم يستطع ترك هذا الخاطئ وحده! كان لوريكس غاضبًا لأنه تذكر فقدانه الجنود وقفز نحو آريس ، وفأسه الكبير يتحرك في قوس على شكل نصف قمر. في الماضي ، كان آريس قد قاد 10،000 جندي وفشل في الدفاع ضد هذا الهجوم ، وأصيب بجروح خطيرة. لكن آريس كان يقود جيشًا قوامه 50 ألفًا. هذا تسبب في زيادة بنسبة 25٪ في إحصائياته! بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك زيادة طفيفة منفصلة في الهجوم والدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن لوريكس أوقف المسيرة قبل الغابة. سيستغرق الأمر حوالي 4 ساعات و 30 دقيقة لاختراق الغابة بالسرعة العادية. قرر لوريكس أنه من المهم للجنود استعادة قدرتهم على التحمل قبل السير عبر الغابة.
“أنا مختلف عن ذي قبل!”
اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.
بييونغ!
كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.
“ماذا؟”
“مـ~ما هذا؟”
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.
“دعنا نراك توقف هذا!”
“هاه… هذا حقًا…”
“يا إلهي ، أليس هذا مقرفًا؟”
“قاعدة يمكن أن تكون معادية للإمبراطورية. حسنًا ، كان من الأفضل أن تنمو في القتال خطوة بخطوة ضد دولة صغيرة بدلاً من الإمبراطورية”.
كانت يد آريس اليمنى مخدرة فقط من الدفاع ضد ضربة. لم يكن لديه ثقة في الدفاع عن نفسه. تجنب آريس الفأس على عجل وترك الأمر لسكوت ولاك.
اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.
“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”
أي نوع من المخلوقات المجنونة يمكن أن تقتل جيشًا عظيمًا باستخدام غير محدود لمثل هذه المهارات؟ ابتلع آريس ريقه. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الوحش الزعيم سيكون نائمًا في غابة ليبرون.
“كلانا سوف نندفع!”
“انهم قادمون.”
بينغ!
“حظرهم جميعًا معًا!”
أجاب الحظ بقوة! ضرب درعه الصغير لوريكس في مؤخرة رأسه وجذب العدوانية من آريس. ثم كان سيف سكوت. كلاهما يستخدم مهارات من الدرجة العالية.
“انهم قادمون.”
“أشياء سخيفة مثل هذه!”
“سيدي لوريكس محق. لقد سمعت الكثير من القصص عن الفارس الثالث وهناك سبب لذلك. لديك فهم جيد لموقف العدو وتتوخى الحذر. أنت تعجبني.”
لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.
“أنا لا أتحرك بدون تفكير. السبب في اختياري الحرب مع الإمبراطورية يعود إلى عدم استقرار الإمبراطورية. الإمبراطورية مقسمة حاليًا إلى عدة فصائل وليس لديها القدرة على التركيز على مكان واحد.”
كواجاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.
كوا كوا كوانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغابة مكان جيد لنصب الأفخاخ والكمائن…”
فجر الفأس من قبل لوريكس جثتي سكوت ولاك في نفس الوقت. ومع ذلك ، فإن جيش آريس لم يتراجع. كانت رقصة لوريكس في النطاق الذي توقعوه.
سأله أواسيس.
“حظرهم جميعًا معًا!”
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
بدأ كبار الرتب في جيش آريس في مساعدة سكوت ولاك. كان لوريكس مشغول عندما هاجم العشرات من المستخدمين في التقدم الثالث في نفس الوقت.
“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”
“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”
بينغ!
حاول الفارس الخامس وغيره من الفرسان الحمر المشغولين بالجيش في وقت متأخر مساعدة لوريكس. رأى آريس المشهد وصرخ.
“ما هذا…؟”
“الآن! تنشيط الفخ!”
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
“…!!”
كان هناك سبب آخر لثقة آريس. كان الناس بحاجة للتنقل عبر غابة ليبرون للانتقال من الإمبراطورية الصحراوية إلى فالهالا. كانت مليئة بعدد كبير من الأشباه وخطط أريس لاستغلال المنطقة بشكل كامل مع التضاريس الصعبة.
اتسعت عيون الفرسان الحمر. سقطت الأرض فجأة وابتلعتهم حفرة كبيرة. أمسك آريس بطنه وضحك من فوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ترك هذا الخاطئ وحده! كان لوريكس غاضبًا لأنه تذكر فقدانه الجنود وقفز نحو آريس ، وفأسه الكبير يتحرك في قوس على شكل نصف قمر. في الماضي ، كان آريس قد قاد 10،000 جندي وفشل في الدفاع ضد هذا الهجوم ، وأصيب بجروح خطيرة. لكن آريس كان يقود جيشًا قوامه 50 ألفًا. هذا تسبب في زيادة بنسبة 25٪ في إحصائياته! بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك زيادة طفيفة منفصلة في الهجوم والدفاع.
“بوهاهات! أيها الحمقى ~ لن أكون غير مستعد ضد الوحوش مثلك… لهاث!”
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.
ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.
“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”
هذا صحيح. تكيف جنود آريس مع درجة حرارة غابة ليبرون. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا قادرين على فهم تضاريس الغابة من خلال التدريب.
كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
بينغ!
“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”
بي بي بيوك!
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
سمعت انفجارات كبيرة على التوالي من الجيش الإمبراطوري. تحولت عيون الفرسان الحمر وآريس وكل من في ساحة المعركة في هذا الاتجاه.
“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.
سقط البرق الأحمر من السماء. اخترقت أجساد الجنود المدرعة واخترقت المعسكر العسكري للإمبراطورية.
“أريس!”
“هل ظهر ملك الشياطين…؟”
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.
“…!!”
“مـ~ماذا؟ وحش بلا قيود مانا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ~ماذا؟ وحش بلا قيود مانا؟”
أي نوع من المخلوقات المجنونة يمكن أن تقتل جيشًا عظيمًا باستخدام غير محدود لمثل هذه المهارات؟ ابتلع آريس ريقه. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الوحش الزعيم سيكون نائمًا في غابة ليبرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
ترجمة : Don Kol
هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.
“في المستقبل ، سندخل في حرب لا نهائية مع الإمبراطورية! هذه الحرب لن تنتهي حتى يتم تدمير واحد منا!”
“تراجع كامل! تراجع!”
“هل ظهر ملك الشياطين…؟”
كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.
سقط البرق الأحمر من السماء. اخترقت أجساد الجنود المدرعة واخترقت المعسكر العسكري للإمبراطورية.
“أنا ملك الهجوم الأساسي.”
ترجمة : Don Kol
ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الفارس الخامس وغيره من الفرسان الحمر المشغولين بالجيش في وقت متأخر مساعدة لوريكس. رأى آريس المشهد وصرخ.
في هذا الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
