"\u0625\u062e\u062a\u0637\u0627\u0641"
578: “إختطاف”
في سفارة انتيس لمدينة الكرم، بايام.
في هذه اللحظة، ظهر إنعكاسها كشاب وسيم أكثر من كونها سيدة. لقد بدا وكأن عينيها الشبيهة بالزمرد ناسبة بشكل خاص مظهرها، مما منحها مستوى مغري من العمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظر سائق الحافلة للخلف بينما واصل النظر إلى الأمام. قال بابتسامة مبتذلة، “أيتها السيدة المحترمة، هذا الطريق أقرب، وليس من السهل الدخول في زحمة.”
جلست هيلين أمام خزانة ملابس تنظر إلى انعكاسها الجميل والضعيف إلى حد ما. جلست هناك في حالة ذهول لعدة دقائق.
إشتد قلبها بينما لم تتردد في محاولة اختراق جدران العربة والهروب.
تلك الليالي المسكرة، والشغف الناري من وجود أطراف متشابكة مع بعضها البعض، والمتعة التي لا يمكن تصورها تخطت عقلها، مما جعلها غير قادرة على التحكم في نفسها.
كان هروبها من الموت الأسود مليئًا بالترقب والعذاب. لقد كانت تخشى أن يؤدي أي حادث صغير إلى اكتشافها من قبل القراصنة أو المغامرين، مما يؤدي إلى القبض عليها من قبل نائبة الأدميرال السقم تراسي مرة أخرى ويجعلها تفقد كل حريتها. لن تتمكن بعد ذلك من العودة إلى مسقط رأسها والعودة إلى الحياة التي كانت تتمتع بها في الأصل.
في الوقت نفسه، ركض دانيتز، الذي كان مختبئًا في مكان قريب، بسرعة وأخذ مقعد سائق العربة وبدأ في قيادة العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خططت لتقييم الوضع أولاً قبل تعديل خططها.
فقط عندما استخدمت الروابط الهزيلة التي تركتها عائلتها، تمكنت من الاختباء داخل سفارة بلادها والحصول على تذكرة لمغادرة البحر، مما وفر لها القليل من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، هذا لم يكن كافيا لجعلها تشعر بالراحة. كانت تعتقد أن كل شيء سينتهي حقًا فقط عندما تدخل إلى القارة الشمالية.
أومأ كلاين.
مع وضع ذلك في الاعتبار، لم تستطع هيلين إلا أن ترفع يدها اليمنى وتلمس خديها اللذين لم يعتبرا رقيقين ولكنهما كانا صحييت بما فيه الكفاية. لقد أدركت أن جمالها قد تحسن بشكل كبير منذ وقتها كتاجر بحري. لقد شعرت أن الوقت قد انعكس، مما جعلها تخطئ في أنها كانت تعود إلى أيامها كسيدة شابة.
في الواقع، بعد دخولها سفارة إنتيس، كان لديها خيار إضافي غير الهروب من البحر- التعاون مع كنيسة العواصف، جيش لوين، أو السفارة. باستخدام نفسها كطعم، يمكنهم التقاط نائبة الأدميرال السقم تراسي.
عبست قليلا وسألت في حالة ذهول، “هل حصلت على الشخص الخطأ؟”
ولكن بعد تفكير كبير، تخلت أخيرًا عن هذه الخطة. حتى أنها توسلت إلى شيخ عائلتها الذي كان ضابطًا في السفارة للحفاظ على معلومات اختبائها هناك من الآخرين.
“إنه قطب، شخص يحب جمع الأشياء. هل سمعتي عن هذا الشخص من تراسي؟” سأل كلاين مرة أخرى.
‘على أي حال، في النهاية لم تسبب لي أي ضرر فعلي. في كثير من الأحيان، انغمست في إرضائي… وماعدا كل ليلة… كل ليلة… ولكن ذلك على السطح فقط…’ وسط ذكرياتها، إحمرت هيلين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الليالي المسكرة، والشغف الناري من وجود أطراف متشابكة مع بعضها البعض، والمتعة التي لا يمكن تصورها تخطت عقلها، مما جعلها غير قادرة على التحكم في نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت هيلين ظهرها في حذر، مثل النمر الذي كان مستعد للانقضاض في أي وقت.
أخذت هيلين نفسًا عميقًا ببطء قبل الزفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظر سائق الحافلة للخلف بينما واصل النظر إلى الأمام. قال بابتسامة مبتذلة، “أيتها السيدة المحترمة، هذا الطريق أقرب، وليس من السهل الدخول في زحمة.”
لقد هزت رأسها وتركت أملها للحرية ووطنها وعائلتها تحتل قلبها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصول اليوم، مبكرة جدااااا?????? أرجوا أنها أعجبتكم????
نظرت مرة أخرى إلى انعكاسها ولفت شعرها المتدلي الأحمر.
كانت هناك عربة تنتظرها. كانت لإرسالها إلى المرفأ حيث ستصعد عابرة وتتجه إلى ميناء بريتز في مملكة لوين. هناك، ستقوم بجولة ملتفة للعودة إلى إنتيس.
ثم قامت بتكثيف حواجبها بالمكياج وأغمقت الخطوط، مما جعل ملامح وجهها أكثر وأكثر وضوحا.
وأخيراً، خلعت ملابسها واستخدمت قطعة قماش لتسطيح صدرها. ثم ارتدت قميصا أبيض وسترة سوداء وسروالا للرجال ومعطفا مزدوج جيوب الصدر.
بعد هذه الجولة من المكياج، بدت هيلين صعبة تمميز الجنس أكثر، مع هوائ ذكوري لها.
وأخيراً، خلعت ملابسها واستخدمت قطعة قماش لتسطيح صدرها. ثم ارتدت قميصا أبيض وسترة سوداء وسروالا للرجال ومعطفا مزدوج جيوب الصدر.
أخيرًا، أخذت قبعة حريرية وارتدتها على رأسها، مخفيةً الشعر الأحمر الملتف في الداخل.
نظرت مرة أخرى إلى انعكاسها ولفت شعرها المتدلي الأحمر.
صمت كلاين لبضع ثوانٍ بينما حافظ على موقف لا يتغير.
في هذه اللحظة، ظهر إنعكاسها كشاب وسيم أكثر من كونها سيدة. لقد بدا وكأن عينيها الشبيهة بالزمرد ناسبة بشكل خاص مظهرها، مما منحها مستوى مغري من العمق.
محلى رقيق ونحيل. لا يحب ارتداء القبعات. مظهره مطابق لذلك الذي التقيته من قبل. يبدو متوترا بعض الشيء، لكن هذا طبيعي…’ بعد أن قامت هيلين بفحوصاتها النهائية، شكرت صديق كبير أفراد عائلتها، وحملت أمتعتها، وركبت العربة.
انتظرت هيلين بصبر حتى قرع شخصً ما بابها.
“من أجل سداد الديون، اخترت قبول بعض الشروط التي أثارتها الأسرة وأصبحت متجاوزة. ثم خرجت إلى البحر لأصبح تاجرة في البحار.”
“من أجل سداد الديون، اخترت قبول بعض الشروط التي أثارتها الأسرة وأصبحت متجاوزة. ثم خرجت إلى البحر لأصبح تاجرة في البحار.”
لقد حملت أمتعتها وخرجت من الباب. اتبعت الصديق الجيد لكبار أفراد أسرتها على طول الطريق إلى الباب الجانبي في حديقة السفارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، بعد دخولها سفارة إنتيس، كان لديها خيار إضافي غير الهروب من البحر- التعاون مع كنيسة العواصف، جيش لوين، أو السفارة. باستخدام نفسها كطعم، يمكنهم التقاط نائبة الأدميرال السقم تراسي.
كانت هناك عربة تنتظرها. كانت لإرسالها إلى المرفأ حيث ستصعد عابرة وتتجه إلى ميناء بريتز في مملكة لوين. هناك، ستقوم بجولة ملتفة للعودة إلى إنتيس.
لكن هذه المرة، لم تشعر بغرابة بالإهانة. لم يكن لديها شعور بأن الرجل سيمزق ملابسها أو كان يتخيل شيئًا غير طبيعي.
كانت لدى هيلين قوى مضادة للتتبع. لاحظت بعناية المناطق المحيطة، بما في ذلك سائق عربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديها غرفة جامع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محلى رقيق ونحيل. لا يحب ارتداء القبعات. مظهره مطابق لذلك الذي التقيته من قبل. يبدو متوترا بعض الشيء، لكن هذا طبيعي…’ بعد أن قامت هيلين بفحوصاتها النهائية، شكرت صديق كبير أفراد عائلتها، وحملت أمتعتها، وركبت العربة.
تسابق عقل هيلين بينما نظرت بسرعة في الخيارات المعروضة أمامها.
عندما بدأت العجلات بالتدحرج، جمعت شفتيها ونظرت من النافذة، تشاهد شجرة مظلة انتيس تلو الأخرى تترك وراءها بسرعة.
أجابت هيلين بصراحة “تلك الكلاسيكيات من روزيل، وكذلك أي قصص رومانسية معاصرة”.
هذا أعطاها شعور لا يمكن تفسيره كما لو أنها قد عادت إلى ترير.
تم فتح باب العربة، ودخل سائق العربة المحلي الرقيق والنحيل. لقد جلس مقابل هيلين، لم يكن سوى كلاين عديم الوجه.
كانت مدينة ضخمة مليئة بأشعة الشمس، وتقع في منطقة نهر رايان ونهر سرينزو. لقد كان مشهدًا مشعًا وساحرًا بكل أنواع الورود. كانت مكانًا مليئًا بالفنون والعلوم الإنسانية الصاخبة، أرض مقدسة للفنانين والموسيقيين والروائيين.
لكن هذه المرة، لم تشعر بغرابة بالإهانة. لم يكن لديها شعور بأن الرجل سيمزق ملابسها أو كان يتخيل شيئًا غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست هيلين أمام خزانة ملابس تنظر إلى انعكاسها الجميل والضعيف إلى حد ما. جلست هناك في حالة ذهول لعدة دقائق.
تلك كانت عاصمة إنتيس. بعد إعادة بناء الإمبراطور روزيل، كانت بالمعنى الحقيقي للكلمة، مدينة عالمية. كانت أيضًا مسقط رأس هيلين. نشأت هناك وكثيرا ما بكت عندما ررأتها في أحلامها.
“أب روايات تقرأ؟” سأل كلاين دون تغيير في النبرة.
بعد فترة غير معروفة، شعرت هيلين فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا. أصبحت الشوارع المحيطة مهجورة ونائية أكثر وأكثر.
كتاجر بحار، على الرغم من أنها أمضت معظم وقتها في بحر الضباب ولم تكن مألوفة جدًا مع بايام في بحر سونيا، كونها من التسلسل 9 الصياد جعلها في حالة تأهب كافية.
أجابت هيلين بصراحة “تلك الكلاسيكيات من روزيل، وكذلك أي قصص رومانسية معاصرة”.
“هل هذا المسار صحيح؟” انتقلت هيلين من مقعدها وسألت بعناية سائق العربة.
“إنه قطب، شخص يحب جمع الأشياء. هل سمعتي عن هذا الشخص من تراسي؟” سأل كلاين مرة أخرى.
كانت على استعداد للقفز من العربة وإنتاج كرة نارية في أي لحظة.
ولكن بعد تفكير كبير، تخلت أخيرًا عن هذه الخطة. حتى أنها توسلت إلى شيخ عائلتها الذي كان ضابطًا في السفارة للحفاظ على معلومات اختبائها هناك من الآخرين.
لم ينظر سائق الحافلة للخلف بينما واصل النظر إلى الأمام. قال بابتسامة مبتذلة، “أيتها السيدة المحترمة، هذا الطريق أقرب، وليس من السهل الدخول في زحمة.”
صمت كلاين لبضع ثوانٍ بينما حافظ على موقف لا يتغير.
وأخيراً، خلعت ملابسها واستخدمت قطعة قماش لتسطيح صدرها. ثم ارتدت قميصا أبيض وسترة سوداء وسروالا للرجال ومعطفا مزدوج جيوب الصدر.
“كما تعلمين، تم بناء بايام قبل سنوات. في ذلك الوقت، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص أو العربات. العديد من الشوارع ضيقة. عند الظهر وفي المساء، من السهل جدًا مواجهة الزحمة. المشي سيكون أسرع من أخذ عربة.”
إشتد قلبها بينما لم تتردد في محاولة اختراق جدران العربة والهروب.
لكن هذه المرة، لم تشعر بغرابة بالإهانة. لم يكن لديها شعور بأن الرجل سيمزق ملابسها أو كان يتخيل شيئًا غير طبيعي.
‘هل الأمر كذلك؟’ فكرت هيلين في ذلك، وصدقت تفسيره. كان هذا لأنها واجهت مثل هذه المواقف في العديد من المدن.
عبست قليلا وسألت في حالة ذهول، “هل حصلت على الشخص الخطأ؟”
‘ترير لا تزال الأفضل. عندما قام الإمبراطور روزيل بإصلاح أحياء المدينة القديمة، كان لديه البصيرة لتوسيع الطرق. هناك مساحة كافية حتى اليوم…’ فكرت هيلين في ذهنها عندما سمعت الحصان الذي يسحب العربة يصهل، لقد بدا وكأنه كان يتألم.
إستمتعوا~~~~~~
“انتظري للحظة. يبدو وكأنه داس على شيء ما.” أوقف السائق العربة على الجانب وقفز.
“من أجل سداد الديون، اخترت قبول بعض الشروط التي أثارتها الأسرة وأصبحت متجاوزة. ثم خرجت إلى البحر لأصبح تاجرة في البحار.”
لم تفكر هيلين كثيرًا في ذلك، لكن لقد اكتسحت المنطقة بزاوية عينيها، وأدركت أنها كانت في زقاق هادئ غير مأهول.
الضغط الذي شعرت به على المستوى الروحي تركها مترددة. لم تجرؤ على اتخاذ إجراءات متهورة.
إشتد قلبها بينما لم تتردد في محاولة اختراق جدران العربة والهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، بعد دخولها سفارة إنتيس، كان لديها خيار إضافي غير الهروب من البحر- التعاون مع كنيسة العواصف، جيش لوين، أو السفارة. باستخدام نفسها كطعم، يمكنهم التقاط نائبة الأدميرال السقم تراسي.
فقط عندما استخدمت الروابط الهزيلة التي تركتها عائلتها، تمكنت من الاختباء داخل سفارة بلادها والحصول على تذكرة لمغادرة البحر، مما وفر لها القليل من الراحة.
بغض النظر عما إذا كان رد فعل مبالغ فيه أم لا، فقد اعتقدت أنه ضروري.
في تلك اللحظة، تصاعد رعب شديد من أعماق قلبها. لقد شعرت وكأنها قد تم وضع عيون وحش جائع للغاية عليها.
الضغط الذي شعرت به على المستوى الروحي تركها مترددة. لم تجرؤ على اتخاذ إجراءات متهورة.
بعد ذلك سمعت صوتا عميقا.
كتاجر بحار، على الرغم من أنها أمضت معظم وقتها في بحر الضباب ولم تكن مألوفة جدًا مع بايام في بحر سونيا، كونها من التسلسل 9 الصياد جعلها في حالة تأهب كافية.
‘تراسي…’ تنهدت هيلين سراً وأجابت بجدية، “لا. لم تذكر قط قطبًا يحب التجميع”.
“لن أؤذيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي بعض الاسئلة لك.”
“هل هذا المسار صحيح؟” انتقلت هيلين من مقعدها وسألت بعناية سائق العربة.
تسابق عقل هيلين بينما نظرت بسرعة في الخيارات المعروضة أمامها.
كانت مدينة ضخمة مليئة بأشعة الشمس، وتقع في منطقة نهر رايان ونهر سرينزو. لقد كان مشهدًا مشعًا وساحرًا بكل أنواع الورود. كانت مكانًا مليئًا بالفنون والعلوم الإنسانية الصاخبة، أرض مقدسة للفنانين والموسيقيين والروائيين.
تسابق عقل هيلين بينما نظرت بسرعة في الخيارات المعروضة أمامها.
في النهاية، لم تهرب بتهور. لقد جلست في مكانها تحت الضغط تلمرعب للغاية.
“هل هذا المسار صحيح؟” انتقلت هيلين من مقعدها وسألت بعناية سائق العربة.
خططت لتقييم الوضع أولاً قبل تعديل خططها.
استغرقت هيلين بضع ثوانٍ للتذكر قبل أن تهز رأسها بقوة.
تم فتح باب العربة، ودخل سائق العربة المحلي الرقيق والنحيل. لقد جلس مقابل هيلين، لم يكن سوى كلاين عديم الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل العمل كسائق عربة، كان قد مارس بشكل خاص كيفية قيادة الحصان والعربة. كانت هذه تقنية فشل في تعلمها بشكل صحيح أثناء وجوده في فرقة صقور الليل في مدينة تينغن. نظرًا لقلة الوقت الذي كان لديه، لم يتمكن من إتقانها بشكل كافٍ ولم يمكنه إلا استخدام هالة الجوع الزاحف لجعل الطاعة ناجحة.
في هذه اللحظة، ظهر إنعكاسها كشاب وسيم أكثر من كونها سيدة. لقد بدا وكأن عينيها الشبيهة بالزمرد ناسبة بشكل خاص مظهرها، مما منحها مستوى مغري من العمق.
في الوقت نفسه، ركض دانيتز، الذي كان مختبئًا في مكان قريب، بسرعة وأخذ مقعد سائق العربة وبدأ في قيادة العربة.
مع وضع ذلك في الاعتبار، لم تستطع هيلين إلا أن ترفع يدها اليمنى وتلمس خديها اللذين لم يعتبرا رقيقين ولكنهما كانا صحييت بما فيه الكفاية. لقد أدركت أن جمالها قد تحسن بشكل كبير منذ وقتها كتاجر بحري. لقد شعرت أن الوقت قد انعكس، مما جعلها تخطئ في أنها كانت تعود إلى أيامها كسيدة شابة.
تم ضغط قبعته المستديرة للأسفل، وكان يرتدي زي سائق عربة حقيقي.
“كما تعلمين، تم بناء بايام قبل سنوات. في ذلك الوقت، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص أو العربات. العديد من الشوارع ضيقة. عند الظهر وفي المساء، من السهل جدًا مواجهة الزحمة. المشي سيكون أسرع من أخذ عربة.”
حنت هيلين ظهرها في حذر، مثل النمر الذي كان مستعد للانقضاض في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصول اليوم، مبكرة جدااااا?????? أرجوا أنها أعجبتكم????
شعرت أن نظرة الرجل المقابل لها كانت تجتاح جبينها، حاجبيها، عينيها، أنفها، فمها، رقبتها، صدرها، خصرها وساقيها. مما تركها غير مرتاحة للغاية.
كانت هناك عربة تنتظرها. كانت لإرسالها إلى المرفأ حيث ستصعد عابرة وتتجه إلى ميناء بريتز في مملكة لوين. هناك، ستقوم بجولة ملتفة للعودة إلى إنتيس.
لقد واجهت هذه النظرات وطرق المسح هذه في إنتيس، في ترير، وخلال الأيام التي كانت فيها في الخارج. كان شيئًا يمتلكه المنحرفون المثيرون للاشمئزاز المليؤن بالرغبات الجنسية.
بعد فترة غير معروفة، شعرت هيلين فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا. أصبحت الشوارع المحيطة مهجورة ونائية أكثر وأكثر.
كتاجر بحار، على الرغم من أنها أمضت معظم وقتها في بحر الضباب ولم تكن مألوفة جدًا مع بايام في بحر سونيا، كونها من التسلسل 9 الصياد جعلها في حالة تأهب كافية.
لكن هذه المرة، لم تشعر بغرابة بالإهانة. لم يكن لديها شعور بأن الرجل سيمزق ملابسها أو كان يتخيل شيئًا غير طبيعي.
“قولي لي قصتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بدلاً من ذلك، يبدو وكأنه يدرس الطعام… إنه مثل ثعبان بارد مثلج ينزلق على بشرتي…’ لم تستطع هيلين التحمل أخيرا بينما سألت، “ما الأسئلة التي لديك؟”
“كما تعلمين، تم بناء بايام قبل سنوات. في ذلك الوقت، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص أو العربات. العديد من الشوارع ضيقة. عند الظهر وفي المساء، من السهل جدًا مواجهة الزحمة. المشي سيكون أسرع من أخذ عربة.”
أجابت هيلين بصراحة “تلك الكلاسيكيات من روزيل، وكذلك أي قصص رومانسية معاصرة”.
بعد استيعاب مظهرها وملامحها بالكامل، انحنى كلاين إلى الأمام ووضع ذراعيه على فخذيه بطريقة طبيعية. لقد قام بشبك يديه قليلاً وقال: “هل سمعتِ عن شخص يدعى جيمي نيكر؟”
أخذت هيلين نفسًا عميقًا ببطء قبل الزفير.
استغرقت هيلين بضع ثوانٍ للتذكر قبل أن تهز رأسها بقوة.
لكن هذه المرة، لم تشعر بغرابة بالإهانة. لم يكن لديها شعور بأن الرجل سيمزق ملابسها أو كان يتخيل شيئًا غير طبيعي.
نظرت مرة أخرى إلى انعكاسها ولفت شعرها المتدلي الأحمر.
عبست قليلا وسألت في حالة ذهول، “هل حصلت على الشخص الخطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه قطب، شخص يحب جمع الأشياء. هل سمعتي عن هذا الشخص من تراسي؟” سأل كلاين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تراسي…’ تنهدت هيلين سراً وأجابت بجدية، “لا. لم تذكر قط قطبًا يحب التجميع”.
قالت هيلين بعد ذهولها للحظة، “قصتي بسيطة للغاية.”
نظر كلاين إلى عيني السيدة ذات الشعر الأحمر وقال بنبرة غير مضطربة، “إذا، هل لدى غرفتها أي وثائق قديمة تتعلق بإمبراطورية بالام في القارة الجنوبية؟”
‘هل الأمر كذلك؟’ فكرت هيلين في ذلك، وصدقت تفسيره. كان هذا لأنها واجهت مثل هذه المواقف في العديد من المدن.
“لا. إنها ليست شخصًا يستمتع بقراءة المستندات. إنها تكره القراءة. حتى أنها جعلتني أقرأ الروايات لها.” مع ذلك، كشفت هيلين عن ابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هزت رأسها وتركت أملها للحرية ووطنها وعائلتها تحتل قلبها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفكر هيلين كثيرًا في ذلك، لكن لقد اكتسحت المنطقة بزاوية عينيها، وأدركت أنها كانت في زقاق هادئ غير مأهول.
“أب روايات تقرأ؟” سأل كلاين دون تغيير في النبرة.
صمت كلاين لبضع ثوانٍ بينما حافظ على موقف لا يتغير.
أجابت هيلين بصراحة “تلك الكلاسيكيات من روزيل، وكذلك أي قصص رومانسية معاصرة”.
أومأ كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديها غرفة جامع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت عاصمة إنتيس. بعد إعادة بناء الإمبراطور روزيل، كانت بالمعنى الحقيقي للكلمة، مدينة عالمية. كانت أيضًا مسقط رأس هيلين. نشأت هناك وكثيرا ما بكت عندما ررأتها في أحلامها.
قالت هيلين: “نعم، ولكن معداها وعدد قليل من الزوار الغامضين، لا يُسمح لأحد بالدخول، بما في ذلك أنا”.
لقد حملت أمتعتها وخرجت من الباب. اتبعت الصديق الجيد لكبار أفراد أسرتها على طول الطريق إلى الباب الجانبي في حديقة السفارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هزت رأسها وتركت أملها للحرية ووطنها وعائلتها تحتل قلبها مرة أخرى.
صمت كلاين لبضع ثوانٍ بينما حافظ على موقف لا يتغير.
~~~~~~~
“قولي لي قصتك.”
‘هل الأمر كذلك؟’ فكرت هيلين في ذلك، وصدقت تفسيره. كان هذا لأنها واجهت مثل هذه المواقف في العديد من المدن.
“خاصتي؟” أشارت هيلين إلى نفسها في تفاجئ.
أومأ كلاين بلطف دون تكرار نفسه.
قالت هيلين بعد ذهولها للحظة، “قصتي بسيطة للغاية.”
صمت كلاين لبضع ثوانٍ بينما حافظ على موقف لا يتغير.
“والدي هو عضو في عائلة ساورون المالكة السابقة لإنتيس. لقد حصل على قدر كبير من الثروة، لكنه فقد نفسه بسبب الكحول والعشيقات والماريجوانا والقمار، مما تسبب في إفلاسه في نهاية المطاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت عاصمة إنتيس. بعد إعادة بناء الإمبراطور روزيل، كانت بالمعنى الحقيقي للكلمة، مدينة عالمية. كانت أيضًا مسقط رأس هيلين. نشأت هناك وكثيرا ما بكت عندما ررأتها في أحلامها.
“من أجل سداد الديون، اخترت قبول بعض الشروط التي أثارتها الأسرة وأصبحت متجاوزة. ثم خرجت إلى البحر لأصبح تاجرة في البحار.”
في الوقت نفسه، ركض دانيتز، الذي كان مختبئًا في مكان قريب، بسرعة وأخذ مقعد سائق العربة وبدأ في قيادة العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~~~~
“لا. إنها ليست شخصًا يستمتع بقراءة المستندات. إنها تكره القراءة. حتى أنها جعلتني أقرأ الروايات لها.” مع ذلك، كشفت هيلين عن ابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصول اليوم، مبكرة جدااااا?????? أرجوا أنها أعجبتكم????
نظرت مرة أخرى إلى انعكاسها ولفت شعرها المتدلي الأحمر.
وأيضا سيكون الغد يوم راحة… مع أنه لن يكون يوم راحة حقا، لأنني سأترجم بعض الفصول لإضافتها لتلك التي سأطلقها في العيد ????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، لم تهرب بتهور. لقد جلست في مكانها تحت الضغط تلمرعب للغاية.
المهم أراكم بعد غد إن شاء الله
“والدي هو عضو في عائلة ساورون المالكة السابقة لإنتيس. لقد حصل على قدر كبير من الثروة، لكنه فقد نفسه بسبب الكحول والعشيقات والماريجوانا والقمار، مما تسبب في إفلاسه في نهاية المطاف.”
‘هل الأمر كذلك؟’ فكرت هيلين في ذلك، وصدقت تفسيره. كان هذا لأنها واجهت مثل هذه المواقف في العديد من المدن.
إستمتعوا~~~~~~
لقد حملت أمتعتها وخرجت من الباب. اتبعت الصديق الجيد لكبار أفراد أسرتها على طول الطريق إلى الباب الجانبي في حديقة السفارة.
تسابق عقل هيلين بينما نظرت بسرعة في الخيارات المعروضة أمامها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
