رجال القش.
476: رجال القش.
‘ضحى السيد A بالخدم الأربعة؟’ بينما ظهرت هذه الفكرة في عقل كلاين، إستطاع سماع طبقات وهمية من أصوات البكاء. كان بعضهم ينادي أمهاتهم، وآخرون يسعلون بعنف، والبعض يئن من الألم.
حاولت فريا أن تقول شيئًا، ولكن لم يصدر صوت من فمها. انحرفت عينيها إلى الباب بجانبها.
تلاشى الضوء فجأة من حيث اختفى إنس زانغويل، مما أدى إلى تلطيخ المنطقة بأغنى وأعمق ظلام.
لقد تخففت يده اليمنى وشددت قبل الاسترخاء عدة مرات على التوالي.
في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.
ومع ذلك، تم إيقافها. تم القبض عليها من قبل معلميها وجرها بالقوة نحو الكاتدرائية.
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع السابق، لقد كان قد فقد قبعته من على رأسه. كانت الملابس على كتفه الأيسر ممزقة، وتمزقت قطعة من اللحم. يتدفق القيح الأصفر الشاحب كفقاعات الواحده تلو الآخرى.
“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.
لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.
واصلت الريشة 0.08 الكتابة.
“قد يشعر البعض بالندم، بينما قد يفرح البعض الآخر. كان لدى إنس زانغويل الحبل السري للإله الشرير الذي جاء من الطفل في رحم ميغوس. لقد كان من الخالق الحقيقي، ومن خلال الحبل السري، نجا بنجاح من قيود الوجود المجهول وعاد بقوة إلى العالم الحقيقي، ولكن نتيجة لذلك لقد فقد ذلك الغرض الغامض، بالإضافة إلى ذلك، سيعاني من غضب نسل الإله الشرير من الفشل في الهبوط لفترة قصيرة من الزمن.”
“هذا جعل قوته تبدو وكأنها سلعة ما في متجر متعدد الأقسام خلال تغيير الفصول، مع بقاء 55 ٪ فقط. نعم، هذا الرقم دقيق للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقة على حافة القسم الشرقي.
…
وذكره بالأصدقاء المتشردين الذين كان يعرفهم، لقد اختفى الكثير منهم على مدار فصل الشتاء حتى تم العثور عليهم متيبسين تحت جسر أو بقعة كانت محمية من الريح. مات عدد قليل منهم من الحصول على الطعام فجأة.
لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.
في شارع في أعماق القسم الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.
نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.
سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.
في منطقة القسم الشرقي، كان على كل امرأة، لم تعمل في المصانع، أن تكون ماهرة أو عدوانية بما يكفي من أجل البقاء.
لقد نظر حوله بحذر، خائفًا من أن تنقض عليه الذئاب الجشعة من حوله وتسرق هدية العام الجديد خاصته.
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
“هذا جعل قوته تبدو وكأنها سلعة ما في متجر متعدد الأقسام خلال تغيير الفصول، مع بقاء 55 ٪ فقط. نعم، هذا الرقم دقيق للغاية.”
لقد رأى الذئاب عندما كان لا يزال في الريف، ولكن لدهشته، تمكن من تجربة هذا الشعور المألوف في باكلوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.
‘لا يزال باهظ الثمن جدا. لا يمكنني إلا تقسيم التكلفة مع شخص آخر وقطعه إلى قطع… هذا يكفي لعطلة العام الجديد. يمكنني تناول شريحتين من االلحم لكل وجبة. ثلاث شرائح، لا…خمس شرائح لحم على الأقل. يمكنني قطع بعض منها وطهيها مع البطاطس. لست بحاجة حتى إلى إضافة الملح…’ مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر العجوز كوهلر إلى اللحم في ذراعيه، رؤية البقع البيضاء ممزوجة باللحوم الحمراء، ولم يستطع حلقه إلا أن يرتعش وابتلع فمًا من اللعاب.
لقد مد يده للإمساك بالمسدس، واستدار فجأة، وانطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء سيره، شعر بالضباب حوله يصبح أكثف. برج الساعة في الكاتدرائية الذي كان لا يزال واضحًا نسبيًا في المسافة تم ابتلاعه تدريجيًا بمزيج من الأسود الحديدي والأصفر الشاحب. حتى المشاة من حوله تحولوا إلى ظلال ضبابية بمجرد أن كانوا على بعد عشر خطوات.
ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.
شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقة على حافة القسم الشرقي.
“لماذا رائحة الضباب سيئة للغاية اليوم؟” تمتم، وسرع خطاه.
فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.
لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.
لقد إشتد صدره، شعر حلقه بعدم الارتياح، وسرعان ما كان يعاني من صعوبة في التنفس.
476: رجال القش.
‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر حوله بحذر، خائفًا من أن تنقض عليه الذئاب الجشعة من حوله وتسرق هدية العام الجديد خاصته.
لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.
‘الريح قادمة…’ لقد كان للعجوز كوهلر فجأة مثل هذه الفكرة.
“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.
إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حمل كيس اللحم وحاول إبقاءه بين ذراعيه.
في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.
لقد إشتد صدره، شعر حلقه بعدم الارتياح، وسرعان ما كان يعاني من صعوبة في التنفس.
في هذه اللحظة، اعتقد أنه كان هناك بلغم كثيف يندفع إلى حلقه، مما حجبه، لذلك حارب مرة أخرى، مما أحدث لهاث.
…
ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.
كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .
“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.
وفجأة، أدرك أنه كان على وشك الموت.
بدأ جسدها فجأة في الارتعاش.
لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.
علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.
لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.
لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.
وذكره بالأصدقاء المتشردين الذين كان يعرفهم، لقد اختفى الكثير منهم على مدار فصل الشتاء حتى تم العثور عليهم متيبسين تحت جسر أو بقعة كانت محمية من الريح. مات عدد قليل منهم من الحصول على الطعام فجأة.
كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.
لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.
شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.
لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.
“الناس مثلنا مثل القش على الأرض، يسقطون عندما تهب الريح. حتى أنه من الممكن أن نقع بمفردنا بدون الريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.
لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.
‘الريح قادمة…’ لقد كان للعجوز كوهلر فجأة مثل هذه الفكرة.
‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.
لقد أمسك كيس اللحم بإحكام وهو يفتش جيب سترته القديمة من أجل السيجارة المتداعية التي كان دائمًا غير راغب في تدخينها.
ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتديا معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، لقد رفع يده اليمنى واستهدف المذبح.
أثناء سيره، شعر بالضباب حوله يصبح أكثف. برج الساعة في الكاتدرائية الذي كان لا يزال واضحًا نسبيًا في المسافة تم ابتلاعه تدريجيًا بمزيج من الأسود الحديدي والأصفر الشاحب. حتى المشاة من حوله تحولوا إلى ظلال ضبابية بمجرد أن كانوا على بعد عشر خطوات.
ما لم يستطع فهمه هو السبب في انهياره فجأة تمامًا عندما عادت حياته إلى المسار الصحيح، تتحرك في اتجاه كان جيد بما فيه الكفاية بالنسبة له. علاوة على ذلك، دفع له المحقق موريارتي مقدمًا لشراء اللحم الذي طال انتظاره للعام الجديد، وكان يتطلع إلى تذوقه.
كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.
قام العجوز كوهلر بإخراج تلك السجائر المتداعية، لكنه لم يعد لديه القوة لرفع ذراعيه مرة أخرى حيث سقطوا بقوة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
لقد سمع كلمته الأخيرة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فريا بسرعة: “حسنا”.
…
في شقة على حافة القسم الشرقي.
علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.
نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من الجيد إنهاء العمل باكرا. لم يعني ذلك أنهم يستطيعون الراحة لأنه قد عنى عدم وجود عمل كافٍ ودخل غير كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.
‘لا يزال باهظ الثمن جدا. لا يمكنني إلا تقسيم التكلفة مع شخص آخر وقطعه إلى قطع… هذا يكفي لعطلة العام الجديد. يمكنني تناول شريحتين من االلحم لكل وجبة. ثلاث شرائح، لا…خمس شرائح لحم على الأقل. يمكنني قطع بعض منها وطهيها مع البطاطس. لست بحاجة حتى إلى إضافة الملح…’ مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر العجوز كوهلر إلى اللحم في ذراعيه، رؤية البقع البيضاء ممزوجة باللحوم الحمراء، ولم يستطع حلقه إلا أن يرتعش وابتلع فمًا من اللعاب.
“إنها السنة الجديدة تقريبًا. غادر معظم عملائنا باكلوند وذهبوا في إجازة في مكان آخر. لا يمكننا الإستمرار على هذا النحو. علينا إيجاد عمل جديد.”
“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.
“ماذا بك يا فريا؟ سعال! أنتِ مريضة أيضًا؟” صاحز ليف بقلق. “هناك مال، سعال.. في الخزانة، سعال… في حفرة الجدار. يجب أن تسرعي. اذهب إلى المستشفى! احصلي على… على طبيب جيد!”
وبينما كانت تتحدث، سارت نحو الباب.
“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.
…
في منطقة القسم الشرقي، كان على كل امرأة، لم تعمل في المصانع، أن تكون ماهرة أو عدوانية بما يكفي من أجل البقاء.
لقد إشتد صدره، شعر حلقه بعدم الارتياح، وسرعان ما كان يعاني من صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توقف سعال ليف.
أجابت فريا بسرعة: “حسنا”.
كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.
كانت ليف قد فتحت الباب للتو عندما تعثرت وسقطت على الأرض.
“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.
سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.
في زاوية القاعة، ضغط كلاين نفسه على الحائط الحجري حتى لا يكتشفه السيد A.
سارعت فريا مذعورة وقرفصت بجانبها.
“أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.
“لا شيء. سعال، أنا بخير.” بدأت ليف تجد صعوبة في التنفس.
“لا، أنت مريضة… مريضة! سآخذك إلى المستشفى على الفور!” حاولت فريا مساعدة والدتها.
“إن ذلك مكلف للغاية، مكلف للغاية. سعال- دعينا نذهب إلى مستشفى خيري. مستشفى خيري، يمكنني الانتظار. إنها ليست مشكلة كبيرة.” لهثت ليف برد.
انفجرت فريا في البكاء وأصبحت رؤيتها ضبابية بسرعة.
لكن في تلك اللحظة، شعرت برئتيها تحترقان، وأصبح جسدها ضعيف بينما سقطت على الأرض مع ليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل بدأ رسمياً؟’ أغلق كلاين عينيه وأمال ظهره إلى الحائط، يده اليمنى تنقبض وتسترخي.
“ماذا بك يا فريا؟ سعال! أنتِ مريضة أيضًا؟” صاحز ليف بقلق. “هناك مال، سعال.. في الخزانة، سعال… في حفرة الجدار. يجب أن تسرعي. اذهب إلى المستشفى! احصلي على… على طبيب جيد!”
كانت ليف قد فتحت الباب للتو عندما تعثرت وسقطت على الأرض.
تلاشى الضوء فجأة من حيث اختفى إنس زانغويل، مما أدى إلى تلطيخ المنطقة بأغنى وأعمق ظلام.
حاولت فريا أن تقول شيئًا، ولكن لم يصدر صوت من فمها. انحرفت عينيها إلى الباب بجانبها.
كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.
كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ جسدها فجأة في الارتعاش.
…
لقد توقف سعال ليف.
لقد مد يده للإمساك بالمسدس، واستدار فجأة، وانطلق.
داخل المدرسة الابتدائية العامة على حافة القسم الشرقي، كان الضباب لا يزال لم يكن سميكًا بعد، لكن العديد من الطلاب كانوا قد بدأوا بالفعل في السعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر المعلم الخبير في الخدمة على الفور، “بسرعة، إلى الكاتدرائية. نحن بحاجة إلى التوجه إلى الكاتدرائية المجاورة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.
وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أمي… فريا.’ أدارت ديزي رأسها بحدة، راغبة في الاندفاع إلى المنزل ضد الحشد.
~~~~~~~~
‘… أمي… فريا.’ أدارت ديزي رأسها بحدة، راغبة في الاندفاع إلى المنزل ضد الحشد.
لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.
~~~~~~~~
ومع ذلك، تم إيقافها. تم القبض عليها من قبل معلميها وجرها بالقوة نحو الكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فريا بسرعة: “حسنا”.
‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.
كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!
“أمي! فريا!”
كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
…
لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.
سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”
في القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، انهار كبار السن أو أولئك الذين يعانون من أمراض كامنة في الضباب على التوالي مثل الأشجار المقطوعة، في حين شعر أولئك الذين اتصلوا بهم كما لو أنهم أصيبوا بالطاعون. لقد ماتوا بسرعة، وحتى البالغين والأطفال الأصحاء شعروا أيضًا بتوعك بسيط.
وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.
في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.
‘لا يزال باهظ الثمن جدا. لا يمكنني إلا تقسيم التكلفة مع شخص آخر وقطعه إلى قطع… هذا يكفي لعطلة العام الجديد. يمكنني تناول شريحتين من االلحم لكل وجبة. ثلاث شرائح، لا…خمس شرائح لحم على الأقل. يمكنني قطع بعض منها وطهيها مع البطاطس. لست بحاجة حتى إلى إضافة الملح…’ مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر العجوز كوهلر إلى اللحم في ذراعيه، رؤية البقع البيضاء ممزوجة باللحوم الحمراء، ولم يستطع حلقه إلا أن يرتعش وابتلع فمًا من اللعاب.
ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.
في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.
…
استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في زاوية القاعة، ضغط كلاين نفسه على الحائط الحجري حتى لا يكتشفه السيد A.
“ماذا بك يا فريا؟ سعال! أنتِ مريضة أيضًا؟” صاحز ليف بقلق. “هناك مال، سعال.. في الخزانة، سعال… في حفرة الجدار. يجب أن تسرعي. اذهب إلى المستشفى! احصلي على… على طبيب جيد!”
سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.
ومع ذلك، تم إيقافها. تم القبض عليها من قبل معلميها وجرها بالقوة نحو الكاتدرائية.
وبينما كانت تتحدث، سارت نحو الباب.
“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.
لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.
ثوود. ثوود. دخل صوت الأجساد المنهارة آذان كلاين، وظهر تقلب روحي قوي وصدى باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.
واصلت الريشة 0.08 الكتابة.
‘ضحى السيد A بالخدم الأربعة؟’ بينما ظهرت هذه الفكرة في عقل كلاين، إستطاع سماع طبقات وهمية من أصوات البكاء. كان بعضهم ينادي أمهاتهم، وآخرون يسعلون بعنف، والبعض يئن من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .
“ماذا بك يا فريا؟ سعال! أنتِ مريضة أيضًا؟” صاحز ليف بقلق. “هناك مال، سعال.. في الخزانة، سعال… في حفرة الجدار. يجب أن تسرعي. اذهب إلى المستشفى! احصلي على… على طبيب جيد!”
…
‘هل بدأ رسمياً؟’ أغلق كلاين عينيه وأمال ظهره إلى الحائط، يده اليمنى تنقبض وتسترخي.
‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.
بالنسبة له، كان أفضل شيء يمكن فعله في هذه اللحظة هو الخروج من القاعة والفرار إلى المسافة بينما كان السيد A يركز على الطقس.
“أمي! فريا!”
لقد تخففت يده اليمنى وشددت قبل الاسترخاء عدة مرات على التوالي.
لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.
بعد سبع أو ثماني ثوانٍ، فتح كلاين عينيه، وإلتفت زوايا فمه بشكل مبالغ فيه.
لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.
لقد مد يده للإمساك بالمسدس، واستدار فجأة، وانطلق.
476: رجال القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.
مرتديا معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، لقد رفع يده اليمنى واستهدف المذبح.
~~~~~~~~
كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.
سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.
فصول اليوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.
أراكم غدا ان شاء الله
في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.
إستمتعوا~
—-
تلميح للحدث: شيطانة اليأس
فصول اليوم…
وفجأة، أدرك أنه كان على وشك الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
