الفتاة المتكبرة
624 – الفتاة المتكبرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها وقال ببطء: “هل تعتقد أنك منطقية؟ تتصرفين بطريقة عدائية؟ فتاة صغيرة مثلك لا تحاول بناء شخصيتها، وبدلاً من ذلك تتصرف مثل طائر العنقاء الذي يرفع ذيله، ألا تشعرين بأنك تشمئزين الآخرين؟ “
لم يكن حتى وقت لاحق عندما كان لي شي ضعيف ـــ داخل غراب الظلام ـــ كما دخل سبات عميق. في اللحظة الأخيرة، دعها بشكل خاص. أخبرها أنه إذا أرادت أن تختم نفسها أيضاً لوقت طويل، فسوف يعطيها مساعدة.
لم يتحرك لي شي ووقف هناك بهدوء مثل عمود يحمل السماء.
ومع ذلك، أجابت الفتاة برفق: “معلمي، هذا العالم مليء بالمصاعب والمسار نحو الداو الكبير المرصوف بالمرارة. أنا بالفعل مرتاح جدا لأن أمضيت الكثير من الوقت معك كما رأينا العديد من الأشياء الملونة في هذا العالم معا. أنا بالفعل راضية، فلماذا أحتاج إلى ختم نفسي تحت الأرض ولا أرى الضوء مرة أخرى؟”
ربما يمكن لخلفيتها النبيلة أن تخيف شخصًا حتى الموت!
بعد ذلك، لم يجبر لي شي الفتاة على دخول سباتها العميق، ولم يرها مرة أخرى. في هذه الأثناء، عادت إلى مسكنها القديم وأقامت بلدا للجنود الذين تابعوهم في المعركة؛ تم تسمية هذا البلد باسم بلد الخيزران العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها المركزة حادة مثل السهام. حتى أقل تغيير لن يكون قادرًا على التملص منها.
أثناء عبوره الأنهار والجبال تحت ضوء القمر، سمح لي شي بأن يغمر بذكرياته لفترة طويلة قبل أن يهدأ. كل هذه العواطف خفت في نهاية المطاف واختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها وقال ببطء: “هل تعتقد أنك منطقية؟ تتصرفين بطريقة عدائية؟ فتاة صغيرة مثلك لا تحاول بناء شخصيتها، وبدلاً من ذلك تتصرف مثل طائر العنقاء الذي يرفع ذيله، ألا تشعرين بأنك تشمئزين الآخرين؟ “
مرت عشرات الملايين من السنين من خلال تقلبات وعواصف الحياة. أصبح الألم طبقات من النسيج الذي شمل قلبه وركض من خلال دمه المتوهج.
لم يكن لي شي شخصًا صغيرًا وكان دائمًا أكثر تساهلاً تجاه الفتيات. ومع ذلك، اقتصر هذا التسامح على الفتيات اللواتي تبعنه؛ الحساسين الذين لديهم شعور بالاستقامة.
مرت عشرات الملايين من السنين بعد أن غطت أمطار لا حصر لها برائحة الدماء والوداع الأبدي ـــ لقد اعتاد لي شي على كل هذا.
كانت هذه الفتاة مثل طائر العنقاء الذي طار من عشه الذهبي مع سلالة نبيلة. كان كل شيء في هذا العالم تحتها، لذا لم يكن بإمكانها سوى النظر إليه.
اليوم، أصبح ببساطة عاطفيا من العودة إلى مكان قديم حيث كان قلبه شديد الحرارة تحت كل الترتيبات.
“بالتأكيد. إذا كنت تظنين أنك ماهرة، فلا مانع من ذلك… بما أنك لا تعرفين الحياة من الموت، هل تريدين كسر يديك بنفسك، أم أنك تنتظرني لأخذ رأسك؟ ” مع ذلك، رفع لي شي يده بكسل.
ابتسم أخيرا بينما كان يقف تحت سماء هذه الأرض. كل الحزن يختفي مع الرياح.
“بالتأكيد. إذا كنت تظنين أنك ماهرة، فلا مانع من ذلك… بما أنك لا تعرفين الحياة من الموت، هل تريدين كسر يديك بنفسك، أم أنك تنتظرني لأخذ رأسك؟ ” مع ذلك، رفع لي شي يده بكسل.
“بانغ، بانغ، بانغ!” بينما كان لي شي ينظر إلى المشهد، ظهرت سلسلة من الرعد المدوي وراءه.
كانت الفتاة قاسية للغاية بكلماتها ولم تظهر أي رحمة على الإطلاق. أي شخص يفتقر إلى القليل من الثقة سيهرب في الحال.
استدار ورأى عربة حصان تحلق بسرعة في الهواء. حملت هذه العربة القديمة شارة تحمل صورة القوس. كانت قديمة جدا كما لو أنها مرت سنوات عديدة. اقتربت هذه العربة بسرعة مثل صاعقة البرق بينما تصدر أصواتا صاخبة. كادت هذه العربة القديمة تصدم لي شي كما صاح السائق: “ابتعد عن الطريق!”
أثناء عبوره الأنهار والجبال تحت ضوء القمر، سمح لي شي بأن يغمر بذكرياته لفترة طويلة قبل أن يهدأ. كل هذه العواطف خفت في نهاية المطاف واختفت.
سوط سحق نحو لي شي مثل الثعبان. ومع ذلك، فإن السائق لن ينجح ما إذا كان ينوي أن يهاجمه أو جلده حوله ويطرده بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها المركزة حادة مثل السهام. حتى أقل تغيير لن يكون قادرًا على التملص منها.
في اللحظة التي اقترب فيها السوط، وضع لي شي تعبيرًا جديًا وسحب بقوة حيث جرف السائق الذي كان يمسك بالسوط.
لم يكن حتى وقت لاحق عندما كان لي شي ضعيف ـــ داخل غراب الظلام ـــ كما دخل سبات عميق. في اللحظة الأخيرة، دعها بشكل خاص. أخبرها أنه إذا أرادت أن تختم نفسها أيضاً لوقت طويل، فسوف يعطيها مساعدة.
“بووم!” لم يستعد السائق حتى الآن ذهنه قبل أن ينزل السوط من السماء.
في اللحظة التي اقترب فيها السوط، وضع لي شي تعبيرًا جديًا وسحب بقوة حيث جرف السائق الذي كان يمسك بالسوط.
في هذه الأثناء، كانت المركبة على وشك السحق من طرف لي شي بسرعة عالية، لكن لي شي لم يهتم وارجح يديه ببساطة.
أما بالنسبة للفتيات الفخورات والمتغطرسات والعنيفات اللواتي ظنن دائمًا أنهن على حق، فإن لي شي لا يمانع أن يكون شريراً ولن يظهر لهن أي وجه. سيهين مع رد فظيع.
“بووم!” تم نقل كل من المركة والحصان بعيدًا في الهواء.
حتى أن لي شي كان مندهشا بعض الشيء من ردها السريع. لم يكن يتوقع أن هذه الفتاة المتغطرسة لم تكن بطيئة البديهة وكانت في الواقع سريعة جدا وذكية بكلماتها.
عندما كانت عربة النقل على وشك أن تنكسر من الانهيار الهابط، كانت هناك انبثق من الداخل. استقرت طاقة الدم المرتفعة على عربة النقل، حيث تجتاح العالم مثل تسونامي أثناء الاندفاع نحو لي شي.
ضيقت عيون الفتاة المتعجرفة بعد رؤية لي شي يقف هناك دون رد. سألت ببرود: “أتكلم معك، تسمعني؟”
لم يتحرك لي شي ووقف هناك بهدوء مثل عمود يحمل السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يتعلق الأمر بالغطرسة، من في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر فظاعة من لي شي؟ اليوم، كان لي شي في مزاج سيئ بالفعل، لذلك فهو لا يمانع في مساعدة شخص يرغب في الموت.
“بووم!” لم تتمكن تسونامي طاقة الدم من تحريك لي شي على الإطلاق.
لم يتحرك لي شي ووقف هناك بهدوء مثل عمود يحمل السماء.
جاء صوت بارد ومتعجرف من العربة: “لا عجب لماذا تجرأت على لمس عربتي، يبدو أن لديك بعض المهارة.” أعطى الصوت المتكبر الواضح والبارد قشعريرة لكل المستمعين.
مع لمحة، عرف لي شي على الفور أن هذه الفتاة هي غولم، غولم مع جسد بشري كامل، كانت قد ولدت بذلك، لذلك كان من السهل تخيل مدى أهمية أصلها.
تم فتح باب العربة وخرجت فتاة في الخارج. حملت هالة متغطرسة وفاتحة، خاصة عندما نظرت من الأسفل.
بالطبع، لم يكن لي شي، الذي شاهد عواصف لا حصر لها، خائفاً من أي شخص. ابتسم فقط وقال: “أنت على حق حول شيء واحد ـــ رأيي لا يهمك. ومع ذلك، فأنت فتاة تقف هنا وتنفجر مع فمك الفاسد، فكيف لنا أن نفكر في هذا؟ “
خجل كل من الزهور والقمر لم يكن كافياً لوصف جمالها. كانت فخورة مثل طائر عنقاء نبيلة. كانت مزينة بثياب الرماية ولديها روح لا تقهر وسط غطرستها. كانت عيناها مشرقة مثل النجوم في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ورأى عربة حصان تحلق بسرعة في الهواء. حملت هذه العربة القديمة شارة تحمل صورة القوس. كانت قديمة جدا كما لو أنها مرت سنوات عديدة. اقتربت هذه العربة بسرعة مثل صاعقة البرق بينما تصدر أصواتا صاخبة. كادت هذه العربة القديمة تصدم لي شي كما صاح السائق: “ابتعد عن الطريق!”
لا أحد في هذا العالم يمكنه أن يدخل عينيها. مثل هذا الجو المتسلط جعل الآخرين يشعرون أنها ابنة نبيلة اعتادت على توجيه أصابعها واتباع طريقها.
تحركت شفاه لي شي قليلا بعد رؤية موقفها المتسلط. نظر إليها بعين واحدة وقال: “هل هذا صحيح؟ أي عينك رأيتني أعترض الطريق؟ هذه الأرض شاسعة، فكيف يمكنك القول أن هذا هو طريقك؟ هل تملكينه؟ كنت واقفاً هنا لذلك كنت الأعمى الذي تركض الي. إذا كنت تردين الانتحار، فلا تحضر شخصا آخر معك! والآن، أنت تتحدثين كما لو كان لديك أرضية عالية أخلاقية؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التصرف على هذا النحو فقط لأنك قوي أو لأن لديك عائلة قوية؟”
كانت هذه الفتاة مثل طائر العنقاء الذي طار من عشه الذهبي مع سلالة نبيلة. كان كل شيء في هذا العالم تحتها، لذا لم يكن بإمكانها سوى النظر إليه.
“بالتأكيد. إذا كنت تظنين أنك ماهرة، فلا مانع من ذلك… بما أنك لا تعرفين الحياة من الموت، هل تريدين كسر يديك بنفسك، أم أنك تنتظرني لأخذ رأسك؟ ” مع ذلك، رفع لي شي يده بكسل.
ومع ذلك، لم تكن هذه الفتاة المتعجرفة سوى طائر العنقاء الجميل مع الريش المبهر وجسد رشيق مع ميزات مغرية، لديها أيضا المؤهلات لتمثيل بهذه الطريقة المتغطرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشرات الملايين من السنين من خلال تقلبات وعواصف الحياة. أصبح الألم طبقات من النسيج الذي شمل قلبه وركض من خلال دمه المتوهج.
أثبتت طاقة الدم الشبيهة بتسونامي أنها كانت قوية إلى حد ما ذات خلفية نبيلة. كان من الصعب على مثل هذا الشخص ألا يكون لديه بعض الغطرسة، خاصة عندما كان لديها المهارات اللازمة لدعمها.
ومع ذلك، لم تكن هذه الفتاة المتعجرفة سوى طائر العنقاء الجميل مع الريش المبهر وجسد رشيق مع ميزات مغرية، لديها أيضا المؤهلات لتمثيل بهذه الطريقة المتغطرسة.
ربما يمكن لخلفيتها النبيلة أن تخيف شخصًا حتى الموت!
بعد ذلك، لم يجبر لي شي الفتاة على دخول سباتها العميق، ولم يرها مرة أخرى. في هذه الأثناء، عادت إلى مسكنها القديم وأقامت بلدا للجنود الذين تابعوهم في المعركة؛ تم تسمية هذا البلد باسم بلد الخيزران العملاق.
مع لمحة، عرف لي شي على الفور أن هذه الفتاة هي غولم، غولم مع جسد بشري كامل، كانت قد ولدت بذلك، لذلك كان من السهل تخيل مدى أهمية أصلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم!” تم نقل كل من المركة والحصان بعيدًا في الهواء.
أن تولد بجسد كامل وجسم ودم… ربما كان سلفها يتحدى السماء، وربما إمبراطورا خالدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح باب العربة وخرجت فتاة في الخارج. حملت هالة متغطرسة وفاتحة، خاصة عندما نظرت من الأسفل.
ضيقت عيون الفتاة المتعجرفة بعد رؤية لي شي يقف هناك دون رد. سألت ببرود: “أتكلم معك، تسمعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها وقال ببطء: “هل تعتقد أنك منطقية؟ تتصرفين بطريقة عدائية؟ فتاة صغيرة مثلك لا تحاول بناء شخصيتها، وبدلاً من ذلك تتصرف مثل طائر العنقاء الذي يرفع ذيله، ألا تشعرين بأنك تشمئزين الآخرين؟ “
كانت عيناها المركزة حادة مثل السهام. حتى أقل تغيير لن يكون قادرًا على التملص منها.
“بالتأكيد. إذا كنت تظنين أنك ماهرة، فلا مانع من ذلك… بما أنك لا تعرفين الحياة من الموت، هل تريدين كسر يديك بنفسك، أم أنك تنتظرني لأخذ رأسك؟ ” مع ذلك، رفع لي شي يده بكسل.
بعد أن سماع سؤالها القاسي، نظر لي شي إلى جانبها برفق وقال: “سمعتك، ماذا الآن؟”
أن تولد بجسد كامل وجسم ودم… ربما كان سلفها يتحدى السماء، وربما إمبراطورا خالدا.
واصلت الفتاة المتعجرفة ببرود: “الجرأة على التوقف في طريقي واقاف عربتي، ما نوع العقوبة التي تعتقد أنها مناسبة؟ هل ستجعلك مطيعين وتتوسل للمغفرة، أم تنتظرني لكسر يديك؟”
ضيقت عيون الفتاة المتعجرفة بعد رؤية لي شي يقف هناك دون رد. سألت ببرود: “أتكلم معك، تسمعني؟”
تحركت شفاه لي شي قليلا بعد رؤية موقفها المتسلط. نظر إليها بعين واحدة وقال: “هل هذا صحيح؟ أي عينك رأيتني أعترض الطريق؟ هذه الأرض شاسعة، فكيف يمكنك القول أن هذا هو طريقك؟ هل تملكينه؟ كنت واقفاً هنا لذلك كنت الأعمى الذي تركض الي. إذا كنت تردين الانتحار، فلا تحضر شخصا آخر معك! والآن، أنت تتحدثين كما لو كان لديك أرضية عالية أخلاقية؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التصرف على هذا النحو فقط لأنك قوي أو لأن لديك عائلة قوية؟”
بالطبع، لم يكن لي شي، الذي شاهد عواصف لا حصر لها، خائفاً من أي شخص. ابتسم فقط وقال: “أنت على حق حول شيء واحد ـــ رأيي لا يهمك. ومع ذلك، فأنت فتاة تقف هنا وتنفجر مع فمك الفاسد، فكيف لنا أن نفكر في هذا؟ “
“بالتأكيد. إذا كنت تظنين أنك ماهرة، فلا مانع من ذلك… بما أنك لا تعرفين الحياة من الموت، هل تريدين كسر يديك بنفسك، أم أنك تنتظرني لأخذ رأسك؟ ” مع ذلك، رفع لي شي يده بكسل.
خجل كل من الزهور والقمر لم يكن كافياً لوصف جمالها. كانت فخورة مثل طائر عنقاء نبيلة. كانت مزينة بثياب الرماية ولديها روح لا تقهر وسط غطرستها. كانت عيناها مشرقة مثل النجوم في الليل.
عندما يتعلق الأمر بالغطرسة، من في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر فظاعة من لي شي؟ اليوم، كان لي شي في مزاج سيئ بالفعل، لذلك فهو لا يمانع في مساعدة شخص يرغب في الموت.
ومع ذلك، لم تكن هذه الفتاة المتعجرفة سوى طائر العنقاء الجميل مع الريش المبهر وجسد رشيق مع ميزات مغرية، لديها أيضا المؤهلات لتمثيل بهذه الطريقة المتغطرسة.
ارتجفت الفتاة المتغطرسة من الغضب. كانت دائما متغطرسة على رأس قوتها الكافية. وبغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه، فإن الأجيال الأصغر سنا والأكبر سنا تتجمع حولها لتملقها أو تركض اليها بأعداد كبيرة.
في اللحظة التي اقترب فيها السوط، وضع لي شي تعبيرًا جديًا وسحب بقوة حيث جرف السائق الذي كان يمسك بالسوط.
اليوم، كان هناك رجل من العدم الذي لم يكن لديه الجرأة على توقيرها، فكيف لم ترتعد من الغضب؟
أما بالنسبة للفتيات الفخورات والمتغطرسات والعنيفات اللواتي ظنن دائمًا أنهن على حق، فإن لي شي لا يمانع أن يكون شريراً ولن يظهر لهن أي وجه. سيهين مع رد فظيع.
“جيد، جيد جدا، قول جيد. ” كانت الفتاة أجبرت ضحك من الغضب وهي تنظر على لي شي وقالت بغرور: “يبدو أنني الشخص الغير المعقول. جيد جدا، إذا كنت تريد أن تجادل، فإن هذه السيدة الشابة سوف تقوم بتسليتك. لا أعتقد أنني بلطجية! لن أستخدم عشيرتي ضد أي شخص صغير مثلك! “
أن تولد بجسد كامل وجسم ودم… ربما كان سلفها يتحدى السماء، وربما إمبراطورا خالدا.
“بلطجي؟” ضحك لي شي وقال: “جيد جدا، إذا كنت ترغب في تسوية هذا الأمر، يمكننا أن نتحدث عن ذلك. “
“بانغ، بانغ، بانغ!” بينما كان لي شي ينظر إلى المشهد، ظهرت سلسلة من الرعد المدوي وراءه.
نظر إليها وقال ببطء: “هل تعتقد أنك منطقية؟ تتصرفين بطريقة عدائية؟ فتاة صغيرة مثلك لا تحاول بناء شخصيتها، وبدلاً من ذلك تتصرف مثل طائر العنقاء الذي يرفع ذيله، ألا تشعرين بأنك تشمئزين الآخرين؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها المركزة حادة مثل السهام. حتى أقل تغيير لن يكون قادرًا على التملص منها.
“عدوانية؟” لم تتراجع الفتاة واكملت ببرود: “أي عينك رأتني أتصرف بعنف؟ كنت أسير فقط من الشمال إلى الجنوب، لذا عندما كنت أتصرف مثل البلطجي؟ هذه هي السماء الواسعة مع عدد لا يحصى من المسارات الممكنة. كنت سأسقط واحداً منهم فقط، فكيف يمكن أن يكون ذلك عدوانيا بأي شكل من الأشكال؟ ”
ابتسم أخيرا بينما كان يقف تحت سماء هذه الأرض. كل الحزن يختفي مع الرياح.
حتى أن لي شي كان مندهشا بعض الشيء من ردها السريع. لم يكن يتوقع أن هذه الفتاة المتغطرسة لم تكن بطيئة البديهة وكانت في الواقع سريعة جدا وذكية بكلماتها.
كانت هذه الفتاة مثل طائر العنقاء الذي طار من عشه الذهبي مع سلالة نبيلة. كان كل شيء في هذا العالم تحتها، لذا لم يكن بإمكانها سوى النظر إليه.
سخرت الفتاة وواصلت: “بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كنت أتصرف مثل طائر العنقاء الذي يرفع ذيله، فما علاقة ذلك بك؟ أنت فقط أحد المارة لذلك أستطيع أن أفعل ما أريد. هذا هو عملي، هل أحتاج إلى أن أطلب منك الإذن؟ “
ومع ذلك، أجابت الفتاة برفق: “معلمي، هذا العالم مليء بالمصاعب والمسار نحو الداو الكبير المرصوف بالمرارة. أنا بالفعل مرتاح جدا لأن أمضيت الكثير من الوقت معك كما رأينا العديد من الأشياء الملونة في هذا العالم معا. أنا بالفعل راضية، فلماذا أحتاج إلى ختم نفسي تحت الأرض ولا أرى الضوء مرة أخرى؟”
لم تكن هذه الفتاة الفخورة جميلة وقوية فحسب، بل كانت لديها أيضًا لغة حادة مع قدرة من الدرجة الأولى على المناقشة. كان لديها زخم مهيب، مما يوضح أنها لن تتراجع ضد أي شخص!
في اللحظة التي اقترب فيها السوط، وضع لي شي تعبيرًا جديًا وسحب بقوة حيث جرف السائق الذي كان يمسك بالسوط.
“أنا اشمئزك؟” أضافت الفتاة حجة أخيرة: “أنت لا تساوي نملة في عيني، لذا من الذي يهتم إذا كنت مشمئزًا أم لا؟” هل يهمني رأيك؟”
في اللحظة التي اقترب فيها السوط، وضع لي شي تعبيرًا جديًا وسحب بقوة حيث جرف السائق الذي كان يمسك بالسوط.
كانت الفتاة قاسية للغاية بكلماتها ولم تظهر أي رحمة على الإطلاق. أي شخص يفتقر إلى القليل من الثقة سيهرب في الحال.
“بووم!” لم يستعد السائق حتى الآن ذهنه قبل أن ينزل السوط من السماء.
بالطبع، لم يكن لي شي، الذي شاهد عواصف لا حصر لها، خائفاً من أي شخص. ابتسم فقط وقال: “أنت على حق حول شيء واحد ـــ رأيي لا يهمك. ومع ذلك، فأنت فتاة تقف هنا وتنفجر مع فمك الفاسد، فكيف لنا أن نفكر في هذا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح باب العربة وخرجت فتاة في الخارج. حملت هالة متغطرسة وفاتحة، خاصة عندما نظرت من الأسفل.
لم يكن لي شي شخصًا صغيرًا وكان دائمًا أكثر تساهلاً تجاه الفتيات. ومع ذلك، اقتصر هذا التسامح على الفتيات اللواتي تبعنه؛ الحساسين الذين لديهم شعور بالاستقامة.
“بالتأكيد. إذا كنت تظنين أنك ماهرة، فلا مانع من ذلك… بما أنك لا تعرفين الحياة من الموت، هل تريدين كسر يديك بنفسك، أم أنك تنتظرني لأخذ رأسك؟ ” مع ذلك، رفع لي شي يده بكسل.
أما بالنسبة للفتيات الفخورات والمتغطرسات والعنيفات اللواتي ظنن دائمًا أنهن على حق، فإن لي شي لا يمانع أن يكون شريراً ولن يظهر لهن أي وجه. سيهين مع رد فظيع.
في هذه الأثناء، كانت المركبة على وشك السحق من طرف لي شي بسرعة عالية، لكن لي شي لم يهتم وارجح يديه ببساطة.
“عدوانية؟” لم تتراجع الفتاة واكملت ببرود: “أي عينك رأتني أتصرف بعنف؟ كنت أسير فقط من الشمال إلى الجنوب، لذا عندما كنت أتصرف مثل البلطجي؟ هذه هي السماء الواسعة مع عدد لا يحصى من المسارات الممكنة. كنت سأسقط واحداً منهم فقط، فكيف يمكن أن يكون ذلك عدوانيا بأي شكل من الأشكال؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات