ليلة مع الأقزام
لقد قضيت اليوم الأول بأكمله على ظهر سيلفي بدون التحدث بأي كلمة إلى الرمحين القزمين ، لقد سافرنا حتى حل الليل عندها لم تعد ساقاي قادرة على تحمل عبئ الركوب لمسافات طويلة حتى مع حماية القماش السميك والمانا ، ليس ذلك فحسب بل كانت ساعات الإمساك بإحكام بقاعدة عنق وحشي مهمة مرهقة على ساقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير قادر على فهم تفسير ميكا غير المنطقي نظرت إلى الوراء نحو أولفريد.
“أنا لا أراك مع حبيبة بين ذراعيك ، أولدفريد!”
بسببي ، توقفنا طوال الليل وأقمنا معسكرا بالقرب من قاعدة الجبال الكبرى على بعد أميال قليلة شمال مدينة فالدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلكم.” حملت سيخا من السمك المشوي تجاه الجنرالة ميكا وأولفريد.
” ربما يمكنك العثور على بعض وحوش المانا في الشمال ، نحن ما نزال قريبين جدًا من فالدين.”
قبلت الرمح الطفولية بسعادة أسماك المياه العذبة المشوية ثم بدأت تطحن العظام كما لو لم تكن موجودة لكن الرمح الأكبر هز رأسه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانت لديك الطاقة اللازمة للطهي ، فربما يجب أن نغادر قريبا” ، تجاهلت حديثه ببساطة لان عينيه ظلت مغروسة في كتاب أحضره.
“ميكا لا تمانع في ذلك” تحدثت وما زال فمها مليئًا بالسمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
“آمل بالتأكيد أن يكون الوضع هكذا”.
“من فضلكم.” حملت سيخا من السمك المشوي تجاه الجنرالة ميكا وأولفريد.
أومأت برأسي وأعطيت سيلفي السمكة التي شويتها للجنرال أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجحت ميكا سلاحها بابتسامة بريئة بدت وكأنها تحتوي على شيطان شرس في الداخل. ” أولفريد ، أيها العجوز الغاضب أنت تتفوق على نفسك حقا ، يجب أن تعلم جيدًا أن السبب في عدم إهتمامي برجل حتى الآن يرجع لذوقي الذي لا يناسب الأقزام القاسيين “.
في لحظة واحدة اختفت السمكة السوداء داخل فمها ، لقد ظلت سيلفي في شكلها الأصلي على حافة معسكرنا الصغير.
لقد أصبحت مهووسا بمعرفة من أرسل هؤلاء القتلة ورائي ونيكو وسيسيليا وكذلك مديرة الميتم ويلبيك.
لكن بسبب قشورها السوداء بدت سيلفي وكأنها ستختفي في أي لحظة على الرغم من جسدها الكبير ، لقد كان الجزء الوحيد المرئي منها هي أعينها الحادة التي بدت كتوباز يحوم في الظلام.
“احذر حول ما تكشفه لهم” نصحت سيلفي من الخلف لكن جسدها بدا كما لو أنها نائمة.
تذمرت سيلفي بداخل رأسي “هذه اللقمات الصغيرة لا تفعل شيء أكثر من كونها تعلق بين أسناني”.
” أعلم ، لكن عليك الاكتفاء بها الآن ، إلى جانب ذلك يمكنك البقاء بسهولة لأسابيع دون تناول الطعام” أجبتها وأمسكت بسمكة مشوية ، كان جلد السمكة المتفحم ممتلئ بالنكهة المدخنة من النار ، لقد إمتلئ فمي بالنكهة على الرغم من كونه شيء غير معتاد عليه.
“نعم ، لكني آكل من أجل النكهة بدلاً من العناصر الغذائية” أجابت سيلفي
سخر الجنرال أولفريد لكن ووجهه ظل مخفيا وراء كتابه.
” ربما يمكنك العثور على بعض وحوش المانا في الشمال ، نحن ما نزال قريبين جدًا من فالدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إن ميكا رائعة وهي أيضا جميلة أليس كذلك؟” نفخت القزمة الصغيرة صدرها.
مرت بقية الوجبة بشكل هادئ إلى حد ما باستثناء الخرخرة الناعمة للجدول المجاور حيث كنت قد اصطدت السمك.
“ولكن عندما تفعل ذلك ، فإن ميكا تشعر وكأن جسدها ينجذب نحوك!” قاطعته ميكا بحماس.
لم يتفوه أولفريد بكلمة واحدة بعد رفض الوجبة ، وظل ساكنًا مثل التمثال بينما يميل إلى الخلف على مسند الظهر الترابي الذي صنعه أثناء قراءة كتابه ذي الغلاف الجلدي.
كانت المرة الوحيدة التي نظر فيها بعيدًا عن الكتاب لحظة بدأت الجنرالة ميكا في الغناء وهي تمشط شعرها القصير المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نظر نحوها بنظرة كراهية مطلقة بسبب اللحن غير المتناغم لكن لم يسعني إلا أن أبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ظلت الجنرالة ميكا هادئة إلى حد ما طوال الليل مما أتاح لي الوقت لتنقية نواة المانا.
حتى بعد أن بدأت أكاديمية زيروس في قبول أجناس مختلفة ، ظل الكثير من النبلاء الأقزام يختارون إرسال أطفالهم إلى إيرثبورن لدراسة تخصصات ومجالات محددة مناسبة للأقزام.
على الرغم من وجودي في منتصف المرحلة الأساسية الفضية فقد شعرت بالضعف بسبب كوني محاط بالرماح و وحشي الذي يصادف أنه أزوراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل حتى عندما تجدهم؟ هل ستقتلهم جميعا بمفردك؟ مع قوتك؟ ”
لقد كانت الذكريات التي أردت أن أنساها تعود للخروج والبروز مثل الديدان في يوم ممطر.
إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
لكن كان الشيء الوحيد الذي أصبحت متأكد منه تماما هو أنني لم أعد قادرا على استخدام خطوة الإندفاع مرة أخرى ، هذا في حالة إن كنت راغبا في الحفاظ على قدرة ساقاي.
لكن الشيء الذي ندمت عليه أكثر من رفض الاستماع إليهما هو السماح لهما بالمجيئ معي إلى معهد التدريب.
” لقد أسس أسلافها معهد إيرثبورن”.
بعد ساعة من جمع المانا من الغلاف الجوي ، وتنقيتها في نواتي وتكرار العملية شعرت بنظرة شخص ما.
“هذا مجددا؟ أنا حقا أحيي ثقتك بنفسك ولكن إذا كنت جميلة جدا فلماذا ليس لديك خبرة في العلاقات حتى عندما تتقربين من – ”
فتحت عيناي لأرى ميكا على بعد بوصات قليلة مني
وهي تحدق باهتمام بينما حتى أولفريد كان قد أغلق كتابه وبدأ يراقبني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
همست ميكا “هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها ميكا بشيء كهذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حدث؟” سألت مع تبديل نظراتي بين الرمحين.
“أعتقد أنها مسألة تدريب أكثر من أي شيء آخر ، هناك أوقات يمكنني استخدام الجاذبية فيها لكن هذا ليس شيئ أثق وأعتمد عليه”.
أجاب أولفريد ” إنها عملية التنقية الخاصة بك”
بسببي ، توقفنا طوال الليل وأقمنا معسكرا بالقرب من قاعدة الجبال الكبرى على بعد أميال قليلة شمال مدينة فالدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت حياتي لتكوز أقل وحدة وألم لو فعلت ذلك.
عند قول هذا ضاقت عيناه وهو يفكر. “عادة لا يكون ذلك واضحا جدا عند قيام شخص ما بتنقية نواته-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن عندما تفعل ذلك ، فإن ميكا تشعر وكأن جسدها ينجذب نحوك!” قاطعته ميكا بحماس.
“لم يسبق لي أن أشرت إلى ذلك ، هل ربما لأنني رباعي العناصر؟” أجبتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
صرخت ميكا بشكل مندهش. “رباعي؟”
” إذن هكذا تمكنت من أن تصبح رمحا على الرغم من عمرك ، لقد سمعت المجلس يناقش هذا مرة واحدة ولكن أعتقد أن الأم لم يكن حقيقيا ” همس أولفريد كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
“ماذا يعني أن تكون قادرًا على الاستفادة من العديد من العناصر؟” سألت ميكا وهي تنحني عن قرب وعيناها الكبيرتان تتألقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
“احذر حول ما تكشفه لهم” نصحت سيلفي من الخلف لكن جسدها بدا كما لو أنها نائمة.
“من فضلكم.” حملت سيخا من السمك المشوي تجاه الجنرالة ميكا وأولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعلم”
لقد كان المنزل الحجري كبيرًا بما يكفي ليناسب سيلفي تقريبًا بالداخل بل إنه يحتوي على جدران مزخرفة ومجهز بمدخنة سرعان ما بدأت تنفث الدخان.
فكرت مرة أخرى ثم أجبت ميكا “لا تزال هناك بعض العناصر التي ما زلت أجد صعوبة في إستخدامها او فهم ما تمثله مثل الجاذبية ، ولكن بالنسبة للباقي ، فهي فقط تحتاج الممارسة والتأمل ذاتيا في التعويذة والعنصر الذي يجب استخدامه في مواقف محددة.”
ركضت بسرعة نحو سيلفي ، لم أكن أريد أن أكون جزءًا من هذا النزاع.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
“صحيح صحيح.”
أومأت ميكا برأسها بحرارة. “معرفة الكثير من التعاويذ سيكون عديم الفائدة إذا كنت لا تعرف متى تستخدمها.”
” ربما يمكنك العثور على بعض وحوش المانا في الشمال ، نحن ما نزال قريبين جدًا من فالدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت سيلفي بداخل رأسي “هذه اللقمات الصغيرة لا تفعل شيء أكثر من كونها تعلق بين أسناني”.
تحدث أولفريد “يجب أن تكون هناك عناصر تشعر براحة أكبر في استخدامها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت برأسي ” صحيح ، يوجد.”
بعد ساعة من جمع المانا من الغلاف الجوي ، وتنقيتها في نواتي وتكرار العملية شعرت بنظرة شخص ما.
” هيي هل تريد من ميكا أن تعلمك كيفية التعامل مع الجاذبية؟”
بعد التنهد قمت بجمع جزيئات الماء من الأشجار القريبة ورششتهم بالماء.
عدت إلى الوراء قليلا عندما شممت رائحة السمك المشوي في أنفاس ميكا.
“أنا أتفق بصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجحت ميكا سلاحها بابتسامة بريئة بدت وكأنها تحتوي على شيطان شرس في الداخل. ” أولفريد ، أيها العجوز الغاضب أنت تتفوق على نفسك حقا ، يجب أن تعلم جيدًا أن السبب في عدم إهتمامي برجل حتى الآن يرجع لذوقي الذي لا يناسب الأقزام القاسيين “.
“أعتقد أنها مسألة تدريب أكثر من أي شيء آخر ، هناك أوقات يمكنني استخدام الجاذبية فيها لكن هذا ليس شيئ أثق وأعتمد عليه”.
عند قول هذا ضاقت عيناه وهو يفكر. “عادة لا يكون ذلك واضحا جدا عند قيام شخص ما بتنقية نواته-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إن ميكا رائعة وهي أيضا جميلة أليس كذلك؟” نفخت القزمة الصغيرة صدرها.
“إنه أمر سهل حقا كما تعلم”
تحدث أولفريد “يجب أن تكون هناك عناصر تشعر براحة أكبر في استخدامها”.
جمعت عاصفة رياح صغيرة وساعدت الاثنين على تغطية مساراتنا ثم واصلنا رحلتنا.
أصرت ميكا وهي تمد يدها. “عليك فقط أن تتخيل العالم وهو يتحرك صعودا أو هبوطا ثم تمسكه بيدك وتحرره! ”
“ماذا يعني أن تكون قادرًا على الاستفادة من العديد من العناصر؟” سألت ميكا وهي تنحني عن قرب وعيناها الكبيرتان تتألقان.
بشكل غير قادر على فهم تفسير ميكا غير المنطقي نظرت إلى الوراء نحو أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتفوه أولفريد بكلمة واحدة بعد رفض الوجبة ، وظل ساكنًا مثل التمثال بينما يميل إلى الخلف على مسند الظهر الترابي الذي صنعه أثناء قراءة كتابه ذي الغلاف الجلدي.
دحرج القزم العجوز عينيه.
“سيكون من الأسهل لك التعلم من حجر ، إن ميكا سليلة إيرثبورن وهي سلالة عريقة من السحرة الأقزام المشهورين ولكنها حتى بينهم هي تعتبر عبقرية ، لقد تعلمت السحر عن طريق الحدس ، لكنها لا تعرف حتى المفاهيم البدائية للتلاعب بالمانا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
“إيرثبورن؟”
قبلت الرمح الطفولية بسعادة أسماك المياه العذبة المشوية ثم بدأت تطحن العظام كما لو لم تكن موجودة لكن الرمح الأكبر هز رأسه فقط.
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
“أين سمعت هذا الاسم من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل حتى عندما تجدهم؟ هل ستقتلهم جميعا بمفردك؟ مع قوتك؟ ”
دحرج القزم العجوز عينيه.
أجاب ببساطة وهو عائد إلى كتابه:
“سنزيد سرعتنا للوصول إلى الساحل الشمالي بحلول نهاية اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لقد أسس أسلافها معهد إيرثبورن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في الرمح الطفولية بشكل مذهول ، لقد كنت أعلم أن جميع الرماح كان لهم جوانب ونقاط قوة مميزة لكن لم يخطر ببالي مطلقا أن هذه الساحرة التي تبدو مبتذلة ستكون من عائلة مؤثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصرت ميكا وهي تمد يدها. “عليك فقط أن تتخيل العالم وهو يتحرك صعودا أو هبوطا ثم تمسكه بيدك وتحرره! ”
لم يتم تدريس الكثير من تاريخ الأقزام أو حتى كتبهم في سابين لكن ظل معهد إيرثبورن بارزا كواحد من الأسباب الرئيسية التي جعلت الأقزام قادرين على البقاء على قدم المساواة مع مملكة سابين على الرغم من قلة عدد سكانهم.
حتى بعد أن بدأت أكاديمية زيروس في قبول أجناس مختلفة ، ظل الكثير من النبلاء الأقزام يختارون إرسال أطفالهم إلى إيرثبورن لدراسة تخصصات ومجالات محددة مناسبة للأقزام.
“حقيقة أنك كنت قادرة على أن تصبحي رمحًا مع تصرفاتك الطفولية هو شيء لا يتوقف أبدًا عن إدهاشي” كان هذا ما قاله أولفريد بشكل متذمر بينما صنع غولم آخر كان هذه المرة أكبر بكثير.
” إن ميكا رائعة وهي أيضا جميلة أليس كذلك؟” نفخت القزمة الصغيرة صدرها.
لقد كانت شكوكي حول تورط الرماح في خيانة ديكاثين قد تضاءلت بعد رؤية سلوكهما الليلة الماضية لكنني ظللت حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر الجنرال أولفريد لكن ووجهه ظل مخفيا وراء كتابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مجددا؟ أنا حقا أحيي ثقتك بنفسك ولكن إذا كنت جميلة جدا فلماذا ليس لديك خبرة في العلاقات حتى عندما تتقربين من – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبلت الرمح الطفولية بسعادة أسماك المياه العذبة المشوية ثم بدأت تطحن العظام كما لو لم تكن موجودة لكن الرمح الأكبر هز رأسه فقط.
لم يستطع إنهاء حديثه حيث كان عليه أن يدافع ويصد فأس حرب ضخم ظهر على ما يبدو من فراغ.
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
بعد ساعة من جمع المانا من الغلاف الجوي ، وتنقيتها في نواتي وتكرار العملية شعرت بنظرة شخص ما.
انشقت الأرض تحت الجنرال القديم من القوة المطلقة التي مارستها الجنرالة ميكا.
لقد كرهت نفسي لأنني كنت غير قادر على حمايتها وهي المرأة التي ربتني مثل الأم عندما كان كل شخص بالغ يعتبرني آفة أو عبئ.
” إذن هكذا تمكنت من أن تصبح رمحا على الرغم من عمرك ، لقد سمعت المجلس يناقش هذا مرة واحدة ولكن أعتقد أن الأم لم يكن حقيقيا ” همس أولفريد كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
أرجحت ميكا سلاحها بابتسامة بريئة بدت وكأنها تحتوي على شيطان شرس في الداخل. ” أولفريد ، أيها العجوز الغاضب أنت تتفوق على نفسك حقا ، يجب أن تعلم جيدًا أن السبب في عدم إهتمامي برجل حتى الآن يرجع لذوقي الذي لا يناسب الأقزام القاسيين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت بسرعة نحو سيلفي ، لم أكن أريد أن أكون جزءًا من هذا النزاع.
أجاب أولفريد ” إنها عملية التنقية الخاصة بك”
“كفى”
اعترفت سيلفي “أعتقد أنني أحببتها أكثر عندما أشارت إلى نفسها بصيغة الغائب”.
“احذر حول ما تكشفه لهم” نصحت سيلفي من الخلف لكن جسدها بدا كما لو أنها نائمة.
“أنا أتفق بصدق.”
لقد إنطفأت النيران وتحول الخشب الذي كان يحترق إلى ركام.
أخرج أولفريد على الفور درعا من الأرض الصلبة فوقه ليحميه من سلاح رفيقه ثم أخرج سخرية أخرى.
“أنا أتفق بصدق.”
“من فضلك ، السبب الوحيد لعدم نبذك بشكل واضح هو خلفيتك ، ربما ستجدين إنسان يتمتع بذوق شاذ ويحب الفتيات الصغيرات ليأخذك نحو قدميه “.
على الرغم من وجودي في منتصف المرحلة الأساسية الفضية فقد شعرت بالضعف بسبب كوني محاط بالرماح و وحشي الذي يصادف أنه أزوراس.
زادت قوة الجاذبية من حولنا وأصبح من الصعب التنفس دون وجود المانا لتقوية جسدي.
لقد إنطفأت النيران وتحول الخشب الذي كان يحترق إلى ركام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا لا تمانع في ذلك” تحدثت وما زال فمها مليئًا بالسمك.
حدقت في الاثنين بشكل مذهول عند رؤية رمحين ، شخصين في قمة السلطة في كل ديكاثين وهم يتشاجرون مثل الأطفال.
“كفى”
“أنا لا أراك مع حبيبة بين ذراعيك ، أولدفريد!”
تنهدت بعمق قبل ان اتحدث نحوهم “سنلفت الانتباه إذا استمر كلاكما في هذا الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
“حقيقة أنك كنت قادرة على أن تصبحي رمحًا مع تصرفاتك الطفولية هو شيء لا يتوقف أبدًا عن إدهاشي” كان هذا ما قاله أولفريد بشكل متذمر بينما صنع غولم آخر كان هذه المرة أكبر بكثير.
بتجاهلي قامت الجنرالة ميكا بأرجح فأسها العملاق مرة أخرى ولكن بدلاً من شق الغولم الذي استحضره الجنرال أولفريد سطحت فأسها وضربته نحو الغولم محولة إياه إلى حصى.
لقد كانت الذكريات التي أردت أن أنساها تعود للخروج والبروز مثل الديدان في يوم ممطر.
“أنا لا أراك مع حبيبة بين ذراعيك ، أولدفريد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تعاني من كوابيس حياتك الماضية مرة أخرى”.
“حقيقة أنك كنت قادرة على أن تصبحي رمحًا مع تصرفاتك الطفولية هو شيء لا يتوقف أبدًا عن إدهاشي” كان هذا ما قاله أولفريد بشكل متذمر بينما صنع غولم آخر كان هذه المرة أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التنهد قمت بجمع جزيئات الماء من الأشجار القريبة ورششتهم بالماء.
“أين سمعت هذا الاسم من قبل؟”
قام كلاهما بإدارة رأسهما وعيناهما تلمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صنعت الجنرالة ميكا بضربة واحدة بقدمها الصغيرة كوخًا من الأرض.
“هل انتهيتم يا رفاق أم أنكم تريدون تسوية جبل أثناء قتالكم؟”
“ولكن عندما تفعل ذلك ، فإن ميكا تشعر وكأن جسدها ينجذب نحوك!” قاطعته ميكا بحماس.
لم يستطع إنهاء حديثه حيث كان عليه أن يدافع ويصد فأس حرب ضخم ظهر على ما يبدو من فراغ.
نقرت ميكا على لسانها “إنه خطأ أولدفريد ، فهو من سيتفز سيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
بقمع الرغبة في دحرجة عيناي شاهدت الاثنين وهما ينسحبان إلى زاويتهما في المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صنعت الجنرالة ميكا بضربة واحدة بقدمها الصغيرة كوخًا من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
لقد كان المنزل الحجري كبيرًا بما يكفي ليناسب سيلفي تقريبًا بالداخل بل إنه يحتوي على جدران مزخرفة ومجهز بمدخنة سرعان ما بدأت تنفث الدخان.
عدت إلى الوراء قليلا عندما شممت رائحة السمك المشوي في أنفاس ميكا.
من ناحية أخرى اختار الجنرال أولفريد أن يبني مخبأه أسفل جانب منحدر على بعد بضعة أقدام فقط من معسكرنا.
“نعم ، على الرغم من أنها تأتي في ومضات ، إلا أنني قادرة على إدراكها” أجابت بقلق وهي تستمر ” يبدو أنك تمر بها بشكل متكرر”.
أومأت ميكا برأسها بحرارة. “معرفة الكثير من التعاويذ سيكون عديم الفائدة إذا كنت لا تعرف متى تستخدمها.”
لقد توهج المنحدر الترابي أمامه باللون الأحمر العميق وبدأ يذوب ليشكل بركة من الصخور المنصهرة ، ثم طمست مساحة كبيرة على الفور تقريبا عندها تمكنت من إلقاء نظرة على الأثاث الحجري بالداخل قبل أن يغلق الرمح المدخل الفاصل دون أن يلقي نظرة على الخلف.
أومأت برأسي وأعطيت سيلفي السمكة التي شويتها للجنرال أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سري للغاية”
تمتمت بلا حول ولا قوة قبل أن أعود للخلف وأزحف تحت أحد أجنحة سيلفي السوداء كخيمة مؤقتة.
اقترحت سيلفي ” ستشعر براحة أكبر إن صنعت ملحئ أيضًا”.
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
لكن بسبب قشورها السوداء بدت سيلفي وكأنها ستختفي في أي لحظة على الرغم من جسدها الكبير ، لقد كان الجزء الوحيد المرئي منها هي أعينها الحادة التي بدت كتوباز يحوم في الظلام.
أظلم وعيي بينما كانت مشاهد من حياتي الماضية تومض بين فترات النوم الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت الذكريات التي أردت أن أنساها تعود للخروج والبروز مثل الديدان في يوم ممطر.
“ولكن عندما تفعل ذلك ، فإن ميكا تشعر وكأن جسدها ينجذب نحوك!” قاطعته ميكا بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ليلة مقتل المديرة ويلبك أصبحت أهدافي شيء آخر تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتفوه أولفريد بكلمة واحدة بعد رفض الوجبة ، وظل ساكنًا مثل التمثال بينما يميل إلى الخلف على مسند الظهر الترابي الذي صنعه أثناء قراءة كتابه ذي الغلاف الجلدي.
على الرغم من محاولة كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالذهاب إلى المدرسة لم يكن لدي أي نية لمحاولة أن أكون فتى عاديا كما أرادت مديرة الميتم أن أكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
لقد كرهت نفسي لأنني كنت غير قادر على حمايتها وهي المرأة التي ربتني مثل الأم عندما كان كل شخص بالغ يعتبرني آفة أو عبئ.
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
“هل انتهيتم يا رفاق أم أنكم تريدون تسوية جبل أثناء قتالكم؟”
خلال تلك الفترة القصيرة من حياتي مع نيكو وسيسيليا بجانبي في دار الأيتام مع مديرة الميتم ويلبيك لمراقبنا وتوبيخنا كنت سعيد مثل أي طفل عادي.
لقد أصبحت مهووسا بمعرفة من أرسل هؤلاء القتلة ورائي ونيكو وسيسيليا وكذلك مديرة الميتم ويلبيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديها خطايا ، لم ترتكب أي عيوب ، لقد كانت المديرة من النوع الذي يتخلى عن طعامه من أجل رجل مشرد كانت قد مرت به ، لكن الحياة لم تكافئ لطفها أبدا.
“أعتقد أنها مسألة تدريب أكثر من أي شيء آخر ، هناك أوقات يمكنني استخدام الجاذبية فيها لكن هذا ليس شيئ أثق وأعتمد عليه”.
في لحظة واحدة اختفت السمكة السوداء داخل فمها ، لقد ظلت سيلفي في شكلها الأصلي على حافة معسكرنا الصغير.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتم تدريس الكثير من تاريخ الأقزام أو حتى كتبهم في سابين لكن ظل معهد إيرثبورن بارزا كواحد من الأسباب الرئيسية التي جعلت الأقزام قادرين على البقاء على قدم المساواة مع مملكة سابين على الرغم من قلة عدد سكانهم.
لكن لم أكن كذلك رغم كل شيء.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
لقد أصبحت مهووسا بمعرفة من أرسل هؤلاء القتلة ورائي ونيكو وسيسيليا وكذلك مديرة الميتم ويلبيك.
” ربما يمكنك العثور على بعض وحوش المانا في الشمال ، نحن ما نزال قريبين جدًا من فالدين.”
“هل انتهيتم يا رفاق أم أنكم تريدون تسوية جبل أثناء قتالكم؟”
رنّت كلمات نيكو بوضوح عندها في رأسي
حاول كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالخروج منه.
“ماذا ستفعل حتى عندما تجدهم؟ هل ستقتلهم جميعا بمفردك؟ مع قوتك؟ ”
في ذلك الوقت أدركت أنني يجب أن أصبح أقوى.
لقد كرهت نفسي لأنني كنت غير قادر على حمايتها وهي المرأة التي ربتني مثل الأم عندما كان كل شخص بالغ يعتبرني آفة أو عبئ.
بعد سحب طلبي من المدرسة إلتحقت بأحد المعاهد العسكرية حيث دربوا المرشحين للجيوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل حتى عندما تجدهم؟ هل ستقتلهم جميعا بمفردك؟ مع قوتك؟ ”
حاول كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالخروج منه.
حتى بعد أن بدأت أكاديمية زيروس في قبول أجناس مختلفة ، ظل الكثير من النبلاء الأقزام يختارون إرسال أطفالهم إلى إيرثبورن لدراسة تخصصات ومجالات محددة مناسبة للأقزام.
لقد حثوني على منح المدرسة فرصة لتحررني من هوسي ، لكن إذا نظرنا إلى الوراء الآن تمنيت لو كنت قد استمعت إليهم في ذلك الوقت.
كانت المرة الوحيدة التي نظر فيها بعيدًا عن الكتاب لحظة بدأت الجنرالة ميكا في الغناء وهي تمشط شعرها القصير المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددت عليها بابتسامة وبذلك انتهت محادثتنا الذهنية.
لقد كانت حياتي لتكوز أقل وحدة وألم لو فعلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الشيء الذي ندمت عليه أكثر من رفض الاستماع إليهما هو السماح لهما بالمجيئ معي إلى معهد التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلم أنني نصحتهم بعدم القيام بذلك في ذلك الوقت ولكن إذا كنت فقط قد حاولت بجدية أكبر أو دفعتهم بعيدا لكانت حياتي هي الشيء الوحيد الذي سيتغير.
لم يستطع إنهاء حديثه حيث كان عليه أن يدافع ويصد فأس حرب ضخم ظهر على ما يبدو من فراغ.
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
كانت المرة الوحيدة التي نظر فيها بعيدًا عن الكتاب لحظة بدأت الجنرالة ميكا في الغناء وهي تمشط شعرها القصير المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاهما بإدارة رأسهما وعيناهما تلمعان.
لكنها تحدثت حول شيء أخر بدلا من أن تسأل عن السبب
” أنت تعاني من كوابيس حياتك الماضية مرة أخرى”.
“أنا أتفق بصدق.”
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت ميكا بشكل مندهش. “رباعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، على الرغم من أنها تأتي في ومضات ، إلا أنني قادرة على إدراكها” أجابت بقلق وهي تستمر ” يبدو أنك تمر بها بشكل متكرر”.
“أعتقد أنها مسألة تدريب أكثر من أي شيء آخر ، هناك أوقات يمكنني استخدام الجاذبية فيها لكن هذا ليس شيئ أثق وأعتمد عليه”.
“إنها شيء غير مهم” أجبتها وانا اخرج من تحت جناحها
لكن بسبب قشورها السوداء بدت سيلفي وكأنها ستختفي في أي لحظة على الرغم من جسدها الكبير ، لقد كان الجزء الوحيد المرئي منها هي أعينها الحادة التي بدت كتوباز يحوم في الظلام.
“آمل بالتأكيد أن يكون الوضع هكذا”.
رددت عليها بابتسامة وبذلك انتهت محادثتنا الذهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنزيد سرعتنا للوصول إلى الساحل الشمالي بحلول نهاية اليوم”
على الرغم من محاولة كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالذهاب إلى المدرسة لم يكن لدي أي نية لمحاولة أن أكون فتى عاديا كما أرادت مديرة الميتم أن أكون.
جمعت عاصفة رياح صغيرة وساعدت الاثنين على تغطية مساراتنا ثم واصلنا رحلتنا.
تحدث أولفريد أثناء تدميره للخيام الحجرية التي صنعها هو وميكا ، بينما كانت ميكا تخفي أثار معسكرنا في حالة وصول المغامرين أو الصيادين إلى هنا.
“آمل بالتأكيد أن يكون الوضع هكذا”.
لقد كانت شكوكي حول تورط الرماح في خيانة ديكاثين قد تضاءلت بعد رؤية سلوكهما الليلة الماضية لكنني ظللت حذرًا.
” لقد أسس أسلافها معهد إيرثبورن”.
جمعت عاصفة رياح صغيرة وساعدت الاثنين على تغطية مساراتنا ثم واصلنا رحلتنا.
أومأت برأسي ” صحيح ، يوجد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
