ليلة مع الأقزام
لقد قضيت اليوم الأول بأكمله على ظهر سيلفي بدون التحدث بأي كلمة إلى الرمحين القزمين ، لقد سافرنا حتى حل الليل عندها لم تعد ساقاي قادرة على تحمل عبئ الركوب لمسافات طويلة حتى مع حماية القماش السميك والمانا ، ليس ذلك فحسب بل كانت ساعات الإمساك بإحكام بقاعدة عنق وحشي مهمة مرهقة على ساقي.
بسببي ، توقفنا طوال الليل وأقمنا معسكرا بالقرب من قاعدة الجبال الكبرى على بعد أميال قليلة شمال مدينة فالدين.
“من فضلكم.” حملت سيخا من السمك المشوي تجاه الجنرالة ميكا وأولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بلا حول ولا قوة قبل أن أعود للخلف وأزحف تحت أحد أجنحة سيلفي السوداء كخيمة مؤقتة.
لم يستطع إنهاء حديثه حيث كان عليه أن يدافع ويصد فأس حرب ضخم ظهر على ما يبدو من فراغ.
قبلت الرمح الطفولية بسعادة أسماك المياه العذبة المشوية ثم بدأت تطحن العظام كما لو لم تكن موجودة لكن الرمح الأكبر هز رأسه فقط.
لم يتم تدريس الكثير من تاريخ الأقزام أو حتى كتبهم في سابين لكن ظل معهد إيرثبورن بارزا كواحد من الأسباب الرئيسية التي جعلت الأقزام قادرين على البقاء على قدم المساواة مع مملكة سابين على الرغم من قلة عدد سكانهم.
“إذا كانت لديك الطاقة اللازمة للطهي ، فربما يجب أن نغادر قريبا” ، تجاهلت حديثه ببساطة لان عينيه ظلت مغروسة في كتاب أحضره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا لا تمانع في ذلك” تحدثت وما زال فمها مليئًا بالسمك.
أومأت برأسي ” صحيح ، يوجد.”
“ميكا لا تمانع في ذلك” تحدثت وما زال فمها مليئًا بالسمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احذر حول ما تكشفه لهم” نصحت سيلفي من الخلف لكن جسدها بدا كما لو أنها نائمة.
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
أومأت برأسي وأعطيت سيلفي السمكة التي شويتها للجنرال أولفريد.
في لحظة واحدة اختفت السمكة السوداء داخل فمها ، لقد ظلت سيلفي في شكلها الأصلي على حافة معسكرنا الصغير.
أومأت ميكا برأسها بحرارة. “معرفة الكثير من التعاويذ سيكون عديم الفائدة إذا كنت لا تعرف متى تستخدمها.”
لكن بسبب قشورها السوداء بدت سيلفي وكأنها ستختفي في أي لحظة على الرغم من جسدها الكبير ، لقد كان الجزء الوحيد المرئي منها هي أعينها الحادة التي بدت كتوباز يحوم في الظلام.
خلال تلك الفترة القصيرة من حياتي مع نيكو وسيسيليا بجانبي في دار الأيتام مع مديرة الميتم ويلبيك لمراقبنا وتوبيخنا كنت سعيد مثل أي طفل عادي.
تذمرت سيلفي بداخل رأسي “هذه اللقمات الصغيرة لا تفعل شيء أكثر من كونها تعلق بين أسناني”.
انشقت الأرض تحت الجنرال القديم من القوة المطلقة التي مارستها الجنرالة ميكا.
“كفى”
” أعلم ، لكن عليك الاكتفاء بها الآن ، إلى جانب ذلك يمكنك البقاء بسهولة لأسابيع دون تناول الطعام” أجبتها وأمسكت بسمكة مشوية ، كان جلد السمكة المتفحم ممتلئ بالنكهة المدخنة من النار ، لقد إمتلئ فمي بالنكهة على الرغم من كونه شيء غير معتاد عليه.
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لكني آكل من أجل النكهة بدلاً من العناصر الغذائية” أجابت سيلفي
في لحظة واحدة اختفت السمكة السوداء داخل فمها ، لقد ظلت سيلفي في شكلها الأصلي على حافة معسكرنا الصغير.
” ربما يمكنك العثور على بعض وحوش المانا في الشمال ، نحن ما نزال قريبين جدًا من فالدين.”
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
اقترحت سيلفي ” ستشعر براحة أكبر إن صنعت ملحئ أيضًا”.
مرت بقية الوجبة بشكل هادئ إلى حد ما باستثناء الخرخرة الناعمة للجدول المجاور حيث كنت قد اصطدت السمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
لم يتفوه أولفريد بكلمة واحدة بعد رفض الوجبة ، وظل ساكنًا مثل التمثال بينما يميل إلى الخلف على مسند الظهر الترابي الذي صنعه أثناء قراءة كتابه ذي الغلاف الجلدي.
حتى بعد أن بدأت أكاديمية زيروس في قبول أجناس مختلفة ، ظل الكثير من النبلاء الأقزام يختارون إرسال أطفالهم إلى إيرثبورن لدراسة تخصصات ومجالات محددة مناسبة للأقزام.
كانت المرة الوحيدة التي نظر فيها بعيدًا عن الكتاب لحظة بدأت الجنرالة ميكا في الغناء وهي تمشط شعرها القصير المجعد.
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
لقد نظر نحوها بنظرة كراهية مطلقة بسبب اللحن غير المتناغم لكن لم يسعني إلا أن أبتسم.
لقد نظر نحوها بنظرة كراهية مطلقة بسبب اللحن غير المتناغم لكن لم يسعني إلا أن أبتسم.
عدت إلى الوراء قليلا عندما شممت رائحة السمك المشوي في أنفاس ميكا.
لحسن الحظ ظلت الجنرالة ميكا هادئة إلى حد ما طوال الليل مما أتاح لي الوقت لتنقية نواة المانا.
“هذا مجددا؟ أنا حقا أحيي ثقتك بنفسك ولكن إذا كنت جميلة جدا فلماذا ليس لديك خبرة في العلاقات حتى عندما تتقربين من – ”
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
على الرغم من وجودي في منتصف المرحلة الأساسية الفضية فقد شعرت بالضعف بسبب كوني محاط بالرماح و وحشي الذي يصادف أنه أزوراس.
” لقد أسس أسلافها معهد إيرثبورن”.
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
لم يستطع إنهاء حديثه حيث كان عليه أن يدافع ويصد فأس حرب ضخم ظهر على ما يبدو من فراغ.
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
لكن كان الشيء الوحيد الذي أصبحت متأكد منه تماما هو أنني لم أعد قادرا على استخدام خطوة الإندفاع مرة أخرى ، هذا في حالة إن كنت راغبا في الحفاظ على قدرة ساقاي.
بقمع الرغبة في دحرجة عيناي شاهدت الاثنين وهما ينسحبان إلى زاويتهما في المخيم.
رنّت كلمات نيكو بوضوح عندها في رأسي
بعد ساعة من جمع المانا من الغلاف الجوي ، وتنقيتها في نواتي وتكرار العملية شعرت بنظرة شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صنعت الجنرالة ميكا بضربة واحدة بقدمها الصغيرة كوخًا من الأرض.
فتحت عيناي لأرى ميكا على بعد بوصات قليلة مني
وهي تحدق باهتمام بينما حتى أولفريد كان قد أغلق كتابه وبدأ يراقبني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجحت ميكا سلاحها بابتسامة بريئة بدت وكأنها تحتوي على شيطان شرس في الداخل. ” أولفريد ، أيها العجوز الغاضب أنت تتفوق على نفسك حقا ، يجب أن تعلم جيدًا أن السبب في عدم إهتمامي برجل حتى الآن يرجع لذوقي الذي لا يناسب الأقزام القاسيين “.
همست ميكا “هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها ميكا بشيء كهذا”.
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
من ناحية أخرى اختار الجنرال أولفريد أن يبني مخبأه أسفل جانب منحدر على بعد بضعة أقدام فقط من معسكرنا.
“ماذا حدث؟” سألت مع تبديل نظراتي بين الرمحين.
مرت بقية الوجبة بشكل هادئ إلى حد ما باستثناء الخرخرة الناعمة للجدول المجاور حيث كنت قد اصطدت السمك.
في لحظة واحدة اختفت السمكة السوداء داخل فمها ، لقد ظلت سيلفي في شكلها الأصلي على حافة معسكرنا الصغير.
أجاب أولفريد ” إنها عملية التنقية الخاصة بك”
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
عند قول هذا ضاقت عيناه وهو يفكر. “عادة لا يكون ذلك واضحا جدا عند قيام شخص ما بتنقية نواته-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن عندما تفعل ذلك ، فإن ميكا تشعر وكأن جسدها ينجذب نحوك!” قاطعته ميكا بحماس.
“لم يسبق لي أن أشرت إلى ذلك ، هل ربما لأنني رباعي العناصر؟” أجبتها
بتجاهلي قامت الجنرالة ميكا بأرجح فأسها العملاق مرة أخرى ولكن بدلاً من شق الغولم الذي استحضره الجنرال أولفريد سطحت فأسها وضربته نحو الغولم محولة إياه إلى حصى.
صرخت ميكا بشكل مندهش. “رباعي؟”
نقرت ميكا على لسانها “إنه خطأ أولدفريد ، فهو من سيتفز سيدة.”
” إذن هكذا تمكنت من أن تصبح رمحا على الرغم من عمرك ، لقد سمعت المجلس يناقش هذا مرة واحدة ولكن أعتقد أن الأم لم يكن حقيقيا ” همس أولفريد كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج أولفريد على الفور درعا من الأرض الصلبة فوقه ليحميه من سلاح رفيقه ثم أخرج سخرية أخرى.
“ماذا يعني أن تكون قادرًا على الاستفادة من العديد من العناصر؟” سألت ميكا وهي تنحني عن قرب وعيناها الكبيرتان تتألقان.
أجاب أولفريد ” إنها عملية التنقية الخاصة بك”
“احذر حول ما تكشفه لهم” نصحت سيلفي من الخلف لكن جسدها بدا كما لو أنها نائمة.
أظلم وعيي بينما كانت مشاهد من حياتي الماضية تومض بين فترات النوم الهادئة.
“أنا أعلم”
قبلت الرمح الطفولية بسعادة أسماك المياه العذبة المشوية ثم بدأت تطحن العظام كما لو لم تكن موجودة لكن الرمح الأكبر هز رأسه فقط.
فكرت مرة أخرى ثم أجبت ميكا “لا تزال هناك بعض العناصر التي ما زلت أجد صعوبة في إستخدامها او فهم ما تمثله مثل الجاذبية ، ولكن بالنسبة للباقي ، فهي فقط تحتاج الممارسة والتأمل ذاتيا في التعويذة والعنصر الذي يجب استخدامه في مواقف محددة.”
لكن بسبب قشورها السوداء بدت سيلفي وكأنها ستختفي في أي لحظة على الرغم من جسدها الكبير ، لقد كان الجزء الوحيد المرئي منها هي أعينها الحادة التي بدت كتوباز يحوم في الظلام.
“صحيح صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قضيت اليوم الأول بأكمله على ظهر سيلفي بدون التحدث بأي كلمة إلى الرمحين القزمين ، لقد سافرنا حتى حل الليل عندها لم تعد ساقاي قادرة على تحمل عبئ الركوب لمسافات طويلة حتى مع حماية القماش السميك والمانا ، ليس ذلك فحسب بل كانت ساعات الإمساك بإحكام بقاعدة عنق وحشي مهمة مرهقة على ساقي.
أومأت ميكا برأسها بحرارة. “معرفة الكثير من التعاويذ سيكون عديم الفائدة إذا كنت لا تعرف متى تستخدمها.”
لقد كرهت نفسي لأنني كنت غير قادر على حمايتها وهي المرأة التي ربتني مثل الأم عندما كان كل شخص بالغ يعتبرني آفة أو عبئ.
تحدث أولفريد “يجب أن تكون هناك عناصر تشعر براحة أكبر في استخدامها”.
انشقت الأرض تحت الجنرال القديم من القوة المطلقة التي مارستها الجنرالة ميكا.
أومأت برأسي ” صحيح ، يوجد.”
لكن بسبب قشورها السوداء بدت سيلفي وكأنها ستختفي في أي لحظة على الرغم من جسدها الكبير ، لقد كان الجزء الوحيد المرئي منها هي أعينها الحادة التي بدت كتوباز يحوم في الظلام.
أومأت ميكا برأسها بحرارة. “معرفة الكثير من التعاويذ سيكون عديم الفائدة إذا كنت لا تعرف متى تستخدمها.”
” هيي هل تريد من ميكا أن تعلمك كيفية التعامل مع الجاذبية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدت إلى الوراء قليلا عندما شممت رائحة السمك المشوي في أنفاس ميكا.
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
“أعتقد أنها مسألة تدريب أكثر من أي شيء آخر ، هناك أوقات يمكنني استخدام الجاذبية فيها لكن هذا ليس شيئ أثق وأعتمد عليه”.
زادت قوة الجاذبية من حولنا وأصبح من الصعب التنفس دون وجود المانا لتقوية جسدي.
“إنه أمر سهل حقا كما تعلم”
” إذن هكذا تمكنت من أن تصبح رمحا على الرغم من عمرك ، لقد سمعت المجلس يناقش هذا مرة واحدة ولكن أعتقد أن الأم لم يكن حقيقيا ” همس أولفريد كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
“آمل بالتأكيد أن يكون الوضع هكذا”.
أصرت ميكا وهي تمد يدها. “عليك فقط أن تتخيل العالم وهو يتحرك صعودا أو هبوطا ثم تمسكه بيدك وتحرره! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشكل غير قادر على فهم تفسير ميكا غير المنطقي نظرت إلى الوراء نحو أولفريد.
دحرج القزم العجوز عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل حتى عندما تجدهم؟ هل ستقتلهم جميعا بمفردك؟ مع قوتك؟ ”
تحدث أولفريد “يجب أن تكون هناك عناصر تشعر براحة أكبر في استخدامها”.
“سيكون من الأسهل لك التعلم من حجر ، إن ميكا سليلة إيرثبورن وهي سلالة عريقة من السحرة الأقزام المشهورين ولكنها حتى بينهم هي تعتبر عبقرية ، لقد تعلمت السحر عن طريق الحدس ، لكنها لا تعرف حتى المفاهيم البدائية للتلاعب بالمانا “.
“إيرثبورن؟”
“إيرثبورن؟”
“أين سمعت هذا الاسم من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت حياتي لتكوز أقل وحدة وألم لو فعلت ذلك.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
أجاب ببساطة وهو عائد إلى كتابه:
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
” لقد أسس أسلافها معهد إيرثبورن”.
“سري للغاية”
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
حدقت في الرمح الطفولية بشكل مذهول ، لقد كنت أعلم أن جميع الرماح كان لهم جوانب ونقاط قوة مميزة لكن لم يخطر ببالي مطلقا أن هذه الساحرة التي تبدو مبتذلة ستكون من عائلة مؤثرة.
أصرت ميكا وهي تمد يدها. “عليك فقط أن تتخيل العالم وهو يتحرك صعودا أو هبوطا ثم تمسكه بيدك وتحرره! ”
لم يتم تدريس الكثير من تاريخ الأقزام أو حتى كتبهم في سابين لكن ظل معهد إيرثبورن بارزا كواحد من الأسباب الرئيسية التي جعلت الأقزام قادرين على البقاء على قدم المساواة مع مملكة سابين على الرغم من قلة عدد سكانهم.
زادت قوة الجاذبية من حولنا وأصبح من الصعب التنفس دون وجود المانا لتقوية جسدي.
حتى بعد أن بدأت أكاديمية زيروس في قبول أجناس مختلفة ، ظل الكثير من النبلاء الأقزام يختارون إرسال أطفالهم إلى إيرثبورن لدراسة تخصصات ومجالات محددة مناسبة للأقزام.
بقمع الرغبة في دحرجة عيناي شاهدت الاثنين وهما ينسحبان إلى زاويتهما في المخيم.
” إن ميكا رائعة وهي أيضا جميلة أليس كذلك؟” نفخت القزمة الصغيرة صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ليلة مقتل المديرة ويلبك أصبحت أهدافي شيء آخر تماما.
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
سخر الجنرال أولفريد لكن ووجهه ظل مخفيا وراء كتابه.
“نعم ، على الرغم من أنها تأتي في ومضات ، إلا أنني قادرة على إدراكها” أجابت بقلق وهي تستمر ” يبدو أنك تمر بها بشكل متكرر”.
“هذا مجددا؟ أنا حقا أحيي ثقتك بنفسك ولكن إذا كنت جميلة جدا فلماذا ليس لديك خبرة في العلاقات حتى عندما تتقربين من – ”
أجاب أولفريد ” إنها عملية التنقية الخاصة بك”
“هل انتهيتم يا رفاق أم أنكم تريدون تسوية جبل أثناء قتالكم؟”
لم يستطع إنهاء حديثه حيث كان عليه أن يدافع ويصد فأس حرب ضخم ظهر على ما يبدو من فراغ.
لكن لم أكن كذلك رغم كل شيء.
انشقت الأرض تحت الجنرال القديم من القوة المطلقة التي مارستها الجنرالة ميكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددت عليها بابتسامة وبذلك انتهت محادثتنا الذهنية.
أرجحت ميكا سلاحها بابتسامة بريئة بدت وكأنها تحتوي على شيطان شرس في الداخل. ” أولفريد ، أيها العجوز الغاضب أنت تتفوق على نفسك حقا ، يجب أن تعلم جيدًا أن السبب في عدم إهتمامي برجل حتى الآن يرجع لذوقي الذي لا يناسب الأقزام القاسيين “.
“حقيقة أنك كنت قادرة على أن تصبحي رمحًا مع تصرفاتك الطفولية هو شيء لا يتوقف أبدًا عن إدهاشي” كان هذا ما قاله أولفريد بشكل متذمر بينما صنع غولم آخر كان هذه المرة أكبر بكثير.
رنّت كلمات نيكو بوضوح عندها في رأسي
ركضت بسرعة نحو سيلفي ، لم أكن أريد أن أكون جزءًا من هذا النزاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت سيلفي بداخل رأسي “هذه اللقمات الصغيرة لا تفعل شيء أكثر من كونها تعلق بين أسناني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعترفت سيلفي “أعتقد أنني أحببتها أكثر عندما أشارت إلى نفسها بصيغة الغائب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجحت ميكا سلاحها بابتسامة بريئة بدت وكأنها تحتوي على شيطان شرس في الداخل. ” أولفريد ، أيها العجوز الغاضب أنت تتفوق على نفسك حقا ، يجب أن تعلم جيدًا أن السبب في عدم إهتمامي برجل حتى الآن يرجع لذوقي الذي لا يناسب الأقزام القاسيين “.
“أنا أتفق بصدق.”
أومأت برأسي ” صحيح ، يوجد.”
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
أخرج أولفريد على الفور درعا من الأرض الصلبة فوقه ليحميه من سلاح رفيقه ثم أخرج سخرية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تعاني من كوابيس حياتك الماضية مرة أخرى”.
لقد كرهت نفسي لأنني كنت غير قادر على حمايتها وهي المرأة التي ربتني مثل الأم عندما كان كل شخص بالغ يعتبرني آفة أو عبئ.
“من فضلك ، السبب الوحيد لعدم نبذك بشكل واضح هو خلفيتك ، ربما ستجدين إنسان يتمتع بذوق شاذ ويحب الفتيات الصغيرات ليأخذك نحو قدميه “.
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
زادت قوة الجاذبية من حولنا وأصبح من الصعب التنفس دون وجود المانا لتقوية جسدي.
قبلت الرمح الطفولية بسعادة أسماك المياه العذبة المشوية ثم بدأت تطحن العظام كما لو لم تكن موجودة لكن الرمح الأكبر هز رأسه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
لقد إنطفأت النيران وتحول الخشب الذي كان يحترق إلى ركام.
“أنا أعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في الاثنين بشكل مذهول عند رؤية رمحين ، شخصين في قمة السلطة في كل ديكاثين وهم يتشاجرون مثل الأطفال.
“كفى”
بعد التنهد قمت بجمع جزيئات الماء من الأشجار القريبة ورششتهم بالماء.
تنهدت بعمق قبل ان اتحدث نحوهم “سنلفت الانتباه إذا استمر كلاكما في هذا الأمر.”
فتحت عيناي لأرى ميكا على بعد بوصات قليلة مني وهي تحدق باهتمام بينما حتى أولفريد كان قد أغلق كتابه وبدأ يراقبني.
بتجاهلي قامت الجنرالة ميكا بأرجح فأسها العملاق مرة أخرى ولكن بدلاً من شق الغولم الذي استحضره الجنرال أولفريد سطحت فأسها وضربته نحو الغولم محولة إياه إلى حصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها خطايا ، لم ترتكب أي عيوب ، لقد كانت المديرة من النوع الذي يتخلى عن طعامه من أجل رجل مشرد كانت قد مرت به ، لكن الحياة لم تكافئ لطفها أبدا.
“أنا لا أراك مع حبيبة بين ذراعيك ، أولدفريد!”
دحرج القزم العجوز عينيه.
“حقيقة أنك كنت قادرة على أن تصبحي رمحًا مع تصرفاتك الطفولية هو شيء لا يتوقف أبدًا عن إدهاشي” كان هذا ما قاله أولفريد بشكل متذمر بينما صنع غولم آخر كان هذه المرة أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
بعد التنهد قمت بجمع جزيئات الماء من الأشجار القريبة ورششتهم بالماء.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
قام كلاهما بإدارة رأسهما وعيناهما تلمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت ميكا بشكل مندهش. “رباعي؟”
“هل انتهيتم يا رفاق أم أنكم تريدون تسوية جبل أثناء قتالكم؟”
من ناحية أخرى اختار الجنرال أولفريد أن يبني مخبأه أسفل جانب منحدر على بعد بضعة أقدام فقط من معسكرنا.
نقرت ميكا على لسانها “إنه خطأ أولدفريد ، فهو من سيتفز سيدة.”
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
بقمع الرغبة في دحرجة عيناي شاهدت الاثنين وهما ينسحبان إلى زاويتهما في المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إن ميكا رائعة وهي أيضا جميلة أليس كذلك؟” نفخت القزمة الصغيرة صدرها.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
صنعت الجنرالة ميكا بضربة واحدة بقدمها الصغيرة كوخًا من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” سألت مع تبديل نظراتي بين الرمحين.
“سنزيد سرعتنا للوصول إلى الساحل الشمالي بحلول نهاية اليوم”
لقد كان المنزل الحجري كبيرًا بما يكفي ليناسب سيلفي تقريبًا بالداخل بل إنه يحتوي على جدران مزخرفة ومجهز بمدخنة سرعان ما بدأت تنفث الدخان.
من ناحية أخرى اختار الجنرال أولفريد أن يبني مخبأه أسفل جانب منحدر على بعد بضعة أقدام فقط من معسكرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انشقت الأرض تحت الجنرال القديم من القوة المطلقة التي مارستها الجنرالة ميكا.
لقد توهج المنحدر الترابي أمامه باللون الأحمر العميق وبدأ يذوب ليشكل بركة من الصخور المنصهرة ، ثم طمست مساحة كبيرة على الفور تقريبا عندها تمكنت من إلقاء نظرة على الأثاث الحجري بالداخل قبل أن يغلق الرمح المدخل الفاصل دون أن يلقي نظرة على الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بلا حول ولا قوة قبل أن أعود للخلف وأزحف تحت أحد أجنحة سيلفي السوداء كخيمة مؤقتة.
أومأت برأسي ” صحيح ، يوجد.”
“سري للغاية”
تمتمت بلا حول ولا قوة قبل أن أعود للخلف وأزحف تحت أحد أجنحة سيلفي السوداء كخيمة مؤقتة.
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
اقترحت سيلفي ” ستشعر براحة أكبر إن صنعت ملحئ أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأشعر بأمان أكبر هنا في حال قرروا القيام بشيء أثناء نومي” أجبتها ببطء.
“إنه أمر سهل حقا كما تعلم”
أظلم وعيي بينما كانت مشاهد من حياتي الماضية تومض بين فترات النوم الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إن ميكا رائعة وهي أيضا جميلة أليس كذلك؟” نفخت القزمة الصغيرة صدرها.
لكن لم أكن كذلك رغم كل شيء.
لقد كانت الذكريات التي أردت أن أنساها تعود للخروج والبروز مثل الديدان في يوم ممطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت سيلفي بداخل رأسي “هذه اللقمات الصغيرة لا تفعل شيء أكثر من كونها تعلق بين أسناني”.
بعد ليلة مقتل المديرة ويلبك أصبحت أهدافي شيء آخر تماما.
لكن لم أكن كذلك رغم كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من محاولة كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالذهاب إلى المدرسة لم يكن لدي أي نية لمحاولة أن أكون فتى عاديا كما أرادت مديرة الميتم أن أكون.
لقد كرهت نفسي لأنني كنت غير قادر على حمايتها وهي المرأة التي ربتني مثل الأم عندما كان كل شخص بالغ يعتبرني آفة أو عبئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت سيلفي بداخل رأسي “هذه اللقمات الصغيرة لا تفعل شيء أكثر من كونها تعلق بين أسناني”.
لقد أخذتني ولم ترغب بشيئ في المقابل سوى سعادتي الخاصة ولفترة من الوقت ظننت أنني وجدتها.
بعد التنهد قمت بجمع جزيئات الماء من الأشجار القريبة ورششتهم بالماء.
خلال تلك الفترة القصيرة من حياتي مع نيكو وسيسيليا بجانبي في دار الأيتام مع مديرة الميتم ويلبيك لمراقبنا وتوبيخنا كنت سعيد مثل أي طفل عادي.
عند قول هذا ضاقت عيناه وهو يفكر. “عادة لا يكون ذلك واضحا جدا عند قيام شخص ما بتنقية نواته-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاهما بإدارة رأسهما وعيناهما تلمعان.
لم يكن لديها خطايا ، لم ترتكب أي عيوب ، لقد كانت المديرة من النوع الذي يتخلى عن طعامه من أجل رجل مشرد كانت قد مرت به ، لكن الحياة لم تكافئ لطفها أبدا.
تم ترك دار الأيتام تحت مسؤولية شخص آخر وبعد بضعة أشهر أصبح الأطفال يضحكون وكأن شيئ لم يحدث على الإطلاق.
“صحيح صحيح.”
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
لكن لم أكن كذلك رغم كل شيء.
لقد كانت الذكريات التي أردت أن أنساها تعود للخروج والبروز مثل الديدان في يوم ممطر.
أومأت ميكا برأسها بحرارة. “معرفة الكثير من التعاويذ سيكون عديم الفائدة إذا كنت لا تعرف متى تستخدمها.”
لقد أصبحت مهووسا بمعرفة من أرسل هؤلاء القتلة ورائي ونيكو وسيسيليا وكذلك مديرة الميتم ويلبيك.
رنّت كلمات نيكو بوضوح عندها في رأسي
لحسن الحظ ظلت الجنرالة ميكا هادئة إلى حد ما طوال الليل مما أتاح لي الوقت لتنقية نواة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا ستفعل حتى عندما تجدهم؟ هل ستقتلهم جميعا بمفردك؟ مع قوتك؟ ”
“سري للغاية”
في ذلك الوقت أدركت أنني يجب أن أصبح أقوى.
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
بعد سحب طلبي من المدرسة إلتحقت بأحد المعاهد العسكرية حيث دربوا المرشحين للجيوش.
“أنا أتفق بصدق.”
حاول كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالخروج منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ليلة مقتل المديرة ويلبك أصبحت أهدافي شيء آخر تماما.
لقد حثوني على منح المدرسة فرصة لتحررني من هوسي ، لكن إذا نظرنا إلى الوراء الآن تمنيت لو كنت قد استمعت إليهم في ذلك الوقت.
“إيرثبورن؟”
على الرغم من محاولة كل من نيكو وسيسيليا إقناعي بالذهاب إلى المدرسة لم يكن لدي أي نية لمحاولة أن أكون فتى عاديا كما أرادت مديرة الميتم أن أكون.
لقد كانت حياتي لتكوز أقل وحدة وألم لو فعلت ذلك.
عدت إلى الوراء قليلا عندما شممت رائحة السمك المشوي في أنفاس ميكا.
لكن الشيء الذي ندمت عليه أكثر من رفض الاستماع إليهما هو السماح لهما بالمجيئ معي إلى معهد التدريب.
” إن الرجل العجوز لا يأكل الطعام الذي يقدمه أي شخص لا يثق به تمامًا.”
أعلم أنني نصحتهم بعدم القيام بذلك في ذلك الوقت ولكن إذا كنت فقط قد حاولت بجدية أكبر أو دفعتهم بعيدا لكانت حياتي هي الشيء الوحيد الذي سيتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آرثر ، يجب أن نغادر قبل أن تشرق الشمس ” ظهر صوت وحشي بلطف لكنني إستيقظت بشكل خائف.
بعد سحب طلبي من المدرسة إلتحقت بأحد المعاهد العسكرية حيث دربوا المرشحين للجيوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بلا حول ولا قوة قبل أن أعود للخلف وأزحف تحت أحد أجنحة سيلفي السوداء كخيمة مؤقتة.
لكنها تحدثت حول شيء أخر بدلا من أن تسأل عن السبب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت ميكا بشكل مندهش. “رباعي؟”
” أنت تعاني من كوابيس حياتك الماضية مرة أخرى”.
تمتم أولفريد “أولئك الذين يولدون مع كأس فضي يشربون منه يحتاجون إلى أن ينظروا نحو جهلهم”.
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
” ربما يمكنك العثور على بعض وحوش المانا في الشمال ، نحن ما نزال قريبين جدًا من فالدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة إلى ذلك تم كسر قصيدة الفجر إلى حد ما وضعف ساقي كل هذا جعلني أشعر وكأنني قد عدت خطوة إلى الوراء بالرغم حتى من التدريب في أفيوتس.
“نعم ، على الرغم من أنها تأتي في ومضات ، إلا أنني قادرة على إدراكها” أجابت بقلق وهي تستمر ” يبدو أنك تمر بها بشكل متكرر”.
“سري للغاية”
“إيرثبورن؟”
“إنها شيء غير مهم” أجبتها وانا اخرج من تحت جناحها
“تعرفين عنها أيضا؟” سألت وأنا جالس.
“آمل بالتأكيد أن يكون الوضع هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددت عليها بابتسامة وبذلك انتهت محادثتنا الذهنية.
رددت عليها بابتسامة وبذلك انتهت محادثتنا الذهنية.
“سنزيد سرعتنا للوصول إلى الساحل الشمالي بحلول نهاية اليوم”
بعد ساعة من جمع المانا من الغلاف الجوي ، وتنقيتها في نواتي وتكرار العملية شعرت بنظرة شخص ما.
تحدث أولفريد أثناء تدميره للخيام الحجرية التي صنعها هو وميكا ، بينما كانت ميكا تخفي أثار معسكرنا في حالة وصول المغامرين أو الصيادين إلى هنا.
لقد توهج المنحدر الترابي أمامه باللون الأحمر العميق وبدأ يذوب ليشكل بركة من الصخور المنصهرة ، ثم طمست مساحة كبيرة على الفور تقريبا عندها تمكنت من إلقاء نظرة على الأثاث الحجري بالداخل قبل أن يغلق الرمح المدخل الفاصل دون أن يلقي نظرة على الخلف.
لقد كانت شكوكي حول تورط الرماح في خيانة ديكاثين قد تضاءلت بعد رؤية سلوكهما الليلة الماضية لكنني ظللت حذرًا.
جمعت عاصفة رياح صغيرة وساعدت الاثنين على تغطية مساراتنا ثم واصلنا رحلتنا.
لقد أصبحت مهووسا بمعرفة من أرسل هؤلاء القتلة ورائي ونيكو وسيسيليا وكذلك مديرة الميتم ويلبيك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
