معركة للموت.
287: معركة للموت.
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.
في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، انحنى لانيفوس فجأة وتدحرج إلى الأمام.
كلانغ!
أخذ نفسا عميقا، ولف خصره، وسحب كتفه للخلف قبل دفع قبضته إلى الأمام بكل قوته!
لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.
تم إطلاق بطاقة تاروت، بملاك وبوق، بشكل حاد مثل خنجر، وغرست نفسها في جدار المجاري، وكان موقعها في نفس ارتفاع عنق لانيفوس قبل لحظات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدحرج لانيفوس، قفز إلى جانبه، أو ألقى بنفسه إلى الأمام، متجنبًا البطاقات الثلاثة التي جاءت على التوالي برشاقة غير طبيعية. تصادمهم مع الجدران والألواح والخرسانة أعطى صدى مثل المعدن يضرب جدار.
بام!
‘أطلق بطاقتين؟ وصلت إحدهما متأخرة قليلاً وكان يستهدف الاتجاه الذي كنت أهرب فيه؟ هل يستطيع توقع تحركاتي؟’ في اللحظة التي هبط فيها على الأرض، تحمل لانيفوس الألم وتدحرج مرة أخرى.
في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.
كلانغ!
على جلده، ظهرت العديد من الحبات الصغيرة. كانت هذه الحبات ذات صبغة معدنية كما لو أنها تحولت إلى مجموعة من الدروع.
في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!
‘أطلق بطاقتين؟ وصلت إحدهما متأخرة قليلاً وكان يستهدف الاتجاه الذي كنت أهرب فيه؟ هل يستطيع توقع تحركاتي؟’ في اللحظة التي هبط فيها على الأرض، تحمل لانيفوس الألم وتدحرج مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانغ!
بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.
لقد كان حينها فقط أن لانيفوس لاحظ بطاقة مغمورة بعمق في كاحله الأيمن. البطاقة التي أظهرت النجوم، حاويات مياه ومياه مقدسة طلطخة باللون الأحمر.
سو! سو! سو!
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.
بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.
صدت انفجارات قوية شديدة في أذن كلاين. اللكمات، كل واحدة أثقل وأسرع من السابقه، إنعكست باستمرار في عينيه.
في وقت قريب جدًا، تسببت الإصابات في ساقه اليمنى وصدره، والآثار المتبقية من الثقب في صدره، وكذلك اشتباك مستوى أنصاف الآلهة السابق في أن يصبح النهاب ذو التسلسل 9 بطيئًا. كان هذا على النقيض مع الرشاقة والسرعة التي اشتهر بها النهابون.
بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.
عند رؤية هذا المشهد، جلس كلاين فجأة.
‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، توقف في مساراته وتوقف عن المراوغة، مما سمح لبطاقة تظهر الشيطان بضربه مباشرة في رقبته.
هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.
“هههههههههههه”.
في لحظة تقريبا، تم إرسال البطاقات التي إلتصقت جسده طائرة. كانت الجروح البشعة على رقبته وصدره الأيمن ورسغه وكاحله تلتوي بجنون، تنشر محلاقا تلو الآخر في أشكال مقرفة!
كان هذا هو الشيء الفريد من نوعه حوله عند محاربة غزوات الوساطة والحلم!
على جلده، ظهرت العديد من الحبات الصغيرة. كانت هذه الحبات ذات صبغة معدنية كما لو أنها تحولت إلى مجموعة من الدروع.
في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.
كلانغ! تم إطلاق بطاقة تاروت، ولكن تم صدها من قبل الحبوب الجميلة.
287: معركة للموت.
أخذ نفسا عميقا، ولف خصره، وسحب كتفه للخلف قبل دفع قبضته إلى الأمام بكل قوته!
بعيون ملطخة بالدماء، حدّق لانيفوس في المهرج الذي أوقف أوراقه بعد أن توقف. قال، نصف ضاحك ونصف ساخر، “بغض النظر عن كل شيئ، بعد أن يعذبه إله، سيحصل المرء دائمًا على شيء في المقابل.”
جعلته موجة الهجمات يبدو وكأنه قد نسي الحفاظ على توازنه. ترنح وسقط إلى الجانب، ثم، بدعم من كوعه الأيسر، تدحرج في اتجاه مختلف.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، كان قد قفز بالفعل عبر المياه الملوثة في القناة بقدمه اليسرى، ورمي نفسه على العدو المقابل له.
في أعقاب ذلك، أثناء اغتنام اللحظة التي سقط فيها لانيفوس للأمام، اتخذ خطوتين ووصل خلفه. مد يداه وأمسك رقبة عدوه.
كما لو كان يتوقع هذا، خطى كلاين إلى الجانب، وسحب يده اليسرى من جيبه، جمعها في قبضة، وألقى بها في صدغ لانيفوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.
بام!
عند رؤية هذا المشهد، جلس كلاين فجأة.
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.
تصاعدت القوة المتفجرة مثل المد الغزير، مما تسبب في تحرك جسد كلاين من الصدمة بينما إهتز قليلاً.
أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بااا! بااا! بااا!
إستمتعوا~~~~~
صدت انفجارات قوية شديدة في أذن كلاين. اللكمات، كل واحدة أثقل وأسرع من السابقه، إنعكست باستمرار في عينيه.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
جعلته موجة الهجمات يبدو وكأنه قد نسي الحفاظ على توازنه. ترنح وسقط إلى الجانب، ثم، بدعم من كوعه الأيسر، تدحرج في اتجاه مختلف.
بدا هادئًا جدًا دون أدنى قدر من نفاد الصبر. كان الأمر كما لو أنه قرر سحب المعركة لأطول فترة ممكنة حتى وصل صقور الليل والجيش.
صماااك! صماااك! صماااك! بانغ! بانغ! بانغ!
تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.
جاءت لكمات وركلات لانيفوس بسرعة وبشراسة، وكادت تضرب كلاين عدة مرات، ولكن بفضل توازنه وحركاته المبالغ فيها التي تتحدى الفطرة السليمة، تمكن من المراوغة بنجاح. في بعض الأحيان، كان على الحائط وفي أوقات أخرى، على الأرض. كان الأمر كما لو كان يقوم بعمل بهلواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.
بدا هادئًا جدًا دون أدنى قدر من نفاد الصبر. كان الأمر كما لو أنه قرر سحب المعركة لأطول فترة ممكنة حتى وصل صقور الليل والجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت ضرب، لا زال قد ألقى بنفسه إلى الأمام، لكنه كان أضعف بكثير مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.
أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.
في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
في القتال الآن، بعد أن ثبت أن رمي أوراقه كان غير فعال، أخرج على الفور تميمة نوم وأمسكها بإحكام في راحة يده، في انتظار الفرصة للتأثير على نفسه وعلى عدوه!
في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.
“يبدو كما لو أنه ليس لدى لانيفوس عظام. يجب أن أجبره على تحريف الجزء العلوي من جسده وأسقط لكمة على جسده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.
كان هذا حدس مهرج!
في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.
دون أي شك أو تردد، اتخذ كلاين زمام المبادرة لتقليل قوته اللاحقة.
مع صوت ضرب، لا زال قد ألقى بنفسه إلى الأمام، لكنه كان أضعف بكثير مما كان يتوقع.
بدا هادئًا جدًا دون أدنى قدر من نفاد الصبر. كان الأمر كما لو أنه قرر سحب المعركة لأطول فترة ممكنة حتى وصل صقور الليل والجيش.
صدت انفجارات قوية شديدة في أذن كلاين. اللكمات، كل واحدة أثقل وأسرع من السابقه، إنعكست باستمرار في عينيه.
كاتشا!
مع بطاقة مغروسة في عينه، نظر لانيفوس إلى الأمام بشكل ضعيف بينما سقط على الأرض. في الوقت نفسه، كان مرتبكًا للغاية وسُئل بطريقة متقطعة، “لماذا… تريد… قتلي…”
بضوضاء شديدة، قام لانيفوس بتحريف الجزء العلوي من جسمه فجأة بينما بقيت ساقيه غير متحركتين. واجه وجهه إلى الخلف بينما أشارت أصابع قدميه إلى الأمام.
كاتشا!
في وقت قريب جدًا، تسببت الإصابات في ساقه اليمنى وصدره، والآثار المتبقية من الثقب في صدره، وكذلك اشتباك مستوى أنصاف الآلهة السابق في أن يصبح النهاب ذو التسلسل 9 بطيئًا. كان هذا على النقيض مع الرشاقة والسرعة التي اشتهر بها النهابون.
في مثل هذا المشهد المرعب، ألقى لانيفوس لكمة تجاه رأس كلاين. كانت قوة اللكمة قوية جدًا لدرجة أن الهواء أنتج صوت متفجر.
“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.
بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.
بوووم!
بام! كاتشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تضرب قبضته سوى الهواء، وكانت قبضته لا تزال على بعد عشرين أو ثلاثين سم من وجه كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ثانية واحدة فقط، تحرر بالقوة من الحالة العقلية غير الطبيعية في حلمه. وإنعكست شخصية لانيفوس المذهولة بوضوح في عينيه.
الريح، التي انبثقت من اللكمة، انتشرت في شعر كلاين، لكنه لم ينتهز الفرصة لمهاجمة العدو. وبدلاً من ذلك، قال كلمة واحدة في هيرميس القديمة، “قرمزي!”
دخل صوت طقطقة خفيفة في أذنيه، ولفه شعورًا هادئًا ومرخي هو وكلاين على الفور.
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
ومع ذلك، لم يكن كلاين قد ألقى التميمة بعد. بدلاً من ذلك، قام بإحكام قبضته اليسرى بإحكام وإتبع في اتجاه لانيفوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمثل ألقى بنفسه على الجانب وتدحرج على الأرض أيضًا، مما تسبب في اتساع المسافة بينهما قليلاً.
في وقت قريب جدًا، تسببت الإصابات في ساقه اليمنى وصدره، والآثار المتبقية من الثقب في صدره، وكذلك اشتباك مستوى أنصاف الآلهة السابق في أن يصبح النهاب ذو التسلسل 9 بطيئًا. كان هذا على النقيض مع الرشاقة والسرعة التي اشتهر بها النهابون.
‘هذا…’ تجمدت نظرة لانيفوس على الفور.
‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
‘هذا…’ تجمدت نظرة لانيفوس على الفور.
دخل صوت طقطقة خفيفة في أذنيه، ولفه شعورًا هادئًا ومرخي هو وكلاين على الفور.
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
‘ما الدي يحاول القيام به؟ يريد كلانا… أن نتأثر في نفس الوقت… للسماح… لصقور الليل والجيش… بالاندفاع إلى هنا في الوقت المناسب…’ تدلت جفون لانيفوس بشدة، والإرهاق والضعف اللذين كان يقمعهما بدأوا في رفع رؤوسهم دون تحكم.
بام! كاتشا!
تدحرج لانيفوس، قفز إلى جانبه، أو ألقى بنفسه إلى الأمام، متجنبًا البطاقات الثلاثة التي جاءت على التوالي برشاقة غير طبيعية. تصادمهم مع الجدران والألواح والخرسانة أعطى صدى مثل المعدن يضرب جدار.
لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.
أما بالنسبة لكلاين، فهو لم يختار المقاومة على الإطلاق ودخل بسرعة في سبات عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاتشا!
ومع ذلك، كلما نام بشكل غير طبيعي، كان سيستيقظ غريزيًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الشيء الفريد من نوعه حوله عند محاربة غزوات الوساطة والحلم!
في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.
بوووم!
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
دون أي شك أو تردد، اتخذ كلاين زمام المبادرة لتقليل قوته اللاحقة.
في القتال الآن، بعد أن ثبت أن رمي أوراقه كان غير فعال، أخرج على الفور تميمة نوم وأمسكها بإحكام في راحة يده، في انتظار الفرصة للتأثير على نفسه وعلى عدوه!
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
في ثانية واحدة فقط، تحرر بالقوة من الحالة العقلية غير الطبيعية في حلمه. وإنعكست شخصية لانيفوس المذهولة بوضوح في عينيه.
فووو! أصبح كلاين فجأة هادئًا للغاية، كما لو أن ما كان أمامه ليس سوى هدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ نفسا عميقا، ولف خصره، وسحب كتفه للخلف قبل دفع قبضته إلى الأمام بكل قوته!
بام! كاتشا!
هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.
أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
بعد أن هبطت لكمة كلاين، مد يده إلى جيبه بيده اليسرى وسحب ورقتين.
“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.
سو! سو!
طعنت كلتا البطاقتين في عين مع تدفق السائل القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.
عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!
وبالمثل ألقى بنفسه على الجانب وتدحرج على الأرض أيضًا، مما تسبب في اتساع المسافة بينهما قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لكلاين، فهو لم يختار المقاومة على الإطلاق ودخل بسرعة في سبات عميق.
كلاين لم يستغل الوضع للهجوم. لأنه قد توقع هذا لفترة طويلة، أدار جسده إلى الجانب وتراجع خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك، أثناء اغتنام اللحظة التي سقط فيها لانيفوس للأمام، اتخذ خطوتين ووصل خلفه. مد يداه وأمسك رقبة عدوه.
فووو! أصبح كلاين فجأة هادئًا للغاية، كما لو أن ما كان أمامه ليس سوى هدف.
كاتشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!
بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل هذا، أخذ خطوتين للوراء ونظر إلى عدوه.
مع ارتداء قناع المهرج، حدّق كلاين في عدوه اللدود وأجاب بلا مبالاة، “بدون سبب”.
مع بطاقة مغروسة في عينه، نظر لانيفوس إلى الأمام بشكل ضعيف بينما سقط على الأرض. في الوقت نفسه، كان مرتبكًا للغاية وسُئل بطريقة متقطعة، “لماذا… تريد… قتلي…”
مع ارتداء قناع المهرج، حدّق كلاين في عدوه اللدود وأجاب بلا مبالاة، “بدون سبب”.
“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.
كما لو كان يتوقع هذا، خطى كلاين إلى الجانب، وسحب يده اليسرى من جيبه، جمعها في قبضة، وألقى بها في صدغ لانيفوس.
في تلك اللحظة، تقدم كلاين، الذي بدا أنه هادئ للغاية، فجأة إلى الأمام، شدد ساقه اليمنى، وبكل قوته، ركل رأس.
بضوضاء شديدة، قام لانيفوس بتحريف الجزء العلوي من جسمه فجأة بينما بقيت ساقيه غير متحركتين. واجه وجهه إلى الخلف بينما أشارت أصابع قدميه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تضرب قبضته سوى الهواء، وكانت قبضته لا تزال على بعد عشرين أو ثلاثين سم من وجه كلاين.
بام!
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
لم تعد رقبته، التي كانت مشوهة بشكل سيئ بالفعل، قادرة على تحمل الضغط وتم إرسالها وهي تحلق مثل كرة مطاطية. ارتطمت بشدة في الحائط، وخلقت رقعة حمراء وبيضاء!
عند رؤية هذا المشهد، جلس كلاين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
287: معركة للموت.
“هاهاهاهاهاهاها!”
كاتشا!
لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.
“هههههههههههه”.
ومع ذلك، كلما نام بشكل غير طبيعي، كان سيستيقظ غريزيًا!
لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت القوة المتفجرة مثل المد الغزير، مما تسبب في تحرك جسد كلاين من الصدمة بينما إهتز قليلاً.
ومع ذلك، لم يكن كلاين قد ألقى التميمة بعد. بدلاً من ذلك، قام بإحكام قبضته اليسرى بإحكام وإتبع في اتجاه لانيفوس.
ارتدت زوايا تلك الشفاه البارزة والأنف الأحمر اللامع والوجه الأبيض تعبيرًا سعيدًا للغاية.
تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.
“هههه، هههه… هههههه…” ضحك كلاين كثيرا لدرجة أنه إنقطع عنه التنفس. ضحكته كانت سوءا جرأة من البكاء.
كاتشا!
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر، لقد أنقذنا لوين مرة أخرى …”
لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.
قطرات من سائل انزلقت بهدوء وسقطت على طوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، شعر أن جرعة المهرج قد تم هضمها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاهاهاهاهاها!”
~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام!
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~~
في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
كنت أريد إطلاق فصول أكثر، ولكن أعاني من صداع مدمر الأن… أحس أن رأسي سينفجر لذلك هذه فصول اليوم فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تضرب قبضته سوى الهواء، وكانت قبضته لا تزال على بعد عشرين أو ثلاثين سم من وجه كلاين.
كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~~
المهم أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إطلاق بطاقة تاروت، بملاك وبوق، بشكل حاد مثل خنجر، وغرست نفسها في جدار المجاري، وكان موقعها في نفس ارتفاع عنق لانيفوس قبل لحظات فقط.
إستمتعوا~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
